يبدو أن السلطات العمومية والإدارة العامة للمكتب الوطني للكهرباء، ماضية قدما في تنفيذ مخططها الرامي إلى تفويت تدبير توزيع الكهرباء بجهة الدار البيضاء إلى شركة خاصة، ما دفع بمستخدمي وأطر المكتب الوطني للكهرباء إلى خوض إضراب وطني جديد إلى جانب تنفيذ وقفة احتجاجية أمام جميع وكالات جهة الدار البيضاء الكبرى.
ويأتي احتجاج عمال الكهرباء بالبيضاء، بعد ” عزم السلطات العمومية والمنتخبة والإدارة الوصية القيام بزيارات ميدانية إلى الوكالات المعنية بالتفويت” الأمر الذي تم اعتباره استفزازا لكل الكهربائيين وعائلاتهم، حيث أكد الكاتب العام للجامعة الوطنية لعمال الطاقة محمد زروال في حديث مع جريدة هسبريس، أن الصفقة المبرمة على مستوى الدار البيضاء التي تقضي بتفويت قطاع الكهرباء لشركة ” ليديك”، ستضيع حقوق الأطر والمستخدمين وتهدد استقرارهم المهني والاجتماعي والعائلي.
ويرى المحتجون، أن السلطات ” تضرب بعرض الحائط مصالح المكتب الوطني للكهرباء ومستخدميه” وفق تعبيرهم، معتبرين أن تفويت توزيع الكهرباء بمحيط مدينة الدار البيضاء ” خرق سافر لكل المساطير القانونية، التي لم تأخذ بعين الاعتبار مؤاخذات المجلس الأعلى للحسابات في تقريره حول التدبير المفوض وللشركة المستفيدة منه”.
وسبق لمستخدمي وأطر المكتب الوطني للكهرباء، خوض إضراب وطني بداية الأسبوع الجاري ضدا على ” منطق التعليمات والتحكم الذي بات يحكم ملف توزيع الكهرباء بمحيط الدار البيضاء الكبرى”، وذلك بعد توقيف الحوار الذي كان يجمع الجامعة الوطنية لعمال الطاقة وولاية البيضاء بطريقة مفاجئة.
لماذا يحتجون الماء والكهرباء مكي خلسوهش شنو بغو
الاحتجاج في الاصل دليل اليقضة والمسؤولية وعنوان التنظيم النقابي الحي، لكن عندما ينام التنظيم النقابي،أو ينشغل بالصفقات الشخصية لعقود من الزمن.. ثم فجأة يستيقظ لكن بعد نهاية المقابلة. فإن هذا الاحتجاج في هذا الوقت يكون فقط مزايدات واستغلال للاجراء الذين لا يدرون أنهم يهيجون لشيء آخر غير الذي تعلن عليه نقابتهم.
والأيام ولادة.
لصاحب التعليق 1. من الأحرى أن تكون داريا بالمشكل الذي يتخبط فيه مستخدمو م.و.ك قبل أن تعطي تعليقات سخيفة من دون جدوى، فباعتبارنا كمستخدمين في المكتب الوطني للكهرباء فنحن نؤدي فاتورة الماء و الكهرباء كباقي المواطنين. إلا أن المشكل هو أن الدولة تريد تفويت المكتب لشركات خاصة مما سيؤدي إلى طرد الآلاف من المستخدمييين. و ليكن في علمك أن هدا التفويت سيجعل الشركات المكلفة بتوزيع الكهرباء تتحكم في ثمنه. و من هنا أتركك تتنبأ بما قد يحصل…
السلام
ردا علي هاد الأخ الناس ديال ال onee كيخصو 50% من استهلاكهم فالكهربا زايد الضرائب اما المائ فهم يودون الفاتورة كجميع المواطنين
لي بغينا الناس يفهموه هو علاش الناس ديال onee دايرين الإضراب المشكل هو علاش تفويت منشآت و مستخدمين بالملايير لليدك فالوقت لي المهنية و التجربة …. لي كتمتع بيهم onee تفوق بكثير ما تمتلكه هاد الشركة الخاصة لي كل شهر تدخل يدها في جيوب المواطنين لسرقة نقودهم مع العلم ان كل خدماتها يقوم بها مغاربة شرفاا فالمرجوا المزيد من التعبئة و العون للحفاظ علي حقوق المواطنين و المستخدمين
les habitants de zoubeir rahma lyssasfa et environs de casa ils vont sentir la difference la facturation de lydec est supperieur a l one ils vont s attende a des surprises pour les agents c pire lydec va diminuer l effectif et refaire ce qu il a fait aux agents lydec le probleme est grave pour les aents et les nouveaux clients vous allez voir
أنا مع تفويت قطاع الماء و الكهرباء لشركة ليديك بالبيضاء و ذلك لعدة عوامل:
1- تدني الخدمات بجميع الوكالات
2- جميع الموظفين عبوسين و بعضهم غير متخلق و عديم اللباقة و الأدب
3- مشكل الفواتير التقديرية،إذ كيف يعقل الأداء عن كهرباء لم تستهلك،يعني أستهلك 150 درهم في الشهر و لكن تجد في الفاتورة ثمن تقديري بنحو 400 درهم،و هذا يسمى بالغش و السرقة
4- كيف يعقل لمواطن واجبات الإنخراط في الكهرباء و يجب عليه الإنتظار شهرين لوضع العداد بسكناه؟!!! و إذا أردت عداداً في الحين يطالب الموظف خلسة بأداء 400 درهم كرشوة
أنا لا أدافع عن ليدك رغم غلاء خدماتها، ولكن على الأقل لما تواجهك مشاكل،تجد من ينصت إليك و لهم سرعة التدخل للعلاج
الماء مجانا والكهرباء مجانا على حساب المواطنين .
في حينا وبالضيض قرية الجماعة احد الاشخاص يعمل يشركة لديك . وضع سنبورين في الشارع والكل ياخد منهم الماء في سبيل الله
يا سيدي انه ليس في سبيل الله لانك لا تؤدي عنه شيءا انك تاخده من شركة لديك مجانا .
والاستهلاك يؤديه المواطن الشطر التاني والتالت و.و.و
هل هذا التفويت خاصة بمدينة الدا ر اابيضا او علي صعيض المملكة
يفعل الجاهل بنفسه ما لا يفعل العدو بعدوه. ياإخواني يجب أن تبحثوا عن الحقيقة قيل أي تعليق مجاني ياأمة ضحكت من جهلها الأمم. المكتب الوطني للكهرباء هو ملك لكل المغاربة يتم نهبه وإهداءه لكبريات الشركات الخاصة المغربية(holding royale) والأجنبية خصوصا الفرنسية منها وشركة ليديك خيرمثال. الآن في الدارالبيضاء تتم أكبر عملية نهب برعاية السلطات العمومية والجماعة الحضرية. ممتلكات المكتب الوطني للكهرباء والتي هي ملك عمومي والتي تقدر بالملايير يتم إهداءها ل"ليدك" ضدا على كل القوانين، قانون الصفقات العمومية والتدبير المفوض هذا مع غضالطرف عن الاختلالات الكبيرة التي سجلها المجلس الأعلى للحسابات ضد شركة ليديك،ودون مراعاة الارتفاع المهول لفاتورة الكهرباء الذي سيكتوي بناره الساكنة البيضاوية.انتظروا وستروا.
في حقيقة الامر ايديك أحسن بكثير من مكتب الفهري لا نه يعتبر بالنسبة للموظفين مرفق عام خاص بهم لان هناك عدة أمور يجب ان يعرفه ساكنة البيضاءًًً:
– أنا من ساكنة هذا الحي الجديد بالضبط الفيلات اول مر أردنا السكن هناك مشكل الا نارة العمومية مقطوعة بالازقة وبعد اتصالات عديدة اكتشفنا ان مسؤلي المكتب الفاسد ومسول الجماعة وقعوا الشركة المسؤولة على صحة الربط
وأخيرا باختصار الكل يتلقى رشاوي دون محاسبة
وكانت الإصلاحات كلها على عاتقنا
– ومند مدة جميع سكان الحي المذكور يعانون من انقطاع الكهرباء حيث هناك مشكل في 380 wat
الكل مع التفويض لان ليديك لديها رقم شغال 24/24 ساعة اما مكتب الفاسق لا يرد ولا يتدخل ولو حضرت الى المكاتب التي لا يوجد فيها الا شخص واحد اما الاخر فذهب لقضاء حاجته
– محتل الفاسي لا يشتغل يوم السبت ويغلق قبل الساعة الثالثة عكس ليديك مكاتب تغلق حتى السابعة
واتحدى اي شخص في المكتب الفاشل ان يرد على كلامي لان الادارة المغربية فيها جميع انواع الفساد وليست هناك مراقبة وحتى الناس كيقسموا مع بعضهم البعض
ولا حول ولا قوة الا بالله
إخواني أخواتي قراء هسبريس لا يجب علينا انتظار ماستؤول اليه أوضاع ساكنة الدار البيضاء من زيادة في ثمن الفاتورة فقط ولكن راه المؤسسة كاملة في خطر على الصعيد الوطني فكيف في ظل دستور 2011 وقانون الشغل أن تعقد صفقة التفويت بدون حظور الممثل الاجتماعي للعمال مع العلم أن هنالك ظهير شريف الذي هو أعلى قانون في بلادنا الذي يعطي للمكتب الوطني للكهرباء الرخصة بإنتاج ونقل وتوزيع الكهرباء في المغرب ..اذن هل هناك قانون أعلى من الظهير ليسمح بتفويت مناطق في الدار البيضاء لشركة فرنسية وذلك لترطيب العلاقات مع هذه الدولة على حساب جيوب المواطنين والفاهم يفهم
تفويت قطاع الكهرباء بمحيط الدار البيضاء ما هو إلا بداية لنهاية مؤسسة عتيدة عانت ولا زالت تعاني بفضل أطرها ومستخدميها الأوفياء لإيصال الكهرباء لمجموع ربوع المملكة، نعم للإصلاح ولا ثم لا للتفويت البائس الذي يريد من خلاله أصحابه تقسيم الكعكة الدسمة والإجهاز على القطاع العمومي بأطره وموظفيه وضرب سافر للمواطن الذي سيعاني الأمرين. فالحذر ثم الحذر من هذا المخطط الماكر
ما بغيناش لديك تدخل ما عندنا ما نديرو بزيادات ديالها جراو عليها ف بلدان خرى وجات تكشطنا حنا