الأمير مولاي هشام يحيي "الظهير البربري"

الأمير مولاي هشام يحيي "الظهير البربري"
الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 01:37

الموقف المعادي للأمازيغية، الذي عبّر عنه الأمير مولاي هشام في الحوار الذي أجراه معه الكاتب والصحفي “ستيفن سميث” Stephen Smith بالمجلة الفرنسية Le Débat (مناقشات) في عددها 166 لشهري شتمبر أكتوبر 2011، خطير، وخطير جدا، ليس لأنه صادر عن مثقف معروف بتحاليله ووجهات نظره التي ينشرها في منابر دولية عديدة، ولا لأن صاحبه ينتمي إلى الأسرة الملكية الحاكمة بالمغرب، وإنما لأنه يحيي “الظهير البربري” لمهاجمة الأمازيغية ومحاصرتها.
فما هو مضمون هذا الموقف الأمازيغوفوبي؟ وكيف يحيي “الظهير البربري” للنيل من الأمازيغية؟

“العود الأبدي” لأسطورة “الظهير البربري”:

فعن سؤال حول سلطات الملك في الدستور الجديد، قال مولاي هشام، ضمن ما أجاب به: «إذا كان الملك لم يتنازل عن أي شيء ـ أو تنازل عن شيء قليل جدا ـ للسيادة الشعبية، فإنه قد تنازل عما هو جوهري فيما يخص الوحدة الوطنية. أنا أؤيد، ومنذ وقت طويل، الاعتراف بالثقافة الأمازيغية بالمغرب، إيمانا مني بأن الغنى في التنوع. لكن هذا الإصلاح الدستوري رسّم تجزئة الدولة المغربية. […] فهل كان علينا نحن، وبعد نصف قرن على الاستقلال، أن نحيي “الظهير البربري” لـ1930، الذي كان يرمي إلى زرع بذور التفرقة بين مكونات الشعب المغربي؟».

عندما نقرأ هذا الكلام قد نتساءل: وأين هو “اللطيف”؟ لأن مثل هذا الكلام عن “الظهير البربري” و”التجزئة” و”التفرقة”، كان يختم دائما بقراءة “اللطيف” في المساجد سنة 1930 التي أشار إليها مولاي هشام.

الاعتراف بالأمازيغية كمكوّن للهوية المغربية وكلغة رسمية يشكّل، إذن، حسب مولاي هشام، مسا بالوحدة الوطنية التي فرّط فيها محمد السادس، ووفر شروط تجزئتها عندما دعا إلى ترسيم هذه الأمازيغية لغة وهوية.

واللافت أن مولاي هشام لا يبرر رفضه للاعتراف الدستوري بالأمازيغية بالاستناد إلى مضامين “الظهير البربري” وحدها مثل التحذير من التقسيم والتجزئة وتفتيت الوحدة الوطنية، ودون تسمية هذا الأخير نصا وصراحة، كما يفعل غالبية الأمازيغوفوبيين “الجدد” الذين عرف موقفهم من الأمازيغية تطورا ملحوظا بعد أزيد من أربعين سنة من النضال الأمازيغي، بل هو يستحضر “الظهير البربري” كاملا بالاسم والمحتوى، تماما كما كان يفعل الأمازيغوفوبيون “التقليديون” طيلة الحقبة الممتدة من ثلاثينيات حتى سبعينيات القرن الماضي، كأن شيئا لم يتغير بعد هذه الفترة بالمغرب.

عندما نتأمل هذا الموقف المعادي للأمازيغية، وبشكل تقليدي ومتقدم جدا لأنه يغرف مباشرة من أكذوبة ّالظهير البربري”، تنتصب أمامنا أسئلة مثل هذه:

ـ ما الذي يجعل مثقفا “حداثيا” و”عصريا”، ينتمي إلى القرن الواحد والعشرين، خريج جامعة أميركية عريقة، ينظر إلى الأمازيغية من خلال أكاذيب اختلقت في الثلاثينيات من القرن الماضي من طرف مجموعة من الأشخاص كان العداء للأمازيغية علة وجودهم وحياتهم، وهي الأكاذيب المشكلة لما يسمى ّالظهير البربري” الذي لم يوجد أبدا في التاريخ؟
ـ كيف لمثل هذا المثقف أن يستند إلى هذه الأكاذيب كحقائق علمية ومؤكدة دون أن يشك فيها أو يعيد النظر في محتواها؟

الجواب هو أن “الظهير البربري” لا زال يشكل المرجع الفكري والثقافي والسياسي والإيديولوجي للتفكير في الأمازيغية لدى غالبية المثقفين المغاربة، وخصوصا “الحداثيين” منهم مثل مولاي هشام. وهنا نتساءل: أية حداثة هذه التي تجعل صاحبها يعتمد على افتراءات ظهرت وانتشرت منذ ما يزيد عن ثمانين سنة، ولا زال يتمسك بها ويستحضرها كمرجع لفهم الوقائع وتحليلها؟

بتلويحه بفزاعة “الظهير البربري”، بعد ثمانين سنة من اختلاقه، يعطي مولاي هشام الدليل، مرة أخرى، على أن هذا الظهير الكاذب يتوفر على خاصية “العود الأبدي” المرتبطة بالأساطير، مما يؤكد أنه أسطورة حقيقية تستحضر بشكل متكرر، وكطقس ديني متجدد، كلما تعلق الأمر بالأمازيغية إمعانا في شيطنة هذه الأخيرة والتحريض عليها. هذا الطابع الأسطوري “للظهير البربري” هو الذي يفسر أن مثقفين في مستوى الأمير مولاي هشام، لا يستطيعون التخلص من أكذوبة “الظهير البربري” لأنه ليس أكذوبة عادية، بل أكذوبة في صيغة أسطورة.

من يحيي “الظهير البربري”؟

عندما يتساءل مولاي هشام مستنكرا: «فهل كان علينا نحن، وبعد نصف قرن على الاستقلال، أن نحيي “الظهير البربري” لـ1930، الذي كان يرمي إلى زرع بذور التفرقة بين مكونات الشعب المغربي؟»، لم يخطر بباله أنه بصدد إحياء هذا “الظهير البربري” بالفعل.

إذا لم يعد أحد من الأمازيغوفوبيين يجرؤ اليوم، ومنذ أن عرّت الحركة الأمازيغية المضمون الأسطوري الكاذب “للظهير البربري” وفضحت الكذابين الذين صنعوه، على رفعه بشكل مباشر كسلاح “رادع” يخوّف من الأمازيغية من خلال ربطها بظهير التفرقة والتجزئة، وإنما، كما سبقت الإشارة، يقتصر الأمر على استحضار مضامينه وأفكاره التي تذكّر بهذه التفرقة والتجزئة، فإن مولاي هشام، في هذا الحوار، لم يسلك الطريق الملتوية للتذكير بعلاقة إحياء الأمازيغية (النهوض والاعتراف بها) بإحياء “الظهير البربري”، أي إحياء التفرقة والتجزئة، بل كان جريئا إلى حد الوقاحة عندما قال: «فهل كان علينا … أن نحيي “الظهير البربري”» في سياق حديثه عن الاعتراف الدستوري بالأمازيغية. وهل هناك إحياء “للظهير البربري” مثل هذا الربط بين الاعتراف الدستوري بالأمازيغية وبين هذا الظهير؟

فالإحياء الحقيقي “للظهير البربري” ليس هو الاعتراف الدستوري بالأمازيغية، الذي هو في الحقيقة إماتة لهذا الظهير ودفن له، بل هو رفض لهذا الاعتراف بدعوى التخوف من إحياء “الظهير البربري”، وهو ما يجعل هذا الأخير “حيا” تتجلى حياته في معاداة الأمازيغية وإقصائها. فعندما تطالب الحركة الأمازيغية بالاعتراف الكامل بالأمازيغية، لغة وثقافة وهوية وتاريخا وإنسانا، فهي تطالب، ضمنيا ونتيجة لذلك، بإلغاء “الظهير البربري” الذي ظل سيفا مسلطا على الأمازيغية يمنعها من حقها في النهوض والتطور والتنمية. أما رفض هذا الاعتراف الدستوري بها لأنه يعني إحياء “للظهير البربري”، فهو إحياء فعلي لهذا الظهير الذي ينتصب مرة أخرى سيفا يهدد الأمازيغية ويبتزها: إما أن تبقى مهمشة ومقصاة وإلا فإنها تفتت الوحدة الوطنية وتدعو إلى التفرقة والانقسام.

فالمضمون الحقيقي “للظهير البربري”، وهذا ما لا يدركه مولاي هشام من شدة العمى الأمازيغوفوبي الذي يحول دون رؤيته للحقائق التي تخص الأمازيغية، هو شيطنة الأمازيغية والعداء لها، ولا علاقة له إطلاقا بأية تفرقة أو تهديد للوحدة الوطنية.

كان المنتظر من مولاي هشام، لو كان موقفه من الأمازيغية نزيها ومنصفا وموضوعيا، أن ينتقد الملك محمد السادس بخصوص الاعتراف الناقص والمشروط بالأمازيغية كلغة رسمية، بدل اتهامه بإحياء “الظهير البربري” الذي عمل هذا الملك في الحقيقة على إلغائه وتعطيل أحكامه الكاذبة والظالمة عندما أعطى تعليماته في خطاب التاسع مارس 2011 للاعتراف الدستوري بالأمازيغية.

تناقضات ومفارقات مولاي هشام:

إذا كان “الظهير البربري” جاء في 1930 ليزرع بذور التفرقة بين مكونات الشعب المغربي كما يقول مولاي هشام، فهل نسي أن جده السلطان محمد الخامس هو الذي وافق على هذا الظهير وأمضاه بخاتمه الشريف؟ فهل يعقل أن ملكا مثل محمد الخامس يصادق على قانون يشرّع الفرقة بين أبناء شعبه؟ بتكراره لأكاذيب “الظهير البربري”، يُدرج مولاي هشام نفسه ضمن أولئك الذين قال فيهم جده محمد الخامس: «وقد قامت شرذمة من صبيانكم الذين لم يبلغوا الحلم، وأشاعوا ولبئس ما فعلوا، أن البربر بموجب الظهير الشريف تنصروا وما دروا عاقبة فعلهم الذميم وما تبصروا وموّهوا بذلك على العامة» (من خطاب مكتوب وجهه محمد الخامس إلى أئمة المساجد يوم 11 غشت 1930، منشور بجريدة “السعادة” بتاريخ 21 غشت 1930)، وذلك عندما روّجوا أن الهدف من “الظهير البربري” هو تنصير الأمازيغيين والتفرقة العنصرية بينهم وبين المغاربة العرب.

إذا كان الاعتراف بالأمازيغية يهدد الوحدة الوطنية بـ”إحياء الظهير البربري”، فهل مغاربة “البوليساريو”، الذين يريدون الانفصال عن المغرب بالدعوة إلى إقامة “جمهورية عربية صحراوية”، فعلوا ذلك عبر الاعتراف بالأمازيغية أو من خلال إحياء “الظهير البربري”؟ ألم يفعلوا ذلك من منطلق عربي قومي معادٍ أصلا لكل ما هو أمازيغي؟ فمن يهدد، بصدد مشكل الصحراء المغربية، الوحدة الوطنية بالتفرقة والتجزئة؟ المرجعية الأمازيغية أم المرجعية العربية؟

في الحقيقة، إن ما يهدد الوحدة الوطنية، كما تثبت ذلك التجارب التاريخية للأمم والشعوب، ليس الاعتراف بكل مكونات هذه الوحدة، كما نص على ذلك الدستور الجديد، وإنما هو إقصاء أحد هذه المكونات، مما يدفع أصحاب هذا المكون إلى المطالبة بالانفصال وإقامة كيان مستقل بهم، حتى يمكنهم الاعتناء بثقافتهم ولغتهم وهويتهم التي كانت مقصاة في إطار الوحدة الوطنية التي لم تكن تعترف بهم وبثقافتهم ولغتهم وهويتهم.

وعندما يقول مولاي هشام: «أنا أؤيد، ومنذ وقت طويل، الاعتراف بالثقافة الأمازيغية بالمغرب»، نستغرب ونتساءل: هل يعتقد أننا كنا، مثله، غائبين عن المغرب وأجانب عن الأمازيغية، ولا نعرف بالتالي من هم المؤيدون الحقيقيون للمطالب الأمازيغية ومن هو المناوئون لهذه المطالب، فنصدق أيا كان يدعي أنه يناصر هذه المطالب؟ فقد تأسس المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية منذ أزيد من عشر سنوات، وتقرر تدريس الأمازيغية منذ 2003، وأنشئت قناة خاصة بالأمازيغية، وعرفت القضية الأمازيغية، عبر كل هذه المراحل، تطورا كبيرا وتقدما إيجابيا مع نقاش وطني مستفيض صاحب هذه الإنجازات. وخلال كل هذه المستجدات التزم مولاي هشام الصمت ولم يبدِ رأيا حول الموضوع ولا أعلن عن تأييد للحقوق الأمازيغية كما يدعي. لكن عندما نتعرف على موقفه من الأمازيغية في هذا الحوار مع “ستيفن سميث”، نفهم ماذا يقصد بـ”تأييده” للاعتراف بالأمازيغية. فما دام أنه لزم الصمت خلال كل هذه الفترة التي عرفت فيها الأمازيغية نهضة حقيقية كما أشرنا، ودون أن يخرج سلاح “الظهير البربري” كما يفعل اليوم للاعتراض على الاعتراف الدستوري بالأمازيغية، فذلك يعتبر “تأييدا” منه لهذا الاعتراف، وتنازلا يقدمه لصالح الأمازيغية، وتكرما تجود به أريحيته على هذه الأخيرة.

من جهة أخرى، كيف يزعم أنه يؤيد الاعتراف بالثقافة الأمازيغية، وهو يرفض ترسيمها الدستوري بتعلة إحياء “الظهير البربري”؟ وهو ما يعني أنه “يؤيد” الأمازيغية لكن باستخدام، في نفس الوقت، أفتك سلاح استعمل ضدها في التاريخ وهو سلاح “الظهير البربري”. فهل هذا أمر معقول يقبله ويصدقه الحس السليم؟

عن سؤال حول المعنى الذي يعطيه لعبارة “الربيع العربي”، قال مولاي هشام: «المهم هو التخلص من الأحكام المسبقة حول العرب والقراءات اللاتاريخية للإسلام». فهل تخلص الأمير هو نفسه من الأحكام المسبقة حول الأمازيغية؟ هل تخلص من “الظهير البربري” مصدر هذه الأحكام؟ هل تخلص من القراءة اللاتاريخية لهذا الظهير واستطاع أن يقرأه في إطاره التاريخي ليكتشف أنه مجرد أكذوبة لا علاقة لها بالحقيقة التاريخية؟

يقول بصدد الوحدة الوطنية المهدَّدة بفعل الاعتراف الدستوري بالأمازيغية: «المغرب ليس بوتقة على غرار الولايات المتحدة. إنه صحن كبير من “الكسكس” الذي يمكن أن يضم كل المواد (يقصد المواد التي يحضّر بها). والحال أن أحكام الدستور الجديد، التي لم يُفكر فيها كما ينبغي، تنذر بإفساد الصحن الوطني. فعندما نضع بعض المكونات جانبا، نحرم الكل من غناه».

وكيف تعامل مولاي هشام مع الأمازيغية؟ ألا يرفض أن تكون ضمن المواد المكونة “للكسكس” المغربي عندما يرفض الاعتراف الدستوري بها؟ ألا يُفقر الكلَّ المكوّن للصحن الوطني عندما يضع الأمازيغية جانبا ويحرمها من أن تكون جزءا من هذا الكل؟

هذه المفارقات والتناقضات في مواقف وأقوال مولاي هشام شيء عاديّ لدى كل المثقفين الأمازيغوفوبيين: فهم عندما يدرسون قضايا اجتماعية أو تاريخية أو أدبية أو اقتصادية أو قانونية… يتناولونها بمنهجية علمية وصرامة منطقية وتحليل عقلاني متماسك ومنسجم. لكن عندما يتعلق الأمر بالأمازيغية، يسود التناقض والاضطراب في الخطاب ليتحول إلى كلام عنصري وسفسطائي ينفي بعضه بعضا. وهذه إحدى عجائب الأمازيغوفوبيا: إنها تحول دون التفكير المنطقي السليم.

‫تعليقات الزوار

99
  • ماسين
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 02:26

    الله واكبر وا تكسي غار ثمزيذا , بهذا اود اخي المحترم بودهان لا تنتضر شيءا كثيرا من المستعربين أو المستغربين أو كلاهما , فأي ديموقراطية و حداثة يدافع عنها رفضا الحق المشروع للامازيغ ,و هم اسياد شمال افريقيا عبر عصور .
    شكرا استاذي العزيز بودهان

  • Abdou 1958
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 02:34

    Moi "3roubi"mais j'aime Amazigh et tamazight,j'apprends l'Alphabet Tifinagh.Tu as écrit mon frère un long texte pour défendre ton idée.Pourquoi adresser la parole à celui qui ne réalise ses dialogues qu'aux journaux non Marocains lorsque la bougie s'étteint?ça ne mérite pas AGMA d'écrire un seul mot concernant ce sujet et b9a nachet m3a rasek.BON COURAGE!

  • reda
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 02:37

    J’aurais aimé te répondre en arabe mais malheureusement mon ordinateur n'a pas de clavier arabe. En tout cas je voulais dire qu’il y’as beaucoup d’exagération dans ton article. Tu es allé jusqu’à dire que ‘dahir al barbari’ n’existe pas historiquement. Bon admettons, ou sont les preuves historiques que tu donne sur la non existence de celui-ci ? et puis quoi comme si on avais besoin de d’avoir le berbère comme langue officiel pour trouver les solutions des problèmes que le Maroc rencontre en ce moment ! Oui moi je condamne ton article qui séme la zizanie entre nous autres marocains !

  • IZEM LA3WARI
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 02:52

    LE PRINCE ,HICHAM,PAR CES DECLARATIONS CHERCHE A SEMER LA DISCORDE VOIR MEME PROVOQUER L ANARCHIE ENTRE MAROCAINS DE SOUCHE AMAZIGH ET ARABE.ET POUR NUIRE A SON COUSIN LE ROI MED VI QUE DIEU LE PROTEGE.TOUT CE QUE JE PEUX TE DIRE PRINCE,QUE MED VI ET LE PEUPLE A MAZIGH SONT PLUS MAROCAINS QUE TOI.ET SI TU CHERCHE A PECHER DANS L EAU TROUBLE ,TU PEUX ALLER FAIRE UN TOUR AU COTE DU LIBAN

  • RABEA
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 03:40

    Mr hicham ALAOUI vous me décevait beaucoup, je croyais, qu’entant que membre de la famille royale, vous serez encore plus veillant sur l'avenir de notre cher pays. Mais malheureusement vous ne valez pas mieux que tous ces opportunistes avides du pouvoir.
    Sachez, Monsieur ALOUI, que chaque fois qu’il y a un problème dans notre patrie les amazighs sont les premiers à se mettre en rang pour défendre leur pays et leur cher roi.
    Tamazight est notre langue maternelle, le fait qu’elle soit reconnue langue officielle est un des droits qui nous revient. Détromper-vous Monsieur, le peuple amazigh ne cherche pas a deviser le Maroc, comme d’autres politiciens richissimes…
    Il a assez de problèmes à gagner son pain.
    Je tiens à remercier Mr mohamed BODEHEN pour son article.

  • Visiteur
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 03:43

    Nous souhaitons la bienvenue à Mohamed Boudhan sur cette page d'Hespress,
    Boudhan a été toujours LOGIQUE dans ses analyses et ses critiques, c'est une plume sur laquelle on peut compter pour attirer l'attention de tous les aliénés et de tous les amazighophobes qui se déraillent et qui pensent encore négliger notre langue amazigh et notre culture, qui est la langue en principe de tous les marocains, sans exception
    Avec sa déclaration " critique", sur l'officialisation de tamazight, Moulay Hicham s'est dévoilé devant tous les marocains , comme quelqu'un, qui dit n'importe quoi, qui croit hélas savoir de tout, quand en principe il manque de "bagages" . Dés le début, ses déclarations et ses analyses n'étaient donc que du "bla bla " qui ne font ni chaud , ni froid

  • Azir
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 04:32

    Bravo budhan ,l'amazighophobie et dans ce sang de ces arabophones.les chinois sont venue hier au Maroc commencent a parler tamazight les arabes 14 cycles comprennent pas tamazight.

  • almadani
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 05:10

    المغربي عاش دائما فخورا و متصالحا بعرقيته الإفريقية المتوسطية الأمازيغة العربية الأندلسية. هذا التنوع الحضاري جعل من المغرب بلدا متميزا و فريدا. كل إنسان مغربي حكيم متيقن من هذا الأمر.

  • Chakib A
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 06:59

    Faire un proces d' intention au Prince Hicham, uniquement parce qu' il a evoque le " Dahir Berbere" est totalement injustifie. La reaction populaire a ce Dahir qui bel et bien existe est la preuve de l' unite du peuple marocain. Que le Dahur ait ete instrumentalise par l' Istiqal a l' epoque, cela ne fait pas de doute. Mais de la a nier son existence, et persister dans le deni, il y a un pas, que seul un pseudo "historien" peut franchir.. Ce negationnisme voudrait nous faire croire que les
    tribuaux berbere (bureaux arabes) n ont jamais existe, que la France n' a jamais cherche a diviser les marocains par un ensemble de dispositions administratives, qu' elle n' encourageait pas les enfants des feodalites berberes a opter pour la carriere militaire. On peut critiquer les propos de Hicham, mais on ne peut decemment nier le projet colonial. Proumouvoir la langue et la culture amazighs -composnte fondamentale de l' identite marocaine- ne passent pas par le deni et le negationnisme. 

  • HMIDA LA FERAILLE
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 07:00

    Pourquoi la culture Marocaine est differente de celle du moyen Orient, inclue l egypte ? c est tout simplement il y avait une cohabitation et integration entre les arabes et les amazighs( il faut eviter le nom raciste etabli par les nationalistes kawmajiyin, comme jamal abdenacer et kadafi, dis BArbar) les amazighs ne sont pas des barbares. il y a bc de gens qui sont amazighs de sang arabe, ils ne le savent pas, et il y a bc d arabes qui sont de sang amazigh mais qu ils ne le savent pas. tout simplement l integration n avait pas ete controle ou informatise. c est pas facile de determiner combien d arabes ou berberes vivent au maroc. peu importe, les 2 cultures diversifient le maroc et le rendent different des autres pays arabes. mais le maroc est appele un pays arabe est parceque la langue officiele est l arabe. ca veut pas dire que toute la race du maroc est arabe. les etats unis est un pays angolophone, ca vx pas dire les americains sont des anglais. bref, je pense pas qu il y a des

  • hmida la feraille
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 07:07

    je ne pense pas qu il y a des tentions racistes au maroc. ce qui prouve que les amazighs sont les plus tenant sur l unite territoriale du maroc. les amazighs aiment le maroc aussi que les arabes qui ont donne une identite Marocaine fiere et riche de diversite. Le maroc durant son histoire n avais jamais marginalise les amazighs. la preuve , l etat marocain n as jamais porte le maroc arabe. on a vu durant l histoire les nationalistes arabes qui ont pousse l identite amazigh derriere la scene, comme la libye kaddafi, l algerie boumediene, l egypte arabe, ainsi de suite. mais de nos jours avec l immense reseaux sociales, je pense que tout le monde comprend au maroc que l existence culturelle riche amazigh est entrain de se revivre entre toute les partie de la population composant le maroc. il y a aussi des extremes qui sont organise derrier des agendas internationales, comme les separatistes du rif, cela n est pas assez populaire car qui dis le riff, dis la resistance, dis la tete du mar

  • Amazigh Moslim
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 08:16

    pour comprendre la politique il suffit de lire la lettre,
    qu'a laisse celui de la lybie avant sa mort.

  • agoulide
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 08:42

    En fait , on ne peut vraiment juger étant donné qu'on n' a pas le texte ni les propos de Hicham sous nous yeux.En tout cas je suis Arabe et je suis fiere de ma culture Amazigh;et c'est ça le maroc

  • kibir.it
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 09:27

    غدا يوم القيامة لن تسأل على بربريتك أو عربيتك تسأل عن دينيك وعن نبيك ـ ص ـ أما الباقي فهومن الفثن والإستعمار

  • ahmed
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 10:29

    امازيغي قح من بلاد محمد المختار السوسي .احب بلادي المغرب من طنجة الى الكويرة ومن شرقه الى محيطه اومن بدينه الحنيف :الاسلام . ومتشبث بالمقدسات .ومتمسك ومعتصم بالوحدة الوطنية الخالية من العنصرية والقبلية والحمية الجاهلية . لاكنني اكره زرع التفرقة وبث العنصرية ونشر العداوة والبغضاء والفتن بين المغاربة الذين جمعهم ووحدهم وءاخى بينهم دين واحد ورب واحد ورسول واحد ( ص) ولغة واحدة . الا ان الظهير البربري الذي اراد به الاستعمار ان يزرع التفرقة والعداوة والعنصرية بين المغاربة الموحدين المرابطين المسلمين . اريد بهذا الظهيرتفريق المغاربة الى طوائف وفرق وجماعات الغرض من الهعمر: فرق تسود .الا ان المغاربة الاحرار الوطنيين الغيورين على الوحدة والدين والوطن انتبهوا وفطنوا لهذاالالظهير الخطير فرفضوه فصلا وتفصيلا فانقضوا الوطن من الفرقة وحافظوا على الوحدة فكان لهم الفضلفي ذلك جزاهم الله . الى ان جاء المتهورون الداعون الى التفرقة رافعين شعارات عنصرية قبلية متطرفة مسمومة .

  • Ali
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 10:42

    Le prince rouge aux origines arabes réfractaires aux autres civilisations qui n’admettent et jurent que par ce qui est arabe ces gens portent les gènes de l’intolérance et l'aversion pour les autres civilisations l'exemple des pays du golf renfermés-qq soit le degré de leur savoir,les pays du Golf se moquent des marocains qui prétendent être arabes,les syriens ne cachent pas leur aversion a à notre culture et nos traditions ,le dessein du prince est d’arabiser d'avantage les Amazigh et greffer une culture libanaise au Maroc pour qu'il se sente à l'aise. s

  • Toumert
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 10:42

    il n a pas dit que le dahir de 1930 n existe pas mais "c est le dahir barbari qui n existe pas et n a jamais existe

    la preuve c est que les concepteurs racistes de ce mythe n ont pas pu mettre le texte du dahire dans les livres d histoire. ils se contentent de faire passer des messages racistes anti amazigh

    lisez le texte du dahire et decouvrer le mythe des racistes anti-amazigh

  • البيروني
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 11:07

    الى صاحب التعليق الرقم واحد .يجب ان تعرف ان كل امازيغي حر لايفكر كما تفكر انت وامثالك الامازيغي اخو العربي لافرق بينهم البتة مصيرهم مصير واحد لانهم في الاخير ابناء الدين الحنيف الذي ينبذ العنصرية والتفرقة تحت اي اسم وباءي مسوغ الوطن للجميع عربه وعجمه مادمنا نعبد ربا واحدا .

  • استادة
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 11:11

    لا للنعرات الطائفية المغرب لجميع مكوناته .هل الاختلاط بين المكونات موجود ام لا ؟؟؟اظن ان هده القضية مضيعة للوقت ….فالعالم تغير تغيرا جدريا زمن العولمة والانسان اصبح عالميا بمعنى انه قد يكون مغربيا ويعمل باليابان ويتزوج سويسرية وقد يتزوج ابناؤه من بعده بكويتيات اوايطاليات انه زمن العولمة والانسان الكونى .اما بخصوص المعتقد فيبقى نسبى .من مبادىء التخلف الطائفية حسب اعتقادى .

  • مغربية
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 11:15

    نحن لا يهمنا راي احد، يهمنا فقط راي ملكنا الحبيب فهو دائما الراي السديد المفيد الذي لا يضيع احدا، ولانه امير المؤمنين فهو في كل مسالة يتشاور مع الجهابدة و العارفين بالامور (احسن منا) عربا و امازيغ و بعدها يحكم فيما شجر بيننا، هل يريد الامير الاحمر ان يفهمنا ان القرارات تاخد هكدا بمزاجية او دون تمحيص و تفكير. حاشا يا امير ان يصدر منك اتهام كهدا او من من لهم نفس افكارك.
    ان كان دستر الامازيغية فهو ايضا دستر الثقافة الاندلسية و باقي المكونات رغم ان الامازيغ نسبتهم اكبر، حتى لا يترك مجالا للخلاف،
    و من عنده امازيغوفوبيا فعلا لا نملك له دواء غير الدعاء لهم بان يهديهم الله،
    الامازيغ ليسو منطقة معزولة يعيشون مع نفسهم كالاكراد حتى يخاف منهم، فهم في الرباط و كازا و فاس و طنجة و العيون ووو، مختلطون مع باقي الشرائح يتزوجون منهم و يزوجون لهم، و هم فاعلين سياسيين و اقتصاديين و ثقافيين و علميين و عسكريين و فلاحيين و حرفيين وووو يساهمون في رقي وطنهم الى جانب باقي الشرائح فلما الاقصاء و قبر ثقافة و لغة هي موجودة في البلد بشكل واضح و تعتبر مما يميز بلدنا، العالم كله يعرف هذا

  • addar
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 11:41

    Merci Mr BOUDHAN pour ton fameux article qui est tellement riche en preuves pour faire une mise au point à ce monsieur.Hicham a perdu sa place au Maroc et il utilise tous les herbes de sain jean pour y revenir.Lui aussi il cherches des manieres pour entrer en seine..Les marocains sont fieres de leur identité ,de leur stabilité et de leur dimocratie qui prend sa route.

  • unforgivan
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 11:42

    Calmes toi Reda! la zizani n existe q dans ton peitit esprit car les amazigh existaient au maroc avant q les arabes viennent..et ils continuent d exister en ce moment..ils n ont pas une langue assé forte mais une langue avec laqell communique au moin 50% des marocain et une culture et un patrimoine qi dépasse largement les tiens..j aumai aimé lire de ta par une phrase du genre "on est tous des marocain" ou "on est tous des musulmans"..mai bon cé pa grav!

  • souiba
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 11:44

    arabes et amazighes, nous sommes des fréres sous le drapeau marocain et nous pratiquons la meme religion qui est :la religion musulmane. nous disons toujours:allah est grand,vive le roi et vive la patrie.

  • AMAGOUS
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 11:48

    CHER FRERE ET AMI DdaMOH BOUDHANE NE TE FATIGUES PAS A ARGUMENTER CAR CES GENS ONT LA MENTALITE DE WALAW THART MAAZA

  • Mme Massinissa
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 11:52

    Azul, si on savait que les arabistes islamistes baatistes alaient nous confisquer nos terres notre hsitoire, nos richesses, notre raisn d'être "thamazighte", on aurait comme eux et se rallier avec le diable pour les chasser vers le sahara arabique.
    donc ce prince des tenebres qui cherche, après avoir raté ses etudes et après avoir gaspillé l'argent derobé par son père du pays d'imazighen et cachéé dans les banque suisse, veut qu'on parle de lui , il aimerait bien qu'on se soulève contre med6 pour qu'il prenne sa place. mais Mr Hicham, la lune est plus proche pour to ique ce rêve , tu n'y parviendras jamais, et Amour N kuch 'Maroc" reviendra à IMAZIGHEN, ceux ci ont éte endormi par la religion, que les arabistes ont utilisé comme drogue et non comme religion qui impose de repandre le bien autour de soi aimer à l'autre ce qu'on aimerait avoir et subir, mais helas, les vraies pensées se sont devoilées et IMAZIGHEN sont aux aguets , on vouys surveile tant à l'interieur qu'à l'exterieurl

  • عمر
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 11:54

    الأخ بودهان , أراد أن يحاكم النوايا , من خلال استنتاجاته لقول الأمير ,فالأمير , لم يهاجم الأمازيغية , وإنما حارب التفرقة ,كما أراد الاستعمار نشرها بين الأمازيغ والعرب ,في وقتها , والاستعمار معروف ب [ فرق تسد ] . وما هو أكيد , ومعروف , أن الذي يحارب الأمازيغية , هو حزب الستقلال ,جهارا , نهارا, والحالة هذه , أن الكثير من الأمازغيين , ينتمون إلى هذا الحزب , ويصوتون عليه في الانتخابات . والذين يبذلون قصارى جهدهم من أجل التفرقة كذلك , هم شرذمة من الأمازيغيين, الذيليين , التابعين لفرنسا ,صاحبة التفرقة وليس في المغرب فقط , وإنما في جميع المستعمرات , ومنهم ذلك الأمازيغي الذي قال لليهود : نحن الأمازيغ في شمال إفريقيا , واليهود , لنا عدو مشترك واحد , هم العرب . الأمازيغ في المغرب, حاربوا اليهودية , والنصرانية , واعتنقوا الإسلام وتشبثوا به , وتساكنوا مع العرب الذين أتوا بالإسلام ,وأحب بعضهم البعض إلى يومنا هذا , وكفانا من الأفكار الهدامة , فعلى الأمازيغ والعرب أن يلتحموا فيما بينهم , ويحاربوا من هو ضدهم ,وهم كثر , ومعروفون ….

  • jzan
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 12:01

    religion a dieu et nation atout les marocains

  • أمازيغي عربي
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 12:15

    بودهان كعادته دائما يريد ان ينفي ويكذب الحقائق بدون ادلة. يا سيد بودهان هل تعتقد أن المغاربة اغبياء ليصدقوا ما جاء في مقالك. إن الظهير البربري حقيقة واقعية تاريخية لا يشك فيها احد ، موثقة ومؤرخة ومازال الذين عاشوها أحياء، فكيف تحاول نفي هذه الحقيقة التي أرادت ان تفرق المغاربة وتقسمهم إلى فرقتين وتنسف وحدتهم بتخطيط من الاستعمار آنذاك؟. يا سيد بودهان هل يمكن ان تنكر اليوم أن حركتك الأمازيغيه ما هي إلا دعوة استعمارية من أجل تحويل المغرب إلى قبائل وطوائف وتقسيمه؟ هل مشكلة المغاربة وهمهم اليوم هو الامازيغية ام أشياء اخرى هي التي تشغل بالهم؟ هل تستطيع أن تكذب ان هناك أمازيغ متطرفون يريدون بالمغرب والمغاربة شرا حيث يقولون ويروجون في وسائل الاعلام المعادية للمغرب: "انه على المغاربة المسلمون العرب حمل كتابهم المقدس ودينهم والرحيل إلى الجزيرة العربية أو نرميهم في البحر". هل تستطيع أن تنكر هذه النازية التي يروج لها بعض دعاة التمزغ الممولين من الخارج؟. كل هذا لاقول لك إن الظهير البربري ليس أكذوبة كما تدعي ولكنه حقيقة وإحياؤها يمكن أ يعصف بالمغرب في اي لحظة. نحن في حاجة إلى ما يوحد لا إلى ما يفرق

  • علي
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 12:15

    شكرا السيد محمد بودهان على هدا المقال.
    و اود ان اقول ان الانسان الامازيغي الحكيم حين يكون امام انسان يحتضر لا يملك الا مساعدة هدا الشخص ببعض القطرات من الماء في فمه ليساعده على تحمل سكرات الموت.كدلك يفعل الامازيغ اليوم.انهم يتفرجون على انهيار اسطورة الظهير البربري و احتضار القومية العربية دولة دولة . حزب حزب . قرية قرية . زنكة زنكة .فرد فرد .امير امير.

  • muha
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 12:27

    لم يفهموا و لا يفهمون و لن يفهموا,فلا تتعب نفسك أستلذي بودهان,إن عقولهم موصدة عليها أقفالها,أقسم أنهم لن يتقدموا,لو تحرر الأمازيغ من هؤلاء الأعراب لقطعنا أشواطا جد متقدمة في جميع الميادين,هؤلاء الأعراب هم من يجروننا إلى الخلف أو في أحسن الأحوال يفرملون خطواتنا نحو الأمام.

  • Mazigh
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 12:53

    Une juste analyse, les propos irresponsables de ce prince, concernant les Imazighen et la stabilité du pays méritent une vive réaction des Imazighens et de tous les Marocains. Il suffit ce qu'a dit notre bon Roi feu Mohamed V à ce sujet:
    «وقد قامت شرذمة من صبيانكم الذين لم يبلغوا الحلم، وأشاعوا ولبئس ما فعلوا……. وما دروا عاقبة فعلهم الذميم وما تبصروا وموّهوا بذلك على العامة»
    C'est ce prince qui menace l'unité de ce pays à force de trop discourir prétentieusement et pérorer sur un Maroc qui évolue sans lui grâce au travail continue de notre Roi Mohamed VI que Dieu l'aide et l'assiste et le protège des coups bas de tous ses ennemis

  • Prof
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 13:18

    Article qui soutient une agenda qui n'a rien avec le sujet dėbattu. Long mais vide de substance et plein d'assemptions sans soutiens. Les fait et la rėaltė sont ailleur mon frère

  • الوووووووووواو
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 13:20

    الووووووووواو
    الظهير البربري فترة تاريخ اسود من تاريخ ابائناواجدادنا.فلا يمكن انكاره الا من طرف من هم اصلا منكرون.
    كمن ينادي بتنكره للاعتراف بالامازيغية كمن ينادي بالهوية الامازيغية .حيث الباحث فيهما معا يجدهما لا هوية مغربية لاحدهما .الا انهما معا استحودا على خيرات هدا الوطن وبحثا عن مكان امن خارج هدا الوطن.يتفننون في اللغطات وهدفهم واحد.=الزيادة من افتراس خيرات هدا الوطن= فلا الامير الاحمر ولا المنادون الامازغيون على صواب ولا صدق مع المواطن المغربي….فكالاعتراف بالامازيغية كالنداء بادماج المراة وتهميش الرجل كمنع التعددية الزوجية كالنداء بالافطار في رمضان كالسماح للمراة بالخلو بنفسها والسفر لوحدها ومن دون محرم مرافق لها كالسماح للمراة بالشهادة وممارسة القضاء….ورئاسة المجالس العلمية…كالسماح للمراة المغربية للدهاب الى العمل خارج الوطن والخليج واسبانيا للعمل في اوراش الدعارة والادعاء بالحرية والانفتاح .حتى خربت اسرنا ومجنت بناتنا واختلطت انساب الابناء واختفت اخلاقنا وندمبادؤنا..والشعر الحكيم يقول _____انما الامم الاخلاق ما بقيت=فان هم دهبت اخلاقهم دهبو______الشعب في الداخل مقهور

  • rachad2006
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 13:32

    أرى أن خطابك يذهب في اتجاهين,الأول ثقافي يمس قضية الهوية والثاني سياسي محض يخص كيفية تناول هذا الموضوع أو بالأحرى مستوى تنزيله واقعيا.
    1-سؤال الهوية سؤال قديم جديد,هل نحن عرب, أمازيغ , مسلمون أم أفارقة…؟ نحن خليط بين كل هذه المكونات بشرط الإيمان بالتنوع كميزة ونبذ الاقصاء والتهميش,عندئد نكون قد ارتقينا بقضية الهوية إلى فضاء أرحب ’’المواطنة’’.
    2_إن تناول القضية الأمازيغية سياسيا فيه الكثير من الانزلاقات التي قد تكون خطيرة علينا كمغاربة نظرا لظروف نعرفها جميعا كانتشار الأمية وغياب الوعي السياسي ومتاهات الانتقال الديموقراطي…
    3_خلاصة
    الجميع في المغرب الان مطالب بإرساء مفهوم المواطنة الحقيقية التي تقوم على سيادة القانون والديمقراطية الشفافة التي تضمن لي كمغربي حقي في التواجد وحقي في الاختلاف .

  • mohammed ghifari
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 14:16

    كل الدول التي تعرف دسترة ازدواجية اللغة مهددة بالتقسيم . و المثال الواضح على ذلك بلجيكا و كندا و اسبانيا، مع العلم ان هذه الدول متقدمة و شعبها متعلم، فما بالك بالمغرب البلد النامي الذي ثلت شعبه امّي و 90/100 امّي اعلاميا , يستطيع اي ديماغوجي متسلق، باحث عن الشهرة ان يتلاعب بتكوينه المعرفي و توجهه السياسي

  • mustam
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 14:21

    désolé,mais notre pays n'a pas besoin d'une langue nouvelle,vous etes au courant que seule la langue anglaise est pratiquée partout dans le monde et non la langue amzight qui se trouve dans plusieurs pays d'afrique,nous ne sommes pas contre cette facon de voir,mais imaginer vos enfants qui vont apprendre cette langue arrivés au Bac,ces pauvres petits vont se retrouvés perdus,les autres avec des bac anglais en poche vont s'integrer ici ou ailleurs,alors que ces berberes malgrés eux du 21 siecles vont certainement faire leur révolte et ce seras la fin de ce pays.

  • Oummounir
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 15:57

    Je n’ai rien contre les Amazighs-beaucoup de mes amis appartiennent aux différentes communautés Berbères du Maroc. Ceci dit, on doit reconnaitre qu’il n’y a pas de langue Berbère, mais plusieurs variétés ou dialectes. Il n’y a pas une seule culture Amazigh, mais plusieurs. Les Rifains vous diront qu’ils n’ont rien à voir avec les Chleuhs de Sousse, et ceux de l’Atlas vous confirmeront qu’ils n’ont rien de commun avec les Rifains et les Chleuhs. Et ces derniers ne diront pas le contraire. Serait-il possible que les activistes Amazighs aient cru leur propre mensonge?

  • Lecteur
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 17:14

    Bien dit N°3. à mon humble avis, l'auteur n'a pas compris les propos de la personne interviewé. c'est presque diffamatoire. Prière de revoir ce qui a était dit dans cet interview et essayer de faire une analyse plus perspicace.

  • مغربية خالصة
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 17:17

    انا شخصيا ارى ان مقالك كله مليء بالخزعبلات و انك كغيرك من المنضوين تحت ما يسمى بالحركات الامازيغية تنقبون عن شئء لا وجودله مستعملا اساليب غير معقولة لدرجة انكم تكذبون حقائق تاريخية لا غبار عليها فقط لانها لا تخدم اطروحات تلك الحركة التي ولدت من عدم , فكيف بالله عليك تنكر و تنفي حقيقة الظهير البربري و تقول عنه انه اسطورة مختلقة و مفتعلة و لا اساس لها من الصحة بينما – و لغرابة الموقف- تؤكدون على وجود شيء اسمه الهوية و الحضارة الامازيغية و ليس هناك ما يؤكد ذلك الا ما يحكى لكم كشبه خرافات تحكيها الجدات للاحفاد و كانكم تمسكون بين ايديكم الوثائق و الصور و الآثار العمرانية التي تدل على وجود هذه الحضارة او تلك الهوية او تلك اللغة , كفى تهريجا و ضحكا من ذكاء المغاربة, كفى استغلالا للعقول البسيطة تركبون عليها و توهمونها باشياء لا اساس لها من الصحة لتحققوا اهدافا كلنا نعرف ما هي, ان هذا منتهى الاحتيال و النصب على مواطنين يعيشون متلاحمين متجانسين متعايشين ايما تعايش منذ 14 قرنا اتعرف ما معنى اربعة عشر قرنا؟؟ انه دهر انها حقبة زمنية لم تعد محدودة لا في الزمان و لا في المكان, فاين كنتم منذ ذلك العهد

  • HALWASHI Muhammad
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 17:26

    Qu'il existe ou pas, ça n'empechera jamais les Amazighes de jouir de leurs droits sur leur propre terre.

  • MAHYAOUI ALI
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 17:35

    CE DEBAT SUSCITE UNE POLEMIQUE DONT LE MAROC N'EN A CURE BESOIN ETANT DONNE LES TEMPS QUI COURENT DONC CEUX QUI SOULEVENT CETTE QUESTION SONT HORS DU TEMPS QUE VIT LE MAROC . ALORS MESSIEURS PENSEZ AUX PROBLEMES DE DEVELOPPEMENT ET CHERCHER LES IDEES QUI UNISSENT LES GENS .

  • aigle marocain
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 17:48

    Ayyouz uma boudhane;les gens libre sont très nets dans leurs idées,et les esclaves se cachent derrière les termes qui n'ont pas de sens pour dire aux autres"je suis là" .Ce hicham est inconnu pour la majorité des marocains ,dans ce cas il a choisit le tamazighte sujet très sensibles pour nous dire"je m'introduis dans l'affaire marocaine" alors moi aussi je suis marocain,mais en réalité les marocains ne le connaissent pas;les marocains connaissent seulement notre cher roi mohamed 6 et nous sommes derrière lui et vive notre roi;ce hicham n'a pas de place dans notre pays.
    VIVE mohamed 6
    VIVE LE MAROC
    VIVE L'amazighe

  • amazight muslman
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 18:02

    tout d abord qui ce que vous attendez d un prince d une mere orientale qui va defendre la culture des amazights allah walam plutot notre roi mouhammed six le symbole de l unite culturelle des marocaine d une mere amazight en plus notre biaa nous impose on commençant par la famille royal traçer les lignes puisque lui amir mouamnine de pas dire n importe quoi a l etranger on tous fier que le maroc multi culturelle avant hamdiolillah terre d islam et la culture amazight dans la quel la langue doit rester jusque la fin du monde inchallah par ce que elle est cher pour nous c est un heritage de tous les marocains allah alwatan malik e

  • Azerwal
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 18:49

    حين يقول العرب الاعتراف بالمكون الامازيغي يعتبر مسا بالوحدة الوطنية ليسا حبا بالامازيغ بل وحدة سيادتهم على الامازيغ ونهب خيراتهم

  • Anasse Bowaka
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 18:53

    salam, le prince moulay hicham a raison de tout ce qu'il a dit , il es un homme tres instruit et je parle pas de l'importe quoi, il a raison on disons qu'donne a larguo berber une langue officielle apres plus que d'un demi siecle d'independance, on donne les chances a ceux qui aiment bien diviser le maroc en tout petit morceaux, la langue unificatrice du maroc c'est la langue arabe, langue du prophet mohamed sala Allaho alayehi wa salam et la langue du coran sacree, et la langue eternelle du paradis, on doit etre fiere d'etre arabise par l'islame qui nous a unis berber arabe andalousi sarhaoui soussi..ect
    pourquoi on est peur de tout ce qui a une relation avec notre religion islame, la langue arabe c'est la langue du future eternelle de notre vies apres la mort on doit tous fiere de parler d'ecrire et d'apprendre, la ilaha ila Allah mohamed rassoulo Allah.

  • MUSULMANE MAROCAINE
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 19:41

    هههه أضحكني أحد المعلقين يقول بأن حضارته و تاريخه و و و… أكبر من الحضارة العربية "قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين" المعلوم يا أخي "تاريخيا" أن العرب حين جاؤوا لهذا البلد هم من بدؤوا بكتابة التاريخ(بلغتهم المباركة، لغة القرآن) بما فيه بعض "تاريخكم" الذي لم تدونوا عنه شيئا و ما كان ليُذكر لولا هؤلاء العرب المتسامحين و لكان أصبح نسيا منسيا!!! و بالمقابل تنعتونهم بالعنصرية ههههه و الله هذا ما سماه أحد أساتذتي بالعقوق التاريخي!
    المرجو النشر و شكرا

  • TACHFINE 2961
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 19:53

    ههههه غريب أمر أعراب الحركة اللاوطنية، هل يريدوننا أن نصدق أكدوبة الظهير البربري الذي هو في الحقيقة إسمه" الظهير المنظم لأعراف في المناطق الأمازيغية" بدون أن يدرس لنا بنوده ودون نشر الوثيقة التي تتحدت عن هدا الظهير السلطاني وبدون نشر رسالة الملك محمد الخامس إلى أئمة المساجد يوم 11 غشت 1930 وقد قال فيها:«وقد قامت شرذمة من صبيانكم الذين لم يبلغوا الحلم، وأشاعوا ولبئس ما فعلوا، أن البربر بموجب الظهير الشريف تنصروا وما دروا عاقبة فعلهم الذميم وما تبصروا وموّهوا بذلك على العامة»

  • الى المختار أسنوسي
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 19:57

    ما حمله على مناقشة تاريخ الامازيغ اليس تخصصه الدين فليبقى في الدين والعقيدة مشكلة الوهابيين هو مناقشة كل شيئ باسم الدين .هدا لم يستوعب التاريخ المغربي .قال بان الظهير البربري اسمه الاصلي بضهير المنضم لسير العدالة في المناطق دات الاعراف الب…ربرية اصدرته فرنسا ووقعه محمد الخامس فما علاقة الامازيغ بالظهير يا وهابي ما يسمى بالحركة الوطنية سمته بالضهير البربري من اجل قمع الامازيغ واقصائهم لانهم وقفوا ضد الحركة الوطنية التي تحالفت مع المستعمر .هدا كدب الضهير لا يورد لا التفريق ولا فرض المسيحية هدا الوهابي يؤول مقتضيات الضهير ويلوكها لتخدم مخططه العنصري ضد الامازيغية ,الامازيغ كانوا قبل فرنسا وهم الدين حاربوها باموالهم وانفسهم ولقد قتلت فرنسا الكثير منهم .لكن الامازيغ لم يشاركو في مفاوضات اكس ليبان لانهم كانوا في الجبال يحاربون ولم يتم القضاء على المقاومة وجيش التحرير .

  • الى المختار أسنوسي
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 19:58

    هدا المتكلم غير ملم بتاريخ المغرب وبحيتياته لانه واعض وليس مؤرخ ليس كل من قرا كتبا في التاريخ له الحق في اقصاء شعب عريق ضارب في جدور الارض المغربية .العربية لم تجعل العرب كلهم مسلمين ادهب وادع المسيحيين في المشرق فنحن مسلمون امازيغ نحترم الاعراق ونسعى الى جعل الامازيغية لغة المغارب كلها .طروحاته لا تخرج عن الفكر الوهابي الدي يرى كل شيئ بمنضار العروبة الضيق ,الله خلقنا امازيغ وسنبغى رغما عنكم لانها ارادة الله سبحانه ولو شاء لخلقنل جنسا اخر .الشعوبية لم تظهر في القرن الماضي هدا كدب بل ظهرت كحركة ارتدادية زمن الامويين وهده الحركة مجدت الفرس ضدا على تفضيل العروبة جركة عرقية فارسية ضد حركة عرقية اموية عروبية .هده الحركة هي التي اوصلت العباسيين الى الحكم .من يتامر على الاسلام العرب انفسهم وليس الامازيغ انا لم اسمع امازيغيا فجر نفسه لقتل الاخرين او سب الدات الالهية لان اللغة الامازيغية تخلو من سب الله وهدا موجود في العربية ,انت تستقي كلامك من هدا الشخص اقرا للمغاربة والجزائريين لانهم اعلم بدينهم وبتاريخهم ولا تكن سجين الشرق البدوي الوهابي

  • Marocain
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 20:25

    Nier l 'existence du "dahir berbère e stune preve flagrante d'igonorance del histoire du pays ou bien une desinformation destinée à nourir une certaine propagande pour servir certains interêts que nul n'ignore
    Mettre en doute la bonne foi de My Hicham , l'un des pandits des plus lu ,le plus écouté,le plus fiable dans les affaires internationales et egalement l'un des plus importants conseiller des chefs des etats ,rend l auteur de cette critique peu crédible avec toutes les consequences que ce qualificatif entråne sur l .image et la responsabilité que reflète l auteur dans son entourage
    S'il y a quelqu'un qui connaît sans aucun doute possible l'existence de ce dahir ,ce sera bien un prince qui tient le fait du pere et des autres membres de la famille du signataire du decret

  • naciri
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 22:04

    الى كل جاهل بان الظهيرالبربري هو تحريف لظهير 16ماي المنظم للقضاء العرفي محاولة اعرابية يائسة استعملت لمنع الامازيغية من الحياة العامة من طرف موسسي حزب الاستقلال ولا زالو يحتفلون باهدافه الى ان فاجئهم الملك بخطابه التاريخي في 2001 وواصلو باحتشام في كل 16ماي من كل سنة في جريدتي الحزب الى سنة 2003 بعد ان افتتضح امرهم
    احيلكم لمرجع" الظهير البربري اكبر اكدوبة سياسية في تاريخ المغرب المعاصر" للاستاد المناضل المحترم محمد مونيب "
    تاملو معي هده التواريخ
    2001 خطاب اجدير التاريخي
    2002 صدو كتاب الظهير البربر اكبر اكدوبة في تاريخ المغرب المعاصر
    2003 احدات الارهابية التي هزت الدار البضاء في نفس التاريخ الدي يحتفل فيه حزب الاستقلال بالقضاء على الامازيغية 16ماي من كل سنة
    لكم كل التحليل

  • Marocain de Taounate
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 22:05

    سئل سيدنا على رضي الله عنه عن وصف دار الدنيا، فرد عليه السلام في خطبة له :

    " ما أصف من دار أولها عناء وآخرها فناء، في حلالها حساب وفي حرامها عقاب، من اغتنى فيها فتن ومن افتقر فيها حزن، من ساعاها (يلهث وراءها ) فاتته ومن قعد عنها واتته، من أبصر بها بصرته ومن أبصر إليها أعمته ".

    هل من فاهم يفهم ؟ الى متى سنظل نضيع وقتنا وطاقاتنا في مسائل جانبية لا تسمن ولا تغني من جوع ؟ هل العربية في حد ذاتها حلت مشكلتنا ؟ وهل الأمازيغية ستحل غداً مشكلتنا ؟

    والله إن لم نعي دورنا الحقيقي كمسلمين مغاربة في محاربة الظلم ، الفساد ، الإستبداد …مع الإنتصار للحق في الدنيا والتزود للآخرة، إن لم نعي هذا ، سنظل نفتن أنفسنا ونعرض وحدتنا للخطر فنفترق ونفشل وتذهب ريحنا .

  • Marocain de Taounate
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 22:06

    suite
    فحذاري من التعصب الأعمى، فإذا كانت هناك غيرة فالتكن على ألدين الإسلامي والوطن. ومن لم يقتنع بأن الأعداء يعملون ليلاً ونهاراً على بث الفرقة بين مكونات الشعب المغربي، فهو إما غافل وإما متعاون مع الأعداء ومنخرط في مشروعهم. وياعجبي من هذا الكاتب الذي يكذب الظهير البربري وخطط فرنسا لبث الفرقة بين المغاربة .

    نسأل الله إن يقينا شر بعض من يسمون أنفسهم مثقفين في بلدنا الغالي .

  • مغربية
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 22:14

    رغم انني عربية الاصل لا احب اهانة الامازيغة و ليست عندي لا مصلحة انتخابة ولا اقثصادية لانني اعلم ا ن هدا الامر من صلب الدين والكثررين من المغالربة كيتكلموا الامازيغية فين هو المشكل

  • ضد الشيطنة
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 22:43

    انا كعربي احب الامازيغ كثيرا وافتخر بهم المغرب لحمة واحدة
    الله انصر ملكنا محمد السادس

  • عبدالسلام بلغابة
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 22:47

    أقول للسيد محمد بودهان صاحب المقال الذي يرى أن عدم الاعتراف بالأمازيغية عرقل تطورها وأن اعتراف النظام بها اليوم يفتح لها الطريق للتطور والنماء وباعتباري أمازيغيا تعرب بالكامل هو وقبيلته منذ عهود أن الأمازيغية لهجات مثل باقي اللهجات المغربية المتفرعة عن العربية تأثرت كثير بالعربية كما أن العربية احتوت الكثير من اللهجات الأمازيغية وأن المطالبين بترسيم الأمازيغية هم أزلام من وضعوا الظهير البربري لأن التريخ يشهد أنه منذ دخل الإسلام للمغرب ورضيه سكانه البربر وخاصة مع مبايعة إدريس الأول وعبر الدول المتعاقبة والتي كان منها دول حكامها برابر كالمرينيين لم يقع أن طالب المغاربة بجعل الأمازيغية لغة للدولة ولم تقم هذه الضجة التي يحدثها اليوم بيادق الدول الغربية بالبلاد وكل التيارات المنادية بهذه التفرقة نبتت في عواصم غربية ويحتويها أعداء الإسلام فاتقوا الله يا بودهان في وطنكم ودينكم ودعوا المغاربة يمارسون حياتهم كما كانوا متوحدين تحت راية الإسلام الذي لغته العربية التي تتعايش مع كل اللهجات المغربية وابحثوا عن وسائل أخرى لتتحصلوا على نصيبكم من الكعكة التي يسيل لها لعابكم التي يقدمها المخزن

  • Arbati
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 22:50

    تحية للأستاد محمد بودهان.مسرورا بظهوره على هسبريس بعد مدة.نعم القوميون العرب مازالوا يقبضون بأنانية على سيادة الأمازيغ وكرامتهم. يظنون أن الحملة البعثية على الأمازيغ بعيد الإستقلال بالإقصاء والقمع وتزوير التاريخ والتعريب الإجباري قد حسم في القضية الأمازيغية وأن العرقيين العرب قد فازوا بالبلاد و العباد.لاكن فوجئوا بأن البركان لم يرهق أو يستنزف بل شحن وتعظم.الأمازيغ اليوم في صحوة ويعون بما كان يعده ويطبخه خصوم الأمازيغ دسائس بألوان الدين والأخوة والوحدة.بين الفينة والأخرى تخرج شخصيات قد يقدرها الأمازيغ ويحترموها ما بجعبتها من حقد ورغبة في تشويههم وإقبارهم كما هو الحال بالنسبة للأمير هشام وبن كيران ذون ذكر من كان همه الوحيد تدمير الذات المغربية الأمازيغية وبناء على أنقاضها مستعمرة خليجية بثقافة وهوية مستوردة بالجملة بلاد الأعراب.

  • سفاو تمارة
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 22:51

    شكرا لك يااستادنا.من قبل كنت اسمع عن هدا الضهيروضننت بانه ضهير خطير عن المجتع ولكن حين طلعت وقراته جيدا ووجدته بانه ضهير شريف جاء لاجل العدل بين الامازيغيين انداك طبعا انه جزء من الدمقراطية بينهم انما الاعداء الدموقراطية قامو بتغليط الشعب المغربي الى يومنا هدا .هشام يريد احياء سيناريو الماضى لاجل المغالطة مرة اخرى واقول اليوم الدستور الجديد 2011.07.01 جاء بالحق بين جميع المغاربة. نتمنى من هاشم واعداء الامازيغية والامازيغيين بصفة عامة ان يفهموا الواقع ولايبقوا متخلفين مثل الاخرين كصدام بن على مبارك صالح القدافى الاسد واتباعهم واخرون فى الطريق هدا هو البرهان يا استادنا بودهان

  • khalid88
    الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 23:08

    Merci monsieur M boudhane,j aime bien cet article ,les bonnes remarques.nous sommes le peuple Marocaine qui observe les choses. Monsieur le prince tu a perdu la confiance de moi

  • brahim
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 00:19

    vive le MAROC vive le Roi MED VI vive el amazigh vive l integrité du MAROC

  • agzennay
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 00:21

    voyons Monsieur, si tu cherches des preuves pour la non existence du Dahir berbère, c'est écrit partout, il suffit d'avoir le courage pour lire, Juste pour rappel, c'est Mohamed V qui signé ce fameux décret que les panarabistes ont appelé Dahir berbère, ce n'était qu'un simple et rien qu'un simple décret de la Résidence française qui reconnaissait l'existence de la loi coutumière des amazighes qui trouvaient des difficultés devant les tribunaux à soit à cause de la langue arabe qu'ils ne maîtrisaient pas, soit à cause aussi du français, soit aussi les distances qui séparent les lieux du tribunaux et leurs lieux de résidence… tout ça à pousser la Résidence Générale Française de signer ce décret qu'on que tes ancêtres ont appelé Dahir. Voilà, tout a été dit à propos de ce fameux Dahir, mais si tu commence à dépasser les limites tu auras une bonne part comme les autres amazighophobes!!

  • الواثق
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 01:13

    اعتقد ان بعض المثقفين فى المغرب يعالجون مواضيع سطحية المغاربة منسجمون عربا و امازيغ و لا داعى لاختلاق فتن هى نسج خيال البعض
    الادهى و الامر ان حتى العربية لم يعد لها مجال فى بلدنا فما بالهم بالامازيغية التى يحاولون جعلها فى مواجهة مع العربية

  • citoyen marocain de centre
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 11:21

    bravo notre militant amazighe bodhane
    hicham est à l'étranger il ne vit pas la réalité marocaine il est aussi un serveur des latifistes.
    Pour le dahir de 1930 c'est un dahir imposé par les colons signé par le sultan mohamed 5 et le but de ce dahir est de respecter les tribunaux amazighes respecter les lois amazighes dans le maroc c'est une chose logique , si ce dahir est en faveur de l'amazighité de maroc et contre les colons arabes et français alors il sera mieux de le celebrer chaque année.
    ce dahir de 1930 est un pretexte pour que les latifistes sortent de leurs niches à fin de lutter contre l'amazighité en fabriquant des histoires imaginaires pour marginaliser et réduire les amazighes
    pauvre hicham si ce dahir est en faveur de notre amazighité ,nous l'encouragerons et nous souhaitons un autre dahir qui accorde et oblige tout les marocains à parler le tamazighte la vraie langue des marocains n'est pas hicham??
    Les marocains sont derrière leur roi mohamed 6
    non à hicham

  • kaoutar
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 13:41

    اليكم هدا المرجع
    "الظهير البربري اكبر اكدوبةسياسية في تاريخ المغرب المعاصر" محمد منيب دار ابي رقراق 2001
    كتاب فيه الشافي والكافي حول الموضوع
    انها الاكدوبة الاسطور الني اسس عليها حزب الاستقلال مرجعيته العنصرية
    وبها شرعن منع الامازيغية من الحياة

  • تصحيح المغالطة
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 14:20

    ان »الظهير البربري «اسم مفبرك في محاولة مغرضة لتغليط الرأي العام بل لا وجود له اصلا في الوثائق الرسمية للمغرب ابان الحماية.

    2. ان ما يسمى ب" الظهير البربري" في مقررات التاريخ هو أكذوبة تهدف الى احتقار ثقافة مكون مركزي من مكونات الهوية المغربية (الامازيغية).

    3. ان الاسم الحقيقي للظهيرهو (الظهيرالمنظم لسيرالعدالة بالقبائل ذات الاعراف البربرية 'الامازيغية' والتي لا توجد بها محاكم لتطبيق الشريعة).

    4. ان الظهير يحمل طابع سيدي محمد بن يوسف (سلطان المغرب).

    5. ان المرحوم السلطان محمد الخامس استنكر وبشدة وقتذاك ما سمي بـ "حركة الاحتجاج" في رسالته، المؤرخة بـ 11 غشت 1930 والتي غيبت عمدا في مقررات التاريخ لتغليب القراءة الحزبية.

  • تصحيح المغالطة
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 14:23

    8 . ان المصطلح نتيجة لقراءات حزبية "حزب الاستقلال "واديولوجية ضيقة للاحداث التاريخية من ضمنها حدث صدور ظهير 16 ماي 1930 المنظم للقضاء العرفي.

    7. ان االاستمرار في ترويج المغالطة لا يتماشى وسياسة الدولة في المصالحة مع الهوية الوطنية بمختلف ابعادها وكذا شعار بناء المجتمع الديمقراطي الحداثي التي تشكل الخطب الملكية السامية مرجعا لها منذ خطاب العرش 2000 وكذا خطاب اجدير التاريخي 2001.

  • تصحيح المغالطة
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 14:26

    ان استعمال القراءة الحزبية لحدث صدور ظهير 16 ماي 1930 في المقرارت الدراسية هوالسبب الرئيسي في تكريس الميز ضد الامازيغية لغة وثقافة وحضارة كرصيد لجميع المغاربة على مدى اكثر من نصف قرن.

    9. ان موضوع الظهير البربري في المقررات الدراسية هو موضوع دعوى قضائية مرفوعة لدى الغرفة الادارية للمجلس الاعلى من طرف 56 جمعية و427 مواطن ومواطنة في 2003 وكذا حوالي 1520 مواطن وفاعل جمعوي في 2005 ضد وزارة التربية الوطنية.

  • مراجع هامة في الموضوع
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 14:39

    رسالة المرحوم الملك محمد الخامس الى الاعيان والباشاوات واعوان السلطة بتاريخ 11غشت 1930.منشور بجريدة السعادة. المكتبة الوطتية
    2. خطاب اجدير التاريخي 17اكتوبر 2001 وخطاب العرش2000.
    3. الظهير" البربري" أكبر أكذوبة سياسية في تاريخ المغرب المعاصر – محمد منيب – دار ابي رقراق للطباعة والنشر 2002.
    4. "الظهير البربري" في الكتاب المدرسي بصدد الدعوى المرفوعة ضد وزارة التربية الوطنية -المرصد االامازيغي للحقوق و الحريات- محمد منيب

  • amanar
    السبت 29 أكتوبر 2011 - 16:47

    بمجرد ذكر الامازيغية ثقافة و هوية أصيلة للمغرب يسارع بعض المعلقين الى اشهار ورقة العنصرية وتهمة الانفصال وغيرها من قبيح النعوت…تفكير بئيس حقا و مثير للسخرية و الشفقة معا ان تنعت من يريد ان يستعيد هويته وينزع اقنعة و مسوخ العروبة بالعنصري..هل تريدون ان نكون عربا بالقوة ؟ لم نكن عربا ولن يأتي يوم نصبح فيه عربا ليس كرها للعرب و العروبة لكن فقط لأننا أمازيغ وفي أرضنا وموطننا الاصلي.نحن لسنا أقلية معزولة في اقليم لننفصل فنحن اصحاب الارض من المتوسط الى نهر السينغال.كفاكم تضليلا .مع من سننفصل ؟ لا يوجد اصلا عرب في المغرب حتى ننفصل عنهم…هناك فقط ناطقين بالعربية ولكن مايزالون محتفظين بكل عناصر الهوية الامازيغية.

  • amazighian-tiznit
    الأحد 30 أكتوبر 2011 - 00:55

    المسلمات الوهمية لدى البعض تسقطهم في العمى رغم تصديقهم بالبحث العلمي ,و كما قال انجلس في بعض علماء زمانه ّ ماديون في المختبر ومثاليون في الشارع ّ , , رغم الاختلافي الثقافي الشاسع بين ايمازيغن واعراب الجزيرة , فان مؤدلجي العروبة الاستعمارية مستمرون في نبش النص الخرافي ونشرالاكاذيب و سموم ايديولوجيتهم التدميرية للحفاظ على الكيان الورقي
    كوسلا ابشن

  • مسعود السيد
    الأحد 30 أكتوبر 2011 - 02:22

    يكفي ان محمد السادس قال بلسانه الفصيح .نصفي امازيغي .وكلام قبل هذا وبعده مجرد كلام من اجل الكلام

  • salahamszghe
    الأحد 30 أكتوبر 2011 - 23:45

    أبدا حداري حداري من القوميين@انيناتحية لل جميع أزل فلاون أريد أن أقول لكم لماذا تكرهون شاين وهو خيرا لكم لماذا ياخو تعلمون أنا نا كلنا امازغين وعندنا أقلية من العرب الدين دخلو شمال أفريقيا أرض أجدادنا الدين دخلهم وهم في داكا الوقت يوماتيلون ٠/٠ صفر أما الآن فيقولون نحن الأغلبية لانا يمازغين للا يولدون ولا يوليد ودخلو بلدان ايمازغين أ جدودنا لايعرفون شي عنهم وهم شهاده كفرا ونفقة أم عن إدنعارابتونا عارابتو أكتر من ٠/٠ أربعين من آمازغ والان هاهم امازغين يكرهون إخوانهم بسبب ضهير العربي القومي الذي أشعل الفتنة في أرض القوميين الدين يحللون ويحرمونا خلقناكم شعوب وقابيل ليتعرفون واخالافناكوم في لونكم وافي لسانكم ولا فرقا بين عربي وعجمي إلى بي تقوى وتوجد الآن في بقاعي العالم أكتر من مليار و خمسمية مسلم وهل العرب لايوماتيلون تلاتين في ٠/٠ وآخرون عجم متلونة وهل الجنة يدخلونها العرب والعجم لا أبدا دين الإسلام نزلالل عالمين وشكرا هذا نصيحة لكم أيها الامازغ أدين و لغة فارقه كبير وما بالك بي ماليزيا أندونيسيا باكستان أفغانستان وو و شيشان هل لغتهم رسمية عربية لا تكرهون وماوتيكم

  • maroc-libre
    الإثنين 31 أكتوبر 2011 - 13:21

    امازيغي وسأبقى أمازيغي مغربي سأضحي بنفسي من أجل بلدي . اما من يزرع بذور التفرقة بين مكونات الشعب المغربي فهو هذا الشخص الغريب عن الهوية المغربية والانسان المغربي . فهو غير مؤهل للتحدث عن المغرب والمغاربة .

  • sami
    الإثنين 31 أكتوبر 2011 - 13:23

    L'HISTOIRE est irreversible et quiconque croit qu'il peut nous faire vivre le passé a tort,il faut comprendre la notion d'état avant d'avancer n'importe quoi

  • ءاسافو ءامازغ
    الإثنين 31 أكتوبر 2011 - 16:55

    أشكر الأخ بودهن عن مقاله القيم وأقول للقومجيين الدين سرعان ما يقفزون ويكشرون عن أنيابهم ضد الأمازيغية وبكل وقاحة يعتبرون نيل الأمازيغيين لحقوقهم المشروعة جريمة ويقولون بأن ذلك عبارة عن تفرقة وينعتون ذلك أيضا بإحياء الظهير البربري … أقول لهم هل هذا ما وصلتم إليه من فهم للأمور، تعتبرون أن حقوقنا نحن من اسقبلناكم أيام الفتوحات الإسلامية بالورود تحت قناعكم الديني بالتفرقة … أجل لم أكن أعرف يوما أن من أهم أسباب تخلفنا هو وبدون شك وجود أمثال هؤلاء الدين يفكرون بهذه الظريفة، كيف تريدون التعايش وفي نفس الوقت تمارسون إقصاء لغتنا الأصلية التي رغم محاولات أبائكم وأجدادكم استطاعت
    أن تقاوم مند زمن بعيد وبالتالي لم يفقدها ذلك أي من مميزاتها الصمودية ضد المحتلين عبر التاريخ؟ تتحدثون عن أن الإعتراف بحقوقنا يعتبر تفرقة ومسا بالوطنية هذا أمر لا يزكيه إلا
    من لايتمتع بقدرات عقلية بشرية… وفي الأخير ليعلموا جيدا أن الأمازيغية أتية وأن الفكر القومجي العربي الفاشل الآن أبتدا من تونس،ليبيا،مصر ،اليمن وسوريا والباقية ستأتي …
    إن الأمازيغية آتية … ءاسافو ءامازيغ

  • Issam
    الأربعاء 2 نونبر 2011 - 11:39

    arrêtons de parler amazigh tamazight je sais pas quoi
    je crois que la langue amazigh a toujours exister et elle existera toujours mais je voix que vous donner au sujet plus de poids qu'il en a
    moi je vois que les gens (qui n'ont rien a voir avec le journalisme) avec des articles pareille sème simplement la zizanie et favorisent
    les séparations

  • hello
    الأربعاء 2 نونبر 2011 - 22:09

    قال مشيل فيساي رئيس الجمعية العامة الفرنسية /إنك إذاسلبت البلاد عنوان انتمائها الوطني وهو اللغة فأنك سلبت من كل فرد عنوان ذاتيته /يامولاي هشام من لايحترم
    لا يحترم ،من ظن أنه أفضل النا س ومعجب بنفسه ماهو إلا أرذلهم إنك تمثل تمثيلية
    هزلية تحت موضوع ساخف في حوار مع الصحي الفرنسي ستفين سميت …تبرز تواطؤك وتأييدك للظلم العربي في عهد الفرنسيين بالمغرب …على الأمازيغ وأنت
    كسائر الطغاة السابقين الذين مارسواآلويلات تحت غطاأت مختلفة ملحفة بقناع مزيف
    باسم عباءة الدين والسياسة هوية وممارسة للظلم بمعنى الكلمة على عينك ابنعدي
    /لمرفك خسرك /لتعلم أن العرب لايملكون الشجاعة الكافية للإعتراف بأخطائهم
    في الدين والسياسة والحكم واكتفوا بالناسخ والمنسوخ /حزقت/وزكمت أنوف قراء
    المجلة …..

  • Moha
    الخميس 3 نونبر 2011 - 12:25

    reponse a 74 – salahamszghe

    PEUX TU NOUS DIRE DANS QUEL LANGUE TU A ECRIS … CAR MOI JE N'AI RIEN COMPRIS …. C'EST DES LETTRES ARABES MAIS QUI SONT RASSEMBLéS DANS DES MOTS QUI N'ONT AUCUNE SIGNIFICATION .

  • Mme Hanibaal
    الخميس 3 نونبر 2011 - 13:34

    Azul, je pense que ce Monsieur Cherche qu'on parle de lui, il a reussi , alors qu'il n'a pu reussir ses etudes.
    Thamazight sera afficielle et nationale, malgré lui et ses disciples. Il a oublié en parlant du ce dahir que ce sont ces grand parent qui ont fait appel aux français, donc ce sont les arabes qui ont commencé par diviser les richesses des amazighs entre eux et les français. Imazighen ont combattu l'intrus sans savoir qu'il n'en est pas un , mais un invité du palais et de sa hachiya arabiste. À ceux qui s'opposent à la langue Thamazight, celle-ci doit être pratiquée par ses enfants, chez elle dans son propre pays, et si vous n'etes pas content , vous pouvez retourner chez vous, le sahara d'arabei est encore vide pour vous accueillir.
    merci de bien vouloir publier, ici c'est l'univers du 20 fevrier, vive le vent de la liberté et le retour aux sources pour chacun.

  • ghamali
    الخميس 3 نونبر 2011 - 20:18

    أود من الصحفي ستفن سميت أن يحاور مو لاي هشام عن بلد أخواله لبنان ربما تراوده
    فكرة أن يكون ملكا عليهم وهوشريف من سلالة سبط النبي محمد ص وسكان لبنان مسيحيون ربما يقنعهم بالدين الإسلامي الحنيف ليتخلوا عن دينهم المسيحي ويعزز علاقته بالطوائف الأخرى علما أن لبنان كشمال أفريقيا ليسوا عربا لم يتعلموا العربية إلا في القرن17وقد خدموا الحضارة العربية والعرب بكل تفان وهدموا عليهم لبنان
    على رؤوسهم وزلزلوا أفكارهم بالخلافات لتصفية كل المسيحيين كما فعلوا بيهود
    العرب ومسيحييه بجزيرتهم….
    هذا السياسي الفذ ربما سيحقق مالم يحققه حسن نصرالله /الشريف أيضا/ومؤيده عصابة احمد نجاد /وهو شريف أيضا /ضد اليهود والمسيحيين فا زدوج الخطاب
    دلالة على النفاق أمالمراوغة لامحل لها من الاعراب في العصر الحاضر لأن ثمارها
    من علامات المنافق إذاحدث كذب وإذاوعد أخلف وإذا اؤتمن خان1قال الشاعر
    إذاأكرمت الكريم ملكته وإذاأكرمت اللئيم تمردا

  • حسن
    السبت 5 نونبر 2011 - 00:58

    نحن الامازيغ نفتخر ب اصولنا وكل من لا يحبنا فلانه لايعرف اصله يحيا الشعب العربي الامازيغي الحر

  • أسامة
    الإثنين 7 نونبر 2011 - 18:19

    الأمازيغي أفضل من العربي إذا كان الأتقى…والعربي أفضل من الأمازيغي إذا كان هو الأتقى
    نحن عندنا الإسلام ولكن نخطئ باتباعنا الفلسلفة والنقاش الفارغ أصلا… مع تحياتي
    النقل قبل العقل

  • khildana
    الجمعة 11 نونبر 2011 - 12:16

    Hola , buenas tardes , soy amazigh me quedo amazigh, muero amazigh, lo que quiero dicir a los arabes que nos dejan en paz, que se vayan fuera de nuestra tierra,, bsata la colonelizacion de norte de africa, fuera a los ocupas , azul fllawn aytma imazighen

  • ghalili
    الإثنين 14 نونبر 2011 - 21:16

    لقد كثر العديد من القراء الكرام الذين لايزالون يصدقون ترهات الكذبة المتقنون فن المراوغة بالعنف والمكائد والظلم حتى كمموا الأفواه وكسروا الأقلام وإغلقوا النوافذ والأبواب ليخلوا لهم السبيل في نشر الخرافات عنوة تضليلا للعقول وتشويشا على الحقائق ولكن اليتية لن تدوم طويلا مهما عا شت فالأساطير أساطير والحقيقة حقيقة
    والغريب في الأمرأنهم مصرون على لعبتهم الساذجة ليفاخروا بها الأميين وانصاف
    المتعلمين من ذوي ايمان العجائز ..ولكن هيهات هيهات فالشمس لاتغطى بالغربال
    فالحقيقة أن سكان شمال أفريقيا الأصليين بين فكي حجرة الطاحونة منذ أن قدم العرب
    إليها بسيوفهم ومكائدهم وشيطنتهم لا يهمهم لادين ولاهم يحزنون ..سيبوا البلاد والعباد وزوروا الدين والتاريخ قسموا شمال أفريقيا على قبائلهم ..إمارة هنا وإمارة هناك …..يدغدغون العقول بالصراعات ظاهريا أما باطنيا فهم متحدون فسوسرا تجمعهم..

  • تحية
    السبت 19 نونبر 2011 - 21:19

    تحية للأخ محمد بودهن على هذا التحليل الذي يترصد كل زيغ وانحراف عما رسمه الشعب المغربي بمعية ملكه.ولا يهمنا هؤلاء الناتبحين الذين يجرون وراء القافلة.

  • asfed
    الثلاثاء 22 نونبر 2011 - 18:51

    اكتفي فقط بإعادة سؤالك الوجيه سيدي واستاذنا المفكر الامازيغي القح بما ذكرته هنا :
    «إذا كان الاعتراف بالأمازيغية يهدد الوحدة الوطنية بـ"إحياء الظهير البربري"، فهل مغاربة "البوليساريو"، الذين يريدون الانفصال عن المغرب بالدعوة إلى إقامة "جمهورية عربية صحراوية"، فعلوا ذلك عبر الاعتراف بالأمازيغية أو من خلال إحياء "الظهير البربري"؟ ألم يفعلوا ذلك من منطلق عربي قومي معادٍ أصلا لكل ما هو أمازيغي؟ فمن يهدد، بصدد مشكل الصحراء المغربية، الوحدة الوطنية بالتفرقة والتجزئة؟ المرجعية الأمازيغية أم المرجعية العربية؟».

  • mustapha 10
    الثلاثاء 22 نونبر 2011 - 21:17

    الظهير البربري واقع و ليس خيال انما واقع امبريالي, صنعته فرنسا من اجل التفرقة بين الامازيغ و العرب . فقد اعتمدت فرنسا قانون فرق تسود رافعة الشعار المعرفة اساس السيطرة…الظهير البربري تمويه للحقيقة فهو ايديولوجية استعمارية…و لكن مايزال تاثير هذه الايديولوجية الصهيونية في اغلب المغاربة فلازال القول هذا امازيغي و ذاك عربي..و لكن في نهاية الامر يتقاطعون في انهم مغاربة و هذه هي الورقة الرابحة

  • ghamali
    الأربعاء 23 نونبر 2011 - 23:21

    رد على صحب التعليق 89
    هذا الكلام الذي أوردته عن الظهير البربري مناف للحقيقة فالحقيقة يجب أن يعرفها القاصي والداني فمن سكت عنها فهو شيطان مريد فمحمد الخامس استنكر افعال الصبيان ..ولكن لشدة تحمس الأقلام المستأجرة .. لهذا الأسم ويؤيدون البطلان وينشرون
    الضلال با متياز قديما وحديثا فهو ظهيـــــــــــــــــــــــــــــــرالظــــــــــــلم العربـــــي
    الفرنــســــــــــــــي على الأمازيـــــــــــغ …بكل ماتحمله الكلمة من منعنى..
    لايزال فقهاء البهتان يستنجدون به مع مؤرخو شردمة المنكرات في التاريخ الحديث ظانين أن الناس لايعرفون أهداف الاستعمار أينما حل وارتحل وأعوانه المخلصين …فسياسة إماتة الشوق إلى الحرية وسلب الإرادة من طرف الطغاة
    رغم خواء أطروحاتهم وفساد مقصدهم لن ولن يجديهم شيئا فالإنسان يولد حرا
    وفي قلبه شوق دفين إليها رغم كيد الكائدين

  • amzigh
    السبت 26 نونبر 2011 - 04:39

    veus bien savoir ca nationalite et merci j'ai jammais enttendu de ce Hicham. je

  • ربيعة
    السبت 26 نونبر 2011 - 21:17

    المغاربة يتكلمون الدارجة سواء عربية او امازغية,,لكن القران نزل باللغة العربية رغما عن انوف الجميع..وهي كلام الله الذي سيحفظه رغما عن انوفنا ,,ومن كان يؤمن بالله ورسوله فاليؤمن بما جاء به النص القراني..=انا انزلنا الذكر ونا له لحافظون =وانا انزلناه قرانا عربيا= والمعنى علينا نصرة اللغة العربية كلغة للتعلم والدرس والتحصيل ..ون شاء بعد ذلك التحذت بلهجته فهو حر..نحن شعب واحد علينا التلاحم مناجل حفظ ديننا والعمل على تطوير مقوماتنا الفكرية للتقدم بهذا البلد.وصدقوني اننا كلنا سنسال امام الله عما قدمنا لهذا الدين ولن نسال عن لغتنا او اي جهة كنا نتبع..ربنا واحد ديننا واحد وقبلتنا واحدة..فالماذا التشردم؟؟
    ادعو المتشبعين بفتات موائد الغرب,قبل ان يتحدثو ان يدرسوا دينهم بعقول متفتحة وان يقرؤو التاريخ اي تاريخ ويستفيدوا منه,فمن لم يقرا التاريخ فاليصمت..لان من التاريخ نتعلم وناخد العبر ..كفانا جدلا وعلينا تعلم حب الوطن والعمل لاجله..وكفانا كترة الخيبات التي منينا بها..اما ان الاوان ؟؟

  • محب لوطنه ولملكه وللمسلمين
    الأحد 27 نونبر 2011 - 01:03

    كن ما شئت وعش مغربيا في بلدك عربيا عجميا المهم ان تكن الخير كل الخير لبلدك ولابناء بلدك واعلم ان حب الوطن من الايمان وبلدنا المغرب من اجمل الاوطان دعك يا اخي من ما قيل وقيل فانه كثيرا ما يفسد بين الاخوة لا في الدين ولا في الارحام وحاول ما دمت حيا الاصلاح لا التفرقة لولا بنو البشر بعضه لبعض ما علت الحضارات على عدد السنته واختلاف الوانه كن لاخيك يكن لك كن مغربيا بمعناها امازيغيا او عربيا ذرعا كما ابدع الله في خلق البشر ابدع في لغاته اذا لم تنفع بلدك لاتضرها كف عن اذاها واحسن اليها ارادك الله فيها كن مصلحا واحمد الله انك على ملة الاسلام وفي بلد الاسلام

  • ismaail
    الإثنين 28 نونبر 2011 - 22:41

    سيدتي ربيعة هل هذه الأساليب ستحاولين حجب العورات المنكشفة في منابر الإفتاء .هذه
    علامة مرضية في رسالة ملتبسة لرأي بشري يحتمل الإحتمالات ..أحيلك إلى كتاب فتاوى معبرة وفتوى رضاع الكبير وأجلها ماقام به أبوهريرة المحدث في خيانة الأمانة
    في عهد عمر ..أما اللغات سواسية حكمة ربانية والإختلاف يعود إلى التقوى ..
    دعك عن المنومات والزخارف البلاغية الخاوية الوفاض والإجتهاد يفتحه الفكر البشري الذي يعاني ما يعاني من التسلط والظلم والقمع وهدر الحقوق بالجملة
    لايقنعهم لآالفقهاء ولاغيرهم إلاباسترجاع الحقوق ليسود العدل والحق والمساواة
    اسوة ببني البشر أما عن الدين فبين العبد وربه فإذاتجازه فهو وسيلة للسيطرة وماأدراك مآلسيطرة فشمال أفريقيا نموذجا للإباحية الإستعمارية في واضحة النهار
    حدث ولاحرج انفجار القنبلة النووية في الجزائر تحت مراقبة المستعمرين …..
    وفرض العبودية بالقوة والإحتقار والحكرة والإستغلال..مافائدة الدين والقانون في
    متعة السادية والمازوشية البالية

  • jalil
    الخميس 1 دجنبر 2011 - 14:29

    المغرب بلد عربي اسلامي امازيغي ..ورغم هدا التنوع الكبير في الخصوصيات الثقافية فانه يظل دوما بلدا واحدا متماسكا . لان هدا التنوع هو ما يقوي روح التعاون و الاخوة بين جميع المغاربة. وكل من سولت له نفسه ان يزرع الفتنة بين المغاربة فانه سيرجع بخفي حنين .. لم ينل مبتغاه و لم يستر نفسه

  • امازيغية حتــى التخـــــاع
    الخميس 1 دجنبر 2011 - 21:46

    اولا نحن لم ولن نعترف بهدا الجاهل العروبي القموجي العنصري المتخلف فكيف يريدنا اخد كلامه بعين الاعتبار خدها نصيحة من امازيغية مغربية حرة ابنة المغرب ارض الامازيغ ايها المستعمر اقرا عن تاريخ بلدك لتعرف معلومات اكثر عن اسيادك يا جهل ….

    ملاحظة/// هشام لا تحاول استغلال الامازيغية وجعلها جسرا للوصول لاغرادك الشخصية فكلنا نعرف حقدك لبن عمك اذن دع لغة اسيادك وشأنها ………………

  • شعيب أقشار
    الإثنين 12 دجنبر 2011 - 23:18

    ارفعوا أيديكم عن حقوق اﻷمازيغ اﻷحرار، وعن كل طائقة تريد التحرر والإتغتاق، ارفعوا أيديكم عن كل من هضمت حقوقه من جمعيات المثليين والمثليات ومفطري رمضان ، هذه هي أطياف مجتمعنا الخديث الذي يصبو إلى الإنعتاق، بدونهم لن يتقدم بلدنا الحبيب، آزروهم ساندوهم لعلكم تقلحون

  • Amazighya
    الجمعة 23 دجنبر 2011 - 20:15

    نعم لك الحق ايها الامير بالمناسبه الامير <ماجاتش معاك هاد لكلمه>المهم اقل انه له الحق ان يقول ما يشاء اجدادنا من فتحو لهم اذرعهم وجعلو من عاءلته ملكيه
    تم اين البيعه التي يجب تجديدها بانصاف
    وارد عليه وقول ادا لم تستحي فقل ماشئت

  • عبد الله الحارث
    الأحد 25 دجنبر 2011 - 19:27

    والدتي أمازيغية ووالدي عربي، فإذا فرقنا بين الهوتين فإلى من أنحاز والملايين من أمثالي؟ ألا يكفينا الإسلام ليوحدنا ؟ من قال أن على الأمازيغية الإختفاء ؟ يجب أن تبقى وهي أولى بالتواجد من اللغة الفرنسية الدخيلة، ومن قال أن على العربية الإنزواء ؟ كيف نقرأ القرآن إذا ونتعلم الدين ؟ هل أعمت العنصرية بعض الأمازيغيين حتى أصبحوا يدعون إلى إلغاء الإسلام حتى لا يعود هناك سبب للأخوة بين الأمازيغ والعرب ؟ وهل أعمى الغباء والجهل بعض العرب حتى يستهينوا بحق اللغة الأمازيغية في الوجود ؟ نريد من الأمازيغ أيضا أن يعلموا إخوانهم العرب هذه اللغة الجميلة بدل جعلها رموزا يتكلمون بها بينهم حتى لا يفهمهم العربي؟ ونريد من العرب مساعدة الأمازيغ على إحياء لغتهم وإبقاءها حية بدل فتح البلاد للغات دخيلة أخرى. "وَإِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ".

  • الاغلبية الصامتة
    الثلاثاء 27 دجنبر 2011 - 20:14

    المغرب العربي عامة كما يسمونه هو بلاد تمزغا تعرفون ايها العرب كيف تستولو على اي شيئ وتعرفون كيف تستعمرون واكلتم تروات بلادنا ودخرتمها في الابناك السويسرية اردتم ان تستولوعلينا فسميتمون بربرا اشرح هده الكلمة قبل ان تكتوبها يا من يصف نفسه بالمسلم التقي نحن امزيغ اهل هده البلاد احب من احب وكره من كره اما العرب فهم مستعمرون بنضري وستغلو كلمة اسلام ككلمت سر لدخول بلادنا ونهبها العرب انتم تخليتم عن ديننا وضربتم في الارض فسادا اهادا هو الدين العري والخمر والزنا في الشوارع ونهب اموال الشعب والريبا اهدا ما وصى به الحبيب رسول الله فاين لكم من الاسلام يامن تدعونه نحن الامازيغ هدا وطننا وسندافع عنه بالروح بالدم نفديك يا وطن درس قمت حكومة بلادنا قبل نصف قرن بجتماع في القاهرة بموجبه القضاء عل الامزيغية في بلادهل وتعويضها بالعربية ولم تفلح ارجكم اتركنا نعيش في سلام ايها المستعمرون وجودكم هنا 12قرنا فقروْ عن من قبلكم وفي حاضركم ومن بعدكم فنضمو للاغلبية الصامتة ولنعمل بجد لتنجح البلاد لانها مصلحتنا جميعا وتركو الامزيغية في امان ورجعو الى الدين لان العربي بلا اسلام لايساوي حبة خردل

  • صوت الحق
    الأربعاء 4 يناير 2012 - 19:28

    يجب على كل عروبي ان يعرف ان المغاربة كلهم امازيغ . منهم من تعرض للتعريب و متهم من لا يزال متشبثا بلغته و ثقافته و هويته . ام الزمرة الحاكمة العروبية فماهم الا لاجءين اويناهم . لكنهم تاكرون للجميل

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات