لقي شاب مصرعه، اليوم الأحد، نتيجة تعرضه لطعنة قاتلة بواسطة سلاح أبيض، من قبل غريم له بدرب الحاج الشاوي وسط مدينة الجديدة، في ظروف مازالت موضوع بحث تمهيدي من قبل عناصر الضابطة القضائية التابعة للأمن الإقليمي بعاصمة دكالة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة بالمدينة نفسها.
وأفادت مصادر هسبريس بأن سوء تفاهم لفظي وقع بين الهالك قيد حياته، وهو متزوج وأب لطفلين، كان يقطن بحي الشاوي قرب درب غلف وسط مدينة الجديدة، والمشتبه فيه، تطور إلى شجار حاد بتبادل ألفاظ نابية لم يتقبلها الطرفان من بعضهما؛ فانتهت المواجهة بسقوط رب الأسرة مضرجا وسط الدماء، متأثرا بتلقيه طعنة قاتلة من قبل غريمه، مستعملا سلاحا أبيض كان بحوزته.
وانتقلت إلى مكان الحادث عناصر من الشرطة القضائية وأفراد من الشرطة العلمية والتقنية بالجديدة، وممثل عن السلطة المحلية، حيث قاموا بمعاينة، قبل نقل جثة الضحية بواسطة سيارة إسعاف نحو المستشفى الإقليمي محمد الخامس بالجديدة، قصد التشريح لفائدة البحث التمهيدي المفتوح في النازلة.
وتمكنت عناصر الضابطة القضائية التابعة للأمن الإقليمي بعاصمة دكالة من توقيف المشتبه فيه، واقتياده نحو مخفر للشرطة، للاستماع إليه بخصوص علاقته بمقتل الضحية، وكشف جميع الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب الجريمة، في انتظار انتهاء مدة الحراسة النظرية القانونية، وعرضه أمام الوكيل العام للملك باستئنافية الجديدة للنظر في المنسوب إليه واتخاذ القرار المناسب في حقه.
,في هاد الوقت احسن شيء هو الابتعاد عن الاخر قدر الامكان… والواحد هو اللي يشري السلك… فهاد الحالة واحد ودع وخلا موراهويتامى وواحد مشى للغباقية… حتى واحد مارابح… الواحد هو اللي سبرد دمو ومايتكلمش خاصة مع بوزيال الجهل..
خرجت من المغرب تقريبا لحد الان سنتين، وعمري 56 سنة، ولما أرى مثل هذه الأخبار أزداد ندما لأني ضيعت عمرا ثمينا في المغرب، وكان علي أن أخرج مبكرا حتى أستغل عمري القصير فيما يفيدني دنيويا وأخرويا.
الواحد دابا يمشي لموقاديشو عطلة و يقلب على المغرب، حكى لي أحد الصوماليين أن موقاديشو جد ٱمنة لأن المسلحين يعدمون أي سارق أو مغتصب أو سكير معربد.
صدق احد الوزراء عندما قال ان نصف الشعب المغربي مريض نفسيا. خاصنا نحاولو ما امكن نردو البال معامن كنتعاملو ومعامن كنتلاقاو ونشدو تيقارنا وبنادم ميجمعك معاه لا سلام لا كلام اسرتك الصغيرة وصافي متديها فحد متسوق لحد ولي يتقرب منك قطع عليه. مبقا ما يعجب وماكين غي لي حاقد و كابث الكره على المجتمع اي فرصة مع حد يخرج فيك كولشي. اللهم تيقار ولي استفزك طلع الزاج وميك .
لو كان القانون يطبق بحذافيره و قضاة نزهاء، و تطبيق حكم الإعدام لما سمعنا مثل هذه الحوادث.
أي شخص يشهر سلاح أبيض في وجه المواطنين يجب أن يحاكم بقانون الإرهاب.
القتل أصبح عاديا لأن السجن أرحم من الحياة العادية وسط وحوش آدمية.
موسم مولاي عبدالله موسم لمعرفة وعي أهل دكالة و المغاربة.
فرحين و نشيطين بتبوريدة رغم الأزبال و الأوساخ و وجوه دات الأرجل المعفنة و الأسنان المخززة………..
مدينة الأزبال و الأوساخ والمليون حفرة.
ومسؤولو المجلس المحلي منشغلون فقط بشراء الوسائل المعلوماتية.
هل سمعتم بمدينة تشتري أجهزة معلوميات كل ثلاث أشهر بما يفوق مليوني درهم
الوثائق موجودة لمن يريد إصلاحا.
إلى التعليق رقم 1 سيمو المكناسي بوغباقية : سبب المشاكل هو الزواج السري الخارج عن علم الدولة ماأدى إلى تضاعف أعداد سكان المغرب عدة مرات والناس مازال شادة ف34مليون نسمة والحقيقة أن سكان المغرب ف2022م يتعدى 100مليون نسمة بكثير وفرص العمل قليلة وعلى الجميع أن يحمد الله مادام لايتم تسجيل 100جريمة قتل يوميا راه الناس مازال فيهم الحياء والحشمة والأخلاق .
صخونيت الرأس كا ترجع بالبرودية والندم حيث لاينفع الندم.
يجب إعادة تطبيق عقوبة الإعدام،إذا قَتَلتَ ستُقتَل،قانون إلاهي لا يمكننا التخلي عنه + طبقنا حقوق الإنسان و أوقفنا تطبيق عقوبة الإعدام وها نحن نرى جثَةَ إخواننا تتساقط من طرف مجرمين هدفهم وحُلمُهُم هو الدخول للسجن والنوم بالمجان والأكل بالمجان…
هناك عقول لكل واحد عقل يفكر به ولكن مع الاسف الاغلبية تستخدم الذراع والقوة عوض العقل.. وها النتيجة امام الجميع… لاتفه الاشياء يتيتم الاطفال وتترمل النساء ويموت الرجال ويذهب آخرون الى السجون…. وا فيقوا من الگلبة باراكا الله يرحم الوالدين… ٠
الجديدة تحولت الى غابة ، ولهذا السبب يرفض السياح الاجانب القدوم اليها ويفضلون مدينة الصويرة مدينة الامن والامان والتسامح و احترام الناس ، الجديدة مدينة الاجرام والحقد والكراهية ، والسياقة بدون احترام للقانون ، السينيال لا وجود له ، اما الابتسامة فهي في خبر كان ، الذهاب الى الجديدة يقتضي رخصة حمل السلاح / هذا هوا حال المدن الفوسفاطية ، سبحان الله
عدم وجود الحدود وتطبيق الشرع كما في المملكة العربية السعودية أدى إلى مثل هذه الامور الوحشية التي نراها ونسمعها في كل يوم وفي كل المدن القصاص هو الحل وليس السجن من سرق تقطع يده ومن زنى يرحم ومن قتل يقتل بهذه القصاص لن نرى مثل هذه الكوارث قال تعالى :وفي القصاص حياة باش اولي الالباب.
لو عمل القضاء على تجريم كل حامل لاداة حادة قد تكون سلاحا قاتلا…بعقوبة زجرية تفوق ستة أشهر.. وغرامة مادية اكثر من 1000درهم…حتى ولو كان حاملها لم يستعملها لاغراض إجرامية….تبقى سلاحا يعاقب حامله بالسجن والغرامة..ليكونوا عبرة للاخرين.. لان اليوم أصبح السلاح الأبيض في متناول الجميع..وكثير من يتجول به علانية..سيوف..ساطورات.. سكاكين من كل الاحجام… تورنوفيس….الخ من الآليات الحادة الخطيرة على المجتمع والتي تسببت في قتل الكثير….والمشكل أصبح يوميا تقريبا. وفي جميع مدن المملكة…حتى من النساء والبنات اصبحن يحملن سلاح الموت في حقائبهن…….قيل……..للدفاع عن النفس….!!!!!!!!!
زرت مدينة الجديدة قبل حوالي عشرين سنة.وبينما أنا أتجول وسط المدينة،سمعت أحدهم من أبناء المنطقة على ما يبدو،سمعته يقول بلسان دارج:تايجيو غير إوسخو الجديدة ويمشي.مع العلم أن هؤلاء الزوار هم الذين يحركون ويزرعون الحياة في المدينة ويملؤون جيوب سكانها…الذين يكون غرف منازلهم جميعها في فصل الصيف.
اوسخ مدنية في المغرب كنت احبها واليوم اصبحت اكرهها للكترة الاوساخ هنا وهناك
الشيء الذي يدفع المجرمين بارتكاب متل هده الأفعال علمه مسبقا ان عقوبة الإعدام غير سارية المفعول، يعول على السجن تم البحت عن العفو،