طالب رئيس معهد روبرت كوخ الألماني لأبحاث الفيروسات، لوتار فيلر، بالاستعداد لظهور أمراض غريبة في ألمانيا بسبب ارتفاع درجة حرارة المناخ.
وفي تصريحات لصحف مجموعة “فونكه” الألمانية الإعلامية، قال فيلر إن “التغير المناخي في ألمانيا أدى إلى تمدد موائل البعوض والقراد”.
وأوضح فيلر أن “العديد من أنواع البعوض والقراد يمكنها أن تنقل مسببات أمراض بكتيرية وفيروسية”، مشيرا إلى أن هذه المسببات يمكن أن تكون فيروسات زيكا أو حمى الضنك، وأضاف أن “من الممكن أيضا عودة الملاريا التي تسببها المتصورات (فصيلة من الأسناخ الصبغية)”.
ورأى فيلر أن من المهم لهذا السبب توعية الأطباء في ألمانيا بهذه الأمراض، “وهذا أيضا مسعى مهم لمعهد روبرت كوخ”.
من جانبه، قال اندريف أولمان، المتحدث باسم الحزب الديمقراطي الحر لشؤون السياسة الصحية، لصحف فونكه، إن “هناك حاجة ماسة إلى القيام بالمزيد من المبادرات البحثية والابتكارية من أجل تحسين فهم تأثيرات التغير المناخي على انتشار مسببات الأمراض واتخاذ إجراءات فعالة”، مؤكدا أن “معاداة العلم والبحث” تمثل الخطر الأكبر في هذا الموضوع.
وا نقصوا شوية من المنكر و الفجور … راكم مشيتوا بعييييد
السلام عليكم
لماذا هؤلاء المختبرات تخوف الناس وتخترع لهم الأوبئة والأمراض.. والهلع…؟
لأنه ببساطة التخويف والهلع يروج تجارتهم البائرة ويغتنون منها.
مع احتراماتي، و في إطار الإختلاف لا الخلاف. لا علاقة للفجور بانتشار الأمراض. انتشار الفيروسات بالنسبة للعلماء هو ارتفاع درجة الحرارة في الأرض…
قالها الدكتور فايد الله يعطيه الصحة ويحفظو. المستقبل غامض وما يعلم به غي الله
يا مَعْشَرَ المهاجرينَ ! خِصالٌ خَمْسٌ إذا ابتُلِيتُمْ بهِنَّ ، وأعوذُ باللهِ أن تُدْرِكُوهُنَّ : لم تَظْهَرِ الفاحشةُ في قومٍ قَطُّ ؛ حتى يُعْلِنُوا بها ؛ إلا فَشَا فيهِمُ الطاعونُ والأوجاعُ التي لم تَكُنْ مَضَتْ في أسلافِهِم الذين مَضَوْا ، ولم يَنْقُصُوا المِكْيالَ والميزانَ إِلَّا أُخِذُوا بالسِّنِينَ وشِدَّةِ المُؤْنَةِ ، وجَوْرِ السلطانِ عليهم ، ولم يَمْنَعُوا زكاةَ أموالِهم إلا مُنِعُوا القَطْرَ من السماءِ ، ولولا البهائمُ لم يُمْطَرُوا ، (حديث شريف)
بالنسبة للسيد لي نفى علاقة الفجور بالأمراض والاوبئة العلماء تيقولو حرارة الارض و ديننا الحنيف ورسولنا الكريم تيقول مع الفساد تظهر الأمراض.راه مشي غير حرارة الجو ،راه كاينة حتى حرارة البشر لي خرجو بأخلاقياتهم المشينة عن المألوف،هذا زيادة على اللقاحات التجريبة لي ستأتي بأكلها بعد حين ،ومنساوش المختبرات لي تتربح من انتشار هذه الامراض .والله يدير لنا تاويل الخير من عندو.