حصلت شركة “بيو كوبا فارما” الكوبية الوطنية للأدوية على جميع المعلومات حول مصل “عبد الله”، أحد الأمصال لمكافحة فيروس كورونا المستجد، لإرسالها إلى منظمة الصحة العالمية لإقراره.
وذكرت الشركة وفقا لوسائل إعلام رسمية، اليوم السبت: “منظمة الصحة العالمية أٌبلغت أن الملف جاهز لمراجعته من الخبراء”.
وأوضحت المجموعة الصناعية، التي أنتجت ثلاثة أمصال ضد فيروس كورونا المستجد وتعمل على اثنين آخرين، أنها بدأت في مارس الماضي عملية “التبادل الرسمي” مع منظمة الصحة العالمية لبدء “عملية تقييم” مصل “عبد الله”.
وينبغي على خبراء المنظمة الدولية مراجعة هذه المعلومات واتخاذ قرار حول إذا ما كانوا سيسمحون بهذا المصل، استنادا إلى أمانه وكفاءته، في خطوة ستكون لها عدة تداعيات.
وستسهل موافقة منظمة الصحة العالمية عملية الاتجار الدولي بالمصل، ما قد يمثل مصدرا هاما للعائدات والعملات الأجنبية لبلد يشهد أزمة اقتصادية خطيرة.
وتؤكد “بيو كوبا فارما” والسلطات الصحية الكوبية أن المصل آمن للغاية، من إنتاج شركة تحظى بخبرة كبيرة.
وسمحت بعض الدول، أبرزها المكسيك، بالاستخدام الطارئ لمصل “عبد الله”.
وحصل عشرة ملايين شخص، من 11.2 مليون نسمة في كوبا، على الجرعات الكاملة من الأمصال وطنية الصنع، التي تشمل الأطفال اعتبارا من عامين.
وأعلنت وزارة الصحة الكوبية اليوم السبت عن 789 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد وحالتي وفاة مرتبطتين بالفيروس.
و لكن السؤال المطروح هو سبب تسمية المصل ب “عبد الله”
كدبة ابريل كانت امس اسف لانكم فوتم الفرصة
لا تفرحو كثيرا. اللقاح اسمه ABDALA وليس ABDALLAH
لقاح “عبد الله” اثبت فعاليته الكبيرة ضد فيروس كوفيد١٩ و كوفيد المستجد بنسختيه بيتا و اميكرون في كوبا و فنزويلا و نيكارجوا و دول أخرى من امريكا اللاتينية التي كانت كورونا متفشية فيها بشكل كبير.
و سمي باسم عبد الله تكريما لمكتشفه، البروفيسور الكوبي/الصحراوي الجنسية عبد الله ديدا السكران، العامل بالكلية الوطنية للطب بهافانا
اللقاح الجديد الكوبي رائع الصنع بدون كحول بدون مواد حافظة لا يحتوي على بقايا دهن الخينزير تاخدو بكل رجولة و خا مازال ما وافقنش عليه منظمة السحة العالمية لكن كوبا تضمن لك نقاحا سعيداا و سفراا سعيدااا ذهاباا فقط مرتاح و تحمي راسك و لي عزيز عليك ، و مباشرة بعدها رفعت كوباا عدد الحاالات و عدد الوفيات بحال واحد التولة كنعرفوها مسكينة اذن فقط الدول المتخلفة هي من تاخرت في جني ارباحها من مشروع قورونا لذاا تاخرت في تنزيل ما تسميه قيود رغم ان اا احد يكترث لهذه الاغلال و الدليل في ملاعب الكرة اذن كما قال احد اعظاء اللخنة العلمية حالة الطوارئ تمديدها سبب صياصي و ليس صحي
اودي غير شوفو شي حاجة طوروها او اختارعوها…اما كورونا فقد ولى زمانها