بعد مراسلات سابقة خلال الأشهر الأخيرة، جدد “التنسيق النقابي للنقابات الوطنية لقطاع النقل الطرقي للبضائع”، المنضوي تحت لواء ثلاث مركزيات نقابية، هي الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، الاتحاد العام للشغالين بالمغرب والاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، مراسلة رئيس الحكومة، مطالبا بـ”التدخل عبر إجراءات مستعجلة”.
وتضمنت رسالة التنسيق النقابي ذاته، التي توصلت هسبريس بنسخة منها، مطالب “متجددة ومستعجلة”، حسب المهنيين، راجية تدخل رئيس الحكومة للتخفيف من حدة وقع الأوضاع المتسمة بـ”استمرار ارتفاع أسعار المحروقات” على مهنيي القطاع، من خلال “العمل على تسقيف سعر المحروقات” لفائدتهم، و”التسريع بفتح التسجيل بالدفعة السادسة أمام المهنيين التي لا زالت عالقة، والرفع من قيمتها المالية”.
منير بنعزوز، الكاتب العام للنقابة الوطنية لمهنيي النقل الطرقي، أورد أن “الدفعة السادسة من دعم مهنيي النقل ما تزال تعرف تعثرات رغم التصريح الحكومي الأخير”، مجددا، في تصريح لهسبريس، مطالب المهنيين بـ”ضرورة تسقيف سعر المحروقات بالمغرب”.
وشدد بنعزوز، في معرض حديثه، على مطلب التنظيمات النقابية “فتح تحقيق حول وجود شبهة بنية احتكارية بسوق المحروقات”، منبها إلى ما وصفه بـ”وصول بعض مهنيي النقل الطرقي للبضائع إلى حافة الإفلاس، رغم دفعات الدعم الحكومي طيلة الأشهر الماضية”.
وكشف المتحدث أن “التنسيق النقابي لا زال بصدد إجراء مشاورات وجهود حثيثة لإنقاذ المهنة والمهنيين من الإفلاس الذي لا يريده أي طرف، وذلك في غياب أي أفق زمني لحل جذري ينهي معاناة المقاولات النقلية”، قبل أن يهدد بأن “انقضاء دفعات الدعم في ظل استمرار منحى تصاعدي لارتفاع أسعار الغازوال، سيدفع بالمهنيين إلى إضراب عام وطني”.
يشار إلى أن التنسيق النقابي الثلاثي وضع رسالته المؤرخة في 21 شتنبر الجاري، في سياق “تذكير رئاسة الحكومة بالأوضاع المتأزمة التي يتخبط فيها قطاع النقل الطرقي للبضائع بالمغرب”، معتبرا أنها “ازدادت تدهوراً بسبب ارتفاع سعر المحروقات، واستمرار منحاه التصاعدي ببلادنا رغم الانخفاض الذي عرفه بالسوق الدولية، حيث أصبح دون سعر ما قبل الحرب الروسية الأوكرانية”، لافتا إلى أن ذلك “يطرح عدة تساؤلات حول الموضوع”.
الأسعار الدولية للبترول انخفضت و على رئيس الحكومة تخفيض أسعار الوقود و و ينتهي المشكل يا فخامة رئيس الحكومة متى تشبع من أكل الملايير الهاربة من الضرائب
وماذا ربح المواطن من هذا الدعم مادامت القدرة الشرائية في تراجع خطير أمام ارتفاع الأسعار المتزايد بدون حسيب ولا رقيب…الله غالب.
واش كظنوا بلي الدعم كتعطيه ليكم الدولة من فلوسها هدوك راه غير فلوسنا وكتعاودوا ديروا بهم المازوط وكتردوهم لسي اخنوش ورباعتوا يعني نهب المال العام بطريقة محترفة
هده الدفعة الجديدة نقصو منها رجعها 1600دم !! مقارنة بالدفعة السابقة 2300دم
علاش الله اعلم !!!!
6000 درهم دعم غازوال تساوي تقريبا 401 لتر بتمن 14.95 في حين بتمن 9 داهم على الاقل تعطيك 666لتر يعني الفرق205 لتر حوالي 3000درهم بين تمن القديم والجديد اي ان اصحاب الشاحنات دعمون ب 3000درهم غازوال فقط لشاحنة سعة خزانها 1500لتر
مكاين لدعم لا والوا جميع كلهم أصحاب النقل الكبير زادوا فتمن نقل البظائع هادشي هو لخلا الغلا فجميع المواد بالإيضافة إلى الدولة لناعسة ومغطية بكاشا البرميل ديال النفط هبط لتت 90دولار وحنا غاديين 16 درهم فالمازوط اللهم إنا هدا منكر فيناهو دم الشعب الناعس لازم من الخروج والتحرك لشارع الدولة عرفاتنا مات فينا الدم
الحركة فيها بركة . اروبا كان ثمنه هو اثنين أورو وكانت حركة فيها بركة ونزل الى أورو ونصف يعني ثمنه الآن مثل المغرب . وهذا دور النقابات والجمعيات مثل الجمعيات التي تطالب بحرية الجسم والفساد والام العازبة والحق للشواد في ممارسة حقهم في …. .
الله يدير شي تاويل ديال الخير اما الحكومة فراه قايمة بالدور المنوط بها و أي واحد كان فبلاصتهم غادي يقوم بنفس الشيء أو أقل الله المعين
قمة الريع هي واحد استافد من الريع و الاخر يكتوي بنار الزيادات
الريع المقنن لماذا الدعم والأسعار ملتهبة زيادات غير قانونية حتى لو تراجعت الأسعار في السوق لن ولم يعودوا الى التسعيرة القديمة الى متى هذه الفوضى المتفشية في المجتمع دون قانون
الشحن الطرقي ليس خدمة عمومية وليس تابعا للدولة وأعارض بشدة أن تهدر أموال دافعي الضرائب في دعم مهنيين مستقلين لا يهمهم غير كسب الارباح على ظهر الدولة . اموال دافعي الضرائب يجب ان تصرف في القطاعات ذات الأهمية القصوى والانتاجية اما النقل والشحن فهو قطاع خاص او مستقل لا دخل للحكومة فيه .
من خلال ما اطلعت عليه . اذا كانت الحكومة ستقدم الدعم لمهنيي النقل واللوجستيك فالأحرى تسقيف اسعار المحروقات وانتهى الأمر .
إذا كنتم تزيدون ثمن جميع السلع بدون استثناء بأكثر من 50٪ بدعوى ارتفاع ثمن المازوط فما جدوى الدعم الذي تأخذونه من الحكومة..؟؟؟
كلامي موجه لمن في قلبه ذرة من الإيمان في هذا اليوم الفضيل…
ألا تأكلون في بطونكم السحت..؟؟
بالله عليكم كيف تزيدون درهمين و ثلاث دراهم و اكثر على كيلوغرام البطاطس و الطماطم و البصل و الخيار…و السمك….. بدعوى تغطية فارق ثمن المازوط و انتم تعلمون انها سرقة موصوفة لأموال المواطنين الذين لا يجدون بدا من اقتناء السلع المعيشية…
هل تظنون ان الشعب احمق…
شاحنة صغيرة حمولتها 3 طن اذا أضاف صاحبها درهم واحد على كل كيلوغرام من السلعة بدعوى المازوط فمجموع ما يظيفه هو 3000 درهم..و هذه الشاحنات الصغيرة تقوم بالتوزيع داخل فقط…فهل تستهلك 3000 من المازوط في اليوم..؟؟
اما الشاحنات الكبيرة التي تصل حمولتها الى 20 طن فما فوق فارباحها اذا اضافت درهم واحد عن كل سلعة فهي 20000 درهم فما فوق…هل هناك شاحنة تستهلك 20000 درهم لكل نقلة من الشركة الى مستودعات التوزيع…؟؟
اتقوا الله فما تضيفون الى جيوبكم الا النار و المرض…فالله يمهل و لا يهمل.
واش دابا المواطن العادي غيبقى غير كيخلص فهدا دعم شركات النقل هادو طاكسيات فاما حطنا في ميزان واحد ولا خليو كلشي تيوقف على خاطرو هانتوما كدعمو في قطاع النقل اللي عندو ارباح ها السلع كلها غالية وراه االحماق هذا واش بغيتونا حنا نخدمو وانتم تخلصوا لينا في الشهر
رغم انخفاض أسعار المحروقات دوليا فلن تنخفض عندنا لسبيين مترابطين:
الدولة تدفع المواطنين لاستعمال وسائل النقل العمومي لتخفيض الفاتورة الطاقية.
تحصيل مداخيل ضريبة اضافية في حالة استعمال النقل الخاص.
المواطن يقول للدولة:
وسائل النقل العمومي غير متاحة في بعض المناطق و بالتالي وجب تمديدها لتصل للجميع ثم جودتها متهالكة و متسخة و بالتالي وجب تجديدها.
استمرار غلاء المحروقات يدفع المواطنين للتقشف و و إلغاء بعض الأنشطة مما يدفع بالركود الاقتصادي
عدد من الشركات الوطنية والاجنبية اعلنت افلاسها واغلقت عدد من المعامل بسبب ارتفاع ثمن المحروقات وهذا يسبب في ارتفاع البطالة و الوضعية الاجتماعية تتأزم اكثر في المقابل هناك بعض الشركات والسياسيين هم لي مستافدين من هذ الوضع الهطير على استقرار الوطن
غير يحيدوه
لم نستفيد منه شيئا كمواطنيين ، الهدف منه كان استقرار اسعار البضائع و لم ينجح الأمر