أصدرت محكمة جنايات الدار البيضاء بالعاصمة الجزائرية أحكامها في قضية مقتل الشاب جمال بن إسماعيل، وتراوحت بين الإعدام والبراءة.
وقضت المحكمة بالإعدام في حق 49 متهما، مع إدانة 15 متهما آخرين بـ 10 سنوات سجنا نافذا، فيما استفاد 17 شخصا من البراءة.
وكان الشاب جمال بن إسماعيل قتل بطريقة بشعة في ولاية تيزي وزو /120 كيلومترا شرقي البلاد/، وتم التنكيل بجثته في بث مباشر على موقع “فيسبوك” من قبل حشود من الناس، بعد أن وجهت له زورا تهمة إضرام النيران في منطقة الأربعاء نايت ايراثن.
واستمرت المحاكمة عدة أيام، حيث تم عرض فيديوهات مؤلمة عن الجريمة.
وكانت النيابة العامة طالبت بإصدار أحكام الإعدام في حق 74 متهما، لتورطهم في جريمة قتل وحرق الشاب في غشت 2021، خلال الحرائق المهولة التي شهدتها منطقة “الأربعاء ناث إيراثن”.
كيف يمكن ل 49 شخصا أن يقتلوا شخص واحد.
وبأي حديث بعد الله وآياته يومنون؟
في الحقيقة صدق عليهم قول المغاربة : عشرة في عقل
أمر واضح للعيان. مجرد تصفية حسابات ضد عناصر في منطقة القبايل التي رفضت التصويت في الانتخابات الرىاسية الاخيرة والتي تطالب بالانفصال عن المستعمر الجزاىري. العشرية السوداء عادت من جديد من طرف بعض منفديها القدامى لكن هذه المرة بأسلوب مختلف. لك الله يا شعب الجزاىر الحر والمغلوب على أمره من حكام يفتقدون للشرعية ويريدون إبادة كل من عارض مواقفهم الهمجية.
لقد رأيت الشريط إنهم ليسو ببشر لقد تجردو من كل ما هو متعلق بالبشر أو الحيوان أتمنى لهم لو كان حكم أقصى من الإعدام….فلتأخذ الجمعيات التي تسترزق على حساب معانات الشعب المغربي و تطالب بإلغاء حكم الإعدام من الدستور
JAMAL BEN ISMAÏL a été livré aux assassins par la police. Ce sont les services de renseignements militaires algériens qui ont fait le scénario de ľassassinat.
يحيى العدل. النفس البريئة عند الله عزيزة
ادا كان القتل متعمدا.فهادى.حكم الله وشريعته ان ينفد فيه حكم الاعدام .ولا معقب لحكمه.
وهل هذه المحكمة الموقرة..بحثت حقا في من امر بقتل هذا الشاب الذي مات وقبله شباب وعائلات احرقت..وهل بحثت المحكمة على من فعلا اضرم النار او امر بأضرامها. في القبائل ..؟؟ سيناريو سنوات الرصاص العشرية السوداء1991. يعاد. ويتكرر.. فيد شنقريحة الملطخة بدم الجزائريين الأبرياء .بصماتها على هذه الجريمة البشعة..كأغتيال بنضياف. والقايد صالح ليس ببعيد..فالعسكر. الكبرانات قادرين على كل شيء للحفاظ على مراتبهم وكراسيهم..لأنهم هم الحاكمين الفعليون في الجزائر فشنقريحة هو الرئيس الفعلي. وليس تبون الذي يطيع ولا يطاع…
FYI
Cinq personnes étaient condamnés et pas 49 et plus
Deux personnes condamnées à mort
Deux personnes à dix ans
Un relaxé
Merci de publier pour permettre aux électeurs d’avoir la bonne information
Bonne continuation
خططو وحبكو المسرحية وارسلو لي مثل به ويحرقوه بحجة أنه هو الذى اضرم التران في الغابة ومازالت الفصولها لم تنتهي حتى يصفون باقي المناضلين كاليك 74متهم هاد الحقوق كلها عندوكم بغيتو تخدولو حقي
كان من الاجدر ان يعدمو خالد نزار وازلام النضام ومجموعة من الكابرنات الدين قتلو بطرق اكثر من بشعة مايفوق 250000 مواطن جزاءري في ما سمي بالعشرية السوداء
لايجب اتخاذ الأحكام ضد بعض المتهمين في ظل الظروف الحالية بل الأخذ بالاعتباار الظروف التي وقع فيها ماوقع وكانت الجزاءر كلها تحترق ماجعل النظام الجزاءري يهتز ويقف عاجزا ومعه الأمة حيث كان الجميع يشعر أن النهاية قد اقتربت بالفعل وإلا لما تم الدفع بالجمهور للخروج إلى الشارع لكي يفعل مايمكن فعله بعد اتهام جهات خارجية ومنها المغرب للسعي إلى القيام ب”انقلاب” في الجزاءر .
قتل بن إسماعيل كان تدبير المخابرات الجزائرية و بالخصوص من طرف جبار مهنى رئيس المخابرات الخارجية حاليا و المنتمي إلى اربعاء نتيراتن القبائلية أين وقعت الجريمة، و الهدف منها كان وقف الحراك الذي بقى منتعشا في هذه المناطق و لهذا أعطي له هذا المنصب أخيرا كجزاءا له، و الذين نفذوا العملية معروفون أنهم من المخابرات بحيث أخذت لهم صور في الموقع أنذاك لم يعتقلوا.
الحرب الأهلية في بلاد النفط والغاز على الأبواب لانريد لاجئين جزائريين فوق اراضينا
الحقيقية الصانعة هي أن كابرانات الجزائر هم من كتبوا السيناريو و اخرجوه بايادي المخابرات الجزائرية اللتي اعتقلت المرحوم جمال بن إسماعيل و سلمته الحشود الغاضبة المخترقة من طرف المخابرات الجزائرية المحكومون بالاعدام هم ضحايا المخابرات الجزائرية اللتي أوقعت بهم في كمين قتل جمال بن إسماعيل الضحية هو الآخر لجنون حكام الجزائر
لقد رأيت فيديو عن الحادثة فقد قتل من طرف حشود كبيرة والغريب ان الأمن كان يتفرج بل وشجعهم على القتل لأن الضحية قبايلي.. تحيا جمهورية القبايل حرة مستقلة عن عصابة الاجرام والقتل شنقريحة
لا يعقل أن يخرج المغدور من سيارة الشرطة بسهولة ويتكلم به بسهولة فلا بد من التحقيق مع الشرطة ومن أمرهم أما الحشود فقد مهد لهم الطريق لالتنفيد من طرف النظام وشحنهم ورميهم الى التنفيذ
السلام عليكم هذة الأحكام القوية هيا اللتي تخيف الشعب الجزائري بالرغم من المعانات لكنه يسفق لنظام العسكر لأنهم ببساطة يخفون من الأحكام القاسية