لفظت مياه بحر مدينة مليلية المحتلة، على مدار يومي الثلاثاء والأربعاء، أربعة جثث لمهاجريين سريين ينحدرون من دول جنوب الصحراء.
وحسب مصادر إعلام إسبانية، فإن المهاجرين الأربعة انطلقوا في رحلة للهجرة السرية في الأيام الأخيرة من شواطئ بني أنصار إقليم الناظور في محاولة للوصول إلى المدينة المحتلة قبل أن يلقوا مصرعهم غرقا.
وأضافت المصادر ذاتها أن جثث الضحايا تم العثور عليها متفرقة في مناطق من شاطئ مليلية على مدار يومين، تولت عناصر فرقة الغواصين التابعة للحرس المدني الإسباني نقلها صوب مستودع الأموات لإخضاعها للتشريح من طرف الطاقم الطبي المتخصص.
يذكر أن المنطقة تعيش خلال الأيام الأخيرة حالة مناخية غير مستقرة، صاحبها اضطراب أموج البحر التي كانت وراء غرق هؤلاء المهاجرين السريين خلال مغامرة عبورهم إلى مليلية سباحة.
كان الحلم ديالهم اوصلوا لمليلية والمهم وصلوا والموت غيمتو غيمتو هذه الحياة أصبحنا نركض فيها ركض الوحوش في البراري والله المستعان
سبحان الله الناس كهربو من اجمل بلد فالعالم حتى ولو كان مصيرهم الموت
إن لله و إن اليه راجعون و ندعوا لهم بالرحمة
انا لله وانا اليه راجعون اصعب موت غرقا في البحر وخاصة عندما تكون درجة الحرارة متدنية
انا تقطن بجوار البحر واعلم العوامل التي تسرع بنهاية كل من لم يسعفه الحظ ووقع في مثل هاته الظروف . انها درجة حرارة المياه خاصة عند أوردتها فهي تؤدي بنسبة عالية في الغرق .
لو كانت الحرارة معتدلة اظافة الى حسن السباحة لاستتطاعو البقاء احياءا. يكفيهم المكون ظهرا على سطح البحر ، لكن في حالة اخواننا الله يرحمهم لم يستطيعون المكون ببرودة الجو.
افتحو لهم الطريق لذهاب عند اخوانهم الصهاينة احسن من المغامرة على اراضي الإسبانية
اللهم الموت غرقــاً ولا العيش في القـارة الجائعة إفريقيــا التي ينخرها الفقر والمجاعة والأمراض المعدية والبطالة والمخدرات والفســـاد بكل أنواعه.
رغم أن إفريقيــا تتوفر على أراض شاسعة ومعادن ثمينة مثل الذهب والحديد والألمــاس والبترول ومعادن أخرى هامة لا تقدر بثمن.
وللأسف أن جميع حكــام إفريقيــا هم سوى موظفون عند مــا مــا فرنســا وبريطانيــا أم الخبـــائث لخدمة مصالح الغرب الكافر الذي يتغنى بالدموقراطية المزيفة وحقوق الإنســان والحيوان.
الدموقراطية في مفهوم الغرب المستعمر والناهب لثروات الدول الأخرى, هي أن يعيش الإنســان الأبيض سعيداً ,أما أصحاب البشرة السوداء فلا يحق له العيش بكــرامة.
هذا هو النمودج المغربي الفريد الذي يطبل ويهلل له وهو كيفة اغراق الالف الشباب في البحر هروبا من محنة البطالة والفقر والاقصاء !!
الشي المؤكد هو ان “رائحتنا عطات في مختلف بقاع العالم ” رغم ذلك لوبيات التحكم مامسوقاش