صدر للدكتور المغربي محمد الزعري الجابري، المشتغل حاليا بكندا بعد فترة اشتغال سابقة بالمغرب، مؤلف عنونه بـ”Les chroniques d’un neurochirurgien schizophrène”، وقدمّه كـ”صوت للخرسَى وسط نظام صحيّ يسير بسرعتَين”.
“أخبروني على الدوام بأننا، نحن البشر، نولد مرّتين.. الأولى عند مغادرتنا بطون أمهاتنا، بينما الثانية تؤجّل حتى الوصول إلى الوعي بالغاية من وجودنا.. فكان ذلك فضلا في معانقتي الحياة لثاني المرات، بعد سنوات تيه وسط هذا العالم حين علمت سبب وجودي بين الناس.. لم أتخيل، في أي يوم من الأيام، أن البؤساء الأميين القابعين هناك، في المنفى، سيتمكنون من إعادة تربيتي، ويفلحون في جعلي أفتح عيوني.. أنا الطبيب المتعلم الناطق بلغات المعمور” يقول الزعري ضمن الكتاب الصادر عن Presse interuniversitaires.
الطبيب المغربي المشتغل بلافَال الكنديّة، ويدرّس بجامعتها للطب في إقليم الكِيبِيك، هو حاصل على الدكتوراه ضمن تخصص جراحة الدماغ و الأعصاب من كلية الطب و الصيدلة بالرباط ، كما درس بكلية الطب “باريس ديكَارت”، وهو حاليا طبيب مقيم مختص في الأمراض العقلية والنفسية بالجامعة الكنديَّة.. كما يواظب محمد على كتابات مجموعة من المقالات بعدد من الجرائد عبر العالم، ووهب حياته للعمل الإنساني الذي ينخرط ضمنه منذ عِقد كامل بغرض مساعدة المرضى و الدفاع عن حقوقهم، ومن بين إطلالاته على الناس تلوح مبادرة “سَال الطبِيب قْبل لمجرّب” على اليُوتُوب، وهي التي سبق أن واكبت هسبريس حلقاتها بالإدراج ضمن محتواها الإعلامي.
يفيد كتاب الدكتور الجابري كل متصفح له بأن دفتيه تضمّان حكايات حقيقية، على 77 صفحة، وقعت لمرضَى لاقاهم ببلد يسمَّى “أجمل بلد في العالم”.. من غير إشارة لاسم المغرب، وبقصر مكان الحكي على فضاء شمال إفريقيا.. كما ورد على غلاف الكتاب: “يتخطى الأمر العمد إلى نسج قصص، إذ يرحل بنا المؤلف صوب كل القيم الإنسانية التي اكتسبها بجوار الممحونين وجعلت منه الطبيب الملتزم الحالي.. وهذا العمل يستضر مسار رجل اكتشف إنسانيته أمام معاناة الآخرين، وعرف أنه يمتلك مبادئ وقيما، كالإحساس والحب ، اعتبرها سابقا من مرادفات الضعف .. حتى لا ننسى معاناة الآخرين ونقدر الحظ الذي ننعم به كل يوم، ونتذوق متعة السعادة المهداة إلينا في كل لحظة من عيشنا.. .. هذا الكتاب لأولئك الذين أدارت الحياة ظهرها في وجوههم.. دون سابق إنذار”.
الصمت القاتل
تصنف Les chroniques d’un neurochirurgien schizophrène ضمن كتب السيرة الذاتية، وهو مكون من 11 حلقة متفرقة زمنيا وملتئمة مكانيا.. وحاول الزعري من خلال مؤلفه أن يبصم على تشخيص لواقع السياسة الصحية لـ”أجمل بلد في العالم”، مع وضع الأصبع على جرح منظومتها، خاصة واقع المستشفيات العمومية وحالات مستعجلاتها.. ليلا بصفة خاصة.
ويتطرق ذات المؤلف لغياب المسؤولين عن الأداء المهني بالقطاع الحساس وخلودهم للنوم عوض السهر على راحة وصحة المواطنين، رافضا التزام الصمت إزاء ظواهر وسياسات تقتل مواطنين بقلب مراكز إستشفائية يفترض أن تكون مكانا لإنقاذ الأرواح لا إزهاقها .
وقد حرص الكاتب على إنتقاء كلماته في كل حلقة من الحلقات الــ 11 المكونة للكتاب، عاملا على لفت الانتباه لاندثار قيم الإنسانية النبيلة وانعدام الأحاسيس وغياب المبادئ عن أطر صحية من أطباء وممرضين وإداريين.. فوسط كتاب الزعري الجابري أحداث تدور فصولها بين قاعات الفحص من أقسام المستعجلات، وتارة أخرى بمصلحة الفحص بالأشعة “السكانير”، ثمّ مركبات الجراحة وقاعات الإنعاش.. ليندرج هذا الكتاب في نسق النقد البناء عبر دحض سلوكيات وظواهر أثرت سلبا على أداء “ملائكة الرحمة”.
زواج الزبونية بالمحسوبية
“هناك محام يعرف القانون بشكل جيد، وآخر يعرف القاضي جيدا” بهذه القولة استهل الكاتب الحلقة الخامسة من إصداره لعام 2015، راسما بورتريها للحالات التي تقصد المركز الصحي قصد التطبيب حين يورد أن “ابن الشعب” هو ذاك المواطن البسيط الذي ينتظر ساعات وأياما قبل أن يلج قاعة الفحص، متحديا كل العراقيل التي تصادفه، من بعد مواعيد رؤية الطبيب، وممارسات رجل الأمن الخاص والإجراءات الإدارية الروتينية.. أمّا البِّيسْطُونِي هو الكائن البشري الذي لا يأتي لوحده، فدائما ما يأتي بصحبة طبيب أو ممرض او إداري قصد تسهيل ولوجه.. وهناك أيضا الكَاوْرِي، السائح الذي يلج المرفق الصحي بدون إجراءات، و قد لا ينتظره دوره ولا يدفع ثمن الإستشارة الطبية مثله مثل “البيسطوني”، وكل ذلك مخافة وقوع أزمنة دبلوماسية مع بلده.
ومن بين ثنايَا سرد الطبيب الجراح المغربي يلوح ما كتبه عن يطو، الطفلة ذات الـ6 سنوات، وحميد الذي يعيش ربيعه الـ28 و “مي فاطنة” المرأة الحديدة، ثم “السي جمال” و”جولييت”.. وكلها شخصيات حقيقية صادفها الزعري خلال فترة تكوينه بـ”مركز إستشفائي في عاصمة أجمل بلد في العالم”… إذ من بين هؤلاء من تمكن محمد من إنقاذ حياته عبر عمليات جراحية تكللت بالنجاح، رغم الإمكانيات الهزيلة المتوفرة، كما منهم من وقف الفقر وضعف التجهيزات اللوجيستيكية، أو حتى غياب سرير بقاعات الإنعاش، لمنعهم من رؤية شمس اليوم الموالي.. مخصصا حكايا مستحضرة لما عاينه من مشاهد ناتجة عن طول الإجراءات الإدارية التي تسبق دخول المرضى للمركب الجراحي الذي تواجد به.
ابن الدّار
يعتبر كتاب الدكتور محمد زعري جابري من قلائل منتوجات القراءة الورقية التي رصدت اختلالات المنظومة الصحية على لسان أهل الدار، عملا بكون “أهل مكة أدرى بشعابها”.. ومبادرة الدكتور الجراح المستقر حاليا بكندا، والمواظب على قصد المغرب، والمنتظر أن يبصم على إطلالة تلفزية من على برنامج صحي يعرضه التلفزيون العمومي بالمملكة قريبا، أماطت اللثام عن مجموعة من الاختلالات المؤثرة التي يعيشها المستشفى العمومي بـ”أجمل بلد في العالم”.
المؤلف الصادر حديثا، وهو الذي برمجت إجبارية قراءته من لدن طلبة الطب بلاَفَال ابتداء من الموسم الأكاديمي المقبل، يعدّ مصدرا يمكن الارتكاز على تفاصيله في سن سياسة صحية تليق بالمواطنين، عبر محاربة سلوكات غير مقبولة، وتوفير “العامل البشري المواطِن” إلى جانب رصد ميزانيات تليق بتطلعات المرضى والأطباء والممرضين في ضمان رعاية صحية وسط ظروف سليمة.. على غرار “باقي بلدان العالم” التي تحترم مواطنيها.
ارجو ان يتم ادراج هذا الكتاب في كليات الطب المغربية.حتا يعرف الطالب مهمته الانسانية قبل المادية
كتاب اقل ما يقال عنه هو رائع. كنت ممظتتبعا لجل الحلقات على الفايسبوق. رصد حقيفي لمعاناة فئة مضلومة في المجتمع المغربي الا و هي فئة الاطباء. فئة تستحق منا كل التقدير والاحترام
كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه سياسات معارضة رذيئة و سفيهة مثل أصحابها شباط و لشكر كذا اليازمي الذي يقف في وجه الإعدام ؟
كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه مشرملين يجوبون الشوارع ليل نهار يروعون الناس ؟ كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه حراس الحدود متواطؤون مع مافيا الجزائر لتدمير عقول شبابنا بالقرقوبي ؟ كيف يكون أجمل بلد في العالم و ليست فيه رقابة صارمة لردع المتهورين في الطرق من السائقين ؟ عزيز أنت يا وطني , لكن هناك أياد غاشمة وجب بترها كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه معلم ساخط و تلميذ متمرد و محام سارق ز قاض ماجن فقهاء نائمون لا ينهون عن منكر و لا يأمرون بمعروف ؟
المشكلة هي أنه عندما يتم تعيين طبيب في منطقة نائية بأجر هزيل مقارنة مع ما تطلبه تحصيله العلمي، فلا يجد إمكانيات تتيح له تطبيق ما تعلمه خلال سنوات طوال كغرف الجراحة و أدوية بل و أحيانا حتى مكاتب الفحص السريري تؤدي به هذه الوضعية إلى الإحباط و الخوف على تدني مستواه العلمي بسبب عدم تطبيقه له إظافة إلى الإحساس بعدم جدواه رغم إبتعاده عن أبنائه
لنا الشرف ابناء منطقة زعير يرفعون رأس بلادنا
المشكل في البشر الذي يقطن اجمل بلد في العالم .و البروفسور منهم. فبضرائبنا تعلم فتركنا و ذهب . كيف سيحذث التغيير . من فتحت في وجهه الافاق يتنكر لاجمل بلد في العالم . من يقاوم , من يفتح العقول , من يحارب . ام حفنة دولارات نترك الجمل بما حمل
للأسف موطني أجمل بلد في العالم، ممن جرب محنة دخول مستشفيات المملكة دون "البيسطون"، وصل إلى قناعة راسخة، وهي أن الموت في صمت أهون من ولوج مراكز ومستشفيات هذه البلاد السعيدة… فإن كان الدكتور المغربي "محمد الزعري الجابري" صاحب المؤلف نفسه لم يستطع تحمل مشاهدة ألام المرضى فكيف يكوك حال هؤلاء اللذين يعانون نفسهم.
كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه أحزاب معارضة رذيئة يترأسها سفهاء البلد؟
كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه فقهاء نائمون لا يأمرون بمعروف و لا ينهون عن منكر ؟ كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه معلم ساخط و تلميذ متمرد و محام سارق و قاض ماجن و طبيب مرتش و قاطع طريق طليق ؟ كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه حراس حدود متواطؤون مع مافيا الجزائرلتدمير عقول شبابنا بالقرقوبي و المخدرات ؟ كيف يكون أجمل بلد في العالم و ليست فيه مراقبة صارمة على متهوري الطرق من السائقين ؟كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه إنفصاليون يتتقاضون أجورا من المال العام ؟كيف يكون أجمل بلد في العالم و فيه طلبة إنفصاليون يرفعون علم البوليزاريو داخل المؤسسات الحكومية و لا يطردون من التراب المغربي ؟ أجمل بلد أنت على الآبواق فقط , ليس على أرض الواقع. لكنك عزيز أنت يا وطني.
ما احوج المغرب مثلك ايها الاستاذ الطبيب الانساني انك ملاك حقا
سيدي الدكتور، لسنا محتاجين لمن يرصد لنا حالة التطبيب في بلدنا العزيز، لاكن نريد من يرد الجميل لمن وفر التعليم من الإبتدائي إلى الدكتورة، أليس بلدك المغرب أولى من كندا لخدماتك ،
والله الخوت هدا المشكل الكبير بلادنا
الله يهديهم علينا
the most beautiful country in the world , so smart lol u know we need people like mohammed zaari in this land there is good people in this country but the bad and the ugly people are a lot .. thanks a lot for your help doing good things in morocco ,im proud of u my friend
وهو حاليا طبيب مقيم مختص في الأمراض العقلية والنفسية بالجامعة الكنديَّة بحال هادو لي خاصنا في المغرب او بكثرة ولكن المشكل ما يخليومهش يديرو خدمتهم يخافو كلشي يعيق ويثيف في نفسو ويبانو على حقيقتهم براكا عليهم عا بنكيران ينفد الاوامر ويسكت نبداو من هذا خاصو يتعالج كيبان لي عندو انفصام الشخصية هو و حكومة البركة
وشهد شاهد من أهله. فكيف لبلد أن يتقدم وفيه كل هده المصائب اللهم اصلح هدا البلد.
.
Merci hespress d'avoir diffuse cette réaction d'un confrère sincère cependant encore au stade émotionnel !! A ors que l'al'approche de nos problèmes de santé est déjà surchargée !! D'émotions qui seraient très négatives surtout pour nos pauvres qui souffrent de l'absence d'équité dans le domaine des soins comme d'autres domaines:etc.Il est temps de chercher des solutions pour le fond ???!!.I. ..e'e'a
.. ومبادرة الدكتور الجراح المستقر حاليا بكندا، والمواظب على قصد المغرب، والمنتظر أن يبصم على إطلالة تلفزية من على برنامج صحي يعرضه التلفزيون العمومي بالمملكة قريبا.. معلم و Mriguel، كلكم سواسية يا أطباء المغرب، إلا من رحم ربي، همكم هو جمع الأموال و الإغتناء ببيع ما تعلمتموه في معاهد و مستشفيات مولها دافعوا الضرائب المغاربة، مهنتكم إبتعدت كثيرا عن دورها إلإنساني الشريف، كفانا نفاقا.
هؤلاء هم مواطنون غيورين على البلد يريد بلده ان يكون بلد حقيقي لا مزرعة لاؤميين. شعب+ارض+قانون= كرامة حياك الله ومزيد من العطاء والتوفيق
كم تمنيت أن يتطرق كاتب ما لهذا الموضوع. فالإختلات في هذا المجال فاقت كل التصور، ناهيك عن ضعف مستوى الأطر. و انعدام الإنسانية خاصة حينما يعامل المريض الفقير بمنتهى القسوة ويجبر على دفع الرشوة و الخدوع للبروقراطية التي ليس لها نظير في بلدنا الحبيب. الأمثلة كثيرة من بينها أنني رافقت أمي لطبيبة معروفة في وسط الرباط توجد عيادتها قرب ميكدونالد بالظبط; فزيادة على أن ثمن الفحص باهض، كانت الطبيبة تفحص أمي و هي تتكلم في الهاتف النقال مع صديقتها و يتعالى ضحكها وهي تخبرها أن شهيتها في بيتزة و سلطة ….وأمي المسكينة ممدة أمامها على السرير (يد تفحص أمي ويد ممسكة بالهاتف) و لن أتكلم عن قاعة الإنتظار، و آلام الإنتظار، و الطبيبة منشغلة بمحثداتها ألامنتهية….. أشكركم لتطرقككم لهذا الموضوع.
الصحة هي كلشي وفي بلدي الصحة والو يعني كلشي مشى
c est bien de critiquer.
mais critiquer un systeme en s'enfuiyant ça c'est de la lacheter .
un pays qui t'a donner l'occasion de devenir ce que tu es,au lieu de rester et d'essayer de pousser nos derigeant a changer les choses.
mais non mosieur a choisie l'argent au lieu d'aider le pays qui payer ces etudes.
c est a rabat maroc ou tu as etudie et non au canada.
une chose que je te reconnu oui le maroc c'est le plus beau pays du monde
a bon entedeur salut
كل من تاحت له الفرص ان يغادر وطني الغالي ينسى او يتنكر لأصله ويطلق عنان لسانه للتحليل والتفلسف فالمشكل سيدي هو انت اللذي غادرت البلد من اجل دريهمات والسياسة الصحية الفاشلة التي تعتمدها وزارة الصحة
اما الأطباء الغيورون على وطنهم فانهم ما زالوا يكدحون ويصارعون الجهل والفقر والتهميش في المناطق النائية وفي ظروف صعبة ومهينة ولا يملكون وسائل العلاج والتشخيص الا أيديهم وعقولهم وقلوبهم
انا أعيش في المغرب وأتحدى اي كان ان يقوم بإحصائيات حول ممارسة الطب في المغرب ولا يستنتج ان اغلب الأطباء يعيشون معنات كثيرة بدءا بالدخول لكلية الطب الى التعيين في الوظيفة
وسؤالي الى كل من لديهم فرد في العائلة او صديق طبيب الا تشفقون من عيشهم وحياتهم فأنتم احق بالرد على كل من سولت له نفسه التطاول على الطبيب او مهنة الطب
كل من يهرب من المغرب فهو يساهم في تخلفه .
اما حكايات النجاحات فهي لا تتعدى ان تكون نجاحات شخصية ليس للوطن فيها نصيب.
Je recommande ce livre au ministre de la santé bcp de blabla à propos de bouya omar alors que le ministre n'est même pas capable d'approvisionner le marché marocain en MODECATE qui calme les malades mentaux a vrai dire lui il n'en n'a pas besoin !!!!!!!
السلام عيلكم جميعا..أولا أفتتح كلمتي بأن المغرب حقا أجمل بلد في العالم أعرافه و تقاليده و ثقافته و ثراته جعلوا منه ذلك. لكن إلى من يشكك في نزاهة الأطباء و الممرضين بالمستشفيات .أقول لهم أنهم فعلا يعانون بشكل كبير و الخصاص الكبير في عددهم هو ما يجعلهم يجدون صعوبة في تدبير المستشفيات…ناهيك على الحالات التي صادفتها مرارا و تكرارا تتعلق بالمقرقبين الذين يجرحون أجسادهم بالسكاكين يسبون الأطباء و الممريضين و الممرضات من أجل تضميد الجروح الكبيرة بأذرعهم و بطونهم يسبومنهم بشتى أنواع السب و الشتم و الضرب في بعض الأحيان..يعني بيستوني صحيح ..ماشي بيستوني لي في الكتاب المذكور .أقول في الأخير أذا كانت هناك مستشفيات كثيىرة و أطباء كثر ..فلن يكون هناك مشكل لبيستوني …أما الكاوري أيها الكاتب فهو نادرا ما يلج مستشفى عمومي . فله من الإمكانيات ما يكفيه للذهاب لمشفى خاص… و شكرا
هل يسوق حاليا هذا الكتاب في المغرب؟شكرا لمن يدلني على مكان بيعه.
جميل ان يتم تدوين هذا في كتاب لنشره, هذه القصص يعرفها جل قاصدي المستشفيات و الادارات المغربية و لا يلبث الكثيرون ان يطبعوا مع هذه الممارسات رغم مقاومتهم و استنكارهم لها, اقصد الموضفين و "الزبناء" على السواء , لانهم و بمجرد دخولهم ابطالا في احدى القصص يصبحون واعين بتعقيدات الوضع, اما المشكل و حله فيكمن ببساطة في كوننا بلدا من العالم الثالث موارده ضعيفة, فالحل يكمن في قيمة الموارد المالية و البشرية المرصودة و كيفية تدبيرها اما الاطباء و الممرضون فهم فقط بيادق موضوعة كدروع بشرية للنظام المتهالك.
و تبقى المقاومة و النضال واجبتين لكي لا يزيد الاندحار
ما أحوجنا في هذا البلد الحبيب إلى كفاءات إنسانية من هذا القبيل.صراحة مصاحاتنا االعمومية و الخاصة متخنة بضباع بشرية تسمي أنفسها أطباء و هي لا تكف تلهث وراء أرباح مادية على حساب مواطن فقير أو متوسط الدخل يعاني ألما صحيا ما.الكثير من المواطنين الأحرار يفضلون المعاناة مع مرضهم في صمت على أن يفقدوا كرامتهم و يغامروا بما تبقى من صحتهم في المقاولات المهتمة بجيوب الموا طنين و المفروض فيها أن تكون فعلا مصحات و ليس بالإسم فقط.فتحة تقدير لهذا الطبيب العصامي الإنساني على هذه الجرأة و النبش في المسكوت عنه.
tbib ta howa bnadem, ce n'est que le reflet d'une société où les valeurs nobles ont disparu. Ne diabolisez personne s'il vous plait, concitoyens car le secteur de la santé fait mieux que les autres secteurs. le probleme c'est que c'est un secteur ou les enjeux sont très grands du fait de son caractère urgent et vital.
كيف لنا ان ننجح في تخليص مستشفياتنا و اذاراتنا من المتواكلين ما ذام كل شخص يقال انه غيور على وطنه يستسلم للامر الواقع يهاجر ثم يعطي المواعض مشاكلنا يجب تحل نحن نعيشها اما ان نبتعذ و نعطي الحلول هذا لا يكفي يجب االمشاركه في التغيير كل قذر استطاعته و تفانيه
كتاب جميل.
لكن هل تعلم أنه لا مجال للمقارنة بين المغرب و كندا في الميدان الطبي؟
حتى لا أظلم طرفا من أطراف المنظومة الصحية نبدأ بالجوهر
–البنية التحتية : عدد الأسِرة كمثال
-عدد الاسرة لكل 5000 مواطن
كندا : 4 أسِرة لكل 5000 مواطن
المغرب : 0,6 سرير لكل 5000 مواطن
— الموارد البشرية
– عدد الاطبة لكل 10000 نسمة
كندا : 24 طبيب
المغرب : 6 أطباء (مع احتساب طلبة كليات الطب ابتداء من السنة الثالثة)
– أجرة الطبيب في السنة : من الافضل ألا أعطي الارقام تخوفا من هجرة الاطر الطبية الى هناك
– نسبة ميزانية قطاع الصحة من الناتج الداخلي الخام :
كندا : 22 %
المغرب: لا تتجاوز 6 %
ألم يكن من الأفضل أن تقارن المغرب ببلد يليق بمستوانا (من بلدان القارة السمراء)
أليس من اللائق أن نلوم المنظومة الصحية عوض أن نوجه أصبع الاتهام الى من نجده في الواجهة.,,
فشل منظومة بكاملها لا يمكنه أن يولد أفضل من هذا
فمعالجة المياه تكون من البئر و ليس من الصنبور
الخلاصة حنا ف أجمل بلد فالعالم
قبل التدخل اريد تصحيح هذه العبارة ;اجمل بلد في العالم; لا اتفق معكم .
ربما في اعين البعض ,لكن هناك بلدان جميلة جدا ءايضا بجمال طبيعتها وحضارة شعبها ونظافة ازقتها وءامانها .اخرجوا من اوكاركم لتنظروا ما هو في الضفف الاخرى .العالم جميل جدا لكن عدوه اللدود هو الانسان الجاهل الذي لا يحترم الطبيعة;رمي الازبال في اي مكان مثل الحاصل في المغرب.
اما عن هذا الكتاب فهو رسالة لكل انسان لطرح سؤال عميق ;لماذا خلقت ?,يعني ما هي رسالتي في الحياة? يعني دوري في تاءدية واجبي الانساني دون انتظار المقابل .
Un vrai medecin, un vrai infermier est celui qui reste dans son pays pour s'occuper des pauvres et des indigents. La médecine est un métier noble. Et là, vous chantez les louanges d'un médecin égoïste qui a préféré l'argent et le confort personnel à l'engagement humaniste dans son propre pays, le Maroc. Soyons sérieux. La plupart des médecins sont des bucherons dans notre pays, et des anges à l'étranger. Ils quittent leur pays pour nous laisser quémander le secours de médecins-sans-frontières et d'autres associations humanitaires européennes. Et le pire c'est que les mettez sur le piédestal comme des héros : quelle contradiction
انها أزمة أخلاق تغمرنا من رؤوسنا الى أخمص أقدامنا وتغمر مثقفينا وحكامنا أولهم وآخرهم في كل ميادين حياتنا ، ولأجل هذا كله سنظل نعيش عند حضيض الامم وأقدامهم حتى نتعلم كيف نرفع من ميثاق المبادئ ونقدس الأخلاق.
Le plus beau pays du monde c est mon pays le maroc
ان هدا الطبيب خرج من اجمل بلد في عالم وقصد اعدل بلد في العالم فعرف الحقيقة وعادت له إنسانيته التي ضاعة بسبب الوسط الذي نعيشفيه حيت ان المال اصبح المحرك الحقيقي لكل قلب مغربي فضاعت الأخلاق . لقد تركت المغرب لأني مررت بتجربة طبية كانت ضحيتها ابنتي حيت ان أستاذه بوستة الجراح العسكري المشهور قام بعملية في لابنتي في راسها بمبلغ كبير ولما أخدتها خارج المغرب قيل لي ان متل هذه العملية بهذه الطريقة حرام علينا القيام بها حتى لحيوان اقول للمغاربة انكم تعترضون لغسيل أمدمغتكم كل يوم في بلدكم سافوا خارجه وستعرفون انه ينصب عليكم انكم مازلتم في العبودية تحت اسلام يخدم مصالح الاقوياء و
الشكر واجب لنا الى كاتب هذا المقال اللذي عرفنا بشخصية مغربية في المهجر .انا شخصيا لم أكن اعرفه من قبل،لكن مايحيرني اكثر هو ماهي علاقة هذه الصورة التي نلاحظ فيها فتاة تحمل كتاب الذكتور .وشكرا
في الواقع جميعنا ملتزمون ببدل المزيد من الجهود للرفع من مستوانا شعبا وحكومة. الأطباء ساخطون على الوضعية المزرية سواء من حيث البنية التحتية والوسائل المتاحة والرواتب. لكن ليس لدينا خيار: إما التعايش والعمل كما هو الحال وإما الهجرة نحو دولة أفضل كما فعل طبيبنا.نحن أحرار. لكن نعمة الوطن ليس لها مثيل
Wonderful job Doc! I would love to get the book. Does anyone know if has it been translated to english? Please advice! Thanks
If everyone of us does his/her best at anything,we will .be taking with no doubt our country towards success
شخصية رائعة والكتاب يستحق القراءة,أنتظره بفارغ الصبر حتى أرى وجهة نظر طبيب من داخل دواليز المستشفى و مقارنتها بما نراه من خارجها.
حيث الصفوف الطويلة المنتظرة لرؤية هذا الطبيب,في أكبر مستشفيات الشمال في طنجة وخصوصا في آخر الاسبوع إن لن تدفع رشوة للممرض لن تدخل لرؤيتك و ستنتظر لساعات,ان دفعت ستذخل من الباب الخلفي! إذا دفعت رشوة سيتحظى بعناية الممرضين إن لم تدفع ستجلس على الضس لان الكراسي أصلا شاغرة.
وضف عن ذللك غياب الطبيب من المستشفيات لان له عيادة خاصة !!
أتذكر صاحبت صديقا لي إلى مسثشفى محمد الخامس بطنجة وشاهدنا عدد المرضى و المصابين و ساعات الانتظار…فقال لي صديقي "صافي مابقيتش مريض" !! وعذنا أدراجنا ونحن نتأسف لهؤلاء و نحمد الله على الصحة والعافية.
ولكن يوما ما إذا كان قد كتب لي لربما أمرض أو تمرض أختي أو أمي وأعود إلى هناك,هل سأجد الحال كما كان؟؟؟؟!
إلى كل محام و طبيب و مهندس و قاض و رجل امن و صحفي…أنتم الفأة الوحيدة العالمة و القادرة على جعل مغربنا افضل لانكم الطبقة المثقفة و الممارسة على الارض.
أتمنى أن أرى محام حر يحرك ملفا و يستعين بخبرة الكفاءات المذكورة.
وشهد شاهد من أهلها. الله اجيب لقول الحق. المجال يحتاج لأشخاص متلك لكي ينور ويتقدم شيئا ما عكس ما هو حاصل من ردائة.
اسمح لي دكتور انار الله طريقك.
قلتم ببلد يسمی اجمل بلد في العالم.
فالواقع انه اجمل بلد في العالم.
بآختصار هل العقل يؤثر في جمال الوجه.
فافران جميلة ام لا .
واسمح لي لاني لست في مستواك العلمي لكن ربما انظر من زاوية اخترتها لافهم واكون قريب من الصورة.
ودكتور جميل ومتمكن الا انه متحزب
وامينه العام في الحزب امي هل يؤثر هذا الامي في مسار الطبيب ان تحمل المسؤولية في تسيير شؤون العباد ام لا.
وشكرا دكتور
وشكرا هسبريس
كثير من التعليقات اختزلت المشكل في أشخاص أو في القطاع الصحي بل هنالك من رمى المشكل على لشكر وشباط واليزمي!!!!!!!!!!
المشكل يا سادة يا كرام أعمق بكثيـــــــــــر
أجمل بلد في العالم خرافة وكدبة وتضليل
خير أمة أخرجت للناس أصبحت خرافة وكدبة وتضليل
الإستتناء المغربي خرافة وكدبة وتضليل
واقغنا مؤلم جدا جدا جدا
من لم يطلع في عين المكان أوعبرالقنوات التلفزية الأجنبية على الأقل (ليس القنوات العربية)على الفوارق الخطيرة بين المغرب والدول الغربية لن يحس بمقدار الألم والمأساة التي يحس بها من اطلع على تلك الفوارق ووعى بها.
اليوم لا زال إعلامنا وفقهائنا يصرخون :الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله لأننا خيرأمة أخرجت للناس،الحمد لله أننا لسنا مثل الدول الأجنبية الكافرة……
نحن هم الكفار
نحن هم الدين كفرت قلوبهم وأفئدتهم ونضن أننا سندخل الجنة بالإكثار من الطقوس التعبدية ، بينما شخصياتنا ومجتمعنا كله منخور بالضلم والرشوة والإحتقار والتكبر والإستغلال واستغلال النفود وانعدمت الرحمة والمساوات والعدل.
مجتمعنا هذا هو منتوج تاريخنا كله ضلم واستبداد.
اليوم لا زال المغرب يسن سياسات طبقية تكرس الضلم والفساد
رغم كل الاختلالات، احب وطني. واسال الله ان يصلحه. و اظن ان الدكتور من باب غيرته على بلاده كتب هزا الكتاب. بالتوفيق للجميع.
يتكلمون على اجمل بلد في العالم, لم يظهر اي جمال لان الجمال يكون بالناس من حولك المتكافلين و المسؤلين الدين يؤدون واجبهم بكل امانة و خدمة المواطنيين و رجال الامن الذين تحس بالامان و انت بجوارهم ….اما الطبيعة ف 90% من المغاربة فقراء لا يخرجوا من المنطقة التي يعشون فيها فبالنسبة لهم المغرب اقبح بلد في العالم فيفكروا في لحريك لدول اخرى و بالنسبة للفتيات فيضحين بكرامتهن في تجارة الدعارة في بلدان الظلمة الخليجيين و الاردن و سوريا و لبنان و الادهى الفقيرات اصبحن يغامرن بانفسهن و الهجرة الى بلدان افريقة للعبت باجسادهن تحت امرة الملاعنة البنانيين هل يدل احد نفسه للخروج من اجمل بلد? لا ثم لا, اذن فالفقراء بالنسبة لهم اقبح بلد و لكن ناهبي اماول الشعب بانبة لهم اجمل بلد رغم ان اغلبهم يحملون جنسيات اخرى, اغلب عطلهم يقظونها في بلدان اخرى.
اخي لابد من أشكرك لان عملك دليل على ارتباطك و حبك لبلدك، اما السلوكات و الممارسات و العقليات فهو المر الذي نعيشه، و اللوبيات لا تسمح بالتغيير، و السياسيين لهم ايضا مصالحهم، و العقول التي يمكنها التغيير يتم محاربتها، و لكن كيف ما كان الحال يجب ان نقاوم الجهل و عبدة المال، و الوصوليون، وهذا الامر نفسه يلزمه تحدي كبير، و لا أظن ان الوجوه الحالية تستطيع ذلك، و حتى القول بان نعول على الشباب دون اليات فكرية و استراتيجية واضحة يأخذنا الى المجهول، بمعنى ضاعت الأخلاق فضاع كل شيء، رحمة بشعبنا.
حالة الصحة في المغرب رديئة جدا في جل المناطق.
بعض المواطنين يظنون ان الطبيب و حده هو المسؤول: بدون سرير نظيف و طاقم كفء و قاعات جراحة مجهزة و طاقم تمريض كفء و مستشفيات في ارقى التسيير الاداري لا يمكن ان نتكلم عن سياسة صحية في المغرب. ما عدا الدار البيضاء و الرباط و مراكش لا توجد مستشفيات. بالأحرى انه وقع اختلاس كبير لأدوات الجراحة من طرف أطباء سرقوا أدوات من مستشفى الدولة و أبدعوها بادوات مصيدة من الجوطية و أخدوه الى مصحاتهم الخاصة وكان هاذا بشهادة الممرضين في الستينات و المواطن يعلم من كان طبيبا آنذاك و من كان يتحكم في السياسة الصحية؟ كلنا نعلم التلاعب بان هناك خراب متعمد لسياسة الصحة ومن كان وراء ذلك؟ دخل الطبيب المتخرج يتجاوز 30 مليون سنويا و عملة مؤطر بجميع المتطلبات للنجاح في اداء مهمته، هل هاذا موجودةفي المغرب؟ كفانا تعتير و كذب على الشعب
Ce que la plupart des gens ignore c'est que il y a une large catégorie de dirigeants qui s'enrichissent à travers les problèmes de la santé publique en bouffant les budgets réservés à ces problèmes et en privant les vrais intervenants sur le terrain c'est la politique dial hrif exécutée par mol cravate assis dans un bureau climatisé à rabat ou autre direction régionale
Dr Zaari a trouvé son humanité au Canada. Ce n'est pas un problème de défaillance du système de santé marocain, mais c'est un problème de fond: problème de valeurs de société
Au Maroc. Les valeurs: Argent, violence, corruption,mensonge,,non respect de ponctualité ni de promesse, hypocrisie , le paraître , copier coller, non respect des droits des enfants et de femme, mysogenie, domination du mâle, harcèlement physique psychologique et sexuel, culture du moindre effort, culture moi et après le déluge.
Au Canada , les valeurs : empathie, écoute , entraide, bénévolats , travail humanitaire , sauver la vie à tout prix. Ponctualité Respect, canaliser sa colère et l'exprimer avec calme. Proumouvoir les bonnes habitudes de vie: sport- alimentation- consulter un psy, la communication pour résoudre les conflits
وتوفير "العامل البشري المواطِن" إلى جانب رصد ميزانيات تليق بتطلعات المرضى والأطباء والممرضين في ضمان رعاية صحية وسط ظروف سليمة.. على غرار "باقي بلدان العالم" التي تحترم مواطنيها.Ajouter à cela , la lutte contre la mauvaise gouvernance qui continue à ronger le secteur débrayer les malfaiteurs qui gardent leurs sales mainmises sur le secteur ,la santé est le plus précieux des capitaux d'un pays , les gens qui doivent la gérer doivent vraiment être à la hauteur et non pas des malfaiteurs qui ne cherchent qu'à s'enrichir au détriment du droit du citoyen marocain à la santé , c'est dommage de continuer à voir les mêmes personnes malfrats et les mêmes pratiques qui enfonce ce secteur vers la dérive. pourquoi acheter des hélicos si nous manquons encore d'appareils à tension, et de médicaments de base, pourquoi acheter des ambulances suréquipées qui resteront inutilisables pour manque de profils compétents , de quelle valeur une carte ramed dispose t-elle si le patient paie ses prestations
Des dirigeants qui s'enrichissent à travers les problèmes de la santé publique en bouffant les budgets réservés à ces problèmes
ضعف مستوى الأطر. و انعدام الإنسانية خاصة حينما يعامل المريض الفقير بمنتهى القسوة ويجبر على دفع الرشوة و الخدوع للبروقراطية التي ليس لها نظير في بلدنا الحبيب. Aux responsables d aller rendre visite a un hopital pour voir C est vraiment un cauchmar
أعرف أناسا عاشروا هذا الشخص عن قرب، فوالله أنّه أبعد ما يكون عن الصورة الملائكية التي يُروّجها، والله عليّ شهيد. من نفس فصيلة شباط ولشگر.
السلام عليكم اخواني والله لن انافقكم لكن كلام السيد كله صحيح. الا ان المغرب لن يكون اجمل بلد الان الجمال احساس وليس تعبير،ولمن يشك في ذلك لنجرب ونفتح حدود البلد ل٢٢ ساعة فقط ونرا ال٣٠مليون نسمة كم سيبقى منها.بعدها نهدي البلد الجميل للذين تعطلوا عن الركب ، واللذين يزورونهوا صيفا .لكن اقول كذلك انه جميل لان الزوار يجدون من يخدمهم ويتملق لهم علهم يجودون عليه بالقليل لذلك يقول ان المغرب اجمل بلد…قبح الله الفقر
Ce monsieur est vivement remercié par tous les Marocains de classe défavorisée pour avoir dénoncé ce qu'ils dénoncent eux-mêmes depuis que le système hospitalier a perdu son humanité, ses devoirs envers les citoyens et ses règles déontologiques en sombrant dans la corruption, le pillage du matériel hospitalier, jusqu'à prendre les chaises de l'hôpital pour chez eux. A Oujda, une vieille dame est emmenée chez elle après son hospitalisation, son petit fils est infirmier et l'accompagne dans l'ambulance. Ils l'ont fait entrer dans son domicile Sur le lit de l'hôpital et sont répartis sans le lit qui est laissé dans la maison où il est encore depuis 7 ans. c'est son fils qui m'a raconté cette histoire dramatique pour les malades qui ne trouvent pas de lit à l'hôpital. Cela n'est que le vol par un infirmier, alors, que serait celui commis par les médecins ? Médicaments, stéthoscopes, … dans le plus beau pays des voleurs des biens publiques.
أحب وطني وأتأسف عليه ليلا ونهارا،مات ابي السنة الماضية وكنت مضطرا ان اساعد أمي لتصفية جميع اوراقها وانا أعيش في أروبا ،ستة أسابيع كانت غير كافية والله أسابيع الجحيم في كل حياتي كل حركة بالرشوة،المقدم مكتبه في القهوة خصك تخلصلو فطورو قبل ان يقضي حاجة الشاوش خصو الرشوة بش يدخل الميلف القايد اوزيد اوزيد،أمي عندها أمراض مزمنة أوراقهم أوراق جهنم ،تمشي عند الأطباء كلهم عامرين بحال كلو المغرب مريض اوتسنا مع رأسك وكلهم يكتبولك كلو ديال الدواء اوليماقرش عندو مشكلة والله بزاف ميتعاود الطاعون هادا،المغرب بلد جميل ولكن مع الأسف الناس ولات لهفة غير الفلوس او المغرب الى مادواش راسو من هاد المرض المزمن ديال الرشوة والله امايشوف الضوء
ردا على التعليق 10 السيد الوزير الوردي أراد أن يشتغل الأطباء الجدد عامين في البوادي بدون أجرة في إطار الخدمة المدنية أو ما سماه أطباء بلا حدود أي إقترض وبع الشواهد الطبية لتعيش ،بينما ممرضي مؤسساته وزوجته الخاصة يعينون في المراكز اإستشفائية بالمدن حسب اختيارهم وحتى الأطباء المغاربة من روسيا ورومانيا وبلغاريا وأكرانيا و….. لهم الحظ مع الوردي .
On critique tous ce qui se passe dans notre pays, et je pose la question suivante a mon concitoyen et a moi de même qu est ce que nous avons fais comme ajout a notre cher pays excepté de partir passer les vacances avec nos familles,
لا اعرف كيف اعببر عن مبادرة معالي الوردي، كيف يغلق هذا المنفذ الوحيد الذي يأوي المرضى النفسيين، هل تضنون ان الناس تتكر اكبادها المرضى هناك عن طيب خاطر ، الذي يجب ان يعرفه معاليه ان الناس لجات لهذا الضريح لان فعلا ، هم عاجزين عن التعامل مع مرضاهم، و معلوم ان هذا المرض ، المخيف ، يجعل المريض، تاتيه موجات هيجان قد تأدي به الى القتل، و خصوصا ان هؤلاء المرضى يمتنعون عن تناول الدواء، ومن جهة اخرى المستشفيات المختصة تمتنع عن ايوائهم، و معالجتهم المدة الكافية، معالي الوردي اذاكنت تبحث عن سبق انتخابي ، فبالله عليك ليس عن طريق هذا الموضوع ، اذا كانت الدولة عاجزة عن ايوائهم،و علاجهم ، استحلفكم بالله اتركهم هناك،لهم الله، و اذا كنت تريد اصلاحا في الصحة ابدأ بالمستشفيات العمومية التي اصبحت اكثر سوؤا من مستشفيات الدول التي تعرف الحروب، …………. اتمنى من القناة تنشر الاستغاثة على نطاق واسع…و ان كان احد يعرف كيفية الاتصال بالوزيران يبلغه ، هذه الصرخة