بلغ حجم صادرات زيت الزيتون 13.200 طن خلال الأشهر الثمانية الأولى من عام 2022، أي ضعف حجم عام 2021 خلال الفترة نفسها، وبقيمة 456 مليون درهم، ما يمثل زيادة قدرها 47 في المائة، وذلك بحسب ما أفادت به وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.
وأبرزت الوزارة، في بلاغ لها، أن “صادرات زيت الزيتون تسجل أداء جيدا خلال عام 2022، ويرجع ذلك أساسا إلى الطلب القوي في الأسواق الدولية الرئيسية”، موضحة أن هذا المنحى للنمو يتعلق بأسواق التصدير الرئيسية، مع تسجيل نمو كبير بشكل خاص في سوق الاتحاد الأوروبي (أي 3,2 مرة في الحجم و3,6 مرات في القيمة).
بالإضافة إلى ذلك، سجلت صادرات زيت ثفل الزيتون زيادة ملحوظة خلال الأشهر الثمانية الأولى من عام 2022، بحجم 13.100 طن (×2,4) وبقيمة 212 مليون درهم (× 3,5).
تجدر الإشارة إلى أن الإنتاج الوطني من الزيتون للموسم 2021-2022 يقدر بنحو 1,96 مليون طن، بزيادة 21 في المائة مقارنة بالموسم السابق.
الزيادة في الصادرات والزيادات على المواطن بالجملة
والمواطن المغربي لا يجد الزيت او يجده بتمن مهول واشجار الزيتون يبست بالجفاف ولن يكون هناك زيت السنة القادمة وعوض ترك المخزون للاستهلاك الداخلي تتبجحون بالتصدير يكفيكوم الاطلاع على صفحة وزارة الفلاحة لتجدو عشرات المنشورات تفتخر بارتفاع التصدير في سنةتصفها نفس الوزارة بالصعبة والجافة ورغم دلك تواصل الاستنزاف والتصدير
تصدير ماء المغاربة ليس امتيازا
تصدير الزيت لا يدعو للفخر بل هو كارتة على المواطن
المغرب في طريق نحو الاستنزاف الكلي للتروات باطنية وبحرية ومائية ولن يتبقى للاجيال القادمة الا الفقر والكحط
الزيت والزيتون يصدران وزيد وزيدون يركبان البحر ليلحقان بهما!!!
وييه زيت الزيتون حنا ملقينهاش لتر واحد 55 درهم
وانتاج زيت الزيتون للموسم القادم سيعرف انخفاظا ب 90 بالمئة هنا بتازة لا وجود لاي حبة زيتون بالاشجار نتيجة للتجفيف(وليس الجفاف)
كيبقاو يستنزفو الماء ويصدرو وفاش تيخواو السدود تيدورو للمواطن ويتاهمو الجفاف واش الجفاف هو التي تيصدر الماء للخارج
الدولة مسؤولة عن تعطيش(وليس عطش)الشعب حسبنا الله ونعم الوكيل
لهذا وصل ثمنه حتى 70 درهم !!! . هده السنة ( إن وُجد) سوف يصل الى 120 درهم . الله هم الأوروبي أو المواطن المغربي الدي يعاني من الجفاف من سنين .
واش مايكين حسيب و لا رقيب
لا حول و لا قوة إلا بالله
جميع خيرات المغرب تصدر للخارج
إنتظرو زيت الزيتون 80 درهم للتر هاته السنة
خاص لجنة مراقبة نشبعو حنا لا ولاد البلاد و نستهلكو بثمن مناسب عاد الحق في التصدير ماشي يديو حب و ثبن و تزاد علينا غلاء المعيشة في بلادنا
المرجو من الحكومة ايقاف تصديره نظرا للخصاص المهول الذي يعرفه الزيتون هذه السنة فمن المنتظر ان يتجاوز ثمنه 100 درهم للتر
اما هنا بالسوق الداخلي فثمن زيت الزيتون اصبح خيالي و وصل حتى70 DH للتر الواحد !! الكل يلهث للربح السريع و ترك الشعب في وضعية لا يحسد عليه..الشجع و الاحتكار سبب افقار هذا الشعب الغلبان و الايام الجاية لا تبشر بخير..
سؤال برئء لمدا ارتفع التصدير في سنة جفاف تاريخية واش الدول الاخرى تتحافظ على ماءها وتستورد من المغرب واش مؤولي المغرب اغبياء الى هاته الدرجة واين النظرة الاستباقية التي نتبجح بها واين هاد زيت اليتون حتى نصدره يكفي اي واحد يخرج للزنقة ويدوز حدا اي شجرة زيتون غيلقاها يابسة على عروشها ولا حبة زيتون
زيت الزيتون في سوس بلغ ثمنها 60 درهم جملة.ومزال طالعة
كلما ازدادت الصادرات كلما اشتد إرتفاع الأسعار بالنسبة للمواطن العادي هذا مايقع بالفعل.
الزيت في اسبانيا ب30 درهم للتر والجودة افضل من نضيرتها المغربية لان اسبانيا والدول الاوروبية لايتركون مواطينهم يشترون مايمكنهم تصديره باتمنة مرتفعة الاولية تكون للمواطن وان يكون التمن مناسب بعد ذلك يصدرون اما نحن الاية معكوسة المواطن يشتري ماننتجه باتمنة خيالية في نفس الوقت الدي تباع هاته السلع المغربية المصدرة بأوروبا بأتمنة ارخص من المغرب والجودة تكون احسن
المواطن نظغط عليه لقلة الماء والجفاف وفي نفس الوقت نصدر الزيت والخضر والحوامض. هل الحكومة تستوعب انها تصدر الماء والرابح هنا هو الفئة من تصدر والبلد المصدر اليه. أما المواطن المغربي يباع له ما يرفض في التصدير وكل ماهو جودته ضعيفة. كما نفرض عليه عدم الإفراط في الماء.
كفى من تضييع الماء وتصديره للخارج وخنق المواطن بغلاء اللسعار. فكروا في المواطن قبل من التفكير في أنفسكم. لأن المواطن لا ربح له من الصادرات. الرابح هم من يحتكرون بعض الزراعات والمياه للتصدير. كفى من تفقير المواطن واللعب على اعصابه.
ماذا تركتم للاستهلاك الداخلي يا مسؤولين ؟ و لماذا ٱرتفع الطلب ؟ إمام يكن النقص المرتقب في الموسم المقبل ، لا هنا و لا هناك .لذا يجب أن يبقى المخزون المستقبل .
زيت الزيتون يصدر بقيمة 35 درهم للتر وداخل المغرب ب 55 درهم كلشي بغا يربح على ظهر المواطن سير على الله
صدروا الزيت والحوت والخضر والفواكه ، دخلوا العملة الصعبة فرقوها بينتكم على شكل أجور ونفقات التنقل وغيرها من الإمتيازات الأخرى … المواطن المسكين لا يجد ما يقتات به وأصبح لا يستطيع سد رمق عياله …. عيشوا اليوم كما تشاؤون وغدا عند ربكم تختصمون
المرجو لا لتصدير الغاز والزويوت المغربية،الى اروبا حيث اروبا لا تستهل الخير،وبلخصوص فرنسا طلاعات حرامية،والسلام عليكم
Une excellente nouvelle !pour notre agriculture et notre équilibre commercial
الزيت والطماطم التصدير والعطش على الابواب. اتقوا الله في هدا الشعب. عيب وعار. المياه الجوفية للشرب اولا. وليس لدلاع ولطماطم التصدير.
انتظروا الزيادة في سعر زيت الزيتون هده السنة
بالنظر للمبلغ المصرح به وحجم الزيت المصدر يعني 34 درهم للتر !!! واش رخيص الزيت ولا تهرب ضريبي … المهم بلا ماتصدروه انا كمواطن نعطيكم 40 درهم هنا .. والى كان التهرب الضريبي رجعوا لفلوس للدولة …
الزيادة في الصادرات الزيتون و يجب انتباه الاحتياجات المواطن من هده المادة
وأبرزت الوزارة، في بلاغ لها، أن “صادرات زيت الزيتون تسجل أداء جيدا خلال عام 2022، ويرجع ذلك أساسا إلى الطلب القوي في الأسواق الدولية الرئيسية”,هذا هو المنكر بعينه،نهار نبغيو نشريو الزيت حنا المواطنين كتقام علينا ب 80 درهما للتر الواحد،هههه فهم تسطى،فعلا هذا هو بلد الديمقراطية و الشفافية،بلد يفضل توفير حاجيات الغريب و الدول الغربية و يضعها من الاولويات و يبقى الشعب و المواطن مجرد بيدق متحكم فيه و من يريد ان يطلب حقوقه،يجدها متوفرة وراء القضبان.هههه.البلاد غادية فالخسران احمادي،الله ارحمك اسي نوردين بكر قلتيها من زمان،راكي غادية فالخسران ابلادي ولا من يجيب و لا من يغيث و يبقى الله هو المحيب و المغيث.
أصبح المواطن غريبا في بلاده والأجنبي أولى وحب الدولار واليورو ورث الطمع والجشع وتفضيل كل ما هو اجنبي…لك الله يا وطني.
اعطيوا الزيت لسيادكوم بدراهم معدودة.. ودمروا المواطن يا تجار السوئ…
حداري ثم حداري من زيت الزيتون لهدا العام بعد سنوات الجفاف الحد لا وجود لزيتون انما لزيت الأقراص الثي تبدو كزيت الزيتون
456000000dh/13200 tons= 34545dh/ton
34,54dh/litre
و حنا نشريو الزيت من المعصرة ب 45-55dh
بدون تعليق
si comme vous le dite alors pourquoi les gens l achette ici au maroc si cher au lieu de le laisser sur les marchee national a cause du manque d eau dans l avenire vous courer l exporter vraiment le mowatine et le dernier a vous ensouvenire notre huile d olive ce vend avec 40 dhs le littre en europe et les marocain l achette avec 55 ou 60 dhs le litre dans leure propre pays qu est exportateure quelle honte akhnouche
لا يعقل ان تباع 13200 طن بما يقارب 423مليون درهم، فهذا يعني 34درهم للكيلو،
علما ان المغاربة لايجدونه ببلدهم بثمن 55درهم
لم يبقى لهم الا ان يصدروا المغرب يوما ما…فقد صدروا شبابه وصدروا عقوله وخيراته
Ce qui se passe c’est que le Maroc fait plaisir à tous les pays qui sont pour la cause nationale, il sont demandeurs de notre richesse agricole et maritime, par conséquent les marocains manquent des produits essentiels à la vie courante, et les prix augmentent, et un soulèvement du peuple est un autre porte très bientôt
نطالب الحكومة باستيراد كميات هامة من زيت الزيتون الذي صدرته في الموسم السابق لأننا لا نتوفر على مخزون استراتيجي يكفينا في الموسم المقبل
مغرب الريع بامتياز ؛ لامراقبة ولا محاسبة؛ الفساد الاداري المستشري …
avec la secheresse en europe il y’a plus d’olive en espagne et en italie les olives seront de plus en plus rares et chers
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
دابا العام جاي الزيت غايساوي 100 درهم للتر و داك نهار جاي أخنوش كايهضر لينا على كورة الله يأخذ فيكم الحق يا أعداء الشعب المغربي
معدل ثمن التصدير هو 35 درهما للتر من زيت الزيتون. ولاننا نبحث أو يبحثون هو الأصح ففي الداخل يباع بحوالي 60 درهما للتر. تخيلوا الفرق.