في وقت تم تداول أنباء عن منع مسوقي الخضر والفواكه من تصدير الطماطم والبصل والبطاطس إلى دول غرب إفريقيا، نفى مهنيون الأمر، مؤكدين أنه لا وجود لأي قرار رسمي في هذا الصدد.
وفي هذا الإطار قال الحسين أضرضور، رئيس الفيدرالية البيمهنية لمنتجي ومصدري الخضر والفواكه بالمغرب، إنه “لا وجود لأي قرار رسمي في هذا الإطار”.
وتابع أضرضور ضمن تصريح لهسبريس: “إذا ما كان هناك أي قرار في هذا الصدد فيجب أن نتوصل به، إلا أننا إلى حدود مكالمتنا هذه لم نتلق أي إخبار في هذا الموضوع”، معتبرا أن مروجي هذه الأنباء “يهدفون إلى خلق بلبلة بيننا وبين دول إفريقية”.
كما أكد المتحدث ذاته وجود نقص في الخضر والفواكه، وذلك “بسبب تأثيرات الجو، وخاصة الصقيع الذي ينتج عنه نقص في الإنتاج”.
وسبق أن قال محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، إن الوزارة تعمل مع الفيدرالية البيمهنية لمنتجي ومصدري الخضر والفواكه بالمغرب على “تحقيق توازن بين التصدير وتزويد السوق الوطنية”.
صديقي، الذي حل ضيف على نشرة الأخبار على القناة الأولى، أوضح أنه بشكل عام “تبقى الأولوية لتمويل السوق الوطنية”.
وباتت موجة الغلاء التي تشهدها الكثير من المواد الغذائية الأساسية، كالطماطم والبطاطس والبصل، واللحوم الحمراء، حديث العام والخاص في الآونة الأخيرة، الأمر الذي دفع مجموعة من المركزيات النقابية إلى خوض أشكال احتجاجية مختلفة من أجل مطالبة الحكومة بالتدخل الفوري لدعم القدرة الشرائية المتضررة لشرائح واسعة من المواطنين.
وفي هذا الصدد عقد اجتماع خصص لتدارس سبل تنزيل مختلف الإجراءات الضرورية التي من شأنها تلبية متطلبات السوق الوطنية، وتوفير مخزون كاف وبكيفية منتظمة من جميع المواد الأساسية؛ فضلا عن التدابير الكفيلة بضمان سلامة المستهلك والحفاظ على قدرته الشرائية ومحاربة مختلف الممارسات المنافية لذلك.
وخلص الموعد إلى تفعيل لجنة وزارية مشتركة رفيعة المستوى لليقظة وتتبع تموين الأسواق والأسعار، ستعمل بشكل متواصل إلى غاية انقضاء شهر رمضان، بغرض تتبع وضعية تموين الأسواق الوطنية ومستوى أسعار المواد الأساسية، ومعالجة الإشكالات وتأطير وتعزيز تدخلات المصالح المكلفة بالمراقبة وبحماية المستهلك وآليات التنسيق بين مختلف الإدارات والهيئات المعنية.
يجب على الشعب المغربي الحر هو من يمنع من تصدير طعامه بالتصدي و منع جميع الشاحنات المحملة بطعامنا
واش الشعب كيتخبط في أزمة ارتفاع الأسعار وحدين تيصدرو في الخضر لافريقيا وأوروبا. كفى من استغبائنا. تستعملون المياه النادرة للسقي وتتصدروها وتتبيعوا لينا ما رفض باثمان خيالية.
أين الحكومة الفاشلة لتقليص كميات التصدير والمراقبة المستمرة طيلة السنة مع فرض عقوبات لمن يستغلون الازمة للاختلاس جيوب المواطنين.
مع مختلف الإشارات والقرارات والاجراءات اصبح شيء مؤكد ان المواطن المغربي آخر ما يفكر فيه المسوولون فهم يعتبرونه جثة هامدة وغير راشد ومرفوع عليه القلم لا يعيرونه اَي اعتبار !!وقد يعتبرونه غير موجود اصلا
يجب تموين السوق الوطنية اولا ومن تم التصدير وليس العكس
طبعا أفريقيا وأوروبا لهم الأولوية منا .نحن آخر من يضرب له حساب .لنا الله سبحانه وتعالى
قرار صائب ومهم وفي محله وأتمنى كذالك فعل الشيئ مع الاسماك،المغرب والشعب المغربي ومصالح المغرب اولا وأخيرا
نحن نتكلم على غلاء فاحش الدي تشهده أسواق مغربية سبب هو دولة وحكومة ضالمة خضر وفواكه ولحوم تصدر
بأبخس اثمنة الله ياخد فيك حق
هؤلاء المصدرون لا يهمهم إلا المال الذي يأتي من الخارج وكأن مال المستهلك المغربي لا قيمة له،الحس والواجب الوطنيين غائبان لذى البعض
الفلاحون الكبار تلقو الدعم من الدولة في إطار المخطط الأخظر. ويقومون باستخدام قنينات الغاز المدعومة من الدولة لامتصاص الماء من أبار عميقة تقضي على الفرشة المائية وتحطم الفلاحين الصغار. ويصدرون المنتوح الى خارج المغرب ويحصلون على العملة الصعبة التي تبقى في أبناكهم خارج المغرب. ولا يدفعون الضرائب.
قولولي الله يرحم الوالدين ماذا ربح الشعب من كل هذا… …
(الأمر الذي دفع مجموعة من المركزيات النقابية إلى خوض أشكال احتجاجية مختلفة من أجل مطالبة الحكومة بالتدخل الفوري)
هههههه اين هم هؤلاء المركزيات على من تكدبون
الحماق هذا دولة (في طور النمو)سياستها تعتمد على الطبيعة الا جات الشتاء كثيرة المشكل من الأمطار.
جا البرد قاصح المشكلة من البرد.
جات الحرب المشكلة من الحرب
واش هادي دولة.
يجب تحقيق الإكتفاء الذاتي اولا والتخفيف على كاهل المواطن المغربي المقهور اللذي هو الاولى بنعمة خيرات بلده يامسؤولون إرحمونا قليلا يرحمكم من في السماء والله إن بقيتم على هذا المنوال فحسابكم عند الله عسير
منتوجنا حرام علينا،حلال على التصدير!
حسبنا الله و نعم الوكيل في السيد الوزير و من معه.
اقول بصراحة ان غالبية الشعب اناني يفكر في نفسه وبيته فقط لا يهمه احد
و لذالك سلط الله الله علينا مسؤليين لا يفكرون الا في مصالحهم الشخصية
والعصى من عصى
لا راه خسرها غير البرد هي والزيت والدقيق والحليب وحتى الاسماك .ههههه البرد راهو الكدوب والسلوگية . ربط ربط.
حشومة الشعب يعاني من الجوع و نقص أبسط الحوايج. و انتم تصدرو. باش تباينو رواحكم. والله حكومة. عليكم
Qui sont ceux qui ne veulent pas voire des relations economics du Maroc avec les pays africains
Qui sont ceux qui ne sont pas heureux que plus de 45 milles camions pleins de produits marocains passent chaque jour par El guarguarat vers le marché africains
Pensez un petit peut et deviner qui a intérêt à nous isoler des pays sud du Sahara
تصدير خيرات وثروات المغرب للخارج مقابل العملة الصعبة وتكديسها في ابناك سويسرا . وغالبية الشعب المغربي يتمركزون تحت عتبة الفقر و البطالة
غلاء الأسعار من البديهيات في ظل هذه الحكومة المتحكمة في المركز و الجهات و المحلي ، سيطرت على البر و البحر .و تمنع اي تحرك او مسائلة إلا فيما تريد ، حكومة و موالات من رجال المال و الأعمال يخدمون لمصالحهم و يسنون قوانين لأجندتهم فهي حكومة ليبرالية. بٱمتياز ، أما هذه الخرجات و ضبط هنا و هناك ليس إلا للإستهلاك و ظرفي. أما الأثمان رفعوها لكي لا تنزل و إن نزلت فيسيرة . و سوق المحروقات شاهد. لك الله يا وطن يا مواطن .
إذا كانوا ينفون تصدير ها الى إفريقيا ، فهم يصدرونها الى أوروبا لجلب الدولار
ههههه كثر الكلام لكن الفعل ينعدم ….الاثمنة في تصاعد مستمر…كل من هو في شأن همه الوحيد هو الربح المفرط من وزير الي خضار الحي…ما بقا إلا الخروج الي الشارع ….ثورة الخبز في الأفق ولا نحب لهذا البلد سوءا….المسكين تقهر .كل هدا سيجر إلى فساد طلاق كريساج وووووووووووو
ولكن ،إذا لم يتم منعها مع ما وصلت إليه أحوال المواطنين مع غلاء الأسعار في كل المواد ، وخاصة الخضر والفواكه واللحوم، فهذا يعد جريمة في حق المغاربة. أراضي المغرب للمغاربة أولا وقبل كل شيء، وليست للأوروبيين أو الأفارقة وكأنهم استأجروها للمغاربة ، بصفتهم مجرد ” خَمَّاسة ” لدى الأجانب أوروبيين كانوا أو غير أوروبيين. لقد افتضح أمر ما يسمى بالمغرب الأخضر، حيث إن “خضرته” وخضرواته لم تنفع إلا بطون الأوروبيين وغير الأوربيين ،وليس بطون المغاربة الذين رجعوا هذه الأيام الى ذكريات الماضي المتمثلة في ” الخبز وتاي” أو عند الكثيرين: “الخبز حرْفي”. إذا بقي تصدير الخضر والفواكه الى الخارج على وثيرته الحالية ،فهذا يعد محاولة تجويع المغاربة ومن تم يجب الضرب على أيدي هؤلاء المصدرين ومن رَخَّص لهم بذلك، وليس ما يلهوننا به من صور لمداهمة بعض محلات التخزين أو مراقبة الأسعار عند “مول الكروسة” في الحي الشعبي.
والله ان المعلق الموزنبيقي قد وضع الإصبع على الجرح ودهب مباشرة إلى مكمن الخلل واضيف ان كل البرامج التي تتبجح بها الحكومة ما هي إلا أموال مسلوبة من جيوب المواطنين على شكل ضرائب ورسوم اعطوني إجراء وابتكار واحد جاءت به الحكومة خالق للثورة بعيدا عن جيوب المواطنين من ضرائب وغيرها التوازن المالي الحالي ليس من ابتكار الحكومة بل هو عائدات ضرائب ورسوم استيراد البترول التي تقترب من ثلث الثمن الحقيقي فكل ما يفوق 11درهم هي ضرائب ويا ريث لو كانت تلك الضرائب تاخد من جيوب الاغنياء أصحاب الشاحنات والسيارات بل تنعكس مباشرة على الفقراء بالرفع من الاثمنة وبدالك الغني يزيد غنا والفقير سينبطح على بطنه كيف لاضرضور يعزي الغلاء إلى مقاطعة الحليب على من يكذب هل يعتبر المغاربة أغبياء لهذا الحد الغلاء له سببان الاغنام سببها عيد الأضحى الفارط والجفاف الذي تلاه وانقراض القطيع والبقر الرفع المهول في اثمنة الاعلاف والخضر اولا التصدير المفرط ولجوؤ الفلاحين إلى برمجة نضوج الطماطم بحلول رمضان لمعرفتهم ارتفاع الطلب عليها والبصل هي مكدسة في المخزن في انتظار رمضان هذه هي الحقيقة المجردة يا حكومة ويا اضرضور
لو كنتم تحبون فعلا وطنكم ،لاوقفتم التصدير طواعية.
الجشع أعمى بصيرتكم.
حسبي الله ونعم الوكيل.
من لايرحم لا تنتظر منه اية نتيجة إيجابية عقولهم منفتحة على جمع الاموال دون الالتفات إلى ما يقع في البلاد والعبرة لمن يعتبر ارحم ترحم
يجب تحقيق الاكتفاء الذاتي للشعب عاد امكن ليكم تصدور مشي العكس مفارقة عجيبة.
رغم مراقبة الاسعار انا ارقب الاسعار فى جميع المجالات لا يمكن تخفيض الاسعار الا بكترات العرض وقلات الطلب المهم الا كان العرض كثر من طلب غادي تنخفض الا كان الطلب كثر من العرض غادي تنخفض انشاء الله رغم المرقبة كول واحد كيزيد راسو احسن شئ هو نمشي المرجان كولشي فيه الثمن كولشي فى المتناول الحمدالله
الخضر والفواكه تزرع في ارضنا وتسقى بمياهنا وعند جنيها تحمل في شاحنات الى اسواق اوروبية وافريقية عوض توجيهها الى اسواق المدن المغربية والنتيجة قلة العرض في الاسواق الداخلية
وهدا الارتفاع الصاروخي لاثمنة الخضر ولفواكه التي اكتوى بها المغاربة مما جعل معظم المواطنين غير قادرين على شرائها ,
الدول التي تحترم شعوبها لا تصدر طعام شعبها الى شعوب اخرى , الا مازاد عن حاجتها ,
إذا كان الفلاح المغربي يصرف المازوط ورواتب سواق الشاحنات ومصاريف صيانتها و… لكي ينقل منتوجاته الى الأدغال أفريقيا لبيعها للمستهلك الإفريقي، فلأن المستهلك الأفريقي قادر على شرائها بثمن أعلى ومربح للفلاح، ولا يصدرها لحكومات الدول الأفريقية لكي توزعها على مواطنيها بالمجان.
أنت تقيم الإضرابات والاحتجاجات وتمارس الابتزاز على الدولة لكي ترتفع أجرتك من أجل أن تتحسن وضعيتك، وخاصة أن ما تقوم به من عمل في وظيفتك ليس فيه من التعب ولجهد على 1% من جهد وتعب الفلاح، وحينما تتأتى الفرصة للكساب والفلاح لتحسين مدخولة تكثر عليه طموحه في توفير حياة تليق بجهده ويوفر لأبنائه هو أيضا نفس ما يتوفر عليه لأبنائك ؟
وفي النهاية لا يكلف الله نفسا إلا وسعها، ألي ما قادرش يشري الخضر والمواد الاستهلاكية الثانوية مثل الخضر والفواكه واللحوم عليه إما :
أن يرفع من جهده وتعبه ويحث عن حلول ذاتية لمقاومة ارتفاع الأسعار التي تسببت فيها عوامل خارج عن إرادة الحكومات وعن إرادة المنتجين كغلاء المحروقات على الصعيد العالمي وندرة المواد الأولية.
أو خاصو يعذر راسو ويكتفي بالضوريات (الخبز والماء) كما كان يفعل أجدادنا ويهنينا
السوق المغربية اولا ثم التصدير هذه هي الوطنية ليس الا
مايمكنش الدولة تمنع التصدير و هيا محتاجة للعملة الصعبة ، و حتا الفلاحة كايستافدو من التصدير اكتر و الخضر و الفواكه المغربية مشهورة بالجودة ديالها و التمن ديالها ف أوروبا طالع بزاف متلا ماطيشة واصلة 6 أورو للكيلو الواحد ، و بغيتو يخليوها فالمغرب و يبيعوها ب 5 دراهم ؟؟