في الوقت الذي تواجه فيه اللغة العربية تحدّيات شتّى، سادَ التفاؤل توقعات خبراء أفارقة بشأن واقع ومستقبل لغة الضاد.
وقال الخضر عبد الباقي محمد، مدير المركز النيجيري للبحوث العربية، إنّ واقعَ اللغة العربية في إفريقيا، وخاصّة في نيجيريا، “يبشّر بخير”.
وأردف المتحدث، في كلمة ألقاها في افتتاح ندوة عملية دولية حول “اللغة العربية في إفريقيا.. الواقع والآفاق” يحتضنها معهد الدراسات الإفريقية بالرباط يومي الثلاثاء والأربعاء، أنّ ما يدفع إلى العمل على ازدهار اللغة العربية بإفريقيا هو الإسلام.
وقال مدير المركز النيجيري للبحوث العربية، في كلمة مقتضبة عقبَ تكريمه، إننا “نخدم العربية من أجل الإسلام؛ فليس بيننا وبين إخوتنا العرب صِلة أخرى سوى الإسلام”. وتابع المتحدث بالقول: “ندافع عن اللغة العربية، وأصبحنا عربا؛ لأنَّ الإسلام هو الذي عرّبنا. وبالتالي، فلا بدّ أن ندافع عن العربية من أجل الإسلام”.
وأضاف المتحدث: “دفاعنا عن اللغة العربية ينبع من كونها وعاء الثقافة الإسلامية، والأداة المثلى لمعرفة مبادئ الدين الإسلامي الحنيف، وهي اللغة الوحيدة في العالم التي ترتبط بالدين ارتباطا لا انفصام له”. وذهب إلى القول إنّ العمل على تدعيم لغة الضاد ونشرها “من صميم قضية الأمن القومي الثقافي العربي والإسلامي”.
من جهته، قال سعيد أمزازي، رئيس جامعة محمد الخامس بالرباط، إنّ حضور اللغة العربية في القارة الإفريقية “يكتسي أهمية قصوى، وراهنية خاصة”، مشيرا إلى أنَّ عقد الندوة يأتي في إطار الجهود التي يقودها الملك والرامية إلى الانفتاح على إفريقيا، لمواجهة التحديات المشتركة، وتمتين الروابط بين الطرفين.
واعتبر أمزازي، في كلمة ألقتها بالنيابة عنه الكاتبة العامة لرئاسة الجامعة، أنّ اللغة العربية “تعتبر الجسر الحقيقي للتواصل بين شعوب القارة الإفريقية”، لافتا إلى أنَّ المغاربة كان لهم دور بارز في إشعاع لغة الضاد في إفريقيا، من خلال انتشار الإسلام والزوايا والتصوف وهجرة العلماء.
وتهدف الندوة إلى التعرف على واقع اللغة العربية في البلدان الإفريقية جنوب الصحراء، ورصد مجالات التأثير والتفاعل الحضاري لها لدى الشعوب الإفريقية، والوقوف على أهمّ التحديات التي تواجهها في البلدان الإفريقية، ومناقشة سبُل وآليات تطوير واقعها في القارة السمراء.
وعلى الرغم من أنّ الندوة مخصصة لمدارسة واقع اللغة العربية في القارة الإفريقية، فإنّ الكلمات الافتتاحية لم تخْلُ من إشارات سياسية؛ فقد أشار رئيس المعهد الإفريقي للدراسات بالرباط، التابع لجامعة محمد الخامس، في مستهلّ كلمته، إلى أنّ الندوة تأتي بعد أشهر قليلة من طلب المغرب العودة إلى أسرته الإفريقية، وثلاثة أيام بعد وضعه طلبا رسميا في هذا الشأن.
وفي السياق نفسه، تحدّث عبد الحق المريني، مؤرخ المملكة والناطق الرسمي باسم القصر الملكي، عن العلاقات التاريخية بين المملكة وأصدقائها في إفريقيا، قائلا إنّ المغرب “برهن على تضامنه مع القارة الإفريقية في السراء والضراء، وهو يزخر بمؤهلات عظيمة تجعل منه شريكا ذا مصداقية”.
وأردف المريني بأن “المغرب قادر على تقديم قيمة مضافة وضرورية لإقلاع إفريقيا متحررة من قيودها، ومن أسباب تخلفها لتصبح قادرة على الاعتماد على نفسها، وعلى مواردها الطبيعية، وعلى طاقتها البشرية التي لا يستهان بها حاضرا ومستقبلا”.
اتمنى ان تعم هده اللغة العربية العظيمة ارجاء المعمور لأنها لغة القرآن الكريم ولغة خاتم الأنبياء بدل اللغة الانجليزية
لا يعرف قيمة هذه اللغة الراقية سوى الآخر !!!
اللغة العربية تفرض نفسها بقوة رغم الحرب الشرسة التي تُشنُّ عليها من طرف أعدائها من الغرب ومن أتباع الغرب في الدول العربية الذين يرجعون تأخرهم لِلُغتهم فمشاكل العرب تنبع منهم وعجز عقولهم على الإبداع بلغتهم قد تجد الكثير منهم يكتب أبحاث أو يخترع شيئا ما ويضع تصميمه بلغة غربية واللذي لا يعرفه العرب هو أن لغتهم حية بمعنى متجددة قد تموت مصطلحات وتبتكر أخرى فاللغة تحتوي على 16 مليون مصطلح عكس الفرنسية والإنجليزية تجدها تحتوي فقط على 7.000 مصطلح في أحدث القواميس ضف أن الخط العربي يجعل الغربيين محبي اللغة للإبداع في الخط وأيضا في اللغة مما يجعلها تتربع على اللغات وتصمد .
خبراء يتوقعون مستقبلا زاهرا للغة العربية واندثارا كليا للإيركامية. إنه توقع صحيح مائة في المائة.
أنا أمازيغي عربي مسلم، للأسف اللغة العربية ذاهبة إلى الاندحار على المدى البعيد، أما من يحلم بلغة أمازيغية فذاك يجب أن يعود إلى ما قبل قرون طوية. لا أقول هذا من باب جلد الذات، خصوصا وأنني جيد جدا في اللغة العربية وكنت أحبها حتى عهد قريب. كنها الحقيقة المرة، وكلما تذكرت أنني لم أجعل اللغة الفرنسية مركزية في تعليم أبنائي أحس بالذنب. لكن اللغة الفرنسية وإن كانت أحسن وضعية، تبقى هي الأخرى تعيش حالة تقهقر كبرى وجد متسارعة في التدهور. فاللغة الإنجليزية شئنا أم أبينا هي لغة المستقبل، وإن كانت أدنى درجة من اللغة العربية من حيث بنيانها ومنطقها. هذه حقيقة أقر بها وإن كنت لا أتقن هذه اللغة كما أتقن العربية والفرنسية. أما صيحة الاعتماد على الدارجة في التعليم، فتلك علامة من علامات نهاية ك غة محلية في البلاد، مع الزمن خاصة في التعليم والعلم والتواصل والتأليف والفن ..
Je suis Arabe et je dois dire la verite. La langue Arabe n'a pas de future. Dans les pays Arabes les gens derigent vers le Francais et l'anglais.
En Europe, Amerique, Asie,d Afrique, l'arabe est associee aux terrorisme. Et Dans des pays sous developes comme en Afrique l'anglais et le Francais sont les maitres sur le terrain. En plus, il ya le Portugais, le Chinoix, l'Espagnol…etc Voila la verite
مستقبل العربية زاهر لأنها مرتبطة بالقرآن
السعودية التي هي بلد عربي أصيل غير مزيف لم تنشر هذا الخبر متى سيشفى الأمازيغ أو ما يسمى بعرب المغرب غير الناطقين بالامازيغية من هذا المرض أما النيجيري الجاهل للأسف يبدو أنه لم يسمع ببلدان مثل تركيا وماليزيا وحتى مسلمي الفلبين الذين لم يعربهم الإسلام فسبحان الله الاسلام أصبح لديه وظيفة أخرى بشرية يعرب المنتمين إليه بدل أن يكون خاتم الديانات على الأرض التي تربط الخالق بالمخلوق
و في المغرب يحاربونها. ها المدارس الفرنسية ها الاسبانية البلجيكية والأمريكية . وولاد الشعب ولا تعليم. للغة و الدين هما إسمنت الدولة. إيزابيلا الاسبانية عندما حاولت استرجاع الأندلس ارتكزت على المسيحية والكاثوليكية. عندما اعتمد العرب على دينهم ولغتهم غزو العالم
alors fi lalegrie interdi l arabe au maroc on est moderne car on parle le français et les autres soccupnet de l arabe heureusement ssinon elles foutue cette langue
ربط الاسلام بالعربية هي عنصرية في حق اللغات واذا كان الامر هكذا فنحن الامازيغ نعرف التظامن والتآور والتراحم واحترام الوالدين واحترام الكبير والرأفة بالصغير وحسن الجوار افظل من العرب منذ القدم فلا نحتاج الى من يلقن لنا الاخلاق وخدوا اسلامكم ايها العربان المتطرفون الى وجهة اخرى فبوصلتكم اخطات الاتجاه
العربية تحارب من طرف المغاربة الحامليين شعار ماما فرنسا ولكن لغة القران ستبقى شامخة ومن اجمل اللغات فادا كانت تحارب من فئة ظالة وتنكر خيرها فان الله يجعل لها مكان في قلب الغرباء ويبحتون في جماليتها , لنحارب الفروكفونيين من اجل لغة القران
لا مستقبل لها في بلدها فكيف ببلاد لا تنتمي لها … المستقبل للغات العلوم و التكنولوجيا … العربية و الامازيغية ستبقى فقط لغات للحفاض على الهوية
يا الله
هاهي الغة العربية تغلغل غي الدول الشقيقة الافريقية لانهم عرفوا قيمة لغة القرآن وما سيصلون إليه من تقدم وازدهار بسببها
تحسب نفسها جرم صغير
وفيها انطوى العالم الأكبر
هذه هي القيمة المضافة للبشرية بلغة القرآن
التعارف والتآخي والتواصل
الأديب العربي الراحل : حافــــظ إبراهيـــم
رَجَعْتُ لنفْسِي فاتَّهمتُ حَصاتِــي ~~ وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِي
رَمَوني بعُقمٍ في الشَّبابِ وليتَنــي ~~ عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتي
وَلَدتُ ولمَّا لـم أجِــدْ لعرائسـي ~~ رِجالـاً وأَكفــاءً وَأَدْتُ بنـــاتِي
وسِعتُ كِتابَ اللـهِ لَفظـاً وغايـة ً ~~ وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ
فكيف أضِيقُ اليومَ عن وَصفِ آلة ٍ ~~ وتَنْسِيقِ أسماءٍ لمُخْترَعاتِ
أنا البحر في أحشائه الدر كامـن ~~ فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي
نعم، ستتقلص مع الأيام و لن يدوم بقاءها طويلا لأنها بصدد خسارة أهم معاقلها شمال إفريقيا.
ستكون مصر فقط هي الدولة الوحيدة التي ستصمد العربية فيها لردح من الزمن قبل أن تتلاشى إلى غير رجعة و مع كامل الأسف.
في المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا و موريطانيا تعاني اللغة العربية كل أنواع التهميش من قبل السياسات التعليمية المتبعة.
لمحة قصيرة في التعاليق على الجرائد الإلكترونية، كهسبريس على سبيل المثال، يبين لنا حال لغة الضاد و المصير المحتوم الذي ينتظرها بعد بضع سنين.
,c Koubara rêvent en rose
même les barbus sont entrain se switsher au francais
كل المستعربات الغربية تم تدمير،حضارتها وثقافاتها رغم ازدهارها قبل وصول البدو وتقافتهم …مزيان جربوا هديك الثقافة علا الله تصدق معاكوم …فيناهوما المصريون والبابليون والاشوريون والفينيقيين والامازيغ وووووو
اللغة العربية والإنجليزية تزدهر في العالم بكله.
ولا تنسوا شعارنا:
اللهم احفظ بلادي العربية وحفظ لغة القرآن الكريم ولغة التواصل الاجتماعي في المغرب والعالم العربي والإسلامي.
كون كان الخوخ كايداوي ……
اللغة تنتشر بالعلم والمعرفة و حين يتحقق هذا فالعربية ستتبخر حتى في بلادها في المشرق لان من ينشرها هي خزعبلات موجهة للاميين عبر الدين
الزحف العربي في افريقيا الى اين … كفى من التعريب … في الامس رفضتم التتريك واليوم تشجعون التعريب …. ويل لكم
اللغة العربية محتقرة ومهملة من طرف من بيدهم الامر في العرب .فهي تهان يوميا خصوصا في دول شمال افريقيا التي لا زالت ترزح كليا تحت سيطرة الاستعمار اللغوي والثقافي الفرنسي .فالوبيات المسيطرة سياسيا واقتصاديا من اذناب الاستعمار يعملون على تدمير اللغة العربية ويحتقرونها في التعامل ووساءل التواصل في الادارة والإعلام .هذا هو واقع اللغة العربية في شمال افريقيا فكيف لها ان تتطور
ها المعقووول
العقبى للغة الايركامية
هرطقات نعلم جبدا ان للعربية رابط اقوى مع البترول اللغة المزدهرة العالمية هي الانجليزية و بدون منازع
Arabe et avenir radieux cela fait deux
À bas le colonialisme arabe
À bas l'impérialisme ara arabe égal JAHILIYA
كلما حاول العرب ان ينشروا التعريب الا و جعلهم الله اقلية في عقر دولهم لا نهم. غيروا نشر التوحيد بالتعريب.
من يلاحظ يجد ان كل تلك الصفات التي وصف بها القران الكريم اليهود موجودة الان في العرب و اتمنى ان اخطئ .المرجو من الاخوة عدم كثرة السب و الشتم
ازدهار اللغة العربية في افريقيا و نتوما فالمغرب تكرفصتوا عليه بكثرة اخطائكم
"خبراء يتوقّعون مستقبلا زاهرا للغة للعربية في القارة الإفريقية"
عنوان لا يليق بهذا الموضوع ام انكم عنيتم وضع خطأ املائي لاهانة اللغة العربية
اللغة العربية لا مستقبل لها حتى في الدول العربية فما بالك الخارج. الادارة نفسها لا تستعملها في مراسلاتها الا نادرا وزد عليها الأبناك والقطاع الخاص انظر حولك وتعرف مكانة اللغة العربية في الدول العربية
إلى حسيمي من روتردام
من خلال التعاليق يظهر أن اللغة الغالبة والقوية والتي لا تنافسها لغة أخر ولغة الأغلبية ولغة الحاضر والمستقبل هي اللغة العربية وليس كما ادعيت، أفلا تعقل؟
المرة القادمة يا أخي استعمل عقلك عندما تريد أن تحكم أو تستنتج ولا تستعمل شيئا آخر غيره لأنه
مصير العربية سيكون شبيها باللغة اللاتينية التي ماتت بذرتها وأثمرت اللغات اللاتينية ، كالفرنسية والإيطالية والإسبانية والبرتغالية والرومانية ، التي كانت في الأصل لهجات عامية تحولت إلى لغات بعد أن ضبطها أهلها ووضعوا لها قواعد ، وبقيت اللاتينية تدرس من قبل المختصين ، وترتل بها بعض الصلوات المسيحية .تقديس اللغة العربية وربطها بالدين الإسلامي منعها من التطور والتكيف مع العصر الذي نعيش فيه . مازالت الأمثلة المعطاة في قواعد اللغة العربية للتلاميذ في المدارس تستخرج من القرآن والحديث النبوي ، مع أن هذه اللغة لم تعد مستعملة الآن ، لأنها لغة كانت مستعملة في شبه الجزيرة العربية في القرن الوسيط . تقديس هذه اللغة وصل إلى اعتبارها لغة أهل الجنة ! هل يعقل أن الخالق يعتمد لغة 5% من مخلوقاته في جنته أو جناته ويهمل لغات 95% منها ؟ ما يسمى العالم أو «الوطن » العربي موجود في الكتب ووسائل الإعلام فقط ، لذلك فعلى العرب والمستعربين البحث عن صيغة أخرى تجعلهم يتعاونون اقتصاديا وسياسيا وأمنيا ، وعلى كل منطقة جغرافية أن تبحث عن العوامل المشتركة بين شعوبها لتشكل تجمعات اقتصادية إقليمية . azul
انطلقت عملية تعريب الافارقة مقابل حفنة من الدولارات والنتيجة ستكون مزيد من تفريخ الارهاب كبوكوحرام وغيرها . اينما انتشرت العربية انتشر الارهاب .
لغة لا تفيد في شيئ هي ميتة ولا علاقة لها بالعالم الخارجي وهي لغة تساعد على التطرف ليس الا .
اللغة العربية تصلح لشياءن فقط ولا أكثر اولا الدين والشيء الثانيهو التلاصيم .اما الطب و البرصة. المعلومات . والكل التكنولوجية باللغات الاجنبية مع العلم أن الافارقة اللغة التي يتعلمونها في المدارس هي الفرنسيا او الانجليزية . قالك مستقبل للعربية والحمق هدا