انهزم المنتخب المغربي لكرة اليد أمام نظيره المصري بنتيجة 21-36، في المواجهة التي جمعت بينهما مساء اليوم الأربعاء بالقاهرة برسم الجولة الثالثة من المجموعة الأولى لكأس الأمم الإفريقية لكرة اليد في نسختها رقم 25، التي تستضيفها مصر حتى يوم 18 يوليوز الجاري.
وانتهى الشوط الأول بتأخر المنتخب الوطني بنتيجة 12-18، ثم تمكن الفراعنة من توسيع الفارق خلال الشوط الثاني، لتنتهي المباراة بفوز منتخب مصر بنتيجة 36-21.
وقدم المنتخب الوطني أداء طيبا خلال اللقاء أمام منتخب مصر، حامل اللقب وأقوى المرشحين للفوز بالبطولة، وظهر أكثر من لاعب بشكل جيد، أبرزهم الحارس علاء لعروسي ومحمد أمين بن طالب، تحت قيادة الإطار الفني نور الدين بو حديوي.
وكان المنتخبان المغربي والمصري قد ضمنا التأهل إلى الدور ربع النهائي للبطولة الإفريقية، قبل لقاء اليوم، وذلك بعد فوزهما على منتخب الكاميرون، ثالث المجموعة.
وبعد خسارته اليوم، أنهى المنتخب الوطني دور المجموعات في المركز الثاني للمجموعة الأولى برصيد نقطتين، فيما تصدر منتخب مصر الترتيب برصيد 4 نقاط، ليتأهلا معا إلى دور الثمانية.
وفي الدور ربع النهائي، سيلتقي منتخب المغرب مع نظيره منتخب غينيا، متصدر المجموعة الثانية، فيما سيلعب منتخب مصر مع منتخب الجزائر وصيف المجموعة الثانية، وذلك بعد غد الجمعة.
واكتمل الدور ربع النهائي للمسابقة القارية بعد انتهاء مباريات دور المجموعات، وحجزت 8 منتخبات مقاعدها في الدور القادم، هي: مصر والمغرب عن المجموعة الأولى، وغينيا والجزائر عن المجموعة الثانية، وتونس والرأس الأخضر عن المجموعة الثالثة، وأنغولا والكونغو الديمقراطية عن المجموعة الرابعة.
جدير بالذكر أن منتخب تونس يملك الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بلقب كأس الأمم الإفريقية لكرة اليد برصيد 10 ألقاب.
كأس افريقيا محصور منذ الازل بين 3 منتخبات تونس مصر الجزائر ، بلدان الاخرى فقط منشطة للبطولات .
النتيجة غير دليل على اداء الحارس المغربي و الاعبين ههه
فريق ضعيف، وحارس احسن له ان يكون حارس سيارات فقط. لياقة ضعيفة ، واداء اضعف من جهة لاعبين ينتظر منهم ان يلعبوا بقلوبهم وعقولهم . مادا ينقصنا في كرة اليد؟ على المسؤولين والصحافة التحرك لانقاذ هاته الرياضة المستضعفة في المغرب
قلتها في هذا المنبر البارحة.ولا مجال للعاطفة.المنتخب المغربي بعيد كل البعد على الاقوياء في افريقيا: مصر تونس والجزاءر.ولكن هذه الاخيرة تراجعت نتاءجها وصارت مثلها مثل المغرب.وتخميناتي : النهاية بين مصر وتونس.والله اعلم.
نتيجة عادية أمام قوة الفريق المصري و ليس لضعف المنتخب المغربي.
منتخب مصر منتخب جد قوي كما ان الاندية المصرية لها باع طويل في هذه اللعبة… المقابلة كانت في البداية متكافئة ومن بعد بدأت تتضح قوة المنتخب المصري…. عموما هنيئا للأشقاء المصريين وتنظيم محكم واحترافي ليست فيه مهازل ولا فضائح.
يكفي أن تنقر على تاريخ المواجهات بين المغرب ومصر في مجال كرة اليد بمحرك البحث ليتضح لك جليا فوز مصر بجميع المباريات. ولا مرة فاز المغرب على مصر.كما قال أحد المعلقين فكاس أفريقيا للأمم لكرة اليد محصورة بين مصر وتونس والجزائر وإن كانت هذه الأخيرة تراجعت بشكل كلي.هناك منتخبات كانت مغمورة في التسعينات والآن أصبحت قوية كأنغولا الذي أخذ المرتبة الرابعة من المغرب.وغينيا التي فازت على الجزائر بسهولة والتي سنواجهها في الربع.
مباراة على قدر الإمكانات ،جامعة كرة اليد ،لم تكن بتلك الصورة التي هي عليها في عهد الجوهري والطاطبي وبوهروال ،هناك تراجع ملحوظ ،لابد من الاشتغال على استقطاب بعض العناصر الممارسة في الخارج ،واكتشاف بعض المواهب المزاولة في الدوري المحلي لخلق منتخب قوي يبحث عن مكانته بين الكبار في ظل تراجع بعض المنتخبات الأخرى .
حان الوقت للبحث عن مدرب جديد قادر على ان يزرع روح جديدة وصاحب أفكار أكاديمية مبتكرة غير تقليدية تساير العهد الجديد العالمي في ما يخص مجال كرة اليد الحديثة.
ٱن لم تكن عند الدولة الرغبة في النهوض بالرياضات الاخرى غير كرة القدم فلا داعي من الاساس للمشاركة وتشويه صورة البلد. لا نريد تنشيط البطولات القارية والدولية فأما نكون فرق تنافسية بكل ما تحمل الكلمة من معنى ونوفر لها شروط النجاح واما لا نكذب على أنفسنا ونشارك من اجل المشاركة
كرة اليد المغربية تركت في يد عائلة معروفة و كأنها هي فقط من يلعب كرة اليد, كرة اليد و السلة و الطائرة و السباحة و التنس ايضا,و قريبا العاب القوى هي رياضات تم تهميشها عمدا
واش كاين غير البوحدوي. انتم تطالبون بالتشبيب والتغيير من السياسيين اوى حتى هاد المدرب راه غمل مع المنتخب. ما بقا ما يعطي المنتخب. شوفوا شي مدرب آخر. ولا هاد السيد باغي التقاعد. مند سنين ونحن نسمع هاد الاسم اننا لاننقص من قيمة بوحدي كلاعب كبير وكمدرب. ولكن جاء الوقت للتغيير.
انا في نظري لا داعي للمشاركة في هذه الرياضة اذا كنا لا نعطيها اهمية كل شيء متوفر ولكن القتالية ليست موجودة نتمنوا منهم ان يلعبو بالعقل امام غينيا ويتاهلوا الى ربع نهائى
نتيجة متوقعة، مصر منتخب متمرس في كرة اليد عكس نظيره الوطني المغربي كأس إفريقيا لكرة اليد محصورة بين مصر وتونس والجزائر وحاليا دخلت أنغولا على الخط، على الاقل نحن المغاربة موضوعيين ونعترف بالخطأ حتى ولو كان منتخبنا الوطني لا مجال للعاطفة حين حدوثه، لو خسرت مصر لبدأت في تأليف الأعذار والبكاء وعدم الرضا بالخسارة
يجب إعادة النظر في بعض الرياضات في بلادنا فهناك ضعف كبير مقارنة بدول الجوار كرياضة الجمباز وكرة اليد والكرة الطائرة وكرة اليد وكرة السلة .
والألقاب الافريقية والعالمية لخير دليل
هاد المدرب نور الدين البوحديوي من نهار عقلت على راسي تنسمع بكرة اليد يعني أكتر من 20 سنة وهو مدرب للمنتخب والخيبات والكوارت لا تفارقنا…بدلوه يمكن يحدت شي حل في الأفق المسدود
باراكا ما ضحكو على المغاربة او تقولو عندنا رياضة، غير فهاد ألعاب البحر المتوسط جزائر او مصر او تونس تفوقو علينا بسنوات، حنا الدولة كتهتم غير بكرة القدم او غير كوسيلة باش تلهي الشعب، أما حتى ألعاب القوى و خصوصا الجري للي كيجيب لينا بعض الميداليات كيبقى مجهود فردي، حان الوقت باش نهتمو بالرياضات الأخرى، خاص يكون عندنا نسخة من لقجع في كل رياضة.
منتخب مصر قوي له تجربة كبيرة .ايضا منتخب تونس والجزائر ..واحد من هؤلاء من سيفوز بالكاس الأفريقية.منتخبالمغرب يجب ان يعيد أوراق ليس في مستوى .
تصريح المدرب لم يعجبني قال ان الفراعنة لم يقدر ان يهزمهم احد
سؤال له لمذا ذهبت إلى هناك وانت ذاهب بعقلية الانهزام انت مدرب فاشل لا تصلح لتدريب المنتخب نريد مدربا يزرع الروح القتالية وروح التماسك واللياقة لمقارعت كبار القارة وان تقول هذفنا التأهل إلى كأس العالم كلام قديم متائكل إعلاميا الشعب المغربي يريد فريق ان يفوز بكأس الافريقي اما كأس العالم ليس للتسلية فقط بل التنافس الحقيقي مع اعتد الفرق العالمية فمن الاحسن ان تصمت ولا تتكلم كلام مستهلك ولايفيد في شئ إلا لشيئ آخر هو تشويه صمعة الفريق الوطني الذي لازال فريق ناقص وضعيف. لا زال هناك الكثير من العمل.