عرفت أسعار الدواجن بالأسواق المغربية تراجعا ملحوظا خلال الآونة الأخيرة، وهو الأمر الذي قال المهنيون إنه يرجع إلى عزوف المواطنين عن الشراء حينما كان الثمن مرتفعا.
وقال المهنيون إن الثمن تراجع رغم أن تكلفة الإنتاج لم تعرف أي تراجع على المستوى الوطني، “الأمر الذي كبد المربي خسارة كبيرة، بعد أن كان ينتظر تدخل الحكومة لخفض تكلفة المواد المتدخلة في عملية الإنتاج، وضمان جودتها، بدءا من كتاكيت اليوم الأول إلى الأعلاف المركبة”، وفق المجلس الوطني للجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم.
وفي هذا الإطار قال سعيد جناح، الأمين العام للجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم، إن “التكلفة الحالية في الدار البيضاء مثلا تتراوح ما بين 15 و16 درهما، فيما يتم البيع في الضيعات بـ11 درهما، أي بخسارة تصل إلى ستة دراهم في الكيلوغرام الواحد، ورغم ذلك لم يتم حل مشكل الفائض الموجود”، على حد قوله.
وأضاف جناح ضمن تصريح لهسبريس: “رغم أننا خفضنا الثمن إلا أنه وصل إلى علمنا أن بعض المحلات تبيع بـ 18 درهما، ولهذا لم يحدث أي إقبال من قبل المواطن، فيما مازال لدينا فائض كبير”، متابعا: “اليوم نحن نعاني من مشاكل الاحتكار ونبيع بالخسارة، ناهيك عن مشاكل الجودة، وبالتالي هناك مستثمرون على حافة الإفلاس وآخرون أفلسوا بالفعل، لذا نطالب بإصلاح وضعية القطاع”.
وأوردت الجمعية المذكورة، ضمن بلاغ لها، أن انخفاض سعر الدجاج يرجع بالأساس إلى “تراجع الاستهلاك، نظرا لغلاء المنتج، وضعف امتصاص المجازر الصناعية لهذا الفائض، كما كان موعودا به عند التوقيع على العقدتين الإطار، الأمر الذي يؤكد فشل مخطط المغرب الأخضر في قطاع الدواجن”.
وأوضحت الهيئة ذاتها أن “تراجع سعر الدجاج جاء في وقت يشتكي مربون من نفوق الكثير من الدواجن، بسبب غياب التتبع والمراقبة، وفق ما ينص عليه قانون 28_07، علما أن أوروبا تعيش وضعا مقلقا وغير مسبوق في نفوق الدواجن”، وأضافت: “بعد تشخيصنا الوضع نحن الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم بالمغرب تبين لنا أن الطلب على الدجاج في الأسواق المحلية متواضع، وأقل من المعدل الطبيعي، وهو ما أدى إلى وفرة في الإنتاج وانخفاض غير مسبوق في الأسعار، مع أن تكلفة الإنتاج بقيت ثابتة”، مردفة: “كما نسجل أن حجب أرقام إنتاج الكتاكيت عن المربي الصغير والمتوسط عمق الأزمة وزاد من الخسارة”.
وحملت الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم بالمغرب وزارة الفلاحة وباقي المؤسسات التي أوكل لها المشرع المراقبة “مسؤولية هذه الخسائر التي تلاحق مربي الدجاج”، مطالبة بالتدخل العاجل من الجهات المسؤولة، “لإنقاذ المربي من هذا الاحتكار الذي يؤدي إلى هدر المنتج وأيضا سيولة احتياطي العملة الصعبة، خصوصا أن المواد المتداخلة في عملية الإنتاج لا يستفيد منها إلا الموردون والوسطاء في غياب حكامة جيدة”.
وطالبت الجمعية ذاتها بـ”تعميم معلومات وأرقام إنتاج الكتاكيت الحقيقية من طرف المؤسسات التابعة لوزارة الفلاحة على المربي الصغير والمتوسط، لمنع تلاعب السماسرة في تسويق الكتاكيت خارج القانون الصحي 49-99″.
فين هو هاد تراجع الاتمنه 16 درهم للكيلو دجاج حي و 40 درهم مذبوح!!!!!!
هذا المقال فكرني فوجود الدجاج اصلا هههه الله يحسن العوان و لكن مقاطع منذ مدة.
المثل يقول الطامع فالزيادة رد بالك للنقصان بديتو تزيدو فالاسعار حتى خسرتوا كثرة الزبائن . إن شاء الله كل المواد الاستهلاكية يحصل معها نفس الشيء
نحارب الغلاء بالاستغناء
وهذا هو الغرض من رفع الفائدة التقليل من الانفاق كي تستقر الاسعار
فانتظار تضرر باقي المنتوجات كي يخفضو من الاسعار
لو كان المواطن يتمتع بنوع من الوعي لانخفظت اثمان جميع المواد إذا ارتفع ثمن سلعة ما الحل هو العزوف ثم العزوف فسينخفظ الثمن اما التهافت فلن يزيد المحتكرين الا هلعا واحتكارا
علاش فين بغيتوه يوصل الشكوى لله 18 درهم للكيلو قريبا نقاطعوه حتى هو
التجار هم المستفيدون يشترون دجاجة حمرا والتي تحرق في الدول الأوربية بثمن 4 دراهم ويبيعونها ب 12 دراهم الكيلو كونوا ثروات لا تعد ولا تحصى
هناك ركود تجاري تمر به جل المحلات التجارية ليس فقط تجارة الدجاج بل جل الميادين
فالسلع موجودة لكن من يشتريها نسبة ضئيلة جدا .إذن ما هو السبب وراء كل هذا ؟؟؟
المغرب كباقي الدول يمر بمرحلة عصيبة خصوصا من هم في السوق هم الذين سوف يشعرون بها .إنه التضخم وما له من انعكاسات سلبية فالحرب الأوكرانية الروسية أدت الى ٱرتفاع مهول في سعر البترول أظف الى ذلك ٱرتفاع وخلاء الاسعار للمواد الاساسية .
وعلى كل نتمنى من العلي القدير أن تكون سنة 2023 سنة ٱنفراج سنة تطور وتغيير الامور للأحسن
لم أعد أشتري الدجاج والزيت إلا ناذرا.
نصيحة مجانية: ما عليكم إلا تخفيض الأسعار وسترون بأن أرباحكم ستتضاعف أضعافا مضاعفة.
كم حاجة قضيناها بتركها كم حاجة قضيناها بتركها
ونهار تربحوا قولهو لينا وقولنا شحال كتربحوا ماشي تبقاو غير كتشكيو فاش ينقص البيع وحاجة اخرى كيفاش زعما خاص الوزارة تدخل واش غاتدور على الناس تقولهوم شريو الدجاج.
كنطلبوا من المغاربة الاحرار اي حاجة غالية يتخلو عليها واقسم بالله كلشي يرخص
منذ أكثر من ستة أشهر ارتفع ثمن الدجاج لأكثر من18 الى22 درهم و هو ثمن خيالي يفوق القدرة الشرائية و لا يوازي ثمن المنتوج.. للعلم فإن الثمن الحقيقي و المقبول من طرف المستهلك هو في حدود 13الى15درهم و اذا تعدى هذا الثمن فالمواطن تلقائيا سيتخلى عن الدجاج… الربح يحب أن يكون للمربي و المشتري و الفاهم يفهم…
عدم الاقبال على شراء الدجاج بعد الزيادة في ثمنه، سلوك يجب علينا جميعا تعميمه على المنتوجات التي عرفت زيادات لدفع التجار والمنتجين أخذ المستهلك في الحسبان وتجنب استغلاله.
مزيان مالي اتضح بلي المغاربة عندهم شوية الوعي و وقفو استهلاك حاجة وصلت لاثمنة خيالية ، مكرهتش تتم مقاطعة منتجات اخرى حتا هي
هاد المهنيين معرفت فين خاسرين والدجاج ب 17 درهم. وأصلا فين كنتو العام كامل والدجاج فايت 22 درهم ولا هاديك الساعة………….
مبقيناش كناكلو بزاف غير سمحو لينا
قال المهنيون إنه يرجع إلى عزوف المواطنين عن الشراء حينما كان الثمن مرتفعا.
أنتم ظلمتم أنفسكم برفعكم الأسعار على المواطنين لكن لم تكونوا تعلموا بأن سلاح المواطن الأقوى هو المقاطعة.
نحن مقاطعون
ههههههههههههههههههههههههههههههه
من الأفضل أن لا يستهلك الدجاج الأبيض لأنه مسرطن وذلك بفضل الهرمونات التي تحقن بها الكتاكيت يجب العودة إلى تناول الدجاج الاحمر فهو اقل ضرر
اتمنى ان يطال ذلك باقي المنتجات والبضائع فكل ما اصبح غاليا يترك عند البائع . ينبغي ان تكون قاعدة لذى الجميع لمن اراد تخفيض الاسعار . انها نوع من المقاطعة التلقائية التي تعطي اكلها بسرعة لتعود الاسعار الى طبيعتها . لو قام الجميع بذلك مع المحروقات فقط اسبوعا واحدا لانخفضت الى 7 دراهم ! نعم سيقع توقف في التزويد وفي كل شيء ولكن بعده ستعود الامور الى طبيعتها . نحن سوق كبيرة ويجب ان نكون نحن المتحكمين فيها كزبناء وليس اصحاب الشركات
أولا اللحوم البيضاء تبث علميا أنها غير صحية ولهذا التجات معظم الدول المتطورة إلى تربية الدجاج البلدي الذي يرعى في الضيعات الفلاحية لأنه صحي وينمو بطريقة طبيعية وله أثر إيجابي على صحة الإنسان. أما تراجع الاستهلاك فشيء طبيعي لأن قدرة المواطن الشرائية لم تعد قادرة على تحمل الاثمنة المرتفعة التي أصبحت تعرفها جميع المواد الاستهلاكية مع بقاء الأجور ثابتة بدون زيادة. وبالتالي فالمواطن أصبح يكتفي بالمواد الضرورية والاساسية فقط مع الاقتصاد في استهلاكها هي كذلك. فبدل شراء كيلو أصبح يكتفي فقط بشراء نصف كيلو حتى يستطيع التعايش مع أجرته. أما الكماليات فلم يعد يفكر فيها بتاتا.
صحيح .
كنت أظن أن استهلاكي فقط تراجع.
قهرونا بالغلاء .
منين كنتو كتبيعو بالضعف مفكرتوش في المسكين دابا منين طاح الثمن كتشكيو اوا دوقو شوية من مشاكل اللي كيعيشها المسكين
،اتقوا الله في الشعب.
قلت في تعليق سابق بضرورة تدخل الدولة في هذا الميدان. انا شخصيا اعرف ان الدجاج لمل يباع بالتقسيط باقل من 15 درهما لابد ان هناك خسارة للمنتج. ولما يباع باكثر من ذلك فالمواطن يؤدي الثمن . لذلك من السهل تحديد سعر التكلفة وسعر البيع بالتقسيط واحداث توازن بين المنتج والمستهلك. في فترة ما بعد عيد الفطر في سنة من السنوات الماضية ب طنجة وصل ثمن الكيلو الى اكثر من 28 درهما….وهذا امر غير مقبول….شخصيا اذا تعدى سعر الدجاج 15 او 16 درهما اعتبره غاليا .للاسف الشديد مدة طويلة وهو يباع بسعر يفوق ال20 درهما….وما على المنتجين الا تحمل الخسارة حاليا.
. الله يهديكم، اتقوا الله في عباده
بما انكم ما زلتم تنتجون الدواجن حتى اليوم فهذا راجع لتراكم ثرواتكم التي راكمتموها طوال سنين، اعرف الكثير من المربين لهم ثروات لا تعد ولا تحصى و اليوم يقول لك “السوق عيانة” لان ارباحه كانت بالملايير ام الان فاصبحت بالملايين.
اتقوا الله في هذا الشعب سيأتي يوم لا بيع فيه و لا شراء و ستندمون.
الله المستعان
على حساب معرفتي المشروع إذا لم يعد فيه أرباح يغلق .أما أن يبيع بالخسارة وهو مستمر في الإنتاج ليبيع بالخسارة لا أدري كيف أفسر على هذه الحالة. أو الناس تقهروا تقهروا تقهروا ياليت الحدود فتحت ولو ليوم واحد .
واش هاد الناس مكيحشموش
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ديرو تصقيف الاثمنة ولا مكتهضروش
مني كان دجاج ب 25 درهم
الصمت ديك ساعة
المغاربة عاقو بيكم بدلو الحرفة
المستهلك المغربي للدواجن هو الذي تكبد لهيب اسعار الدواجن في الشهور الاخيرة،ولما قلت ذات يده وفراغ جيبه وقلل من استهلاك اللحوم بسبب غلائها الفاحش،انخفض الطلب علي الدواجن،وكان من الطبيعي ان يضطر مربو الدواجن لتخفيض سنتيمات قليلة من ثمن البيع.. ومغ ذلك نراهم الان يتباكون ويدعون انهم يتحملون خسارة تكلفة هذه المادة.. وهذا امر لا يثيق به المواطن المغربي….لان سعر الدجاج لا زال مرتفعا رغم انخفاض بعض المواد….
مازال ما شفتو والو. غير تسناو رمضان إن شاء الله من غادي يسدو المطاعم و الشوايات ديال الدجاج.
المشكل الكبير في الدجاج الرومي لم يبقى فيه البنة و المذاق كأنني أتناول مواد البلاستيك بكثرة العلف الصناعي غير طبيعي .
على المسؤولين مراقبة الشديدة لمواد العلف الغير الصحي للدجاج و الإنسان .
يجب ان يكون مصنفا مثل السجاير وزيادة اسعاره لانه سم باطيء قاتل واكثرهم لا يعرفون
لقد اكتشفت ان المرق بالخضروات فقط رائع و لذيذ، و اكتشفت ان السمك صحي و مفيد و اكتشفت ما اكتشفت و الحمد لله رب العالمين على نعمة العقل.
*** السلام عليكم جميعا , أولا ليس هناك شيئ إسمه بيع بخسارة غير شوفو شي جملة أخرى , و تانيا أغلب الدجاج الأبيض الدي يتم إنتاجه في الضيعات غير صالح للاكل الأدمي من لأساس بشهدات اغلب خبراء التغدية الصحية بسبب كترة المضادات الحيوية التي يستهلكها الدجاج أولا تم المستهلك تانيا ,
و تالتا لمادا لا نتوفر في المغرب على ضيعات لدواجن الطبيعية ؟؟ , بدون مواد مسرطنة و لا أدوية خطيرة ؟؟
الارتفاع الصاروخي الذي مررنا منه والآن المستثمر في الدواجن يشتكون من حافة الإفلاس ما فائدة الدجاج الذي يكبر بالأدوية يجب على المواطن أن يتناول الخضر فقط لأنها تحمي الجسم من الامراض
الكدب على الموتى ممكن و ليس الأحياء. مند مدة طويلة و ثمن الدجاج مرتفع حيث تجاوز 15 درهم و في بعض الأحيان تجاوز 20 درهم. فأي تراجع في الأثمنة الدي تتحدثون عليه. صدقتم في شيء واحد هو عزوف و عدم تفكير الطبقة الكادحة في شراءه . كيف يمكنهم دلك و قد هجموا الإستغلاليون عليهم من كل جانب. شبه يوميا نخبر من طرف البقال أو المحلبة أو أيا كان بأن المادة فلانية عرفت ارتفاع في سعرها و لا حسيب و لا رقيب. لك الله أيها المواطن المقهور….حسبنا الله ونعم الوكيل.
الحل فالمنتوجات كااااملة هو..
صاحب الانتاج يكون عندو الطرانسبور ديالو وهو للي يظور بسلعتو……. السماسرية عندنا ذياب ماكيرحموش.. الدجاج.. الخضرة……الخ.
الطامع فالزيادة رد بالك للنقصان
كنشوفو الزيادة كنهربو بدل مانشريو 3 او 4 كيلو كنشريو كيلو او بخير الحمد الله على كل حال….. هذه طريقتي فبزاااف ديال المواد الغذائية
كان عاجبهم الحال منين كانو كيبيعوم ب 22 درهم !!! هدا نتيجة جشعهم .
يا ربي بغيت المغربي الاحرار انقصوا ماشي غير من استهلاك لحوم الدواجن إنقصوا حتى من استهلاك الحليب و دانون و مشتقاته من الزبدة و …و …و
و غادي تشوفوا الخير إنشا الله لله اكبر.
الله الوطن الملك.
كن كنشري منهو جوج دجاجة او تلاتة من غلا في تمن كنشري وحدا مدة اربع اشهر او خمسة اشهر او كنقول مناقص منو الحل الوحيد هوا اي منتوج غالي علي المسكين نقاطعوه شكون لخاسر باطرون او الحكومة بقاو تقلدو اخنوش غدي كع شركات غدي اديرو فيت
لا تستهلكون الدجاج حتى لو صار ب 5 دراهم للكيلو حفاظا على صحتكم
الله يجعل هاذ الدجاج يدير 9دراهم للكيلو غرام بحال ايام العز (ايام كورونا)
يجب على المجلس الوطني للجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم. وضع ارقام هواتف وعنوين اصحاب الضياعة التربية الدجاج لكي تصل بهم الموطنين ويزورهم في ضيعتهم الصاحاب السيارت النفعية لشراء من هم مبشرة بدل المرور على الوسطاء المحتكرين بدليك يتم مسعدتهم على تصريف مخزونهم وان من الناس المستعدين للشراء كمية انا لاعرف اي ضياعة حليا مستعد للشراء من الضيعة مبشرة هل من مستمع وهل من موجيب على السؤلي
عرفت ناس خدامين فهاد الميدان اولا ميدان فيه تمار و القوالب . ثانيا هاذ الحرافية لي عرفت مكيكلوش هاد النوع الدجاج. ياكل البلدي لمجود و لا بلاش.
خوتي كول صحي ولا تولًي تاخد الدواء باش تاكل .
الأثمنة في اليابان بقيت مستقرة منذ عشرين عام بفضل العزوف عن الشراء و الاكتفاء بما هو ضروري جدا. الادخار هو سلاح محاربة الغلاء
دولة مخليا كل واحد يدير مبغا او محلات البيع بالتقسيط لقات سيبة خص دولة دير دوريات او تراقب الاسعار
السعر الحقيقي للدجاجة الواحدة هو 40 درهم … و تباع في الاسواق بسعر 20 الي 22 درهم
تحتاج الدجاجة بوزن 2 كيلو الي جوالي 5 كيلوغرام من الاعلاف المركبة و سعر كيلوغرام واحد من العلف ارتفع سعرة الي 5.60 درهم
اي حوالي 28.5 درهم كلفة الاكل فقط للدجاجة بوزن 2 كلغ هذا دون احتساب اجرة التطعيم و النقل و الايواء (كهرباء وماء واجرة العامل) والتي تصل تقريبا الي 5 دراهم يوميا لكل دجاجة وباضافة هامش الربح (16%) ستصل سعر الدجاجة العادل الي المستهلك بسعر 40 درهم … و تباع ب 22 درهم الي بخسارة 55%
في ظل عدم التدخل لدعم منتجي الدجاج ستنهار التجارة
حيث انها غير مربحة اطلاقا
العزوووووف عن الشراء هو السبيل الوحيد لتخفيض السعر……افهم يامواطن الحل بين يديك….
اتقوا الله في جيوب المقهورين. هدا هو المثل. ضربني وبكى وسبقي وشكا….. أرى متبكيو بحالكم بحال المنعشيين العقاريين الجشع والطمع أعمى بصيرتكم لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
الدجاج يعتبر لحمه من اللحوم الحمراء التي تحتوي على الهيموغلوبين….وهو خطر على جسم الإنسان المريظ.. خاصة أن هذه الدواجن ملقحة بمواد لا يمكن معرفتها….كل اللحوم التي تحتوي بعد الدبح على الدم ( الهيموغلوبين) فهي في غير صالح المواطن خاصة المرظى بالسكري بنوعيه ( الاول والثاني) والقلب والشرايين والكبد والقولون وارتفاع الظغط الدموي …… احبد اكل السمك ولو يوميا…. لانه يحتوي على فيتامينات عديدة… خاصة الاؤميغا 3…. اما الفقراء فسمك السردين كاف لجسم سليم!!!! والله الموفق!!!!
غير يخسروا شنو دخلنا حنا فالمشاكل ديالهم
نحن ما علينا غير المقاطعة وصاف في حالة الزيادة