تتجدد نقاشات اعتماد الساعة الإضافية بالمغرب بعد قرار التراجع عنها ظرفيا بحلول شهر رمضان، والمضي نحو توقيت غرينتش الذي يلاقي ترحيبا مجتمعيا كبيرا يربطه مواطنون بما هو نفسي وتغير نمط الحياة لأسباب يرونها “غير مقنعة”.
وأعلنت وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة أنه “بمناسبة حلول شهر رمضان سيتم توقيف العمل بتوقيت 1+GMT، وذلك بتأخير الساعة بستين دقيقة عند حلول الساعة الثالثة صباحا من يوم الأحد 19 مارس 2023”.
وترقب المغاربة منذ مدة طويلة عودة المملكة إلى التوقيت العادي، خصوصا أمام تراكم المشاكل التي سببها التوقيت الجديد لفئات عديدة. وبدا لافتا ترحيب المغاربة بالقرار، خصوصا بعد أن ظل مطلبا شعبيا على امتداد أشهر فصل الشتاء، الذي تدور فيه رحى الأنشطة الاقتصادية الصباحية تحت جنح الظلام.
ويلاقي التوقيت الصيفي، الذي بات معتمدا على طول السنة، انتقادات واسعة في صفوف المواطنين، وتصاحبه سجالات قوية شعبيا ومؤسساتيا؛ إذ ترفض شريحة واسعة من المواطنين كافة التبريرات التي تقدمها الحكومة من أجل اعتماده.
بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك، سجل أن التوقيت الجديد “يخلق محنة لدى المواطنين طوال فترة اعتماده”، مؤكدا أن “توقيت غرينتش مناسب للمغرب وأثبت الزمن أنه لا يخلق أي مشكلة مع الداخل أو بلدان الخارج”.
وأضاف الخراطي، في تصريح لهسبريس، أن “التوقيت الجديد يخلق ارتباكا لأسابيع لدى المواطنين، كما يؤثر على النفسية الفردية”، مشيرا إلى أن “الحكومة الحالية أصبحت ناضجة بما يكفي، ويجب عليها التوجه نحو سحب اعتماد هذا التوقيت بشكل نهائي”.
وفي المقابل تعتبر الحكومة أن قرار زيادة ساعة على التوقيت المعتاد جاء بناء على نتائج دراسة سنة 2018، وتقييم حصيلة تجربة خمس سنوات من تطبيق المرسوم رقم 2.12.126 الصادر في 18 أبريل 2012 الذي تم تغييره بالمرسوم رقم 2.13.781 الصادر في 28 سبتمبر 2013.
واعتماد هذا التوقيت يمكن من اقتصاد ملموس في الطاقة، التي تشكل موضوعا مهما في ظل الظرفية الدولية الحالية. وفي السياق نفسه يمكن أيضا التوقيت المعتمد من انخفاض انبعاث غاز ثنائي أكسيد الكربون؛ وهو ما من شأنه أن يقلل من الآثار السلبية المرتبطة بتلوث البيئة على صحة المواطنين، وفق الحكومة.
اتفاقية اكس ليبان مزالا خدامة امكن
أظن فرنسا اللي فرضات علينا هاد ساعة باش نتقادو معها
ونحن لا حول لنا ولا قوة
هاد الناس صدعونا بهاد الساعة حيد رد حيد رد!!!! اما حيدوها فخطرا او خليوها فخطرة راكوم كايتكرفصو على عباد الله لا سيما الأطفال.
نفس الاسطوانة تتكرر كل مرة والحكومة لن تغير الساعة المشؤومة سوى في رمضان لانها لايهمها مصلحة المواطن المقهور لا في ارتفاع الاسعار ولا في الساعة التي لم نستفيد منها شيءا .اللهم تنفد تعليمات الاتحاد الاوروبي لتوازي توقيت المغرب مع اوروبا. انخفاض الاسعار نسمعه فقط في التلفزة .
هدا يدل على العشوائية واللعب بنفسية الشعب ادا كانت لكم مصالح لاضافة ساعة اجعلوها في عقولكم انتم وابتعدو عنا لا تعمموها علينا راه قهرتونا وقهرتو وليداتنا نحن غير تابعين
الساعة = العذاب النفسي .. العياء وسط اليوم … أوجاع الرأس .
اودي كون غير خلاونا من هاد زيد ساعة نقص ساعة راحنا ولفنا مع هادي حتى هي ولات كرينيش…
ما لا يعلمه المغاربة أن قرار اضافة ساعة أو نقصانها وكذا جميع القرارات المتعلقة بالسياسة الداخلية والخارجية للمغرب فهي ليست بيد الحكومة المحكومة، بل بيد الجهات العليا في البلاد، فهي تريد نفس توقيت ماما فرنسا ولو أن المغاربة أجمعين لا يريدونها
هذه من الاختيارات المفروضة لم تستطيع اية حكومة التخلص منها رغم بشاعتها على صحة ومعنويات المواطنين كبارا وصغارا !!
التوقيت مفروض الطجفي مفروضهذه حقيقة مع الاسف وكلها اختيارات فاشلة !!
من هذا التغيير كل سنة يظهر جليا انها ساعة حرام وكل ما هو محرم فهو ممنوع في شهر الصيام هذه نكتة اصبحت متداولة عبر الواتس اب المهم ما دامت رغبة الدولة في زيادة ساعة سنقول مرحبا ولكن ما جدوى تغييرها في شهر الصيام هل هي ماثرة أم ماذا نريد توضيحا
اودي نقصو لينا لينا فالدقيق الخضروات اللحوم المواد الاستهلاكية المازوط الخ الخ اما الساعة ما عندناش معاها مشكيل نقصو حتى 3 دسوايع
ها العار ما بدلو علينا ساعة باخرى راه مرضنا بزيد ساعة نقص ساعة هادشي راه التفاهات ولعب الصغار
هنا باش تعرفوا ان هذه الساعه حرام يتم حذفها في رمضان كالخمر لذا يجب تحريمها دائما
لا فائدة من وراء هذه الساعة المشؤمة سوى تعذيب الآباء و الصغار خلال فصل الشتاء… وهي بطاقة تنضاف إلى مطالب المواطنين التي يمكن توظيفها في حالة الغضب الجماهيري لنسيان ملفات أكثر أهمية مثل : الفساد المالي و الاختلاسات و الصفقات المشبوهة و الغلاء و ملف المحروقات و غيرها.
بغاو يكولو ليكم بدلو ساعة بساعة………………..
الساعة الإضافية فرضتها فرنسا على المغاربة و هذا أكبر دليل على تبعية صناع القرار في المغرب لأسيادهم بفرنسا. وأتحداهم أن يزيلوها. فرنسا لن يطردها إلا صاحب مشروع يرضي الخونة في المغرب و يكون قوة عالمية تحمي مصالحهم الخارجية خصوصا بفرنسا وهذا ما يتوفر في الكيان الصهيوني الغاشم للأسف.
من لا يملك القوة لا أحد يقيم له وزنا.
في حالة ما تمت الرجوع الي التوقيت كرنيتش بصفة نهايية فان فرنسا قد تستدعي سفيرا لها في من المغرب من اجل التشاور .
انا لي كيبقاو فيا بزاف لوليدات صغار مساكن كيفيقو فالظلام تقول 12د ليل معرفتش علاش الناس نساوها أولفوها العذاب هو هذا الله ياخد الحق
اظن ان إقتصاد في الطاقة اهم من صحة المواطن لا حول ولا قوة الا بالله
لطالما كرهت الساعة الإضافية اللتي تضر بنفسية شعب بأكمله، فلم ولن نتعود أبدا عليها أبد الظهر، فهي تسبب مشاكل جامة تقريبا لكل شرائح المجتمع، أما زيادة الطاقة وتحسين المناخ فما هي إلا دفاعات واهية من الحكومة من أجل إبقاء الساعة الملعونة
الساعة الإضافية علمتنا النهوض باكرا، كورونا علمتنا الاذخار في المصروف.الجفاف علمنا عدم الاسراف في استعمال الماء .غلاء الاسعار علمنا الاقتصاد و عدم ضياع الطعام.عسى ان تكرهوا شيئا و هو خير لكم
مملين الملل كل سنة
مملين الملل كل سنة
مملين الملل كل سنة
مملين الملل كل سنة
مملين الملل كل سنة
لا. نريد سوى. الرجوع والابقاء على ساعة غرينيتش القانونية. اما الغير قانونية فهي حرام
أبسط مطلب هو الرجوع للساعة القانونية غرينيتش لم تستطيعوا تحقيقه ،للأسف مرضتونا و مرضتو الشيوخ و الأطفال …. حسبي الله ونعم الوكيل
المضحك المبكي في هدا الموضوع هو لا أحد يعرف مزايا الساعة الإضافية إلا الحكومة . ما الدي يمنع أصحاب المدارس مثلا من اعتماد توقيت غريبنتش، من جهة سنرحم الاطفال الصغار ومن جهة نساعد على التخفيف من ضغوطات ساعة الدروة.
الرجوع للساعة القديمة ليس في صالح البرجوازية التي تتحكم ف اقتصاد البلاد لدلك يا ايها المواطن المسكين الزيادة ف الساعة او…شوف او اسكت حيت هما ليعدوم الوصاية عليك.
لا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم مرضونا في صحتنا بهذا الساعة وحتى ولادنا مكرفصين وعند الله ناخدو حقنا منهم
اعتمدتم غرينيتش+١ صافي لاش تتردونا للوراء وتخلقو لينا البلبلة فحياتنا باراكا عييتونا معاكم
توفير الطاقة وتقليص الانبعاثات حجج واهية لا أساس لها من الصحة بالعكس مع الساعة الإضافية يتم استعمال الكهرباء في البيوت والمكاتب والمؤسسات والمعامل في الصباح ساعة إضافية أما اثرها السلبي على العمال والموظفين البسطاء تضاف لهم ساعة من العمل والعياء والارهاق بدون تعويض أما على الاطفال والامهات فالسلبيات حدث ولا حرج
والسؤال الذي يحير الجميع لماذا فرضت علينا هذه الساعة رغم ان الجميع يرفضها بدون استثناء ؟
السلام عليكم ورحمة الله،هل تساءل أحد لماذا تنقص الساعة المشؤومة فقط في رمضان؟من أجل المسؤولين الذين يصبح توقيتهم 9إضف لذلك ساعتين تأخر …….و. .
اتروكوها كما كانت عليه من قبله اي مع لندن الان اصبحت لدينا علاقة طيبة مع الانجليز اذا كان هذا الامر هو الذي يتحكم في موقعنا الجغرافي اذا كانت فرنسا لها توقتان الصيفي والشتوي هي تقتصد في الطاقة نحن المغاربة ننام مبكرين في بعض الاحيان اهتف الى المغرب في العاشرة ليلا فلا احد يجيب ينامون مع الدجاج
المغرب لا يستطيع ان ينفك من ماما فرنسا فهو مثل الرضيع الذي لا يستطيع ان يعيش بدون امه.
وقد قرات مرة خبرا مفاده. ان المغرب لن يتخلى عن هذه الساعة الإضافية
الا اذا تخلت عنها فرنسا. وحينئذ سيتركها المغرب تلقائيا .
بدون نقاش
شعب لايريد ان يتغير وحتى ان كان إلى الأحسن لحسبوه انه سيء ليبقى الحال على ما هو عليه ، أتساءل مع نفسي ان كان البعض يرفض الساعة الإضافية حتى لا يدهب الأطفال إلى المدارس في جنح الضلام ان يطلبو من الله ان يبقى غروب الشمس وطلوعها دون تغيير
اصبح الحديث والنقاش في امر الساعة الاضافية كالاحتفال باليوم العالمي للمرأة او اليوم العالمي لمحاربة داء السيدا .. يعني الكلام في الموضوع يتجدد فقط بحلول مناسباته وهي شهر الصيام رغم المعاناة التي يكابدها الناس مع هذه الساعة صغارا وكبارا ليلا ونهارا ، وتأثير الساعة على نفسية الناس بشكل عام والتسبب في إحداث سيكولوجيات غريبة عن الطبيعي والمعتاد في بني البشر ، وهذا بشهادة المختصين في علم النفس والاجتماع وعلم التربية والسلوك ، ماعدا ذلك فالكل قابل وصامت ويطأطؤ رأسه لواقع السياسة الحكومية الفاشلة
شعب فاشل
تهافت الحكومة على كل ما هو مستورد من الخارج وهجين دليل على كونها في حالة ضعف مبين وتهافاها المهول على القرود الدولية هل تفسيرها بأن خيرات البلد لا تستطيع تحقيق الاكتفاء الذاتي؟
من يقف خلف هذه الساعة غير القانونية يعاني من عقدة نفسية و ليس سويًا.
L’adoption de l’horaire GMT+1 qui, soit disant avait pour but d’économiser de l’énergie, a plutôt eu un impact négatif sur le moral des citoyens. Avec la supposée libéralisation des prix de l’énergie qui a eu comme conséquence le maintien des prix élevés à la pompe, malgré leur baisse sur les marchés internationaux, le gouvernement majoritairement PJD a contribué à la défaite cinglante de ce parti aux dernières élections
بما أن فرنسا تعاكس مصالح المغرب، فنرجو من الحكومة أن تنقص هذه الساعة المشؤومة التي قرضتها علينا فرنسا. ومعاناة الشعب مع هذه الساعة الإضافية أخطر من اقتصاد الطاقة أو البيئة… فكروا في الشعب أولا…
المضحك في الأمر هي المبررات الواهية التي يقدمونها للشعب عندما يتعلق الأمر بقرار فيه ضرر وتعذيب للشعب، فمثلا عندما قرروا اضافة ساعة اضافية للتوقيت خرج علينا الأبواق بمبرر أن القرار يتعلق بالاقتصاد في الطاقة وأن الشعب سوف ينام باكرا وبذلك سيقتصد في استهلاك الطاقة وهذا أمر مضحك ولا يصدقه حتى الأطفال الصغار وكل ما في الأمر أن المسيطرين على ثروات وخيرات البلد وعلى كل المشاريع يريدون أن يتساوى توقيت المغرب مع توقيت البرصات العالمية ليتسنى لهم قضاء مآربهم ومصالحهم الشخصية.
الله ياخدك الحق في بن كيران…
هو وراء كل المصائب التى نعيشها الان ..يجب محاسبته…
على أخنوش استغلال هذه الفرصة و يعيد التوقيت عادي والى الأبد….
هكذا سيربح بعض النقط بسهولة .
قرار سهل و لم يتمكنوا من اتخاذه رغم بكاء و عويل المغاربة كلهم…
انا رأيي المتواضع هي الساعة جرينتش لأن الأطفال يتبعون في فصل الشتاء يخرجون إلى المدرسة ليلا وهذا غلط في حق الأطفال بالخصوص اما اذا أرادوا تبديل الساعة يفعلون مثل اسبانيا في الشتاء جرينتش وفي الصيف اذا أرادو يزيد و ساعة لكن من الأحسن جرينتش الله يهدي هذا الحكومة على المواطن
لم يكن هناك داع لتغييرها ……………………………
خصنا نديرو إستفتاء على ودها الله يخد فيهم الحق
بما أن الدولة تامر بالقانون وتؤمن به .فعليها بالتمسك بالساعة القانونية.اما الاقتصاد فهو مرهون بالعمل الجاد وحسن التدبير وبدون تبدير.
نحن شعب الكسل و الخمول و تقديم الساعة أو تأخيرها مبني على منافع إقتصادية مؤكدة فموقع المغرب و قراره الإنخراط في الإقتصاد العالمي و جعله منصة لشركات عالمية يفرض عليه تحيين وقته القانوني مع الدول الأروبية.
لكن هناك قوم يجعلون النوم هو هدفهم الأسمى فكيف لنا ان نتقدم.
في أروبا مثلا ينهض القوم للعمل مع الرابعة صباحا لا يحتجون و لا يملون في الوقت الذي نظل في بلدنا نطالب بالنوم.
الحكومة بدلات الساعة. خصنا غير حنا لنبدلو الساعة. هدشي لبغاو يقولو
مااريد ان افهمه ولنفرض هده الساعة من اجل الاحتفاض على الطاقة وبالضبط في شهر رمضان نعود للساعة الاصلية لمادا الاجابة نحن ولله الحمد نصوم رمضان دون خجل من الساعة فهي لاتزيد ولاتنقص من اليوم لكن من يتحكمون في قرار زيد ساعة نقص ساعة هم يتوهمون ان نقصانها سينقص من ساعة في الصيام
اضافة ساعة على توقيت غرينيتش .قررها كارلوس غصن و قام بتنفيد القرار العثماني
يرجعها سنويا لمدة شهر وزير الاوقاف
يضيفها من جديد وزير االوظيفة .
يكرهها الشعب المغربي كاملا من الناظور الى لكويرة
* إلى 46
* ليس كما تظن ، إن أغلب المغاربة يسهرون الليل كله و يستهلكون أكثر . و إنما يعتبر
التوقيت غير قانوي . و مخالفة القوانين السماوية و الوضعية ، تفسد الصيام ، و فيها
إثم عظيم . و إن لم تكن حراماً فهي مكروهة حسب المجلس العلمي الأعلى و هو الأدرى .
إن اعتماد توقيت GMT + 1 الذي كان من المفترض أنه يهدف إلى توفير الطاقة ، كان له تأثير سلبي على معنويات المواطنين. مع التحرير المفترض لأسعار الطاقة ، والذي أدى إلى استمرار ارتفاع الأسعار في المضخة ، رغم تراجعها في الأسواق العالمية ، ساهمت حكومة الأغلبية في حزب العدالة والتنمية في هزيمة هذا الحزب في الانتخابات الأخيرة.
لمادا هده السداجة زيد انقص من الساعة في عوض الدخول مع التاسعة يبدأ العمل مع العاشرة و تبقى الساعه على حالها طول السنة
التبعية لفرنسا ماكين لا لا افتصاد الطاقة لا عبو الريح…هههههههههههه
ادا كان الهدف الرئيسي من الساعة الإضافية هو الاقتصاد في الطاقة، ما الدي يمنعكم من اطفاء الانوار العمومية في ساعة مبكرة دون تغيير الساعة وخلق مشكلة في حياة الناس ! حتى تواقيت العمل يمكنكم تغيرها دون تغيير الساعة !
L’heure supplémentaire est venue en réponse à la France, où lorsque les camions arrivent au port marocain, ils attendent une heure jusqu’à ce que le travail commence, et c’est une perte de temps et de longues attentes.
حسبنا الله و نعم الوكيل في المسؤول عن هده الزيادة في الساعة
الناس تتكلم فقط بدون تفكير . الآن لما استانستم بالتوقيت الحالي عند تغيره لن تشكو من اضطرابات صحية. والمسافرين المغاربة لما يسافرون إلى دول بعيدة والفرق يكون بالساعات وفي ظرف يومين يستانسون بالتوقيت . فقط في المغرب الدولة الوحيدة للناس تشتكي في أوروبا لا تجد مثل هاته الشكاوي الكل بتقبل تغير الساعه بدون مشاكل
لو انهم تركوا عقاريب الساعة في محلها وغيرو موعد دخول الموظفين بساعة لكان احسن
بالنسبة لنا لازالت هده الحكومة تحت وصاية عبد الإله بن كيران الذي أقر زيادة هذه الساعة ولم تستطع أن تاخد القرار بإلغاءها
اكتر نااس تحسوا بالعناء من الساعة الاضافية الامهات والاطفال في الروض
ساعة زابدة ساعة ناقصة. دروك اللي كان غايموت فال 11h اموت فال 12h. هههه… اودي مكاين لا اقتصاد لا اقتصاد الطاقة. الامور لم تتغير ولم نحقق شئ سوى اننا اصبحنا بسببها نحس بالايام تركض وكانها ساعات. فعلا اثرت في نفسيتنا وخلقت ازمات صحية و الاسوء انها اثرت في جيل الاطفال اكثر. نتمنى انهاء هذه الساعة بشكل قاطع لنحس بايامنا بشكل عادي
الساعة الإضافية فرضتها ماما فرنسا. وعليه وجب العودة الى الساعة القديمة ضدا على ماما فرنسا التي لا زالت متمادية في استغلالنا
ساعة زايدة ساعة ناقصة لا تسمن ولا تغن من جوع، لأن أصحاب النفوذ والنقود أبنائهم لا ينهضون مع آذان الفجر والبرد القارس في البوادي والجبال كي يصلوا في الوقت المحدد للمدرسةولماذا بالضبط في رمضان هل فرنسا تصوم أيضا وتزيل ساعة من الوقت؟ اتمنى الاهتمام والتأكيد على الشباب العاطل وحاملي الشهادات وعلى المواطن المريض، الضعيف والمظلوم كما يهتمون ب زد ساعة نقص ساعة. حسبنا الله ونعم وعند الله تجتمع الخصوم.
الساعة الاضافية حتى هي من المحرمات يتم التخلي عنها في رمضان