تجاوزت قيمة صادرات القطاع الفلاحي والصناعات الغذائية في نهاية شهر يوليوز المنصرم 50 مليار درهم كرقم معاملات، مقابل 40 مليار درهم في الفترة نفسها من العام الماضي.
وفق معطيات صادرة عن وزارة الاقتصاد والمالية، فإن هذا الأداء الجيد مرده إلى ارتفاع صادرات الصناعة الغذائية التي نمت بـ27.8 في المائة، لتبلغ 25.4 مليارات درهم.
وأشارت المعطيات الواردة ضمن مذكرة الظرفية لشهر شتنبر إلى أن حجم صادرات الحوامض خلال الفترة الممتدة من 1 شتنبر 2021 إلى 31 غشت 2022 بلغ 766 ألف طن، بارتفاع ناهز 40 في المائة على أساس سنوي. وأفادت المعطيات ذاتها بأن الإنتاج الوطني من الحوامض خلال الفترة ذاتها بلغ حوالي 2.7 ملايين طن؛ ما يمثل زيادة بنحو 14 في المائة.
فيما يخص الخضر، فقد بلغت الصادرات نحو 1.6 ملايين طن، بنمو يقدر بـ13 في المائة. وتصدرت الطماطم قائمة التصدير بحوالي 670 ألف طن. فيما سجلت صادرات الفواكه الحمراء أكثر من 125 ألف طن، بنمو 18 في المائة.
صادرات زيت الزيتون سجلت هي الأخرى أداء جيدا، حيث تضاعف الحجم على أساس سنوي ببلوغه 13 ألفا و200 طن في الأشهر الثمانية الأولى من السنة، بقيمة بلغت 456 مليون درهم؛ فيما وصل الإنتاج الوطني من الزيتون حوالي مليونيْ طن، بارتفاع ناهز 21 في المائة مقارنة بالموسم الفائت.
يأتي هذا الأداء على الرغم من الموسم الفلاحي الحالي المتسم بعجز في التساقطات المطرية المهمة وتوزيع غير متكافئ للأمطار؛ وهو ما أثر على الإنتاج الوطني من الحبوب الذي يرتقب أن تبلغ 34 مليون قنطار، بانخفاض بلغ 67 في المائة مقارنة بالموسم الفائت الذي سجل أداء جيدا ناهز 103.2 مليون قنطار.
تعمل وزارة الفلاحة على تقوية اندماج القطاع الفلاحي في الصناعات الغذائية، حيث جرى إطلاق مشاريع القطب الفلاحي للوكوس بالعرائش على مساحة تناهز 150 هكتارا باستثمار ناهز 457 مليون درهم؛ وذلك بهدف تنظيم قطاع الصناعات الغذائية في الجهة، وتحسين تثمين وتحويل المنتجات الفلاحية.
يندرج هذا القطب الفلاحي ضمن برنامج 7 أقطاب فلاحية في 6 جهات والتي تكون دعامات تنزيل إستراتيجية الجيل الأخضر 2020-2030، التي تسعى إلى مضاعفة قيمة الصادرات المغربية من الفلاحة لتبلغ ما بين 50 و60 مليار درهم.
الصادرات تتجاوز 50 مليار درهم والمواطن البسيط لا يستطيع شراء حتى كيلو بطاطس. أين الاكتفاء الداتي ألمواطن االمغربي آخر همكم.
ارتفاع صادرات السيارات، صادرات الفلاحة والمخلوقات البحرية، صادرات الفوسفاط، صادرات الطاقة النظيفة، مداخيل السياحة، صادرات أخرى،…. سيدي الوزير، هل من زيادة للعمال،؟ : باااااااح، كورونا،حرب أوكرانيا، إكراهات…
تجار المواد الغدائية صدروا كل شيء للخارج
ولم يبق للشعب أي شيء
لمادا تصدرون غداء المغاربة للخارج ؟
من أجل شراء أسلحة ههههههه كم أنثم ذكياء
المغاربة لا يقبلون أن يصد التاجر ” الحسين ” و التاجر ” إبرهيم ”
غدائهم للخارج .
ويبق الديشي و خيش الليش للشعب .
سياسة فاشلة من تجار غداء المغاربة .
حنا بغينا الاكتفاء الذاتي في جميع المواد الفلاحية ، ماشي نصدرو الطماطم اللي أول حاجة مكتخزنش يعني عندها وقت محدود إلى ماتصدراتش تخسر هي وأغلب المواد اللي كيصدر المغرب ، وبالعكس كنستوردو الحبوب بجميع أنواعها علما أنها قابلة للتخزين لفترات طويلة ونحن في أمس حاجة لها نقدرو نستغناو على الحمضيات مثلا ومنقدروش نستغناو على الحبوب والقطاني
و من هو المصدر و المستفيد ؟
لو تم توجيهها للسوق المحلية ، لأصبحت مطيشة ب 0,2dh ، بطاطا و البصلة 0,1dh ..
كلما ارتفعت الصادرات ، ارتفعت الأسعار فالمغرب،
وزادت معاناتنا .
يجب فصل السلطة عن المال
شيئ واضح للأعمى !
منتجاتنا الفلاحية هي اما بيد الاقطاعيين الذين يستفيدون من الاعفاءات في الموانىء .واما لوبيات اسواق الجملة …ويبقى المتضرر هو الفلاح البسيط او المواطن الدرويش.
وهذا يفسر سبب ارتفاع الأسعار وانخفاض جودة المنتجات الموجودة في جميع الأسواق المحلية … نزرع الفواكه والخضروات ونصلي من أجل المطر لتصدير أفضل المنتجات إلى الخارج
حتى الفلاح وأتباعه لكي تعلموا ولا تلوموا أحد كيف ما كانت وظيفته أو عمله شعار المغاربة هو .أنا والطوفان من بعدي
مبدأ المراعات للآخر غير موجود في حياة المغاربة.
عندما تتحدثون عن النمو و التطور ببلادنا فانا اقيمه بواقعي و واقع المغاربة في البلاد فلا ارى اي نمو بل ارى فقراء و رؤيا و بطالة و قمعا و تسلطا و ظلمت و محاباة الفاسدين.
حسبي الله و نعم الوكيل سنلتقي في دار الحق امام العادل القدير حيث الجميع سواسية و حيث توفى كل نفس ما قدمت
تجار سوس يصدرون الغداء للخارج
عاد فهمنا أين يدهب منتوج المغرب الأخضر
عاد فهمنا لمادا موارد الما ء نشفت
عيق الراس ديال البريق
التجار باعوا أكل المغاربة للخارج
أحسن دلاحة مغربية تأكل في كندا
أحسن سمكة مغربية تأكل خارج المغرب
و الباقايا تبق للشعب
لا توجد ولو دولة في العالم تصدر أحسن ما عندها.
50مليار درهم شيئ عائدات صادرات المغرب من الفلاحة هذا يتلج الصدر ويفرح الجميع لكن السؤال الذي يبقى بدون إجابة وهو الأساس عند المواطن هو كم دخل إلى ميزانية الدولة كرسوم التصدير بحيث ان ما يفيد المغاربة هو مردود الصادرات على ميزانيتهم الهامة وهي التي سيتم تحويلها إلى مشاريع وتمويل برامج حكومية لصالح المواطن يمكن ان نصدر ونحصل على الملايير من الدولارات تصب كلها في حسابات فئة معينة لا يصل منها إلى المواطن اي فلس هذا اذا دخلت العائدات فعلا إلى أرض الوطن كعملة صعبة مع العلم ان هناك اداءات تؤدى بالدولار وتدخل لحسابات في ابناك خارجية هل فعلا هناك قانون يلزم المصدرين بأن تتم الاداءات داخل المغرب خصوصا انه رغم حرية التجارة والتصدير لكن لا ننس ان ما يصدر هو الماء المغربي هو دعم الغاز المستعمل في الضخ وهي أموال دافعي الضرائب هو الاعانات المدفوعة لتحسين الإنتاج وكلها أموال ليست اتية من مجهود المصدر بل من ميزانية الدولة
نتائج متوقعة حيث انه بجولة بسيطة في أسواق الخضر يمكن ان تلاحظ انهم يتركون لنا فقط “الشياطة”
إرتفاع الصادرات و تدفق العملة الصعبة على المغرب شيء محمود و اجابي ولاكن السؤال المطروح هو من المستفيد:
العمال : لا أظن ، اجر ضعيف ، ظروف عمل شاقة، في النهاية معاش هزيل ،
بسبب ارتفاع الصادرات والزيادة الفائقة في التصدير…. اصبحنا نعاني من قلت المياه… الفلاحة الكبار بمركاتهم القوية تم افراغ السدود والانهار لسقي ضيعاتهم الضخمة لزيادة الانتاج من اجل التصدير… المواطن مسكين يتزاد عليه في اثمنة الخضر والفواكه.. ويعاني من قلة الماء…. والحبوب كنستوردوها من الغرب…… سياسة الويل والعار…..
ارتفاع في جميع الصادرات حتى في النهب والفساد هناك ارتفاع عكس الصحة والتعليم هناك انخفاض مدوي اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
صادرات زيت الزيتون 13 ألفا و200 طن بقيمة بلغت 456 مليون درهم؛ إذا قسمنا المبلغ على الكمية نجد ثمن البيع هو 34.55 درهم . بينما المواطن المقهور يشتري الزيت بثمن يتراوح بين 60 درهم و 70 درهم أي ضعف ثمن تصديرها .
لا اعلق على الموضوع واكتفي بالعنوان. قلت ولا زلت اقول بان بلادنا لو امطرت فيها السماء ذهبا لما تغير حال المواطن البسيط ما دامت ظاهرة الفساد قائمة.اما الفئات الاخرى فان امورها تسير من حسن الى احسن وهي المستفيدة كيفما كانت ظروف المغرب…كل القطاعات تصرح بتحسن مداخيلها ويبقى المواطن البسيط يعيش دائما تحت عتبة الفقر…تناقض صارخ. مداخيل الابناك تحسنت…مداخيل الفوسفاط تحسنت…الجالية دخلت بكثافة الشيء الذي انعش الاقتصاد الوطني.صادرات الخضر والفواكه تحسنت ….ويبقى المواطن في انتظار المستحيل. وربما الى الابد ما دام الوضع الاقتصادي والاجتماعي لم يتغير.
صادرات زيت الزيتون 13 ألفا و200 طن بقيمة بلغت 456 مليون درهم؛ إذا قسمنا المبلغ على الكمية نجد ثمن البيع هو 34.55 درهم . بينما المواطن المقهور يشتري الزيت بثمن يتراوح بين 60 درهم و 70 درهم أي ضعف ثمن تصديرها .
50 مليار درهم لمنتجات الصادرات الفلاحية تساوي اكثر من 100 مليار درهم ماااااء
لثصحيح فقط تصدير 50مليار متر مكعب من الطاقة الماءية
استنزاف الفرشة الماءية
هذه الأرقام التي تبين ارتفاع حجم الصادرات المغربية من المواد الفلاحية بالرغم من إيجابياتها رلكن كانت لها انعكاس سلبي على الأسعار في الداخل.
يجب اخذ بعين الاعتبار حتى المستهلك المغربي الضعيف والمتوسط الدخل.
ارتفاع الصادرات الفلاحية وهده الفواءد المالية تخفي بالمقابل مأساة ان لم نقل مأسي….
غلاء اسعار الخضر ..في مجملها تفوق 7دراهيم
منتجات بجودة عالية نحو أسواق اوربا ومنتجات الدرجة الثالثة للمواطن
غلاء أسعار الأسماك في السوق الوطنية بالرغم من خيرات الله ومنه علينا بواجهتين بحريتين
استنزاف الفرشة الماءية في منتوجات فلاحية دات طابع كمالي
استنزاف التربة والطاقة في مزروعات تسويفية تكرس التعبية وبعيدة كل البعد عن تحقيق الأكتفاء الداتي في المواد الأستراتيجية كالقمح والشعير
تضرر الفلاح والمستهلك من مضاربات الوسطاء والسماسرة والنتيجة فءة طفلية تغتني على حساب تعاسة الفلاح البسبط والمستهلك المتضرر من ضراءب مجحفة
المنتوجات الفلاحية هي ملك خــــــــــــــــاص بمن ينتجها
وهو حر ليبيعها بالثمن لذي يريد ولمن يريد
نهــــــــار تقدر حتى انت تشري الطماطم بعشرين درهم والفلفل ب 30 درهم و… وبالعملة الصعبة عندها غادي يبعها ليك الفلاح حتى أنت
أما وأنت كا تشد صارير قار وكا دير مشارعك وكا تقري ولا دك وكا تمشي للعطل و… وبغي تعيش على ضهر الفلاح والكساب والله ما عمرك تشوفها ولا تضحك عليهوم
حتى دابا ماشي سوقنا فيك عيش مزيان او مكرفس شغلك هاداك
حاس بالغلا أو بالرخا شغلك هادام
حتى نهار تولي تقس المانضا ديالك حتى انت مع الشعب وهاديك الساعة حتى الفلاح غادي يولي يقسم معاك فلوس
هذا هوا السبب الرءيسي لارتفاع الاثمنة في السوق الداخلي وليس لها اي علافة بثمن المحروقات !!