قال يوسف كراوي الفيلالي، خبير اقتصادي رئيس المركز المغربي للحكامة والتسيير، إن ضعف الاستثمار الخاص في المغرب يرجع إلى معيقات عدة، أبرزها الإدارة والعقار والتمويل.
تراهن الدولة على تحفيز الاستثمار الخاص ليصل إلى نسبة الثلثين من إجمالي الاستثمار، عوض الثلث حاليا، وذلك من خلال اعتماد قانون جديد للاستثمار ينص على إحداث منح وإعانات للمستثمرين، وتواصل القيام بمجهود استثماري مهم، حيث ناهز حجم الاستثمار العمومي خلال السنة الجارية 245 مليار درهم، ويرتقب أن يصل إلى 300 مليار درهم ضمن قانون مالية 2023.
وأشار الفيلالي، في حوار مع هسبريس، إلى أن “حجم الاستثمار العمومي في المغرب زاد بوتيرة سريعة في العقدين الماضيين، لكنه كان مركزا بالأساس على البنيات التحتية التي لا تخلق القيمة المضافة والثروة المنشودة”.
ويعاني الاستثمار العمومي في المغرب من ضعف مردوديته من حيث خلق مناصب الشغل، وهي معضلة سبق لبنك المغرب أن تطرق إليها أكثر من مرة في دراسات وتقارير، ودعا إلى توجيه الاستثمار إلى قطاعات منتجة أكثر من حيث القيمة المضافة وفرص الشغل.
وأشار الكراوي إلى أن معدل النمو في العشرين سنة الماضية بقي في حدود 4 في المائة، وهو ما لم يكن كافيا لدخول المغرب نادي الدول الصاعدة؛ لأن الاستثمار لم يكن منتجا بتركيزه في البنيات التحتية، من الطرق والموانئ والمطارات والمدارس والمستشفيات.
ويرى الفيلالي أن “الاستثمار في البنيات التحتية كان أمرا أساسيا وضروريا”، لكن اعتبر أن الوقت قد حان للتوجه إلى الاستثمار في قطاعات منتجة وتحفيز القطاع الخاص لقيادة قاطرة الاستثمار في المغرب.
قبل أسابيع، أعلن الملك محمد السادس عن برنامج لضخ 550 مليار درهم كاستثمار في أفق 2026، وذلك بتعاون بين الدولة والقطاعين البنكي والخاص، ما يمثل وتيرة سنوية بـ110 مليارات درهم ستأتي من الاستثمار الخاص.
واعتبر الخبير الاقتصادي يوسف كراوي أن تحقيق هذا الطموح ممكن من خلال رفع صحة الاستثمار الخاص إلى الثلثين، وهو ما يتطلب “شراكة بين القطاعين العام والخاص والعمل بروح جديدة من خلال الميثاق الجديد للاستثمار”.
وفي حديثه عن معيقات الاستثمار الخاص، ذكر الفيلالي الإدارة كأول عائق، حيث أشار إلى المساطر الإدارية المعقدة والملفات الاستثمارية العالقة والتأخر في إصدار التراخيص، وأكد أن المراكز الجهوية للاستثمار لا تلعب دورها المطلوب كشباك وحيد في المجال الاستثماري.
ثاني العوائق يتمثل في الوعاء العقاري؛ إذ أبرز الكراوي أن المستثمرين يجدون صعوبة في الولوج إلى العقار من أجل الاستثمار، إضافة إلى عائق الحصول على التمويل الذي يعتبر مشكلة كبيرة للمقاولات المتوسطة والصغيرة التي تمثل أكثر من 90 في المائة من النسيج المقاولاتي.
وشدد الخبير الاقتصادي على ضرورة إطلاق منتوجات بنكية جديدة لمواكبة الروح الاستثمارية الجديدة، واستهداف أكثر للمقاولات الصغيرة والمتوسطة والتعاونيات والمقاولين الذاتيين.
كما تطرق المتحدث إلى الضرائب كمعيق آخر، قائلا إن المقاولات الصغيرة والمتوسطة تعاني من ارتفاع ضرائب القيمة المضافة والدخل والشركات، وهو ما يعيق تطورها ونموها وقرارها بالاستثمار.
السلام عليكم
ثالوث معيقات الاستثمار في بلادنا هي:
الفساد
البيروقراطية
الريع
ما يعيق الاستثمار هو الفساد الإداري من رشوة. محسوبية. زبونية فكم من مغربي أتى بأموال من الخارج و أراد الاستثمار في بلده و لكن مع هذه المعيقات يضطر إلى تغيير وجهة استثماره في الخارج .
من الطبيعي أن تقوم السلطات العمومية المعنية بالتعمير بدورها، و من الطبيعي أن يبحث المنعش العقاري عن الأرض الصالحة للبناء حتى يجدها، و من الطبيعي أن تتأكد المؤسسات المالية من استيفاء شروط الاستفادة قبل تمكين المعنيين من القروض المطلوبة. لا جديد في الأمر.
nous les mre des années 70 .on a compris la situation du bled .avec la corruption qui règne au Maroc. impossible d investir dans notre cher pays .au Maroc pour avoir l eau et l électricité à la maison il faut un mois avec la corruption .en France. tout par téléphone le même jour .j ai une maison à kenitra et une villa en France et j ai fais l expérience. c est le jour et la nuit
فواحد مقابلات كنت سمعت بالي العقار كيشكل 65 في المائة من المشروع في المغرب و في تونس مثلا 25 في المائة .من اجمالي مبلغ المشروع يعني شاب الى بغى يفتح مشروع صغير و يخدم معاه 2 او 3 شبان ف 65 في المائة ديال التفكير ديالو كيمشي في مشكل في العقار كراء غالي جدا و شراء معجزة لجميع الشباب الي باغيين يبداو حياتهم
أهم عائق هو عدم وجود رجال أعمال بالبلاد يقومون بالمغامرة و اقتحام الأسوق. ما لدينا أغنياء صنعهم المخزن بالريع الذي خصهم به مثل ضيعات مناجم صيد بحري و شركات عمومية بيعت لهم بدرهم رمزي و تفويت مشاريع عمومية و لا تحاسبهم حول رداءة إنجاز المشاريع… هؤلاء ليست الكفاءة للا ستثمار في قطاعات ذات دورة مالية بطيئة مل الصناعات الثقيلة و الميكانيكية فشركة مناجم لا يستطيع أصحابها تصنيع المعادن التي يصدرونها و إدارة المصنع و البحث عن الأسواق و الاصطدام اليومي مع العمال. المشكل هو تخلف العقليات و ليس نقص الأموال
من يعيق الاستتمار وهو الإدارة والمجالس والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب مثل مايقع في مدينة قصبة تادلة وبني ملال يتعرضون الى مجموعة من الاستتمارات واولهم مكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب من باشة المدينة وخلافاء القياد يفسدون ويتعرضون على رخصة ومدينة قصبة تادلة المجلس البلدي لمدينة قصبة تادلة يسيره تقني اسمه نوردين بن الرقيق هو الكل في الكل ينهب ويبتز المواطنين ولا من يحرك ساكنا
طلب مني ابن أختي المقيم بمدينة العيون بالاقاليم الجنوبية أن أتوجه إلى مقاطعة الحي لاستصدار نسخ من عقد الازدياد ونسخة كاملة باسمه فطلب مني الموظف المسؤول أن يكون المعني قد بعث لك بوكالة. فتذكرت مفهوم تبسيط المساطر بالإدارة العمومية وعلمت آنذاك أن المغرب لن يتزحزح إلى الأمام مادام أشباه هذا الموظف في مراكز القرار. فلا حول ولا قوة إلا بالله.
الاستتمار يقتضي رؤية فرص النجاح على أرض الواقع في ميادين شديدة التنافسية وذات اكبر قيمة مضافة…
وما نراه بتحليل ثروة اغنياء المغرب ان مجالات كلاسيكية مثل الفلاحة بيع المحروقات المستوردة العقار السياحة الصناعة الخفيفة … هي من كونت لهم رساميلهم
ليس لنا مخرج أمازون للوجود او الهندي صاحب مصانع الحديد الصلب او الصينين بهوواي او الكوريين الجنوبيين…
والعجيب في الأمر أن “اغنياءنا” ينتظرون من المستتمر الاتي من الخارج المغامرة في الطاقات المتجددة والهيدروجين…
مع عرقلته في حال بدا يكسب بمعارفهم ووو…
لقد صدق من قال ان الفساد هو سبب خراب الارض.
Il a bien résumé la situation.
L’administration avec S, bloquent et souvient invente des lois ou des interprétations à géométrie variable.
Soit tu donnes l’argent ou des actions dans l’ entreprise où tu reste bloqué durant des années.
Le foncier industriel est très rare, cher, complexe. Pas de locaux à loyer modérés,
Les banques ne prêtent qu’aux riches ou leurs amis. Parfois, il faut aussi donner de l’argent ou autres privilèges t pour avoir un prêt bancaire!
باسم الله الرحمن الرحيم، ان اكبر حاجز أمام الاستثمار هو الإدارة العمومية اد ان بعض المسؤولين للأسف يعيثون فسادا. لدى وجب اعتماد الشباك الوحيد مع العمل بالرقمنة
المعيق الوحيد هو الأخلاق.
فلجن الاستثمار لا تعقد. و الموضف هذه اللجن يخاف من المتابعة. يعني الادارة لا تساعد في فك مشاكل الاستثمار.
و التمويل. فعدم الثقة و ضياع حقوق رؤوس الاموال ضيع 99٪ من الاستثمار
صعوبة التمويل المقاول الذاتي وغياب ثام الولوج المقاولات الصغرى والمتوسطة الى التمويل باعتبارها المحرك الاقتصادي الثاني في المغرب لا زالت فئة كبيرة من المقاولين الذاتين يبحثون عن تمويلات من الابناك من تطوير فكرتهم ومشاريعهم وما عانهه البرنامج انطلاقة من مشاكل في التنزيل الجاد وغياب بعض الابناك لمساعدة المقاولين الذاتين الى خدمة التمويل لابدة إعادة النظر الى ولوج المقاولات الصغرى والمتوسطة