كيف نكتب العربية والدارجة والأمازيغية بالحرف اللاتيني؟

كيف نكتب العربية والدارجة والأمازيغية بالحرف اللاتيني؟
الجمعة 22 غشت 2014 - 23:35

مِنَ المستبعَد أن تنتقل العربية إلى الكتابة بالحرف اللاتيني، وذلك لظروف أيديولوجية وسياسية وتاريخية معروفة بالإضافة إلى تعود قراء العربية الحاليين على الحرف العربي. ولكن الشيء المؤكد هو أن الحرف اللاتيني قادر على التعبير الإملائي عن كلمات العربية بشكل أفضل من النظام الإملائي العربي التقليدي المعروف. فعلامات التشكيل العربية غير عملية وكثيرا ما لا تفلح في فك رموز النطق إلا بعناء شديد للقارئ. وقد انتبه لهذه المشكل أهل العربية في الشام ومصر منذ بدايات القرن العشرين واقترحوا مناهج لكتابة العربية بالحرف اللاتيني. ولكن كل ذلك فشل للأسباب الأيديولوجية والسياسية والتاريخية المعروفة، بالإضافة إلى أن تغيير العادات والعقليات التقليدية شديد الصعوبة.

ويعتقد كثير من محبي العربية بإملائيتها التقليدية أن تعدد طرق نطق الكلمة العربية الواحدة غير المشكولة (تعدد = تَعَدُّدٌ، تَعَدَّدَ، تُعَدِّدُ، تُعَدَّدُ) هو من مفاخر العربية ومناقبها وأسباب قوتها بينما هو مجرد “إعاقة” و”عيب” في الإملائية العربية يضعفها ويبطئ تعلمها ويُصَعِّبُ الإبداعَ العِلمي بـــهـــا في مجالات الفكر والعلوم ولا يشجِّع إلا على الإبداع فـــيـــها (أي الثرثرة حول تعدد إمكانيات معاني الكلمة العربية الواحدة الغير المشكولة وشرح كل معنى على حدة).

ويفضل أغلب الكتاب والمدونين التخلي عن استخدام علامات التشكيل العربية تماما، بسبب صغر حجمها والعناء الذي تتطلبه لكتابتها وصعوبة قراءتها فيما بعد. وقد أصبح من المعتاد أن أسماء العرب أنفسهم نقرأها في كثير من الأحيان بشكل أدق حينما تكون بالحرف اللاتيني. كما أن واحدة من نواقص النظام الإملائي العربي هي صعوبة حفظه لأسماء المدن والقرى والأشخاص والقبائل والمناطق الجغرافية سواء كانت عربية أو أمازيغية أو فارسية أو غيرها بسبب قصور النظام الإملائي العربي عن كتابة نطقها الواقعي الدقيق وصعوبةِ تَبَيُّنِ علامات التشكيل إن وُجِدتْ أصلا.

1 – الصوائت: المشكلة العظمى التي تقصم ظهر العربية

مشكلة النظام الإملائي العربي الحالي هي باختصار كالتالي. العربية الفصحى تملك 6 صوائت (les voyelles بالفرنسية، vowels بالإنجليزية) وهي:

3 صوائت طويلة (ا. و. ي).

3 صوائت قصيرة (صوت الفتحة، صوت الضمة، صوت الكسرة).

ولكن لا تتم كتابة إلا 3 صوائت وهي الألف والواو والياء (الصوائت الطويلة). أما الصوائت الثلاثة القصيرة (رغم أن أهميتها مساوية للصوائت الطويلة) فهي غالبا مهمَلة كتابيا لصغر حجم العلامات التقليدية التي تعبر عنها، ولا تُكْتَب في معظم المطبوعات العربية إلا في كتب الأطفال وبكتابة مكبرة حتى تكون مرئية لهم بما فيه الكفاية. ولا تظهر علامات التشكيل في المطبوعات الموجهة للكبار كالجرائد والكتب إلا عَرَضاً حينما يحاول كاتب تفادي ضياع معنى مهم يحرص على وضوحه.

إذن بسبب هذا “العَرَج” أو “الفقر الإملائي” تعتمد الإملائية العربية كثيرا على الذاكرة والحفظ وعلى فهم القارئ للسياق. أي أن القارئ مطالَب دائما ببذل مجهود مضاعف في قراءة الكلمة العربية باستدعائها من ذاكرته بكل احتمالات نطقها أولا، ثم يحاول استنتاج النطق الأرجح من النص أو السياق بطريقة التجريب والخطأ Trial and error وذلك عبر إعادة قراءة الجملة جيئة وذهابا، صعودا ونزولا، كرا وفرا، تجريبا وتصحيحا، سقوطا ونهوضا، مع كثير من تضييع الوقت. في حين أنه من الأجدر بالقارئ أن ينفق وقتا أقل في قراءة النص و”معالجته” وأن يركز ذهنه على فهم النص وتحليل الفكرة العِلمية أو الاقتصادية أو السياسية التي يحملها، كما هو الحال في كل اللغات ذات النظام الإملائي المدوَّن تماما للقارئ كالإنجليزية أو الإيطالية أو الألمانية مثلا.

قارئ النص العربي ينفق جزءا مهما من وقت القراءة في مصارعة النص وتفكيك رموزه على حساب الفهم السريع والمرور إلى مرحلة التحليل والتفكير. أما انعكاس ذلك على الأطفال والطلبة في المدارس فهو أكثر فداحة. وهذه الإعاقة الموجودة في النظام الإملائي للعربية هي من أسباب عدم إجادة معظم متعلميها لها قراءةً وكتابةً، رغم قضائهم لسنين وعقود في قراءة كتبها وجرائدها بل والتدريس بها. وأنا شخصيا أرتكب دائما الأخطاء الإملائية والنحوية في العربية ولا أنتبه إليها إلا بعد تمحيص وإمعان.

من المهم أن نشير إلى أن مشكلة الإملائية العربية ليست في حروفها المنقطة و”المتشابهة” (بـ تـ ثـ نـ. ج ح خ، د ذ، ر ز، ع غ…). فهذه ليست “مُشْكِلة” ما دامت كل تلك الحروف مكتوبة بشكل منتظم وثابت.

أما المشكلة فهي الطريقة المتذبذبة والفوضوية والمزاجية في كتابة أو عدم كتابة الحركات التشكيلية (الفتحة، الضمة، الكسرة، الشدة، السكون، التنوين)، بالإضافة أيضا إلى فوضوية ومزاجية كتابة رمز الهمزة (ء، أ، إ، ؤ، ئ، ـئـ، آ، ٱ، اَ، اِ، اُ). ويزيد صغر حجم هذه العلامات والحركات التشكيلية من حدة المشكلة. وبسبب هذا التذبذب والفوضوية والمزاجية كثيرا ما يضيع النطق وتصعب القراءة ويفسد التعليم.

اللغة العربية الفصحى/المعيارية المكتوبة واللغات العربية الشعبية (خليجية، يمنية، عراقية، شامية، مصرية، سودانية…) هي كلها لغات عادية لا غبار عليها مثل كل لغات العالم. المشكلة تبدأ مع الكتابة، حيث أن النظام الإملائي العربي بدائي لم يتحسن منذ 1200 عام، أي منذ اختراع الخليل الفراهيدي لعلامات التشكيل (الفتحة والضمة والكسرة…) في حوالي سنة 786 ميلادية. ورغم أن هذا النظام الإملائي العتيق قد نفع العربية في الماضي، باعتبار أنه أفضل من لاشيء، إلا أنه لا يستطيع التعبير عنها بالدقة العليا والوضوح الأكبر اللذين نجدهما في إملائيات اللغات المتقدمة.

2 – كيف نكتب العربية الفصحى بالحرف اللاتيني؟

بصرف النظر عن التطاحنات الأيديولوجية التي تستحكم بموضوع الحرف والكتابة واللغة، وبصرف النظر عن مدى واقعية فكرة كتابة العربية بالحرف اللاتيني، سأقدم هنا مقترحا عمليا لكتابة العربية بالحرف اللاتيني بأكبر قدر ممكن من البساطة مع احترام جوهر قواعد الكتابة النحوية العربية. وهذا المقترح قابل طبعا للتعديل والتطوير والتحسين.

– أولا: الصوائت العربية

ا / ى = aa = طابِعةٌ ṭaabéɛaton

ــيـ = ee = طبيعةٌ ṭabeeɛaton

ــو = oo = شُروقٌ corooqon

ــَـ (الفتحة) = a = يَسْمَع yasmaɛ

ــِـ (الكسرة) = é = المُستعمِر almostaɛmér

ــُـ (الضمّة) = o = مُخْتَرِعٌ moxtaréɛon

وبالنسبة لمن يريد التمييز بين (ا) و(ى) لسبب أو لآخر، يمكن اقتراح:

ا = aa ، ى = ae

– ثانيا: نصف الصائتين w و y

و = w = الوزير الأول alwazeero al’awwal

ي = y = يا أخِي yaa axee

– ثالثا: الصوامت العربية

مع الصوامت نطبق مبدأ “حرف واحد لصوت واحد”. والتشديد يكون بتكرار الحرف (مَـلَّ = malla).

ب = B b = البِلاد البعيدة albélaado albaɛeedah

ت = T t = تَمْرٌ وحليب tamron wa ḥaleeb

ث = Ŧ ŧ = ثَمَرُ الكمّثرى ŧamaro alkommaŧraa

ج = J j = جَمْعِيَّةٌ خيرية jamɛéyyaton xayréyyah

ح = Ḥ ḥ = حَمَلَ حِمْلاً ḥamala ḥémlan

خ = X x = خَوْفٌ شديد xawfon cadeed

د = D d = دَيْنٌ بِالملايير daynon bélmalayeer

ذ = Đ đ = هو ذَكَرَ ذلكَ howa đakara đaaléka

ر = R r = هي ثورةٌ شعبية héya ŧawraton caɛbéyyah

ز = Z z = في أزمنةٍ أخرى fee azménatén oxraa

س = S s = الجزيرة المنسية aljazeerato almanséyyah

ش = C c = مُشْتَرَكٌ بين الرجال moctarakon bayna alréjaal

ص = Ṣ ṣ = صَدَّقَتْه تماما ṣaddaqatho tamaaman

ض = Ḍ ḍ = ضَمِنَ الوزارة ḍaména alwezaarah

ط = Ṭ ṭ = هذا تَطَوُّرٌ كبير haađaa taṭawworon kabeer

ظ = Ḋ ḋ = ظروف صعبة ḋoroofon ṣaɛbah

ع = Ɛ ɛ = عَيَّنَ ɛayyana

غ = Ɣ ɣ = غَيَّرَهُ ɣayyaraho

ف = F f = فَإِنَّهُم يُسأَلون fa’énnahom yos’aloon

ق = Q q = القوم يُقتلون alqawmo yoqtaloon

كـ = K k = كاذِبون kaađéboon

ل = L l = لا laa

م = M m = نَعَمْ naɛam

ن = N n = أنا آكُلُ وأشْرَب anaa aakolo wa acrab

هـ = H h = هربت horrébat

الهمزة (ء) = ’ = الماء البارد almaa’o albaaréd

– رابعا: “ال” الشمسية والقمرية

في كل الكلمات العربية المستقلة بذاتها نكتب “ال” التعريف دائما بنفس الطريقة: al سواء كان نطقها شمسيا أو قمريا وذلك لأن الكتابة العربية التقليدية نفسها تكتبها أيضا كذلك. إذن نكتب:

القَمَرُ طالِعٌ = alqamaro ṭaaléɛon

الشمسُ مشرِقةٌ = alcamso mocréqaton

(ولكن ربما قد يفضل البعض أن نكتب: accamso mocréqaton)

– خامسا: حالات الهمزة العربية

كما هو معلوم، لا توجد قاعدة عربية منطقية تحدد لماذا نكتب همزة الوصل أو همزة القطع. وإنما يتعلق الأمر بحفظ حالات كتابة الهمزتين والتعود عليهما حسب ما جرت عليه عادة نطقهما.

في الحرف اللاتيني لا نكتب همزة الوصل (اَ، اِ، اُ، ٱ) إلا حينما تُنطَق في القراءة العربية، أو مع “ال” التعريف في الكلمة العربية المستقلة المنفصلة غير المربوطة بحرف. لنلاحظ:

اِسْمٌ / الاِسمُ = ésmon / alésmo

اِلْعَبْ / اللعِبُ = élɛab / allaɛébo

بٱللعِبِ / لِلَّعِبِ = béllaɛébé / léllaɛébé

اِقتصَدَ / الاِقتصادُ = éqtaṣada / aléqtéṣaado

اِستقبَلَ / الاِستقبالْ = éstaqbala / aléstéqbaal

وٱدْخُلْ فوراً = wadxol fawran

فٱكتبْهُ وٱقرأْهُ ! = faktobho waqra’ho

اِبنُ خلدون = Ébno Xaldoon

اَلشعبُ ٱلمقهور = alcaɛbo almaqhoor

(أو accaɛbo almaqhoor)

بِٱسْمِ ٱلحرية = bésmé alḥorréyyah

بٱللغة ٱلعربية = bélloɣaté Alɛarabéyyah

ونكتب الهمزة العربية المتوسطة والمتطرفة بالحرف اللاتيني بشكل موحد ومبسط. والرمز الأبسط والموحد والمستقل الذي يمكن اقتراحه لكتابة الهمزة العربية (ء) في الحرف اللاتيني هو رمز apostrophe (’). لنلاحظ الأمثلة التالية:

الأخذُ = al’axđo

الإدخالُ = al’édxaalo

سَأَلَتْكَ = sa’alatka

المنشآتُ الاِستراتيجيَّة = almonca’aato aléstraateejéyyah

الآنَ قَبْلَ فَواتِ الأوان = al’aana qabla fawaaté al’awaan

مُؤْمِنٌ = mo’ménon

تأمينُ الأمْن = ta’meeno al’amn

إفرازات جسم الإنسان = éfraazaato jésmé al’énsaan

كالفُؤادِ = kalfo’aadé

المغرب والجزائر = Almaɣrébo wa Aljazaa’ér

الأمازيغُ والعربْ = Al’amaazeeɣo wa Alɛarab

جَرِيءٌ كل الجرأة = jaree’on kolla aljor’ah

أعطاه الجزاءَ = aɛṭaaho aljazaa’a

إنه الجزاءُ = énnaho aljazaa’o

مِن الجزاءِ = ména aljazaa’é

جزاءً لكَ = jazaa’an laka

جزاءٌ لَكِ = jazaa’on laké

من جزاءٍ = mén jazaa’én

كأنه عِبْءٌ ثقيل = ka’annaho ɛéb’on ŧaqeel

في حالة همزة القطع (إ، أ) التي تكون في أول الكلمة العربية، لا نكتب في الحرف اللاتيني رمز الهمزة (’) اللاتيني وإنما نكتب الصوت المرافق فقط. أمثلة:

أَخَذَ أًخْذاً = axađa axđan

أَدْخَلَ إدخالاً = adxala édxaalan

أنا أَذْهَبُ = anaa ađhabo

أُدخِلَ إلى المَغرِب = odxéla élaa Almaɣréb

إنّهُ إبْريقٌ أصفر = énnaho ébreeqon aṣfar

آخِرُ طَلْقة = aaxéro ṭalqah

3 – نص للتجربة:

لنقرأ هذا النص التاريخي:

“ينقسم الأفارقة البيض إلى خمسة شعوب: صنهاجة، مصمودة، زناتة، هوارة، غمارة.

إن هذه الشعوب الخمسة المنقسمة إلى مئات السلالات وآلاف المساكن تستعمل لغة واحدة تطلق عليها اسم “أوال أمازيغ”، أي الكلام النبيل، بينما يسميها العرب بالبربرية.

يعتقد المؤرّخون العرب اعتقادا جازما أنه لم تكن للأفارقة (البربر) كتابةٌ أخرى غيرُ المرسومةِ بالحروف اللاتينية، ويقولون أن العرب عندما فتحوا أفريقيا (بلاد البربر) لم يجدوا فيها غيرَ الكتابة اللاتينية. وهم يعترفون أن للأفارقة (البربر) لغتهم الخاصة، لكنهم يلاحظون أنهم يستعملون عادة في كتابتها الحروف اللاتينية، كما يستعمل الألمانيون ذلك في أوروبا. ويذهب فريق آخر من مؤرِّخينا إلى أنه كانت للأفارقة (البربر) لغة مكتوبة خاصة بهم، لكنهم افتقدوا هذه الكتابة من جرّاءِ احتلال الرومان لبلاد البربر.”

(هذه مقتطفات من كتاب “وصف أفريقيا”، للرحالة الأمازيغي الأندلسي المسيحي المشهور ليون الأفريقي / الحسن الوزان الذي ولد عام 1494 وتوفي عام 1554. صدرت النسخة الأصلية لهذا الكتاب باللغة الإيطالية عام 1550 في مدينة Venezia بإيطاليا. وعنوان الكتاب الإيطالي المختصر: Descrittione dell’Africa ودَوَّنَه الإيطالي Giovanni Battista Ramusio حيث أملاه عليه ليون الأفريقي. الترجمة العربية المغربية للكتاب صدرت عام 1978، وترجمها المغربيان محمد حجي ومحمد الأخضر عن الترجمة الفرنسية، ونشرتها دار الغرب الإسلامي. المقتطفات موجودة على الصفحات: 36 و39 و69 من الترجمة المغربية في طبعتها الثانية لعام 1983.)

4 – كتابة النص العربي بالحرف اللاتيني:

ينقسم الأفارقة البيض إلى خمسة شعوب: صنهاجة، مصمودة، زناتة، هوارة، غمارة.

Yanqasémo Al’afaaréqato albeeḍo élaa xamsaté coɛoob: Ṣanhaajah, Maṣmoodah, Zanaatah, Howwaarah, Ɣomaarah

إن هذه الشعوبَ الخمسةَ المنقسمةَ إلى مئات السلالات وآلاف المساكن تستعمل لغة واحدة تطلق عليها اسم “أوال أمازيغ”، أي الكلام النبيل، بينما يسميها العرب بالبربرية.

Énna haađéhé alcoɛooba alxamsata almonqasémata élaa mé’aaté alsolaalaaté wa aalaafé almasaakéné tastaɛmélo loɣatan waaḥédatan toṭléqo ɛalayhaa ésma “Awaal Amaazeeɣ”, ay alkalaamo alnabeel, baynamaa yosammeehaa Alɛarabo bélbarbaréyyah

يعتقد المؤرّخون العرب اعتقادا جازما أنه لم تكن للأفارقة (البربر) كتابة أخرى غير المرسومة بالحروف اللاتينية، ويقولون أن العرب عندما فتحوا أفريقيا (بلاد البربر) لم يجدوا فيها غير الكتابة اللاتينية.

Yaɛtaqédo almo’arréxoona Alɛarabo éɛtéqaadan jaazéman annaho lam takon lél’afaaréqaté (Albarbar) kétaabaton oxraa ɣayro almarsoomaté bélḥoroofé Allaateenéyyah, wa yaqooloona anna Alɛaraba ɛéndamaa fataḥoo Afreeqéyyaa (bélaada Albarbar) lam yajédoo feehaa ɣayra alkétaabaté Allaateenéyyah

وهم يعترفون أن للأفارقة (البربر) لغتهم الخاصة، لكنهم يلاحظون أنهم يستعملون عادة في كتابتها الحروف اللاتينية، كما يستعمل الألمانيون ذلك في أوروبا.

Wa hom yaɛtaréfoona anna lél’afaaréqaté (Albarbar) loɣatohomo alxaaṣṣah, laakénnahom yolaaḥéḋoona annahom yastaɛméloona ɛaadatan fee kétaabatéhaa alḥoroofa Allaateenéyyah, kamaa yastaɛmélo Al’almaanéyyoona đaaléka fee Awrobbaa

ويذهب فريق آخر من مؤرِّخينا إلى أنه كانت للأفارقة (البربر) لغة مكتوبة خاصة بهم، لكنهم افتقدوا هذه الكتابة من جرّاءِ احتلال الرومان لبلاد البربر.

Wa yađhabo fareeqon aaxaro mén mo’arréxeenaa élaa annaho kaanat lél’afaaréqaté (Albarbar) loɣaton maktoobaton xaaṣṣaton béhém, laakénnahom éftaqadoo haađéhé alkétaabata mén jarraa’é éḥtélaalé Alroomaané lébélaadé Albarbar

5 – كيف نكتب الدارجة Eddarija بالحرف اللاتيني؟

النظام الصوتي للدارجة هو تقريبا نسخة طبق الأصل من النظام الصوتي للأمازيغية، ومختلف جدا عن النظام الصوتي للعربية.

– أولا: الحروف الصائـتة في الدارجة:

أ / ا = a = انا كْليت ana klit

(الصائت القصير) = e = غـدّا نبدا نخدم ɣedda nebda nexdem

ــيــ = i = فين غادي؟ fin ɣadi

ـو = u = فْلوسي هادو flusi hadu

ـو = o = هاد الراجل مزلوط had eṛṛajel mezloṭ

– ثانيا: نصف الصائتين w و y

و = w = ولْد الحوما weld elḥuma

ي = y = شْربْ اتاي! creb atay

(ضمة خفيفة) = ʷ صغيرة = دكُّالي dekkʷali

– ثالثا: الهمزة العربية في الدارجة

تقتدي الدارجة بالأمازيغية في ما يخص عدم نطق الهمزة العربية وتذويبها. وغالبا ما نجد الهمزة العربية في الدارجة فقط في الكلمات المستوردة حديثا من العربية الفصحى حيث لم تنصهر بعد في الدارجةِ ونظامِها الصوتي الأمازيغي الذي لا يتسامح مع الهمزة. ونجد مثلا:

الرئيس ديالهوم = eṛṛa’is dyalhum

واحد الأمير = waḥed el’amir

وفي الدارجة والأمازيغية على السواء كثيرا ما تتحول مثلا الكلمة العربية “الرئيس” إلى “الرّايس” eṛṛayes وعلى منوالها الكثير من الكلمات الأخرى في الدارجة مثل:

لـقرايا = Leqraya (القراءة)

المغريـب و دزاير = Elmeɣrib u Dzayer (المغرب والجزائر)

– رابعا: الحروف الصامتة في الدارجة

ب = B b = باقي ساكن ف بْني ملاّل baqi saken f Bni Mellal

ش = C c = شْكون هادا؟ ckun hada

د / ذ = D d = شدّوه مْخازْنِـيـا cedduh mxazniya

ض = Ḍ ḍ = الدّنيا مْضلّما eddenya mḍellma (الدنيا مظلمة)

ع = Ɛ ɛ = المعيور خايب و عيب elmeɛyur xayeb u ɛib

ف = F f = رْباعة الشّفّارا rbaɛet ecceffaṛa

گ = G g = اش كا تگـول؟ ac ka tgul

غ = Ɣ ɣ = فين غْبرتي؟ fin ɣberti

هـ = H h = هْضرْ نيشان! hḍer nican

ح = Ḥ ḥ = لحوانت حالّين leḥwanet ḥallin

ج = J j = جْبدْ مزيان! jbed mezyan

كـ = K k = انا ما كليتـش مْعاهُم ana ma klit-c mɛahum

ل = L l = لْحمْ خْضرْ lḥem xḍer

م = M m = تا نضرب تامّارا ta neḍreb tammara

ن = N n = ناعس ف دارو naɛes f daṛo

ق = Q q = قالو لي كا يسوّل عليك qalu li ka isewwel ɛlik

ر = R r = ما دار والو ma dar walu

ر (غليظة) = Ṛ ṛ = داري ف الدوّار daṛi f eddewwaṛ

س = S s = هاداك فاسي بّاه سوسي hadak Fasi bbah Susi

ص = Ṣ ṣ = الصابون البلْدي eṣṣabon elbeldi

ت / ث = T t = هُوَ كاين تـمّـا huwa kayen temma

ط = Ṭ ṭ = خدّام ف تِطوان xeddam f Tiṭwan

خ = X x = خايف بزّاف على وْلادو xayef bezzaf ɛla wladu

ز = Z z = مْريض فيه بوزلّوم mriḍ fih buzellum

6 – ترجمة النص العربي إلى الدارجة Eddarija

ينقسم الأفارقة البيض إلى خمسة شعوب: صنهاجة، مصمودة، زناتة، هوارة، غمارة.

Lafariqa elboyeḍ fihum xemsa dyal legnus: Ṣenhaja, Meṣmoda, Znata, Huwwara, Ɣumara

إن هذه الشعوب الخمسة المنقسمة إلى مئات السلالات وآلاف المساكن تستعمل لغة واحدة تطلق عليها اسم “أوال أمازيغ”، أي الكلام النبيل، بينما يسميها العرب بالبربرية.

Had xemsa dyal legnus elli mqessmin ɛla miyat dyal eṭṭwaṣel u uluf dyal leqṣor ka ixeddmu binathum waḥed elluɣa ka isemmiwha “Awal Amaziɣ”, elmeɛna dyalha huwa leklam eccrif, amma Leɛreb ka isemmiwha: Elberbariya

يعتقد المؤرّخون العرب اعتقادا جازما أنه لم تكن للأفارقة (البربر) كتابةٌ أخرى غيرُ المرسومةِ بالحروف اللاتينية، ويقولون أن العرب عندما فتحوا أفريقيا (بلاد البربر) لم يجدوا فيها غيرَ الكتابة اللاتينية.

Mwalin ettarix Leɛreb ka icufu b ettbat belli ma kanet-c ɛend Lafariqa (Eccluḥ awla Elmazɣiyin) ci ketba oxra men ɣir hadik elmersuma b leḥruf Ellatiniyin, u ka igulu belli Leɛreb mnin dexlu Afriqya (blad Elmazɣiyin) ma lqaw-ci fiha ci ketba men ɣir Ellatiniya

وهم يعترفون أن للأفارقة (البربر) لغتهم الخاصة، لكنهم يلاحظون أنهم يستعملون عادة في كتابتها الحروف اللاتينية، كما يستعمل الألمانيون ذلك في أوروبا.

U huma ka yeɛtaṛfo belli Lafariqa (Eccluḥ awla Elmazɣiyin) ɛendhum elluɣa dyalethum, walakin kanu ka icufuhum ka ixeddmu dima f elketba dyaletha leḥruf Ellatiniyin, kifma ka ixeddmu Lalmaniyin dak ecci f Oṛobba

ويذهب فريق آخر من مؤرِّخينا إلى أنه كانت للأفارقة (البربر) لغة مكتوبة خاصة بهم، لكنهم افتقدوا هذه الكتابة من جرّاءِ احتلال الرومان لبلاد البربر.

Amma ci rbaɛa oxra men mwalin ettarix dyawelna ka iqulu belli kanet ɛend Lafariqa (Eccluḥ awla Elmazɣiyin) waḥed elluɣa mektuba dyalethum, walakin ttensat lihum hadik elketba mbeɛd ma jaw Eṛṛoman tɛeddaw ɛla blad Elmazɣiyin

7 – كتابة الأمازيغية Tamaziɣt بالحرف اللاتيني:

– أولا: الصوائت الأمازيغية

ا = a = أمغراد ameɣrad (الكون)

(الصائت القصير) = e = ئـگــنّـا igenna (السماء)

ــيـ = i = ئـنـيـگـي inigi (الشاهد، شاهد عيان)

ـو = u = توجّوت tujjut (الرائحة الطيبة)

ـو = o = توجّوت tojjot (الرائحة الكريهة)

– ثانيا: نصف الصائتين الأمازيغيين w وy

و = W w = تاووري tawuri (العمل، الشغل)

ي = Y y = يلّيس yelli-s / يدجيس yedji-s (ابنته)

(ضمة خفيفة) = ʷ صغيرة = أسگُّاس aseggʷas (السنة، العام)

– ثالثا: الصوامت الأمازيغية

ب = B b = أبايّور abayyur (الوباء)

ش = C c = أشيشيو aciciw (الكتكوت)

تـش = Č č = ثـنّـي ذ وتـشـماس tenni d wečma-s (تلك أخته)

د / ذ = D d = نتّا ينّا ثيذتّ netta yenna tidett (هو قال الحقيقة)

ض = Ḍ ḍ = أضاروغ aḍaroɣ (النحاس الأصفر الغير الصافي)

ع = Ɛ ɛ = أعـفّان aɛeffan (سَيّء، قبيح)

ف = F f = يكّر يفّغ yekker yeffeɣ (قام وخرج)

گ = G g = أسگـلم aseglem (الصاروخ)

دج = Ǧ ǧ = تادّجالت taǧǧalt (الأرملة)

غ = Ɣ ɣ = ئمزويغ imezwiɣ (كوكب المريخ)

هـ = H h = أماهلاّو amahellaw (المَجَرَّة، مجموعة نجوم)

ح = Ḥ ḥ = حنّا ḥenna (جدّتي)

ج = J j = جاراسن jar-asen (بينهم، فيما بينهم)

كـ = K k = أمنكاد amenkad (الإمبراطور)

ل = L l = أوال awal (الكلام، الكلمة)

م = M m = أمالواي amalway (القائد)

ن = N n = أنّاز annaz (الزمن، الدهر)

ق = Q q = تاقادّا taqadda (القصبور، الكزبرة)

ر = R r = تاگراولا tagrawla (الثورة، الانتفاضة)

ر ~ ل = Ř ř = أوار awař (الكلام، الكلمة)

ر (غليظة) = Ṛ ṛ = أغرّابو aɣeṛṛabo (السفينة)

س = S s = أسايرور asayrur (الفضاء، المكان الفارغ)

ص = Ṣ ṣ = ئـصوريفن iṣorifen (الخطوات – جمع “خطوة”)

ت / ث = T t = أمْـتِـيـوگ amtiweg (الكوكب)

ط = Ṭ ṭ = ؤطّون oṭṭon (العدد)

ز = Z z = ثـازارث tazart (التين)

ژ (غليظة) = Ẓ ẓ = أنوبژ افويان anobeẓ afuyan (الكسوف الشمسي)

8 – ترجمة النص العربي إلى الأمازيغية Tamaziɣt

ينقسم الأفارقة البيض إلى خمسة شعوب: صنهاجة، مصمودة، زناتة، هوارة، غمارة.

Msebḍan Yifriqanen imellalen ɣef semmus n iɣerfan: Iẓnagen, Imeṣmoden, Iznaten, Ihuwwaren, Iɣumaren

إن هذه الشعوب الخمسة المنقسمة إلى مئات السلالات وآلاف المساكن تستعمل لغة واحدة تطلق عليها اسم “أوال أمازيغ”، أي الكلام النبيل، بينما يسميها العرب بالبربرية.

Semmus ad n iɣerfan yemsebḍan ɣef timaḍ n taṛṛawin d yigiman n iɣeṛman ssawalen yat tutlayt umi qqaṛen “Awal Amaziɣ”, anamek nnes: awal yellummten, ayenna Aɛraben qqaṛen as: Elberbariya

يعتقد المؤرّخون العرب اعتقادا جازما أنه لم تكن للأفارقة (البربر) كتابةٌ أخرى غيرُ المرسومةِ بالحروف اللاتينية، ويقولون أن العرب عندما فتحوا أفريقيا (بلاد البربر) لم يجدوا فيها غيرَ الكتابة اللاتينية.

Ttwalan yimaruten umezruy Aɛraben s ufalas ulkin is wer ttuɣa llant ɣer Yifriqanen (Imaziɣen) ca n tira yaḍnin ɣef tinni yuran s isekkilen ilatinen, d nitni ttinin is ami kecmen Waɛraben Tafriqt (tamurt n Imaziɣen) wer deg-s ufin ɣas tira Tilatinin

وهم يعترفون أن للأفارقة (البربر) لغتهم الخاصة، لكنهم يلاحظون أنهم يستعملون عادة في كتابتها الحروف اللاتينية، كما يستعمل الألمانيون ذلك في أوروبا.

D nitni ssikizen is tella ɣer Yifriqanen (Imaziɣen) tutlayt nsen, maca ẓrin belli nitni sseqdacen di tira nnes isekkilen ilatinen, amen ten sseqdacen Yilimaniyen deg Oṛobba

ويذهب فريق آخر من مؤرِّخينا إلى أنه كانت للأفارقة (البربر) لغة مكتوبة خاصة بهم، لكنهم افتقدوا هذه الكتابة من جرّاءِ احتلال الرومان لبلاد البربر.

Tettini yat talubbayt nniḍen is ttuɣa tella ɣer Yifriqanen (Imaziɣen) tutlayt yuran nsen, maca nitni ttun tira ya s umentil n wekṛaḍ Aṛoman n timura n Imaziɣen

9 – كتابة أسماء المدن المغربية بالحرف اللاتيني:

تشوه الكتابةُ الفرنسية أسماءَ مدن المغرب وبقية العالم الأمازيغي لأن الإملائية الفرنسية لم تصمم للأمازيغية وإنما صممت للفرنسية. مثلا نجد الكتابة الفرنسية المشوِّهة والمعتمَدة من طرف الدولة المغربية في: Rabat, Tanger, Salé, Oujda, Larache, Al-Hoceima, Nador, Selouane, Zeghanghane, Melilla, Ceuta, El Jadida, Safi, Essaouira, Kénitra, Khémisset, Zemmour-Zaer, Témara, Skhirate, Ben Guerir, El Kelaa des Sraghna, Fès, Meknès, Marrakech, Alger, Tunis

ونلاحظ أن الكتابة العربية لأسماء هذه المدن أفضل من الفرنسية نسبيا، ولكن العربية تصل إلى مدى معين لا تتجاوزه وتفشل غالبا في الظفر بالنطق المحلي الأصيل والواقعي الموجود في الأمازيغية والدارجة وهو: Eṛṛbaṭ, Ṭanja, Sla, Wejda, Leɛrayec, Elḥusima, Ennaḍor, Seřwan, Azɣenɣan, Mřič / Mlilya, Sebta, Ejjdida / Mazaɣan, Asfi, Eṣṣwira / Taṣṣort, Qniṭra, Lexmisat, Zemmur-Zɛir, Tmara, Eṣṣxirat, Ben Grir, Qelɛet Essraɣna, Fas, Meknas, Meṛṛakec, Dzayer, Tunes

فأسماء المدن يجب أن تكتب في المغرب بالحرف اللاتيني وبغيره كما ينطقها المواطنون المغاربة في حياتهم اليومية وليس كما نطقها الاستعمار وينطقها الأجانب. وهذا ما فعلته الحكومة الهندية منذ سنوات حينما شطبت على النطق الإنجليزي الاستعماري المشهور (والمشوّه) لمدينتي Bombay وCalcutta وتبنت رسميا الاسمين المحليين الأصيلين Mumbai وKolkata كما ينطقهما المواطنون الهنود وفرضتهما على العالَم.

* للتواصل: [email protected]

‫تعليقات الزوار

71
  • Alphabet Latin
    السبت 23 غشت 2014 - 00:15

    La Turquie n'a progresse que lorsqu'ils ont adopte l'alphabet latin au lieu de l'alphabet Aramique de l'Arabe

  • الرياحي
    السبت 23 غشت 2014 - 08:57

    D'un point de vue scientifique la parole est un signal analogique mecanique que l'homme tente tant bien que mal "discretiser" via des symboles.
    Le signal est porteur d'informations diverses et variees tel
    le timbre le tempo le debit …et d'autres non encore identifiees.
    Il est impossible de traduire a 100% par "hachage"
    Une telle complexite
    En lisant ce texte, on s'apercoit vite qu'il y a des incoherence: des lettres sont ecrites et ne sont pas prononcees d'autres ne le sont pas mais sont prononcees (la liason)
    Il y a dix -sept temps en francais et des exceptions a la pelle

    L'alphabet arabe le beau alphabet arabe si style si copie si calligraphie fait partie integrante de l'imaginaire .
     Pas touche, Ayouche
    Pas touche Doudouche
    Les cadeaux, parfois, sont des colchiques que mangent innocement le debile et puis s'empoisone

  • اطار تربوي
    السبت 23 غشت 2014 - 10:05

    اجتهاد محمود ويستحق التنويه…
    لدينا تجربتين: تركيا … و ايران … (الاولى تبنت الحرف اللاتيني و الثانية تبنت الحرف العربي) حبذا لو تطرق اليها الكاتب على سبيل المقارنة والتنوير والتوضيح.
    من منطلق تجربتي الميدانية (30 سنة في مجال التدريس) وجب الاعتراف فعلا ان احدى الصعوبات في التمكن من اللغة العربية (مقارنة باللغات الاخرى) تكمن في طبيعة هذه اللغة.
    شكرا للكاتب على الاجتهاد و …. الجرأة ايظا.

  • فوضى الدلالات
    السبت 23 غشت 2014 - 10:14

    لم يفكر اتاتورك في التنوع اللساني لتركيا،حين استبدل الحروف العربية باللتينية،لا احد يعرف جيدا غايات دلك الرجل،فهل كان يريد القطع مع التراث السياسي الاسلامي?والدي لا يفصل بين الدين والدولة ،ام هل كان تقدميا?ويعتبر مقولة الشرق شرق والغرب غرب،مقولة زائفة وبائدة ،?هل كان بيداغوجيا ?ويعتبر اللغة مجرد اداة رمزية للفكر،وقيمتها في غناها ونجاعتها الإجرائية ومدى سعة حقلها التداولي ،متلا العربية حقلها التداولي هو من المحيط الى الخليج ،نجاعتها الإجرائية تداولية فقط ،اما اللغات اللتينية فهي لغات العلم وحقلها التداولي اكبر سعة من حقل العربية ،بينما تفناغ لازالت في طور التشييد،توحيد الرموز لا يساعد على تطور اللغات ،لا حظ كيف ان اللغات الأوروبية اصبحت مخترقة من طرف الانجليزية ،بل اكتر سيشكل عقبة امام تعليمها وتعلمها إد ان التعلم يبدأ بإقامة وتحديد الاختلافات،فالالسن ظواهر اجتماعية طبيعية،وكتابتها برموز مختلفة من لسان الى اخر ،هو اعتراف بها وبتمايزها كمعطيات اجتماعية من اجل الحفاظ عليها وتطويرها ،متلا acide بالنسبة للامازيغي تعني ضوء الكهرباء ،للعربي المفرنس ستعني "الماء القاطع " انها فوضى الدلالات،

  • زايانية
    السبت 23 غشت 2014 - 10:51

    مقال رائع !
    المرجو عدم الاطلاع من طرف دوي الحساسية المفرطة تجاه الموضوع !!

  • حسان العرباوي
    السبت 23 غشت 2014 - 11:20

    القراءة المتأنية في هذا الاقتراح تجعل منه محاولة فقط لتحويل اللغة العربية (التي لست متعصبا لها) من لغة لكتابة الرسائل الى لغة لكتابة sms فقط: تطور للوراء !!!!

  • أمازيغي سوسي علماني
    السبت 23 غشت 2014 - 12:52

    نعم بالضبط

    متفق تماما مع صاحب المقال

    إذا أردتم الخضوع للعروبة والاسلام فاكتبوا الأمازيغية بالحرف العربي.

    إذا أردتم التقوقع على الذات والتخلف عن التطور العلمي العالمي والغرق في الماضي فاكتبوا الأمازيغية بحرف تيفيناغ.

    إذا أردتم تطوير الأمازيغية وجعلها لغة قوية وطنيا ودوليا فاكتبوا الأمازيغية بالحرف اللاتيني.

  • إلى رقم 4 - فوضى الدلالات
    السبت 23 غشت 2014 - 13:02

    إلى التعليق رقم 4 – فوضى الدلالات

    الضوء بالأمازيغية هو Tafawt أو Asidd

    ولا علاقة له بالكلمة الفرنسية Acide التي تعني: الحمض أو الماء القاطع.

  • ناصح
    السبت 23 غشت 2014 - 13:12

    قرأت الموضوع كله، ولم يكن في نيتي التعليق لأنه لا يستحق ذلك أصلا؛ فصاحبه جاهل باللغة العربية تماما، وبقواعدها وتطبيقاتها الصرفية، فضلا عن النطق…
    فنحن عندما نكتب الضمة على الحرف، مثلا، فإننا لا نكتبها لمجرد التشكيل، بل نقصد حينا التفخيم، وحينا آخر الترخيم، وهكذا في أمور التشكيل كلها…
    أيضا لم ينتبه صاحب الموضوع إلى أنه استعاض عن التشكيل العربي ب"ترسانة" من التشكيلات المتولدة عن اللاتينية، بعضها يسعتمل في الفرنسية، وبعضها الآخر في الألمانية، وغيرها… فلم يعمل في الواقع إلا أن زاد الأمر تعقيدا.. فبدل التشكيل الأصلي حل محله تشكيلات عدة، على المتعلم حفظها عن ظهر قلب ليتقن الكتابة، دون النطق، لأن النطق كما قلنا يحتاج قواعد أخرى…
    الخلاصة: الاجتهاد مقبول، لكن شريطة ضبط قواعده أولا.. وأرى أنها منعدمة هنا…
    ملاحظة: التعليق على المقال يحتاج إلى مقال خاص.

  • عبد الرحيم الوجدي
    السبت 23 غشت 2014 - 13:54

    "أي أن القارئ مطالَب دائما ببذل مجهود مضاعف في قراءة الكلمة العربية باستدعائها من ذاكرته بكل احتمالات نطقها أولا، ثم يحاول استنتاج النطق الأرجح من النص أو السياق بطريقة التجريب والخطأ Trial and error وذلك عبر إعادة قراءة الجملة جيئة وذهابا، صعودا ونزولا، كرا وفرا، تجريبا وتصحيحا، سقوطا ونهوضا، مع كثير من تضييع الوقت."

    أظن أنك كنت طالبا كسولا في اللغة العربية. واظنك لا زلت كذلك ما دُمت تتارنح يمينا شمالا صعودا نزولا حتى تصل لمعنى كلمة واحدة. فانصحك -شفقة عليك- بالاكتفاء بلغة اخرى مادامت العربية "ما باغياش دخل".

    أما "الشكل" فلم يكن موجودا اصلا في اللغة العربية ولم يتم اختراعه إلا لتيسير القراءة في بلاد العجم التي فتحها الإسلام. بمعنى أخر الشكل ليس إلا اختراعا فريدا للكتابة بالأبجدية الصوتية دون المس بحروف اللغة العربية حفظا لكتاب الله وسنة نبيه من التحريف والتمييع. ولو كنت متمكنا من مادة الإعراب (مُدرسة في الإبتدائي) واستحضرت فطنتك اثناء القراءة لما تعسر عليك فهم النص كما صورته وكأنك تقرأ الخط الزناتي وانت على ظهر السفينة الدوارة "Le grand huit".

  • WARZAZAT
    السبت 23 غشت 2014 - 13:58

    اللغة أداة تستعمل و ليست كهنوت أو مسطرة دوغمائية…

    هناك الأنجليزية البسيطة و الصينية البسيطة جانب الانجليزية و الصينية الكلاسيكية…..نفس الشيء مع اليابانية، أمور عادية…الأندونيسية و الماليزية و الكثير من اخواتهن من اللغات الأسيوية يكتبن ب ABC من البساطة أنه بامكان المرء أن يتعلمها في أسبوع.

    مشكل اللغة العربية أنها لغة طبقية، لغة المساجد و القصور، كما هي اللاتينية الفاتيكانية لغة الكنيسة الكاثوليكية و أم الإيطالية،الفرنسية،الاسبانية،الباسكية،الرومانية….باختراع gutenburg لالة الكتابة تدمقرطة الكتب و العلوم و اللغة و الدين و انشقت الشعوب الشمالية عن العالم القديم فصارت لغة مغمورة كالانجليزية لغة العالم.

    ألان صرنا نعيش عصر اللغات البرمجية حيث أنه بامكان hespress شراء برنامج يكتب لها المقالات مكان إستأجار كتاب من دم و لحم.

    googleو apple يشتغلون على برنامج هاتفي يترجم كل لغات العالم حيث بامكاني أن أتكلم الأمازيغية من طرف مع صيني أو غابوني يتكلم لغته من الطرف الأخر و الهاتف يترجم كل ما يقال مباشرة و في لمح بصر كانهم يتكلمون الأمازيغية و أنا الصينية…مسألة عقد من الزمن.

  • Acidd et non acide
    السبت 23 غشت 2014 - 13:59

    "Oh non mon pote "acidd" et non " acide….

  • الرياحي
    السبت 23 غشت 2014 - 14:05

    Et tant que vous y êtes pourquoi pas : changer de cahier et revenir la marque "Jeanne d'Arc" ou bien à l'intarissable stylos "Bic".
    Préoccupez- vous de la situation alarmante de votre langue et laissez svp la langue arabe à ses locuteurs.L'alphabet est un vecteur de la pensée et traduit imparfaitement cette dernière.L'alphabet ne porte jamais la charge émotive ni le débit ni la musicalité …Tout alphabet est formellement imparfait et n'est tout compte fait qu'une approximation de la pensée ou une une pensée approximative.Il faut avoir avoir un égo surdimensionné type XXXXXL pour proposer à 400 millions de personnes une telle réforme

  • WARZAZAT
    السبت 23 غشت 2014 - 14:21

    اللغة أداة تستعمل و ليست كهنوت أو مسطرة دوغمائية.

    هناك الأنجليزية البسيطة و الصينية البسيطة جانب الانجليزية و الصينية الكلاسيكية…..نفس الشيء مع اليابانية، أمور عادية…الأندونيسية و الماليزية و الكثير من اخواتهن من اللغات الأسيوية يكتبن ب ABC من البساطة أنه بامكان المرء أن يتعلمها في أسبوع.

    مشكل اللغة العربية أنها لغة طبقية، لغة المساجد و القصور، كما هي اللاتينية الفاتيكانية لغة الكنيسة الكاثوليكية و أم الإيطالية،الفرنسية،الاسبانية،الكطلانية و الرومانية….باختراع Gutenburg لالة الكتابة تدمقرطت الكتب و العلوم و اللغة و الدين و انشقت الشعوب الشمالية عن العالم القديم فصارت لهجة مغمورة كالانجليزية لغة العالم.

    ألان صرنا نعيش عصر اللغات البرمجية حيث أنه بامكان Hespress شراء برنامج يكتب لها المقالات مكان إستأجار كتاب من دم و لحم.

    Googleو Apple يشتغلون على برنامج هاتفي يترجم كل لغات العالم فورا حيث بامكاني أن أتكلم الأمازيغية من طرف مع صيني أو غابوني يتكلم لغته من الطرف الأخر و الهاتف يترجم كل ما يقال مباشرة و في لمح بصر كانهم يتكلمون الأمازيغية و أنا الصينية…مسألة عقد من الزمن.

  • هشام
    السبت 23 غشت 2014 - 14:43

    شيء مخجل ان تنشر هسبريس الرزينة مثل هذه التفاهات لشاب لا يفرق بين الحجر والشجر ، الاولى ان يركز الكاتب على دراسته أولا فالانتهازية وحب الظهور السريع وركوب الامواج احيانا يكون هلاكا
    اللغة العربية عروسة بحروفها التي كتب بها يوم نزل الوحي وقوتها في فهم معنى اللفظ قبل نطقه .ولن أزيد اكثر

  • أستاذ فرنسية
    السبت 23 غشت 2014 - 14:46

    سؤال لصاحب المقال: وهل الحرف اللاتيني يلائم الفرنسية؟ فالمتعلم لهذه اللغة يحتاج إلى حفظ 146 تركيب (وليس الحروف 26 فحسب) ليستطيع قراءة نص فرنسي. وكما هو الشأن في العربية، كثير من الكلمات لا يستطيع القارئ نطقها إلا إذا كان يعرفها مسبقا. فالقراءة هي إسقاظ لدلالة على نص مكتوب. ويمكنك أن تأخذ نصا بالفرنسية ولاتحتفظ فيه إلا بالحرف الأول والأخير للكلمة وتغير ترتيب كل الحروف البينية ومع ظلك يمكن أن تقرأ النص بدون صعوبة. الحرف العربي طور ليستجيب لنحو العربية. فقط يجب إدماج الأصوات التي لا توجد في العربية الفصحى مثل p, v , g أو غيرها، أو اقتباسها من الفارسية والأوردو. يمكن أيضا إغناء حركات العربية باستعمال حركات الألفبية النطقية alphabet phonétique

  • الرياحي
    السبت 23 غشت 2014 - 15:19

    للخوض في الموضوع اللذي طرحته وحدك بذون أن يكلفك أحد بهذه المهمة يجب أولا يكون لك عنوان كبيرا في المادة.ثانيا يجب الإلمام بالفصحى ثم العاميات المغربيات زدها العاميات العربية.أتوقف على نقطة واحدة : الهمزة.
    أصلا لا توجد الهمزة إلا في لغة قريش فمثلا لغة بنو تميم وعامة بدو سيناء والأردن …لا يقولون الطائرة ولا الطائر ولا حائر ولا سائل ولا ماء ..بل طيارة و حاير وسايل ومياّ.ربطت الياء بالأمازغية وهو كما ورد تغليط أو على الأقل جهل باللهجات العربية.لماذا تنتقي وتكتب مثلا "ميا ديال الخبزات" أمي تقول "مْياتْ خُبزة" فقط وتقول أيضا "خُبزتين".لك خلط بين من نشأ عن الدارجة العربية ومن أمتلكها هنا وهناك وأصبحت لقيطة تركيبا ونطقا.

  • استاذة اللغة العربية
    السبت 23 غشت 2014 - 15:42

    الحجج التي استدل بها صاحب المقال واهية و الرد كما قال احد القراء يحتاج الى مقال اخر انصح الكاتب ان يعمق معارفه النحوية و الصرفية قبل ان يخوض في قضايا لسانية من الافضل تركها لذوي الاختصاص من الافضل ان تبدا بقراءة كتاب اللغة مبناها و معناها لتمام حسان

  • مغربي
    السبت 23 غشت 2014 - 15:44

    لكل لغة خصوصيتها ، أن حق القول فهذا استعمار سيمتد إلى اللغة
    اللغة العربية احسن اللغات فلذلك تهاجمونها ، وهي لغة الدين كله ، و المستعمر لا يريد انتشار الدين ، فلذلك ياتيها من جميع الأبواب ، و اللغة باب ايضا …
    كفى يا عباد المستعمر

  • Abdelhadi
    السبت 23 غشت 2014 - 16:17

    Avec ces pseudo-intellectuels, on a tout vu.

    Si cela t'enchante parle de ta langue "tamzighte" et laisse la langue arabe à ses locuteurs et à sa nation .

    Ton amazigh ,que tu l'écrives en caractère latin gothique,italique , gras ne changera rien au cours de l'histoire.

    Une langue sous perfusion et qui ne vit que par le "bouche-à-bouche " est condamnée à disparaitre qu'on le veuille ou pas.

    Peenons l'exemple
    بٱللعِبِ / لِلَّعِبِ = béllaɛébé / léllaɛébé

    On a l'impression que notre intello s'adresse à moule
    hanoute

    .

  • العربية الدارجة المغربية
    السبت 23 غشت 2014 - 16:43

    1 – الأغلبية الساحقة من الكلمات في العربية لا تحتاج إلى كتابة الحركات – أعد قراءة هذه الجملة وقل لنا أين وجدت صعوبة في القراءة – هل بدّل الإنجليز لغتهم التي تكتب بشكل وتقرأ بآخر؟
    – أليس غريبا أن تقرأ هذه الكلمات (laugh – write – knee -pleasure) لاف – رايت – ني – بّليجر
    – لاحظ اختلاف نطق حرف u في هذه الكلمات: luck – futile – fur
    – و a في هذه الكلمات: bad – allow – name
    – و i في هذه الكلمات: office – like
    – و o في هذه الكلمات: note – pot
    – و y في هذه الكلمات: fly – lyrics
    2 (النظام الصوتي للدارجة هو تقريبا نسخة طبق الأصل من النظام الصوتي للأمازيغية، ومختلف جدا عن النظام الصوتي للعربية) – غير صحيح – عندما يتكلّم الأمازيغي الدارجة يتكلمها بلكنة يُعرف بها أصله بينما دارجيو اللسان لا يجدون أدنى صعوبة في نطق الفصحى وكل لهجات المشرق
    3 (تقتدي الدارجة بالأمازيغية في ما يخص عدم نطق الهمزة العربية وتذويبها) – غير صحيح – عدم نطق الهمزة ظاهرة تشترك فيها جميع اللهجات العربية – في كل اللهجات العربية تجد : فار ، بير ، سما ، إلخ – كان عليك أن تستمع لباقي اللهجات فبل أن تقول ما قلته

    جواد الداودي

  • amazigh toujours
    السبت 23 غشت 2014 - 17:04

    ا نا امازيغي لاتهمني لغة قريش ان تناقش في ارضي…!!!

  • KANT KHWANJI
    السبت 23 غشت 2014 - 17:16

    ⴰⵣⵓⵍ ⴰⵎⴰⵖⵏⴰⵙ ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⴰⵏ ⵏ'ⵜⵓⴷⴻⵔⵜ
    ⵜⵉⴼⵉⵏⴰⵖ ⵜⵉⵔⴰ ⵏⴰⵖ, ⵜⵉⵔⴰ ⵏ'ⵉⵎⴰⵣⵡⵔⴰ
    ⵜⴰⵎⵓⵔⵜ ⵏ'ⵜⵎⴰⵣⵖⴰ ⵜⴰⵙⴰⵡⴰⵍ ⵜⴰⵎⴰⵣⵉⵖⵜ
    ⵜⴰⵏⵎⵉⵔⵜ
    لا وجود للحرف العربي على الإطلاق. فالعرب لم يكونو يكتبون لغتهم قبل قيام الدولة القريشية في القرن الثامن، والقلة القليلة منهم من المتعلمين كانوا يكتبون بإعتماد الرسم السرياني (الأرامي)garshuni كما سماه الباحثون اللسانيون العالميون George Kiraz و christoph luxenberg و غيرهم!
    بل الأنكى من هذا وما تم التعتيم عليه من طرف العرب، هو أن السريان هم من نقل كتب التاريخ والفكر والفلسفة والعلوم من اللغات الأجنبية إلى العربية!
    بعدها، أدخل العرب تعديلات على هذا الحرف السرياني، في البداية لم تكن هناك نقط على الحروف، ولا الحركات مثل الرفع والسكون…، بل بهذا كتبت النسخ الأولى من القرآن (و هي كلمة آرامية تعني رسالة)، حيث أن كلمة واحدة من القرآن انذاك يمكن أن تنطق بعشرات الطرق، فمثلا كلمة فيل، دون نقط وشكل،قد يكون لها أكثر من 20 معنى
    الرقيب الرياحي ينشر 3 تعاليق لنسفه ويمنع 10 تعاليق لي
    60 سنة من التعليم بالعربية والحرف السرياني و النتيجة كارثية على كل المستويات، فهل لدنيا جرأة العودة إلى الأصل؟

  • عمر
    السبت 23 غشت 2014 - 17:52

    لعل ادلجة العجز والضعف وجعلهما نظريات من الصيحات التي اصبحت متداولة هذه الايام …ان تجد مشكلة في قراءة اللغة العربية هذا يعني ببساطة وبدون تفلسف انك ضعيف وتحتاج الى دروس في التقوية اما ان تجعل الخاء x و العين لا ادري ماذا.. فهذه قمة العبث ، المسألاة لا تتعلق بالحساسية وانما بنبذ تبرير الكسل والخمول والاغتماد على ما تنتجه الشعوب الاخرى …حتى اللغة آخر الاشياء التي كنا ننتج فيها تريدون ان ترهنونا فيها للغير ونصبح مجرد مستهلكين

  • نورية
    السبت 23 غشت 2014 - 18:12

    نرجو ان يقوم الامركيون بابحاث لكتابة الانجليزية بالشينوية لتسهيل دراستها على الامريكان

  • askari
    السبت 23 غشت 2014 - 20:02

    هدا اخر الزمن. اصبح الجهل و العجب بالاروبيين يجعل المغاربة يحتقرون انفسهم. كن عزيزا ولا تكن دليلا

  • moha
    السبت 23 غشت 2014 - 21:38

    Bravo à cet article
    je ne suis pas spécialiste dans les langues mais ce que je sais que j'ai perdu plus de 13ans d'études en arabe, à la fin elle ne m'as servit à rien dans ma vie professionnelle
    ce que je sais aussi que la langue arabe est une langue trop compliquée qui peut servir qu'à la lecture de saint coran

  • عربي أمازيغي
    السبت 23 غشت 2014 - 21:47

    إذا كنت تتحدث عن عسر فهم الحرف العربي خصوصا الحركات التي يشكل بها فلابد أن أثير انتباهك إلى عدد من الملاحظات:
    – اعلم أن اللغة العبرية تستخدم الحركات كاللغة العربية وقد حاكوا ذلك من اللغة العربية و لسنا اليوم أذكى من أصحاب اللغة العبرية.لأن كبار اللسانيين في العالم اليوم عبريون ( نعوم تشومسكي مثلا.)
    – اعلم أن اللغة الصينية هي أعقد في كتابتها من اللغة العربية لأنها تعتمد الرموز بدل الحروف و الحركات فالطفل الصيني لابد أن يحفظ في سن معين 12000 رمزا و لسنا اليوم أذكى من الصينيين.
    – كما لك ملاحظات على الإملاء في اللغة العربية هناك ملاحظات على الحرف اللاتيني فما لا ينطق مثلا في اللغة الإنجليزية و الفرنسية لم يتم حذفه كـ ( compte بالفرنسية و Wednesday بالإنجليزية) فلم يقم لا الفرنسيون و لا الإنجليز بحذف هذه الحروف بداعي رفع اللبس و الإفهام و نحن طبعا لسنا اليوم أذكى من الفرنسيين و لا من الإنجليز.
    هذا غيض من فيض، هؤلاء الذين ذكرتهم لك يعلمون حقا معنى الهوية ولا يغيرون شيئا من لغاتهم إلا إذا كان هناك داع أكيد و هذا ما فعله أبو الأسود الدؤلي فقبله من كان أشد تشبثا بالعربية وحرفها مني.

  • العربي الاصيل
    السبت 23 غشت 2014 - 22:11

    لا مقارنة بين اللغة العربية واللهجات الاخرى وكل واحد ولهجتو عندنا لغتنا الفصيحة العربية ولهجتنا العربية المشتقة من اللغة العربية لسنا معنيين بهده الترهات روسيا والصين وفرنسا والمانيا وغيرهم وامريكا الان فتحو مدارس ليتعلمو العربية وحتى قنوات اجنبية انطلقت ناطقة بالعربية متل فرانس 24 وروسيا اليوم والصينية التركية العربية والالمانية وغيرهم نقول مع احترامنا لكاتب المقال لا مجال للمقارنة اصلا

  • فيلالي
    السبت 23 غشت 2014 - 23:09

    Pour l auteur de l artivle: dans le royaume des aveugles le borgne est roi.

  • aa!
    السبت 23 غشت 2014 - 23:10

    Now I know why the king can't manage to read his speech properly.

  • Langue Morte
    السبت 23 غشت 2014 - 23:11

    La langue Arabe est MORTE soit avec l'alphabet Aramic soit avec l'alphabet Latin.. il n'ya pas une seule personne dans le monde qui parle la langue Arabe

  • alkortoby
    السبت 23 غشت 2014 - 23:35

    شكرا على المجهود ولاداعي لآكتشاف العجلة من جديد.
    بعض البديهيات:
    1 . كل أبجدية بإمكانها "التعبيرالإملائي" لكل اللغات وبدون استثناء. الشرط الوحيد هو إدخال بعض التعديلات عليها (كما فعلت أنت مع اللاتينية في مايخص العربية)
    2 . المالطية، وهي لغة عربية قريبة من العامية التونسية، تُكتب بحروف لاتينية. إذا ما أتيت به ليس بجديد.
    3. مصر الناصرية اقترحت منذ عقود آستبدال الشكل بصوائت voyelles ونظمت مباراة علمية شارك فيها علماء اللسانيات، وقدمت حلول فعالة لكتابة الصوائت بحروف عربية. هذه الحلول لم تطبق لأسباب عديدة. وبقي الشكل.
    4. اللغة الكردية (لغة هندو ـ أوروبية كما الفرنسية) واللغة الأيغورية (لشعب الأيغور التركماني المسلم في الصين) تكتبان لغتيهما بحروف عربية وبصوائت (بدل الشكل). وهذا دليل على أن من أراد كتابة العربية بصوائت بدل الشكل فالحروف العربية بإمكانها ذلك ولا داعي للإلتجاء لحروف لاتينية مشوهة.
    5. الحروف اللاتينية التي آقترحتها لكتابة العربية حروف لاتينية مشوهة تفتقد لأي حس جمالي. كما أن رسم الكلمات بهذه الحروف يشي بجهلك بخواص اللغة العربية.
    إذا كتب الإنسان في غير مجاله، يأتي بالعجائب.

  • Fatih
    الأحد 24 غشت 2014 - 00:04

    Aucune existence d'un peuple amazigh et du moins d'écriture ou de traces témoignant de leur passage sur terre

    Le mot Mazigh chez les tribus noires(premiers habitants du Maroc) signifie esprit noir , mot que les infortunés berbères ,pour se donner une place dans l'histoire, ont transformé par homme libre.

    A part chez les rêveurs de l'ircam,pas un seul mot
    pas une seule phrase
    transcrits en tifinagh ne furent découvert de nos jours

  • محمد أكورام
    الأحد 24 غشت 2014 - 00:19

    يا سي الكاتب،راه تركيا الكمالية التي غربها الجنرال الإنقلابي كمال الدين الإنكشاري و اللي فرض عليها حكم العسكر و الديكتاتورية و الأخذ بالحرف اللاتيني وحلت وحلة صعيبة وبزاف لأن تركيا أصبحت لا ديدي لا حب الملوك…أي إنقطعت عن تراثها التاريخي الغني المكتوب بالحرف العربي،و
    تاريخ أدب الدولة العثمانية عبر 7 قرون كله ضاع لأنه كان مكتوبا بالحرف العربي و بلغة تركية بجذورها الغنية من الثقافات العربية و الفارسية و الكردية بما فيه الشعر و المؤلفات الفقهية في شتى العلوم الدنوية و الدينية،كل هذا الرصيد الثقافي ضاع إلى غير رجعة…لأن القلة القليلة من المثقفين الأتراك تعرف اليوم القراءة بالحرف العربي لتفهم جذور تراثها التاريخي الغني.
    – و أنت السي الكاتب عادت أطفات عليك الشمعة،و يسحاب ليك أنك مطور…
    -.

  • ملاحظ بارد
    الأحد 24 غشت 2014 - 01:02

    – كلمات العربية تعاني من نقص الحروف وشحها
    (الفقر عذاب وخراب)

    – كلمات اللغات الأوروبية فيها أحيانا حروف زائدة لم تعد تنطق
    (الزيادة خير من النقصان والغنى خير من الفقر)

    – الأمازيغية ليس فيها زيادة ولا نقصان. نكتب ما ننطق ولا نكتب ما لا ننطق
    (الاعتدال أساس الكمال)

    Tudert i Tamazight

    المغرب كان ومازال وسيظل أمازيغيا

    نحن أمازيغ في أرضنا الأمازيغية المغربية.

    من أنتم؟

  • علال القلدة
    الأحد 24 غشت 2014 - 01:29

    هو واهم من يعتقد ان للعرب الاه واحد يعبدونه. للعرب ءالهة كثيرة يعبدونها, بل لهم اصنام يعبدونها, ان كانوا يعبدون في الجاهلية اللاة والعزى ومناة, فانهم يعبدون حاليا اصناما كثيرة ومن بينها اللغة العربية.

    كاتب المقال يطلب من العرب ان يغيروا رأس احد اصنامهم, وهو الحرف الارامي بالحرف اللاتيني. فهل تضنون ان العرب سيقبلون بهذا؟ انه ضرب من الجنون.

    عندما اقر الدستور المغربي اللغة الامزيغية بحرفها تيفيناغ, لغة رسمية للدولة المغربية, انتفض العروبيون. لماذا؟ بالنسبة لهم, اضيف صنم ءاخر الى اصنامهم, الشيء الذي يعتبرونه شرك بآلهتهم.

  • الخط العربي
    الأحد 24 غشت 2014 - 03:13

    هناك فرق بين أن نقول بأن أصل الخط العربي آرامي عن طريق الخط النبطي أوالخط السرياني أو هما معا وبين أن نقول الخط العربي ما هو إلا الخط الآرامي أو الخط السرياني – التوصل لمعرفة هذا الفرق سهل جدّا – والباحثون الأمازيغ ليسو أغبياء طبعا – ولكن مع الأسف كرههم الشديد للعرب يدفعهم للقول الثاني لأن ذلك يشفي غليلهم

    جواد الداودي

  • Fatih
    الأحد 24 غشت 2014 - 07:52

    32 – Langue Morte
    Et ils sont combien à parler le berbère fabriqué dans les labos de l'IRACAM

    Tu n'as qu'a jetter un coup d'oeil sur le nombre de chaines en langue arabe qui fleurissent de partout dans le monde
    Et voir le nombre d'universités eurpéenne où la langue arabe est enseignée
    Alors que la langue des berbères est cantonnée dans les confins du Maroc
    et avec l'exode rural vers les grandes ville , le berbère est condamné à disparaire

  • سعيد أمزيغي قح=عربي قح
    الأحد 24 غشت 2014 - 09:41

    بسم الله الرحمان الرحيم

    حقيقة كما قال أحد المعلّقين الكرام، مقالٌ لا يستحق الرد في هذا الحيز الضيق بل يحتاج مقالا لضحد و الفصل فيما جاء به صاحب المقال من أخطاء بالجملة ، و أحسبه قد تطفّل على مجال (علوم اللغة) و هو في معالجته للبرهنة على ما يرمي إليه، بعيد كل البعد عن مبادئ علم الصوتيات (الصواتة أو الفونولوجيا) .

    أطرح عليك سؤالا فقط و هو كالتالي:
    هبْ أنّك كتبْتَ هذه المقالة بالحرف اللاتيني -((و هو بالمناسبة و ليكن في علمك مشتق من الحروف العروبية "الفينيقية الكنعانية" القديمة بل و حتى اللاتينية نفسها أخذت الكثير من الألفاظ من اللغات العروبية القديمة و منها الأمازيغية طبعا substrat arabe de la langue latine)) – فهل كان بإمكان القراء الكرام قراءة هذه المقالة على صورتها الحقيقية؟؟

    الجواب تجده في كتاب Histoire D'une Langue Universelle : L'Arabe لعبد الرحمن بن عطية..

    "و للحديث بقية..".

  • مراد السوسي الباعقيلي
    الأحد 24 غشت 2014 - 10:56

    *** و لــــو طــــارت…فهي مـــعــــزة !؟***
    فشل "مختبر" ircam الذي تألف من مجموعة من "الأميين ثقافيا" و من محدودي الذكاء و التدبير فشلا ذريعا و معهم مسانديهم المتبربرين الجدد،أحفاد الماريشال ليوطي، و بلعت ميزانية محترمة من دافعي الضرائب المغاربة طوال أزيد من عقدين.
    – اليوم تم تغيير الإتجاه بضرورة الأخذ و بتبني الحرف اللاتيني، و لماذا لا الحرف السريلي(الروسي) أو العلامات idiogrammes الصينية أو اليابانية أو الهندية…؟؟؟؟
    – يجب محاسبة كل من كان سببا و حيلة في هذا التبذير السفيه للمال العام.
    – هؤلاء الصبية المتبربرين ما زالوا " يتحفوننا " كل يوم بـ''إكتشافاتهم الجديدة '' و عش نهارا … تسمع أخبارا "مؤلفة" جديدة تتنافى مع أبسط الحقائق و العقل و المنطق…و الطامة الكبرى أنهم يحسبون أنفسهم "أذكياء" و ينتجون "فتوحات علمية مبينة" في "التجديد" و "الإختراع" و "العصرنة" !!!…
    و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم من هؤلاء "الصبية المتبربرين" أشباه المثقفين ، الذين ما زالوا يلثون الأجواء العامة بتخريجاتهم البائسة التي تدل أنهم فقدوا البوصلة و يخبطون خبط عشواء و في كل الإتجاهات…

  • khalid el-hamraoui
    الأحد 24 غشت 2014 - 11:05

    الكاتب هنا جاهل وعلامات جهله بادية لكل من نال الشهادة الابتدائية
    وسأكتفي هنا بقاعدة الهمزة والتي يعتبرها مشكلة في حين أنها ليست كذلك.
    الهمزة قديما فعلا كانت تكتب دون ضوابط وسيلاحظ ذلك في القرآن
    والمخطوطات القديمة ولكن في وقت لاحق اجتهد العلماء ووحدوا قواعد كتابتها
    وأصبحت تدرس في المدارس الابتدائية بيسر وسهولة في حصة الإملاء.
    يدعي الكاتب مثلا أنه لا يوجد فرق بين همزتي الوصل والقطع وهذا جهل منه
    لأن التفريق موجود فهمزة القطع تقطع الكلام بين همزة الوصل تصل الكلام
    عندما تقع الهمزة في وسطه ومثال ذلك : دخل علي وابن زيد (همزة ابن لن تنطق لأنها همزة وصل في وسط الكلام). دخل علي وإمام المسجد (همزة إمام تنطق لأنها قطع وليست وصلا). والأصل في الهمزة أنها قطع ما عدا همزة أول كلمة التي قد تكون قطعا وقد تكون وصلا والقاعدة بسيطة جدا وهي أن همزة الوصل توجد في أسماء قليلة يعرفها الجميع إضافة للأفعال الخماسية والسداسية ومصادرها التي تبدأ بهمزة. أما قواعد الهمزة في وسط الكلام فهي تخضع لقاعدة قوة حركة الهمزة مقارنة مع قوة حركة الحرف الذي قبلها وكل نبيه سيتعلمها بسهولة ويبدو أن الكاتب كسول وبطيء التعلم.

  • Observateur
    الأحد 24 غشت 2014 - 11:39

    Merci pour cet article qui dit tout haut ce que tout le monde pense des lettres arabes.
    Bonne continuation M. Mbark

  • iman
    الأحد 24 غشت 2014 - 12:58

    20 – Abdelhadi

    "Une langue sous perfusion"

    C'est l’inverse, c'est à l’arabe qu’on ne lui cesse d’administrer toutes sortes de fortifiants des stimulants, des privilèges, des centres, des associations et des clubs pour la protéger, car on sent la terrible secousse qui est en train de se dresser à l’horizon : l'arabe est une langue en voie de dépérissement avancé.

    Une langue vivante, c’est une langue qui est parlé par tout le monde dans la vie de tous les jours et pas uniquement à la télé et à la mosquée

  • مسلم عربي مغربي
    الأحد 24 غشت 2014 - 14:18

    ان الهدف من هدا المقال هو مهاجمة الاسلام و العرب اما موضوع اللغة العربية الممتعة الغنية فقط هو للمراوغة و الالتفاف عن الموضوع الحيقي. ليس لهذا الكاتب الشجاعة لمواجهة الشعب المغربي المسلم العظيم قاهر الرومان ليواجههم مباشرة في وجوههم ،
    هؤلاء الجبناء البمخنتين لعنهم الله
    اللاتينية ليسة لغة ولا هم يحزنون من يعرف ان يقرأ اللاتينية اليوم من ابنائها حسب الاوروبيون انفسهم يقولون انه في كل اوروبا هناك اثنان او ثلاثة اشخاص باستطاعتهم قراءة اللاتينية اما الكلام الفرنسي و الانجليزي و الالماني هي مجرد لهجات منبثقة عن اللاتينية المنقرضة.
    حتى هذه اللهجات غير مستقرة و غير تابتة و لا اصل لها فالكتابة التي كتبة بها اعمال فكتور هيغو مثلا لا يستطيع الفرنسيون قراءتها اليوم بعد 80 او 100 سنة لا يستطيعون ان يقرءوا ما كتب اسلافهم.
    عن اي لغة يتكلمون.

  • zak UK
    الأحد 24 غشت 2014 - 14:41

    No language is immune from foreign influence. Due to invasions and occupations. No language is easy to learn, because it's not based in logic. try to pronounce' throughout' . some of the English words with ' mute K ' are of Germanic origin, such as: Knife, Knee, etc .( the Anglo-Saxons are of Dutch origin).The Normans who invaded England in 1066 AD have influenced the English language. Many advanced languages have evolved. Every day new words are added into the English language. Language is what you make of it. No language is sacred.

  • Moha
    الأحد 24 غشت 2014 - 18:17

    Ya ostath
    on doit savoir que la DARIJA marocaine ce n'est pas de l'arabe c'est de l'amazigh écrite avec des mot arabes français espagnole et des mots amazigh
    par exemple
    البوليس سقساو على واحد الروبيو الي دهصاتو اللوطو الي الداتو لابيلانص لصبيطار
    elles sont où les expression de la langue arabe, ils sont où les mots de la langue arabe, ils sont où les mots amazigh, ils sont où les mots français et espagnole
    ce que je sais que ALARABE ELFATIHOUNS n'ont jamais dominer le Maroc
    c'est la dynastie amazigh ELMOWAHIDOUN qui leurs ont permet de s'installer au Maroc
    si on compte toutes les tributs d'arabes qui se sont installé au Maroc on constate qu'ils ne valent même pas les tributs d'une région du Maroc
    tout les peuples qu'ils soit phéniciens romains byzantins ou noir quand ils se sont installé au Maroc il ont adopté l'identité amazigh de peuple souche reconnu par les scientifiques et anthropologues
    sauf cette minorité arabe ou pardon ces arabisés qui ont leurs têtes au moyen orient

  • تقديس المدنس-Boutsila
    الأحد 24 غشت 2014 - 18:21

    أحيي الكاتب:
    1-على جرأته-في تناول لغة وحرف يقدسهما من سرقهما من حضارات أخرى ثم يدعي الطهارة (عرقية إثنية أخلاقية…)-
    2-على اجتهاده خارج المألوف والنمطية…
    وأتأسف على مستوى بعض المعلقين المتطاولين على كل كاتب لا يردد ترهاتهم بالسب وفحش الكلام وأغلبهم "طهرانيون".

    أسئلةللكاتب:
    – ما الفائدة من تعديل أو تجنب ما يعرف بـ
    l'Alphabet Phonétique International?
    ألا يستجيب لحالات التمديد والتفخيم والتضعيف…وكل الأصوات الممكنة؟
    أليس معروفا عالميا وفي كل القواميس اللسانية؟

    إذن:
    – من الممكن أن ندعو إلى توحيد كل لغات العالم باستعمالL'API،ونعطي بعض الأمثلة عن كيفية تطبيق ذلك على لغة معينة مثل العربية(دون حس أموي/قومجي طبعا)،

    – لكن إذا فضل شعب ما الإحتفاظ بحرفه الأصلي كتيفيناغ بالنسبة للشعب الأمازيغي، فليس من حق أحد أن يأخذه إلى الجنة عنوة.

    ملاحظات عملية على سبيل المثال:

    -Țab̦i:εatun،لا تبيعـــــطن؛

    -Tojjot تتطلب تفخيم الصوتين السابق واللاحق لصوت (الـج) المفخم من أصله الفعلي؛

    لا حرف أنسب للغة ما من حرفها الأصيل لا الدخيل؛
    وهنا، لا عزاء للعربية بأصلها المنكر.

    Azul

  • iman
    الأحد 24 غشت 2014 - 19:18

    41 – Fatih

    Les 14 siècles de privilèges, plus les 50 ans de formalisation au détriment de la langue et la culture des autochtones. Une stratégie diabolique qui a bel et bien donnée ses fruits : ton répugnant commentaire.

    Ne cries pas victoire ! La langue amazigh ne va pas disparaître car l’éveil est déjà installé, on ne se contente plus d’entendre les serments des charlatans qui essayent désespérément à dénaturer les effets ; si jadis beaucoup des amazighs tentent de faire apprendre le darija ( pas l’ arabe classique) à leurs enfants c’était juste pour éviter le phénomène de choc culturel que subit leurs enfants lors de premier contact avec l’école.
    à suivre

  • iman
    الأحد 24 غشت 2014 - 19:50

    41 – Fatih

    Suite

    Comment peux-tu expliquer la résistance d’une langue jusqu’ au nos jour alors qu’elle a été continuellement repoussée, massacrée, diffamée et utiliser comme sujet de moquerie pendant des siècles, et parallèlement parlant, pendant la même période, des empires puissants et redoutables ont entièrement disparu.

    J’espère que cela puisse faire bouger quelque neurone s’ils fonctionnent toujours pour pouvoir faire une petite synthèse.

  • iman
    الأحد 24 غشت 2014 - 20:30

    Fatih-34
    "
    La langue berbère est, avec la langue éthiopienne, qui comme elle appartient au groupe chamito-sémitique, la seule langue à posséder une écriture autonome. L'écriture libyenne s'est maintenue jusqu'à nos jours chez les Touaregs, ils nomment Tifinagh ces mêmes caractères qui ont subi d'inévitables variations. (Gabriel Camps 1980 : 275)
    La langue amazighe possède en effet un alphabet depuis l'antiquité. C'est dans cet alphabet que sont rédigés les textes qu'on appelle les inscriptions libyques. Il s'agit d'un alphabet strictement consonantique. Les voyelles n'ont été notées que peut-être secondairement à l'aide des signes consonantiques. Les inscriptions libyques ont été utilisées sur toute l'Afrique du Nord, en Tunisie, au Maroc, en Algérie et même aux Iles Canaries. Elles sont particulièrement nombreuses à l'Est, en Tunisie et dans le département de Constantine."

    Par Rachid RIDOUANE ZIRI

  • سعيد أمزيغي قح=عربي قح
    الأحد 24 غشت 2014 - 21:20

    -يتبع

    ومع ذلك سنحاول توضيح بعض الأمور لصاحب المقال و لبعض المعلّقين الكرام في مبادئ اللسانيات؛

    لا شك أن أحسن و سيلة للبيان هو الصّوت، و الصّوت هو أول مستوى من المستويات اللغوية اللسانية.
    و وجود الصوت اللغوي لا يتحقق إلا بوجود شقين أساسيين: الأول فيزيولوجي عضوي و هو المخرج و الثاني فيزيائي نفسي و هو صفة الحرف، و هذين الشرطين أساسيين لتكوين الحرف العربي ناهيك عن بعدين آخرين هامّين و هما الزمن و الكثافة.

    و السّؤال البديهي الذي أطرحه على كل ملمّ باللسانيات، تُرى و أنت تكتب بالحرف اللاتيني مقالتك هاته هلْ تكون قد حققت الشروط الأربعة التي ذكرتها لك في هذه العُجالة؟؟ الجواب طبعا لا..

    و لْنضرِبْ الآن مثالا بسيطا و قد و قع في غلطه الكثيرون و لا داعي لذكر الأسماء و المثال كالتالي:
    الكلمة الفرنسية Madame لا شك أن هناك من يعتقد أن حرف d فيها يشبه حرف الضاد في النطق على اعتبار أن d هنا مفخمة و هذا خطأ شائع و قع فيه من ذهب أن حرف "ض" لا تنفرد به العربية و هذا لعدم درايتهم بعلم
    القراءة و الصواتة..
    إن حرف الضاد العربي لا يمكن أبدا تعويضه بالحرف اللاتيني و كتابته على شكل ḍ هو تقريبي.

    يتبع

  • سعيد أمزيغي قح=عربي قح
    الأحد 24 غشت 2014 - 21:55

    يتبع..

    نعم إن هذ الحرف " ḍ " لا يمكن أن يمثل مخرج حرف "الضاد" الحقيقي..
    و مخرج حرف الضاد "ض" هو من بين أول حافة اللسان و ما يليه من الأضراس و هذا الحرف هو عالٍ مطبق و جهور و ما يميّزه استطالته تماما كشكله "ض" في الفم نطقا، فهل يا تُرى يمكن أن يعوّض الحرف اللاتيني ḍ هذه الاستطالة شكلا و مضمونا؟؟
    بالطبع لا، إن اللغات العروبية و بما فيها الأمازيغية الصالحُ لكتابتهم هو الحرف العربي تبعا لبعض ما قدمنا فيما سلف و هذا فقط للتبيان و الأمثلة كثيرة مما و قع فيه الكثيرون من أخطاء فادحة جعلتهم يعتقدون أنهم بتطاولهم هذا يخدمون الأمازيغية و هي منهم براء..

    ثمّ ما تفضلت به من سردٍ لمفردات أمازيغية هي كلُّها ذات جذور عربية عند تأصيلها و تأثيلها. و هذا سنتطرّق إليه في تعليقاتنا المقبلة على هذا المنبر الإعلامي إن شاء الله، لتوضيح حقيقة البنية اللسانية لللأمازيغية و البرهنة على أنها من اللغات العروبية، مثلها مثل أخواتها الأكادية و المصرية القديمة و اللهجات الحميرية التي تشترك معها في البنية اللسانية المتقاربة ناهيك عن الإلتقاء معها في العديد من الألفاظ..

    و لنا حديث في هذا المجال إن سُمِح لنا ..

  • iman
    الأحد 24 غشت 2014 - 22:22

    34 – Fatih

    La date de l'apparition de Tifinagh

    La seule certitude nous vient d'une inscription qui porte une date : celle du temple du roi amazigh Massinissa qui attribue la construction du temple à l'an 10 du règne de ce roi ; c.-à-d. 139 ans avant notre ère.

    Pour certains, les transcriptions libyco-berbères
    commencent à apparaître vers 150 ans avant notre ère et s'étend sur une période de quelques 600 à 700 ans. Mais cette date bute sur une objection de taille. Etant devant un alphabet déjà perfectionné – celui du temple de Massinissa – il est tout à fait normal de supposer une certaine période de développement qui ne peut être atteint en 11 ans. Camps (1978) remonte la date de l'apparition de Tifinagh au moins jusqu'au VI siècle avant J.C.

  • الرياحي
    الأحد 24 غشت 2014 - 22:46

    ربما لاحظ القارئ ايضا هؤلاء عندما يؤتون بامثلة بالدارجة العربية ياخدون كامثلة : سبرديلة سبيطار طوموبيل الطاكسي …
    اما الامثلة الامازغية فيغسلها ويهذف الشهاب ويوكيها وينتقيها وكان الامازيغ لا ينطقون كلمة بال"برانية" او ليس لهم شيئ من الكلام العربي .
    واعطيكم امثلة بالقبائلية الجدة هي الجدة والخالة هي الخالة والبابوش هو ام العروس وخيزو هو زرودية البارود الرصاص
    السلام السلام مع السلامة في لمان .الامازغية متكونة من حوالي وعلى الاقل 50%من الكلام العربي او الرومي فمثلا "الساروت" جائت من اللاتنية serrus وبلارج من اليونانية والقشلكة من التركية والق…. من الفارسية
    هنا تذخل الايديولوجية الصماء العمياء وتمعيع كل شيئ ولا جدوى ان تناقس من يتحايل لان العلم هو دراسة الشيئ بذون مقابل بحثا غقط عن حقيقة الاشياء.
    تحية للقرطبي ، جواد الداودي عبد اللطيف وشكرا عن الافادة
    الرياحي

  • سعيد أمزيغي قح=عربي قح
    الإثنين 25 غشت 2014 - 00:36

    يتبع..
    الأخ الرياحي

    -لفظة "السّاروت" هي كلمة أصيلة في الأمازيغية و هي تلفظ "تاساروت" و "أسارو" و قد تعني المفتاح و المغلاق. و قد ذهب بعض الباحثين على أساس أن اللفظة مركبة و نحن لا نتفق مع من ذهب على أن "تاساروت" لفظة مركبة.
    و دليلنا كالتالي:

    نجد في اللاتينية sera, serrure و منها اشتق الفعل Serrer و كذلك جاءت الألفاظ المتعددة serrée; dérivés : serrement de main,
    de cœur; serrure d'où serrurier, serrurerie. Composés :desserrer, enserrer, resserrer
    و هذه كلها فيها معاني الربط و الإغلاق و الكتمان و الإظهار شأن المفتاح.

    و السؤال ما السر و راء هذا التداول في اللاتينية ؟؟ و الجواب يكمن في لغتنا العربية التي أخذت منها اللاتينية الجذر "سرر".
    و في مادة سرر نجد معاني الغلق و الكتمان شأن المفتاح الذي يغلق و يكتم أسرار بيتنا و صناديقنا. و هذا الجذر أصيل في المازيغية كما العربية (الأمازيغية من اللغات العروبية القديمة).
    في مادة سرر نجد في المعاجم:السِّرُّ بالكسر : ما يُكْتَمُ وما يَظْهَرُ لأنه من الأَضداد.
    شأن المفتاح الذي يكتم و يفتح أي يظهر. و يسمى كذلك المغلاق .

    و به وجب الإعلام و السلام..

  • الرياحي
    الإثنين 25 غشت 2014 - 06:41

    الى الاخ سعيد 58 ياعزيزي ما كتبت هو ما كتبوه هم بانفسهم وقد ذهب بهم الامر الى الصاق نوارة الدفلة رغم تواجدها في الشعر الجاهلي بالكلمة اليونانية daphne وغزبلات اخرى مفادها التركن والانزواء والقطيعة.شكرا على صمودك وتنويرك للقرائ
    دمت عزيزا

  • alkortoby
    الإثنين 25 غشت 2014 - 12:27

    رقم 59 " لماذا موسى وليس موشي؟! "

    ولماذا سمير وليس شمير؟
    ولماذا سليم وليس شليم ( كمافي "أورشليم" مثلا )
    ولماذا سلام وليس شلوم؟
    ولماذا؟ ولماذا؟ ولماذا؟ أهي كلها تفسر بنظريتك المضحكة تلك لذلك المسيحي الماروني اللبناني الذي لا معرفة له لا بالأرامية ولا السريانية؟

    شيئ من المنطق من فضلك.

  • محمد أكورام
    الإثنين 25 غشت 2014 - 12:39

    – إختص الله تعالى عربان الجاهلية (ما قبل الإسلام) دون سواهم بمخاطبتهم بالوحي المنزل على النبي و الرسول محمد صلى الله عليه و سلم و بلغتهم العربية الفصيحة،و إن في ذلك لحكمة بالغة من الله تعالى،يجهلها كثير من الخلائق من عرب و عجم.
    – و من قبل ذلك كان الخطاب الإلهي موجها إلى أول الأنبياء و الرسل سيدنا إبراهيم عليه السلام بلغة أهل ما بين النهرين دجلة و الفراث.
    – و بعده النبي و الرسول موسى عليه السلام،و كان الخطاب الإلهي باللغة المصرية،لغة آل فرعون ،و كانت متقدمة في عصرها و تُكتب بالعلامات الهيروغليفية (لم يكن آنئذ وجود لما سمي لاحقا باللغة العبرية).
    – و بعده أعقبها الخطاب الإلهي باللغة الآرامية وحيا منزلا على يسوع إبن مريم عليه السلام.
    مما سلف،يتبين أن اللغات التي تشرفت بحمل الخطاب الإلهي إلى البشرية هي حسب الترتيب التاريخي :
    -1- لغة ما بين النهرين في العراق.-2- لغة آل فرعون في مصر.-3- اللغة الآرامية القديمة .-4- اللغة العربية .
    كل اللغات السالفة إنقرضت،إلا لدى الباحثين المتخصصين،و بقيت اللغة العربية والقرءان،شهادة و مرجعا لتصحيح ما تم تحريفه في التوراة والإنجيل.
    إنها :*حكمة الله البالغة*.

  • ميهماز
    الإثنين 25 غشت 2014 - 15:07

    في البدء كان السطو : 1 اللغة
    يتبع…
    لا تقل لكاكة عن لهجاتها سموها الفصحى(او لغة الوحي فيما بعد) ليتباهوا بها بين الامم, ولضمان ذالك رفعوها الى مستوى الطوطم المقدس كعادة اي اب يرزق بمولود(ذكر بطبيعة الحال) بعد طول انتظار وشح الامطار,فلجوابعد ذالك الى واد الهجين الفضيحة الغير شرعي(اللهجات,وفي قول اخر القرائات) تماما كما يفعلون مع المولود الانثى, وكماتلاحظ عزيزي القارء ان حتى عقدهم النفسية اتجاه الاناث انتقلت ايضا الى ميدان اللغة لتشمل بعد ذالك كل الميادين وسنعود ان سمحت الالهة ومديرو هذا الموقع الكرام الى هذا الموضوع لعلاقته بتخصصنا الا وهو علم النفس .لكن هذا لم يكن كافية للرفع من قيمة العربي الدعي الزنيم ( ساقط قيد كما يقول اامصريون),وان كل هذا الانتحال والسرقة على رؤوس الاشهاد لم تفي بالغرض وكانك يا ابو زيد ماغزيت ,ولاضفاء الشرعية الابدية على على وجوده وماهيتة لجا صاحبنا الى حيلة اخرى سبقه اليها شعب اخر –شعب الله المختار- الا وهي حيلة الدين الذي لم ينجوا هو الاخر من السطو.
    يتبع…

  • الساروت كلمة عربية
    الإثنين 25 غشت 2014 - 16:24

    الساروت كلمة عربية اقتبستها الأمازيغية من العربية الدارجة وليس العكس – الواو والتاء حرفان زائدان – جذر الكلمة : سرر – أصلها : صرر – في لسان العرب : الصرار ما يشدّ به. صرَرت الصرّة شددتها (أي أقفلتها)

    جواد الداودي

  • Fatih
    الإثنين 25 غشت 2014 - 16:29

    55 – iman

    Karl Prasse
    L’hypothèse d’une origine phénicienne est renforcée non seulement par la forme similaire de 6 lettres, mais aussi par le nom actuel de l’alphabet : tifînaà

    PRASSE (Karl.-G.) : 1972 – Manuel de grammaire touarègue (tahaggart), I., Copenhague, Editions de l’Université ; “ Ecriture ”, p. 145–161.

    وهذه حجة اللسانيين عن كون تيفيناغ فينيقية

    Un autre argument important que peut avancer l’historien de l’écriture est l’absence en Afrique du Nord d’un système d’écriture pré-alphabétique qui pourrait expliquer l’apparition locale et indigène de l’alphabet. On voit mal en effet comment, dans un coup de génie remarquable, les Berbères auraient pu inventer l’écriture alphabétique, sans avoir connu préalablement les phases classiques du développement de l’écriture (idéogrammes, syllabaires

  • Fatih
    الإثنين 25 غشت 2014 - 16:50

    Gabriel Camp
    غابرييل كامب:

    «في الواقع، لا توجد اليوم لغة بربرية، بالمفهوم الذي تكون فيه انعكاسا لمجموعة تحس بانتماء موحد، ولا شعب بربري ولا عرق بربري. على هذه الأوجه السلبية كل الخبراء متفقون. .»

  • Fatih
    الإثنين 25 غشت 2014 - 17:09

    Suite

    من كتاب "افريقيا" لمارمول كربخال،صفحة 115،مكتبة المعارف للنشر والتوزيع،طبعة1984.

    "تقول السلالات الخمس(صنهاجة،مصمودة،زناتة،غمارة وهوارة) لتأييد كونها أتت من اليمن ان لغتها الأم هي العربية،وانها فسدت بتعاقب العهود منذ انتقالها الى افريقيا حيث كانت مضطرة الى التعامل مع أمم أجنبية،لكن المفردات العربية التي رسخت فيها لدليل كاف عن أصلهم.واللغة التي يتكلمون بها حاليا (القرن 16) مكونة من العربية والعبرية واللاتينية واليونانية والافريقية القديمة …"

  • العربي الطيب
    الإثنين 25 غشت 2014 - 17:21

    (( مِنَ المستبعَد أن تنتقل العربية إلى الكتابة بالحرف اللاتيني،وذلك لظروف أيديولوجية وسياسية وتاريخية معروفة بالإضافة إلى تعود قراء العربية الحاليين على الحرف العربي.))

    هذا جزم تؤمن به اتجاه لغة تكرهها ،ولكنك أنت بارع في الكتابة بها،وتتمنى لها حروفا جديدة (اللاتينية)عوض الحروف العربية،فكرة خاصة بك لم يكلفك أهل اللغة في البحث فيها واضعت وقتك في موضوع يخص التراث العربي.

    كان الأولى أن تبحث في استعمال الحروف اللاتينية في "اللغة"الأمازغية لأن ليس لها كتابة معروفة ولا تراث في تاريخها ؛وكأني بك تريد أن تجعل الدارجة ذات الأصل العربي واللغة العربية المجيدة ذات التاريخ والحضارة في نفس السلة مع اللهجات الأمازيغية

    كلما كانت الكتابة كالعربية أكثر اختزالا،، وأكثر سرعة في الكتابة والانسيابية وأكثر فنية ألا وتعني أنها لغة متطورة وحية وأكثر بلاغة وتعبيرا عن سرعة بديهية اهلها وذكائهم والتدفق السريع للتعبير بلغتهم

    الحروف اللاتينية ماهي الا الحروف الفنيقية التي نقلوها غربا الى الاغريق ومن ثمة الى أوربا وقلبوها وكتبوها من اليسار،كمانقلوها شرقا الى الآرميين ومن ثمة الى العبرانيين والى العرب

    شكرا

  • Fatih
    الإثنين 25 غشت 2014 - 17:31

    La langue morte

    أرنست ربنان: تاريخ اللغات السامية

    من أغرب ما وقع فى تاريخ البشرية وصعب حل سره انتشار اللغة العربية، فقد كانت هذه اللغة غير معروفة بادئ ذى بدء فبدأت فجأة فى غاية الكمال، بحيث لم يدخل عليها منذ نشأتها وإلى يومنا هذا أي تعديل مهم فليس لها طفولة ولا شيخوخة ظهرت لأول مرة تامة مستحكمة، ولم يمض على فتح الأندلس أكثر من خمسين سنة حتى اضطر رجال الكنيسة أن يترجموا صلوتهم بالعربية ليفهمها النصارى.

  • Fatih
    الإثنين 25 غشت 2014 - 17:55

    كم أنت مهزلة يا ميهماز
    هنيئا لكم بإمامكم المجدد. ننتظر فقط أن ينشر مقالاته العبقرية في الدوريات العلمية العالمية.

    واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما

  • iman
    الإثنين 25 غشت 2014 - 20:03

    65 – Fatih

    Gabriel Camps un docteur de la faculté d’Alger! Son prédécesseur chargé de la publication de l encyclopédie initiée par ce dernier, Salem Chaker, professeur de langue berbère à l'INALCO (Paris), et suite à plusieurs recherches récentes affirme le contraire ! …»… Au contraire, tout indique, les données préhistoriques comme les données lin-guistiques, une très grande ancienneté du berbère en Afrique du Nord (Cf. Chaker 2006b)…' En considération de l’unité profonde du berbère sur une aire considérable, on pourrait même très légitimement émettre l’hypothèse que le berceau initial des langues chamito-sémitiques, contrairement à toutes les thèses 'classiques, pourrait bien être l’Afrique du Nord,…

    à suivre

  • iman
    الإثنين 25 غشت 2014 - 20:30

    65 – Fatih

    Suite

    Conclusion de la recherche

    En tout état de cause, le berbère peut être considéré comme la langue "autochtone" de l’Afrique du Nord et il n’existe actuellement pas de trace positive d’une origine exté-rieure ou de la présence d’un substrat pré-/non-berbère dans cette région. Aussi loin que l’on puisse remonter – c’est-à-dire dès les premiers témoignages égyptiens (Cf. Bates 1914 (1970)) –, le berbère est déjà installé dans son territoire actuel. La toponymie no-tamment n’a pas permis jusqu’ici d’identifier précisément un quelconque sédiment pré-'berbère.

    S. CHAKER

  • iman
    الإثنين 25 غشت 2014 - 21:30

    66 – Fatih

    "تقول السلالات الخمس(صنهاجة،مصمودة،زناتة،غمارة وهوارة) لتأييد كونها أتت من اليمن ان لغتها الأم هي العربية…
    ما الدليل العلمي لهذا ؟ هل يمكننا أن نأكد ونجزم الإنتماء بالكلام فقط دون أدلة علمية تثبت ذلك ?

    'واللغة التي يتكلمون بها حاليا (القرن 16) مكونة من العربية والعبرية واللاتينية واليونانية والافريقية القديمة …"'

    وأين حظ الأمازيغية لقبائل أصلها أمازغي قح ومؤكدة علميا ؟ هل سمعت يوما للغماري يتكلم الدارجة؟ أليس كلامه هو خليط من الأمازيغية والدارجة؟ وإذا كان مسنا سيتذكر كيف أجداده كانوا يتكلمونها …وكذلك قبائل صنهاجة وزناتة …

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب