حشْد الجماهير بالمغرب .. نجح نجوم الغناء وفشل دهاقنة السياسة

حشْد الجماهير بالمغرب .. نجح نجوم الغناء وفشل دهاقنة السياسة
الإثنين 30 ماي 2016 - 12:10

انتهى مهرجان “موازين إيقاعات العالم” بحفلاته الموسيقية الصاخبة، وغادر نجوم الغناء في المغرب والعالم منصات العروض في الرباط وسلا، بعد أن استطاعوا حشد زهاء 3 ملايين شخص طيلة أيام المهرجان، منهم من حققوا أرقاما قياسية في عدد الجماهير التي حضرت الحفلات.

وتمكن المطرب الشعبي عبد العزيز الستاتي، بمعية “نجم العيطة” حجيب، أن يجلبا 250 ألف شخص في حفل غنائي بمنصة سلا في إحدى ليالي موازين، كما أن عبد الحفيظ الدوزي حشد 150 ألفا، وسعد المجرد أكثر من 140 ألفا، و”الديدجي” الهولندي هاردويل 180 ألف شخص، وبيتبول 130 ألفا..وهلم جرا.

وبالمقابل يمكن الجزم بأنه لا أحد من الأحزاب السياسية، أو الزعماء والقادة السياسيين بالمغرب يمكنه حشد كل هذه الآلاف الكثيفة من الناس في تظاهرة واحدة، أو في مهرجان خطابي واحد، إذ بالكاد يحضر العشرات، وفي أحسن الأحوال بضع مئات أو بضع آلاف، إلى مثل تلك المناسبات السياسية.

مطربون وأحزاب

وفي تعليقه على المفارقة بين حشد مطرب واحد لكل تلك الحشود البشرية بالمغرب، مقابل عجز أحزاب سياسية عن تحقيق ذلك، قال الدكتور محمد الزهراوي، الباحث في العلوم السياسية والقانون الدستوري، إن الإقبال الكبير للمغاربة على حضور السهرات الغنائية لنجوم الطرب يدخل في سياق صناعة الفرجة والترويح عن النفس.

وأوضح الزهراوي أن هذا “الحضور الكثيف لمثل تلك المهرجانات أمر عاد، لكن الظاهرة تغدو غير عادية عندما تصل نسبة الحشد إلى أرقام قياسية تتجاوز مائة ألف في بلد تعجز فيه الأحزاب السياسية عن استقطاب، أو حتى إقناع، بضع مئات من المواطنين لحضور مؤتمراتها أو مهرجاناتها الخطابية”.

وتابع المتحدث، في تصريح لهسبريس، بأنه رغم الانتقادات التي توجه في كل سنة إلى مهرجان موازين، إلا أن الحضور الجماهيري المكثف للحفلات خلال هذا العام يؤكد نجاح هذا المهرجان على مستوى الحشد والتنظيم، وهو ما يعكس فشل المنتقدين، خاصة الأحزاب، على حشد واستقطاب المواطنين بتلك الكثافة.

وبخصوص العوامل التي يمكن أن تفسر ظاهرة ضعف وعدم قدرة الأحزاب السياسية المغربية على “الحشد الجماهيري” في مؤتمراتها الخطابية، سواء على مستوى الأرقام أو التنظيم، على غرار مهرجان موازين، أكد الباحث المغربي أن الأمر يتعلق بعاملين رئيسيين اثنين.

أسباب فشل الأحزاب في الحشد

العامل الأول، وفق الزهراوي، يتمثل في الوسائل التواصلية التقليدية للأحزاب التي لا تواكب التحولات التي همت البنيتين الثقافية والسلوكية لشريحة عريضة من المجتمع، خاصة الفئات الشابة؛ حيث لا تزال الأحزاب تعتمد على القنوات التقليدية العتيقة في التواصل والاستقطاب خلال الحملات الانتخابية.

وتظهر هذه القنوات التواصلية العتيقة لكثير من الأحزاب السياسية بالمغرب، بحسب المتحدث، في الاعتماد على الأسواق والعلاقات العائلية، والإطعام الجماعي مثل “الزرود” والولائم، لافتا أيضا إلى تكرار وتشابه مضمون الخطاب السياسي والانتخابي من طرف كافة الأحزاب.

وأما العامل الثاني، يردف الزهراوي، فهو عجز الأحزاب عن القيام بأدوارها التأطيرية، وعدم قدرتها على تقديم وبلورة عرض سياسي يغري ويقنع ويعكس تطلعات المواطنين ويساعد على الاستقطاب، وسيادة ظاهرة عدم الثقة في الأحزاب نتيجة مجموعة من التراكمات التاريخية والسياسية والاجتماعية والثقافية.

واعتبر المحلل أن هذا الوضع يؤشر على ترهل وهشاشة الحقل السياسي بالمغرب، بحكم أن الأحزاب السياسية تعتبر مكونا أساسيا من مكونات الديمقراطية من خلال حشد وتعبئة وتأطير المواطنين، لأنه عندما تتزعزع ثقة المواطنين في الأحزاب السياسية تتأثر العملية الديمقراطية بكاملها.

وخلص الزهراوي إلى أنه “بات من الضروري التعامل مع هذه الظاهرة السلبية بجدية من خلال فتح نقاش عمومي من طرف الدولة والأحزاب السياسية المغربية، قصد إيجاد حلول عملية، غايتها تخطي ومعالجة الواقع الحالي الذي قد يؤدي في حالة استمراره إلى المجهول”، وفق تعبيره.

‫تعليقات الزوار

65
  • مغاربة أحرار
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:19

    لقد انتصر صوت الحياة والحب والحرية والإختلاف والتفائل على صوت التطرف والحقد والإقصاء والظلامية ونبذ الآخر
    عاش مغرب الحذاثة

  • Zakat
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:28

    نتهى مهرجان "موازين إيقاعات العالم" بحفلاته الموسيقية الصاخبة، وغادر نجوم الغناءالعالم ب X00000 زهاء 3 ملايين MILLIARDS
    DOLLARS طيلة أيام المهرجان، منهم من حققوا أرقاما قياسية .
    La prochaine mawazine sera au haut moyen atlas

  • ماهر ستيتو
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:31

    للاسف الشديد ليس في المغرب وحده بل عبر ارجاء الوطن العربي الفنانون هم من يقودون الحشود الجماهرية وليس الاحزاب او الدعاة والسبب واضح هو انتشار الجهل والامية زائد الكبت الجنسي , لكن السؤال الهام الدي يجب ان يطرحه كل من حضر المهرجان هو : ومادا بعد ؟ وماهي النتيجة التي ربحتها من حضوري لموازين ؟ وهل كان أجدر بي أن أكثر سواد الناس بحضوري ؟ صحيح إنه موازين يوم العرض الأكبر, فمن ثقلت موازينه فهو …………كل عام وموازينكم بأكثر حضور وحشود .

  • احمد
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:32

    الفرق بين المغني والسياسي هو ان المغني كيفرج الناس ويفاجي عليهم وينسيهم الهموم ديالهم ولو لفترة وجيزة ويتخلص فالسهرة لي دار. اما السياسي كيفقصهوم طول المدة لي كيتحمل فيها المسؤولية. لا يعطي شيءا وياخد الكتتير. وزيد التقاعد مدى الحياة.

  • ali
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:34

    on compare l'incomparable dites moi un rassemblement politique au monde qui rassemble autant de gens .ça ne concerne pas que le Maroc s'il faut comparer il faut comparer un rassemblement du PS français et le PJD marocain on verra que le PJD rassemble plus que le PS français

  • mustapha
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:36

    إن الإنسان ينجدب نحو طبيعته الغريزية بشتى أنواعها وجماهير هذه المهرجانات تبحت عن ماهو غريزي وتبتعد عن ماهو فكري وسياسي لأن السياسة صعبة المراس والفراسة ولايمتطيها إلا الفارس المغوار أما الرقص ومايليه من غرائز سهل وفي متناول الجميع ومن هنا يصعب القول أن منصات الأغاني الصاخبة غلبت السياسة

  • عفيف
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:41

    ﻻ تنس هؤﻻء جاؤوا من كل المغرب وان كانت النسبة بمقارنة مع سكان المغرب فستعلم انه اقل من 5'0 % او اقل من ذلك وسيعلم الجميع بان وجوده هناك حسرة عليه ولو يحاسبنا الله بما نعمل ما ترك على هاته الدنيا من دابة وسيحشر كل واحد مع من احب

  • انا هو انا
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:41

    المغاربة هوما هادو ينتاقدو ويقاطعو ،وفي الاخير تلقاهم اول من يحضر …

  • روندي
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:43

    عجزت الأحزاب السياسية حشد الجماهير كما هو الحال على صخب الموسيقى!!؟ لأن الشعب سئم من أكاذيب الأحزاب السياسية و أماني الساسة الفارغة…و ما تعانيه الشعوب من ضيق و ألام إلاَّ من تفكير الأحزاب السياسية و الحركات التي تسمي نفسها إسلامية و الجمعيات التي تدعي أنها إنسانية طوال السنين. فمن الطبيعي أن يحتشد الجماهير حول صخب الموسيقى بدون تردد….

  • le dégoût des jeunes
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:46

    les partis marocains ne sont plus crédibles,
    il n'y a que les personnes intéressées par des avantages qui les suivent,
    la jeunesse a raison de les boycotter ,car arrivés au gouvernement , tous les partis se retrouvent sans pouvoir d'agir,tout est déjà ficelé depuis des dizaines d'années,mêmes les barbus qui se déclarent à qui veut les entendre, des personnes qui vont éliminer le fassad,se retrouvent plongés dedans comme des pigeons,
    le niveau politique des jeunes est assez passable,alors la politique les dégoûte

  • عزوز
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:48

    الوعي بالغناء والشطيح والكورة وميسي ورونالدو أكبر بكثير من الوعي والاهتمام بالسياسة ومقرر الدراسة
    والكأس ينضح بما فيه
    ثم الغناء يرتبط بالأحاسيس والشعور وينسي الهموم مؤقتا، أما السياسة فمرتبطة بالقوت اليومي والخطأ فيها جسيم، واضح، مؤثر… بينما الخطأ في الغناء من مطرب ما يقتضي إبعاده وكفى…
    مفارقة ومقارنة مضعضعة وخلاص
    شكرا هسبريس

  • maya
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:48

    موازين كجميع المشاريع الملكية تحضى بجميع الوسائل المادية و المعنوية و لا أحد له الحق ان يقول العكس

    من البديهي ان تلقى اقبالا واسعا

  • khalid wassimine
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:49

    Pour la simple raison qu'un artiste peut unir plusieurs personnes qui ont différents points de vue politiques. Je ne vois pas où est le point commun entre le travail d'un artiste et le travail d'un politicien pour les comparer dans cet article

  • karim
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:51

    كفى من تضخيم الأشياء، لماذا لاتطرحون استقراء لمعرفة نسبة من مع ومن ضد موازين من المغاربة ؟؟؟

  • حميد
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:52

    ان نحج بهذه الاعداد الى مهرجان موازين امرعادي عند البعض الذين لايرون فيه عيبا لانهم لايعلمون مامدى خطورة هذا المهرجان ومايشكله من تبذيرلثروة الوطن فمعظم الحضوراما شباب من الطبقة الميسورة التي تعودت على العيش السعيد منذ الصغرولا تعرف معنى الفقرولا تعرف مصدراموال عائلاتها اوعناصرمن الطبقة الكادحة التي لاتعلم شيئا عن هذا المهرجان سوى الحضوربراس ممتلئ بدخان (الحشيش اوالشيشة اواي مبوق اخركالاووساك اواقلها الكالة) والرقص وخلق السعادة المؤقتة مقابل زيادة الاسعارعلى المواد الاساسية التي يعتمد عليها كغذاء رسمي رفقة 80% من الشعب دون نسيان الكارثة العظمى المتمثلة في الاستعداد لامتحانات البكالوريا وما يتبعه من نتائج سيئة للبكالوريا والتي لولم يتم الاعتماد الغش لما نجح غير10% من المرشحين.لتبقى الفئة المثقفة من الطبقات الفقيرة والميسورة احيانا في موقف المشاهد من بعيد وتقاطع موازين لوعيها بخطورته على الجانب الديني الاهم والمالي والاخلاقي.رغم اننا نقول كلاما معروفا عند الجميع ولكن في سبيل التذكيرفقط.

  • salm
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:54

    أين هو المال الآن خارج البلاد.

  • Bido
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:55

    Les partis politiques n ont rien à donner,leurs intérêts avant toute autre chose,le citoyen est le dernier de leurs soucis alors que les artistes chanteurs permettent au moins aux gens de se de stresser de se défouler et d oublier…

  • مواطنة مغربية
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:55

    حقيقة المواطن المغربي فقد الثقة في الاحزاب ولانسى التطرق الى الشباب العازف عن الانتخابات لان الاحزاب لا تعمل على تطوير خطاباتها ولا تجعل دائما اهتمامها الا المناصب ناسية معاناة المواطنين بكل طبقاتهم الاجتماعية ،لان الشباب دائما يتطلع الى غد افضل لكن في الأخير يصطدم بالمخططات الحكومية التي تعمل على عدم تطبيق ما جاء في خطابتها، كما حال هذه الحكومة التي اهلكت الشعب من كل الجوانب

  • عزيز
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:57

    سلام ،هذا ما يفسر استقدام بعض الأحزاب السياسية لنجوم الشعبي في تجمعاتهم الخطابية …

  • زرادشت
    الإثنين 30 ماي 2016 - 12:59

    الحقيقة المرة هي أن المواطن قبل ذهابه ﻷي تجمع خطابي سياسي يتساءل مع نفسه.ما الدافع؟ ما الهدف؟ ما الفائدة؟ من الحضور؟ فيكون الجواب المؤلم.ﻻ شيئ.مضيعة للوقت والجهد.فكل السياسيين في نظره تجار ومستثمرون في السياسة استحلوا ريعها ونسوا المبادئ والشعارات.إنها فقدان الثقة والمصداقية.فمن سيستمع لمن يستبلده بوقاحة.
    ( الشياطين ﻻ تتحدث عن الشرف )!

  • معارض
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:01

    لا خير في بلد يهان فيه أهل العلم والعلماء ويكرم فيه الحشود الفسق و الغناء، لا خير في بلد يضرب فيه مجاز ودكتور كفيف ؛ و يكسر فيه عظم أستاذ عفيف ؛ وينفى فيه الطبيب و يحتضن فيه اللاعب ويخلا الفاسد …..

  • مغربية ولكن
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:07

    لان المغاربة باقين متخلفين حاضين غير الشطيح و الرديح. اللي قدر يشفر شي حاجة من البلاد ما كيقصَّرش من جهدو. اما تا واحد ما باغي يخدم هديك البلاد لاش يبرزطوا راسهم بشي سياسة او نهضة او تقدم او مواكبة تطورات العصر. باراكا عليهم مواكبين اخر الموضات في قلة الحياء.

  • المراكشي
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:12

    ان الغناء كتيرا ما يشغلنا عن طاعة الله وعبادته والتوعية عن الدين الاسلامي في عصرنا الحالي شبابنا يميل بافكاره وتقاليده ولباسه الى الغرب وهدا شهدناه في موازين اننا نعيش اليوم اشياء غريبة ومحرمة في الاسلام ونضن اننا على صواب اجدادنا وجداتنا الله يرحمهم كانت فيهم الحشمة والخوف من عقاب الله عز وجل والهيبة على دين الله أطلب من الله العلي القدير ورمضان الكريم على الابواب ان يأتر فينا علمائنا بالدروس الدينية كما اتر غناء موازين في شبابنا ويهدينا الى الطريق المستقيم ويغفرلنا دنوبنا ويرحمنا يا رب
    والسلام عليكم ورمضان مبارك

  • zerzbane
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:12

    جماهير فاقدة للوعي لا يهمها سوا المتعة والمجون في هدا الشهر المبارك ويجهلون الملايين اللتي تصرف في هذا المهرجان الفاشل بكل المقاييس واللذي يخدم بالدرجة الاولى المنضمين اللدين يجنون ارباح خيالية على ظهر الشعب السادج عوض اصلاح التعليم والمستشفيات لا حول ولا قوة الا بالله .

  • مواطن
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:19

    هذه الحشود الهائلة لا تمثل سوى نسبة قد تصل إلى 6 أو 7 بالمائة من ساكنة المغرب . ماكاينش شي فنان اللي يقدر يجمع حب الجمهور عليه بحال المشاهير الكبار . مثلا : أم كلثوم . إيلفيس بريسلي . بوب مارلي . فيروز الخ ..الخ ..الخ .

  • ABDELKBIR
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:21

    الشعب يريد التسلية والفرجة وهذا من حقه ولكن ليس كل الشعب .أما الأحزاب السياسية
    أصبحت عاجزة عن استقطاب الجماهير كما هو الحال عند المطربين لأنها تعيش وقت
    خريفها الأخير ولم تبق لها مصداقية في الساحة السياسية . لهذا إذا أردنا الإنتقال
    الديمقراطي والتغيير يجب علينا أن نزيل هذه الأحزاب لأنا لا تصلح لشئ .
    هذه الأحزاب لا تساير طموح الشعب ولا يمكنها أن تساهم في تقدم المغرب.

  • بغداد
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:23

    الموسيقى والغناء شيء وموازين شيء اخر .والاحزاب والبرامج السياسية شيء واحزابنا شيء اخر . اذن الاحزاب وموازين شيءان جميلان لكن احلاهما مر.

  • TOLEDANO Gracia
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:28

    c'est pas la peine de faire tout ce buzz !! pour Rien ! les choses sont simples ! DANS LES PAYS Civilisés on assiste à un concert APRÈS AVOIR déjà garanti Sa vie, Son intellect, Ses compétences intellectuelles Morales et physiques, Avoir emmagasiné un certain nombre de Capacités intellectuels ou Métiers pour Assurer son avenir et celui de son entourage !! les MArocains Assistent aux Concerts, pour Échapper à la Misére, à la Honte, à la BidonVille qui risque de Tomber le toit sur leur Tête, à l'ALcool, à la Jouinnates TBISSLA, aux CARCOUBIS, à la Misére Du chaumage, etc C'est Normal si tu libères et Laisses un CHIEN sans liesse il va aller Courir à droite et Gauche et Surtout chercher à se divertir un peu : Mais le problème C'est que dans les Pays Civilisés une Fois le Festival Terminé, les citoyens Reviennent à Leurs Boulots le lendemain, à leurs Affaires, à leurs Responsabilités à leurs Quotidiens,,,, Mais le Marocain le PO'V revient aux RÊVES d'avoir vu al FISQ,

  • نسيم
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:33

    حنا هما الشعب اللي يجمعنا غياط ويفرقنا مردا

  • مول الكانون
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:33

    سياسة الحفلات التي إنتهجها نابليون بونابرت عند احتلاله مصر تمررها علينا حكومة بن كيران. وهي تخدير الشباب هي الوسيلة الوحيدة لتمويههم بديمقراطية مزيفة .

  • مغربية و افتخر
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:38

    هذا الفارق يظهر مدى الجهل السائد بين المغاربة .الكائن المفكر هو الذي يسأل نفسه لماذا؟وكيف؟وإلى اين؟..هؤلاء الفنانين قد جنوا اموال طائلة في هذا الوقت القصير و لمجرد حضورهم؛لكن ماذا عن المغاربة ماذا إستفادوا من دون أنهم روجوا لهم و اعطوهم وقتا و مالا و #قيمة لا تليق بمعضمهم تركوا السياسة و المشاركة في الاحزاب التي تتكلم عنهم كمواطنين و اصحاب بلد لهم حقوق و عليهم واجب و يتركونها ليقضوا وقتا في مهرجان تافه يجلبهم بإعلاناته اساسه جني المال لا الترفيه عن نفوس المواطنين هذا فقط إن تناسينا انه يوجد طرق متعددة للترفيه عن النفس…

  • إدريس العندليب لندن
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:40

    الحمد لله. أسدل الستار على موازين. 3 ملايين من الجماهير كانت حاضرة. أتمنى من الحشد نفسه نراه وراء الإمام طيلة شهر الفضيل رمضان. .

  • مغربي
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:41

    غريب الحياة في المغرب.، أناس يسهرون أيام وليال، لدخول الدوفيس للمغرب، وأناس بضع دقاءق يسببون بإخراجها من المغرب . و ما يبكي هو المواطن فرحان مسكين بمثل هذه المهرجانات . ولم يطرح سؤال على نفسه ماهي العملة التي سيأخدها هذا المغني. مع العلم، عموم الناس الحاضرين لم و لن يفهموا ما يقول في أغنيته.

  • ابو العتاهية
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:43

    قد تستطيعون خداع بعض الشعب لبعض الوقت، لكنكم لن تستطيعوا خداع كل الشعب لكل الوقت.

  • مغربية و أفتخر
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:46

    هذا الفارق يظهر مدى الجهل السائد بين المغاربة .الكائن المفكر هو الذي يسأل نفسه لماذا؟وكيف؟وإلى اين؟..هؤلاء الفنانين قد جنوا اموال طائلة في هذا الوقت القصير و لمجرد حضورهم؛لكن ماذا عن المغاربة ماذا إستفادوا من دون أنهم روجوا لهم و اعطوهم وقتا و مالا و #قيمة لا تليق بمعضمهم تركوا السياسة و المشاركة في الاحزاب التي تتكلم عنهم كمواطنين و اصحاب بلد لهم حقوق و عليهم واجب و يتركونها ليقضوا وقتا في مهرجان تافه يجلبهم بإعلاناته اساسه جني المال لا الترفيه عن نفوس المواطنين هذا فقط إن تناسينا انه يوجد طرق متعددة للترفيه عن النفس…

  • ملاحظة
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:56

    بالنسبة لي الستاتي أكثر صدقا و مصداقية من رجل السياسة وأكثر إخلاصا في عمله لذلك استجاب له الحضور أما سياسي اليوم فأثبت كذبه وتلاعبه وفقد الناس الثقة فيه وفي برامجه،فإذا كان الواقع قاتما فالعيطة المغربية بديل عنه للتنفيس عن قهر الزيادات والمزايدات

  • أبو نبيل
    الإثنين 30 ماي 2016 - 13:57

    هؤلاء المحتشدين على المطربين في موازين وغيرها ينطبق عليهم ما قاله عمرو بن العاص، والي مصر، في رسالته إلى الخليفة عمر بن الخطاب عن المصريين "..يجمعهم طبل وتفرقهم عصا"". وهذا صحيح أيضا بالنسبة لجمهور موازين.

  • طنجاوي
    الإثنين 30 ماي 2016 - 14:01

    شعب يجمعه كمنجة وتفرقه زرواطة

  • maroc
    الإثنين 30 ماي 2016 - 14:02

    آش جاب شي لشي انتهت الاغاني وبقية السياسة الصادقة.

  • samirrr
    الإثنين 30 ماي 2016 - 14:09

    اودي صافي عرفناه ناجح عندكم هدا المهرجان صافي سيرو كدبو على شي شعب اخر اما المغاربة عايقين وعارفين لكن العين بصيرة واليد قصيرة. ارجوك سيد الكاتب قم بعملية حسابية بسيطة وهي. كم عدد المغاربة 35مليون وكم حظر مهرجانكم 3 ملايين وفين 32 مليون. اما السياسيين راه دارو المهرجان باش الشباب مينخرطش في السياسة والفاهم افهم ارجوو النشر

  • الفهد الوردي
    الإثنين 30 ماي 2016 - 14:16

    المغاربة بطبعهم عزيز عليهم النشاط ومستعدين يمشيو لحضوره حتى ولو كان في الصين،في المقابل كا يكرهو لي كايضحكو عليهم … و رجوعا للموضوع فهل تتصورون انه في حال إن ترشح الستاتي مثلا للانتخابات فهل سينجح و سيستقطب 250 الف اخرى ؟اكيد لا …لذلك لا داعي للمقارنة ،فكل له سحره الخاص وجاذبيته .
    اما شعبية الاحزاب لا تقلس يالحضور الجماهري الذين في بعض الاحيان يحضرون ولا يعرفون لماذا ! بل يقاس بالانجازات وما تحقق من وعود

  • rajab
    الإثنين 30 ماي 2016 - 14:19

    شيء طبيعي لأن السياسة تحرك العقول أما الغناء فيحرك البطون والمؤخرات

  • fakir
    الإثنين 30 ماي 2016 - 14:28

    واعتبر المحلل أن هذا الوضع يؤشر على ترهل وهشاشة الحقل السياسي بالمغرب، و تفوق المؤسسات الدكتاتورية المتخلفة و المفروضة على الأمة في تدجين الشعب المقهور.

  • marocain
    الإثنين 30 ماي 2016 - 14:31

    مبروك عليكم مهرجانكم اني اسكن في فكيك و استمتع بالاصوات الصاخبة لمهرجان موازن في المدياع

  • Marocain et fier
    الإثنين 30 ماي 2016 - 14:34

    Bonjour
    le problème quand on a au Maroc est loin de mawazine et tous les autres festivals. Notre problème est un problème d'identité! Qui sommes nous? Lorsque un parti politique arrive à répondre à cette question, sûrement qu'il va avoir des centaines de milliers de gens qui le supporte. Mais est ce que vraiment on a besoin de la démocratie dans un pays royal?! Bien sûr non! On a le roi et c'est le seul qui doit diriger le pays et les autres taisez vouuuuuuuuuus! Wa Allah a3lam

  • سمير أسمر
    الإثنين 30 ماي 2016 - 14:34

    لا قياس مع وجود الفارق ، يمكنك المقارنة بين عدد ما يحشده لاعبو كرة القدم و عدد ما يحشده المغنيون و الراقصون و الممثلون.
    أما الغناء و الموسيقى فهو آلية من آليات السياسة و أدواتها فبها يعرف من يريد أن يعرف اتجاه الرأي العام و خاصة الشباب هل يميلون إلى التدين أو الحداثة فإن كان أكثرهم يميل للميوعة و الحداثة أسقطوا ما يمكن إسقاطه مما شرع الله في الكتاب و السنة. و إن رأوه لا زال متشبتا بدينه تريتوا و غيروا خطط الإفساد و تراجعوا قليلا تلك هي الماسونية الكبالية و التي تربط المساعدات وقروض البنك الدولي بالسماح بنشر الغناء و الرقص و الميوعة و الإستهلاك و القيم المادية الاستهلاكية ، فلما لم ينجح لهم الامر كما أرادوا عمدوا إلى معاكسة بلادنا في وحدته الترابية و التشكيك في ديمقراطية نظام حكمه، كما فعلت القناة الماسونية فرانس 3 و قبله تقرير الخارجية الامريكية الكبالية .
    حفظ الله بلادنا و حفظ لنا أمير المؤمنين و ولي عهده و سائر الاسرة الملكية الشريفة.

  • karlos ben karlos
    الإثنين 30 ماي 2016 - 15:14

    ما أثار انتباهي هو خرجات بعض الصحف البريسية ،بمواقف داعشية إزاء موازين وبتعليقات رجعية ومتطرفة.. ! لا زال العقل المغربي يكبث بداخله الحنين إلى الدل والعيش في الاوهام..ولول اصحاب الضمائر المتسامحة والمنيرة لكنا افغانستان شمال افريقيا. تبأ للبوكوحراميين أفكارهم والداعشيون حنينهم للجهل والدل.

  • عمران
    الإثنين 30 ماي 2016 - 15:15

    للاسف الدول تتنافس في اللقاءات والندواة للبحت العلمي ونحن نبهر العالم بمواسيم موسيقية ماجنة وارقام قياسية في الكسكس والبراد والطاجين والقالب… والقاءمة طويلة. حسبنا الله ونعم الوكيل

  • agadiria
    الإثنين 30 ماي 2016 - 15:18

    بل نجح السياسيون أيضا! ! أليس هم من خدروا العقول بالطبل و الهز و الدز؟ ؟ ! أليس هم من اغرقوا ساحات البلاد بالمهرجانات؟ ؟ أليس هم من يباركون قدوم المغنيين و المغنيات بملايين الدراهم ؟! أليس هم من يغضون الطرف عن العهر المنقول و غير المنقول في مختلف المنصات عبر اعلامهم!!

  • جريء
    الإثنين 30 ماي 2016 - 15:22

    كلام صحيح والسبب واضح، بعدما افرغ المخزن السياسة من محتواها وتاكد للمغاربة بان المخزن او الدولة العميقة هي مولات الراي االشوار امولات كلشي، ذهب الجميع ليستريح من هم الزمان.

  • casa
    الإثنين 30 ماي 2016 - 16:18

    كل هدا النجاح الدي ححققوه هولاء الفنا نين لأنهم وجدوا شعب لا يفهم أي شيء مسكين تغلب عليه الأمية

  • موازين الفتنة
    الإثنين 30 ماي 2016 - 17:32

    انتهى موازين وانتهت معه ملايير الدراهم وأيضا انتهت معه أحلام أجيال قادمة طامحة لتغيير جذري في منظومة التعليم المنهارة الفاشلة ومنظومة الصحة المنعدمة ومنظومة الثقافة المختلة او تقافة الجاهلية الأولى المبنية على العري والانحطاط و الرعونة والدعارة بكل أشكالها والعري بكل تفنن انتهى موازين لنبدأ صيف خال من الحياء والقيم الدينية وهو يوكب شهر مبارك وامتحانات أجيال كنا نتمنى أن تكون عماد هذا الوطن او مواطنين أذكياء ليصنع أصحاب القرار بالدولة العميقة مدن ذكية علما أن هذه المدن او الدولة الذكية تحتاج إلى مسؤولين أذكياء قبل المواطنين فااصبح همنا فقط موازين متى سيبدأ ومتى سينتهي. مثل المسلسلات المدبلجة او الماخور المكسيكي طول السنة فكيف ننشئ الأجيال والتكنولوجية والاكتفاء الذاتي من الأمن الغذائي طبعا ليس بتكليخ الشعب واذلله ألمانيا الاتحادية واليابان الاقتصاد المعجزة لم تبني اقتصاديتها بشطيح ورديح.وحتى دول كتركيا والشيلي والأرجنتين والبرازيل الهند..فهنيئا لمن ساعد على إنجازات موازين والمسلسلات والانحراف الخلقي . ولنا لقاء آخر 2017.لنشاهد الجديد من العري في موازين . شكرا هسبريس

  • Free Man
    الإثنين 30 ماي 2016 - 17:37

    كيف 3 ملايين.. هل جلبوا 3 ملايين شخص في وقت واحد…
    150.000 التي تحضر في هذا الحفل هي نفسها تحضر في الحفل الاخر يوم الغد.
    انا لا اعارض موازين او اي مهرجان.. انا اعارض التبذير الكبير دون فائدة.
    هذا المهرجان لا احد يعرفه في العالم سوى المغاربة و بعض العرب. المغني العالمي ياتي في الصباح يغني في المساء و برجع بسرعة لبلده.
    ان كنتم ستصرفون كل هذا المال في مهرجان فعلى الاقل تعلموا كيف يستفيد المغرب منه.

  • تاجة
    الإثنين 30 ماي 2016 - 17:42

    الشعر والغناء والمعازف والدرديك كلها ملة واحدة إنها أشد خطرا على القلوب من الخمر ، وأشدها فتكا بالأعراض من الزنا

  • مجرد ملاحظ فقط!
    الإثنين 30 ماي 2016 - 17:44

    إلى الأخ ماهر ستيتو رقم 3

    ليس صحيحا بالمرة أن كل من يحضر لموازين يعانون من الجهل والأمية والكبث؟

    وماذا عن أتباع الجماعات الإسلامية المعروف أصلا على أن معظمهم من الأميين وبسطاء الناس ومن دوو المستوى المعرفي والتعليمي البسيط جدا….
    هل تستطيع أن تنكر ذلك؟؟؟
    أما عن الفن والموسيقى فإننا نجد من أتباعه بالطبع مثقفون وأطباء ومحامون وأساتذة وطلبة جامعيون وكذلك من جميع الشرائح المجتمعية والعمرية… وأكيــــد أن هده الحقيقة معروفة بالطبع لدى الجميع لا ينكرها سوى جاحد أو بليد لا يفقه مايدور حتى حوله..

    مايجب أن يعرفه البعض هو أن المغاربة كما هو معروف عنهم أصلا شعب منفتح عن العالم يكرهون الإنغلاق والتزمت.. المجتمع المغربي ليس هو المجتمع الأفغاني أو اليمني مثلا وهذا ماجعل الفكر الظلامي يفشل فشلا ذريعا في التوغل داخل المجتمع المغربي ..نظرا لأن أصحاب هذا الفكر غير مرحب به إطلاقا لدى الغـــالبية العظمـى من المغاربة..
    اصحاب الفكر التطرفي لايمثلون سوى أنفسهم..والحقائق واضحة وضوح الشمس ولاتحتاج بالطبع الى أدلة ؟؟؟

  • الحداوي
    الإثنين 30 ماي 2016 - 17:52

    المغاربة كيجمعهم البندير وكيفرقهم المخزن.

  • abderrahim
    الإثنين 30 ماي 2016 - 18:03

    وروى ابن ماجة عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها, يعزف على رؤوسهم بالمعازف, يخسف الله بهم الأرض, ويجعل منهم القردة والخنازير)) (9) .

  • مغربي
    الإثنين 30 ماي 2016 - 19:14

    اسبوع من المتعة والترويح
    شكرا موازين

  • marroqui
    الإثنين 30 ماي 2016 - 21:43

    C'est simple. Les chanteurs chantent et ne mentent pas au public alors que les partis politiques n'ont que du mensonge à présenter au public et ils n'ont aucune crédibilité, islamawistes compris.

  • مغربي
    الثلاثاء 31 ماي 2016 - 02:32

    مادام الشعب يرذح تحت الجهل و الفقر يبقى الحل هو خلق الفرجة تارة في الكرة تارة رميه بين أحضان النغمة وأتاي كل هذا حتى تبقى اللعبة السياسية عنونها البهرجة وبروباغنداورابح الأكبر الدولة العميقة هكذا تبقى طبلة تجمعهم وعند المطالبة بحقوقهم الفلقة تفرقهم

  • Majid
    الثلاثاء 31 ماي 2016 - 03:48

    بكل بساطة نجاح سياسة الحشد !!

  • البعث العربي
    الثلاثاء 31 ماي 2016 - 04:57

    الى مغاربة أحرار
    العالم وصل الى المريخ وانت تقول حققنا انتصارا في موازين
    ;;;;;;;;;;;;;;;;;;

  • مغريبي وامريكي الجنسية
    الثلاثاء 31 ماي 2016 - 05:08

    موازين بحال القرعة دلمريكان كولشي كيحقد على امريكا كولشي كيكول الشيطان الاكبر ؤملي كدار القرعة %99 ديال المغاربة كيصيفطو,موازين كدلك كولشي ضد ؤكولشي كيحضر,,,,,شعب منافق%100 .

  • رشيد
    الثلاثاء 31 ماي 2016 - 09:03

    مقارنة فارغة ، ولماذا تمت بين الحشد الذي تم استقطابه في موازين والأحزاب السياسية ؟ ولماذا لم يتم سرد الاحتكاكات والتصرفات اللاأخلاقية التي تخللت المهرجان ، ناهيك عن المشاجرات والإعتداءات التي تعرض لها عدد لايستهان به من المتفرجين الذين أحيلوا على قسم المستعجلات بمستشفى ابن سينا بالرباط، ولماذا لم يتم التطرق لتأثير المهرجان على التلاميذ خصوصا وأن هذه الفترة هي فترة امتحانات ؟!!!

  • عبد الحكيم
    الثلاثاء 31 ماي 2016 - 15:41

    هذه اﻹحصاءات الواردة في المقال إنما تدل على ارتفاع نسبة الجهال الذين لا يهمهم دين وﻻ عرض والذين انغمسوا في أوحال الرذيلة، يلهثون وراء كل ناعق تاركين تعاليم الإسلام الداعية إلى الطهر والعفاف والسكينة. فلا حول وﻻ قوة إلا بالله. اللهم رد بشباب اﻷمة إلى دينك ردا جميلا.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات