أبرزت صحيفة “صنداي بيزنس بوست” الإيرلندية، ضمن عددها الصادر الأحد، العرض الاقتصادي المغربي “الجذاب للغاية”، الذي يجعل من المملكة “قطبا مزدهرا للتجارة والصناعة”.
وكتبت الصحيفة، التي أفردت ملفا كاملا لوجهة المغرب، أن “الموقع الجغرافي الاستراتيجي للمغرب، استقراره السياسي، الأمن، الحكامة الجيدة، البنيات التحتية الحديثة، الرحلات الجوية المباشرة مع دبلن والسفارة الإيرلندية الجديدة التي جرى افتتاحها في الرباط، كلها عوامل تجعل العرض المغربي من حيث الأعمال أكثر جاذبية”.
وسجلت أن المملكة تعد “قطبا مزدهرا للتجارة والصناعة، يجعل منها موقعها الجغرافي الاستراتيجي بوابة نحو إفريقيا وجسرا استراتيجيا بين قارتين”، موضحة أن المملكة تتوفر على “بنية تحتية حديثة ويد عاملة ذات كفاءة عالية”.
وحسب “صنداي بيزنيس بوست”، فإن البلاد من خلال اقتصاد منيع واستقرار سياسي دائم، تتوفر على بيئة مواتية للأعمال.
وأضافت أن المغرب يربط منذ زمن طويل علاقات متينة مع إيرلندا، ولتوطيد هذه الصداقة ومواصلة العمل من أجل مستقبل دبلوماسي واقتصادي يعود بالنفع على كلا الطرفين، تم افتتاح السفارة الإيرلندية بالمغرب في أكتوبر الماضي بالعاصمة الرباط.
وعلاوة على ذلك – تضيف الأسبوعية – فإن المغرب يبرز على الخصوص، من خلال استدامة عرضه الممنوح للمقاولات، عبر إنتاج منخفض الكربون، مشيرة إلى أن المغرب “حقق بكل وضوح تقدما في هذا المجال”.
وفي ما يتعلق بالطاقات المتجددة، سجلت الصحيفة أن البلاد توجد من بين الخمسة الأوائل في مؤشر أداء تغير المناخ للعام 2022 وتهدف إلى إنتاج 52 بالمائة من كهربائها بناء على مصادر الطاقة المتجددة في أفق العام 2030، وبفضل رؤية طموحة، فإنها ستصبح واحدة من بين الدول ذات القطاع الصناعي منخفض الكربون الأكثر تنافسية في العالم.
وأضافت أنه خلال العقدين الماضيين، حرص صاحب الجلالة الملك محمد السادس على ضمان تنفيذ العديد من المشاريع الكبرى، من الطاقة المتجددة إلى التعليم، مرورا بالثقافة والرياضة، وذلك بفضل رؤية استشرافية تتجه نحو المستقبل وأهداف طويلة الأمد “مثيرة للإعجاب”.
يجب على الصحيفة زيارة المغرب لكي ترى الفقر و الPlein من المحروقات الذي أصبح يساوي صالير. راكم كضحكوا على راسكم.
النفخ في الرماد, باركا من التدجيل. الواقع على الارض يكذب هذه الادعاءات. فين هي الصناعة والانتاج مخرجكوم الاقتراض من البنك الدولي ولايضركم اغراق المغاربة في الدين ولكنهم يوما ما سيفهمون هذا اللعب.
الكثيرون يعلمون ان اي خبر ايجابي عن الاقتصاد المغربي يجلب بالضرورة تدكير بكل المصائب والكوارث والمصدر مفهوم
غالبا مقالات الاشادة تكون بمقابل و هدا ليس مشكل من أجل التعريف بفرص الاستثمارات و المؤهلات السياحية و هو بمثابة إشهار للبلد
ليس مثل بعض الدول تمول جمعيات و وسائل اعلام من أجل التهجم على دول أخرى
ادا كان المغرب بهذا الشكل و هده الامكانيات ، فمادا نقول عن جنوب افريقيا مثلا و التي تستقطب نصف حجم الاستثمارات على صعيد افريقيا و المقدرة بأكثر من أربعين مليار دولار ؟؟
بعيدا عن ما قيل
في الواقع احس بالفخر عند السماع بالمغرب يصنع السيارات. كذلك ان لم تخني ذاكرة: “اي طائرة في العالم او السماء فيها جزء مصنوع في المغرب”.
اذا صنع المنازل المتنقلة (caravanas) اظن لها طلب كبير ومرتفعة الثمن، ثمن عادي 800000 درهم للعادية اما الجد متطورة 1.2 يوروا للواحدة. مع اللمسة المغربية لصانع المغربي تكون جميلة جدا. مجرد اعتزاز، حب.. لا نطلب او نفرض على احد كل ما يروج في تفكيرنا.
إنتاج منخفض الكربون يستلزم خفض إنتاج بوطات الغاز. بسبب ثمنها المنخفض الناتج عن دعم الدولة، عائلات مغربية تشتري منها الكثير يفوق ما تحتاج إليه. نفس الشيئ ينطبق على المخابز والمقاهي واستخراج الماء من الآبار وتحويل “موطور دييزيل” إلى “موطور غاز” … أنصح الدولة تخصص بوطة واحدة كبيرة مجانا شهريا لكل أسرة مغربية، ومن في حاجة إلى بوطة ثانية يضرب يادوا لجيب ويشريها ب ثمنها الحقيقي اللي هو 160 درهم
ورغم ذلك فإن المغرب في طريق النمو بخطوه حثية مقارنة مع دول المنطقة التي تتخبط في جميع انواع المشاكل رغم ما تحتويه من موارد طبيعية وبشرية.فلنحمد الله على بلادنا ونسأل الله المزيد من التقدم والاستقرار.فجيراننا يغيضهم ما نحن عليه لذلك يعاكسوننا بكل الطرق والوساءل.
و 99 بالمائة من المغاربة يقولون العكس انطلاقا من واقع عيشهم اليومي…
شركات فرنسية ويد عاملة إفريقية رخيصة وكل الربح للمامة فرنسا…