أعلنت الإدارة الأميركية الخميس أنّ الجيش الأميركي نفّذ بأمر من الرئيس جو بايدن عملية إنزال في الصومال أسفرت عن مقتل 11 جهادياً أبرزهم بلال السوداني، القيادي الكبير في تنظيم الدولة الإسلامية.
وقال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن وعدد من كبار المسؤولين في واشنطن إنّ هذه العملية العسكرية التي تمّ التحضير لها على مدى “أشهر عديدة” لم تسفر عن أي ضحايا مدنيين كما لم تتكبّد القوات الأميركية فيها أيّ خسائر في الأرواح.
وبحسب مسؤول في الإدارة الأميركية فإنّ عملية الإنزال جرت في منطقة جبلية في شمال الصومال وكان هدفها إلقاء القبض على القيادي الجهادي، لكنّ معركة بالأسلحة النارية دارت بين العسكريين الأميركيين والمسلّحين الجهاديين مما أسفر عن مقتل السوداني وعشرة من رفاق
الارهاب الامريكي عبر العالم و نتائجه… اللهم ارحم المؤمنين المجاهدين لاعلاء كلمة الله عبر العالم
استراحة العالم وخصوصا المسلمون من شرور هؤلاء الخوارج.الذين لا يمثلون الدين الاسلامي في الشيء بل هم صنيعة المخابرات العالمية.لضرب الاسلام في الصميم وتشويهه.امام العالم.
داعش جاو معطلين فهاد الشي ديال الجهاد أو لي ولى تضبار على طرف الخبز وعلى المستقبل إضافة أن مرجعيتهم غامضة وأصلهم التجاري غير معروف ومقيد ضد مجهول لذلك من الواضح أنهم معزولين ومعندهومش شعبية بالمرة يعني داعش كانت ناعسة وفاش سالا الماتش وكلشي سالا عاد جاو بحال شي واحد لي كان معدن فالصغر وفالمراهقة وفاش كبر ودار 60 سنة عاد بدا يدير تصرفات ديال المراهقين وماشي فمحلها .