بنحمزة: الدعوة إلى تجريم تعديد الزوجات "سابقة خطيرة"

بنحمزة: الدعوة إلى تجريم تعديد الزوجات "سابقة خطيرة"
الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:00

في الجزء الأول من بحث مستفيض خص به جريدة هسبريس، تطرق الدكتور مصطفى بن حمزة، رئيس المجلس العلمي لوجدة وعضو المجلس العلمي الأعلى، إلى موضوع تعديد الزوجات، معتبرا أن الدعوة إلى التعديد “حدث استثنائي وسابقة غير معهودة في التعامل مع أحكام الشريعة الإسلامية”.

وبين بنحمزة الغاية الرئيسة من كتابته هذا المقال، الذي تنشر الجريدة جزءه الأول، ممثلة في “إبراز مكمن الحكمة من تشريع التعديد، وليس الانتصار لطرف على آخر، مضيفا أنه “لا يمكن إنكار وجود بون شاسع بين صحة المبدأ والخطأ في التطبيق بخصوص تعديد الزوجات”.

وهذا نص الجزء الأول من مقال الدكتور مصطفى بن حمزة:

حينما دعا الداعي إلى تجريم تعديد الزوجات، وإلى تسوية المرأة بالرجل في الإرث في جميع الأحوال، كان ذلك حدثا استثنائيا وسابقة غير معهودة في التعامل مع أحكام الشريعة الإسلامية، ولذلك كان متوقعا أن تثير الدعوة نقاشات واسعة لأنها استهدفت أحكاما هي في نظر الناس واعتبارهم أكبر من رأي شخصي، ومن قضية رأي عام، لأنها تمثل في العقل والوجدان لديهم دين أمة ومنهجها الذي ضبطت عليه تصرفاتها وأنشأت على مقتضاه أسرها، ووزعت على ضوئه مواريثها وأموالها، وقد كان بالإمكان بل ومن المفيد أن تكون الدعوة نفسها مجلى للأفكار وبؤرة تتعاورها نقاشات علمية هادئة ورصينة من أجل تحليل مضمون الدعوة ودراستها، لولا أن النقاش حاد عن مساره ونحا منحى آخر وانعطف انعطافة سيئة، محكوما وموجها بما احتف به ولابسه من تشنج ومسارعة إلى الاصطفاف وإلى التمركز، وإلى التطوع أحيانا ببذل المناصرة والتأييد لاعتبارات لا صلة لها بالمعرفة، وبذلك غاضت الدعوة نفسها في حمأة ما لفها وأحاط بها من صخب لم يكن ليتيح فرصة للإصغاء الجيد ولإمعان النظر ولإعمال الفكر.

فلذلك كان ضروريا أن يتأجل هذا النقاش والإدلاء بأي موقف إلى أن تهدأ النفوس ويرسو النقع وتنجلي الرؤية، ويتجه النقاش نحو طلب الحقيقة العلمية التي لا تستقى إلا من مصادرها المتخصصة، متوسلة بمنهجية البحث والنظر في علوم الشريعة أساسا، ولكن وقبل أن يتم هذا، كانت الدعوة قد صارت موضوع خطابات ساخنة، وسجالات غير قائمة على أصول علمية، ثم سرعان ما صارت مشروعا تعجل البعض بتبنيه من قبل أن يتم إنضاجه بالبحث العلمي وبالنقاش العميق، وبإشراك الكفاءات العلمية فيه، بل إن البعض قد أعلن أن هذه الدعوة ستكون موضوع مطالبات قادمة بتغيير مدونة الأسرة يجري الإعداد لها.

فكان هذا كله في نظري باعثا على عرض مثل هذه المساهمة التي لا أقصد بها إلى الدخول في مماحكات لا أرى لها جدوى، وإنما هي دعوة إلى التفكير المتحرر من كل التأثيرات أستدعي بها الكفاءات العلمية الوطنية الجادة إلى حوار عميق وشامل، لأن قضايا المجتمع لا بد أن يكون الاشتغال عليها ورشا مشتركا، يحتكم فيه إلى المعرفة أصالة ، وسيظل مضمون هذا المقال معروضا للنقاش وللإضافة والتعقيب لمن يستطيع أن يعود به إلى أصوله في مصادر المعرفة الإسلامية حتى يكون الحوار علميا وبعيدا عن الإسقاطات الذاتية وعن إطلاق الأحكام الفضفاضة التي لا تنفذ إلى عمق الموضوع.

وأعتقد أنه قد كان بالإمكان تجاوز الدعوة إلى تجريم التعديد على ما له من حساسية لو قرئت نصوص مدونة الأسرة قراءة جيدة، ليعرف أن المادة 40 تنص على أن من حق المرأة أن تشترط على من يتقدم للزواج بها ألا يتزوج عليها، ويكون الشرط ملزما للزوج، بل إن طلب التعديد لا ينظر فيه إلا في حالة عدم وجود شرط الامتناع عن التعديد كما تنص عليه المادة 42، وبهذا تكون المرأة هي المرجع في الإبقاء على التعديد أو إلغائه، من غير أن تكون هناك حاجة إلى إدخال المجتمع في مضايق تثير المشاعر وتعمق الخلاف.

ويؤكد عدم أهمية المطالبة بتجريم التعديد، وعدم تقديمها أي خدمة لصالح المرأة أن حالات التعديد حسب الإحصاءات الرسمية لا تتجاوز 900 حالة وهو عدد لا يرقى إلى أن يمثل ظاهرة من الناحية العلمية، وهو عدد قليل تفوقه بكثير أعداد الناس يعشن حالات أخرى من الظلم والتهميش، يجب الاهتمام بها، وأولاها: حالة الأمية التي تمنع المرأة من المشاركة في التنمية، وتحول دون توصلها إلى اكتساب حقوقها الاجتماعية والسياسية.

وقبل التوغل في صلب الموضوع أحب أن أشير إلى أن مضمون هذا المقال لا يأتي دعما لموقف من اختار أن يعدد فعلا، وإنما هو مقال يتناول مبدأ التعديد في صلته وارتباطه بنصوص القرآن والسنة، وهو ما يعنيني بحثه، أما تصرفات الأفراد فقد يشوبها خلل كبير إذ قد لا يعدد الشخص إلا تعديد ضرار ومغاضبة لزوجة له معها خصومة، وقد يعدد البعض وليس له أدنى إلمام بأحكام التعديد وما للزوجات من حقوق، وقد يعدد البعض لكونه مفتونا بجمال أو مأخوذا بشخص امرأة لا غير، وهذه أحوال قلما يفكر فيها الزوج في الإنصاف والعدل، لذا وجب حمل هذا المقال على محمله الذي أريده له وهو أن يكون إبرازا لمكمن الحكمة من تشريع التعديد وصونا لكتاب الله من أن ينتهك بذرائع ليس لها من القوة والوثوقية والتوازن والقدرة على تحقيق العدل ما للآيات القرآنية التي تنتمي إلى كتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.

وبعد هذا فإني أخلص إلى مناقشة القضيتين المعروضتين وهما:

قضية الدعوة إلى تجريم تعديد الزوجات.

قضية الدعوة إلى تسوية المرأة بالرجل في الإرث.

القضية الأولى:

قضية الدعوة إلى تجريم تعديد الزوجات.

سيلاحظ القارئ بدءا أني لا أعبر بكلمة تعدد الزوجات، رغم أنها هي الكلمة الرائجة والمتداولة، وإنما أعبر عن قصد بكلمة تعديد الزوجات، لأني أرى أن هنالك فرقا دلاليا كبيرا بين الصيغتين، فكلمة تعدد على صيغة تَفَعُّل توحي غالبا بصدور الفعل صدورا ذاتيا، أو صدوره بمشقة وجهد، مثلما يقال في تمزُّق وتشقُّق وتولُّد وتجدُّد، أما كلمة تعديد فإن صيغتها تشير إلى أنها ليست فعلا ذاتيا، وإنما فعله الغير، ويتضح هذا الفرق بالمقارنة بين كلمات التكسر والتكسير، والتمزق والتمزيق، والترشح والترشيح والتجدد والتجديد.[ شرح شافية ابن الحاجب للأستراباذي النحوي ج1 ص 104].

وعلى هذا فإن كلمة تعدد بهذه الصيغة التي يستعملها الناس توحي بأنه فعل أحادي ذاتي يصدر عن المرأة ذاتيا فينسب إليها حين يقال تعدد النساء، والحال أنه فعل يقدم عليه الرجل، وقد لا يكون للمرأة يد فيه أصلا، إذا أخفى الزوج عنها أن له زوجة أخرى.

لقد عرفت المجتمعات الإسلامية تعديد الزوجات بحكم كونه سلوكا تناولته نصوص الكتاب والسنة ومضى عليه عمل المسلمين، كما تحدثت عنه وضبطته نصوص عديدة تحدثت عن موضوعات القسمة والتسوية بين الأزواج وعن الإقراع بينهن في حال السفر والمرض، كما تحدثت عن موضوع اشتراك النساء المتعددات في حظ المرأة الواحدة من الإرث. كما تحدثت عن عدم جواز الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها.

لكن تناول نصوص الشريعة لقضية التعديد لم يقف عند حدود الإباحة فقط، وإنما تجاوزها إلى ضبط شروط جوازه والإذن به. لأن الزواج ولو بامرأة واحدة محكوم بأحكام الشرع الخمسة، فقد يكون واجبا أو مندوبا كما يمكن أن يكون مكروها أو حراما أو مباحا، بحسب أحوال المقبلين عليه وقدرتهم على الوفاء بمتطلباته.

يروي الموفق المكي وهو كاتب سيرة أبي حنيفة أن خلافا نشب بين أبي جعفر المنصور الخلفية العباسي وزوجته ” الحرة ” فطالبته بالعدل الذي فرضه الله لها وتراضيا على الاحتكام إلى أبي حنفية، فلما حضر قال له المنصور كم يحل للرجل أن يجمع بين النساء؟ فقال أربع، فقال المنصور لزوجته اسمعي، قالت لقد سمعت، لكن أبا حنيفة استدرك قائلا ياأمير المومنين إ نما أحل الله هذا لأهل العدل، فمن لم يعدل أو خاف ألا يعدل، فينبغي ألا يتجاوز واحدة، لأن الله تعالى قال: فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة، فينبغي أن نتأدب بأدب الله ونتعظ بمواعظه. ثم لما خرج أبو حنيفة بعثت إليه زوج الخليفة هدايا ثمينة فرفضها وقال لرسولها، قل لها: إنما ناضلت عن ديني، وقمت ذلك المقام لله، ولم أرد به تقربا لأحد ولا تمنيت به دنيا.[ مناقب الإمام الأعظم للموفق بن أحمد المكي ص 211/212 ط دار المعارف الهند عام 1321هـ]
وموقف أبي حنيفة هذا هو موقف كل العلماء، إذ لم يقل واحد منهم بإطلاق الإباحة بتعديد الزوجات، لكن أي أحد منهم لم يجرؤ أيضا على أن يمنع شيئا أباحه الله حينما تقوم دواعيه وتتوفر شروطه.

وقد تعاملت الأمة الإسلامية مع التعديد بما يفيد أنها كانت تقف به عند حدود الإباحة لا غير، فوجدت نخب علمية ودينية اقتصر الرجال فيها على الزوجة الواحدة. ففي مصر تتبع المستشار محمد الدجوي الحالة المدنية لمشايخ الأزهر ابتداء من الشيخ عبد الله الشرقاوي سنة 1798 إلى الشيخ حسن مامون، وعددهم بضعة عشر شيخا، فانتهى إلى أن من تزوج منهم امرأة ثانية هو الشيخ الشرقاوي وحده، وأن الباقين لم تكن لكل واحد منهم إلا زوجة واحدة. [ مكانة المرأة في القرآن الكريم والسنة الصحيحة محمد بلتاجي . ص: 235].

وتوجد في المغرب مناطق عديدة كان الطلاق وتعديد الزوجات فيها شبه منعدم، على نحو ما يثبته محمد المختار السوسي الذي ذكر أنه لا يعرف في جميع الإلغيين إلا ثلاثة أسر عدد الرجال فيها الزوجات بدافع خاص.[ المعسول محمد المختار السوسي 1/59.- وألواح جزولة امحمد العثماني ص: 67]. وما ذكر عن سوس يصح قوله عن جهات أخرى خصوصا في الجنوب المغربي.

وانطلاقا من هذا، يتبين أن الحديث عن تعديد الزوجات ليس دعوة إلى فوضى الاستكثار من الزوجات دون تحمل مسؤولياته. كما أنه حديث لا يلغي الحكمة من إباحة شيء ثابت بنصوص القرآن والسنة حين تتوفر دواعيه وبواعثه.

لكنه ليس من الحكمة في شيء أن يستغل المتهالكون على الجنس حكم الإباحة، فيتزوجوا ويعددوا ثم يطلقوا ثم يتزوجوا، وهؤلاء هم من يصدق عليهم وصف الذواقين المشار إليهم في حديث في إسناده مقال، وهؤلاء هم الذين يعطون الصورة السيئة عن التعديد، لأنهم يخلفون أبناء يهملونهم، ولا يؤدون لهم حق التربية الجيدة، والرعاية الواجبة والمتابعة الضرورية لتمدرسهم ولسلوكهم، والأصل في الإنجاب أن يكون النسل الناشئ عنه على المستوى الذي يتيح أن يباهي بهم النبي صلى الله عليه وسلم بناء على قوله: فإني أباهي بهم يوم القيامة. [ أحمد بن حنبل ج 10 ط. دار المعارف مصر رقم الحديث 6598 ] والمباهاة لا تكون إلا بالجودة وبالنفاسة، فلا يباهي مثلا من له خيل عادية تستعمل في جر العربات، وإنما يباهي صاحب الخيل الجياد الأصيلة التي تكسب السباقات، وتتفوق على غيرها.

تجريم التعديد سابقة خطيرة.

منذ أن برزت ظاهرة مناهضة تعديد الزوجات في ظرفها التاريخي، وبناء على أسباب سأتحدث عنها لاحقا، ظل الحديث منتهيا وواقفا عند رفض التعديد، لكنه ولأول مرة في المغرب على الأقل يقع التصعيد العلني إلى أقصى مداه فتتم المناداة بتجريم التعديد، فكان هذا حدثا جديدا وغريبا اقتضى تحليلا عميقا.

إن تجريم أي فعل يعني نسبته إلى الجريمة، وإذا تعلق الأمر بتجريم التعديد الذي له سند من القرآن ومن نصوص السنة لا يمكن إنكارها، فإن معنى ذلك ومآله هو أن يكون النص القرآني نصا مؤسسا لفعل إجرامي ومرسخا له في حياة الأمة، كما أن نصوص الحديث هي أيضا لها هذه الصفة ومثلها أحكام الفقه الإسلامي، ويترتب عن ذلك منطقيا أن الأمة التي عددت عبر تاريخها الطويل قد مارست الإجرام بهذا الفعل، وأن من تناسل عن هذه الزيجات هم أيضا متناسلون عن علاقة إجرامية، وعلى هذا فإن التعديد المجَرم قد يكون في مستوى الزنا أو أي سلوك جنسي آخر يجرمه القانون، على أن هذه الدعوة إلى التجريم تأتي في وقت أصبحت السلوكات المجرمة فعلا تجد من يدافع عنها ويطالب برفع الحظر عنها.

إنني لست أدري إن كان من أطلق القول بتجريم التعديد يدرك كل هذه الأبعاد ويمنحه جميع هذه الامتدادات، أم أنه لا يعي هذه النتائج، وإذا أحسنا الظن وأخذنا بما يقرره المنهج الإسلامي في البحث والمناظرة من أن لازم القول ليس قولا، فإني مع ذلك أقول إنها زلة كبيرة قد تكتسب كل هذه الأبعاد مع الإصرار عليها من قال بها.

إن ما يجب لفت النظر إليه، هو أن التجريم في لغة القانون له معادل في لغة الشرع هو لفظ التحريم. والتحريم، أمر يختص به الخالق سبحانه، والتورط فيه افتيات على الله، يقول الله تعالى:” ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون “. [ النحل 116 ].

والتزاما بهذا الأصل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ” وإني لست أحرم حلالا ولا أحل حراما….” [ صحيح مسلم، كتاب فضائل الصحابة باب فضائل فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم]

إن المقرر علميا هو أن الجريمة في لغة الشرع تطلق على الفعل الذي بلغ درجة عليا من الحرمة، وهو الفعل الذي حدد له الإسلام عقوبة دنيوية أو أخروية. [ الجريمة والعقوبة محمد أبو زهرة 1/25 ].

ولا يصلح أن يقال إن المقصود بالتجريم في هذا المقام هنا هو معناه القانوني دون معناه الديني، لأن سياق الحديث وموضوعه هو أحكام الأسرة التي لا يتعامل معها الإنسان المسلم إلا على أنها صياغة قانونية لأحكام شرعية، ولهذا فهو يسأل الفقهاء وأهل الفتوى عن نوازل الطلاق والعدة والحضانة والإرث، ولا يسأل عنها المحامين وخبراء القانون، لأنه يأخذ هذه القضايا مأخذا دينيا، ومن ثم فإن التجريم لا يحمل إلا على معناه الديني.

ويؤكد صحة هذا الملحظ أن أحكام الزواج والطلاق والإيلاء تدرس في المصادر الفقهية ضمن قسم العبادات ولا تدرس ضمن أبواب العقود، رغم أن الزواج ينبني على عقد له كل أركان العقد، ومعنى هذا أن جانب التعبد حاضر فيها وبقوة.

إن الأثر الطبيعي والعملي المتوقع من تجريم التعديد أن يعاقب من يعدد من الرجال ومن تقبل به من النساء بعقوبة قد تكون هي السجن مثلا، مثلما ينص عليه قانون بعض الدول العربية، وفي مقابل هذا الوضع قد تحمل المرأة حملا غير شرعي وتنجبه من علاقة آثمة، فيتلقفها المجتمع بكل حنو ورفق ويوفر لها مكان الإيواء، لأنها امرأة في وضعية صعبة، إن هذا حين يتم سيكون قلبا للموازين، وسيكون شيئا أغرب من الغرابة.

إننا إذ نعالج موضوع تعديد الزوجات لا يمكن أن ننكر وجود بون شاسع بين صحة المبدأ والخطأ في التطبيق، لكنه لا يصح أبدا أن يكون خطأ التطبيق سبيلا وذريعة إلى تجريم المبدأ المشروع بنص القرآن وصحيح السنة، لأن ما كان خللا في التطبيق فإنه يتطلب إصلاح الخلل لا إلغاء المبدإ من أصله، مثلما لا يصح مثلا أن تكون الأخطار الناتجة عن التصنيع وما يخلفه من انبعاثات غازية سامة مبررا للمطالبة بمنع التصنيع بالمرة، وإنما تجب الدعوة إلى ضبط عمليات التصنيع، وإلى إزالة آثارها السلبية إلى أدنى حد ممكن، ولا يصح أن تتخذ حوادث السير المميتة مثلا سببا للدعوة إلى منع استعمال السيارات أصلا، وإنما يجب العمل على ضبط حركة السير والجولان لا غير، وقد نبه ابن رشد إلى خطأ من منع دراسة الفلسفة لأن البعض انحرف بها، وشبه من يدعو إلى ذلك بمن يدعو إلى منع شرب الماء، لأن شخصا شربه فشرِق به فمات، ومثل هذا يقال عن اقتراح تجريم التعديد لأن البعض أساء استعماله.

وعلى هذا وجب التمييز بين موقفين متحدين في الظاهر، لكنهما مختلفان في العمق والقصد وهما: موقف الدعوة إلى التقويم والتصحيح وضبط التعديد، وهذا بالضبط ما فعله العلماء، وموقف آخر مبدئي لا يقبل بالتعديد بحال من الأحوال، ومهما تكن الدواعي والظروف والأسباب، وإنما يسعى إلى إلغائه بكل ما أوتي من وسائل الضغط والتأثير التي قد لا تكون بالضرورة وسائل معرفية، وهذا موقف راديكالي لا توسط ولا توازن فيه، وهو غريب عن ثقافة الأمة، وهو ينتهي إلى احتقار تدينها وفهمها للحالات التي يصح فيها التعديد، وهو موقف لا يرى حكمة التشريع، وهو موصول أيضا من حيث يدري أو لا يدري دعاته بمنابعه وأصوله الثقافية التي لا بد من معرفتها من أجل استبانة كل عناصر هذا التصور.

أ‌. موقف ضبط التعديد.

إن هذا الموقف نابع عن طبيعة الإسلام الذي يسعى إلى ضبط جميع تصرفات البشر حتى ولو كانت مباحة من حيث الأصل، حتى لا يؤدي الانحراف في تطبيقها إلى تجاوزات وإلى الوقوع في المحظور.

ولقد ضبط الإسلام الزواج ولو بامرأة بواحدة، وأطره بأحكام كثيرة من شأنها أن تحول دون حياده عن تحقيق القصد من تشريعه، فكان بدهيا أن يضبط تعديد الزوجات الذي تشترك فيه أطراف متعددة أكثر مما هي في الزواج الثنائي من باب الأولى.

وضوابط التعديد مجموعة كبيرة من الأحكام تتشكل من مقتضيات نصوص قرآنية وحديثية، ومن سنة عملية، ومن عدد غير قليل من أحكام الفقه الإسلامي الضابطة.

فبالنسبة للقرآن الكريم، فإنه قد اشترط التأكد من إمكان العدل بين الزوجات قبل الإقدام على التعديد، فقال الله تعالى: “فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة” [ النساء 3 ] وتقدير الإنسان لإمكان العدل أو عدمه يعود إليه دينيا، لأنه هو الأعرف بما له من ظروف مادية أو صحية أو نفسية، تجعله قادرا على الوفاء بمتطلبات الزواج بأكثر من واحدة، وإسناد الحسم في ذلك إلى القضاء يعين على التأكد من إمكان تحقيق العدل بعيدا عن التأثر بالرغبات الجامحة التي قد تلغي الواقع الموضوعي، أما قول الله تعالى: ” ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم” [ النساء 128 ] فهو نص آخر يفيد إفادة إضافية هي أن العدل الكامل لا يمكن أن يتحكم فيه على المستوى العاطفي والشعوري، ما دام الإنسان لا يستطيع أن يتحكم في عواطفه، لكن المطلوب يظل مع ذلك هو تحقيق العدل الظاهري، والتسوية بين النساء في جميع التصرفات، وقد حاول بعض من لا يتنبه إلى خطأ التناقض في الكلام أن يستنتج أن القرآن لا يبيح التعديد أصلا، لأنه اشترط له العدل، ثم نص على أنه غير ممكن التحقيق، وقد فات هؤلاء أن هنالك نصين آخرين يحفان بالآيتين السابقتين، ويكملان دلالتهما ويكونان معها تمام السياق العام الذي يتعين أخذه بكليته دون اجتزاء وهما: قوله تعالى: “فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع” [ النساء 3 ] وقوله بعد ذلك : ” فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة” [ النساء 128 ] وبأدنى تأمل يتبين أن القرآن لا يمكن أن يبيح التعديد بقوله “فانكحوا ما طاب لكم” ثم يمنعه في الآية نفسها، وإذا منع التعديد بإطلاق كما قيل، فإن قول الله تعالى: “فلا تميلوا كل الميل” يصبح لغوا وكلاما زائدا، لأن الإنسان لا يميل إلا إذا كان واقعا بين اختيارين أو اختيارات متعددة، بأن كانت له زوجتان أو أكثر، وحقيقة ما تنص عليه الآية أمر إنساني آخر، هو أعمق مما ذهب إليه من يريدون منع التعديد بهذه الآية، ومفاده أن الإنسان بطبيعته البشرية قد يميل عاطفيا مثلما يميل الأب إلى أحد أبنائه أو إحدى بناته، أو تميل الأم إلى أحد أبنائها أو إحدى بناتها، ومثلما يميل الشخص إلى أحد أصدقائه أكثر من غيره، ومثلما يفضل الشاعر إحدى قصائده، ويوثر الفنان إحدى لوحاته، لكن المنهي عنه في حالة التعديد، هو أن يصير هذا الميل الشعوري إلى امرأة واحدة سببا وذريعة إلى إهمال غيرها، أو حرمانها حقها، وبهذه العناصر تتكامل الصورة.

ويؤكد حكم إباحة التعديد عمليا أن المسلمين ابتداء من الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الصحابة فمن بعدهم من علماء الأمة لم يفهموا من آية التعديد أنها تمنعه، وهم الأصل في فهم اللغة، لأن صاحب السليقة في أي لغة لا يخطئ فيها ولا يتقدم عليه غيره في فهمها. ولذلك عدد المسلمون ولم يكن فعلهم خارجا عن نطاق الشريعة، ولا كان نسلهم وهم السواد الأعظم من الأمة متولدا عن علاقة محرمة.

وفي نطاق ضبط التعديد أيضا فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم الرجل الذي يعدد من الحيف أو الميل الفعلي إلى امرأة دون أخرى، فقال صلى الله عليه وسلم: (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل). [ أبو داود كتاب النكاح باب في القسم بين النساء] وميل شقه في الآخرة هو عقوبة مناسبة لميله في الدنيا، وليس منطقيا أن يأمر النبي صلى الله عليه وسلم المعدد بالعدل وهو يحرمه عليه.

ومن تعاليمه صلى الله عليه وسلم الدقيقة والهادفة إلى احترام شعور المرأة وإحساسها أنه نهى عن الوَجْس، وهو أن يتصل الرجل بزوجته أو يحادثها ولو بكلام خافت، وتكون الزوجة الثانية قريبة بحيث تسمع ما يدور بينهما، فيكون ذلك إثارة عاطفية لها.[ النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير 5/176]

وقد ضرب صلى الله عليه وسلم المثل بعدله بين أزواجه، فقالت عائشة رضي الله عنها: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه، فأيتهن خرج سهمها خرج بها معه… [ البخاري كتاب الهبة باب هبة المرأة لغير زوجها… ] وحين مرض عليه السلام ظل ينقل بين زوجاته، فلما ثقل استأذن في أن يمرض في حجرة عائشة.

أما عن اهتمام الفقه الإسلامي بضبط سلوك التعديد، فإن ذلك باب واسع قد يعطي فكرة عنه أن أبا حنيفة لما حدث أبا جعفر المنصور عن جواز التعديد قال له: إنما أحل الله الزواج بعدد من النساء لأهل العدل، فمن لم يكن قادرا عليه فإنه يكتفي بواحدة، وفي جميع كتب الفقه تفاريع عن وجوب التسوية بين النساء في الإيواء والسكن والنفقة وفي السفر، بل وفي التلطف والملاينة وفي الابتسامة أيضا. وهذا ما لا يفعله كثير من المعددين الذين لا يعلمون من التعديد إلا إباحته ويهدرون باقي أحكامه الضابطة.

‫تعليقات الزوار

97
  • abdellah oulhaj
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:12

    وراه الشرع الإسلامي غايبقا واخا كرهو العلمانيين… واش صحابكم بلي المغرب غاتولي بحال تركيا دولة علمانية وا غير حلموااااا
    شكرا سي بنحمزة

  • sahih
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:17

    C est fini les idéologies de 1400 ans et les carte de Chorafaa et les salaires sans travailler et les fonctionnaires fontomes

    Bonjour les sciences la technologie les droits humains la justice et la démocratie et la liberté de croyance

    Ce lui qui travaille dure et sérieux il aura une vie merveilleux

    Amazigh Marocain

  • مغربي من المانيا
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:27

    اية التعدد تبدأ ب و ان خفتم الا تقسطو في اليتامى فانكحو ….الخ.، لا اعلم لماذا كل الشيوخ يتجاهلون هذا. ابحثو عن علاقة القسط في اليتامى و التعددد و ستكون المفاجأة كبيرة

  • RACHID
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:37

    معتبرا أن الدعوة إلى التعديد "حدث استثنائي وسابقة غير معهودة في التعامل مع أحكام الشريعة الإسلامية".

    معتبرا أن الدعوة إلى :: تجريم :: التعديد "حدث استثنائي وسابقة غير معهودة في التعامل مع أحكام الشريعة الإسلامية".

  • Saad akriyou
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:40

    بارك الله في اليمين التي خطت هذا البيان وفي القلم الذي تحمله.. حقاً لا دواء لهذا الاضطراب والمزايدات إلا خطاب العلم. تحية تقدير إلى فضيلة العلامة.. شكرًا هسبريس

  • فقه الاولويات
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:45

    سورة النساء تتحدث عن الأيتام لا عن النساء
    يجب قراءة القرآن بأعين القرن 21 ، أما الأية الكريمة ( إن خفتم أن لا تعدلوا ) فالعدل هنا يتكلم عن الأيتام
    إن أراد الزوج أن يتزوج أرملة لها أيتام فمن المفروض عليه أن يعدل بين أبناءه وأبناء الأرملة ، فإن خاف أن يجور فلا يحق له التعدد لأن الله عادل

  • Conscience
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:48

    Le fqih nous demande de nous contenter de la présente loi, qui laisse la décision d'accepter ou non la polygamie à la femme. Ce genre de raisonnement, je veux bien, mais appliquons le au !"droit" accordé dans le coran à l'homme de battre sa femme, n'est ce pas criminel par notre loi qu'un homme batte sa femme, est-ce qu'on va laisser la décision dans ce cas aussi à la femme, d'accepter ou non d'être battue.
    Monsieur le Fqih, toutes les preuves à travers les siècles , nous montrent sans équivoque, que l'être humain prospère, avance et évolue vers le meilleur quand il se débarasse de la religion.
    Cordialement

  • fati fleur
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:49

    واش حنا غنبقاو نهضرو غير على الزواج و تعدد الزوجات؟ زعما كلشي المشاكل حليناها !!

  • صالح ولعيد محمد
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:52

    أين الذين يددعون أن المغرب ليس فيه علماء ها واحد منهم وأكيد لن ينزل إلى مستوى دعات العلم الذين يطلبون حقهم في كراسي البرلمان…
    وقفة إكبار وإجلال لسيدي مصطفى بن حمزة ذرة علمائنا وقدوتنا في تناول المسائل بالرفق والإعتدال…
    بارك الله فيك

  • sahih
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:57

    Regardez bien le monde Arabes
    la guerre en Iraq
    la guerre en Syrie
    la guerre au Yamane
    la guerre au Libia
    la guerre egypte Sina
    la guerre en Somalie
    la guerre au Mali
    le terrorisme de Al quaida
    le terrorisme de Daiich
    le terrorisme des fréres musulmans

    C est la Fin des idéologies et la culture et la tradition et la faillite totale des Choyoukhs et Oulamas de 1400 ans

    Si vous voulez pas comprendre c est vos problèmes et je suis sure vous ne comprendrais jamais
    vous ete dans un bateaux TITANIC

    Amazigh Marocain

  • خالد اﻻمارات
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:58

    التعدد حق مشروع اباحه الله لمن استطاع..وانا معه وادعو له ولو اني استطعت ماديا لفعلته مادامى في الله..واقول لبعض اﻻخوة المعلقين اتقو الله في انفسكم وﻻتفسروا امور الدين بعقلكم وعلى هواكم..خلوا هده اﻻمور للعلماء الربانين…فانا افضل الرجل يعمل على التعدد على ان يدهب للزنى والفساد وفي دمته زوجة على طاعةالله..فيخلط بين الحﻻل والباطل

  • رشيد زايو
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 15:58

    الذين يعددون في محيط من أعرفهم هم في الغالب ممن يعتبرون أنفسهم متدينين أكثر من غيرهم، معظمهم من الملتحين، أو من يسمون أنفسهم بالسلفيين، بإمكانكم أستاذي تلمس نفور المرأة المغربية (التي تقبل على الزواج اقتناعا وليس فرارا من العزوبة والعنوسة) من الملتحين والمتدينين تدينا شكليا شعائريا فقط، أنا لا أملك تفسيرا دقيقا لهذا الأمر، لكني وقفت على حالات كثيرة لفتيات رفضن الاقتران بمثل هؤلاء، وقد أفدن لي أنهن يتخوفن من إقدام هؤلاء على تعديد زوجاتهم بعد أن ينجبن.
    قضية التعدد، سيدي، قضية موصولة إلى قضية الاشباع الجنسي بالدرجة الأولى، وهؤلاء الذين أتحدث عنهم هم في الغالب لا يعرفون من الدين غير الحرام، والعقابـ، والزجر، والتجهم، وكراهة أطايب الحياة.. إنهم يحرمون الموسيقى والغناء والفسحة واللهو والنكتة والمسرح والرقص والسينما … باختصار هم يحرمون كل شيء جميل …
    ألا ترون أنه من الطبيعي، والحال على ما أوردت، أن يختزل هؤلاء مصادر المتعة في ممارسة الجنس، أي في التعدد … أنا أراه أمرا منطقيا لا يحتاج إلى بذل جهد فكري..
    مع خالص الاحترام والمودة

  • ALI
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:01

    الحمد لله بعض العلماء بدءوا يقولون الحق انا استغرب لاناس خلقهم الله يعارضون كلامه
    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • حسام البيضاوي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:01

    ‏‎ ‎مسلم يتساءل ؟؟ سؤال حيرني لما يهتم ويبالغ المسلمون في المسائل الجنسية هل هناك علاقة بين الكبت وما يدور في عقول المسلمين ؟ أم أن التعاليم الإسلامية هي التي تحث على ذلك ؟ لنكن صرحاء بلا نفاق أريد جواب .
    انشر يا هيسبريس جزاكم الله

  • rachid
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:11

    اعتقد اننا نسير بخطى حثيثة…..الى الوراء.
    في القرن21 ولازلنا نناقش تعدد الزوجات….اين كنا منذ1000سنة?اين هي الحريات الشخصية..والمنطق من هاذا النقاش العقيم…..حكموا العقل والمنطق وحقوق الانسان سوف تكتشفون ان نقاشكم اتفه من وجودكم.

  • فيصل
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:25

    .من يدعو الى تجريم تعدد الزوجات انه افتيات على الله، يقول الله تعالى:" ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون ". [ النحل 116 ].

  • بوعزة بن قدور
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:25

    (الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها) حديث شريف. هذه الفتنة أيقظها فيل الأدغال لشكر طمعا في أصوات النساء للانتخابات المقبلة أملا أن يفوز بكرسي رئيس الحكومة كما هو الشأن بالنسبة لسباط فاس المدينة التي تتصدر المدن الأكثر خطورة في التسول والاجرام.

  • rachid
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:26

    لمن أراد أن ينتفع بعلم عقلاني من القرآن فعليه أن يتابع الدكتور محمد شحرور في سلسلة "الإسلام وقضايا المراة" موجود على اليوتوب.
    أكثر من رائع…

  • Adnan
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:28

    ارى ان صراخ الشيخ عبد الله نهاري بدا يحرك من يعنيه الامر من العلماء و رؤساء المجالس العلمية…فعسى ان يكون هذا الرد الرائع مقدمة لردود اخرى توعي العقول البسيطة و تقهر اصحاب الفكر الفاسد الذي رضع من ثدي الغرب الغريب و اصيب بداء الايدز الثقافي..

  • سطوف
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:36

    مسألو تجريم التعدد ومساواة المرأة بالرجل في الإرت من مزايدات الكاتب العام لحزب الإتحاد الإشتراكي وهي أصلا غير مطروحة بالمغرب فنسبة التعدد ضعيفة جدا في العائلات المغربية

  • مصطفى
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:45

    إلى المعلق رقم 12 أسألك سؤال فقط من انت وكيف خلقت ومن خلقك وكيف أتيت إلى الكون؟ ألا تعلم انك يوما ما ستموت.فإن مت هكذا فلا بشرى لك يومئذ فمأواك النار وبئس المصير. انك تجرأت على الذي بعثة الواحد القهار بالحق عليه وعلى آله ازكى الصلاة والسلام. سيأتي يوماً ستعظ فيه يدك وتقول ياليتني أتبعت الرسول

  • عزيز
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:49

    بالنسبة لتعدد الزوجات الرسول صلعم لم يقبل ذلك لابنته فاطمة الزهراء حينما علم أن عليا يعتزم الزواج فخيره بين تطليقها أو عدم الزواج عليها وتراجع علي عن ذلك الزواج.أما بالنسبة للمساواة في اﻹرث فالدعوة الى عدم تطبيق قاعدة الذكر مثل حظ اﻷنثيين
    لا يعني أننا لا نطبق القرآن..هناك بعض اﻷ مور التي لا تطبق كقطع يد السارق ولا يعني ذلك أننا لسنا مسلمين..بل إن الله عز وجل كرم اﻹنسان رجلا وامرأة والعدل فقط هو المنشود ..

  • عبدالعزيز الادريسي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:51

    أين كان العديد من المتخصصين في الأمور الدينية عند أعداد مدونة الاسرة مهما قيل فان المدونة وضعت شروط قد تكون تعجيزية امام من أراد ان يتزوج امرأة اخرى أين كان صوت الأخ بن حمزة أتناء الصخب الدي رافق أعداد المدونة

  • Barho
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:53

    لقد شاهدت بعض التعليقات المسيئة الى القرآن من بعض الملحدين.وأقول لهؤلاء ناضلوا في تجريم تعدد الزوجات وساهموا في آرتفاع معدل العوانس وحرروا بناتكم وإخواتكم من القيود الدينية وتكفلوا بأبنائهن خارج إطار الزوج…الخ

  • daoudi abderrahim
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:54

    هذه الدعوة إلى التجريم تأتي في وقت أصبحت السلوكات المجرمة فعلا تجد من يدافع عنها ويطالب برفع الحظر عنها.بارك الله فيك يا شيخ بن حمزة وكثر منن امثالك فمثل هذه الجراة على دين الله ما كانت اصلا لتكون لو لم يكن مجرمين بيننا يريدون تجريم ما احل الله ورسوله دون روية ولا رادع ولا حياء …

  • sahih
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:54

    Chers et les plus chers de nos Oulamas et Foukahas

    Dans ce monde il n y a pas que le sexe
    le Foulard
    Nikabe
    Femmes et les Carottes
    Najassa
    Ribas
    Houriyatte al aines

    Ou sont vos solutions pour vivre avec la dignité et la justice dans mon pays
    Ou sont vos solutions des problèmes comme le chomages
    les logements
    la santé
    le transports
    la justice
    l education
    l equipement de territoire
    les voleurs de l etat

    La liste est longue

    Amazigh Marocain

  • marocain
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 16:56

    Avec tous mes respects monsieur vous avez certainement lu dernierement que 45% des hommes marocains souffrent d´incompetence sexuelle, dans ce cas c´est la femme qui doit exiger la polygamie et non pas les hommes. De toute facon quand les femmes marocaines ne sont plus illitrées elles demanderont leurs droits et la polygamie sera du passé comme le discours de ce monsieur barbu qui parle de cas exceptionnel. C´est marrant comment ces barbus expliquent les choses á leur guise mais c´est tout a fait normal qu´il a de la cote dans un pays qui compte plus de 50% d´illitrés.

  • rachidoc1
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:08

    هنالك من يتلمظ بتعليقاتي و يحجبها إستساغة و بهتاناً.
    أليس بينكم شخص عادل؟

  • ABDOU
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:12

    ‎ لا عليك أيها العالم الفذ..فمهما حاربوا الإسلام يتقوى بكم و بالرجال التقاة المخلصين..واترك أيتام ماركس و لينين يتخبطون في أيديولوجيات ذهبت كزبد البحر..وبقي ما ينفع الناس..بارك الله فيكم و في أمثالكم..

  • rachid
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:20

    سي حمزة….انا ضد التجريم مهما كان.طالما لا يتطاول على الحقوق الاساسية للانسان….بما في ذلك الحق في الجماع.
    الى ترى ايها العلامة ان عدم منح المرئة الحق في اختيار شريك حياتها هو استهتار واحتقار للمرئة?
    الى ترى ايها العلامة انه بسبب عدم ادلاء المرئة لرئيها في من سيجامعها يحول المرئة الى شئ اقل من البهيمة?
    لانه حتى البهيمة ان رفضتك ايها العلامة…فسوف تركلك ركلة تكسر كل اسنانك الاصطناعية والمسوسة.

  • FASSI
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:36

    فرق كبير بين العالم الرباني واصحاب الشبهات الذين يريدون ان نتبع الغرب حتى نقذف معهم في نار جهنم.انا نتبرئ منكم ايها العلمانيون.لا اله الا الله محمد رسول الله في السراء و الضراء.

  • محمد
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:40

    بارك الله في علمائنا وحد الله صفكم ووحد كلمتكم.

  • فقه الاولويات
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:45

    يجب أولا التفريق بين التحريم والتجريم
    التحريم لا يكون إلا من حق الله وحده والتجريم من حق البرلمان
    من يريد أن يلقي بدلوه في مسألة التعدد والإرث أنصحه أولا أن يقرأ على الأقل ما يزيد عن 200 كتاب ثم أن يكون داريا بالرياضيات
    حتى يسهل عليه استعاب الفكرة
    العباسيون والأمويون تلاعبوا بديننا وليس عيبا أن نصحح ما أفسده الآخرون
    قال تعالى (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْك مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ)
    والتدبر من حق كل إنسان كيف ما كانت ديانته والقرآن هو الفاصل

  • صالح ولعيد محمد
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:52

    لا لا لا نفكر في الجنس أو المتعة كما تدعون
    بل إصلاح الذات وتقويم الفكر وإنضاج الوعي ديدننا…
    أما نظريتي في الجنس فمجرد تنجيس…
    تلمسها وتضطر لتجديد الطهارة…
    ما يهمنا هو التوعية بشرع الله وإصلاح العقيدة يا مغفلين

  • العربي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:57

    تعدد الزوجات هو مشروع في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وليس ممنوعا كما يقول البعض الذي يتهم العلماء بعدم الفهم ويستدل هو على المنع بقوله تعالى: (ولن تعدلوا). فهل هذا البعض اعلم بما جاء في كلام الله ممن جاء به وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وكلنا يعلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بين اكثر من زوجتين وكذلك صحابته رضي الله عنهم في حياته.
    وأما من يدعو الى تجريم تعدد الزوجات والى المساواة المطلقة بين الرجال والنساء في الإرث فقد اتخذوا هذا الدين عدوا وهم يدعون الى الفساد بأفكارهم هذه من حيث لا يدرون.

  • عبد الخالق
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:57

    دراسة متزنة وبحث هادئ وعميق, بدون مزايدات من عالم معتدل نعتز به ( لا فض فوك أستادي الجليل) نحن أمة الإسلام نؤمن بتعاليم ديننا الحنيف, مسألة التعدد أباحها الإسلام بل رغب فيها إذا توفرت شروطها , ولايمكن إنكارها فبالأحرى تجريمها, فديننا دين اليسر والعفة والطهارة ونبل القيم وحفظ الأنساب وإكرام المرأة,ونشر الفظيلة وذم الرذيلة أذلك أفظل أم إتخاد الخليلات وإنتاج أبناء الزنى والوقوع في مستنقع الموبقات.
    إن مثل هذه المقالات غير عقيمة كما إدعى البعض في التعاليق, فهي تذ كرنا أمر ديننا بالضرورة, وتكرس مبدء التعايش والحرية وقبول الأخر مادام كل شيئ بالتراضي.

  • أمازيغي ريفي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 17:59

    يقول المفكر والفنان الفرنسي إيتان دينيه " إن تعدد الزوجات عند المسلمين أقل انتشاراً منه عند الغربيين الذين يجدون لذة الثمرة المحرمة عند خروجهم عن مبدأ الزوجة الواحدة !
    وهل حقاً إن المسيحية قد منعت تعدد الزوجات ؟!
    وهل يستطيع شخص أن يقول ذلك دون أن يأخذ منه الضحك مأخذه؟!
    إن تعدد الزوجات قانون طبيعي ، وسيبقى ما بقي العالم ، إن نظرية الزوجة الواحدة أظهرت ثلاث نتائج خطيرة : العوانس ، والبغايا، والأبناء غير الشرعيين" ( كتاب محمد رسول الله،إيتان دينيه 395)
    وخلاصة الأمر :

    1. التعدد موجود في الدينات السابقة.

    2. نظم الإسلام التعدد ووضع له القيود والضوابط التي تحافظ على كرامة المرأة .

    3. التعدد ليس واجباً في الإسلام .

    4. يشترط الإسلام للتعدد وجوب العدل في كل ما يمكن ضبط العدل فيه .

    5. يشترط الإسلام للتعدد القدرة على النفقة والعيش الكريم للزوجتين.

    6. قبول الزواج ابتداء وتعدداً موكول بموافقة المرأة.

    7. التعدد يعالج العديد من مشاكل المجتمع المعاصر.

    8. تعامل الغرب مع موضوع التعدد بحلول فيها سقوط في أوحال الرذيلة والتحلل الأخلاقي.. يأباها الإسلام ويضع التعدد كحل عادل لها.

  • إبراهيم
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 18:04

    ليعرف أن المادة 40 تنص على أن من حق المرأة أن تشترط على من يتقدم للزواج بها ألا يتزوج عليها، ويكون الشرط ملزما للزوج.
    هذا كلام باطل وفيه إنكار و نفي لما أتى به القرآن ،و لو كان الله عز و جل أن يقيد هذا الحكم لقيده واشترط على الرجل موافقة زوجته.
    إن هذا الأمر أخذ منحًى خطيرًا وجب التنبه إليه و الحذر من العبث مع الله عز وجل.

  • abdo
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 18:20

    ايها الاخوة الكرام لا تفسروا احكام الدين وفقا لاهوائكم
    ان الله شرع التعدد كحل لعدة حالات…
    بالله عليكم ماذا يفعل الزوج الذي لديه زوجة يمنعها مرضها من المعاشرة الزوجية هل تشيروا عليه باللجوء الى الزنى وهو من الكبائر
    والزوج الذي له زوجة عاقر وتعلمون ان التناسل من غايات مؤسسة الزواج هل يلجا الى التبني …وغيره
    العلماء ورثة الانبياء فاتركوا العلماء يؤدون وظيفتهم في الارض لانهم سيسالون عنها غدا.
    ان زعماء الاحزاب هدفهم الوصول الى المناصب و القعود فوق الكراسي ولا يهمهم لا حقوق المراة ولا يحزنون .هدفهم البحث عن اي خيط يمكن ان يوصلهم الى مبتغاهم
    بارك الله فيك ايها العالم الجليل وكثر الله امثالك

  • قارى
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 18:23

    شكراجزيلا للعلامة بنحمزة على هدا الموضوع الرائع ،واختصر كلامي لأقول للشيخ.(لا فض فوك)

  • el hadouchi
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 18:33

    السيد مصطفى بنحمزة يتحدث وينتقد طلب تجريم التعدد الزوجات متمسكا بماضي عربي ذكوري استعملو الدين لتبرير شذوذهم واستعباد النساء وكان على السيد بنحمزى ان يراعي التطور الحاصل على المستوى العلمي في الحقوق والحريات وعدم اعتبار المراة بضعة تباع وتشترى وان الانسان اليوم قد وصل الى المساوة بين البشر كان رجل اوامراة لا يحق لاستغلال الدين من اجل الدفاع على الاستعباد والدعوة الى استغلال النساء والقاصرات بدعوى محاربة العنوسة وانقاذ الاؤسر من الفقر هاذه المبررات مردودة على اصحابها .

  • أحمد
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 18:38

    سيدي الفاضل،
    من اﻷفضل في مناقشة علمية و جبرا للخواطر و مدا للجسور و احتراما لﻵخر أﻻ تبدأ مقلك بجملة " حينما دعا الداعي" وأن تسميه باسمه

  • أستاذ جامعي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 18:49

    سلاما على العالم الرمز في زمن التفاهة والوقاحة، وانعدام آداب الحوار.. سلام على من يعلّم الناس الخير، ويبين للناس ما نزل إليهم.. سلام على أستاذ الأجيال، أيقونة العلم الشرعي في جامعتنا، سلام على سيدي مصطفى بنحمزة إذ يسجل اسمه في سجل الشاهدين في التاريخ، كم نحبك في الله.  

  • مسلم
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 18:54

    يا عباد الله قراو القران
    راه التعدد حرام لو لم تكن للزوجة يتامى
    وااا عباد الله معرفتش واش هاد الفقهة كينساو و لا كاتناساو

  • عمر
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 19:07

    الأخ rachidoc1 كتب الجملة خاطئة كما هي في المقال يعني نقلها كما هي وكلامه صائب واصحابنا فهموه خطأ وسجلوا عدم الرضى والاخ رشيد صاحب التعليق الخامس أدرك الخطأ واصلحه (تجريم التعدد) المرجو القراءة بتمعن

  • DABA
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 19:13

    Polygamie fut solution sociale pour des orphelins, existe aussi dans la secte agraire des chrétiens Mormon.Adeptes religions monothéistes my orient se partagent même vision masochiste orthodoxes juifs n'exigeaient-ils que les femmes prennent bus à l’arrière mais furent combattus comme ils se partagent même Dieu, vision du monde:Création en 7 jours, Adam-Eve, résurrection des morts, Sacrifice d’Ibrahim etc. Certains Médias mettent en avant, par inflation, une pléthore de fqihs aux barbes purement hormonales pour discourir de futilités, afficher ambition personnelle ou politique en instrumentalisant la religion sans être dépositaires message divin ou droit de juger des croyants à la place de Dieu. Polygamie n’est présente que chez des barbus même des vieillards de plus elle est sans objet parce que de nos jours 99,99% des femmes refusent de se constituer en harem aussi que des masculins refusent être des animaux mammifères mâles au milieu de femelles pour n'en toucher qu'une!

  • MOHAMED CHERIF /FRANCE
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 19:21

    لم أكمل قراءة مقالك لأن معانيه واضحة ، التعدد كشيئ حلال بشروط يعلمها الله أنها مستحيلة التطبيق ، يقابلها في زماننا الحالي المنع والتجريم ، لما لها من نتائج وخيمة على المجتمع ، أنت تعالج السراب إلى صح التعبير ، لأن ما يقوله القرآن شيئ وما نعيشه من كوارث التعدد شيئ آخر ؛ فق من سباتك وانزل للمجتمع ولا حض ما يخلفه التعدد ، إذا كنا بشرا قبل أن نكون مسلمين علينا أن نحس بهموم واقعنا ؛ التعدد كاثرثة يجب تجريمه لأن صاحبه يحطم أسرة ويساهم في خراب المجتمع وإنتاج ذرية فاسدة متناحرة أما إذا تكلمنا عن ما جاء ببه القرآن وأحله ،فيمكن لنا أن نتكلم ععن الرق الذي هو حلال ؟ هل ترضى لنفسك أو لغيرك العبودية وأن يباع في الأسواق ، أي إنسانية هذه ،هل استعباد الناس أخلاق وقيم البشر ؟ هل قطع يد السارق عقوبة إنسانية في عصرنا الحالي ، إن العديد من التشريعات ذهب زمانها

  • مسلمة
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 19:36

    استغرب فعلا لبعض المعلقين الذين يفسرون القران الكريم على هوهم وبدون اي علم. اما بنسبة للتعدد انني كانثى مسلمة اعرف ديني. فانني افضل ان يتزوج زوجي ثانية وثلالة. على ان يخونني في الحرام وانا لا اعرف فاياتي والى بيته تم يكون معي انا. وينقل الي امراض جنسية خطيرة كاسيدا. اقسم بلله لو طبقنا شريعتنا لما رائيت فسادا وخمرا علنيا ولا زنا علنيا وفتياة. كاسيات عريات. لكن لله يهدي ما خلق

  • ali
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 20:11

    لماذا الفقها ديالنا كيهضرو غير على النكاح والعيالات ايوا ناقشو معانا ملكات اليمين والغلمان قالك هادو علماء? شئ مضحك

  • Samar
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 20:22

    العالم يضج حولنا ونحن نطرح مثل هذه المواضيع التعدد الإرث أهذه أحكام شرعية لا تحتاج تغيير بالخصوص الإرث هذه الدعوات ما هي الا محاولا ت لسلخ المجتمع المغربي عن هويته ونهايتها الفشل اما التعدد قد أنضبط بشروط وضعت ولكن هناك من يعمل لزعزعة مجتمعنا وإثارة البلبلة في وسطه عبر طرح هذه المواضيع التي تستفز غالبية المغاربة .

  • marrakchi
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 20:32

    لاتحرموا التعدد
    لاتحرموا ملكات اليمين والسبايا
    لاتحرموا الجهاد
    لاتحرموا جلد الزانية والزاني
    لاتحرموا قطع يد السارق
    لاتحللوا الابناك الربوية
    لاتحللوا المعازف والغناء
    لاتحرموا زواج الطفلات
    لاتحرموا قتل المرتد
    لاتحرموا الجزية

    هدا شرع الله

  • اسماعيل الوجدي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 20:49

    ج1
    وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (3) هي الاية التي يستند اليها دعاة اباحة التعدد حيث اوردها الكاتب مقتطعة والآية تشير الى اباحة نكاح ملكات اليمين (الجواري) في حالة الخوف من عدم القدرة على العدل كما جاء في امهات التفاسير المعتمدة لدى اهل السنة ومن بينها على سبيل المثال ابن كثير حيث جاء في تفسيره
    وقوله: {فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم} أي: فإن خشيتم من تعداد النساء ألا تعدلوا بينهن، كما قال تعالى: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم} [النساء: 129] فمن خاف من ذلك فيقتصر على واحدة، أو على الجواري السراري( لسان العرب السُّرِّيَّةُ: الْجَارِيَةُ الْمُتَّخَذَةُ لِلْمَلِكِ وَالْجِمَاعِ )، فإنه لا يجب قسم بينهن، ولكن يستحب، فمن فعل فحسن، ومن لا فلا حرج
    …….يتبع

  • طالبة علم شرعي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 20:53

    لا تتطاولو على تفسير القران بدون علم أو سابق معرف هذا أولا أما بخصوص كلام الدكتور الفاضل مصطفى بن حمزة فكلامه على حق كما أنه لا ولن يتكلم إلا بوجود أسباب مقنعة لا تتجرؤا عليه
    حقا التعدد يكون مسموح في بعض الحالات وليس دائما أما بالنسبة للأخ " فقه الاولويات" أقول لك راجع القران الكريم وفهمه قبل أن تتكلم عن مضمون سوره
    ولمن يتحدث عن مشروعية تعدد الزوجات هل تصلي صلاة جيدة؟ هل تصوم؟ هل تتصدق؟ هل تزكي ؟هل أتممت ما عليك من الدين أم أنك تظن بأن الدين في تعدد الزوجات
    انشر ياهسبريس ولمن له أي اعتراض سأجيبه عليه

  • droits de l homme
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:00

    ان ما لا يعرفه بنحمزة وامثاله من سماسرة الدين وتجاره هو ان تعدد الزوجات استبداد واستعباد وظلم بظريقة ممنهجة للمرأة وفي حقها. لقد ردت الفنانة نجاة اعتابو على هذا الموضوع بالمنطق والدليل. هلا اقتنعتم؟ اما السؤال الذي يطرح على بنحمز و باقي الفقهاء هو " هل تقبلوا أن تكون احدى بناتكم زوجة ثانية او ثالثة او رابعة لاحد " الرجال" الذين لايستطيغون تلبية رغبات حتى نصف امرأة فبالاحرى أربعة؟

  • said manar oujda
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:13

    بارك الله في علمك وعملك وعمرك شيخنا الجليل

  • ali
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:13

    الأخوة القراء الأفاضل ان من سمات التحضر وسمو الفكر ان نناقش الفكرة بأختها والدليل بدليل..ولا ننزل بالنقاش الى الحضيض قاذفين او مستهترين أو عابثين .ان من يجنح الى ذلك لا يعبر الا عن تفاهته وضعف عقله.اما ان ندفع النقاش الى الوجهة المثمرة المقتعة او لنصمت والصمت -حين لانملك افادة-خير.

  • MOUSSA BENKRIM
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:17

    كان عروة بن الزبير يحدث أنه سأل عائشة ض( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء ) قالت هي اليتيمة تكون في حجر وليها فيرغب في جمالها ومالها ويريد أن يتزوجها بأدنى من سنة نسائها ، فنهوا عن نكاحهن إلا أن يقسطوا لهن في إكمال الصداق ، وأمروا بنكاح من سواهن من النساء ، قالت عائشة رضي الله عنها : ثم استفتى الناس رسول الله ص، فأنزل الله تعالى : ( ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن ) إلى قوله تعالى ( وترغبون أن تنكحوهن ) . فبين الله تعالى في هذه الآية أن اليتيمة إذا كانت ذات جمال أو مال ، رغبوا في نكاحها ولم يلحقوها بسنتها بإكمال الصداق ، وإذا كانت مرغوبة عنها في قلة المال والجمال تركوها والتمسوا غيرها من النساء ، قال : فكما يتركونها حين يرغبون عنها فليس لهم أن ينكحوها إذا رغبوا فيها إلا أن يقسطوا لها الأوفى من الصداق ويعطوها حقها
    قال الحسن : كان الرجل من أهل المدينة يكون عنده الأيتام وفيهن من يحل له نكاحها فيتزوجها لأجل مالها وهي لا تعجبه كراهية أن =يدخله غريب فيشاركه في مالها ، ثم يسيء صحبتها ويتربص بها أن تموت ويرثها ، فعاب الله تعالى ذلك ، وأنزل الله هذه الآية .

  • tayeb
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:18

    قال تعالى ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع قليل ولهم عذاب أليم )

  • اسماعيل الوجدي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:19

    ج2
    ففي حالة الخوف من العدل بين النساء الحرائر يجوز نكاح الجواري الرقيق بما أنهن ادنى كرامة ومرتبة من المرأة الحرة والشخص غير ملزم بالعدل في حقهن بما انهن ملك له ,فهن كالبضاعة والأدوات التي يملكها الشخص من اجل الاستعمال وقضاء اغراضه بها ومنها .
    الجواري اللواتي كان يقام لهن اسواق نخاسة الى زمن قريب والتي اوقفها الاستعمار الكافر ,كانت تباع وتشترى من اجل الجماع بدون زواج وهن ما يسمى بالسراري واللواتي تم سبيهن اثناء حروب في غالب الأحيان. فلا يخلو كتاب فقه من باب خاص بالرق حيث جواز امتلاكه بالشراء من اجل الخدمة او الاستمتاع الجنسي ,بدون ادنى حرج من الفقيه الذي يرى في بيع وشراء الانسان والاستمتاع الجنسي به خارج اطار الزواج شيء مباح شرعا
    ….. يتبع

  • مواطن2
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:38

    الدعوة الى تجريم تعدد الزوجات والمساواة في الارث هي في الحقيقة اعلان الحرب على الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. والدليل ان محاكم الاسرة اصبحت غاصة بقضايا جلها طلب الطلاق سببها نصوص المدونة الجديدة للاسرة. ان النصوص واضحة في هدا الشان ومن يدعو الى غير دلك سيتحمل وزرا ثقيلا يوم لقاء ربه. ان الخروج عن الثوابت سيؤدي لا محالة الى تمزق المجتمع الاسلامي بصفة عامة. وما امر به الله عز وجل هو شيء مقدس ولا مجال فيه للاجتهاد.

  • abdo
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:40

    ان المقصود بالعدل في حالة التعدد هو العدل المادي والمعنوي
    ان الزوج يستطيع ان يقيم العدل المادي بكل انواعه لكن ليس بمقدوره اقامة العدل المعنوي الشامل لان ذلك يكون فوق الارادة البشرية.
    واضرب مثلا كمن له متعدد من الابناء يحبهم جميعا لكن بدرجات متفاوتة من الحب ان ذلك يكون خارج عن ارادته

  • simo
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:49

    قضية الزواج في الاسلام بسيطة جدا
    العصمة بيد الرجل المسلم متى ما شاء طلق زوجته و عنده 4 بدل الواحدة
    و يستطيع عمل خطة و إستراتيجية للزواج كما يقوم بها الكثير من المسلمين وهي كالتالي :
    أن يتزوج 4 نساء ثم بعد فترة يطلق واحدة و يستبدلها بأخرى ثم يطلق واحدة و يستبدلها بأخرى و هكذا دواليك
    الكثير من المسلمين بهذه الاستراتيجية العبقرية أستطاعوا أن يتزوجوا بمئات النساء ,,
    ثم يقول لك الله حرم الزنى !!!!!
    إسلام فوق المنطق و الإستيعاب ,,
    الله أكبر و العزة للمسلمين

  • المادة 40
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:55

    المادة 40 التي تسمح للزوجة ان تشترط علي زوجها عدم الزواج ليست في صالحها لماذا لو أنها اشترطت علي زوجها هذا الشرط في البداية ثم دارت الأيام و اصبح الزوج لا يري إلا غيرها فماذا يفيدها الشرط إذا لجأ للطلاق بالشقاق و كان لها أبناء فإنها أما تقبل او تطلق و لو أراد الله لوضع هذا الشرط و هذه الماد ة تتنافي مع النص القراني و الأصل ان الذي يجرم التعديد و الزوجة التي ترفضه هو من نقصان الإيمان او عدم الإيمان بما انزل الله المشكل يبقي في التطبيق من طرف الرجل الذي ينسي النص و العدل و ربما يتعلق بالمصلحة التي يجنيها من الزواج و ليس بحدود الله

  • أستاذة
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 21:56

    صدقت يا وارث الأنبياء إن ما يمس أهواء الذكوريين وبدو 15 قرنا مضت كله من السوابق الخطيرة حسب قولك. لكن لا تثق في تفسيراتك وتأويلاتك كثيرا فمهما طال الليل بظلاميته وجهله سيحل النهار بنوره ووعيه ورقي أخلاقه وإنسانيته. المرأة ليست حذاء أو معطفا …إنها كتلة من المشاعر والأحاسيس وإذا كان الرجل لا يحتمل أن يكون له شريك في زوجته فالمرأة كذلك وحتى ذريعة الحفاظ على النسب حاليا لا تطرح مشكلا لأن علم "الكفار" والمشركين قد قدم خدمات لا تحصى للمسلمين المهووسين بالجنس والنكاح والسلطة واستعباد خلق الله. ونجاة اعتابو قد قالت ما لم يقله ابن تيمية.

  • اسماعيل الوجدي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 22:09

    ج3
    فان كان الواقع المتغير والبشر بسبب بزوغ ثقافة حقوق الانسان هو من أوقف التعامل بالرق واتخاذ جواري من اجل الاستمتاع الجنسي رغم انه مباح بالقران والسنة والفقه فهل فقيهنا يعتبر هدا تحريم لحلال وتجريم لحق مباح وانه بالتالي وجب تعديل للقانون المغربي لينسجم مع الشرع؟ ام ان تجريم العبودية هو انجاز بشري عظيم رغم ماشرعه وأباحه الفقهاء وان الاية في حاجة الى فهم يتماشى وكرامة الانسان فهم غير ما اتفق عليه الفقهاء سابقا .فكما تم التعامل مع ايات ملك اليمين والرق بفهم معاصر مخالف لفهم السلف فلم لا التعامل مع ايات التعدد بنفس المنطق لينسجم النظر والرأي ولننصف المرأة كما انصفنا الرقيق بإلغاء العبودية وتجريمها.

  • مصطفى
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 22:12

    بارك الله في شيخنا الفاضل ودمت مدافعا عن القضية الإسلامية بالحجة والدليل وبالإسلوب الحسن

  • elachquar
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 22:15

    يزعجهم تعدد الزوجات وهو موجود اكثر في الكتب الدينية اكثر من الواقع بينما تعدد الخليلات والصديقات والامهات العازبات والاطفال المتخلى عنهم والعانسات هذه ظواهر مجتمعية يجب التعامل معها بواقعية والاعتراف بوجودها وان المشكلة في السكوت عنها لا في تقبلها كأمر واقع مالكم كيف تحكمون

  • mehdi
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 22:18

    الهم تعدد الزوجات حلالا ولا الخليلات

  • كشف الشبهة
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 22:20

    الى أرباب الجمعيات الشادة أصحاب الفلسفة الغربية أهل الحرية و الرأي والرأي الأخر

    فالدين قيد الله له رجاله "

    _ الجراد صيد بري عند جمهور العلماء وهو الصواب، وعليه فلا يجوز صيده في الحرم، وإن صاده فعليه جزاءه بقيمته.

    تعدد الزوجات هو الأصل، وهو أفضل من الاقتصار على واحدة لمن وثق من نفسه العدل واطمأن إليه وإلا فليقتصر على واحدة أو ملك اليمين كما هو ظاهر القرآن، قال الله تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ

    وأما قوله تعالى: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فالمراد العدل الكامل من المحبة والشهوة والجماع، فهذا لا يستطاع؛ فالمحبة القلبية وما ينشأ عنه من الجماع فهذا لا يملكه الإنسان، بل هو إلى الله.

    وقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يعدل بين نسائه في النفقة والكسوة والسكنى والقَسْم، وهذه الأمور الأربعة هي التي يجب العدل فيها،

    ثم يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك

  • moha
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 22:21

    ألا ترى معي أيها الاستاذ المحترم أن تحليلك ومنطقك ينطبق في مجمله على ما ملكت الأيمان، فهل تبيح هذا الحل كذلك؟

  • جوأد
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 22:34

    حين يدعي البعض الدفاع عن المراة في تهجينه للتعدد فلا يمكن اعتبار دلك إلا وصاية و انتقاصا من إرادة المراة التي هي نفسها من إرتضت ان تكون زوجة تانية و ثألثة و رابعة. 

  • كشف السبهة
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 23:01

    تتمة _ وتعدد الزوجات مع العدل فيه مصالح منها:

    – إعفاف نفسه

    -قضاء وطره فلا يتطلع إلى الحرام وقد لا تعفه الواحدة فيتزوج ثانية، وقد لا تعفه الثانية فيتزوج ثالثة، وقد لا تعفه الثالثة فيتزوج رابعة

    -إعفاف عدد من الزوجات.

    -النفقة على عدد من الزوجات والقيام بشئونهن.

    -تكثير النسل وتكثير الأمة، وتكثير من يعبد الله.

    -تحقيق مباهاة النبي -صلى الله عليه وسلم- بأمته الأمم يوم القيامة.

    -وكما في الحديث: ( تزوجوا الودود الولود؛ فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة )

    إسمع هدا الأتر أيها الجمعوي..! فونسبة النساء أعلى من نسبة الرجال ، وسوف يأتي زمان يُصبح الرجل الواحد في مقابل خمسين امرأة .

    وقـد ثبت في الصحيحين من حديث أنس بن مالك أنه قال : ألا أحدثكـم حـديثا سمعته مـن رسـول الله صلى الله عليه وسلم لا يحدثكم أحد بعدي سمعه منه ؟

    إن من أشراط الساعـة أن يُرفع العلم ، ويظهر الجهل ، ويفشو الزنا ويُشرب الخمـر ، ويذهب الرجال ، وتبقى النسـاء حتى يكون لخمسين امـرأة قيّم واحـد رواه البخاري ومسلم

    تم تتبجح بحقوق الإنسان عند الغرب ! هل من يعرف حقوق الإنسان ينزل أبيه وأمه في دار العجزة ؟

    هل أمر الأسلام بهدا؟

  • elouarti tanger
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 23:05

    الزواج عبادة وينال به الزوجين الاجر فهو كفاح ل االرجل والمراة وتكوين للاسرة فبكل الصراحة الزواج وجد ل الذين يؤمنون بالله ويعتبرونه عبادة وينتظرون الجزاء من الله لما صبروا وعملوا وسهروا من ا جل اولادهم وذريتهم وتحملا بعضهماا البعض وتمسسكا ببناء عشهما
    اما الذي لا يعتبر الزواج عبادة فاذا تزوج فهو احمق وفاقد لعقله فالعشيقة تكفيه

  • bla bla bla
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 23:28

    إلى صاحب التعليق 6" ولن تستطيوا أان تعدلوا الاية يقول المفسرون رحمهم الله هنا أن الله قصد بذلك العدل في الحب بينهم لأن القلوب بيد الرحمان وهذا مايفسر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم لا تحاسبني بما لاأملك

  • Etourdi
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 23:32

    Un "allama" qui a distribué des licences comme des petits pains et laché une légion d'analphabètes dans nos établissements scolaires pour enseigner "l'instruction Islamique à nos enfants!
    Un 3allama qui a mis son fils au privé pour lui gonfler les notes et l'envoyer en Roumanie avec un BAC. bidon!

  • المغربي
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 23:37

    الدين ان أتي بشيئ فيكون لا سباب معروفة وأخرى قد تبدو مجهولة لا يفسرها الا الوقت او الزمان. لمذا نريد تجريم تعدد الزوجات، لنحل الزنى وما يترتب عنهـا من اولاد غير شرعيين. على الاقل التعدد يضمن للابناء الاستقرار النفسي نسبيا بالمقارنة عن أطفال الزنى. تم المرأة لها ان تقبل بالتعدد او ترفضه وتطلب الطلاق. التعلق بمبادء الاسلام يقلل من البلاء. الحرية والدعوة بالتشبت بكل مدادء الغرب يجب تدعون حتما بتقبل ما يحصل في الغرب، نساء لنزوات الرجال ورجال لنزوات النساء وجنس مباح قبل الزواج وزواج المثل … فتجريم تعدد الزوجات سينتج عنه انحراف وتطبيع الرذيلة والانحلال الخلقي.

  • متسائل
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 23:37

    abdou 43
    لقد قلتَ : …..بالله عليكم ماذا يفعل الزوج الذي لديه زوجة يمنعها مرضها من المعاشرة الزوجية هل تشيروا عليه باللجوء الى الزنى وهو من الكبائر؟..
    أقول لك هل فكرت في الزوجة التي لديها زوج يمنعه مرضه من المعاشرة الزوجية هل تشيرعلى الزوج أن يكتري رجلا غير مريض يقوم بالمعاشرة الزوجية نيابة عنه ؟
    إلى صاحبة التعليق 52 مُسَلَّمَة
    تقولين أنك تفضلين أن يتزوج زوجك تانية و ثالتة و رابعة على أن يخونك و ينقل لك مرض السيدا نتيجة معاشرته لعاهرة. مارأيك لو تزوج عليك بإمرأة تانية و كانت مريضة بالسيدا و أنت و زوجك الفحل لا تعلمان بمرضها.

  • مريم
    الإثنين 22 شتنبر 2014 - 23:46

    كامرأة لن يعجبني أن أشارك زوجي مع امرأة أخرى، لكن لا و لن أستطيع رفض الأمر لأن الله من فوق سبع سماوات أحله (و وضع له شروطا كثيرة)، و التعدد ليس بالأمر السهل لا على المرأة و لا على الرجل، و خصوصا على الرجل لأنه يكون مراقبا في طريقة عدله و أي خطأ أو عدم مساواة يحسب عليه و يزيده ذنوبا. و هو حل وضعه رب العباد لألا يلقي بها زوجها في الشارع إن مرضت أو أصبحت غير قادرة على أداء دورها كزوجة أو كان زوجها كارهاً لها فهو يبقيها و يتزوج من أخرى و رغم ذلك يكون مطالبا بالعدل بينهما أو بينهن، و عدم تفضيل واحدة عن الأخرى و لو كان يهيم بها عشقا. و المرأة اللتي لم تستطع التعايش مع الوضع تزن الأخف ضررا بالنسبة لها البقاء أو الطلاق. فالاختيار يكون دائما مفتوحا أمامها. المشكلة أن التعدد أصبح للشهوة فقط، و ليس لستر الأرامل و المطلقات و كفالة أطفالهن و اللواتي وصلن لسن متقدم دون زواج، فالرجل لا يغض بصره و يشتهي هذه و تلك و يقول "الشرع عطانا ربعة!!" هذه حماقة! الشرع أمرك بغض بصرك و بعدم هدم بيت قائم لأجل شهرة، و تجده يبحث عن الصغيرة العذراء ليعيد شبابه الفائت. هذا لٓيٌّ لعنق القصد السامي للتعدد.

  • عبدالله الحواز
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 00:23

    قال الشاعر العربي فيما يشبه مثل هذه المحاولات
    كناطح يوما صخرة ليوهنها
    فلم يوهنها وأوهي قرنه الوعل

  • عبد الواحد حركات
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 00:28

    ليس لاحد ان يقيد مباحا اباح ربنا الا بما قيده ربنا في كتابه وبيان رسوله لهاذا الكتاب قال تعالى (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلات ورباع) هذه الاية دليل على اباحة التعدد
    وحنما يقول بعض الذين لايفهمون من القران الا الرسم ان الله تعالى حرم التعدد في الاية التي تقول (ولن تسطعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم) فهذا يدل عن جهالة بالقران ايضرب القران بعضه بعضا يبيح التعديد في اية ويحرمه في اية ايجوز هذا في القران
    اذا كان البعض الناس ما يريدون من التعدد هو اشباع غريزتهم الجنسية فليس هو الشخص الذي اباح له الشرع التعدد بقيوده وشروطه
    الرجل لم يتحدث الا على الشرع ولم يقل شيئا اخر

  • ABDELMAJID
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 00:30

    روي عن علي رضي الله عنه أنه قال:(تكلموا تعرفوا فان الانسان مخبوء تحت لسانه) فالحمد لله على نعمة اللسان والنطق وشكرا لجريدتنا هسبرس ،فلقد عرفتنا على كثير من أعداء الاسلام والمسلمين.

  • The best comment
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 00:45

    Je tiens avant tout à féliciter vivement notre grand savant Mr Benhamza pour cette explication riche et très logique. Je le félicite aussi pour son courage à prononcer la vérité face à une partie laïque qui occupe souvent les médias et des postes stratégiques dans l’Etat. Cette partie veille malheureusement à transmettre ses messages laïques pourris au nom de la liberté, sachant que ces foules ne représentent pas la société civile marocaine, elles ne représentent qu’elles-mêmes

    قرأت التعليقات الأولى ووجدت بعض الاشخاص لا مستوى لديهم، كالشخص الذي ينتقض عنوان المقال كون التعديد سابقة خطيرة. ايها الغبي، لو قرات العنوان بالكامل لفهمت المعنى،" السابقة " هي "تجريم تعديد الزوجات"، لا "تعديد الزوجات".
    يا ربي تصبرنا مع هاد الشعب المتخلف، حتى لفهم غلبهم، تبا لامثالكم

  • صالح ولعيد محمد
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 01:34

    مسألة تعدد الزوجات مسألة شرعية(معاملاتية) وليست شعائرية(عباداتية)أو عقائدية(إيمانية)كما قد يظن البعض
    فقد ذكر ذلك الدكتور بن حمزة جازاه الله عنا خيرا
    بحيث من الناس من يجب في حقه الزواج ومنهم من يسن له أن يتزوج ومنهم من يحرم عليه أن يتزوج ومنهم من يباح له حسب وضعه المادي اي المالي والبدني، والمعنوي أي النفسي والعقلي،
    أما الخلط بين المعاملات والعبادات والإعتقاد فذلك دليل على قصور في التلقي إن لم نقل جهل بعلوم الدين…
    والموضوع هنا يتعلق بالرد على تجريم التعديد لا على إثبات التعدد أو نفيه

  • Docteur Sara
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 01:42

    من العيب التطاول على فضيلة الدكتور و الامام العظيم السيد بنحمزة مهما بلغ قصوركم المعرفي ذروته. الغريب عند المغاربة انهم يضعون تعاليق وويتحدثون عن جهل، فاغلبهم لم يدرس علم الشريعة و الفكر الاسلامي ولم يحصل على شهادة دكتوراه تاهله للتفكير في موضوع جاد و مصيري كهذا ومع ذلك فالكل يعتبر نفسه عالما و فقيها بكل وقاحة.
    توضيح للجهلاء :
    أولا: تشريع تعديد الزوجات جاء في نص قرآني واضحا لا غموض فيه و لا يحتاج تأويل، اذا من يرفض هذا النص فهو يرفض كلام الله و بالتالي القرآن. وبما اننا في بلد اسلامي لا علماني، فالمفروض العمل به شاء من شاء و أبى من أبى.
    ثانيا: اساءة العمل بهذا النص القرآني او استغلاله بشكل مغلوط لا يعني أن النص هو مصدر نتائج هذا الاستغلال. فالقانون الجنائي مثلا موجود لكن مع ذلك هناك اجرام و اشخاص لا يطبقونه، اذا هذا لا يعني انه يجب حذف هذا القانون, فلو فعلنا نكون نطبق بذلك قانون الغاب
    اخيرا: بالنسبة للاشخاص الذين لا يقبلون بالدين الاسلامي و يعتبرونه فكر "قديم"، فاليتفضلوا بالبحث عن موطن آخر لان المغرب كان، و سيضل بلدا اسلاميا شاء من شاء و ابى من ابى.
    مع تحياتي

  • عفيفة عاقلة
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 02:53

    إلى أولئك الذين يحملونا همنا … قالك التعديد فيه تحطيم للأسر .. غير تهناو راه مكاينشي لكيحطم الأسر أكثر من الخيانة والزنى والمنكر والحرام وراء ظهر الزوجة … ولكم في الغرب آية .. ففي نظري أن يتزوج الزوج مائة إن شاء في الحلال وبعلم الزوجة خير من نظرة واحدة في الحرام وبدون علمها..

  • عفيفة عاقلة
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 03:42

    حنا معشر النساء راااضيين بشرع الله … هو في الحقيقة همكم ماشي المصالح د النسا وإنما الطعن في الدين الإسلامي .. ورغم أنوفكم المغرب بلد متدين حتى النخاع … ونعطيك الدليل مشي عند شي محشش وسب الله حداه إلى ما عزازينش عليك عظيماتك .. ؟؟ قالك دين الإسلام شهواني على ما شاء الله بنو علمان والمقلدة الجهلة لاتجاهات تبرأ منها حتى أصحابها( لينين ماركس و.. ) فقمة العفة والطهر!!! … نرحب بكل فكر مخالف ما لم يصادم مبادئ ديننا …
    وأخييييرا تحياتي سي بنحمزة أسعدتني كثيييييرا مداخلتك .. وكما أفتخر بأن مغربنا يضم امثالك .. في زمن سٍرنا نحتاج فيه إلى صوت العلماء الصادق أكثر من حاجتنا للماء والهواء .
    شكرا هسبريس ..

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 07:09

    المشكل ما يراه بعض المعلقين بان التعدد هو مجرد اشباع الغريزة الجنسية عند المتزوج وهذا فهم خاطئ ،أرى لو اهتمة مدونة الاسرة بتقنين التعدد فسوف تساعد في حل او تقليص نسبة مشاكل المجتمع المغربي من ضمنها التفارق الاجتماعي الفقرو،العنوسة ،ظاهرة (الامهاة العازبات) اليتمى وغير دلك…

  • من الأوْلى: الفرض ام السنة
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 08:54

    " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ "

    هنا في الاية الكريمة, التعدد مشروط بالعدل, لهذا فهو اقرب الى السنة المؤكدة. اما الثابت في الاية فهو الزوجة الواحدة وملكوت اليمين.

    سؤالي موجه الى الدكتور بنحمزة:

    كيف تنافح عن سنة مؤكدة وتتغاضى عن تطبيق فريضة من فرائض الله عز وجل وهي ملكوت اليمين؟ ألست كمن يدافع عن الاضحية في عيد الاضحى ويتغاضى عن ترك الناس للصلاة؟

    كان أوْلى بك أن تدافع عن ملكوت اليمين، وبعدها عن التعدد. أليس كذلك.

  • دكستر الطائر
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 09:47

    رد على من تسمي نفسها دكتورة سارة
    المغرب بلد للجميع و ليس المسلمين فقط إذا لم يعحبك الأمر فداعش فانتظارك .
    هل تسمي من حفظ مجموعة من الكلام و الكتب الصفراء دكتورا ؟؟؟؟
    طريقة كلامك تدل على مستواك

  • oujdia
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 10:00

    اولا كوني امراة لااريد زوجي بتاتا ان ياتي بامراة اخرى غيري لا ثم لا لان هذا انحطاط من كرامتي لانني اولا انسانة ولدي شعوري في هذه الحالة الطلاق احسن من الذل لنفرض مثلا العكس حصل فمذا يكون رد الرجل? الله اعطانا عقل لاستخدامه لالانانية المراة حتى هي انسان ماشي غير الشهوات سبحان الله كتفسروا القران غير على المراة ولكن على الرجل كلشي حلال

  • moslem
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 10:09

    je suis totalement d'accord avec le docteur sara ,l'islam et plutot le coran a bien dessine la procedure et comment vivre tranquille et sans problemes, halal clair et haram clair stop de faire le parasite et bien chercher a la recherche scientifique,la technologie pour atteindre precisement l'objectif .car les savants crainent le dieu.lah yred bina.

  • حفظ الله
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 11:55

    صُنّاع الفتن و محترفوا الهدم اكتشفوا من قديم أن أفضل وسيلة للقضاء على عقيدة هي البحث لها عن نقيض يبارزها ..

    و في زماننا رأينا محاولة القضاء على الرأسمالية بالشيوعية و محاربة الصوفية بالأصولية و محاربة الدين بالعلمانية و السنية بالشيعية و القومية العربية ( في الجزائر ) بالقومية البربرية .

    و السياسيون الأذكياء لا يحبون تضييع الوقت في دهاليز المذاهب و الفلسفات و يكتفون بضرب الأشخاص بالأشخاص .. و الزعامات بالزعامات .. و الرموز بالرموز .. فحيثما وُجِد التناقض و التضارب فهناك رموز و أشخاص تعبر عنه .. و الأشخاص دائماً هم موضوعهم ..

  • امرأة
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 13:58

    سأقبل أن يتزوج علي زوجي إذا كان من حقي أيضاً أن أتزوج عليه…هذا عين العقل و المنطق لأنني لا أقل إنسانية عنه. له ما لي و عليه ما علي…و أفضل ألف مرة أن يستخدم عشيقة عابرة و قد أغفر له نزواته علي أن يأتيني بصرة تتقاسمه معي و تلد أبناء يتناثر ون مع أبنائي.

  • harrak
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 14:17

    يقول الله سبحانه في سورة النساء، آية 2ـــ3:
    {وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبا كبيرا ( 2 ) وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا (3)}
    إنطلاقا من هذه الآية الكريمة وبعيدا عن الخطابات التعبوية والتجييشية، يمكننا أن نفهم دونما عناء بأن التعدد مشروط كما هو واضح في الآية، باليتامى. وأمر الناس بالتعدد مثنى وثلاث ورباع في حالة واحدة هي الخوف من عدم الإقساط في اليتامى { وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة}. نعم الإكتفاء بواحدة، وإلاّ فسنقع في عدم العَوْل وعدم العدل

  • فاطمة
    الجمعة 26 شتنبر 2014 - 12:42

    أنا زوجة، ولن أستطيع اقتسام زوجي مع امرأة أخرى، لكنني لا أستطيع أن أجرم شرعا أحله الله.
    إذا كان الله أحل التعدد، وإن بشروع، فمن نكون نحن حتى نجتهد فوق شرع الله ونقول أن التعدد جريمة. التعدد حلال ، شريطة العدل والقوامة….

  • Docteur Sara
    الجمعة 26 شتنبر 2014 - 17:53

    <دكستر الطائر>، سأرد عليك بعبارتك الأخيرة، طريقتك في الكلام تدل على مستواك الدنئ و أشكرك على تذكيري لأني نسيت أن المغرب يعيش به أشخاص أمثالك ايضا.
    عموما، هذا ليس موضوعنا،
    يقول الله في كتابه الحكيم، بسم الله الرحمان الرحيم " أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ" صدق الله العظيم

  • salama
    السبت 27 شتنبر 2014 - 01:35

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,أين الدولة أين الحكومة المتأسلمة في هذا كله ام هم متواطئون كذلك, إدا تكلمت في المقدم لا ترى الشمس ,وإدا بدلت وغيرت في شرع الله ودعوت بالفحشاء فذاك انفتاح وديموقراطية.فيانفسي موتي قبل أن تنفتحي وتتدمقرطي.اللهم إني قد بلغت.والسلام على من أتبع الهدى.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين