صادق البنك الدولي على تمويل جديد بقيمة 180 مليون دولار، ما يعادل 1.7 مليار درهم، لمساندة الفلاحة في المغرب.
ويأتي هذا التمويل تزامنا مع زيارة وفد من مجموعة البنك الدولي إلى المغرب، برئاسة دافيد مالباس، رئيس المؤسسة المالية الدولية.
وذكر البنك الدولي، في بلاغ صحافي له، أن تغيّر المناخ والنمو السكاني يؤدي إلى زيادة الضغوط على موارد المياه والأراضي.
ويندرج هذا القرض الجديد في إطار مشروع إدارة الموارد المائية القادرة على الصمود والمستدامة في الفلاحة، والهادف إلى تعزيز إدارة المياه في هذا القطاع، وتحسين جودة خدمات الري، وزيادة القدرة على الحصول على الخدمات الاستشارية بشأن تقنيات الري.
وقال البنك الدولي إن شُح المياه يشكل خطراً كبيراً على المغرب الذي شهد خلال السنة الجارية موجة جفاف شديدة وغير مسبوقة، إذ تتعرض البلاد لتناقص معدلات سقوط الأمطار وزيادة الظواهر المناخية شديدة الحدة، مثل موجات الجفاف والحرارة، ما يؤدي إلى انخفاض تدفقات الأنهار وزيادة معدلات تبخر المياه.
وأشارت المؤسسة المالية الدولية إلى أن النمو السكاني وزيادة الري للمحاصيل وأغراض التنمية تسبب في انخفاض الموارد المائية المتجددة، منبهة إلى أن حالات نقص المياه ينجم عنها استغلال مفرط للمياه الجوفية؛ كما حذرت من أن يؤدي ارتفاع درجات الحرارة والجفاف إلى زيادة احتياجات الري للمحاصيل، ما يزيد من الضغوط على موارد المياه المحدودة بالفعل.
وقال جيسكو هنتشِل، المدير الإقليمي لدائرة المغرب العربي ومالطا في البنك الدولي، عقب المصادقة على التمويل الجديد، إن “قطاع الأغذية الفلاحية يعد محركاً رئيسياً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين المغاربة، إذ يمثل 21 في المائة من إجمالي الناتج المحلي، ويعمل فيه نحو 39 في المائة من إجمالي الأيدي العاملة، وأكثر منها في المناطق القروية”.
وذكر هينتشل أن الفلاحة تأتي في صميم الطموحات الاقتصادية والاجتماعية للمغرب، معتبراً أن “تمويل هذا المشروع سيمكن من مساندة هذا القطاع الحيوي، بما يتماشى مع ما تتبناه البلاد من إستراتيجية الجيل الأخضر، والخطة الوطنية للمياه، والنموذج التنموي الجديد”.
وذكر البنك الدولي أن مشروع إدارة الموارد المائية القادرة على الصمود والمستدامة في الفلاحة هو برنامج جديد مبتكر، يجمع للمرة الأولى بين الاستثمارات في الأصول المادية عن طريق تحديث خدمات الري والصرف، وبين التدابير غير المادية التي تساعد في إدارة المياه وتقدم المشورة الفلاحية للفلاحين.
ويرتكز هذا البرنامج على ثلاثة مجالات؛ يتضمن الأول منها تعزيز إطار إدارة الموارد المائية في الفلاحة، وضمان استدامة عمليات سحب المياه في القطاع الفلاحي.
ويستهدف البرنامج استكمال الجهود التي يبذلها المغرب منذ فترة طويلة في الاستثمار في إدارة المياه، من خلال تنفيذ عملية أكثر مرونة لتخصيص موارد المياه، وتعزيز إدارة المياه الجوفية، وتحسين المعرفة بشأن تأثيرات برامج الإنتاجية المائية من أجل إرشاد السياسات ذات الصلة وإعادة توجيهها بصورة أفضل نحو تحقيق نواتج مراعية للاعتبارات المناخية.
وسيتم بموجب البرنامج تحديث الأصول الهيدروليكية، مثل شبكات الري وقنواته، واستهداف للفلاحين من أصحاب الاستغلاليات الصغيرة ضمن أنظمة الري واسعة النطاق التي تُدار بشكل جماعي، بهدف الوصول إلى ما يناهز 16 ألف فلاح يعملون في أراضٍ تتجاوز مساحتها 50 ألف هكتار في اثنين من أهم أحواض الأنهار في البلاد من الناحية الاقتصادية والفلاحية، هما “سوس–ماسة” و”تادلة”.
وجاء ضمن البرنامج أيضاً ربط أكثر من 23500 فلاح بخدمات استشارية موجهة نحو رفع مستوى الاستثمار إلى أقصى حد، وتعزيز القدرة على تحمل تغير المناخ، وتحسين الإنتاجية المائية. كما يتضمن المشروع مكوناً للاستجابة في حالات الطوارئ المحتملة، الأمر الذي من شأنه أن يتيح للحكومة المغربية طلب إعادة تخصيص سريعة لأموال المشروع للاستجابة بسرعة وفعالية لأي حالة طوارئ.
نتمنى ان تعطي الامطار الاخيرة نتائج جيدة وتنقد ولو قليلا الموسم الفلاحي وتنتعش مخزونات المياه
Oh mon Dieu!!! Avec tous ces crédits,nous allons vers le mur!!!!
المغرب يعتبر من الدولة المتقدمة والرائد في افريقيا بالإعتماد على الأمطار وصناعة التضليل لتغطية على الفشل.
لا يوجد شيء إسمه بلد فقير يوجد فقط حكومة رجعية فاشلة في إدارة موارد البلد.
نتمنى ان يصل الدعم الفلاحين الصغار، و ليس فقط لاصحاب التصدير و التخمير.
سبب هلاك الدول هو هذا البنك الدولي نسأل الله العافية اي دولة تتعامل معه تبقى جد متأخرة
يقول المثل العامي”غير غرق منايضينش منايضينش”بمعنى زِد في للقروض وأغرق البلد فان الغرق حتمي. لم ارى منذ 1956 اَي حكومة لا تقترض من الخارج وكان الحلول منعدمة وكان الخيار الأمثل هو الاقتراض وفي ختام كل مرحلة يتحدثون عن الإنجازات الوهمية. اذا كان الاقتراض والضرايب إنجازات فماذا نقول للنمو الاقتصادي المنعدم ربما نطلق عليه معجزات
لقد أرقام البلاد في اوحال الديون ،في حين أن محاربة الفساد واسترجاع الأموال المنهوبة سيؤتينا على إثقال كاهل الشعب بالقروب ورهن مستقبل الأجيال القادمة .
سوء حاكمة وغياب بعد النظر عند مدبري الشأن العام
سؤال مباشر: اين ذهبت اموال مخطط المغرب الاخضر، نتمنى طرحه في البرلمان، و كالعادة سيكون الجواب مصنوعا عند نجار يتقن لغة الخشب
الدولة اصبحت وفية لاملاءات البنك الدولي واصبحت مرهونة بالكريدي والمواطن هو من يدفع التكلفة كان اولى بمؤسسات الدولة ان تشرح لنا من كان سببا في هذا الجفاف اين دهبت اكثر من 50 مليار من الدرهم مخطط المغرب الاخضر من استشنف الفرشة الماءية ماذا استفدنا من زراعات كالجزر الدلاح لافوكا الفريز يتك العملة الصعبة كيدخلوها المهاجرون اذا اين ذهبت هاته الاموال اخاف ان تبيعنا الدولة لصندوق البنك الدولي في المزاد العلني ولو ان اغلبيتنا لم تعد نافعة للاستهلاك
(يمحق الله الربا و يربي الصدقات) صدق الله العظيم.
هههه و الله العظيك إلا كاتجيني الضحكة ملي كانسمع شي واحد باغي يدير مشروع كيفكما كان بقرض ربوي، و الله و بالله و تالله لا طفرتيه !!! غادي تطلع شوية و لكن غادي تنزل بزاااااف برزقك و صحتك و علاقاتك العائلية و جميع الهموم غادي تخيم فراسك !! المهم طريق الحق باينة و طريق الباطل باينة فليختر الناس ما شاؤوا في هذه الدنيا الفانية
و طبعا القرض سيصرف في الدراسات الاستشارية التي تقوم بها مراكز البحث و المختبرات و ستقوم بإصدار تقارير و توصيات و ستقام ندوات و عروض و محاضرات لفائدة الفلاحين سيتم فيها صرف الأموال على الباحثين و المنظمين و الأوراق و المطبوعات و الإشهار و التواصل و الإعلام و المبيت و النقل و التغذية.
و في الأخير لن يصل للفلاح إلا الكلام و الحديث الذي لا يغني و لا يسمن من جوع و يزداد الوضع تدهورا في انتظار انجاز خطة جديدة كذريعة لأكل أموال القروض و تبقى الأجيال القادمة رهينة القروض التي صرفت في الخوى الخاوي.
دعم الفلاحين وفي العيد الاضحى غلاء الماشية
دعم الفلاحين و ارتفاع اسعار الخضراوات
دعم النقل العمومي وزيادات في تمن التذاكر
ومن سيدعم المواطن العادي ؟؟؟؟
لكم الله
. les états uni et l’Europe cherche à affamer l’Afrique
تسعى الولايات المتحدة وأوروبا إلى تجويع إفريقيا
هاديك زيد فالقروض الخارجية وبقى مرهون للمؤسسات الدولية وغتولي بدون قرار اللي قالوهالك تديرها انت مجرد تلميد نجيب عليك التطبيق والصمت
=================
اريد التغليق على هاد الجملة “وذكر البنك الدولي، في بلاغ صحافي له، أن تغيّر المناخ والنمو السكاني يؤدي إلى زيادة الضغوط على موارد المياه والأراضي.”
النمو السكاني مع قلة الموارد وضعف الاقتصاد يؤديان للكارتة وحنا المغرب غاجي عكس التيار حنا اصلا عندنا نمو سكاني كبير والدولة خدامة على جلب المهاجرين الاجانب وتوطينهم بالمغرب اما مقابل الاعتراف بالصحراء اومقابل استتمارات شركات بعض الاشخاص بافريقيا حيت اصبح عدد الاجانب بالمغرب لا يطاق ولا زال المغرب يجلب وبوريطة صرح امس بضرورة تشجيع الهجرة والمخاجرين ما كاين غير ولد وزيد ولد ولا يشتغلون ولا يضيفون اي شئء للاقتصاد يعتمدون على اتسول والمضلومية والاستغلال والنصب والمساعدات والسكن بالمجان عند المغاربة
على الدولة اولا ترحيل جميع المهاجرين غير الشرعيين بالمغرب الى بلدانهم والتوقف عن ابرام صفقات في مقابل جلب المهاجرين للمغرب وفرض تنظيم الاسرة على الاجانب الشرعيين بالمغرب ومن يرفض يعطينا التيساع
ميزانية المنتخب و مسلسلات التلفزة ستغطي جميع حاجيات الفلاحة و حتى المحروقات
كان على وزارة الفلاحة اولا ان تطلق سراح مستحقات الفلاحين المستفيدين من دعم مخطط المغرب الاخضر والتي يتجاوز اعتقالها عدة شهور وحتى سنوات.
متى ستتخلص الوزارة من البيروقراطية؟.
الربا اضعاف مضاعفة واش 180 مليار باش ندعمو الفلاحين الشتاء جاءت متاخرة وليس جفاف
غير حبر على ورق .حيت لما كنمشيو البنك كقولو.لينا راه غير إشهار ولا كقويو عليك الأوراق
المغرب استغلال مفرط للماء من اجل التصدير وملء الارصدة البنكية مقابل اغراق الدولة والشعب القروض والامطار الاخيرة انعشت الفلاحة والزرع ناض والربيع كدلك باراكا من الشكوى لا من الفلاح ولا من الدولة نوضو تخدمو وعلى الدولة تستافد من هاد الازمة دهاد العام وتنوض تشوف حل للناء وتنقص من التبدير ومن الزراعة التصديرو ومن لا فوكا الاسرائيلية وباراكا من الزواق والتبجح الخارجي راكوم اضحوكة امام باقي البلدان توزعون الهبات يمينا ويسارا ومن بعد تتنوضو للقروض حكومة فاشلة جدا لم يسبق لها متيل راه من دبا خصكوم توجدو للعام الجاي وديرو احتمال الجفاف ماشي احتمال سقوط الامطار باش الى طاحت الشتى داك الشي اللي بغينا ولكان الجفاف تكونو مستاعدين ماشي حتى طيح الفاس فالراس وتبقاو على البكى والشكى والدعاء وعلى المغرب كما جاء في المقال التوقف عن سياسة فتح الحدود لكل من هب ودب ولمن ولى وفرض سياسة تنظيم النسل للتحكم في التزايد السكاني لنه يسبب الضغط على الموارد الشحيحة اصلا وعلى الخدمات ولكن المغرب لا يهمه ا لا ان يوصف انه بلد رائد في الهجرة ولو على حساب الشعب والوطن
وكتضحكو على الجزائر اللي مديونيتها الخارجية تكاد تكون منعدمة(3 مليار دولار) بينما مديونية المغرب تفوق 60 مليار دولار
السلام عليكم الى اين نحن ذاهبين ؟ قروض و راء قروض سرت لا أفهم شيء . الحكومات المتعاقبة كلفة الشعب المغربي ملايير الدولارات.ال.مجلس المستشارين يشتري سيارات بنصف مليون دولار . ما هذا الفساد الفساد ، الشعب يعيش الضنك و الاخرون يتمتعون باموال الشعب . زرت المغرب قبل اسبوع فشاهدت الفقر الذي يعيشه الشعب. ما عساي ان أقول حسبنا الله و نعمة الوكيل على كل ظالم
هده القروض والإعلانات لو كانت تذهب إلى الفلاحين الذين هم أصلا فلاحين أبا عن جد ومحتاجين اما ان تذهب إلى أصحاب الشكارة والمنتفخة ارصدتهم أصلا فلا داعي من اثقال كاهل ميزانية الدولة التي أصلا منهككة
ولا حول ولا قوة إلا بالله القروض باسم الفلاحة المغاربة والمستفيدين هم صحاب الكروش الكبار لا تعطون القروض والمساعدات للفلاحين البسطاء وإنما يستفيد منها رجال الأعمال أصحاب الهكتارات الشاسعة وليس الفلاح البسيط الذي يتخد الفلاحة نشاطه اليومي و رغيفة عيشه لا حول ولا قوة إلا بالله
نصيب الفلاح المغربي البسيط من هذ الرقم
مثل دعم الأعلاف لي هو عبارة عن .80kgشعير للفلاح الواحد وكأنه كاسب دجاة
السلام عليكم و بعد هذا البنك الدولي يشكل خطرا على المغرب و على الفلاحين
عندي واحد عمي في العروبية
أنا متأكد غادي يشد شي 5 مليون من هاذ المساعدات…
ملايير خصصت للمغرب الاخضر… ولا احد يعرف كيف صرفت واين استقرت. لا زال المغرب يعتمد على اوكرانيا وروسيا في استيراد الحبوب …وبالمقابل يصدى الدلاح والبرتقال والطماطم التي تعتمد على ملايين الامتار المكعبة من الماء.وبذلك استنزفت تلك الزراعات الفرشة المائية…قروض بالملايير لا يعلم احد مصيرها…
ما هذا الحساب ؟ 1,7 ملايير درهم الصحيح ان يقال مليار و 700 مليون درهم .
هل انتهى زمن الاقتراض باسم العالم القروي ربما هذا ماحصل في هذا القرض المضاف إلى القروض التي اثقلت كاهل الدولة ايها المسؤولين اتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة لاحولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . هل هناك فوق البسيطة دول أخرى تقترض لتسديد الرواتب الخيالية والتعويضات المشبوهة والتقاعد الخيالي. .اللهم إن هذا منكر .
طبعا قرض بقيمة 1.7 ملايير درهم من نصيب الفلاحين ذوي البطون المنتفخة الذين استفادوا من المخطط الأخضر المسمى ظلمانا وعدوانا بالأخضر والذين يسيطرون على أجود الأراضي التي تركها المعمرون الفرنسيون، أما الفلاحون الصغار في أقاصي المغرب فسوف يستفيدون من 40 كيلوغراما من الشعير على أقصى تقدير إن هم حصلوا عليها فعلا … الحاصول المغرب تنطبق عليه مقولة ”خدم يا التاعس على الناعس” لغياب المحاسبة والمراقبة والعقاب وهذا ما يجعلنا نتديل دائما الترتيب في كل المجالات