ثلاثة أشهر تفصل عن موعد عيد الأضحى المبارك، بما يسبقه من استعدادات وطقوس ألفها المغاربة بمختلف شرائحهم الاجتماعية ومستوياتهم المادية، إلا أن العيد هذه السنة يأتي في ظل أزمة اجتماعية يعيش على وقعها أغلب المغاربة، وهو ما يطرح تساؤلات حول مدى قدرتهم على اقتناء الأضحية.
توالي سنوات الجفاف، استمرار موجة غلاء الأسعار وتكلفة الإنتاج عوامل دفعت مربي الماشية إلى الرفع من أسعار رؤوس الأغنام، حيث يتوقع مهنيون أن يصل ثمن الأضحية المتوسطة إلى 5000 درهم.
وفي هذا السياق، أكد محمد الغلاوي، الكاتب العام الوطني لقطاع الفلاحة وذوي المعدات الفلاحية، المنضوي تحت لواء اتحاد النقابات المهنية بالمغرب، أن مبلغ 3000 أو 2500 درهم لن يمكن المواطنين من اقتناء حتى الأكباش صغيرة الحجم.
وطالب الغلاوي، في تصريح لهسبريس، الحكومة باتخاذ إجراءات وقرارات جريئة، على اعتبار أن المشكل لن يطرح على المستوى الاقتصادي فقط، بل سيمتد إلى ما هو اجتماعي ونفسي، لكون هذه المناسبة الدينية تأتي في وقت انهارت فيه القدرة الشرائية للمواطن.
وأوضح أن عدد رؤوس الأغنام غير كاف والأثمنة جد مرتفعة، وبالتالي فالعديد من المواطنين لن تكون لهم قدرة اقتناء أضحية العيد، مبرزا أن هذا المشكل لا يمكن أن يتحمل مسؤوليته “الكساب” المتضرر من ارتفاع أسعار الأعلاف والأدوية وتوالي سنوات الجفاف وانتشار الأمراض.
وقال الغلاوي: “على الحكومة أن تتخذ قرارا يرجع بالنفع على الاقتصاد الوطني، فعيد الأضحى سنة مؤكدة لكن هنالك استثناءات وظروفا طارئة يمكن أن يلغى العيد على إثرها حفاظا على الأمن النفسي والاجتماعي”.
وحول تأثير الاستيراد على سوق الأغنام، لفت المتحدث إلى أن هذا الحل لن يأتي بنتائج إيجابية، لكون أثمنة القطيع الذي سيتم استيراده لن تختلف كثيرا عن أثمنة المنتوج المحلي.
وشدد المتحدث على أهمية مراعاة المدة الزمنية في اتخاذ الإجراءات وعدم ترك المواطنين إلى غاية الأسابيع الأخيرة لإخبارهم بها، مضيفا: “إذا كان هناك قرار سيتم اتخاذه، فينبغي أن يتم ذلك في أقرب وقت، خاصة أن مجموعة من الأشخاص يلجؤون للديون قبيل هذه المناسبة، كما أن الفلاح سيحتاج الإخبار القبلي لتدارك الوضع واتخاذ الإجراءات اللازمة قبل فوات الأوان”.
وبالمقارنة مع السنة الماضية، يورد الغلاوي، فإن “الوضع أكثر صعوبة هذا العام، ورؤوس الأغنام قليلة والأثمنة ليست في متناول المواطن”، مبرزا أن “الإحصائيات التي تعلن عنها الحكومة لا تعبر عن حقيقة حجم القطيع، حيث لا يتم التمييز في هذه العمليات الإحصائية بين المنتوجات الممكن توجيهها للعيد وتلك التي لا تصلح لهذه المناسبة”.
خليهوهم لاخنوش وربعاتو يعيدو نيابة على كل المغاربة
لك الله ايها المواطن المغربي البسيط المغلوب. الحكومة عاجزة فاشلة تفكر في مصالحها فقط. ومن جهة اخرى أرى ان المواطن المغرب عدوه هو اخوه المواطن كل سنة نفس الاقوال الغلاء ولاعلاف والجفاف.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
من هذا المنبر أعلن والله شاهد أنني متضامن مع الفقراء في حالة كانت الأثمنة غالية!
خليه يبعبع!
و متتحشموش،من دابا تضربو على راسكوم،تتوجدو راسكم للزردة ،تتاكلو فلحم بنادم لمعندوش ،لهلا اسهل عليكم
عيدو غير نتوما كنقصد هادوك لي منوضين الشياط فالسوق.
كفانا من ترويض الشعب و تطبيعه لكي يقبل هاته الأسعارالباهضة عيد الأضحى ليس بفرض إنما هو سنة مؤكدة إذا في إستطاعة المرء و اللي ما قادرش يعيد شاف الله من حالو الموظق الذي في السلم العاشر و راتبه 5000درهم كان يعتبر من الطبقة المتوسطة الآن يعتبر من الطبقة الفقيرة جدا ولا يقدر على إقتناء الأضحية بهذا السعر
وصلوه حتى لمليون الى قذرتوا… راه الله كبير و حاس بالعباذ ذيالو… اللهم لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا
إذا كانت بالفعل هذه التوقعات صحيحة وواردة ولم يضحي أمير المؤمنين عن أمته وشعبه، فإن المقولة الشهيرة ‘‘‘جوع كلبك إتبعك‘‘‘‘‘ لازالت قائمة بل وإستفحلت.
الله ياخد فيهم الحق بصلة 15 درهم فلفلة 20 درهم بغيتو تقتلونا الله ياخد فيكم الحق
إوا حتى يزيد عاد نسميه سعيد
الاثمان المرتفعة ديال الحولي الكيالي ديال لفحولة
اما اضحية العيد حتى واحد ميمكن يتكهن لثمنها على بعد اربعة اشهر من عيد الاضحى
بالعكس هذ العام الربيع كاين المراعي خضراء عكس السنة الماضية
الله يدير الخير
يخليواه عندهم الناس ماشي غادا تسرق باش تشري الخروف ب 5000 درهم . المهم حتى نوصلها لعيد الأضحى او يرحم مولانا .
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها……افريقيا معندهاش مسكينة صدرولها القطيع بحال لكتصدرولها مطيشة….اش وصلكم من هنا للعيد يارباعة الشناقة…..العيد هو سنة مؤكدة ليس إلا…..خليو القطيع بكامله لاخنوش لكي يعمل على تصديره إلى أفريقيا….
شكرًا على حسن الاهتمام بالمشاعر الدينية
الشعب المغربي لا ينتظر إلّا ارتفاع أسعار جميع السِّلع و الموادّ الاستهلاكية لأن ااسلطات المُتحكِّمة لا يهمّها الشعب في شيء ، في تُهينه بكل أنواع الإهانات ، عليها ألّا تتبجح بدولة الحق و القانون .
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.المقاطعة هي الحل . وها دبا راه الناس ملي غيسمعو التمن طالع عاد غيتكبو باش يشريو العيد ماشي يرجعو اللور ويخليو حوالهم عند ماليهم.
الحمد لله بأن أضحية العيد سنة وليست بفريضة .
خمسة آلاف درهم أضحية متوسطة اللهم إنان هذا لمنكر
اذا كان هذا الخبر صحيح ، اظن سيناريو الدار البيضاء سوف يتكرر في كل أسواق المغرب الضغط يولد الانفجار
السلام
الدجاج 20درهم . و دجاج البيض اي الطاوسي لا يوجد لان لوبيات البيض مازلت تحتفظ به في الضيعة من اجل إنتاج مزيد من البيض لان سعر البيضة في المنبعة1.20.
البيض 1.60درهم
اللحم 100درهم في البيضاء
و الصدمة اني مع الصيام و الشهوة سالت على كبد العجل فصعقت من سعرها 220درهم .هنا في بوركون وسط البيضاء
الخضر حدا و لا حرج
السمك ممنوع على الطبقة المسحوقة وحكر على الطبقة المخملية ودلك بوصفة طبية من المخطط الازرق
في عمري لم اشهد هدا الارتفاع رغم سنوات الجفاف و النكسات الاقتصادية حتى ابان السكتة القلبية للمغرب أواسط التسعينات .
انا بالنسبة للعيد فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
الشعب المغربيّ لا يُدير شؤونه أحد ، يُدير شؤونه بنفسه ، لا أحزاب و لا برلمان و لا حكومة و لا جمعيات الكلّ يبحث عن مصالحه الخاصة و من ثروات البلاد الهائلة .
مع حكومة الشؤم خليه عندك ماعنديش. دابا وما بقينا نشريه الحم .حسبنا الله ونعم الوكيل فهاد الحكومة .دعنكوم الله.
قول معقول و منطقي في إطار الوضعية الراهنة.
نتمنى من المسؤولين و أولي الأمر ان يتخدوا قرارا إستثنائيا للحفاظ على القطيع المحلي من الأغنام للسنوات القادمة والحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين وعلى السلم النفسي والإجتماعي وذلك في اقرب وقت لكي لا تكون هناك خسارة لأي طرف.
والله المستعان.
لو كانوا المغاربة حرار مايعيدوش والله حتى الحولي يولي ب 1000 درهم
الاضحية من الكماليات ليست فريضة يمكن للمرء الاكتفاء بشراء كلوغرام من اللحم و شوائه… انا و عائلتي سأقاطع هذه السنة شراء الاضحية و لن اساهم في غلاء الأسعار و اغتناء المحتكرين…. طبقا لقوله تعالى : ولا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة” فالدين دين يسر و ليس دين عسر.
رغم انني امتلك من المال والحمد لله ما يمكنني من شراء 20 رأسا من الغنم، الا انني لن اشتريه اذا تعدى سعره 2500 درهم. لا انكر هذه السنة الا انني لن اكون سببا في اغتناء الشناقة و ضحية للديناصور اخينوش
العيد سنة و ليس فريضة، و لايكلف الله نفسا إلا وسعها. لنجعلها سنة بدون كوليترول.
عندما كنا في الثمانينيات طلبة من الطراز الاول وكنا نقرأ كتب ماركس وتنجلي ولينين اي المدرسة الماركسية.انتابني نداء قوي في أحد مجلدات ماركس يدعو فيها جماهير العالم خصوصا الطبقة الشغيلة :يا عمال العالم اتحدوا.
فهذا النداء يجب ان تتطبقه الاسر المغربية في ان يتحدوا في مقاطعة شراء الاضحية.
والله لا شريتوا ويكون دتيز 1700درهم
فين هية المحاسبة ديال هاد اكثر من عشرة سنوات ديال المخطط الأخضر لي مشفنة منها غير الغلاء في كل شيء حتى الأن
و غير لكنية ديال هاد الكاتب العام لوزارة الفلاحة ابين ليك القضية يا لطيف الغلاوي جاية من لغلى سير اودي عطينا تساع ما قادين غلى غلا.
بلاش منوا
الحمد لله الدي جعله سنة فقط و لن نعدب انفسنا ليربح الشناقة و شركات القروض الصغرى.
يجب على الاغنياء التضامن مع الفقراء وعدم شراء الأضحية للضغط على عديمي الضمير
مقاطعين مقاطعين ،بلاش من هذا الخروف خليه اشرف عند مولاه
وحيدو العيد ياهاذ البشر واش كنشوفو بنادم مازم وزايدون كطنزو عليه واش مافيكم حتى واحد عاقل ورزين ومنطقي يعرف يتصرف ولا كتنتاعشو وكتهذنو ملي نشوفو الشعب كيعاني عاد كترتاحو
يجب على المواطنين ان يكونوا على حدر من هذه المواضع لكي ينتظروا ردة فعل المواطن المغلوب على امره.
لايكلف الله نفسا إلا وسعها وإذا ارتفع سعر الأضحية اتركوا لهم الأضحية وكل واحد يتصدق حسب قدرته على الفقراء وهذا في حد ذاته اضحية واركوا اصحاب المصالح المشبوهة يتخبطون في ملعبهم مع ماشيتهم والمقاطعة خير سلاح
صيام عرفات افضل من شراء الاضحية والتي هي سنة تحت الابتزاز.
لن نسبق الأحداث ولن نظلم أحدا، وإذا كان هذا الخبر سيكون صحيحا ،اقول لكم كولوه او شبعوا فيه .
ليس فريضة,,, من غاياته إدخال الفرحة على القلوب,,, وليس إدخال القرض إلى الجيوب
من يطالب بالاغنياء التضامن مع الفقراء فاقول لكم الاغنياء لا يهمهم عيد الاضحى فالفقراء و الطبقة المتوسطة المنصهرة هي التي ستسعى لشراء الاضحية ،فهم من يجب ان يعو و يستحضروا عقولهم
الله ياخد الحق في هذه الحكومة الظالمة للشعب.لا يهتمون الا بمصالحهم الخاصة واخر شيء يفكرون فيه هو الفقير وذو الدخل المحدود..اعضاء الحكومة اضحية العيد تاتيهم مجانا بالرغم ان لهم القدرة المادية لشراءها.اما الشعب المقهور فله الله.
الله يرحمك يا محمد الوفا يا رب
كان وزير يقف سدا منيعا ضد اي زيادة
وقالها فالبرلمان والله ميقدر شي حد يزيد بلا موافقة
ولكن ملي وصل الباطرون لكبير كرئيس حكومة
استبشرت الشركات واللوبيات خيرا
ديرو اللي بغيتو
يا ربي تنتقم من اخنوش يارب يا منتقم انتقم لعبادك المستضعفين
ذبح اضحية العيد لهذه السنة سيكون خطا استراتيجيا سيؤثر سلبا على القطيع لسنوات وبالتالي فاغلب المغاربة وخاصة الفلاحين لايحبذون ذبح الاضاحي هذه السنة بفعل توالي الجفاف و نقص المواشي وعلى وزارة الفلاحة تحمل مسؤوليتها في هذا الشأن
العز على الحولي غايويلي داهن كرونو بالذهبي وصايك رونو فاميلي.
هادي وحدة
الحولي هاد العام حالف لاسمان وهكاك غيتباع غالي.
المغاربة خاصهم اتابعوا رمضان 3شهور اديرو بحال الى كانو ياكلوا رمضان بالعاني مع اخنوش .
باركة علينا غير لكورة ! تهلاو غير فالمنتخب و خسرو عليه الملاير. يلا الجامعة و اللعابة شبعو فلوس را بحال يلا المغاربة كاملين كلاو و شبعو و عيدو.
هاد الموضوع فهاد الظرفية هو تقلقيلة للشعب واش بنادم ملاقي باش يشري تا كيلو بصلة وهما كيقولو الحولي المتوسط غيوصل ل 5000 درهم .
اللهم إن هذا منكر أنا بعدا والله لا خديتو ولا شريتو واخة برزقي ولكن والله مانشريه.5000 درهم نفرقها على 10 الناس 500 درهم للواحد في سبيل الله ومانشريش الضحك
عيد الاضحى ليس يفرض في الدين الاسلامي وفي مثل هذه الظروف قد يصبح اثم من يشتري الأضحية بهذه الأثمنة .
بعضنا لا يجد حرجا في ترك الصلاة وايتاء الزكاة و يتشبت بسنة عيد الاضحى ليس تقربا الى الله بل رضوخا للاعراف و التقاليد و الضغوط الاجتماعيه
خليه يبعبع والله لا دخل عليا لدار، بديتو تروضو عباد الله علا ثمن من دبا؟؟ حسبي الله ونعم الوكيل
هذه ليست أضحية، هذه تهلكة، مادامت تلقي بصاحبها الى التهلكة من اجل اقتراض المال فهي اصلا غير جائزة ، خليوهوم ليكوم راريو بيهوم إولفوكوم و تولفوهوم ويلا شاط ليكوم شيحاجة ها هي الحكومة تتقداها من عندكم، انتم و الحكومة معا ضد المواطن المغربي. غير لغيو داك العيد
لايكلف الله نفسا إلا وسعها أرجو من جميع إخوتي اامغاربة أن يعزفوا عن أضحية العيد إذا تجاوز 2000 درهم أرجوكم لا تسقطوا في فخ الشناقة والسماسرة . إنهم يهيؤونا نفسيا لنتقبل الأمر الواقع
انا أتكلم عن نفسي الا ثمن الأضحية فات 2500 درهم والله تنخليه يبعبببببببببع
عادي ما نعيدوش وصافي. ….. الحل ساهل………..
لا يكلف الله نفسا الى وسعها. لايكلف الله نفساً إلا وسعها
والله لا شريتو وفات 2000درهم. خليه عندهم.
c tres tot pour parler de l3ide lkbire! au pire des cas on peut faire sans! ce n’est pas la fin du monde! si tout le monde comprend que c’est l’acheteur qui peut fixe les régles du jeu et obliger l’offre à s’adapter à la demande , alors quand c’est trop cher laissez tomber, la vie ne cessera pas d’évoluer! en se contentant d’autres alternatives
نرجو من جلالة الملك إلغاء عيد الأضحى مراعاة لأغلبية الفقراء
الا هذا هو ثمنه،بالفعل، والله حتى نشري، مكينة الصابون اتومتيك، وكونجلاتور، في بلاصتو، وخليه،في الزرييبة يبعبع،ومن سعد ( عصابة المواشي)
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها خليهم اعيدو بوحدهم حنا نعيدو بدجاج وحامدين الله وشاكرينو
ليسو مهنيين بل مضاربين و شناقة يقتنون اضاحي العيد قبل العيد بشهرين أو ثلاثة ويبيعونها بأسعار مرتفعة
لا بد من تدخل الدولة في هذا الامر ، أو تعيين مفتشين جدد للعمل بجدية والضرب من حديد على كل من سولت له نفسه بالتلاعب بالقدرة الشرائية للمواطنين
وأخيرا وبكل صراحة الدولة متهاونة في هذا الشأن
الشعب المغربي عندو الغلاء غا فمواقع التواصل الاجتماعي، والدليل زيارتك للأسواق هذه الأيام
لايكلف الله نفسا الا وسعها،يوصلوه گاع لمليون لفرنك.اذا فاق ثمن الاضحية قدراتنا،فلسنا مضطرين لشرائها.السماسرة هدفهم الجشع والطمع والربح،والتحجج دائما بغلاء الاعلاف.بحالا كيوكلوه الذهب الخالص،وهما مشبعينو غير فضلات الدجاج.لعنة الله عليهم.فين غادي ينعسو عديان الله،قصدا يريدون ثني الناس عن سنة الله المؤكدة.الجهل والامية والتخلف والجشع اعمى اعينهم.افعلوا ماشئتم عند الله الحساب.
التضامن مع الفقراء هو إلغاء هذه السنة عملا برفع الضرر
لا عيد بعد هذا الغلاء…لتكون هذه نهاية هذه السنة المكلفة !! هناك من يقترض من أجل شرائها..وهناك من يشتريها وهو مرغم .!!! ربما تؤدي به تخمة كثرة اللحوم إلى مصاريف أخرى في العلاج… ويصبح في مشاكل صحية أخطر…وتزداد المصاريف.
ما علينا إلا الاستغناء على هذه السنة في هذا العام.
خدام 12 ساعة فاليوم وتنتخلص ب 2000 درهم لشهر. وعاد فيها الاكل والمشرب و الماء والضو ودواء ، والكراء . ونتوما تتهضرو ف 5000 درهم للاضحية المتوسطة هي الفقير امشي انتاحر على هاد الحساب ، مامعيدينش مامعيدينش
على الدولة إلغاء أضحية العيد لهذه السنة رفقا بالطبقة ذات الدخل المحدود
أحسن حل هو الغاء عيد الاضحى ولنترك تيبعبع ويديروه الشناقة وأصحاب الكروش الحرام قديد وببقا يساينوه حتى لعيد 2024 او 2030 لهلا يسهل ليكم فشي ربح
ما عندنا ما نديرو بيه خلي فرعون يعيد هو و رباعتو
الضحية الوحيدة هو المغربي اللذي يشتري الاضحية
هناك ميزة لاحظتها فينا نحن المغاربة لن اقول النفاق لكن
المغربي يقول الشيء و في نيته فعل العكس لا أعرف السبب هل هو الخوف من العين و الحسد ام حب مفاجأة الاخر
الكساب و المواطن هما المتضرران من هذا الغلاء. الكساب عن طريق مضاعفة ثمن الاعلاف و المواطن من غلاء الأضحية. الحل اما الرفع من اجور المواطنين حتى يسايروا هذا الارتفاع او دعم الفلاح عن طريق دعم الأعلاف لكي يكون الثمن مناسب للمواطن المغربي. اما فكرة إلغاء عيد الاضحى ستضر بالكساب لانه منذ 6 اشهر يتحمل اعلاف الاضحية فلا يعقل نلغي الاضحية الا ان عوض هدا الكساب. و حشم السيد الوزير راك كثرت على الشعب
دذا كانت اثمان الاكباش مبالغ فيها قأكتفى اهداء المبلغ الدى اقتنى به الأضحية لعائلة فقيرة فيها الايتام .
المطلوب من امير المؤمنين حفظه الله ونصره ان يتخد قرارا بمقاطعة عيد الاظحى هذا العام ….. لان القدرة الشرائية باتث جد صعبة وليس في قدرة المواطن ولو من الطبقة المتوسطة التي لم يعد لها وجود ان تقتني عيد الاظحى حتى ب 2000 درهم فما ادراك 5000 فاكثر!!!!
ممعيدينش فين مشكل………………………….
اوا راها باينة كيفاش كلشي تزاد باكتر من الظعف ديالو او الاضحية ديال العيد ماتزادش مايمكنش!!!!
دابا السؤال المطروح وهو فين غاديين بنا هاد الناس؟؟؟؟؟!!!!!!
أضحية العيد ليست فرضا وانتهى.بمعنى ان الانسان غير ملزم بشراء هذه الاضحية ولا تسلمها من الاغنياء بل على الاغنياء عدم التهرب من اداء الضرائب .
…ساهلة…مامعيدينش ….خليه يبعبع حتى بشبع……
لمقاطع جميعا شراء الأضحية لأن هذا أصبح فوق طاقة المواطن لنترك الكبش حتى يغمل عندهم مقاطعون مقاطعون مقاطعون
بكل سهولة و بلا منتعصب و نحرق دمي معنديش منعيدش ربي عليم بما في قلبي و أهم حاجة ممسامحش هد المسؤولين إلى يوم القيامة
ممعيدينش غير سنة ماشي فرض خاص المواطن يتوقض شوية وخاليهم يعيدو غير هما
مقاطعة العيد والبصل والطماطم الخ..
خليوهم ابعبعو عندهم.لا يكلف الله نفسا الا وسعها…..
بداية الترويج للأسعار. لاحظت ان بعض الكسابة أصحاب القنوات والشناقة بداو حملة الاشهار والبيع من الان. هدا دليل على انهم متخوفين من مقاطعة الاضحية . اصلا لحم الكبش غير صحي كثرة الاعلاف الكبش لا يخرج للشمس لا يتحرك بحال الدجاج ديال القفز . بنادم مضارب مع بطاطا ومطيشة والبصلة كيشري حبة حبة من الحاجة بقا ليه غير يفكر للحولي. خليييه ليهم يبعبع
أنا بعد ممعيدش والله شاهد عليا
العيد سنة ولكن حنا رديناه فرض
إنهم يجسون النبض للمغاربة هل سيستسلمون مثل ما إستسلموا على البصل والبطاطس والطماطم سيرفعون ثمن الأضاحي إلى الأقصى حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يامصاصين الدماء الفقراء وتتلددون بها حسابكم عند ربكم ياعصابة المضاربين
5000 درهم ثمن خيالي، كيف لما أن نشتري أضحية العيد بهدا الثمن!!! لاحول ولا قوة إلا بالله.
عيد الأضحى سيصبح في خبر كان بالنسبة لفئة كبيرة من المجتمع…
سبق وان قلنا نعم لالغاء شعيرة العيد بعد موجة غلاء الاسعار و تفقير الشعب والسلام
يجب التوقف عن هده السنة لأن إثمها أصبح أكثر من نفعها وسبب في الغلاء الفا حش والمشاكل العاءلية من ضياع العا ءلة المغربية والطلاق وأن يكون العيد كل 3سنوات ريتما توجد الغنم لأنه ليس من السهل دبح 6 ملايين رأس من الغنم في ساعة واحدة وتخلف لنا مشاكل في المحاكم والغلاء علي طول السنة
هذا مجرد إعداد نفسي للمواطنين لتقبل أثمنة باهضة وتداولها حتى لا يصدم أثناء رواجها في السوق إذا حل موعدها بإذن الله تعالى. لكن، لا داعي للخوف والفزع، لكل حادث حديث، وكما يقول المثل الشعبي: ” ما يطيب الثريد، حتى يجعل مولانا ما يريد”.
هذه السنة إن شاء الله سنقول : خليه يبعبع ! المواطنة الحقة تستدعي أن نتضامن جميعا من أجل التصدي للمضاربين والشناقة لضمان قطيع وعدم التضحية !
كلناها ليكم ، الحولي الصغير ب 5000 درهم والكبير ب 10000 درهم . آشمن مهنيين ، كلشي كيطحن فالمواطن . كنا نستغرب من ثمن اللحوم في الجزائر ومصر اللي ولاو يكملو بلحم البغال والحمير حتى وصلتونا لمستواهم . عندكم الحق تاكلو لحم الغزال والنعام والخضر والفواكه بيو . ولكن متبقاوش تعطيونا الأمثلة بالمستوى المعيشي للدول المجاورة حيث ولينا نحشمو من ريوسنا ملي ولينا منقدروش ناكلو حتى مطيشة .
لا يكلف الله نفسا الا وسعها ، 2000 درهم وأظن أنها ليست في استطاعة أغلب المغاربة خصوصا تضرر القدرة الشرائية بشكل كبير هذه السنة ، هذا رأيي والسلام على من اتبع الهدى
من هذا المنبر أحيي هذا السيد الغلاوي الذي قال الحقيقة التي لن يقدر كثيرون على إعلانها
بلاش خليه يبعبع لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
بلاش نعيدو لا يكلف الله نفسا الا وسعها
لان المواطن اكتوى بنار الغلاء اش غادي ابقالو باش اشري العيد
حسبي الله و نعم الوكيل
بهاد الثمن راه اغلبية ديال المغاربة ماغديش يعيدوا هاد العام، الجفاف الأعلاف غالية والدولة بقات غير تتفرج لا مساعدات لا والو؟؟؟؟؟
ما معنى العيد ،؟؟
العيد هو يوم احتفال .
والإحتفال يكون عادة نتيجة الفرح .
فهل يجوز الإحتفال والفرح مع كل هذه المآسي التي يعيشها المسلم اليوم ؟؟؟ ..
فحتى إن كان المرء ذا يسر فهل يحق له الإحتفال وغيره عاش المآسي والديون وضيق الحال طوال السنة ؟؟؟؟…
نحن في حاجة إلى فقهاء وعلماء يسايرون مرحلة التمدن بما لها وماعليها ، لأن النصوص الدينية القديمة التي تتحدث عن عيد الأضحى تعود كلها إلى مرحلة ماقبل تمدن المسلمين وكان غالبيتهم بدوا يملكون قطعان الأغنأم ولم يكن يكلفهم العيد أي تكليف .
أدا كنتم رجال بحق ، قاطعوها،انها فقط سنة وليست فريضة . ان كانت 5000 أو حتى 3000 درهم لا تشتري أضحية خدم عقلك .خروف يزن 60 كيلو غتدبحو تبقا فيه 40 كيلو أتولي واكل اللحم ب 200 درهم للكيلو زائد أصداع الراس.اللهم أني قد بلغت.
نحن لا نريد اي عيد ، لانه سنة وليس فريضة و المغاربة يعانون من غلاء كل شيء
إلغاء العيد لاستخلاف القطيع ويجب الاعلان عنه قبل ما يبداو الكسابة يوجدو للعيد
في الظروف الحالية ينبغي عدم اقتناء اضاحي العيد لما قد يحدث بعد العيد من آثار سلبية على القطيع وعلى جيوب المواطنين.عيد الاضحى قد افرغ من محتواه الرئيس واصبح مناسبة للأستهلاك فقط .على المسؤولين اتخاذ التدابير الضرورية لدعم الفلاحين ومربي الماشية ،كما ازكي ما جاء من اراء سابقة مفادها ضرورة التعجيل باتخاذ القرار ليتبين الأمر بالنسبة لمن يهمهم الأمر
أعتقد أنه للحفاظ على تكاثر القطيع لابد من إلغاء عيد الأضحى لأن الضرورة تبيح المحضورة. كما يجب على المواطن المغربي أن يغير نظرته إلى العيد والا ينتظر قرار الغاءه من طرف أحد بل يجب عليه أن يتخد قراره بنفسه خصوصا إذا كان ثمن الأضحية يفوق قدرته الشرائية فلا أحد سيلزمه على شراء الأضحية ولا أحد سيلومه على عدم شراءه. كما أعتقد أن مقاطعة عيد الأضحى من طرف الجميع سيكون بمثابة ضربة قاضية للمضاربين وسيساعد الحكومة على تخفيض ثمن لحم الخروف مباشرة بعد إلغاء العيد مع توفير العملة الصعبة في حالة عدم استيراد القطيع من الخارج.
نأمل ان يتم إلغاؤ العيد هذة السنة .رحمة بالعباد أمام هذا الغلاء
فقفة خمسين درهما قبل سنوات قليلة…صارت تكلف ما بين 150 و 200 درهما
اللهم لطفك
إن وصلت الأضحية هدا الثمن 5000 درهم أقسم بالله ان أشتريها رغم إستطاعي و يجب أن يعي الشعب هدا و نتظامن فيما بيننا و خليهم إعيدو غير هوما
انا كنتمنا ان يصيب الكساد كل الكسابة لي تيستعدو لقهر المسكين .لهلى يرزقلهوم
الاولية عند الاسر المغربية هي فين يصيفو وليداتهم اما العيد اصبح طقس ديني بعيد عن هدفه الاسمى
بكل صراحة لانريد عيدا هذه السنة ولو ان رأيي الشخصي ان العيد اصلا لم تعد له فائدة راجحة بل هو كارثة بيئة وغذائية واقتصادية . واتمنى في ظل نذرة رؤوس المواشي والوضعية الاقتصادية الهشة للمواطن المغربي ان يتم إلغاء الاحتفال بالعيد هذه السنة حتى يتم تعديل التوازن في السنوات المقبلة بين العرض والطلب . وإلا فسيستمر ارتفاع ثمن الاضاحي بمعدل 700 الى 1000 درهم كل سنة . وهذا وضع غير طبيعي وغير مبرر
نطالب من جلالة الملك محمد السادس الغاء العيد الاضحي هدا العام رافتا للفقراء او يكون اكتفاء داتي من الاغنام
توصل لاشما بغات توصل الى كان الثمن ديالها مشي فالمتناول بناقص منها. المستهلك هو لي كيفرض الثمن ماشي البائع “أرخصوه بالترك”
Dans ce cas il vaut mieux laisser le mouton dans l’écurie pour l’année prochaine inchallah.
ما كاينش شراء الاضحية الناس يالله مقاتلين مع الخضرة والمواد الاخرى الاساسية…خلي الماشية نوفروها باش يطيح الثمن ديال اللحم شويا وباش هاذوك المضاربين والبرغازا ما يصوروا والو هاذ العام عقابا لهم على تصرفاتهم الخبيثة…. الله يمهل ولا يهمل….
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما اشتكى الناس من غلاء اللحم في الاسواق رخصوه بتركه هذا ان اردتم العز لانفسكم اما الاغنياء وناهبي المال من لا يكترثون للغلاء فليفعلوا ما يشاؤون سيسألون يومئذ عن النعيم
بكل بساطة وسهولة الحل هو ان لا يجعل المواطن نفسه كبشا ولا يشتري اي كبش
سعدات الوزراء كاين لي يصدق عليهم العيد حيت مساكن ماعندهم باش يشريوه. كيتنا حنا لي حتى واحد مادايها فينا
5000 درهم. هدا مابقاش حولي ؤلى Harley Davidson
يالطيف يالطيف على المغرب اشهدشي واقع باقي كاع مبدينا رمضان كتهضرو على العيد الكبير غدا هدرو على الصيف والبحر غيتسد و تخلص عاد تعوم وقيلا كتقلبو على شي موصيبة الطبقة الفقيرة راه غيخرجو لها الكرون دك الساعة فكها يمن وحلتها متعيقوش علينا را غي كنحشمو وكنصبرو (الحولي فبيرطانيا 1000dh وكل عام نفس التمن وتمشي تشري فاي وقت بلا صداع ) انا بعدا وليت خيف من هد التحول الجدري فتعامل المسلم مع خوه المسلم مبقات لا رحمة لا شفقة
الحكومة عارفة شعبها التعليقات و الكل يشتكي من العوز و يوم العيد تتلقى بمادم شاري عجل و لا بقرة و طايح فاللحم بحالا عمرو ذاقو ناهيك عن مظاهر الفوضى و التخلف حيث المدن تتحول لكوري واش ا عباد الله التبن و الحوااالا فالزناقي و الفحم و العوافي و الجناوا و بنادم كلو دم واش هذا عيد و لا فيلم رعب تنكونو حنا متولين عاد نستاهلو حكومة مقادة و كأننا قبيلة بدائية خاصنا غير شي مصور ديال روبورتاج و يدير علينا برنامج انتىوبولوجي
مادام عيد الاضحى طقس من الطقوس التي لها ايجابيات على الفلاحين وسلبيات على المستهلك فشرائها او القيام بها اختياري لكن ما السبيل وما الوسيلة لان الامر معقد وصعب اجتماعيا لذلك لا بد من دعم للفقراء سواء من طرف الدولة او المحسنين لانه حقا عيد الاضحى في نفس الوقت ليس فريضة وفي نفس الوقت اكثر من فريضة c”est un dilemme un vrai problème pour les pauvres
اذن سنشتري الاضاحي الصغيرة وانتهى الامر.
واضج ان هناك عصابات كبيرة تتحكم باسعار كل شيء في البلاد. المضاربون لا يستطيعون التحكم في اسعار كل شيء فهذا فوق طاقتهم. هناك حوت كبير يتلاعب بالبلاد.
اقسم بالله وصل لهاد الثمن لا شريتو لنا الله وزعوا فينا كيف بغيتو مكاين ليشوف من حال هاد الشعب غدًا أمام الله تختصمون
من الاحسن ان نلغيوا العيد ونترك الحولي للشناقة يصدروه كيف تيصدروا الخضر. هاذ الناس رجعوا تيصدروا كلشي وتيستوردوا كلشي، فين ما كاين الربح غاديين معاه، المغرب بالنسبة لهم اصبح زريبة ديال الباهوم.
سؤال بسيط: من يرغمنا على شراء الاضحية ولو كانت الأ ثمنة فوق طاقتنا ؟
هذه سنة و”الدين يسرا وليس عسرا”
الحل الأخير بين ايدينا
ان اشتري الكبش اذا كان ثمنه فوق طاقتي المادية وانتهى الأمر. اقتصاد العرض والطلب يضع المستهلك في وضعية المقرر في اختياراته. الوضع صعب فيما يخص المواد المستهلكة يوميا ولكن بالنسبة لعيد الأضحى فليبقى عند الكيال او الشناق والسلام. يجب ان نتحرر من عقلية الضغط المجتمعي ونفسر لأولادنا قرارنا بالامتناع عن شراء العيد
فهم قادرون على فهم هذه الاشياء
ايلا جاب الله وصل لداك الثمن انا من هنا كنعلن انني مامعيد . اصلا ايلا فات 2500 درهم ماشاريهش وهانية . وأحسن حاجة هي يتلغا هذا العام ، يخليو للدرويش شوية تاع الكرامة مع وليداتو
ماشي مشكل غيقرب العيد عوتاني غيعيطو على الارجنتين تلعب معانا ويعطيوها شي 2 مليار وهانية الشعب ميعيدش وميصليش وميدير حتى حاجة المهم المغرب يربح ويدير النية
الله يعطيكم العز اما الذل نتوما فيه وهادي لاغلب الشعب الجبان
كهذا يحضر الشناقة و المضاربين للغلاء و الزيادة في الأسعار. فعلوها مع الزيت و ها هم يفعلونها مع أضحية العيد.