تميزت الدورة الاخيرة من مهرجان مراكش بدعوة الراقصة المغربية نور والتي أبهرت الحضور، وكانت ترتدي لباسا مثيرا يبرز مفاتنها بشكل ملفت، وهو ما أثار فضول الممثل المصري الشهير عزت العلايلي والذي أعجب كثيرا بالراقصة المغربية والمعروفة في مصر مما جعله يسأل وزير الاتصال المغربي السابق نبيل بنعبد الله عن هوية هذه السيدة، ولم يتردد بنعبد الله في إشباع فضوله حول نور المرأة الجميلة والفارهة الطول، وحكايتها الخاصة جدا والتي يعرفها جمهورها الخاص من الدار البيضاء إلى القاهرة ، حيث تسري همسات عن نور الرجل الذي عاش حياته امرأة.
وقبل الوصول إلى عالم الشهرة وإلى أضواء مهرجان مراكش ، كانت الراقصة نور “رجلا” بدأ حياته بأكادير ثم انتقل إلى الحي المحمدي، أحد الأحياء الشعبية بمدينة الدار البيضاء، ليسافر إلى باريس وتقول الراقصة نور عن ذلك ” انطلقت من هناك إلى أحسن عيادة في العالم بلوزان بسويسرا لتغيير جنسي من ذكر إلى انثى بمساعدة من الله أولا وبرضى والدي فالله أراد أن تنتهي عذاباتي وعقدي”
واستطاعت نور التفوق في ميدان الرقص الشرقي مما مكنها من تقديم عروض أمام كبار رجالات السياسة في العالم، كما هو الحال أمام الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون.
tu es tres belle ………….bisou
انا شاهدت مسلسل مصرى اسمو صرخة انثى يحكى عن هدا التحول فيمكن ان تكون فعلا حالة تشوه خلقى فلا تحكمو عليها وتركو الامر لله ولا احد يستطيع ان يحكم على احد بأنه سيكون فجهنم فهده يكون امرها لله
اش غنقول يقدر شي وحدينيوصفوني بالرجعي او المتخلف لكن الحمد لله مبادئ الاسلام التي تشبعنا بها في مجتمعنا تجعلنا بعيدين كل البعد عن اقران هاد الشاذ
و سير السي نور و لا نورة الله يعفو راها مديماااش
هذه السيدة لها الحق في أن تعيش حياتها مثل كل العالم ولها الحق سواء من الناحية الشرعية أو القانونية أن تصحح جنسها لو كانت تعاني من تشوهات خلقية على مستوى الجهاز التناسلي وبالمعنى الاصح ان كانت خنتى…