لفظ شاب عشريني أنفاسه الأخيرة، اليوم الأربعاء، وسط مصحة النهار العمومية بمارتيل، بسبب تداعيات الغرق في شاطئ المدينة، وفق ما أكدته مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الهالك عشريني يتحدر من مدينة فاس، ويقيم بمدينة مارتيل، وقد فارق الحياة رغم الإسعافات التي قدمت له من قبل أطر المستشفى.
وجرى توجيه جثمان الغريق إلى مستودع الأموات، قصد إخضاعه للتشريح الطبي، لفائدة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد ظروف وأسباب الوفاة بدقة.
راه خص الاسعافات اكون فعين المكان وخاص تكون جيد للوقاية المدنية فالمغرب ورجال الاسعاف ، وطبيب مرافق فحالات الاسعافات خاصة وحواديت السير والغرق والحرائق وزيد اوزيد
رحم الله الفقيد، ولكن لا أخفيكم استغرابي عندما زرت شاطئ مارتيل هذا الصيف وكنت من المصطافين عندما لاحظت نداءات استغاثة متكررة من فتيات وفتيان كانوا يسبحون، وكل مرة يتم إنقاذ شخص ويتكرر هذا بعد مرور ربع ساعة! صراحة لحد الآن لم أفهم ما كان يجري، كيف يعقل أن يكون هؤلاء الفتية بهذه الحماقة!!!
هذا الشاب رحمه الله لم يمت غرقا و انما بسبب كسر في العنق عند ما قام بالقفز في الماء عنقه كسر شخصيا كنا موجودين هناك يجب التحري قبل كتب اي خبر حتي يكون صحيح المرجو الحيطة من الشباب و عدم التهور
لو كانت الدولة تعتني بمواطنيها ببناية المسابح لكي يتعلم الاطفال والشباب مند الصغر فن السباحة لما غرق هدا الشاب لكن مغربنا الحبيب يفضل ايقام المهرجانات وتبذير اموال في كرة القدم التي لا يستنفع منها الشعب الا بعض المهورين وبنايات المساجد الفخمة اغلبيتها خالية بدلا في مسبح كبير جميل وعصري ومجانا يعم الفرحة والنشاط في نفوس المواطنين كما هو الشان في الدول التي تحترم شعوبها