فتحت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بتزنيت، اليوم الأحد، بحثا أوليا لتحديد ظروف وملابسات وفاة شاب يبلغ من العمر 22 سنة، عثر على جثته بجنبات الطريق الرابطة بين تزنيت وجماعة أكلو.
واستنادا إلى المعطيات المتوفرة لهسبريس، فإن الهالك المتحدر من منطقة آيت براييم عثر عليه جثة هامدة عليها آثار ضربات على مستوى الرأس، فيما تبقى ملابسات وظروف الواقعة مجهولة إلى حدود الساعة.
وبأمر من النيابة العامة المختصة، جرى نقل الجثة نحو مستودع الأموات بمستشفى تزنيت في انتظار إحالتها على التشريح الطبي بالمركز الاستشفائي الحسن الثاني بأكادير قصد الوقوف على سب الوفاة.
الاسباب السيبة و الفوضى واش مازال مبغتوش تفهمو
نحن في حرب اهلية 10% من المواطنين الصالحين ضد 90% من قطاع الطرق و المشرملين و المصاخيط لبلقا فين يهرب يهرب الخوت
قد يكون القتيل ضحية وقد يكون مذنبا ومتهما بالأمس فقط يوم السبت 7ماي اعترض سبيلي قرب قوس باب بردعين في مكناس عمره لايتجاوز العشرينات وفي حدود السابعة صباحا يظهر عليه أنه شبه مختل عقلي ومقرقب أو أنه يتظاهر بذلك ثم أمسك بالذراجة الهوائية وطالبني بمبلغ مالي عشرة دراهم ولما بدأت أجر الدراجة من يديه أظهر لي مدية تحت الجاكيطة وهددني بضربي بها .
ترى ماذا يقع في هذا البلد الجميل.هل هذا غضب من الله؟ أخشى أن يقع ذالك
Les traumatismes psychiques,les délinquances et les divorces augmentent
الأسباب باينة. راه السيبة فلبلاد. مكاين غير لكريساج ولقتيلة ومكايناش المحاكمة. الله ياخد الحق فالمسؤولين دبال لبلاد