مازالت الإشاعات تلاحق الفنان المغربي سعد لمجرد القابع حاليا في إحدى المؤسسات السجنية بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث يقضي عقوبة ست سنوات على خلفية قضيته الشهيرة التي تعود فصولها إلى أواخر سنة 2016، والتي أدين فيها بتهمة اغتصاب فتاة فرنسية.
وعبر المجموعات الفيسبوكية والصفحات الخاصة بأخبار المشاهير، جرى تداول “معلومة” تفيد بأن لمجرد استبدل هيئة الدفاع عنه بالمحامية الأمريكية كاميلي فاسكيز، التي اشتهرت بترافعها على النجم الأميركي الشهير جوني ديب في قضيته ضد النجمة أمبر هيرد.
وكشف مصدر مقرب من عائلة لمجرد، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الأخبار المتداولة “لا تمت للواقع بصلة”، مستنكرا كثرة الإشاعات التي تم ترويجها في الفترة الأخيرة حول الفنان الذي يمر من أزمة خانقة انعكست سلبا على مسيرته المهنية وحياته الخاصة.
المصدر ذاته أضاف أن “أي جديد بخصوص قضية أو حالة سعد لمجرد، سيتم التصريح به من طرف محاميه الخاص جون مارك فيديدا، أو عائلته المقربة”، داعيا محبي “المعلم” إلى عدم الانسياق وراء الأخبار الزائفة، مضيفا أن “الوضعية الصحية لسعد لمجرد جيدة”، وأنه “يواجه قدره بإيمان قوي وثقة في الله، متشبثا ببراءته مما نسب إليه ومتطلعا لإنصافه في مرحلة الاستئناف التي سيواصل معركته القضائية من خلالها”.
ويتمتع صاحب أغنية “المعلم” بشعبية واسعة داخل المغرب وفي الوطن العربي، الأمر الذي جعله يحظى بحملة تضامن ومساندة واسعة من طرف جمهوره الذي يعبر له عن ذلك من خلال منشورات عبر منصات التواصل الاجتماعي.
لي كنعرف انا في معظم الدول الأوروبية الغربية الى البوليس المختصة بالجراءم لقاو الحجة على المجرم واخا تدير احسن محامي في العالم واغلى محامي في العالم راه ماغديش يطلقو لبنادم وماغديش ينقصو ليه و لو يوم واحد حيت الأحكام كتاخذ وقت طويلة وكل جريمة بالفصل ديالها.الله ينصر دولة عادلة و لو كانت كافرة.
هذه قضية انسلت من بين جدران حجرة وردية مغلقة …..فليتحمل الجاني نتيجة تهوره و ما ارتكبه ..
فالموقف فيه شبهات كثيرة …لا يعلمها إلا الله
” اللهم انك عفوًا تحب العفو فاعفوا عنا و ارحمنا يا الله يا أحد يا صمد يا الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد سبحانك ” . نرجوا من الله عز وجل ان يعفوا عنه ويهده ويهدينا الى صراطه المستقيم ويفرج كربته في هذا الشهر المبارك. وانصح سعد الجرد الا يرجع الى الغناء والشهرة فإنه من أسباب تعاسة صاحبه وخد عبرة من مشاهير ألعالم الذين سبقوك كيف كانت نهايتهم . إخواني المغاربة والعرب ادعوا له وساندوه في محنته واعلموا اننا كلنا خطاءون واللهم صلى على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
أنت المعلم أنت المعلم أنت المعلم
اقسم بالله ماكنتش كاع تنعرف سعد لمجرد من قبل ولا سمعت به شي نهار الا هنا فهاد الجريدة او فبعظ القنوات في اليوتوب بعد ما تشد بزاف ديال المرات على الاغتصاب وأعتقد أغلبية المغاربة ماكانوش تيعرفوه.
هذه القضية انتهت واودع المجرم السجن لقضاء عقوبته.فلا داعي للجدال العقيم
الذي يجب أن ينال التعاطف و التآزر في هذه القضية هي الأم المحترمة نزهة الركراكي و الأب الخلوق السيد البشير عبده .
هذا مصير كل من تغره الدنيا اللهم اغفر له يا رب العالمين .
Même si tu ramène l’avocat de Trump tu es mouillé au os
et s’il n’y avait pas de preuve tu serais là ou tu es et toute dépense et inutile
la correction va faire de toi un homme a l’instar de ce que tu es
بارب ونحن نعيش العشرات الاواخر ان تغطي فناننا المحترم و ابويه بالرضى و الصبر وان التفرج عنهم الكرب و الحزن أننا نحب كل غيور عن الوطن و الملك.