“السي الوردي أحسن طبيب في تاريخ المغرب”، بهذه العبارة وُصِف الحسين الوردي، وزير الصحة، من طرف عبد الإله بنكيران، الذي لم يُبدِ أي تحفظ في “مدح” وزيره في قطاع الصحة خلال إحدى الجلسات الشهرية في البرلمان؛ ما أثار موجة من تصفيق نواب الأمة، ربما لقوة هذا التصريح الذي لا يسمعون مثله كل يوم.
نقطة الالتقاء الوحيدة ربما بين الوزير اليساري و”كبير الوزراء” الإسلامي هي إثارة الجدل والنقاش؛ فإذا كان بنكيران يثير الزوابع الإعلامية والنقاشات المجتمعية بـ”قفشاته” المعهودة وروحه المرحة، فإن الوردي لا يهدأ له بال حتى يخرج بمشروع قانون أو مسودة أو تصريح في البرلمان، يطرح من خلالها تصوراته لإصلاح مكامن الخلل في المنظومة الصحية المريضة. وكما هو معلوم، فإن معالجة العلل والأمراض تتطلب دواء، وأثمنة الدواء في المغرب قد تزيد المريض آلاما ومعاناة.
وزير “الجدل”
الحسين الوردي، الوزير المثير للجدل، خفف من وطأة المعاناة بتخفيض أسعار أكثر من 1000 دواء، باصما على قرار أثار معارضة من طرف الصيادلة ومهني القطاع، وصلت حد الهجوم على منزله ومضايقة أفراد أسرته، بمن فيهم ابنته الوحيدة.
بيديه اللتين تعودتا على تطويع الجراح وتسكين الآلام فتح الوردي عدة ملفات جريحة في قطاع تعيش مستشفياته وضعا كارثيا، خاصة في العالم القروي، الذي يعيش مرضا مزمنا منذ سنوات، اسمه ضعف العنصر البشري. الوردي الذي اشتغل سنوات في المستعجلات وجد الترياق المناسب لشفاء الأبدان العليلة في المداشر والمناطق النائية.
مشروع الخدمة الصحية الإجبارية، الذي أخرج أصحاب الوزرة البيضاء إلى الشارع للاحتجاج، حتى لاح في الأفق سيناريو سنة بيضاء، كان بمثابة الهرمون الذي توصل إليه الوردي لتنشيط شرايين العالم القروي، بعد فترة طويلة من البحث والسؤال. يقول الوردي: “بحثت عن الخدمة الصحية الوطنية فوجدت أنها تطبق في أزيد من 70 دولة كانت تعيش المشكل نفسه.. لينظروا إليها الآن كيف صارت أحوالها؟”.
وفي غمرة الاحتجاجات التي كادت أن تأخذ منحى خطيراً، ارتدى الرجل جبته الخضراء ليحقن الطلبة بمخدر الحوار والتفاهم، وسرعان ما خفت وطأة الاحتجاجات. وبعد أن سرى مفعول المخدر في جسم الأطباء “الصغار” شرع الوردي في سلسلة عمليات صعبة لإخراج صيغة جديدة من المشروع ذاته، الذي أكد أنه لا ولن يتراجع عنه مهما كلفه الأمر.
“أنا مقتنع بالمشروع.. ألغيت الصيغة الحالية وسأقدم صيغة جديدة متوافقا بشأنها، فلا مجال للرجوع إلى الوراء”، يقول الوردي بنبرة إصرار واضحة، مدافعا عن مشروعه، وهو الذي عرف بشخصيته القوية.
كنت رياضيا كبيرا
البروفسور الوردي شخصية صنعتها المعاناة، إذ عاش طفولة قاسية في قرية ميضار الجبلية نواحي الناظور؛ حيث ذاق طعم الحرمان بعد وفاة والده وهو لا يزال في سن مبكر من عمره، لم يتجاوز سبع سنوات.. وفاة الوالد خلفت ظروفا اجتماعية عسيرة على المجاراة، كادت تخرج قطار الوردي عن سكة الدراسة إلى هاوية العمل صغيرا لإعالة أسرته.
“هذه اليد التي أنقذت أرواحا داخل أروقة المستعجلات كانت تتقن اللعب بالكرة ورميها نحو المرمى”، يقول الوردي بمرح، مستحضرا أيام لعبه في صفوف المنتخب الوطني لكرة اليد، وأضاف: “كنت رياضيا كبيرا”.
فمع وصوله إلى الرباط، واستمرار عشقه لعب كرة اليد، انضم الوردي إلى فريق الفتح الرباطي، قادما من صفوف هلال الناظور، بتوصية من مدرب الأخير. مسيرة نجم الريف توقفت اضطراريا أمام الالتزامات الدراسية، التي حتمت عليه سلك الطريق نحو المستشفى عوض القاعة المغطاة.
بنيته وروحه الرياضية ساعداه على تحمل الضغوط النفسية الناتجة عن أعباء المسؤوليات المتعددة، وتصديرها خارج نطاق الأسرة، التي ألفت غيابه عنها؛ نظرا لثقل المسؤولية التي يحملها على عاتقه، خاصة حينما حمل حقيبة الصحة.
ففي الوقت الذي كانت أسرته في حاجة إلى دفء رجل البيت، كان الوردي ضيفا عند “بويا عمر”، الذي أحاله على التقاعد الإجباري، مرسلا جميع مريديه إلى مصحات نفسية، تتوفر فيها أدنى شروط المتابعة الطبية.
تعيينه على رأس قطاع الصحة العليل يعد بمثابة العملية الجراحية الأطول في تاريخ البورفسور الوردي إلى حد الآن؛ وعلى بعد شهور قليلة من انتهائها، يواصل الإمساك بأدوات الجراحة، وملامح الرضى والارتياح مرسومة على جبينه؛ ما ينبئ بأنها ستكون عملية ناجحة، رغم أن القطاع يظل في حاجة إلى أخرى في أقسام مختلفة من جسمه.
الوردي، الذي لم يعتقد أبدا، حتى في اللحظات التي أشع فيها بريق الأمل، أنه سيصبح يوما ما وزيرا، سار وفق المثل الشعبي: “حرفت بوك لا يغلبوك”، وقرر أن يصير طبيبا على نهج والده، عبر ولوج كلية الطب.
الحمد الله…كلشي داز
بعد حصوله على شهادة الباكلوريا، ركب الوردي الحافلة صوب العاصمة الرباط، في رحلة نحو المجهول، زاد من ضبابيتها ضعف الإمكانيات المادية. يحكي الوردي، وعلامات التأثر بادية على محياه، مستحضرا بداية عهده بالعاصمة الرباط، أنه قضى ليال فوق الكراسي تارة، وعند بعض الأصدقاء تارة أخرى؛ ليستدرك ابن الريف قائلا: “ولكن الحمد الله…كلشي داز”.
بالموازاة مع دراسته الطب، وجد الوردي نفسه في كنف السياسة، التي ولجها في نهاية الثمانينيات من بوابة حزب التقدم والاشتراكية، إذ يعتبر نفسه من تلاميذ الراحل علي يعتة، زعيم الحزب الشيوعي المغربي، الذي تحول فيما بعد على فترات إلى حزب التقدم والاشتراكية.
اعتناقه الفكر الماركسي لم يأت من فراغ، فالوزير الريفي كان شغوفا بالقراءة خلال مراحل دراسته في الناظور، حيث كان يتردد على إحدى المكتبات قرب محطة للحافلات، لا زال يتذكرها جيدا، فنسج علاقة متينة مع صاحبها، الذي كان له تعامل خاص مع الوزير المستقبلي، المسكون بالمطالعة. كان الوردي، حينها، كلما اشترى كتابا يسارع الزمن لقراءته، ثم يرجعه لصاحب المكتبة لمقايضته بكتاب آخر، مع دفع ثمن إضافي.
يقول الوردي إنه وجد ضالته وسط رفاق نبيل بنعبد الله، إلا أن انشغالاته المهنية جعلته دائما بعيدا عن الأضواء داخل معترك حزبه. “السي الوردي مناضل كبير، وديما كيحضر الأنشطة الحزبية رغم انشغالاته الدائمة”، يقول عبد الرحيم بنصر، مدير ديوان الوزير ورفيقه داخل “حزب الكتاب”.
إنه شخص لا يعشق الأضواء، وهو أمر يؤكده مقربون منه، سواء رفاقه في الحزب أو أصدقاؤه؛ ولعلها خاصية اكتسبها الوردي من غرفة العمليات، حيث يكون الضوء مسلطا دائما على الجرح، فيما يكون الطبيب متخفيا خلف قناعه.
وحتى كرسي الوزارة لا يتمسك الوردي بعروته، وبرهن على ذلك حينما قال مازحا، بعد أن انفرجت أساريره: ” قلت لبنكيران، شي نهار لمبغتينيش نبقى، صيفط ليا غي SMSنرجع لداري والمستعجلات”.
ومع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية، لم يعد بنكيران من سيحدد بقاء الوردي من عدمه، بل صناديق الاقتراع؛ فهل يبقى الحسين في وزارته أم يعود إلى بيته دونSMS ؟.
لا يختلف اتنان عاقلان على كون البروفيسور الحسين الوردي هو افضل وزير صحة في تاريخ المغرب …الله يعونك اسي الوردي
البروفسور الحسين الوردي رجل جدي و نشيط مؤمن بخدمة الوطن. هو أحسن وزير عرفه المغرب. بسبب مواجهته لوبيات الفساد فقد ظهر له أعداء من مختلف الأنحاء حزبية كانت أو مهنية، لكن المواطن البسيط في الشارع ينوه بالوردي.
Moi, j'adore Mr Lwardi. C'est un ministre de gd talent; c'est un modèle .
إن المغرب في حاجة لرجال مثل وزير الصحة فكل المؤشرات تدل على غيرته وإخلاصه في عمله وعلى جميع المغاربة والإعلام خصوصا تشجيع مثل هؤلاء الرجال بعيدا عن المزايدات السياسية …..
حسين الوردي هو الوزير الشجاع والطبيب المختص في كل محطة يبين على حنكته وتواضعه ، ولن ننسى موقفه وجراته في ازالة بويا عمر سيسجل التاريخ انجازته وانحيازه الى الفقراء في خطواته من مثل
التغطية الصحية للطلبة وانخفاض من تكلفة بعض الادوية البهاهضة وغيرعا ..
نتمنى من كل قلبي ان تستمر هذه الحكومة برءاسةًسي بنكيران ناس باغيا تخدم رغم الأزمة العالمية وناس معقولين
نعم إنه رجل المرحلة البروفيسور الحسين الوردي مثال للوزراء الذين يريدهم المغرب فمزيدا من العطاء والمتابرة الله يعاونك على مشاكل هذا القطاع التي لا تنتهي معضلاته وإنه لإرث ثقيل لإصلاحه أعانك الله.
السيد الوردي راجل معقول و خدام عطى شيء كثير لقطاع الصحة ..نتمنى أن يستمر وزيرا للصحة في الحكومة المقبلة ، راه بحال هاذ الناس لي محتاجة البلاد الله اجازيك بالخيـــر..bravo mr lwardi et tanmmirt .
الدكتور الوردي شخصية قيادية وطنية.فإضافة إلى مجاله العلمي كطبيب فقد برهن أنه رجل سياسي وطني من الدرجة ألاولى.ومدح السيد بنكيران له ليس عبث او تملق. وانما لكونه يستحق ذلك. فمواجهته للأخطبوط المعربي الذي يتحكم في مجال صناعة الأدوية وبغض اأطباء المتاجرين بمعاناة الناس في المستشفيات الخاصة لدليل كبير على شهامة هذا الرجل.
السلام عليكم… يحكى ان مواطنا زار المركز الاستشفائي ابن رشد و استحضر شخصية ابن رشد، الطبيب و الفيلسوف، في خياله وكتب رواية عن ما دار بينهما من حوار…. اتمنى من الطبيب الوزير و كل الاطباء و الممرضين قرائتها…تيه ابن رشد
le meilleur ministre dans l'histoire du Maroc.
que DIEU le garde et nous donne des politiciens comme lui au lieu des acteurs qu'on connait tous 😉
أحسن وزير في حكومة بنكيران رغم أن حزبه ليس لديه تاريخ نضالي .الباقي ركام عارفين عفا الله، و مزوار العلاوات، ووزير الشكلاط، و مولات جوج فرانك، وذو الكراطة، وصاحب عبارة :والله باباه أوباما وو…
أحسنت أيها الرفيق الرائع، نفتخر بك وبكل وزراء حزبك لما قدمتموه لأبناء شعبنا، أعلم علم اليقين أنك لا تحب أضواء الكامرات والتنميق ولا التلويك في الكلام… ونعلم أيضا رغم الصعوبات التي تعتريك فإنك تحاول جاهدا اصلاح منظومة الصحة قبل انتهاء ولايتك الحكومية … نعلم أيضا لا يهدء لك بال حتى ترى أبناء الطبقة الفقيرة تنعم بصحة جيدة …. فرافو برافو البروفيسور الوردي. مسيرة موفقة .
هناك من يسعى لخدمة بلده و لا يتوانى…سواء كان من حزب ذو مرجعية اسلامية أو العكس تماما مع اليسارية…لا أغتر بالمظاهر لكن هؤلاء تكون نياتهم حسنة عموما.
لا أثق فقط في الوصوليين و الاحزاب المخزنية و من لا تعرف له ايديولوجيا محددة و أي رحم ولد و لماذا.
انسان بدوي عصامي جدي غير الكثير في مهنة الطب في المغرب نتمنى له الاستمرارية وإتمام ما بدأه .العديد من الوزراء ابانو عن كفاءة وجدارة في تحمل المسؤولية والتزام النزاهة سواء أكانو بمرجعية إسلامية تكنوقراط أو يساريين المهم مصلحة وتقدم البلد .
بالفعل إنه أحسن وزير صحة مر في تاريخ المغرب، لكن دعوني أذكركم أن وزراء آخرين في نفس الحكومة بصموا على إنجازات تحسب لهم ومنهم مصطفى الرميد في العدل والسيد الرباح في التجهيز والسيد محمد الوفى في التعليم وكذا في الشؤون العامة للحكومة،إنها بخلاصة أحسن حكومة عرفتها أنا شخصيا،بالأخذ بالإعتبار الكم الهائل من العراقيل والتحديات التي واجهتها ومن جهات مختلفة ونافدة.إن الإصلاح في بلد كالمغرب صعب جدا لأن المفسدين كثر من جهة ولأن جزء من الشعب لا يعلم أو لا يريد أن يعلم أن الإصلاح مر ونتائجه ليست آنية من جهة أخرى. تبقى الإنتخابات المقبلة هي المحدد الحقيقي لدرجة وعي هذا الشعب من عدمه خاصة في العالم القروي.
فعلا احسن وزير صحة عرفه المغرب بعد المرحوم الهاروشي
الوردي الرجل المناسب في المكان المناسب, يا ريت كل الوزراء مثله. يعمل اكثر مما يقول, لن ينطبق عليه ( قول وفعل) بل قول وافعال, اعانك الله في خدمة الصالح العام ومزيدا من التوفيق.
الرجل المناسب في المكان المناسب
البروفيسور الوردي وزيرا للصحة
في الاتجاه الصحيح يا وطني
ماهو التغيير الدي طرأ على المستشفيات في عهد الوردي .مازالت المستشفيات في حالتها المزرية.فادا كانت الدول الاخرى تحسن مستواها فدلك راجع الى التجهيزات الجيدة .اما وجود الاطباء دون معدات فهدا هراء فكما نقول نخبئ الشمس بالغربال.
الرجل المناسب في المكان المناسب .. الله ينجيك
من التماسيح كيقلبوا غير على الهمزة و المصلحة الخاصة !؟
اه لو كان كل مسؤول يعمل بجدية وتفان واخلاص السيد الوردي وما يجعلني اكاد ابكي كلما شاهدت صورة له اوسمعت اسمه هو نكرانه لذاته وحبه للفقراء وتفانيه في اسداء الخدمات لهم لك مني الف تحية و احترام
وزير نشيط و يشتغل بمنهجية..نتمنى فقط عليه أن يدع عليه جبة الفتوى الدينية و ينأى بنفسه عن المواقف المعادية لعقيدة المغاربة و سوف يحصل على تقدير و أصوات المغاربة…
للاسف عوض اللعب على وثر الشعبوية و الحملات الانتخابية كالحملة التلفزية للوزير باظهار الطوافات تحمل بعض المرضى لتجميل وجه الوزير والحكومة كان الأحرى به مواجهة المشكل العويص الذي يشل قطاع الصحة هي الظروف المزرية في المستشفيات والنقص الحاد في الاطر الصحية مايجعل الضغط والاجهاد البدني والنفسي في للعاملين الحاليين يتسبب في مشاكل كثيرة بفعل شيخوخة العاملين و تزايد وثيرة التقاعد وكذلك تزايد عدد السكان
القطاع يعاني من عجز كبير في الاطر الصحية من اطباء و ممرضين ومساعدين ممرضين الذين انقرضوا منذ زمان.سائقين,عمال النظافة,حراس…
المغرب اوقف تشغيل الاطر الشبه الطبية كالممرضين لقرابة 20 سنة مما نتج عنه خصاص كبير خاصة بعد شيخوخة جل العاملين السابقين و الذين يغادرون القطاع قرابة 3000سنويا تقاعد
المعدل العالمي للممرضين يقدر بنحو 45 ممرض(ة) لكل 10000نسمة في اوروبا يوجد 79 ممرض(ة) لكل 10000 نسمة في السعودية 47 ممرض(ة) لكل 10000 نسمة المشكلة عندنا في المغرب 8 ممرض(ة) لكل 10000 نسمة!!
المعدل العالمي 23 طبيب(ة) مقابل كل 10000نسمة
المغرب نتوفر فقط على 5 اطباء لكل 10000ن =عام وخاص
هكذا يجب إسناد مهام الوزارة إلى من لهم دراية كاملة بها .والفروفسور الوردي الوزير المناسب في المكان المناسب.
وزارة الصحة محتاجة لاصلاح عميق بعيدا عن الخرجات التضليلة الانتخابية والتخديرية الشعبوية ديال الوزير وحكومته للعب بمشاعر العوام
الصحة محتاجة للترشيد و التدبير الحكيم وكذلك العدالة بين جميع العاملين فيها…
عندما تكون ميزانية الصحة في المغرب من اضعف الميزانيات في العالم واصعفها كذلك بين للوزارات رغم دور الوزارة المهم و تاثيرها على جل المغاربة،والمصيبة اغلبية الميزانية كتمشي غير في الخوا الخاوي
السي الوردي راه سكان المغرب تزادوا خاصكوم تزيدوا المستشفيات و تزيدوا العاملين مشي تنقصوهم بدعوى التقشف فلا تقشف مع الصحة و الغريب ان التقشف كيكون غير على وزارة الصحة ام الوزارات الاخرى لا لا
من زاكورة.
نطالب السيد الوزير بتوفير الة السكانير بالمستشفى.
وكذلك توفير كافة التحاليل الطبية.
وجزاكم الله خيرا
il n'a pas fait grand chose ,car le lobby des médecins et industriels de médicaments sont très très fort; ce qu'il a réussi par apport aux précédents c'est qu'il a résiste devant ces looby et qu'il reste encore dans son poste.
نلتمس من السيد وزير الصحة التدخل العاجل من أجل إحداث قسم الولادة والإستعجالات بالمركز الصحي بأزغنغان ….إقليم الناظور……..
أولاد الناس لا يختلف في تقديرهم أحد ، وهم لا ينتظرون جزاءا ولا شكورا ، كل ما ينتظرون هو أن نثق فيهم وفي حبهم للخير للجميع ومنهم الدكتور الحسين الوردي وغيره كثير لا يحتاجون منا سوى أن نرفع أبصارنا لنراهم وهم لن يتخلفوا عن تحمل المسؤولية دون تردد لكن بالمعقول وفي المعقول وليس السياسة السياسوية والظرفية الانتهازوية … الله السي الوردي وأمثال السي الوردي في المغرب من طنجة إلى لكويرة
رموز الفساد واللوبي الفساد الذي يقتات بدون حساب من هذه الوزارة منذ سنين عمل بكل الوساءل على تدمير عمل هذا الشخص وامام التواطء والصمت سوف لن يحقق كثيرا لان الفساد عميق كما في مختلف الوزارات هناك مافيات منظمة لا يمكن محاربتها بدون قرار سياسي وارادة من الفوق
حلمت و انا اقرأ المقال و التعلقات على المقال انني في السويد او النرويج او انا هؤلاء المعلقين تناولوا مخدرا جعلهم يعيشون في عالم المثل او المدينة الفاضلة بالتعبير الافلطوني انظروا الى الواقع زوروا ما يسمى بالمستشفيات و المصتوصفات انه العار فتنعدم فيها ابسط شروط الادمية لكي لا اقول الانسانية فاذا اردت ان تكره نفسك على انك مغربي فاذهب الى اقرب مركز صحي للعلاج اذذاك ستستشف اننا في بلاد لها حكومة تتقن الكذب و اللعب على الذقون
هذه احدى الصفات الرائعة الموجودة في بنكران الاعتراف بمن يخدم الوطن كيفما كان انتماؤه.وكذلك كان يمدح وزاء الاستقلال حتى بعد تقديم استقالاتهم.اما الوردي فهو الرجل المناسب في المكان المناسب في الوقت المناسب.اعانكم الله
لا يجحد إلا مغرض جاحد أو حسود حقود على كون الوزير العصامي وطني غيور على قطاعه تعرض من طرف اللوبي الطبي والصيدلي اللاوطني للمعاداة ووضع العصا في عجلة الاصلاح التي يرومها ، نسأل الله تعالى أن يطهر منهم البلاد والعباد .
صباح الخير سيدي الوردي انت بالفعل أيقونة المغرب الناجح النافع .قدوة شباب المغرب الأطباء النزهاء. طوبى لنا جميعا بك.
التاريخ يسجل يا الوردي.بأنك وزير في المستوى الله إكثر من أمثالك.و بن كيران الله إعاونوا ويغلبوا على التماسيح و الضفادع .
ا لوصفة السحرية الوحيدة التي ستمكن المغرب من الصعود الى مصاف الدول المتقدمة هي حين يعتبر كل مسؤول وفي اي موقع من المسؤولية كان ان كل المغاربة سواسية وان كل منطقة هي جزء لايتجزء من المغرب الكبير ونا مهمته هيالعمل بتفان و كفاح
صحيح أن المستشفيات والمستوصفات في حالة يرثى لها، ولكن من باب الإنصاف أن هذا الرجل أفضل مما سبقه في هذا المجال لأنه حقق بعض الاختراق في هذا المرفق المهم وان كان لا يكفي، ولكنها البداية والأمر يحتاج إلى الاستمرارية وهذا دور من سيأتي بعده كما أن دور المواطن أساسي جدا وان غائبا للأسف.
نريد ان نعرف اية أشارات او علامات تؤكد مزاعم المقال
فتخفيظ ثمن بعص الأدوية ببصع سنتيمات لا يعد إنجاز لكي يخول له هذا اللقب من يقول هذا المقال لا يعرف مستشفياتنا
فكم من حالة وفاة للنساء الحوامل تمت في عهد الوردي
لا يكفي أن تنقل 3 أو أربع حالات بالمروحية لكي تقول انك حققت إنجاز أسي
فما هي نسبو الولوج للعلاجات كم عدد الأطباء لكل نسمة كم عدد المستشفيات التي تم بنائها في عهده كم وكم الحصيلة صفر و صفر و صفر الصحة من سيء إلى أسوأ فلا تغطو الشمس بالغربال .شخصيا لم ألمس أي تحسن في الخدمات الصحية بالعكس فلمن لا يعرف الحقيقة فليسال مرضى أعطيت لهم مواعيد ل 6 اشهر و 8 اشهر فقط لإجراء فحوصات بالسكانير
فعن اي صحة تتحدثون كل ما جاء في المقال هو كلام في الهواء الواقع مر و امر من العلقم
اود ان اقول:شكرا لك البرفسور الحسين الوردي،شكرا لمواضبتك..لروح التفاني في العمل..التي وللاسف تنعدم في جل وزراانا.فلاول مرة في تاريخ المغرب ،وزير يخرج حزمة من القوانين و من القرارات..في فترة واحدة.اليس فشكرا لك لانك حاولت اعطاا القرا حقهم في التطبيب.وحق الضعفاا في الدواا"وقل اعملو فسيرا الله عملكم و رسوله و المومنون"
ارى ان الدكتور حسين الوردي اصدق و احسن وانبل وزير على الاطلاق في حكومة ابن زيدان.
نعم الرجل ونعم الوزير. وهناك وزراء كثر في هذه الحكومة الذين أبانوا على مقدورات مهمة لتحمل المسؤولية ونرجوالله لهم التوفيق. واحد من هؤلاء اسمه الوفا. كان وزيرا للتربية الوطنية. والكل يعلم كيف بدأ في تحريك ملفات الميدان كما حركها ويحركها السيد الوردي في ميدانه وبدأنا نسمع أنه يجب إعطاء الدور الأهم لللغة الإنجليزية عوض الفرنسية(أقولها لكم إخواني ماأحوجنا لللغة الإنجليزية). فإذا بنا نفاجأ بتعيين وزيرللتربية الوطنية جديد من "التكنوكراط" عوض السيد الوفا. الوزير
الجديد يتقن الفرنسية ولا يتقن العربية، وكان قد تولى مقاليد هذه الوزارة لثلاث سنوات (1995-1998) والله وحده يعلم كيف تركها بعدما تعيينه رئيسا لجامعة الأخوين. السيد الوزير يعمل خارج إطار الحكومة وكل ما قام به هو العودة إلى تدريس المواد العلمية بللغة الفرنسية، لغة السيد الوزير، لغة لوبي فرنسا، لغة الدولة العميقة. قراره هذا مرره مباشرة للديوان الملكي دون أي علم للحكومة وكأنه مستشارملكي وليس بعضو في الحكومة. ماأعلم هو أن هذه الوزارة ليست وزارة خاضعة مباشرة للديوان الملكي. كفانا استهتارا بتعليمنا الذي يعد اليوم من الأسوإ على جميع الأصعدة.
ما هي الا البداية….ان شاء الله البروفسور الوردي سيكون على راس الحكومة المقبلة ان شاء الله
اصعب شيئ في الدنيا ان يكون الانسان فيها صادقا , الله يعونك اسي الوردي .
مقال راءع. لاشك ان السي الوردي احسن وزير للصحة عرفه المغرب. ندعو اللوبيات ان تتوقف عن عرقلة عمل البروفسور.
chapeau pour monsieur l'wardi bonne continuation ahssan ministre arfou maroc
سيبقى ان شاء الله,,,,,,مثله مثل ثلاتة او اربعة وزراء دخلوا الحكومةمن اجل التغييروخدمة المصلحة الع————-امة
كل شيء واضح ……..
شيوعي و لكن أحسن من الذين معه في الحكومة و يدعون أنهم إسلاميون فهو الذي يطبق فعلا "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون" أما هم فقول و لا عمل.
شكرا لك ايضا الطبيب الشيوعي فقد أظهرت بعملك الجدي من المسلم الحقيقي.
بنكيران يمتدح كل جاد. كما كان يمتدح بلبركة والوفا .واليوم الوردي واخنوش .ولكن بعض الوزراء الذين دخلوا الحكومة بسببه .كمزوار تنكروا له للاسف.
Cher Si Toumi, contrairement à ce que vous avez écrit, je pense que le seul point commun entre Dicteur Louardi et Le chef du giuvernemnt Si Benkiran, cest qu'ils sont tous les deux des Hommes sérieux, travailleurs et veulent du bien pour leur pays!?.
Soyons honnêtes de temps en temps et rendre à Cesard ce qui appartient à cezard. Ne nous cachons pas derrières des amalgames peu attrayants.
Ceux qui pensent que Si Louardi n'a rien fait , ne voient pas où ils ont un parti pris!
Pourtant, c'est simple de comparer ce qui existait avant l'arrivée de Benkiran et Lourdi et ce qui est réalisé à présent …et ce dans tous les domaines….
NB: je ne suis ni pjdiste ni du PPS
Je constate de loin comme beaucoup de mes compatriotes….Allah I3awn ceux qui travaillent pour notre peuple et notre pays….
يكفيه فخرا واعتزازا أنه الوزير الذي حارب وتغلب على لوبي تجارة الأدوية في المغرب، وأقدم على عزل المسؤول الشهير بمديرية الأدوية الذي كان العقل المدبر لفضيحة ومجزرة غلاء أثمنة اﻷدوية والذي كان يدعي أن يده طويلة في السلطة وأن لا أحد مهما كان منصبه يقدر أن يزحزحه. بارك الله فيك وحفظك ونجاك وسدد خطاك.
وجب تقديم ملف ذلك ااشخص إلى العدالة ليجيب على السؤال: من أين لك كل هذه الثروة الفاحشة؟ والله الموفق.
ما فراسكم والو!!!!!! السيد راه باع و شرا مع saham assurance . بحال داكشي ديال وزير الفلاحة. إنما الوردي فنان ، باع و شرا بالقانون و بالشعبوية …. و دأبا سيرو شوفو فيم تدواو…
الوردي ابن الريف العميق.تربى في البساطة ويفهم جيدا ملفات البسطاء.
الاهم هو انه دؤوب يشتغل بجد وليست له اطماع مالية.
اعانك الله على الفساد والمفسدين.
غير سير اسي الوردي او لي كيشجع هادي راه غير حملة الانتخابات بديها من دابا اللي كيقول احسن وزير ادخل سبيطارات تشوفو فوضى لا دوا لا ماتريال لا مريض متعالج لا طبيب عندو بش يداوي اش درتي لينا بش نقولو احسن وزير اسي الوردي
البروفيسور الوردي رجل وطني كذالك اهل الريف المعروف عنهم المعقول والوطنية لست ريفي لاكن هذا ما نعرفه عن اهل الريف لا نقول عنهم الا ما نعرفه عنهم وأي مغربي سألته عن اهل الريف هذا هو جوابه، ليسو منافقين كأصحاب الميزان (أفّا…ـا) نِعمَ الوزير السي الوردي
سي الوردي اياك من التمسح والعفريت
انت تستحق ان تكون وزير الدولة
كم دفع لكم الوردي، السي التومي والجنود المأجورة في الصحف الالكترونية. انا ابن الميدان ولا ارى اي تغيير في قطاع الصحة في المغرب في عهد هذا الوزير. الوردي براسو ماعارفش شنو كيدير…..
بالإختصار المفيد إنه الفهد الوردي
لم نرى اي جديد في عهد هدا الوزير. مستشفيات متسخة. نساء يلدن في ابواب المستشفيات. ليس هناك دواء. الات السكانير معطلات. ممرضين يصيحون في وجه المرضى . واش بقات فتخراج العينين.
Pauvre marocains, si on leur écrit un article qui fait l'éloge d'une personne tous le monde commence à applaudir et si une minute après on leur écrit un article qui critique la même personne , ils vont tous l'insulter.
°°°° الوردي سمحه الله كدب علينا اهل مدينة تنغير بوعود لم يوفي بها الى حد الان.. ما دمنا على هاد الحال ف المغرب لن يتقدم ابدا انا مواطن من تنغير
On sent ds les commentaires les lobbys des Labos,des médecins et des officines pharmaceutiques. C vrai qu il reste beaucoup de choses à faire. Continuer à rendre la profession médicale à la portée des citoyens est une exigence. La majorité des marocains n’ont aucune couverture sociale . Le RAMED et L AMO fonctionnent très males
Des visites surprises aux urgences et aux hôpitaux par des responsables honnêtes seront très appréciées. Le peu de responsables honnêtes et travailleurs qui existent actuellement ne peut faire avancer les choses de manière énergétique, car les lobbys sont forts et forts aussi par 50 ans d amalgames et de magouilles. Mais Mr Louardi est un patriote et homme de terrain, je lui souhaite bonne continuation. le meilleur ministre dans l'histoire du Maroc.Que DIEU le garde et nous donne des politiciens comme lui au lieu des acteurs qu'on connait tous. NB Je ne suis ni PPISTE ni PJDISTE.
السيد الوردي احسن وزير صحة ومستشفى تارودانت فيه اطباء طغاة فاسدون مرتشون وممرضون يحتقرون المرضى ومولدات قاسيات ينهلن بالضرب والشتم على الحوامل اما الحراس فهم زبانية مسلطون على كل من سولت له نفسه الاحتجاج.لتعرف احقيقة سيدي الوردي اسال اهالي المدينة ولا تسال الموظفين في المستشفى الدي اضحى ملكية للفاسدنين من مهني الصحة ومكانا لصيد الزبائن وارسالهم الى المصحات الخاصة.
Ouardi mérite une vive reconnaissance et du respect de ma part ,C'est la première fois dans l'histoire du Maroc par rapport à la sante ou un ministre a créé une urgence de secoure par Hélicoptère . Je le salut et bonne continuation
الممرضات الممرضين وليس الكل بل البعض الذين ينتقدون السيد الوردي مولفين التبزنيس في المرضى والألف فرنكات سمسرة في المرضي السي الوردي قطع عليهم سرقة الدوا والتبزنيس والسمسرة والألف فرنكات من المرضى اشتاطو غضبا فاخذو يقذفونه ، ماعدى الشرفاء وأولاد الناس وبنات الناس منهم وهم قليل الى كذبتوني إسألو المرضي الضعفاء في المستشفيات العمومية والله وما ادهنتيهم لا أداؤها فيك وغير خليها على الله وخلاص ، تنتقدون السي الوردي الرجل الشريف الوطني تباً للذين لا يستحون على عرضهم
الوردي احسن احسن احسن وزير فالمغرب
le suis fière d'appartenir au "peuple le plus intelligeant du monde" bravo vous êtes les meilleures
والله إن حكم الرجال الريف أصيليون شجعان المغرب لجعلوا المغرب وشعب مثل المانيا
رجل وقور مسؤول .نتمنى قيادته لحزب التقدم والاشتراكية
بالنسبة قطاع الصحة ما زال غارق في الزبونية والمحسوبية والرشوة والمواطن البسيط كيتعدب في السبيطارات لا مراقبة الزبل ولخنز انا ليوم مشيت لمستشفى الصوفي ومشيت لبوافي الطبيب جالس على تقرقيب الناب والناس كيتسناو حتى الوحدة اشنو دار هد الوردي
الكل يصفق للسيد الوردي.وانا بدوري كمواطن اصفق له. انما السيد الوردي يد واحدة ولابد له من يد اخرى للتصفيق.فاين هي تلك اليد ليتم التصفيق. الجميع يعرف العراقيل التي تعترضه . انه فعلا حقق اشياء كثيرة ولكن حجم المشاكل لا يمكن تسويته في ولاية واحدة. ويبقى الرهان عليه استقبالا امرا ضروريا لتكتمل مسيرته. سواء في القطاع العمومي او الخاص. نتمنى له التوفيق.
شكرا للسيد الحسين الوردي وللرجال الحقيقيين الذين يحبون هذا الوطن العزيز ويراعون اننا ابناء بلدهم.
الوردي وزير مجتهد وينتمي لاحسن حكومة في تاريخ المغرب المشكل ليس في الاطباء والاطر المشكل الذي يتخبط فيه المغرب هو وزارة المالية لان البنية التحتية لا تساوي شيءا في المغرب الاطباء الله يجازيهم بيخير كيديرو جهدهم لكن المعدات لا تتوفر واش بغينا الوردي يشري السكانيرات من جيبو المستشفيات بالمغرب تتحشم لا بيبان لا نوافذ لا اسرة نقيين لا والو وزيدينها بالمدربيين والمهرجانات والسلف الخارجي المغرب ومصر هما الاولين عالميا مصر عندها مبرر وكتعيش (فوضى سياسية ، اما المغرب فيعيش سياسة فوضوية )ولكن اين تذهب تلك الاموال يا وزارة المالية والاقتراض المهول للمغرب من الخارج قريب المغرب يولي يبيع بنادم
C est un homme sérieux Numero 1 du gouvernement Nous somme pour être encore au niveau du patronage du ministère de la santé
الوردي اسم على مسمى ،يعمل أكثر مما يتكلم .ابن المغرب العميق .تواضعه وحبه لوطنه هما اللذان بوءاه قلوب المغاربة .أعانك الله ايها الرفيق الشهم وجزاك خير الجزاء.
الحمد لله بعد قراءت التعليقات تبين بان قطاع الصحة بالمغرب اصبح على مايرأم والجميع فرحان فلا داعية بعد هذا لاحد ليعلق على المستشفيات التي أصبحت بفضل السيد الوزير أحسن من مستشفيات أوروبا بفضل الراميد سيتم معالجة جميع المعوزين وبفضل سهم سيتم معالجة أصحاب الأجور والحمد لله العام زين والصحة أصبحت في خبر كان موضوعها أغلق إلى الأبد بفضل السياسة المربحة لسيد الوزير وبفضل العقول الخارقة بارك الله في وزيرنا الذي استطاع أن يسكت بإصلاحاته للمستشفيات جميع من كان يستنكر هذا القطاع فالصحة بخير
تطلعت علىكل التعاليق وقد أؤمن ان المستشفيات بدون رشوة ،بدون مواعيد تتعدى شهور ، بدون غيابات شبح ،بأطباء متواجدين تحت الطلب لا يسمسرو مرضاهم المصحات ، الدواء متوفر في القرى ….،، بالله واش تضحكوا على شعب مريض في مغرب لا صحة ولا تعليم ….. ديماغوجية الوردي وخرجاته الإداعية والتلفزية والصحافية كلها كذب : وظف 500 طبيب وغادر التقاعد 1200 !!!! نقص الأطباء كان بعدد 7000 عند توليه الوزارة حيث أصبح 8500 !!!! مستشفيات محمد الخامس كلها آهلة للردم ، الدواء العادي مفتقد في جل المستشفيات ، المواعيد قد تصل الى سنتين …..
انه ريفي قح يعمل بكل تفاني لان فيه سوسة ديال الالمان والله لو كان أغلب الوزراء والحكاممثله لقفز المغرب من 000+ الى رتبة DDDD + في المؤشرات الدولية!!!!!!!.
Le n°68 vante taqbaylit…
L'Allemagne n'est plus l'exemple à suivre.
Prière de se mettre à jour.
On est fier du travail de ce ministre pour son action, qu'il soit du nord ou du sud ou d'une autre région…peu importe.