رغم الجهود التي يبذلها المغرب من أجل تعزيز التمكين الاقتصادي للنساء، ما زال حضور المرأة المغربية في النشاط الاقتصادي ضعيفا من حيث نسبة المشاركة، إضافة إلى كونه يتسم بالهشاشة، حيث يشتغل حوالي نصف النساء النشطات في قطاع النسيج، كما أن أجورهن تقل بنسبة كبيرة عن أجور الرجال.
ويصل عدد الكفاءات النسائية في سوق الشغل المغربي إلى مليون امرأة، 44 في المئة منهن يشتغلن في قطاع النسيج، بينما تقلّ الأجور التي تحصل عليها النساء بـ 25 في المئة مقارنة بأجور الرجال، ولا تتعدى نسبة حضور النساء في مناصب المسؤولية 23 في المئة، بحسب معطيات قدمها وزير التجارة والصناعة رياض مزور.
واعتبر مزور، خلال المناظرة الوطنية الأولى حول “المرأة والأسرة ورهان التنمية”، أن تحسين ولوج المرأة المغربية إلى سوق الشغل، وإلى الفضاء العمومي بشكل عام، تكتنفه صعوبات في مقدمتها “كلفة الخروج من المنزل”.
وأوضح مزور أن إنجاح ورش التمكين الاقتصادي للنساء يقتضي توفير مجموعة من الشروط المواكبة، كالسلامة، والحماية من العنف خارج المنزل، الذي يعدّ من الأسباب الرئيسية التي تحول دون حضور المرأة في الفضاء العمومي، وتوفير النقل، وحاضنات الأطفال…
واعتبر المسؤول الحكومي ذاته أن الحواجز التي ذكرها ترفع كلفة ولوج المرأة إلى الشغل، “فإذا استحضرنا كلفة هذه الحواجز، فإن المرأة ستربح أقل مما تدفع، إذن ما الذي سيجعلها تذهب إلى العمل؟”، على حد تعبيره.
وإضافة إلى العوائق المذكورة، أشار وزير الصناعة والتجارة إلى أن قلة فرص الشغل أيضا من العوائق الرئيسية التي تحول دون تحقيق التمكين الاقتصادي الكامل للنساء، مبرزا أن تجاوز هذا العائق يقتضي خلق ما بين 250 ألفا و300 ألف منصب شغل سنويا، وهو الهدف الذي تعمل الحكومة الحالية على تحقيقه.
وأشار مزور إلى أن النساء في الفترة العمرية من 25 إلى 38 سنة، أي في ذروة مرحلة النشاط، تنخفض نسبة المشاركة الاقتصادية في صفوفهن، بسبب مسؤولياتهن الأسرية، وهو ما يقتضي، يضيف المسؤول الحكومي، توفير الظروف الملائمة لهن لتحمّل المسؤولية الأسرية، وتطوير مسارهن، “لأنه لا يوجد تعارض بين المسؤولية الأسرية والمشاركة الفاعلة في القطاع الاقتصادي”، على حد تعبيره.
وتابع بأن الحكومة تلتزم بتنفيذ سياسات استباقية من أجل تحقيق التمكين الاقتصادي للنساء، رغم الظروف الاقتصادي الصعبة التي يعيشها العالم، مضيفا أن هذا الهدف “ليس عبثيا، بل هدفا أساسيا لإنجاح إقلاع حقيقي للاقتصاد الوطني، وتوسيع الطبقة الوسطى، الذي يقتضي أن يكون لكل عائلة مدخول ونصف على الأقل، إن لم يكن لها مدخولان، وهذا لن يكون إلا بالمشاركة الاقتصادية للنساء، التي هي السبيل الأمثل لتعزيز تقدم المملكة”.
النساء اللواتي تتكلمون عنهم هي الى اخرجتوا لتلك المسمى السويقات لبيع الخضر وسالتهم.سيجيبونك بما لا تتوقعه.او كلامهم اقهرتونا الزيادات الله ياخذ فيكم الحق.اما انتم كل شيئ تاكلونه بالمجان.ياتيكم لبيوتكم فابور……
وصلوها 100/100 غادا تكون حسن أغلبية ديال شباب ݣالسين شادين لقنات في درب دنيا في 2023 غادا بالعكس
عندما ولجت النساء سوق الشغل كترت البطالة في صفوف الرجال وكترت العنوسة عند النساء لان الرجال لم يجدوا شغل لهدا عزفوا عن الزواج وكترت العنوسة كل شيء مترابط
donc la plus parts des femmes travaillent en noir
نسبة النساء في الشارع بسيارتهن 80 في الماءة وفي السوق الملابس 90 في الماءة وفي القطار 75في الماءة تحياتي للنساء المربيات الاجيال في بيوتهن
اودي غير ديرو كلهم عيالات وجريوا على الرجال اهاحنا تهنينا
نسبة النساء المسعفات في زلزال تركيا و سوريا 0%.
اتابع الاخبار على مدار الساعة رغم العمل لهول الفاجعة و لم أرى امراءة ترفع الانقاض و تغامر بحياتها من اجل المجتمع.
تراهم فقط في التلفزة يطالبن و يطالبن و يطالبن ….
لهلى يزيد اكتر .اما البطالة في الشباب راها90في الماءة.النساء اللي راكبات على السيارات اكتر من الرجال .يعني هن شادات السوق كامل .مخلاو لينا والو.
تاحنا بغيتا المساواة ويتحيد صداق والمتعة والنفقة تولي مفروضة النص بالنص نعم من اجل المساواة في الحقوق والواجبات
وكم هن في سوق البالة والفاس وحفر الآبار وجلب حطب الغابة للتدفئة واعداد الطعام وكم هن ربات البيوت وكم هن في صالونات الحلاقة والتجميل والتدليك وكم هن في شركات الكبلاج والمهن الحرة مشيت فيها يا الرويجل من هنا شوية اللي بغات تتزوج هي تقلب وتخطب وتعمل الخطوبة
وفين كاين المشكل الا كانت حتى 1٪ عند سوق الشغل؟ مكايناش شي مهمة وحدة لي مايمكنش يديرها الرجل وديرها المرأة، اذا علاش هاد الالحاح باش تشغلو المرأة بسيف؟ الجواب هو مضاعفة الاقتطاعات الضريبية.
دمرتو كل ما هو اجتماعي وقيمي وأسري باش ترضيو.و الإملاءات الخارجية هنيئا لكم.
مكان النسوة الطبيعي هو البيت وتربية الأبناء لا أكثر
القانون يكون مبني على الصدق والحق . كل من هو رجل او إمراة قادر وحامل في جعبته شهادة وذكاء لتحميل مسؤولية المكان الذي يريده أو هو فيه فهو مؤهل له إمرأة أو رجل . على سبيل المثل . أدولف هتلر الألماني قتل جميع الرجال والأطفال وبقى قليل من الأطفال والكثير من النساء في الحروبات. والآن أنظر إلى دور المرأة كيف قادة البلاد . أنظر اليوم كيف اصبحت ألمانيا من الدول المتقدمة سبب تقدمها النساء .
تولي المسؤوليةوالمناصب لا يأتي هاكذا،بل يتطلب الشواهد العليا والخبرة والحنكة والاستحقاق بالنسبة لكل الجنسين ولا مكان لي باك صاحبي.
تعملون جاهدين مجتهدين في تحقيق إملاءات و توصيات المنظمات الغربية على حساب الأسرة و قيم المجتمع المسلم المحافظ ، عندما تخرجون المرأة للشغل من ناحية تجنون من وراء عملها ضرائب مباشرة و غير مباشرة و من ناحية تغيب عن لعب دورها المحوري الذي يتمثل في تربية الأبناء و الأجيال التي سوف نستفيد من وراء تلك التربية و ذلك المجهود مع مرور الوقت و من ناحية أخرى تكون قد أخذت موضع عمل كان من الممكن أن يأخذه شاب حيث سوف يأسس أسرة في الحلال الطيب و ينقذ فتاة من براثن العنوسة…. و كنتيجة لهذا كله سوف نجد كثرة البطالة عند الشباب الذكر زائد كثرة العنوسة زائد إرتفاع في مداخيل الدولة و هذا الذي يبرر مخططهم الجهنمي هذا زائد فقر تربوي عند الجيل الناشئ زائد تفشي الدعارة و الإنحلال الأخلاقي في المجتمع زائد التفكير المتواصل في الهجرة عند الشباب زائد الإحساس بعدم الأمان و إضمحلال التفاؤل عند كافة المجتمع ، حذاري إنكم تسيرون سيرا خطيرا و القادم أسود ، لاااااا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة.انتهى الكلام
و هل إقتحام المرأة مجالات كانت تخص الرجال ، هي في نظركم تطور و حصارة بل هو البؤس بعينه .
سوق شغل النساء هو المطبخ وهو منزلها ومنزل زوجها ،تشتغل لتوفير السعادة في البيت وتستمتع بأولادها مع زوجها ،فالمرأة لم تخلق لتشقى الا إذا أرادت الشقاء ،فالدين أكرمها وخفف عنها الحمل ،ووضع عنها الإصر ،مع أنه لم يمنعها العلم والتمتع والجمال.
الدول الأوروبية لم تعد تتحدث عن هذا الموضوع وتأخد الكفاءة والكفاءة فقط كمقياس ولا يهم إن كان رجل أو إمرأة بعدما إكتشفت فشله فهناك من يختلق صراع الرجل والمرأة لغرض في نفس يعقوب
النساء مكانهم المنزل كموظف عمومي أقسم بالله العلي العظيم أن ادارتي تتكون من 12 أنثى و 8 رجال و غالبية هؤلاء النساء لا يتململن من مكاتبهم اي مهمة خارج الإدارة يرفضونها
هل نصدق هذا التقرير السياسي ام ما نلاحظه في جميع الإدارات والمقاهي والمتاجرة تجد النساء اكثر من الرجال وفي الطب والمحامات حتى في السفر لهم الإمكانيات للسفر اكثر من الشباب .اين هي المساوات النفقة على الرجل وفي العمل الأسبقية للنساء .قضوا على الرجال وارتاحوا .ام اجتماعيا راه همشتوهوم .
واش هد الاحصاءيات تخص القطاع الخاص فقط؟
كاين غير التمكين ،ثم للتمكين ،ثم التمكين،
لا تتعدى 23/100 !!!!! تتحدثون كانكم في بلاد صناعية سوق شغلها متنوع و يستجيب لجميع الفئات ؟؟؟؟ اجعلوها 99/100 أفضل لكم hhhhhhh
مكان المرأة الطبيعي هو البيت لتربية الأولاد وتدبير شؤون البيت
لم نرى ولو امرأة واحدة مرابطة في الجدار الأمني في الصحراء بل في الادارات والتكنتات في المدن لم أشاهد قط انتى تواجه النيران والحرائق جنبا إلى جنب مع رجال الإطفاء في الغابات وغيرها لم أشاهد في حياتي انتى تعمل كبناءة او صباغة او حدادة او تحت سيارة ميكانيكية او حفارة للابار او حمالة في اسوق الجملة او عنصر قوات مساعدة في القيادات والدوائر في العالم القروي او موظفة في كاسحة الثلوج في الجبال فإذا أردنا المساواة في الأجور والتوظيف فيجب ان توزع المناصب كذلك بالتساوي دون اخد النوع بالاعتبار انا لا اتحامل على النساء لان لي ثلاث بنات
انا شخصيا اتمناها اقل من هذه النسبة بكثير جدا ، ليس حقدا او حسدا وانما لان الاسر المغربية بدأت تتفكك نتيجة ان الزوجة تشتغل والزوج لا يجد عملا لان خروج المرأة زاحم واستهلك مناصب الشغل كلها تقريبا ، وهذا له أسباب كثيرة لا داعي لسردها الان . لكن ما هو مهم ان الزوج هو المطالب دائما بالانفاق على الاسرة وهو المطالب قضاء بذلك حتى وان كانت الزوجة تشتغل . لذلك لو عادت النساء الى بيوتهن واشتغل الرجال لارتاح المجتمع ولعمت الطمأنينة بيوت المغاربة ولقلت ملفات النزاع الاسري في المحاكم ويقل معها العنف وتعنيف المرأة ، ويتم تنشئة الاطفال تنشئة حسنة جيدة وتزداد الروابط الاسرية قوة وتماسكا … اليس هذا كله افضل من خروج المرأة الى العمل وتعرضها للتحرش والتعنيف والاغتصاب وووووو