ناقد مغربي "يلاحق" مارلين مونرو.. جمال ومال وجنس وطوابير معجبين

ناقد مغربي "يلاحق" مارلين مونرو.. جمال ومال وجنس وطوابير معجبين
صورة: مواقع التواصل
الأربعاء 15 يونيو 2022 - 01:00

تناول الناقد المغربي محمد بنعزيز، في مقال له، لقطات من الفيلم الوثائقي “لغز مارلين مونرو: التسجيلات المجهولة”، لمخرجته إيما كوبر، مشيرا إلى أن “الفيلم يحكي مراحل الصعود المدوي للفتاة الذهبية التي حققت نجاحا يحلم به أي فرد؛ حكاية جمال ومال وجنس وطوابير معجبين حول نجمة الاستعراض الأولى، لأنها تملك ما تعرضه”.

وأضاف بنعزيز، في مقال به بعنوان “مارلين مونرو: يسقط معبودو الجماهير مبكرا”، أن “مارلين هي رمز الأنوثة العالمية، رمز الإثارة، نموذج لما يجب عليه أن تكون المرأة في منتصف القرن العشرين؛ هي ممثلة، أيقونة عالمية، هي بلقيس العصر الحديث… خلدها آنديوارهول في لوحة بيعت بـ 195 مليون دولار، لوحة عُلّق عليها كثيرا وحطم ثمنها رقما قياسيا في ماي 2022، أي بعد صدور الفيلم”.

وبعدما تطرق الناقد المغربي لمجموعة من الجوانب الفنية لمارلين مونرو، ختم مقاله بالإشارة إلى أنه “بالربط بين عاملي انطفاء الجسد ونمط الحياة الصاخب، وبتجميع قطع ‘البوزل’ بحثا عن الصيغة الحقيقية النهائية للقصة، لمحو القصة الملفقة؛ يتضح أن التفسير البسيط الذي لم يتطرق له الفيلم هو أن نجمة الاستعراض لم تعد تملك ما تعرضه، فقد انطفأ الجسد في منتصف الثلاثينات من عمر مارلين فتراجع الاهتمام بها”.

هذا نص المقال:

سبق لي أن رأيت صورة التنورة التي تتلاعب بها الريح في صفحات كثيرة، وعندما وجدتها في كتاب أندري بازان “ما هي السينما؟” صارت لها أبعاد جديدة لأنها صُورة صارت موضوعا للتعليق. كل صورة لا يُعلق عليها تنقرض سريعا.

تهب عاصفة صغيرة من تحت الأرض وترفع تنورة الممثلة، هكذا فرض المكان الذي تم اختياره عمدا فوق نفق ميترو لقطة بالصدفة على المخرج بيلي وايلدر في فيلم “حكة السنوات السبع” The Seven YearItch 1955، ثم صارت اللقطة القصيرة التي خلدت الممثلة مارلين مونرو (1926-1962) رمزا لحياة النجومية القصيرة التي تذهب مع الريح.

هذا ما خصصت له منصة “نيتفليكس” فيلما وثائقيا بعنوان “لغز مارلين مونرو: التسجيلات المجهولة” 1-4-2022، من إخراج الشابة إيما كوبر.

يحكي الفيلم مراحل الصعود المدوي للفتاة الذهبية التي حققت نجاحا يحلم به أي فرد؛ حكاية جمال ومال وجنس وطوابير معجبين حول نجمة الاستعراض الأولى لأنها تملك ما تعرضه.. كانت تقدم صورا فاتنة، والصور هي الشكل الخارجي للكائنات والأشياء…مارلين هي رمز الأنوثة العالمية، رمز الإثارة، نموذج لما يجب عليه أن تكون المرأة في منتصف القرن العشرين؛ هي ممثلة، أيقونة عالمية، هي بلقيس العصر الحديث… خلدها آنديوارهول في لوحة بيعت بـ 195 مليون دولار، لوحة عُلّق عليها كثيرا وحطم ثمنها رقما قياسيا في ماي 2022، أي بعد صدور الفيلم. لوحة تزعم معادلة لوحة مونرو للوحة الموناليزا. ذلك الثمن دليل على آنية الموضوع. الأشياء تعكس كلفتها.

هذا فيلم وثائقي يقوده صحافي محقق على وجهه تجاعيد تكشف حجم خبرته، صحافي بمعجم بوليسي يفسر مادة ضخمة: صور، لقطات، أغلفة مجلات، مواقع مواعيد غرامية، تسجيلات صوتية كثيفة عميقة… لقد توفرت للمخرجة وثائق بصرية كافية لعرضها… يعرض الفيلم صوت البطلة وصوت الشهود بالتزامن مع صوتين، صوت خارجي عبارة عن سرد مسجل، وصوت سرد داخلي عبارة عن مونولوج يقدمه المحقق الخبير… الذي يفترض أن تزيد تجاعيده من مصداقية السر الذي سيكشفه لنا.

يتبع الفيلم الخط الكرونولوجي لما جرى، يعرض كل مرحلة من حياة مارلين ويحاول تفسيرها… واجهت صعوبة في الجمع بين الأسرة والشهرة، تزوجت شخصا أعجبها اهتمامه بها، تزوجت شخصا يريد امتلاكها، ضربها بعد لقطة التنورة التي تتلاعب بها الريح… لقطة المجد.

كيف وصلت مارلين إلى هذا المجد؟

وصلت مارلين إلى لوس أنجلس، حيث يجري اختيار بنات بأجساد من مقاس 12 في العنق و34 والنصف في الصدر؛ كانت وجها واعدا يفيض كبرياء وطموحا… تم اختيارها لهوليود.

وتم الاشتغال على مارلين بالمدلكين وخبراء التجميل ومعلمي الغنج، لتنتقل من فتاة حسناء إلى نجمة تبعا للخطاطة التي شرحها إدغار موران في كتابه “نجوم السينما” ترجمة إبراهيم العريس، المنظمة العربية للترجمة، ط 1 بيروت 2012، ص 62- 63.

بعد الاشتغال والتأهيل ظهرت مارلين في أفلام كثيرة في لحظة هيمنة السينما على سوق الترفيه، وحققت النجمة جماهيرية غير مسبوقة في سياق “النصف الثاني من القرن العشرين الذي تفوقت فيه السينما على باقي الفنون”. هوبزباوم “عصر التطرفات”، ترجمة فايز الصُياغ، المنظمة العربية للترجمة، 2011، ص 361.

كانت شهرة نجمات منتصف القرن العشرين ثمرة ذلك التفوق. وهنا يلتقي الشخصي والتاريخي في هذا الفيلم الوثائقي.

حصلت مارلين على نجومية رسخت لديها جنون العظمة، كان كل ظهور لها يتحول لاستعراض مصور… في زمن صعود ثقافة استعراض الأجساد في حلبات الملاكمة والرقص والكرة… كانت مارلين هي الأبرز، يحبها الرجال وحتى النساء؛ كان تردد مقولة “أن تكون أو لا تكون” التي تنسب لشكسبير، لأنها وردت على لسان الأمير هاملت، بينما الجملة في الأصل هي لسائس الحمار سانشو بنثا في “دون كيخوته” لثيربانتيس.

كانت مارلين تصعد، وكانت الصحافة تحلل مواهبها وطموحها واندفاعها… كانت الكاميرا في سيارة ثم تتبع قطارا سريعا… كانت مارلين نجمة مطلوبة، غنت في عيد ميلاد الرئيس، كانت تتحدث مع رجال مهمين مثل الرئيس كينيدي ومع يساريين أمريكيين هاربين إلى المكسيك… لهم صلة بالزعيم الكوبي فيديل كاسترو… بهذه الخلطة بين السياسة والحب والنووي صار التهديد الشيوعي مبررا لاغتيالها… طلب منها قطع علاقتها بالرئيس… بذكر هذه المعلومات يحاول المُحقق والفيلم الوثائقي تفسير موت مارلين بمؤامرة سياسية… في لحظة تدهور مسار النجمة ترصد الكاميرا طائرة تحط بالعرض البطيء… تقف الكاميرا بعيدة وترصد سيارة تعبر منطقة قاحلة لجعل الفيلم يتنفس… هكذا يخدم المونتاج الفيلم وهو يوفر لقطة استراحة للمتفرج.

بين إشاعة وأخرى عن قصة حياة مارلين، الجميع يذكر اسمها الشخصي كأنها تقطن معه. هل انتحرت أو قتلت أو تناولت بالصدفة جرعة حبوب مهدئة أو منومة زائدة؟.

إشاعات، إشاعات… نادرا ما يتم تداول الحقائق، الإشاعات والمؤامرات أحسن حظا وانتشارا… يزعم الفيلم البحث عن الصيغة الحقيقية النهائية للقصة… لمحو القصة الملفقة. الحقيقة الوحيدة هي أن مارلين مونرو نموذج للمرأة المعاصرة، كان حلمها أن تكون ممثلة جيدة، كانت تملك مؤهلات جسد فاتن جلب لها عشاقا أغنياء جدا… تنافسوا على امتلاكها مؤقتا… حين فقدت توهجها ابتعدوا عنها…

وهذا ما لم تتحمله مونرو ولم تتحمله مادونا لاحقا، وقد كانت مادونا نسخة أكثر جرأة من مارلين مونرو. لقد بيّن إدغار موران في كتابه “نجوم السينما”، في فصل “سفر تكون النجوم وتحولاتهم”، كيف كانت مارلين نجمة مثالية نقية عاشقة تعيش أهواءها بإخلاص وهي في بحث دائم عن فارس الأحلام، نجمة ذات قلب أمومي يخفيه صدر ذو قيمة كما في فيلم “نهر بلا عودة” 1954.

ترهل ذلك الصدر بسبب الزمن وبسبب محدودية عمر النجومية في هوليود، وكانت السن المثالية لنجومية النساء في السينما بين 20 و25 سنة حسب إدغار موران في “نجوم السينما” ص 34. كان ذاك هو متوسط عمر نجمات هوليود، لذا كانت فترة عملهن قصيرة، وبعد هذه الفترة تنطفئ النجمات.

بالربط بين عاملي انطفاء الجسد ونمط الحياة الصاخب، بتجميع قطع “البوزل” بحثا عن الصيغة الحقيقية النهائية للقصة… لمحو القصة الملفقة؛ يتضح أن التفسير البسيط الذي لم يتطرق له الفيلم هو أن نجمة الاستعراض لم تعد تملك ما تعرضه، فقد انطفأ الجسد في منتصف الثلاثينات من عمر مارلين فتراجع الاهتمام بها، حسب توصيف المؤرخ الثقافي هوبزباوم الذي فحص الظاهرة.. “كانت واحدة من معبودي الجماهير الذين سقطوا مبكرا بسبب نمط حياتهم الصاخب”، عصر التطرفات، ص 568. من يعش حياة صاخبة يحقق نجومية قصيرة مؤقتة فاتنة، يحلم بها غيره النكرة.

‫تعليقات الزوار

24
  • امة الله
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 01:29

    (حققت نجاحا يحلم به اي فرد)
    شكون قال اننا نحلم بهذا بين قوسين النجاح
    كانت عندنا احلام …….لكن نحلم الان بحسن الخاتمة

  • الهنداوي
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 01:30

    مارين مونرو الجميع كان يذكر اسمها و مادونا اسماء شهرة بالاتفاق يحق لهن المتابعة من الجميع هن شخصيات عمومية لكن حميش و هو يوجه تسجيله الاخير يحض مايسة سلامة الناجي على الحذر من الداعية و انها غدت تعبده و بالغت في عباداته في حين من المفروض هو يعبدها و هنا حميش شرع يتلكؤ في لهج اسمها كانه لا يعرفها مع انه اكد انها بالغت تعبد ذاك المفتري ما يفيد ان حميش شديد الاعجاب و المتابعة لها فكيف يعجز عن نطق اسمها و هي الشخصية العمومية الغنية عن التعريف فهل هذا نوع من الانجذاب يحاول حميش اخفاءه و لماذا يخصها بالتسجيل و الحرص على سلامتها كلها و لماذا يكيل لذاك المفتري التهم بتحقيره هل حميش شابته الغيرة عليها الى ان لم يعد يضبط عفوية سياق حديثه ثم هي شخصية عمومية فهل يكون وصيا عليها اللافت بالموضوع تجاهل حميش اياها مع اهتمامه لها المعجب دائما يردد اسم معشوقته بطلاقة يعيد يردد لكن المحب او العابد يتردد يضطرب يتعثر في اسم محبوبته

  • سنوات شباب ما بعد الحرب
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 01:37

    مارلين مونرو ودجيمس دين تم اختيارهما بعناية لكي بكونا رمزان Mythe لامريكا بعد الحرب العالمية الثانية شباب جمال طبش تحدي ونهايات غامضة للاثنان معا . نفس النهاية للمغني دجيمي هاندريكس عند السود الامريكان .

  • صاحب تعليق 1
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 01:47

    ليس الكل يؤمن بما تؤمن فهناك من يحتكم لعقله ومنطقه.
    تكلم على نفسك ولا تضعنا جميعا في سلة واحدة.

  • معجب ببنعزيز
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 02:12

    كعادته، بنعزيز الناقد الكبير لمجتمع صغير لم يكتب مقالته هذه بعد مشاهدته لوثائقي حول مارلين، بل هو انتقاد لمبدع تكرم بطريقة ابتداعية،.. قراءة للحظة انبثاق مقصود لعاصفة صغيرة من تحت الأرض لترفع التنورة لتثير ذهولا عفويا متعمدا لمجتمع صغير حقا…
    شكرا لك بنعزيز لم يتغير شغبك الفني منذ أواخر القرن العشرين.

  • بالاك
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 02:32

    لقد كتب المفكر العروي في كتابه اوراق توصيفا اخرا لهده الظاهرة الهوليودية واعطى النجمة اسم كيم التي تريد هوليود ان تخلق للعالم كيم اخرى وكانها السراب في حين ان كيم الحقيقية تترهل ويأفل صيتها ونجمها

  • العجب
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 03:53

    سبحان الله ابنادم ماعندوا مايدار السيدة ماتت قرن وزمارة واحنا باقين كانكتبوا عليها هذا هو العلم الغير النافع.

  • هابيل
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 04:36

    يقول الحق سبحانه::{ مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآَخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ } [سورة الشورى: 20]
    شهوات النفس لن تتركك حتى تهلك وتضعك في قبرك حينها تعرف حقيقة ماكنت تسعى اليه .

  • najmaroc.najm2
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 05:25

    بانت ليك غير مارلين دوي لينا على فاطنة بنت الحسين..

  • Drisco
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 05:30

    اجل و هو كذلك، مارلين مونرو، اية في الجمال بل هو الجمال بعينه، جسدها هو رأس مالها، قد و قوام، و كانت اكثر ايمانا بجسدها الرشيق و الممشوق، كانت كالوردة ذات الرائحة الطيبة، كل من تمكن منها استمتع برائحتها لمدة قصيرة حتى ذبلت الوردة و القيت جانبا لتندثر، نجوم هوليود مثل جيمز دين الذي قضى في حادث سير مروع ، بول وولكر و ٱخرون …..، حياة المال و المتعة و الصخب لا تدوم،

  • Karim
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 05:35

    عندما تطفؤ الشموع تتساوى النساء . …………….

  • عبدالله
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 05:56

    ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل. اي لمسة تركت هذه السيدة التي تشيد بها من أجل الانسانية،؟ ام أنها تركت لكم مادة جسدية تستمتعون بها ولو بعد رحيلها.

  • هشام الوجدي
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 06:58

    جمال ومال وجنس وطوابير معجبين وموت وقبر وطوابير ديدان وكل شيئ فان ولا يبقى إلا العمل وهنيئا لمن عمل صالحا

  • Malak
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 06:59

    قلت ما ايدار ..السيده ماتت و ناقض كيناقض
    سير اخويا ناقض لي حايين
    ناقض عزيز اخنوش و بنكيران و العتماني و اي طالب هدة لي دمرو الاقتصاد المملكه
    انا هدي ما بينا و بينها غير الخير
    فريق و عبقهد الوقت القديم ما يهمنا
    هدو خلاو بصمه ديالهم في عالم الفن بحالها بحال j Dean

  • xxx123
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 08:00

    التخربيق.السيدة ماتت و شبعات موت.شوفو لينا و اش كاين شي معقول. وأنتم كانبغيو تلاهيونا.بالمواضيع التافهة.ناقشو لينا مواضيع الزيادة.البطالة.الصحة.التعليم.سرقة ممتلكات الشعب.ناقشو لنا ثروات البلاد فين مشات.ناقشو لنا ثروات البلاد لمن تعطات.وكيفاش تفرقات.وزيد و زيد………..

  • رشيد
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 09:11

    ماذا استفذنا أو سنستفيد من دراسة وتحليل ( نقد) مارلين هذه…

  • Pause catastrophique
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 10:40

    هل كانت شفاه”مارلين مونرو” غليضة كما ظهرت في الصورة أم تم التلاعب بها والعبث بملامحها ؟ والمعروف أن الناس من ذوي الأصول الغربية المتوسطية اللاتينية تكون شفاههم متميزة و رقيقة إلى درجة الحدة

  • تعليق رقم 17
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 11:02

    قلم لتحديد الشفاه يغير الحجم.لو تمعن سترى ان الجوانب مملوءة بالقلم الاحمر والوسط الشفاه الحقيقية.اعرف امراتين تقريبا شفاه شبه منعدمة ومع استعمال قلم التحديد تصبح شفاه مملوءة لمن لا يعرفهم

  • ليلى
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 11:15

    السيدة ماتت ولا يجب ذكرها بسوء
    لكنها مسكينة كانت مجرد سلعة في يد من اوصلوها للشهرة وبعدها تخلوا عنها لأجل سلعة جديدة وهكذا حتى وقتنا هذا
    هذا يدل ان سلاح المرأة هو طهارتها و عفتها و ليس جمالها
    صحيح الجميلة تفتح لها جميع الأبواب لكنها أبواب مزيفة
    أغلب النجمات بعد تقدم العمر بهن تصبن بالاكتئاب و يلجأن للمهدءات و حتى المخدرات
    يعني الأموال الكثيرة لا تحقق لهن السعادة الداخلية والسلام الروحي

  • رد إلى النعليق18
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 11:24

    ماقصدته يتجاوز مسألة قلم أحمر لتغيير شكل الشفاه بل أن هناك تحولات وتغييرات على مستوى الكثير من الدول وهناك هجرة سرية وغيرها من الظواهر الزاحفة التي تهدد وجود حضارات وثقافات معينة وتضايق أعراق بعينها في هذا العالم وشكرا .

  • محمد التنغيري
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 12:37

    المقال تضمن مجازفات وتعميميات لا حصر لها في مجال محكوم باختلاف الأذواق فكأن ذوق محبي مارلين مونرو هو ذوق الجميع والحال أن الناس فيما يعشقون مذاهب شتى
    شخصيا لست من محبيها ولا معجبيها
    تقبل مروري

  • عبد ربه
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 14:54

    برافو هسبريس و مشكورون على كل حال . ولكن هذا الموضوع ما فيه تا فايدة وااالو.
    السيدة ماتت قبل مايتزاد أخنوش آش بغينا نديرو بموضوعها . فقط للبسط شكرا لكم

  • أسية
    الأربعاء 15 يونيو 2022 - 16:50

    مارلين مونرو لوكانت هاد الوقت متشرفش
    كاينين نجمات كبار عليها ومنتاحروش وباقي
    كيبانو فاوج الجمال والنجومية ومجراوش عليهم
    من هوليود صحيح مكيمثلوش دور شابة صغيرة
    لكن الحياة لم تتوقف عند تقدمهم فالسن
    اما مارلين خافت ان تكبر وتصبح عجوزة فانتحرت
    حتى لايروها مجرد عجوز شمطاء هذا من اسرار
    حياتها وقليل من يعرف الحقيقة فهي ماتت
    في سن36سنة يعني لازالت
    جميلة وشابة ولا توجد لها صورة تظهر فيها
    ذبلت او ترهلت كل ما جاء في المقال
    لا يمت للحقيقة بصلة لو كان صحيح لماذا ليست
    لها صور وهي مترهلة لانها رحلت في اوج شبابها
    وفتنتها وفضلت ان تختفي وهي لازالت جميلة
    من اسرارها انها لاتريد ان تكبر اكثر من 35

  • ....وقالوا Overdose
    الخميس 16 يونيو 2022 - 00:17

    الى اسيا كل التقدير . مونرو لم تنتحر ولم تكن تخشى الشيخوخة . كانت تعيش علاقة عرامية جد قوية مع أحد ااسبناتورات الامريكيين من عائلة مالية وسباسبة قوية ففي احد الليالي وقع ما وقع وانتهت في ظرف غامض وقالوا …….؟!!!؟ ومن الحب ما قتل .

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة