‪بنيس يرصد بوادر تحالف بين فرنسا والجزائر وتونس في مواجهة المغرب‬

‪بنيس يرصد بوادر تحالف بين فرنسا والجزائر وتونس في مواجهة المغرب‬
صورة: أ.ف.ب
الإثنين 29 غشت 2022 - 01:00

قال المحلل السياسي سمير بنيس إن المغرب دخل في مرحلة حاسمة وجد حساسة في جهوده الرامية إلى طي ملف الصحراء المغربية، موردا أن الاختراقات الدبلوماسية التي حققتها المملكة خلال السنوات القليلة الماضية بدأت تزعج بعض الدول التي كان المغاربة ينظرون لها في السابق على أنها حليفة وصديقة.

وأوضح المحلل السياسي، ضمن مقال توصلت به هسبريس، أن بوادر تشكل محور ثلاثي فرنسي جزائري تونسي تلوح في الأفق لكبح جماح المغرب ونجاحاته، معتبرا زيارة الرئيس ماكرون إلى الجزائر بعد انتخابه لولاية ثانية مؤشرا على أن فرنسا اختارت معسكرها، وأنها لم تعد تنظر للمغرب على أنه ذلك الشريك الإستراتيجي أو “التوأم السياسي”.

وشدد الكاتب ذاته على أن القرار التونسي يأتي في وقت تعيش العلاقات المغربية الفرنسية فتورا، لذلك فإن فرنسا تعمل من خلال التحالف الذي شكلته مع الجزائر وتونس، على اعتبار أنهما لم يتمردا على نفوذها السياسي والاقتصادي، بل يحرصان على إظهار آيات الولاء والطاعة لها.

هذا نص المقال:

بوادر تشكل محور ثلاثي فرنسي-جزائري-تونسي لكبح جماح المغرب

لقد كان جلالة الملك محمد السادس واضحاً في الخطاب الذي ألقاه في شهر نونبر الماضي حين قال إن المغرب لن يدخل في أي صفقات تجارية مع الدول التي تتبنى مواقف غير واضحة من وحدته الترابية، وأعاد التأكيد على ذلك في الخطاب الذي ألقاه الأسبوع الماضي. وبدأت تظهر من هي الدول الصديقة للمغرب وتلك المعادية لمصالحه الإستراتيجية. وإن الاستقبال الذي خصه رئيس النظام التونسي، قيس سعيد، لزعيم الانفصاليين، لخير دليل على أن تونس اختارت معسكرها، وأنها انضمت للدول القليلة التي تدعم أجندة النظام الجزائري المعادية للوحدة الترابية للمغرب.

ويبدو أن المغرب دخل في مرحلة حاسمة وجد حساسة في جهوده الرامية إلى طي ملف الصحراء المغربية، وأن الاختراقات الدبلوماسية التي حققها خلال السنوات القليلة الماضية بدأت تزعج بعض الدول التي كان المغاربة ينظرون لها في السابق على أنها حليفة وصديقة. لا شك أن الخطوة التي أقدم عليها الرئيس التونسي، والتي تعتبر اعترافا ضمنيا من نظامه بالكيان الوهمي، تعتبر صدمة بالنسبة للشعب المغربي، وخيانة لروابط الصداقة التي تجمع بين الشعبين المغربي والتونسي، وكذا بين الدولتين. ولعل خير دليل على هذه الروابط الزيارة التي قام بها الملك محمد السادس إلى تونس عام 2014 في ظل الهجمات الإرهابية المتكررة التي تعرضت لها البلاد، وتجواله في شوارع العاصمة التونسية. وكان الهدف من تلك الزيارة هو بعث رسالة للمنتظم الدولي مفادها أن تونس بخير، وتنعم بالاستقرار رغم تلك الهجمات، وهو ما لاقى استحسان الرأي العام التونسي. وقد حرصت تونس على مدى عقود، سواء خلال حقبة الرئيس الحبيب بورقيبة أو زين العابدين بن علي أو المنصف المرزوقي أو باجي قايد السبسي على التحلي بالحياد والنأي بنفسها عن اعتماد أي خطوة من شأنها أن تعكر صفو العلاقات بين المغرب وتونس.

وإن السياق الذي جاءت فيه الزيارة التي قام بها زعيم الانفصاليين لتونس- تزامنا مع زيارة الرئيس الفرنسي للجزائر، وبعد أسبوع من الخطاب الحازم الذي ألقاه الملك محمد السادس، وتزامنا مع ظهور فيديو مفبرك يحاول النيل من حظوة ملكنا ومكانته الرفيعة في قلوب المغاربة- يظهر أننا أمام تشكيل تحالف ثلاثي جزائري-فرنسي-تونسي هدفه هو إطالة أمد النزاع حول الصحراء المغربية والحيلولة دون تمكن المغرب من طي هذا الملف.

بوادر وأسباب التحالف الثلاثي

قد بدأت بوادر هذا التحالف تظهر منذ أكثر من سنة، ولعل إحدى أهمها هو امتناع تونس عن التصويت لصالح قرار مجلس الأمن حول الصحراء في شهر أكتوبر الماضي. وكان ذلك التصويت انحرافاً عن العرف الذي دأبت الدول العربية على احترامه منذ حصلت هذه الأخيرة على مقعد في مجلس الأمن في نهاية ستينيات القرن الماضي. وبموجب هذا العرف، عمل العضو العربي على التصويت لصالح القرارات التي تحظى بدعم غالبية الدول العربية. وبخصوص قضية الصحراء، فقد دأبت كل الدول العربية التي حصلت على مقعد في مجلس الأمن على التصويت لصالح قرارات مجلس الأمن المتعلقة بهذا الملف؛ بل حتى الجزائر نفسها صوتت لصالح قرار مجلس الأمن المعني بالملف حينما كانت عضوا في المجلس عامي 2004 و2005، وهو ما يظهر فظاعة الخطوة السياسية التي أقدم عليها النظام التونسي القيسي في شهر أكتوبر الماضي. وكانت تلك الخطوة من بين إحدى المؤشرات على أن هذا النظام أصبح يدور في فلك النظام الجزائري ويعمل لخدمة أجندته. وبدت مظاهر التقارب التونسي-الجزائري، وعزم الرئيس التونسي على الاصطفاف مع الجزائر والانحراف عن حيادها، حين جعل من هذا البلد في شهر فبراير 2020 وجهة أول زيارة خارجية يقوم بها بعد انتخابه رئيساً لتونس. وقرر النظام الجزائري بمناسبة تلك الزيارة إيداع مبلغ 150 مليون دولار في البنك المركزي التونسي على شكل ضمانة، ومنح تونس تسهيلات في الأداء للحصول على الغاز الجزائري.

وكانت تلك الزيارة بمثابة إعلان نوايا من طرف الرئيس التونسي، الذي عمل منذ ذلك الوقت على تعزيز علاقاته مع النظام الجزائري. وعملت الجزائر على استغلال حالة الهشاشة وعدم الاستقرار التي تمر منها تونس، وافتقاد الرئيس سعيد للشرعية السياسية، لجلبه للمحور المعادي للوحدة الترابية للمغرب. ورد رئيس نظام العسكر الجزائري على مجاملة صديقه الجديد من خلال الزيارة التي قام بها الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، لتونس في شهر ديسمبر 2021. وأعلنت الجزائر عشية تلك الزيارة عن قرارها منح تونس قرضا بقيمة 300 مليون دولار لمساعدتها على تخطي الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تمر منها. واستمرت الزيارات على أعلى مستوى بين البلدين، وكانت آخرها الزيارة التي قام بها وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، في شهر يونيو الماضي، حيث استقُبل من طرف الرئيس قيس سعيد.

وفي وقت حصل النظام التونسي على الدعم المالي والسياسي من نظام العسكر الجزائري، سارعت فرنسا إلى توفير دعمها السياسي للرئيس سعيد، وإلى إعطائه الشرعية السياسية التي افتقدها في الداخل. وكانت إحدى تجليات الدعم الفرنسي الاجتماع الذي عقده السفير الفرنسي لدى تونس مع وزير الخارجية التونسي في شهر يناير الماضي، وأكد فيه المسؤول الفرنسي التزام بلاده بدعم الجهود التي يبذلها النظام التونسي للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي؛ كما عبر عن دعم فرنسا للجهود التي يبذلها الرئيس سعيد من أجل “ترسيخ الديمقراطية وسيادة القانون” في البلاد.

وفي المقابل، عرفت العلاقات المغربية-التونسية فتوراً غير مسبوق وشبه انقطاع في التواصل بين كبار مسؤولي البلدين. وكان من بين أهم بوادر هذا الفتور وعدم إيلاء الرئيس التونسي اهتماما لتوطيد علاقات نظامه مع المغرب أنه لم يقم باستقبال السفير المغربي، حسن طارق، إلا في شهر يناير الماضي، علماً أن هذا الأخير عين في ذلك المنصب في شهر يناير 2019. كما لم يتجاوب الرئيس التونسي مع الدعوة التي وجهها له الملك محمد السادس لزيارة المغرب، وذلك خلال المكالمة التي أجراها الطرفان في شهر يناير 2020.

القرار التونسي والتوتر القائم في العلاقات بين المغرب وفرنسا

ينبغي تحليل هذا القرار التونسي في علاقة بالفتور الذي تعيشه العلاقات بين المغرب وفرنسا منذ أكثر من أربع سنوات، وازداد استفحالاً بعدما حصل المغرب على اعتراف رسمي من الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء. فرغم أن فرنسا عملت لما يزيد عن خمس عشرة سنة على دعم الموقف المغربي في مجلس الأمن، إلا أن ذلك الدعم لم يكن مطلقاً، ذلك أن أنها دأبت على استعمال العبارة نفسها، وهي أن مشروع الحكم الذاتي يعتبر أرضية يمكن البناء عليها من أجل التوصل لحل سياسي ومتوافق عليه للنزاع. ولم يكن هذا الموقف مكلفاً من الناحية السياسية بالنسبة لفرنسا، ذلك أنها في وقت بدت داعمةً للمغرب فإنها حافظت على علاقاتها ومصالحها الإستراتيجية مع الجزائر. وفي المقابل، كان الدعم الذي قدمته فرنسا للمغرب مكلفاً بالنسبة للاقتصادي المغربي، ذلك أنه كان على هذا الأخير أن يستمر في التعامل بشكل تفضيلي مع هذه الأخيرة وفي تمكين الشركات الفرنسية من الاستحواذ على حصة الأسد من المشاريع المهيكلة الكبرى التي عمل المغرب على إطلاقها منذ عقدين من الزمن، وفي مقدمتها بناء القطار فائق السرعة بين طنجة والدار البيضاء.

وقد تبعثرت كل الأوراق الفرنسية وكل مصالحها الاقتصادية في المغرب بعدما حصل هذا الأخير على الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء. ويمكن القول إن هذا الاعتراف شكل صدمة بالنسبة للنخبة السياسية الفرنسية، وأخذها على حين غرة، وأنها لم تكن تتوقع حدوثه. وجاء هذا الاعتراف في وقت سئم المغرب من النفاق الفرنسي ومن عدم جدية فرنسا في العمل على طي هذا الملف. كما جاء في وقت عانت العلاقات بين المغرب وفرنسا من العديد من فترات التوتر منذ عام 2014، وفي وقت بدا المغرب مصراً على وضع حد للهيمنة الفرنسية على الاقتصاد المغربي والخروج من الفلك الفرنسي، بل وعلى منافسة فرنسا في إفريقيا جنوب الصحراء، خاصةً في دول غرب إفريقيا، حيث أصبح المغرب من بين أهم المستثمرين الأجانب.

وبعدما حصل المغرب على الدعم الأمريكي وتمكن من كسب دعم العديد من البلدان الإفريقية ومن تحقيق نجاحات ميدانية غيرت موازين القوى لصالحه (عملية الكركرات في شهر نوفمبر 2020 والتغييرات التي طرأت على لغة قرارات مجلس الأمن منذ عام 2018)، أصبحت فرنسا تتعرض لضغوطات من طرف المغرب للإعلان بشكل رسمي عن موقفها الداعم لمغربية الصحراء. فإذا كانت فرنسا جادة بالفعل في دعمها فإن الظروف السياسية أصبحت مواتية للسير على خطى الولايات المتحدة الأمريكية وإسبانيا. إلا أن فرنسا لم تقم بذلك، وهو ما أظهر للمغرب بشكل واضح النوايا الحقيقية لفرنسا، وحرصها على الإبقاء على هذا النزاع للحفاظ على مكانتها الاقتصادية في المغرب؛ وهو ما عمل هذا الأخير على إضعافه منذ أكثر من عقد من الزمن من خلال سياسة تنويع الشراكات التي نهجها، التي تمثلت في تعزيز شراكاته الإستراتيجية مع كل من الصين وروسيا والهند والبرازيل واليابان وكوريا الجنوبية. بطبيعة الحال، لم يكن “التمرد” المغربي ليروق فرنسا، لاسيما أنها تعودت على التعامل مع البلد كما لو كان حديقتها الحصرية، وحصلت لمدة عقود بعد حصول المغرب على استقلاله على امتيازات اقتصادية مكنتها من إبقاء المملكة تحت نفوذها.

ولم تتقبل مؤسسات الدولة الفرنسية هذا التحول النوعي الذي بدأ يطرأ على العلاقات بين البلدين، وإصرار المغرب على التعامل مع فرنسا نداً للند وبناءً على مبادئ الاحترام المتبادل للمصالح الإستراتيجية والمعاملة بالمثل. فما علينا أن نضعه في الحسبان عند الحديث عن العلاقات بين المغرب وفرنسا هو أن الطبقة السياسية الفرنسية لا تنظر لهذه العلاقات إلا من منظور المنافع التي يمكنها تحقيقها على حساب المملكة. كما علينا التخلص من تلك الفكرة الوردية التي تشكلت لدى الكثير من المغاربة عن فرنسا بأنها تريد الخير للمغرب، وأنها حليفنا الإستراتيجي الأكثر وثوقا. ففرنسا تنظر للمغرب على أنه حليفه ما دام هذا الأخير خانعاً، طائعاً ولا يجادل في سموها وفي حقها في التحكم في مصيرنا.

فلا يمكن للعقلية ما بعد الاستعمارية الفرنسية أن تقبل وضعا يطالب فيه المغرب فرنسا بمعاملته على أساس المساواة والاحترام المتبادل ومقاربة رابح-رابح. بل يمكننا القول إن فرنسا تتمنى لو كان الوضع السياسي والاقتصادي للمغرب مثل الوضع الاقتصادي والسياسي لبعض البلدان العربية التي انهارت كليا، حتى يدخل لها الرئيس الفرنسي دخول الأبطال ويتم استقباله كما لو كان القائد المنقذ الذي سينتشلها من براثين انهيار مؤسسات الدولة وتدمر الاقتصاد. فمن وجهة النظر الفرنسية فلا يمكن للمغرب إلا أن يكون تابعاً للنفوذ الفرنسي وأن يأتمر بأوامرها وألا يخرج عن طوعها؛ وكل محاولة للانحراف عن ذلك تعتبر تمرداً ينبغي وأده.

وقد بدت بوادر انزعاج فرنسا من التوجه الجديد للمغرب حينما قررت الاصطفاف إلى جانب إسبانيا إبان أزمة الهجرة التي اندلعت في شهر ماي 2021، التي وضعت المغرب وجها لوجه مع الاتحاد الأوروبي. وقد كان هذا الموقف الفرنسي منافياً للعلاقات المتينة التي من المفروض أنها تجمع بين البلدين، وكذلك للسلوك الذي أبان عنه الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك إبان أزمة جزيرة ليلى في شهرا يوليوز 2002، حينما اصطف إلى جانب المغرب ضد إسبانيا.

ولعل المؤشر الثاني للانزعاج الفرنسي هو قرار الحكومة الفرنسية خفض التأشيرات التي تمنحها للمواطنين المغاربة بنسبة 50 في المائة. وفي محاولة منها لعدم إعطاء أي انطباع بأن هذا القرار يستهدف المغرب بشكل أساسي، أضافت فرنسا الجزائر وتونس للقائمة. بيد أن السبب الرئيسي لاتخاذ فرنسا هذا القرار ليس هو رفض المغرب استقبال المواطنين الذي يقطنون في فرنسا بشكل غير قانوني، بل الضغوطات التي مارسها على الحكومة الفرنسية من أجل توضيح موقفها من الوحدة الترابية للمغرب وعمله على تنويع شراكاته الإستراتيجية. أضف إلى ذلك حرمان المغرب فرنسا من الحصول على بعض الصفقات المهمة التي أطلقها، في مقدمتها ميناء الداخلة الذي فازت به شركة مغربية. كما أن كل المؤشرات توحي بأن فرنسا لن تحصل على صفقة بناء خط القطار فائق السرعة بين مراكش وأكادير، وهو ما يظهر أن النفوذ الفرنسي سيزداد تقهقراً في المغرب، وأن هذا الأخير أصبح يتعامل مع كل شركائه الإستراتيجيين من منظور براغماتي مبني على المنفعة المتبادلة.

ويظهر بشكل جلي من الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس الأسبوع الماضي أن المغرب ماض في سياسته المبنية على مطالبة حلفائه التقليديين بالاعتراف بشكل واضح بمغربية الصحراء، خاصةً فرنسا التي تعتبر البلد الذي يتحمل المسؤولية الرئيسية في نشوب هذا النزاع منذ بداية القرن العشرين، حينما قامت بتقسيم المغرب والتفاهم مع إسبانيا على مناطق نفوذها، وسلمتها السيادة التامة على الأقاليم الجنوبية للمغرب في وقت كان هذا الأخير مازال يعتبر دولة مستقلة. ويبدو أن فرنسا التقطت الرسالة الواضحة التي تضمنها الخطاب الملكي، ما ينذر بوقوع فصول جديدة في العلاقات المتشنجة بين البلدين. بناءً على ذلك، فإن هناك احتمالا كبيرا جداً أن يكون الفيديو المفبرك الذي تم تداوله منذ يوم 24 من هذا الشهر من فعل المخابرات الفرنسية.

فرنسا اختارت معسكرها

وتعتبر الزيارة التي قام بها الرئيس ماكرون للجزائر بعد انتخابه لولاية ثانية مؤشرا على أن فرنسا اختارت معسكرها، وأنها لم تعد تنظر للمغرب على أنه ذلك الشريك الإستراتيجي أو “التوأم السياسي” كما كانت تسميه من قبل؛ ومن ثم فإنها ستعمل من خلال التحالف الذي شكلته مع الجزائر وتونس- اللذين لم يتمردا على نفوذها السياسي والاقتصادي، بل يحرصان على إظهار آيات الولاء والطاعة لها- على إحباط كل الجهود التي يقوم بها المغرب لطي ملف الصحراء وتدشين مرحلة جديدة في حياة الدولة المغربية.

ففرنسا تعي جيداً أنه، على العكس من الجزائر وتونس، حيث النظام السياسي يعاني من الهشاشة وغياب الشرعية، أن النظام السياسي المغربي مبني على أسس متينة أهمها رابطة البيعة بين الشعب المغربي وملكه، وتشبث المغاربة بنظامهم الملكي ووعيهم الراسخ بأن بلادهم ليست كسائر الدول العربية المحيطة بها، وأنه بلد عريق لعب دوراً تاريخيا في الإبقاء على التواجد الإسلامي في الأندلس وفي نشر الإسلام في دول إفريقيا جنوب الصحراء. وتعتبر ثورة الملك والشعب في شهر غشت 1953 والاضطرابات السياسية التي تلتها لمدة عامين خير دليل على تشبث الشعب المغربي بنظامه الملكي وبقداسة رابطة البيعة التي تجمعه مع ملوكه الشرعيين؛ كما تعتبر خير دليل على فشل كل المحاولات التي قامت بها فرنسا لبناء نظام تابع لنفوذها ويأتمر بأوامرها ويخدم مصالحها.

إن تعنت فرنسا وامتناعها عن مساعدة المغرب على طي هذا النزاع نابع من قناعتها الراسخة بأن المغرب لديه كل المقومات للتخلص من التبعية للنفوذ الفرنسي، وأن نجاحه في إنهاء نزاع الصحراء المغربية لصالحه سيعطيه دفعة قوية لإحياء الدور التاريخي الذي لعبه، قبل الفترة الاستعمارية، كصلة وصل بين العالم العربي وإفريقيا وباقي مناطق العالم.

في المقابل، لا تنعم الجزائر ولا تونس بالشرعية التي تحظى بها الملكية المغربية، ما يشكل عائقاً أمام هذين البلدين لتحقيق أي طفرة اقتصادية أو بناء دولة مدنية قادرة على التخلص من تبعيتها للمنظومة الاستعمارية. فعوض التفكير في التخلص من التبعية للنفوذ الفرنسي فإن هذين النظامين في حاجة ماسة للدعم الفرنسي للبقاء في السلطة. وبما أن فرنسا مازالت تفكر بنفس الطريقة الاستعمارية وأن قادتها لم يستوعبوا أن تاريخ الأمم يتغير، وأن دوام الحال من المحال، فإنهم يعيشون على أمل الإبقاء على النفوذ الذي تمتعت به فرنسا لما يزيد عن قرن من الزمن في المنطقة المغاربية.

وتتعارض الطموحات ما بعد الاستعمارية لفرنسا مع طموحات دولة مثل المغرب، التي تسعى لتبوء المكانة التي تستحقها في مصاف الأمم وفي الحفاظ على استقلالية قرارها على المستويين الداخلي والخارجي وتنويع شراكاتها. وأمام ما يمكن أن تعتبره العقلية التوسعية الاستعلائية لفرنسا أنه تمرد عليها، فإنها ستعمل على بناء تحالف مع نظامين غير شرعيين لخدمة مصالحها وعرقلة كل الجهود التي يقوم بها المغرب للتخلص من تبعات الاحتلال الفرنسي للمغرب، ما يتطلب تعبئة شاملة ويقظة من كل مكونات الشعب المغربي لإحباط أعداء المغرب.

‫تعليقات الزوار

123
  • محلِل
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:06

    شخصيا ساورتني شكوك من الوهلة أمام بعض التصرفات الغريبة لماكرون في زيارته للجزائر ,وزاد شكوكي أكثر ما روج له بشكل مبالغ فيه أثناء هذه الزيارة من وجود أزمة بين باريز والرباط بشكل مبالغ فيه…
    يبدو أن المغرب ساعد ماكرون لينال ما كان يريده من الجزائر بطريقة سلسة..
    الأمر شبيه بتحايل عادل امام على ميرفت أمين في فلم الفنكوش 😉
    الحاصول, الحيلة حسن من العار..وحتى هذا قالب زوين 😉

  • وحدة المغرب قضية وجود للشعب المغربي العظيم. و لا غالب الا الله.
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:10

    ليعلم الجميع :
    1- ان وحدة المغرب قضية وجود للشعب المغربي العظيم القوي بايمانه بالله و بتلاحمه بملكه الحكيم و بملوكه، و لا غالب الا الله٠
    2- الاتحاد الافريقي هو اضحوكة العالم بحيث باع للجزائر(بوابة الغزاة/صنيعة فرنسا/مقاطعة فرنسية) عضوية لميليشية مسلحة ارهابية جزائرية (فوق التراب الجزائري) دون تاريخ ولا ارض و لا شعب !!!
    3- في عهد فقيس البئيس ضعيف الشخصية اصبحت تونس ولاية جزائرية

  • اسماعيل ح
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:17

    فرنسا ما هي إلا دولة هشة بالمقارنة مع القوى العظمى و ليبقى الحل هو ان تتوجه الدولة المغربية إلى المعسكر الأنجلوسكسوني و إلغاء فرنسة كل المؤسسات بشكل رسمي و صريح..

  • النخوة
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:19

    هادشي راه حنا عارفينيه زعما قولتي شي حاجة جديدة؟ هير البقرة تيكتروا الجناوة. كول ساعة يخرجنا واحد بتفسير جديد

  • عبدو
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:19

    اول شئ يجب القيام به هو الغاء الساعة الإضافية وملاىمة التوقيت المغربي مع التوقيت البريطاني

  • استاذ جامعي مهتم جدا
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:21

    لا استبعد ان يكون اختيار ماكرون لتوقيت زيارته للجزائر مقصودا ومختارا بعناية ليوافق قمة تيكاد بعد التنسيق مع الجزائر على ان تشترط هذه الاخيرة على الرئيس التونسي استقبال الارهابي غالي مقابل عطايا وهبات لتونس .. فتكون الزيارة واستقبال الارهابي غالي رسالة الى المغرب بتحالف جديد ضد المملكة ومصالحها

  • الله الوطن الملك
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:23

    (قال تعالى : لو اجتمع الانس والجن علي ان يضروك بش لن يضروك الا بشي قد كتبه الله عليك ولو اجتمع الانس والجن على ان ينفعوك بشئ لن ينفعوك الا بشئ قد كتبه الله لك رفعت الاقلام وجفت الصحف)
    المغرب
    بلد التاريخ والحضارة
    بلد الماضي والمستقبل
    بلد الأبطال والبواسل
    نحن في بلدنا وصحرائنا وفي طريقنا نشق المستقبل ونزدهر “بإذن الله ” والعدو يبكي ويمكر والله خير الماكرين.
    المغرب حسم المعركة
    بملكها وشعبها

  • Ysf
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:30

    القافلة تسير و القوانع (أكرمكم الله) تنبح، إلى الأمام في رعاية الله ياوطني.

  • غاني
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:30

    مكاينش منها غير هو لي محتاج الغاز ما عليه غير يعادي المغرب أُها الجزائر كلها ديالو يخ… وين يحب ههه

  • فريد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:34

    اساس قوة الدولة المغربية هي الوحدة والتماسك بين الشعب والملكية حيث انه هناك اجماع شامل وساحق على ان الملكية هي الهوية الاساسية للمغرب وامام هادا التماسك الوثيق فان الجبهة الداخليةللمغرب قوية بشكل يستحيل معه اضعافه سياسيا من اجل البقاء في السلطة لجهة ما تنتضر دعما خارجيا .
    هده النقطة بالاساس تحركها فرنسا من اجل التحكم في عدة دول بدعم هادا في مواجهة دالك مع تقديم المنتصر تنازلات او يصبح رمزا فرنسيا باسم مستعار محليا .تماسك اللحمة الوطنية بين الملك والشعب صخرة تتحطم عندها اطماع من كان لاجل النيل من المغرب .

  • Salim
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:34

    فرنسا في الاول والاخير تبحث عن مصلحتها وهذا امر عادي في السياسة ولتذهب تونس والجزائر والمغرب الى الجحيم

  • الزاوي ح
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:34

    فرنسا العدو المتستر !
    كلنا نعلم بأن هناك حيوانات مفترسة لا تصطاد إلا في الماء العكر ، وهذا ينطبق تماما على فرنسا ، فهذه الأخيرة لما رأت ان المياه بدأت تصفو وبدات تنكشف ويسقط قناعها الذي ظل سنين طويلة في افريقيا أخذت تفتعل المشاكل بين دول المغرب العربي ، وذلك درءا لتشكل اي تكتل مغاربي ، ثانيا لبسط هيمنتها على الجزائر التي تعتبرها ولاية تابعة لها ، ثم لما رات تونس تتهازى اقتصاديا جرتها إلى مخططاتها ، فكان المخطط الاول ما قام به قيس سعيد .
    فرنسا طال الزمن او قصر ستنهار ، وقريبا ستزيلها امريكا و الصين من افريقيا
    ونحن كمغاربة نرفض استقبال الرئيس ماكروف في المغرب ، لا نريد ذو الوجهين

  • ممتاز
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:35

    تحليل ممتاز وأقرب إلى الحقيقة…….

  • Hanine
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:39

    أصبح المغرب أمام محور عدائي ثلاثي مكون من فرنسا الأمبريالية والحزائر النازية وتونس الفاشية… أيها المواطنون، الأعداء من ورائكم وأمامكم وعلى يمينكم، وليس لكم والله إلا الصدق والصبر، واعلموا أنكم في هذه “الجزيرة” أضيع من الأيتام في مأدبة اللئام.. وقد استقبلكم عدوكم بجيشه وأسلحته وأقواته موفورة وأنتم لا وَزَرَ لكم إلا سيوفكم، ولا أقوات لكم إلا ما تستخلصونه من أيدي عدوكم وأن امتدت بكم الأيام على افتقاركم ولم تنجزوا لكم أمراً، ذهبت ريحكم …

  • رضوان بادريس
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:40

    نحن لسنا بحاجة الى بارونويا “paranoia ” في كامل فحصنا لما يجري حولنا. الخرجات لبعض المحللين وحتى ضهور الاحزاب اعلاميا الان لايفيد اي شي.

    تونس، موريطانيا، الجزاير موقفها ضاهر لعامة الناس . وحتى مواقف دول جنوب الصحراء لاتنفع .المشكل في ان قضية الصحراء تدبر من طرف جهة وصية وهي تفرض رايها اعلاميا ، في حين ان الصحافة المغربية ليس لها سبق الاطلاع ولا حتى التقصي، والمشكل العويص ان الموطن لا يعرف الحقيقة حتى تفرض الحقيقة الافتراضية نفسها واقعيا..

    مشكلة الصحراء كالاتي:

    مساحتها اكثر من 200 الف كلمتر مربع، اي ثلث مساحة المغرب ويقطنها فقط 600 الف شخص في حين ساكنة المغرب 37 مليون (700 الف كلم مربع)

    لو ان تم ايهاب قطع ارضية للشباب للهجرة جنوبا لاستثمار والسكن وتاهيل مواردها البحرية وتحلية مياه البحر وتركيز الاستثمار هناك عوض نقل اموال دافعي الضرايب شمالا الى الجنوب و سيكون احسن عوض توزيع مواردها على خدام الدولة والاحزاب والاعيان وهبات للدول الاجنبية.

    حان الوقت لكي ينعم ابناء هدا الوطن من منافع صحرائهم ووقف “الوزيعة” على الاطراف التي تتاجر بقضية يأمن بها المغاربة قاطبة .

  • John Snow
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:45

    تأويلات كتيرة بدون أدلة، ماعدا الفقرة المتعلقة بتونس.
    ماحدت ومايحدت هو أن ملف الصحراء المغربية طال أمده وهنالك العديد من الدول لاتريد لحد الآن الاعتراف بمغربية الصحراء لسببين رئيسيين.
    الأول هو أنه بالنسبة للدول القريبة من الجزائر الاعتراف بمغربية الصحراء يعني أزمة ديبوماسية مع الجزائر، وتفضل الدول عدم خلق أزمة مع الجيران لأنهم يمكلون الغاز الطبيعي الدي أصبح موردا مهما خصوصا بعد اتخاد الدول الأوروبية قرار بعدم شراء الغاز الروسي بسبب الحرب على أوكرانيا. ولكن هدا السبب ليس قويا لأن الاتحاد الأوروبي متل دولة واحدة، ادا حصلت ايطاليا على الغاز تحصل عليه فرنسا واسبانيا وألمانيا وهولاندا ..
    السبب التاني هو أن الصحراء المغربية ملف تستطيع هاته الدول ابتزاز المغرب به وطلب امتيازات وتفضيلات. معظم الدول عندما تتبادل المنافع يكون هنالك أخد ورد، أما في حالة المغرب ففي كتير من الأحيان يعطي الكتير والمقابل هو فقط اعتراف بمغربية الصحراء. ومن مصلحة بعض الدول، أن ترمي الجزرة ولاتعترف نهائيا بشكل مباشر بمغربية الصحراء بل تقرب الى دالك وهكدا يواصل المغرب في اعطاء الامتيازات

  • مواطن معكم
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:46

    المغرب لم يذهب بعيدا في استشراف المستقبل حينما تفاوض مع الولايات المتحدة بخصوص الاعتراف بمغربية الصحراء، كان عليه وقتها أن يطلب نفس الشيء من أنجلترا و فرنسا و اسبانيا و ألمانيا لأن هذه الدول تقبع تحت حذاء السياسيين اليهود و كانت ستعترف بمغربية الصحراء تحت ضغط اسرائيل

  • غيور
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:47

    المغرب متفقه في كل شيء واصبح يميز بين البلد العدو والصديق والمنافق واصحاب مصالحهم والان حان الوقت لتفادهم والبحث عن بلدان صديقة فيهم الخير.الاعداء بدأوا يبروزون نواياهم الحقيقية وفرنسا ما فيها خير والسلام اغلقوا الابواب بالتاشيرات حاسبين عندهم الجنة المغرب احسن منهم دبا يتقهرو بالغازلي البرد المقبل والشتاء

  • خليد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:47

    تعليق ناقص من ناحية،البعد العربي غير حاضر،ودور مصر والازمة الليبية ودول الخليج.

  • khalid
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:49

    أكيد سيتحالفون ضد المغرب ،لأنه إستطاع أن يواكب التطورات العالمية و إبتعد عنهم كثيرا، وفي عقليتهم إما نتطور معا أو نغرق معا ،المؤسف حتى فرنسا فقدت البوصلة وتتصرف مثل الدكتاتوريات ،لم تعي التطورات القادمة و أن عهد العقلية الإستعمارية قد إنتهى.

  • السياسي الصغير
    الإثنين 29 غشت 2022 - 01:50

    هذا مثلا مقال يستحق القراءة،بعد الإقتصاد آن الدور حتى على مناقشة مسألة اللغة الفرنسية في التعليم. علينا البدأ بالتخلي تدريجيا التخلي عن الفرنسية و إختيار الانجليزية باعتبارها لغة العلم حاليا

  • Hassan
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:03

    المغرب هو الذي يلتصق بفرنسا في إداراته و مطاعمه و تعليمه و تجارته. يجب أن نعي أن العالم الذي تشكل بعد نهاية الحرب العالمية الثانية لم يعد له وجود خاصة بعد غزو أكرانيا. لذلك علينا أن ننفتح على دول أخرى.

  • المحلل المعلم
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:10

    على ماكرون الغدار أن يعرف أن المغرب وراءه دولتان من أقوى الدول واللي مسيرين العالم في جميع الميادين، اقتصاديا، علميا، عسكريا وزيد وزيد…، هما أمريكا وإسرائيل ، عاش التطبيع واللي ما عجبو حال…. يصبر !

  • Salma
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:13

    فرنسا النفاق مغرب اليوم ليس هو مغرب الامس! و ليس مستعمرتكم القديمة! اصدحو بمغربية الصحراء و مرحبا و الف مرحبا للبزنس! اما الالتفاف و النفاق بلاش عايقين بيكم شحال هادي،

  • abdou
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:13

    vraiment une bonne analyse..le plus important pour nous les marocains. c’est notre solidarité entre le peuple et notre Rois. “الله الوطن الملك

  • مراقب
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:15

    لقد حان الوقت لانهاء هيمنة الغة الفرنسية و التحول التدريجي للغة الإنجليزية

  • بن السالمي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:20

    حتا الغدا فالصباح نقول ليكم اش كاي ضهر لية انشاء الله فهاد الحدث دبا وقت النعاس هداي شي باس ما كاين الى نطولوه نقصروه
    المهم حسبنا الله ونعم الوكيل في فرنسا والدولتان الفاشلتان تونس والخسائر
    الصحراء مغربية بالسيف عليكم
    شعارنا الخالد
    الله الوطن الملك

  • مواطن
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:34

    يجب على المغرب خنق المصالح الاقتصادية الفرنسية . هذه هي اللغة التي يفهمها الفرنسيون . والا يخضع للابتزاز الفرنسي . ومهما كانت المؤامرة. واي كان اطرافها. المغاربة مستعدون .

  • مغربي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:36

    يظهر لي بكل تواضع ان هذا تحليل سياسي اما الواقع فهو شيئ آخر نحن في صحراءنا ولنا علاقات جيدة مع دول اعرق واحسن من هولاء الاقزام .ماكرون آخر ولاية تبون وحاشيته على وشك توديع الحيات والامرد سعيد لا احد يريده في تونس .سجل يا تاريخ.

  • تخرخير ديالكم كثر
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:41

    تكتبون من أجل الكتابة فقط. هل تعلم بأن ماكرون أعلن زيارة للمغرب شهر أكتوبر مباشرة بعد وصوله لفرنسا بعد انتهاء زيارته لمقاطعته الجزاءرية!!

    قبل الكتابة، اعلموا أن هناك أناس من هم أدرى و أثقف منكم… فلا داعي للكتابة من أجل الكتابة.

    فرنسا لا تتحالف مع العرب و منذ القدم. فرنسا تريد حلب بقرتها و صنيعتها “كوريا الشرقية” لا غير.

    هل تظنون بأن الكراغلة يستطيعون قول لا لصانعتهم فرنسا في ما يخص الغاز. و الله ثم و الله حتى تغتالهم أجمعين و لها مليار طريقة و طريقة لذلك.

    أما توانسة فهم أدرى ب قيسهم ههههه. ماغاديش يطول في كرسي الرئاسة و سترون… غي صبروا .. السيد داخل مجهد و باع راسو رخيص للكراغلة وتوانسة ماغديش يرضاو بذلك… أصلا ماحملينوش… يعني غي زاد كحلها على راسو و صافي. أما المغرب فهو في صحراءه… لي قرب يتم طحنه… انتهى.

  • راضي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:43

    المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها، هنيونا شوية

  • كريم
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:44

    على المغرب بعد ان ظمن أمريكا وبريطانيا وألمانيا وإسبانيا وحياد روسيا والصين. ان يتجه لأفريقيا خصوصا الدول التي نفرت من فرنسا مثل رواندا ومالي وقتل النفوذ الفرنسي وخليها تركب على حمير الجزائر ومن والاها.. لانهم أصلا لا قيمة لهم

  • moumen
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:47

    كلامك منطقي للغاية ولدالك كان خطاب صاحب الجلالة نصره الله فى الصميم .على جميع المغاربة ان يفهموه ونتحد ضد أعدائنا الحقيقين من له الفضل فى نهب وبيع الكلام والمبادء .ليطول موضوع وحدتنا الترابية . لا فى الأمم المتحدة ولا غيرها . لمادا اسبانيا المستعمر القديم للمطقة قال كلمة حق وفرنسا تسعمنا و تنهب فى الجران .لكن الوضع الدولى تغير وسيتغير اكتر وإنشاء الله يوماما ستستيقض الشعوب المغاربية لأننا أصبحنا نسأل من الرابح فى عدم توحيد منطقتنا المغاربية من هال . داعين من جيوستراجية وكلام الابواق هناك مستعمر يخيف هادا وداك

  • مونو
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:52

    فرنسا تحارب الإسلام علانا. ويستقبلون. عدو الإسلام ميكرو ن. ومع دلك ينتقدون تطبيع المغرب. مع إسرائيل

  • لا سماحة يا تونس فقيس البئيس الغدار و الرخيص٠
    الإثنين 29 غشت 2022 - 02:55

    لا سماحة يا تونس (التي اصبحت تونس ولاية جزائرية) فقيس البئيس الغدار و الرخيص٠

    وحدة المغرب قضية وجود للشعب المغربي العظيم. و لا غالب الا الله.

  • عبدالكريم بوشيخي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:02

    لا أتفق مع الأستاذ المحترم محمد بنيس في كثير من النقاط، أولا فرنسا تحافظ على التوازن في علاقاتها مع بلدان شمال أفريقيا و الدليل أن السيد ايمانويل ماكرون بمجرد عودته الى باريس بعد زيارته الرسمية للجزائر أعلن عن زيارة مماثلة للمغرب في شهر أكتوبر القادم و هو الشهر الذي يعرف مداولات مجلس الأمن الدولي السنوية حول قضية الصحراء المغربية و هذا التوقيت جد مهم بالنسبة للمغرب اذا تحققت الزيارة لأنه سيستقبل رئيس دولة عظمى دائمة العضوية و من يدري أنه اختار الزمن المناسب للاعلان عن موقف فرنسا الجديد و الاعتراف بمغربية الصحراء أما الحكم الداتي فهي أول من دعمته على الصعيد الأممي، ثانيا المغرب يستفيذ اقتصاديا من علاقاته القوية مع فرنسا بالتساوي لا يوجد خاسر و رابح أعتقد أن قاعدة رابح رابح هي السائدة بين البلدين و لا يسمح الهامش بتعدادها، لحد الان لم يصدر أي استفزاز أو تصريح من فرنسا الرسمية يضر بمصالح المغرب خصوصا قضيتنا الوطنية، زيارة السيد ماكرون للجزائر لم تسفر عن أي نتيجة لصالح حكام قصر المرادية أكسبتهم فقط الشرعية المفقودة التي كانت تؤرقهم و قد نجحوا في كسب رضا فرنسا لكن مقابل ضمان تدفق الغاز و أ

  • الفرنسية
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:04

    المحزن في كل هذا أن المغرب لا زال يصر على أستعمال اللغة الفرنسية في التعليم و كل شيء. كذلك جميع الصفقات الكبيرة تعطى لشركات فرنسية.

  • karim
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:07

    مقال جد رائع، chapeau bas, لقد لخصت كل شيء بأسلوب سلس

  • يوسف مكناس
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:08

    فرنسا دولة عظمى وتلعب على مصالحها السياسية والإقتصادية كباقي الدول العظمى الأخرى.وهي دولة جد متقدمة ورابع أكبر قوة صناعية وعضو في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى وأهم من هذا كله هي من الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن أي من أعظم خمس دول في العالم.لذالك فهي لا تحتاج إلى تحالفات مع دول متخلفة وفقيرة كالجزائر وتونس ضد دولة مغاربية أخرى لها نفس القيمة السياسية والإقتصادية.ففرنسا لها مصالح في الدول المغاربية التلات.وفرنسا هي أهم وأكبر داعم للمغرب في جميع المجالات

  • 212+
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:11

    المغرب عارف اش كيدير هو عندو علاقة مزيانة معا كاع القوى العظمى فالعالم،امريكا.الصين.روسيا.بريطانيا. شكون داها ف ماماهم فرنسا والمستعمرتين ديالها فشمال افريقيا … وَلا غالِبَ إِلَّا الله.

  • كريم بوزبيطة تطاون
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:16

    لو كان لعبد المجيد تبون عقل يدرك به الامور لرفض ان يستقبل ماكرون بالجزائر ذلك لكون هذا الاخير صرح بان الجزائريين لا تاريخ لهم ولم تكن لديهم دولة على الاطلاق قبل الاحتلال الفرنسي وان غرنسا اخذت الجزائر من الاتراك حيث لم تكن حينها دولة كما قال ان الجزائر لا تستحق ان تكون حرة مستقلة كل عذا للكللم الجارح لم يعني لتبون زشنقريحة شيئا زنسوه زاستقبلز ماكرون استقبال الرؤساء الكبار لان العسكر الحاكمين الجزائر يعربون لموال البترزل الى فرنسا ويستثمرونها هناك بدغم من ماكرزن وزبانيته اما المغرب الذي ضحى بالغالي والنفيس من اجل استقلال الجزائر فكان نصيبه ان ابنت الجزاءؤ الانفصاليين المغاربة الصحؤازيين ودعمتهم بالمال زدافعت عنهم بكل ما تملك من اجل زعزعت الزحدة الترابية للمملكة للمغىبسة لكن وهيهات ان تنال من للمغرب لان المغرب عاش امبراطورية عظمى على مر العصوؤ ولم يتحرا احد.ان يعزمه مادامت الدولة العلوية الشريفة هي التي تدافع عن المغرب زالمغاربة بكل ما تملك من ديبلوماسية وزفاء بالعهود زاخترام لباقي الشعوب فبالاخلالق النييلة للعلويين اصبح المغرب منارة للجميع نصر الله م بانا محمد.السادس وايده

  • abdox
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:19

    مغرب 2022 ليس هو المغرب القديم يا ماما فرنسا مغرب اليوم يقول لأي دولة إما معي او اتركيني ولا تنافقني مغرب اليوم يريد الوضوح المواطن المغربي واقف وقفة واحدة وراء ملكه وشعار واحد الله الوطن الملك

  • عمر عبدالنور
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:21

    وهل المغرب بالقيادة الحكيمة للملك محمد السادس لقمة سائغة… ؟!! ياسيدي فليتحالفوا ونرى ماذا يمكن أن يفعلوا؟ ان شاء الله عندما تضع الحر ب الاوكرانية الروسية ينتهي التحالف… تنتهي مصالح فرنسا…

  • الحقيقي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:22

    بالنسبة لي امريكا هي خليفة الله في أرضه وإسرائيل مستعدة ان تمحو أي دولة تعادي المغرب حتى ولو كانت فرنسا أو ألمانيا لأنهم رغم قوتهم العسكرية فهم ضعفاء امام إسرائيل عسكريا وهم يعلمون هذا الشيء اما الجزائر وتونس مجرد دولتين إستهلكو لحم الحمير أكثر من اللازم والنتيجة أنتم تعرفونها ..!!!

  • عبد الله ابن الزبير بامريكا
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:23

    على الدولة المغربية شعبا وملكا و حكومة عدم الاعتماد على احد ففرنسا لا تريد الخير للمغرب ان ينموا ويتقدم فهي سبب البلاوي كلها في شمال افريقيا ودلك بالاجتهاد في البحث العلمي والصناعات الحربية عن طريق الاعتماد على الشباب بدلا من تصديرهم إلى العدو اللدود فرنسا.

  • عبدو
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:27

    مقال رائع، وتحليل أروع. لقد حان الوقت لإعادة النظر في كل ما يُظهر التبعية لفرنسا وطأطأة الرأس لها.. والبدء بالتخلي عن اللغة الفرنسية كلغة أجنبية أولى، وكذلك الرجوع للساعة القانونية..

  • zemmour
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:33

    لن يكون ون هناك لا تخالف استرااتيجي ولا اقتصادي أو نا شابههما ضد المفرب خصوصا من الجانب الفرتي،فرنسا وجدت نفسها في معزل داخل اوروبا،فلم تعد تلم الدولة العظمى بالقارة الاروبية ثم انها خسرت الشيء المثير بالقارة الافريقية،حربها على الارهاب في الساخل الفريقي نموذجا،فشل ذريع،صورتها الملوثة بالدماء في العديد من الدول الافريقية….الخ….اذن للخروج من هذه الورطة خصوصا على الجبهة الداخلية،لم تبق لها الا ورقة الغاز لتلميع صورتها باوروبا اولا ولاسكات المنتقدين داخليا لسياسة مامرون.فرنسا تعلم جيدا ان الجزائر شريك غير موثوق به وبالتاي وضعت هذا النظام كوسيلة لتخقيق هدف على المدى القصير الى خين انتهاء حرب روسيا واوكرانيا..المغرب لديه اوراق ضاغطة اقتصادية وامنية ضف الى ذلك ثقة جميع الشراكاء به كبلد مستقر.ماكرون سيزور المغرب خلال امتوبر المقبل،بعد الزيارة يمكن ان نناقس موضوع التحالفات،فلا داعي لاستباق الاحداث اذن

  • mahroucha mohamed
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:42

    رئيس منقلب على الشرعية ينفذ أوامر رئيس فاقد للشرعية و يستقبل لاجئ باحث عن الشرعية

  • كبرها تصغار
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:43

    فين كين مشكل كبرها تصغار
    ما حيرتنا حتى الجزائر لي تدير من المغرب ضعف عاد نحيرو مع تونس لي مدينة في مغرب
    هههه 5 مليون نسمة لي عندهم راه كاينا في دار البيضاء بوحدها
    فرنسا مبقى عندها جهد كن باقي متخرجش من مالي
    نزدوهم حتى بوزنبيق تحالف معهم هههه
    لعب داردي هذا خلها تكبر حتى نشفوا فين توصل

  • احمد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 03:59

    تحليل يبدو أكثر توقعا، لنتحرك جميع والمبادة بخطوة استباقية، وخلق حدث كفيل بصد فرنسا عن توجهها الحالي.. يلاه ارا بالك للنشاط الدبلوماسي الدبلوماسي الرسمي والموازي والبرلماني وووووو

  • karim
    الإثنين 29 غشت 2022 - 04:03

    Quel analyse …. LEs trois contre le Maroc. A ce point nous sommes puissants.
    La france est l allie strategique numero 1 du Maroc. Renault, PSA, AirBus, Safra, AirLiquid, ST, …. sont des entreprises francaises.
    Les marocaains en france, les etudiants formes en france, les transferts de devises des MRE, le tourisme francais, le support strategique …… tout cela est en parle ainsi..
    Un malentendu est limite dans le temps. Aussi la reduction de visa c est applique pour les trois pays du Maghreb pour qu il recupere leur clandestin. C est tout.

  • محمد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 04:26

    بلا من طنزو على راسنا اش غاتستفد تونس فهد الوقت من دول معندها لاغاز و لا بترول

  • أحمد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 04:39

    المغاربة وكعادتهم سيصلحون السياسة والاقتصاد وسيوقعون اتفاقيات مع الشركات الفرنسية و باثمان باهضة تستنزف ما تبقى من هذا البلد، لارضاء المستعمر الفرنسي

  • لحسن اومحى
    الإثنين 29 غشت 2022 - 04:46

    عندما يتكلم العقل.. تحليل رائع.

  • مريم
    الإثنين 29 غشت 2022 - 05:00

    كل واحد انعس على الجنب الي اريحو
    المغرب خصو اشوف مصالحو مع دول صادقة معاه اذن الى بقينا هاكا عمرنا نساليو باراكا سطوب يا غالب يا مغلوب لعبوها 100% دابا

  • زهير
    الإثنين 29 غشت 2022 - 05:05

    فرنسا تستغل غباء العسكر لتستحوذ على شحنة الغاز باقل تكلفة. في المقابل جعل علاقتها مع المغرب تتسم بالبرودة و التخلي عن مواقفها اتجاهنا.
    علينا ان نقولها جهرا!!!!! ليس هناك بوليزاريو بل هناك الجزائر تريد استعمار الصحراء بغية منفذ الأطلسي و تطويق المغرب!!!!!.
    العسكر لن يتركنا في حالنا ما دام يحكم الجزائر!!!!!

  • غيور على وطن
    الإثنين 29 غشت 2022 - 05:43

    على المغرب ان يكسر طوق تبعيته لفرنسا وإلغاء اللغه الفرنسيه من مناهج التعليم وتعويضها بالانجليزيه لأنها لغه العالم… وستتيح المغاربه ان يشتغلوا في العالم كله.. وانا كمقيم في الخارج لاحظت ان الأجانب الذين يتقنون الانجليزيه تسهل عليهم كثير من المصاعب… أما النظام الجزاءري ومعه التونسي فإنهم فقط بيادق ودمى في يد امهم فرنسا… ولو كان العسكر الجزاءري يستحيي لما اسقبل رييس فرنسا هاذا الاستقبال بعد كل هاذا الاستعمار وحسب قولهم بلد المليون شهيد وانا أشككك في هاذا الأمر

  • houssat2000
    الإثنين 29 غشت 2022 - 05:51

    يجب التخلص من التبعية الإقتصادية لفرنسا والتعامل معا مثل تعامل تركيا معها أي ندا للند وببرغماتية ورابح رابح لا تابع ومتبوع أو سيد وعبد إنتهى زمن الاستعمار ويجب أن تدفع ثمنه أو على الأقل الخروج من الهيمنة الفرنسية على المشاريع الكبرى أفضل أن تعطى لأمريكا و إسرائيل الإمارات البحرين الصين اليابان بصيغة رابح رابح وأن يستقطب المغرب شركات صناعة الأسلحة وأن نستفيد من نقل التكنولوجيا لنصنع سلاحنا بأيدينا لاتنقصنا الأدمغة والموارد البشرية يجب يجب محاربة الفساد والاهتمام بالبحث العلمي وبناء البشر

  • ali
    الإثنين 29 غشت 2022 - 05:55

    مقال فارغ- اي تحالف ضد المغرب- ؟؟؟؟؟؟ من اين أتيت بالكلام الفارغ_ فرنسا لم تتحالف مع أية دولة- هي حليفة للدول الأوروبية- والصحراء في مجلس الأأمن وليس تونس- أمريكا ودول أوروبا والصين وروسيا هي التي تتحكم في الملف- فلا المغرب ولا تونس ولا الجزائر لديهم الوزن الكافي

  • Momo germany
    الإثنين 29 غشت 2022 - 06:15

    يجب علينا كشعب مغربي ان نقاطع جميع المنتجات الفرنسية في جميع بقاع العالم كل من موقعه كما فعلت منذ زمن سواء هنا في المانيا او في المغرب وعاش الشعب المغرب من طنجة لكويرة

  • وطني حتى النخاع
    الإثنين 29 غشت 2022 - 06:22

    المغرب في الطريق الصحيح والصحراء المغربية هو المعيار الصائب الذي نقيس به مصداقية الدول التي نتعامل معها ،وفرنسا لا تعنيها إلا مصلحتها والمغرب قام بتنويع شركاءه ويشتغل على جميع الجبهات ووضع حدا لعهد التبعية التي تقلق فرنسا المتأزمة اقتصاديا وحتى سياسيا.

  • ابن البنا
    الإثنين 29 غشت 2022 - 06:29

    تصريح الريسوني كان قوله قول حق.
    فتاريخ مابعد فرنسا لن يمح تاريخ مغرب السلطة المستقلة عن جميع الخلافات والامبراطوريات.
    فالجزائر وتونس وليبيا وموريطانيا ومالي والسنغال شعوب تجمعها قرابات الدم والدين والولاء.
    ولن تغير فرنسا ولا من هم على الكراسي من هذه الروابط.
    .

  • مغربي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 06:42

    المثل ” فرق تسود ” هذا المثل ينطبق على فرنسا والخونة الذين يعينونهم على انجاز خططهم

  • مواطنة
    الإثنين 29 غشت 2022 - 06:56

    الصحراء مغربية و المغرب في صحرائه و الصحراء في مغربها حتى لو كره الحاسدون و المنافقون

  • عاشق العقل
    الإثنين 29 غشت 2022 - 07:01

    تحليل في الصميم حقيقة.
    أُذكِّر أنْ ليس في السياسة صديق دائم و ليس فيها عدو دائم و لكن فيها مصلحة دائمة!

  • المصطفى
    الإثنين 29 غشت 2022 - 07:03

    شكرا هسبريس على نشر مثل هذه التحاليل الواقعية التي تفضح النوايا المبيتة للاستعمار الفرنسي الجديد

  • حسن
    الإثنين 29 غشت 2022 - 07:07

    ما دامت فرنسا ليس الحليف المفضل للمغرب فهناك الصين وامريكا وكندا والمانيا و الدول الافريقية و العربية الصديقة. ما دامت فرنسا في ورطة وتبحث من اين تقاوم ازمتها فهذا حل اوفر للمغرب لوجود بديل وقد حان الوقت للاستغناء كليا على فرنسا ومخلفاتها الاستعمارية بما في ذلك من لغتها التي تدرس بدرن مبرر في جميع انحاء المملكة لاطفالنا جيل بعد جيل. كفى من قيود فرنسا التي لن تزيد المغرب الا تعترا في مسيرته التنموية.

  • خالد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 07:15

    لقد حان الوقت لإعتماد الإنجليزية كلغة اجنبة اولى و الاسبانة لغة اجنبية تانية مع الفرنسية مع تهميش هذه الاخيرة

  • Yoyo
    الإثنين 29 غشت 2022 - 07:16

    على المغرب توطيد علاقاته مع الولايات المتحدة،إسرائيل،روسيا ،الصين والدول العربية الصديقة فعلا،وطني ملف الصحراء كليا وقطع كل العلاقات مع الأعداء

  • محمد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 07:21

    تحليل راءع ومنطقي وواقعي لمن ينظر ويتمعن في مجريات الاحداث.
    فاللهم احفظ ملكنا وشعبنا وارضنا من كيد فرنسا والكابرانات وبارك الله في كاتب هذا التحليل

  • yael
    الإثنين 29 غشت 2022 - 07:51

    حتى التحاليل فهي عملت لأهداف معينة وبعقلية غير موضوعية في جميع المعاهد والمراكز البحثية.
    الموضوع لم يتغير بالنسبة لتونس وان كان قيس سعيد استقبل البوريزاريو بهذه الطريقة وان كانت تونس صوتت على الطريقة الروسية .
    لاننسى ان تونس وكل الدول لديها مصالح وتجادبات غير تلك التي يدعوا إليها المغرب…
    وفرنسا لايمكن لها أن تغير موقفها لصالح الجزائر لان لديها مصالح واستراتيجيات معية خاصة بها وفرنسا لن تسمح برفع اليد عن المغرب العربي كله.لاسباب متعددة ليس هنا مجال لذكرها.
    وحتى الجزائر من مصلحتها ان يطول هذا الصراع لان تواجده يزكي تواجد العسكر ان لم تقم دولة ديمقراطية..
    مايحصل اليوم هو فقط لعبة تغيير الكراسي واقول ان لاشيء يمكن أن يتغير في الموضوع بدون ضوء أخضر من أصحاب القرار العالمي…
    اما بعض التحاليل هنا وهناك، باسم كذا وكذا فيحز في النفس….

  • الصراحة
    الإثنين 29 غشت 2022 - 08:11

    كل مايعانيه المغرب الآن من تحالفات ضده وماحاولة عزله ليصبح المغرب في ازمة خانقة وعدم الاعتراف بسيادته على الصحراء كما وقع مع خيانة دويلة تونس له وانضمامها الى سياسة الجزاءر المعادية للمغرب كل هذه المشاكل اللتي اصبح المغرب يعيشها الآن هي نتيجة الأخطاء الفادحة اللتي اهملة مند عهد الراحل محمد الخامس ها نحن اليوم نجد أنفسنا في قاع بءر يستحيل الخروج منه كما يقول المثل الشعبية( لدارها بيديه افكها بسنيه)او لي فرط اكرط

  • Priorité au peuple
    الإثنين 29 غشت 2022 - 08:15

    الآن وقد عادت الدولة المغربية لصوابها ، الشعب هو الركيزة الأساسية الذي يجب الاعتماد عليه عوض تفقيره وحرمانه من الحياة
    وتهريب امواله الى فرنسا !! نبهناكم عدة مرات انه يجب الابتعاد عن الشيطان الفرنسي وعدم تدريس الفرنسية التي لم تعد صالحة والاعتماد على المعسكر الأنجلوسكسوني
    اليس ابناء الشعب هم حمات الديار ؟ اذن لماذا
    اقصاؤه وجعله حياته قطعة من جهنم ؟
    هل تستطيع الطبقة البرجوازية المغربية حماية الوطن بالطبع لا! الشعب ثم السعب

  • mimoi
    الإثنين 29 غشت 2022 - 08:23

    المغاربة لم يعتقدو ابدا ان فرنسا صديق للمغرب بل انتهازيةفقط تستغل المغرب فقط حيث تستحوذ على صفقاط رغم ان هناك دول اخرى تستحقها مثال على ءللك شركة امانديس زلقطاى السريع

  • احمد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 08:24

    انه الحسد يا جماعة رهم حسدوكم على التطور الذي وصل له المغرب اقتصاد قوي وله اكتفاء في كل شئ مشاء الله حتى هذا الاتحاد لا يكفي يجب ان تنظم لهم ايطاليا والمانيا وروسيا والصييت وووووو .المملكة غول تاكل مل شئ

  • jadorayan1
    الإثنين 29 غشت 2022 - 08:24

    عندما تكتمل أشغال موانيء المغرب بكاملها وتغير محركات الاقتصاد سرعتها إلى الدرجة السادسة ستتحول فرنسا والكركوزان الجزائر وتونس إلى مستجديين لطلب المؤونة من المغرب إن بلغهم الدور . ولست أدري لماذا يستثني البعض إسبانيا من هذا التحالف !؟ كواليس هذه المعارك الطائفية لا يعلمها إلا ممتهنوها . وهذه الدول الثلاث بالفعل لن يجنو منها إلا بطاقة زبون بالموعد . وفرنسا بالضبط متيقنة من ذلك .وما زيارتها للجزائر إلا لمطلوبها من الغاز لسنة إن لم تجد مصدرا آخر كألمانيا مثلا

  • a.belhantri1
    الإثنين 29 غشت 2022 - 08:29

    اللغة الإنجليزية بدل الفرنسية. امر صار حتمي و سيادي .انتهى زمن الخنوع.والتبعية.

  • الهاشمي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 08:29

    لا ا تفق مع الكاتب و هذا الطرح يروج له اقلام النظام الجزائري والواقع أن نظام تونس الجديد اختار الاصطفاف إلى جانب الجزائر لضمان دعمها له ونحن نعرف دور الجزائر في استقرار تونس وتدخل مخابراتها في الشأن الداخلي سواء في جبال الشعانبي أو غيرها الهدف إذا اتقاء شر النظام العسكري الذي أصاب الجميع سواء في مالي اوتشاد أو المغرب أو موريتانيا وحتى ليبيا ولا أعتقد أن فرنسا لها يد في الأمر فالجزائر أخرجت فرنسا من مالي وأصبح حتى النظام المالي مواليا الجزائر لأنها في الغالب هي من دعمت الانقلاب بمالي …

  • Kamal
    الإثنين 29 غشت 2022 - 08:30

    فرنسا عملت صفقة الغاز مقابل عدم الإعتراف بمغربية الصحراء .وتونس هي منذ سنوات أقرب في سياستها إلى الجزائر .ورقة ضغط المغرب هي قطع حميع العلاقات حتى تكون جميع دول العالم على علم بأن أي غذر سيقابل بالمثل .نحن كمغاربة مع ملكنا في وحدة بلادنا والدفاع عنها بالروح والجسد

  • omar
    الإثنين 29 غشت 2022 - 08:53

    هذه الدوامات السياسية المتربصة بالمغرب و التي شرحها الأساذ تدعو إلى ضرورة دعم الجبهة الداخلية. اعتماد الدبلوماسسية المغربيية على الدعم الخارجي تكلفته كبيرة و غير ثابت لأنه مبني على تبادل المصالح و ليس المبادئ. الجبهة الداخلية صلبة و ثابتة لكن ما فعله بنكيران و ما يفعله أخنوش زد عليها اللففساد المتغول في البلاد لا يبشر بخير. أغلب االشباب أصبح هدفهم الوحيد في الحياة هو مغادرة البلاد فكيف ستعتمد البلاد عليهم

  • بوعزة بوعلي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 09:01

    لا تغيير شامل لوطننا المغرب دون تبديل اللغة الفرنسية العجوز باللغة العالمية الشابة الانجليزية…
    ما زلنا مستعمرين ما دمنا نستعمل اللغة الفرنسية …

  • Mohamed nadori
    الإثنين 29 غشت 2022 - 09:10

    يا ليت المغرب يلغي هذه اللغة التي لطالما كرهتها منذ الصغر وهي اللغة الفرنسية. يجب ان تكون هناك مظاهرات من أخل التخلص من هذه اللغة كلغة ثانية في المغرب واستبدالها بالإنجليزية التي هي لغة العلم

  • رحال
    الإثنين 29 غشت 2022 - 09:16

    دون نسيان الدور الإيراني أيضا ، لأن هذه الأخيرة تدعم الأطروحة الانفصالية بتدريب المليشيات وتسليحها وربما تطمح لتشكيل نموذج لحزب الله والحوتيين بشمال غرب إفريقيا ….

  • nor
    الإثنين 29 غشت 2022 - 09:37

    بفعل هدا مقال يعبر عن حقيقة ..فرنسا هي افعى هي من تحرك خيوطها…وهي من تدعو كبرناتها الى معادة المغرب واخيرة اصبحت ترتشي تونس باموال لتتبعها .فرنسا غير راضية على تقدم المغرب وتنوع شوركاء وتحالف مع امريكا واسراءيل و قرب انتهاء قضية الصحراء المغربية واستتمارات في افريقيا……كانت تدعم المغرب وفي وقت اخر تدعم كبرناتها لكي تبقى مشاكل قاءمة وتستفيد من كل جهة.. يجب على المغرب تحالف اكتر مع المانيا وامريكا وبريطانيا التي لم نجد دعمها واعترافها مهما شركاتها لتنقيب في المغرب ووووو ….

  • Mohamed
    الإثنين 29 غشت 2022 - 09:39

    منذ سنوات وفرنسا تستفيذ من صفقات ضخمة في بلادنا كخطوط السكك الحديدية والترامواي والرحلات السياحية للمغاربة أصحاب العقارات والمال هناك.في المقابل لا نستفيد منها بشئ .لماذا ما زلنا نعتمد على اللغة الفرنسية ومعاهدها لماذا لا نغير الدراسة إلى الإنجليزية وكذلك السياحة لماذا كل مغربي لا يفكر إلا في السياحة إلى فرنسا مع ان هناك تركيا و ….

  • tazi
    الإثنين 29 غشت 2022 - 09:40

    اول شئ يجب القيام به هو الغاء الساعة الإضافية وملاىمة التوقيت المغربي مع التوقيت البريطاني و ترسيم اللغة الانجليزية كلغة اجنبية اولى للتعليم و البحث العلمي.

  • العربي القدسي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 09:45

    على المغرب أن يرفع دعوى ضد فرنسا لتفريطها بأجزاء من الأراضي المغربية إبان الحماية وضمها لدول مجاورة

  • لطفي ميمون
    الإثنين 29 غشت 2022 - 09:47

    المغرب في صحراءه،الصحراء المغربية قضية شعب.الحمد لله أن هذه الدويلات اتضح موقفها والان وجب على المغرب تغيير طرق التعامل معها.

  • عبد الهادي بخاري
    الإثنين 29 غشت 2022 - 10:02

    عيب و عار عليك يا فرنسا ! على الأقل اعملي بوجه من يقضي معظم أوقاته و عطله في مستشفياتك و فنادقك و حاناتك و مراقصك الليلية !

  • بوزيد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 10:11

    نضيف للتجمع سقطة بوريل لجر الاتحاد الاوروبي للحلف السائر في التشكل..

  • عابر سبيل١
    الإثنين 29 غشت 2022 - 10:14

    في نضري ان خيوط اللعبة تخططه جهات ولوبيات وليست دول وحكام ينفدون فقط .

  • بنعبدالسلام
    الإثنين 29 غشت 2022 - 10:15

    التحالف الثلاثي الفرنسي الجزائري التونسي ضد المغرب ، هو أيضا بادرة تؤشر على أن المغرب سينجح في مسعاه الإقتصادي والسياسي الذي ينهجه منذ مدة . هذا التحالف من بوادر النجاح. والدليل على ذلك أن كل الذين نجحوا اليوم وخرجوا من تحت عباءة وصاية القوى الإستعمارية تعرضوا ،في وقت ما من مسيرتهم، الى نفس المؤامرات التي يتعرض لها المغرب اليوم . وكفاح تركيا في هذا المجال ليس علينا ببعيد . هذا يدل على أن المغرب في بداية الطريق الصحيح ،وعليه بالصبر والمواجهة ،ان اقتضى الحال، وعلى كل الجبهات. تركيا تعرضت لنفس المؤامرات ومن نفس القوى الإستعمارية ،وعلى رأسها فرنسا ،وواجهتها بكل حزم وبما يتطلبه الأمر من إجراءات ومواقف وطنية ، كتعبئة الشعب بتثبيت الديمقراطية السياسية والإجتماعية، ونشر ثقافة حقوق الإنسان والقطع مع اقتصاد الريع وهدر التروات ،والإمتيازات اللامشروعة وما إلى ذلك من إجراءات جعلت المسؤولين هناك يحضون باحترام الداخل والخارج ،والعدو قبل الصديق. الظرفية صعبة، وتتطلب تعبئة جميع القوى الوطنية بدون استثناء، ومزيدا من الجهد والتضحيات على كل المستويات. والنجاح سيكون لا محالة،حليفنا .

  • انس السلمي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 10:18

    لا تحالف ولا هم على المغرب يتحالفون و لا هم يحزنون. هذا الاستنتاج خاطئ من اساسه ولا يفتقد الى طرح المسكوت عنه . بداية ، لا يمكن لفرنسا ان تتحالف ضد المغرب بالشكل الذي طرحته في مقالك. السوق المغربيه بالنسبة لفرنسا من الناحية الاقتصاديه هي تونس والجزائر مجتمعتان . ربما قدتكون جانبت الصواب لو قلت انها رسالة مشفره من فرنسا اتجاه المغرب بعد اعتماد المغرب اقتناء السلاح الامريكي ثم اتخاذ الانجليزيه لغة بدا الفرنسيه. هذا الطرح له فعلا ما يبرره لان المغرب فعلا توجه نحو التكنولوجيا الانجلوسكسونية وهذا اغضب فعلا فرنسا ، بل طرح اشكالية لفرنسا بحيث سوف ترى العديد من الدول الافريقيه تسلك مسلك المغرب . و ما مالي الا نقطة في محيط السياسه الخارجيه الفرنسيه التي اصابها الجفاف. اذاً ، لا تنظر الى ان تحالف فرنسيا تونسيا جزائريا في الافق. ربما يمكنك القول عودة فرنسية قريبه تجمع هولاء جميعا وهو امر سوف تراه قريبا .قد تفعل فرنسا الكثير وراء الكواليس ، غير ان تحالف ضد المغرب يبقى اخر ما تفكر فيه باريس . فاذا اقررت هذا الامر الفرنسي العدائي للمغرب ، فانت لا تعلم خفايا الحديث الدبلوماسي المسكوت عنه. نعم،

  • الواقعي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 10:29

    فرنسا بغات الغاز. الطريق الوحيدة للغاز الجزائري هو التحرش بالمغرب او ايهام الجزائريين بان هناك أزمة فرنسية مغربية

  • Fellah
    الإثنين 29 غشت 2022 - 10:30

    قال الحسن الثاني رحمه الله، إن رأيت صديقك مع عدوك، فاعلم أن لديك عدوين! حكمة رائعة

  • التفكير القطعي ليس بسياسة!
    الإثنين 29 غشت 2022 - 10:33

    ليس هناك شيء قطعي في السياسة، في السياسة كل مشكلة و عندها حلال، فرنسا رات ان المغرب بدء ينوع الشراكات و انها لم تعد المفضلة في المشاريع الكبرى و صفقات الاسلحة، ستقلق قليلا ثم تعود الى حصتها لان الشركات الدولية الفرنسية العاملة في المغرب لها رأي مهم في استمرار علاقة طيبة مع المغرب و رأيها مهم جدا،النظام الجزائري مشكل فعلا لان سياسته عدائية بمعنى الكلمة، تونس قيس في ازمة خانقة و قيس ليس له حل سوى الارتماء في حضن النظام الجزائري و حقيقة علاقتنا مع الجزائر و تونس لا تشكل شيئا ووزن تونس مع مشاكلها السياسية و الاقتصادية وزن هزيل و لايستحق قيس أي اهتمام، اذن انساو قيس و حتى ليلى!

  • يوسف ادريدو
    الإثنين 29 غشت 2022 - 10:48

    تحليل وقراءة منطقية وواقعية تحية خالصة لكاتب المقال

  • قاديري
    الإثنين 29 غشت 2022 - 11:10

    ماكرون مشا للجزائر !!!امالكم شداكم الخلعة ..من حق ماكرون يقلب على مصلاحتو..وهو يعلم ان مصلحته في افريقيا كلها…فرنسا لن تتخلى على المغرب والجزائر وتونس ومالي ووووو….راه خرجات من هدا البلدان ودارت معاهم كونطرا مگاليزية باش تستغل البيار لي حفرات…غير تهناوا

  • مغربية
    الإثنين 29 غشت 2022 - 11:26

    اذن هو النفير العام… فاذا كان اجدادنا قد نجحوا في طرد الاستعمارين الاسباني و الفرنسي بقوة السلاح… نحن احفاد يوسف بنتاشفين و طارق بن زياد و موحا اوحمو الزياني و عبد الكريم الخطابي / والقائمة تطول…علينا ان نطرد اذناب الاستعمارين واستكمال وحدتنا الترابية و بناء دولة مدنية ديموقراطية مستقلة القرار و الخيار…
    قاطعوا ثلاثي الشر – فرنسا-الجزائر-تونس

  • AB
    الإثنين 29 غشت 2022 - 11:28

    عاشت المملكة المغربية الشريفة ولاعاش من خانها وشعارنا الله الوطن الملك.

  • معادلة
    الإثنين 29 غشت 2022 - 11:40

    ديموقراطية+عدالة اجتماعية+عيش كريم = شعب قوي و متلاحم و مواطن = بلد قوي في مواجهة الأعداء و لو اجتمعوا.

  • Aziz
    الإثنين 29 غشت 2022 - 11:40

    Les choses sont moins compliquées que ce
    i long article mr said est sous pression algerien qui le soutient financieremznt dernier don 150 millions dollars il en a grand besoin face aupb internes la france joue sur plusieurs cordes suit ses interets egoiste algerie veut pepetuer la crise du sahara point c tt

  • تصويب
    الإثنين 29 غشت 2022 - 11:47

    إلى صاحب التعليق رقم 7 “لو اجتمعت الإنس والجن …” ليس من القرآن الكريم بل هو حديث نبوي.

  • مغربي
    الإثنين 29 غشت 2022 - 11:47

    فرنسا لم يعجبها الاتفاق الثلاثي بين المغرب اسرائيل الولاية المتحدة الامريكية.قد تكون من وراء كل ماحدث في تونس..ربما رسالة اتبون على ان تونس ولاية جزائرية.والجزاءر ولاية فرنسية يعني ان البلدين ولايتين فرنسيتين.تتحكم فيهم.المخابرات الفرنسية متوغلة داخل تونس والجزاءر.ورقة ابن بطوش ادات لمصالح افريقيا

  • مغربية من الصحراء
    الإثنين 29 غشت 2022 - 11:54

    الحرب الوهمية ليست من شيم المغاربة .
    لمرة الأمر بمنظور اخر كل يجري لمصلحته ولن يجري لاجل غيره إلا الجزائر تجارب لاجل البوليزاريو ولن تنال اي شيء لان الامر محسوم بالنسبة الصحراء ولأن اي مساس بها يعني الحرب الكاملة والتي ستخسر فيها الجزائر امن البلاد بأكمله لان ما يضر الامرسيضر التجارة وان قامت الحرب ستصل كل شمال افريقيا انا عن ماكرون لا تهمه ولا دولة بشمال افريقيا ولا يتحدث مع أحد فقط مصالحه يريد الغاز. اعطاهم بعض الكلام الحلو دون اعتدار عما سبق وشكرهم ورجع ويريد المجيء المغرب ليؤكد انه على وعده ويحتاج لغرض ما او تلميع صورته عهد فرنسا الجميلة ذهب مع رؤساء لهم وزنهم جاك شيراك ووووو
    أما هذا المثلي فلا فائدة مجيءه مثل عدمه لا يعنينا ويحتاج ان يسمع من بوريطة لسنا مستعدين لاستقبالك الان.

  • aziz
    الإثنين 29 غشت 2022 - 11:57

    نعم يجب علينا تقوية الجبهة الداخلية لمواجهة فرنسا التي لها امتيازات اقتصادية كبيرة و متنوعة و العمل على مواجهة و مجابهة التغلل الفرنسي ببلادنا من خلال العمل على تنويع شراكاتنا و كذا كل مواطن يود التوجه إلى فرنسا عليه تغيير هذه الوجهة سواء من اجل قضاء عطلة أو اتمام الدراسة أو التكوين…..و هناك الكثير من الدول التي يمكن الذهاب إليها ككوري الصين تركيا أمريكا……

  • محمد
    الإثنين 29 غشت 2022 - 12:08

    مقال كاف و واف تحية لكاتبه.ان لغة المستعمر القديم الجديد هي فرق تسد والمملكة واعية بهذه الخطط والمؤامرات للنيل من الاخوة الاشقاء.اللهم اجعل كيدهم في نحورهم

  • البشير
    الإثنين 29 غشت 2022 - 12:21

    على المملكة المغربية أن يشكل تحالف رباعي مع الصين وإنجلترا وتركيا العدو اللدود لفرنسا على مر التاريخ، ضدا للتحالف الثلاثي الهش والضعيف وبدون شرعية.

  • claire
    الإثنين 29 غشت 2022 - 12:28

    انظموا إلينا على المغرب رفع دعوى للمحكمة العالمية بالرئيس التونسي و مقاطعة تونس و الجزائر و فرنسا و تصبح اللغة الإنجليزية هي الثانية و المزيد من ربط العلاقات مع الدول العضمى الله الوطن الملك

  • عبد الرحمن١
    الإثنين 29 غشت 2022 - 13:04

    قل لي من ترافق ؟ أقل لك من انت
    تحالف فرنسا مع تونس والجزائر دليل على ضعف فرنسا
    تونس والجزائر دولتان أصابهما الضعف والوهن وفرنسا يبدو انها تعلن قرب انتهاء نفوذها في شمال إفريقيا
    تتمنى ذلك
    اما هذ التحالف الغبي فلن يغير من الصحراء مغربية شيئا وعلى فرنسا ان تكشف وثائقها عن الصحراء الشرقية المغربية ولا يصح من فرنسا ان تتوقع سكوت الشعب المغربي عن وحدته الترابية والمنتهكة في فترة الاستعمار
    وعلى فرنسا ان تستحيي من أفعالها في تلك الفترة حيث جوعت الشعب المغربي لإطعام شعبها ونهبت خيراته لتوفير الرفاه للفرنسيس
    فرنسا تاكد انها طرف خفي في النزاع المغاربي المغاربي

  • شهبون هيتم
    الإثنين 29 غشت 2022 - 13:26

    فرنسا هي اكبر شيطان في المنطقة المغرب العربي

  • omaymabahaj7@
    الإثنين 29 غشت 2022 - 13:30

    كل المصاءب تاتي من الجزاءر مع احترامي للشعب الجزاءري القيادة الجزاءرية تعمد العدوانية مع المغرب الدي يكن لها كل الاحترام والغريب هو ما هدف ااجزاءر من عدوانية بلد محترم جميع قوانين ااجوار ودو شرعية قانونية معترف بها عالميا ولا نريد للشعب الجزاءري الا كل الخير هل عبون وقيادته يحمل في قلبه تارا تجاه المغرب نحن لا نطلب من تون الا الوقار اما توهس فهي لعبة اصلها بعض الطعم من ااجزءر التي لم توفر لشعبها اي شيء وتلعب باموغل الشعب لشراء عداوة خاسرة مع بلد جار مسلم عربي يحترم الاصول ابتعدو عنى جزاكم الله خيرا ليس خوفا منكم واكن احعراما لاخوة الشعوب

  • مر من هنا
    الإثنين 29 غشت 2022 - 15:08

    “ضد المغرب”؟ فرنسا والجزائر وتونس وألمانيا وأوروبا وإسبانيا!!
    لازم تتوقفوا تعاطي الحشيش راه مضر جدا

  • متابع
    الإثنين 29 غشت 2022 - 15:21

    مالذي بقى من المغاربة حتى يتأمروا عليهم لقد تم القضاء على المغاربة الحقيقيين منذ زمن بعيد من الأن وبصورة ممنهجة حيث ضاع جزء منهم في معركة إيسلي بين القبائل المغربية وفرنسا بعد الفخ الذي نصبه الجزاءريون للمغاربة بعد تأكدهم من مرورهم من مرحلة ضعف خدمة لفرنسا وكذلك بعدها تمت إبادة المغاربة .

  • رشيد41
    الإثنين 29 غشت 2022 - 15:28

    تحليل جد صائب ووجيه. لكن تعقيبا على ما جاء في ختامه. لا يحتاج المغرب تحديدا الآن إلى الرفع من تعبئته ليشرع توا في عملية دحر فرنسا وجعلها تذعن لطلباته المشروعة. بمعنى أن التعبئة وإن كانت ضرورية في المستقبل القريب جدا، فإن التصدي لفرنسا كما ينذر به خطاب ثورو الملك والشعب لا يجب أن ينتظر أي تعبئة لكي ينطلق على أرض الواقع. ما يحتاجه المغرب هنا والآن هو أن يتحلى ويتسلح توا بما تحلى وتسلح به عند صراعه مع ألمانيا وإسبانيا من قبل. وكل ما تحلى به من قوة وعزيمة وصدق وإخلاص كان ينهله من روح الكركرات. فعلى المغرب أن يتذكر الكركرات وأنه حين أدرك ذات يوم من أرضها كالفلق العظيم، أن قضية صحرائه وسيادته هي ببساطة قضية أن يكون أو لا يكون من الأصل، حينها ودون استأذانه غمرته روحها وأنارت له الطريق إلى يومنا هذا. فما يحتاجه المغرب اليوم هو أن يذكر الكركرات ويكون وفيا لها أمام فرنسا وحلفائها. لن يقدر هكذا على سلطانه لا فرنسا ولا أي دولة أخرى عتيدة. ليس لديه من حل آخر، والتعبئة غير التعبئة وحدها فقط، لا هي بوجيهة ولا كافية. وإلا لما التقت الكركرات يوما بالمغرب ولا هو التقى بها واكنشف سرها ومعناها.

  • لعنة التبعية لفرنسا
    الإثنين 29 غشت 2022 - 15:37

    كما اثبتت كل التجارب فإن كل دولة انعتقت من التبعية لفرنسا الا و كان التقدم و الازدهار حليفها و عليه اتمنى صادقا ان يكون هذا التحليل صائبا فهنيئا لنا انعتاقنا و اسفاه على الشعبين الجزائري و التونسي ففرنسا مثل الجدري كل من تقرب منه الا و مصت دماءه

  • طارق
    الإثنين 29 غشت 2022 - 16:11

    العالم يشتغل بالمصالح اولا و قبل كل شيئ و ليس بالعاطفة و الشعارت الفارغة و لا توجد صداقة ابدية و لا عداوة ابدية و فيما يخص المغرب هو يرى ان علاقاته مع العالم تفرزها ما يسمىوحدته الترابية بينما يرى الاخرون انها سياسة توسعية في اراضي ليس له الحق فيها. كيف يستطيع المغرب ان يفرض احقية اطروحته? ما هي نقاط القوة التي يستطيع تفعيلها الان و هل لديه اصلا نقاط قوة. هل يستطيع مواكبة الخطط التي تعمل ضد اهداف المغرب .شهدت الاسابيع الماضية احداث جلها ضد سياسة المغرب بدءا بالاعتراف الكولومبي ثم كلام ممثل الاتحاد الاوروبي و الوزيرة الالمانية ثم ما حدث في تونس و موقف فرنسا. و في الاخير كيف سيستطيع المغرب ان يخرج من عزلته المفروضة عليه خاصة في المنطقة المغاربية

  • اللغة الانجليزية دابا!
    الإثنين 29 غشت 2022 - 16:18

    هادشي كامل و المغرب باقي مطبق سياسة الفرنسة في جميع الادارات و التعليم و كلشي! كفى من اللغة الفرنسية المتهالكة! نريد تغييراً شاملاً نحو اللغة الانجليزية لغة العلم مثلنا مثل امريكاً و كندا و بريطانيا و باقي الدول الانجلوفونية المتوفوقة.

  • elfared3
    الإثنين 29 غشت 2022 - 16:23

    على المغرب أن يقول لفرنسا لا..لا…لا…لا كفى..كفى..أصبح لدينا شركات تنافس في المصارف والبناء والتعمير والفلاحة والتكنولوجية والصناعات التي بدأت في الصعود،ولدينا دبلوماسية قادرة على المناورة وجيشنا متعددة مصادر تسليحه،فلا خوف من فرنسا،يجب على فرنسا أن تعترف بوحدتنا الترابية وأن تساندنا برفع السرية عن الأرشيف خلال مرحلة الحماية لنستعيد صحرائنا الشرقية تندوف وبشار وغيرها التي سلبتنا خلال رقودنا أواخر القرن19.كما يقال في شعار جيراننا(يا فرنسا ولى وقت العتاب وجاء وقت الحساب) أما معنا أو ضدنا،فقد ولت وقت الراحة يجب الخروج من المنطقة الرمادية.وأن توازن فرنسا بين مصالحها اذ لا يمكن أن تحابي الجنرالات على حساب مصالح المملكة وتنتظر منا أن نصفق لها.لا يكفي كذلك موقفها الأيجابي في مجلس الأمن.فرنسا أخذت منا الكثييير ولم نظفر منها الا بالفتات.

  • قديم وغشيم
    الإثنين 29 غشت 2022 - 19:42

    ننتظر زيارة ماكرون للمغرب وكيف ستكون مخرجات الزيارة، معنا مرحبا ، ضدنا وجب اتخاذ الإجراءات التالية:
    – ضبط الساعة المغربية على توقيت غرينيتش هي اللولى،
    – التفكير في جعل اللغة الأنجليزية هي اللغة الأجنبية الأولى في النظام التعليمي والاسبانية الثانية والألمانية الثالثة والفرنسية الرابعة،
    – عدم تفويت أي مشروع اقتصادي كيفما كان حجمه إلى الشركات الفرنسية وإعادة النظر في الشاريع السارية ،
    – تشبيك الجالية المغربية المقيمة بفرنسا للدفاع عن مصالح المغرب ورفض كل أشكال التمييز ،
    – فرض التأشيرة على الفرنسيين الراغبين في الدخول إلى المغرب ،
    – التنسيق مع إسبانيا وألمانيا وبريطانيا ودول أخري غير فرنسا فيما يخص تصدير اليد العاملة سواء الموسمية أو الدائمة ،
    وهناك الكثير من الاجراءات يعرفها المختصين في السياسة وعلم العلاقات الدولية يمكن أن تجبر فرنسا على مراجعة سياستها الخارجية تجاه المغرب.

  • رشيد الدايز
    الإثنين 29 غشت 2022 - 21:03

    مقال جيد أوافقك طولا وعرضا على أن الإشكالية و ما فيها وضعتها فرنسا، ويزيدها تعقيدات كلما اقتربت اي دولة من مستعمراتها القديمة الجديدة من الخروج من عنق الزجاجة.
    خلاصة الكلام ،هو أنه لا الخراءر و لا تونس تملك قرارها واختياراتها في ما يحدث حاليا مع المغرب. بعبارة أوضح فرنسا تريد استمادة المشاكل بين هذه الجدول لتثبيت اقدامها من جديد، في السيطرة والابقاء على الوضع القديم الجديد .

  • Ramo Daramo
    الخميس 1 شتنبر 2022 - 14:13

    تحليل موضوعي عالي الدقة يدق ناقوس الخطر و يحث على اليقظة واخذ زمام الامر للتصدي للمناورات الخطيرة التي تلعبها فرنسا معية الجزائر و تونس وتكوين حلف معادي للمغرب. على من يدور في فلك ماكرون ان لا ينسى ما قاله الله سبحانه و تعلى “ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”.

  • Assehraoui
    الجمعة 2 شتنبر 2022 - 19:28

    عززوا الديموقراطية في المغرب، كرموا للإنسان المغربي، إنهضوا بالشباب، إهتموا بالصحة والتعليم، أطلقوا سراح معتقلي الرأي والصحافيين، بادروا الى العدل في تقسيم الثروة… وفوق هذا وذاك همشوا أذناب المستعمر وممجدي الإستعمار.. وسترون مغرب كل التحديات.

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب