أظهرت بعض المؤشرات الاقتصادية الرئيسية أن النشاط الاقتصادي الوطني يواصل انتعاشه التدريجي مع نهاية سنة 2020 وبداية السنة الجديدة؛ لكن عددا من القطاعات المتضررة لا تزال في أزمة مُستمرة على رأسها السياحة.
وخلال الأشهر القليلة الماضية، تقلصت حدة تراجع نمو الناتج الداخلي الخام، وانخفض العجز التجاري بنسبة 26 في المائة، كما تحسن مستوى الأصول الاحتياطية الرسمية التي أصبحت تغطي سبعة أشهر من واردات السلع والخدمات.
ولا يزال قطاع السياحة يحصي الخسائر منذ تطبيق حالة الطوارئ الصحية في المملكة مع بداية تفشي وباء فيروس كورونا المستجد في شهر مارس من العام الماضي نتيجة ارتباطه الوثيق بالسياح الأجانب وعودة الحركة الجوية إلى سابق عهدها.
وقررت الحكومة، عبر لجنة اليقظة الاقتصادية، الأربعاء، تمديد الدعم لقطاع السياحة إلى غاية مارس المقبل، من خلال منح تعويض شهري جزافي للأجراء والمتدربين قدره 2000 درهم المسجلين في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي بُغية الحفاظ على مناصب الشغل.
مقابل هذا الدعم الذي سيستمر ثلاثة أشهر إضافية، سيكون على المقاولات العاملة في قطاع السياحة أن تحافظ على مستوى أكثر أو يساوي 80 في المائة من مناصب الشغل المصرح بها في شهر فبراير من السنة الماضية.
ويؤكد عدد من المهنيين في قطاع السياحة، في تصريحات لهسبريس، أن الدعم الشهري للأجراء المحدد في 2000 درهم ليس حلاً لتجاوز أزمة القطاع؛ بل المطلوب هو التوفر على رؤية وإجابات حول تاريخ بدء التلقيح والمدة المطلوبة للوصول إلى التمنيع الجماعي.
ويشدد المهنيون على “أنه بدون رؤية لا يُمكن لقطاع السياحة أن ينهض ويستعد للمرحلة المقبلة والخروج من دوامة تسجيل الخسائر المستمرة، ومع قرار الحكومة تمديد حالة الطوارئ في كل مرة شهرا إضافيا يبدو أن رفع الإجراءات التقييدية يبقى بعيد المنال”.
وتعتبر السياحة أحد أبرز مصادر العملة الصعبة في المغرب، كما أنها توفر فرص شغل كبيرة وتساهم بنسبة مهمة في الناتج الداخلي الخام، ويتوقع أن يستمر تضررها لأشهر إضافية إلى حين عودة الحياة إلى طبيعتها واستعادة ثقة المسافرين في التنقل بكل حرية وبدون خوف من العدوى.
وكتب فوزي زمراني، وهو فاعل في ميدان السياحة ونائب رئيس الكونفدرالية الوطنية للسياحة، على مدونته الشخصية، الأسبوع الجاري، إن “قطاع السياحة هو الأكثر تضرراً اليوم ولا يزال يعاني من غياب الرؤية، بعد قرابة عشرة أشهر من انتظار الانتعاش المفترض”، مشيراً إلى أن نهاية النفق لا تزال بعيدة.
وقلل زمراني من إجراء منح دعم جزافي قدره 2000 درهم للعاملين في قطاع السياحة، وقال: “توقعنا إجراء إصلاح شامل مع تبسيط وتحسين للنظام الضريبي الشامل المرتبط بقطاعنا، والذي يعلم الجميع أنه مقيد للغاية لقدرتنا التنافسية”.
وأكد المتحدث أن “قطاع السياحة يحتاج إلى استعادة ثقة المؤسسات والأسواق والمواطنين حتى يلعب دوره بالكامل، بعد الخروج من هذه الأزمة، كرافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية ومحدث لفرص الشغل ومولد للثروة ومزود للنقد الأجنبي”.
أي تدابير حكومية …غلق كل أماكن الترفيه خنق السياحة تشريد آلاف المستخدمين غلق محلات صناعة التقليدية غلق الشواطئ…أي تدابير تتكلمون عليها…حكومة فاشلة.
فعلا قطاع السياحة تضرر كثيرا بل وصل إلى حافة الإفلاس وبما أنني من مراكش وهي مدينة تعتمد كلية على السياحة فقد عايشت حالات صعبة لمشتغلات ومشتغلين في هذا القطاع وأعرف حرفيين بالآلاف فقدوا مصدر رزقهم لأن إبداعاتهم كان زبناءها أجانب واشاهد يوميا صراعاتهم المريرة مع أصحاب الدكاكين التي كانوا يزاولون فبها أعمالهم لأنهم أصبحوا عاجزين عن تأدية السومة الكراءية وفواتبر الماء والكهرباء .
السياحة بالمغرب كانت لتحقق أرقام قياسية و معتبرة لو لا الفشل الكبير لشركة La Ram لنهجها سياسة الأسعار الملتهبة… كما أن القطاع السياحي بالمغرب قبل جائحة كورونا كان يحكمه لوبيات معروفة فيما يخص الفنادق و شركات الأسفار و مع ذلك السائح الأجنبي ذكي و أغلب السياح كانو يأتون للمغرب لآكتشاف المغرب العميق و الثقافة المغربية الأصيلة و الغنية مما أنعش الكثير من النزل الجبلية و القروية يملكها مواطنون بسطاء و هاذا ما هو جميل في القطاع السياحي فالنفس ترتاح حينما نشاهد المواطن البسيط يستفيد و تشمأز حينما التماسيح و العفاريت يأخذون الجمل بما حمل حيث قتلو البلاد و العباد بسبب أنانيتهم …
لم موالف العلف بزاف دغيا كيهزال.
غير يطلقولكم و تبداو التكداد. فندق حياة في هيوسطن ٦٠ دولار و سير للمغرب لحياة و ردلي الخبار. وقت المناشر قد ولا. والسياح فالعالم نقص عندهم التوفير و خاصة مع كورونا الناس تولي تضرب حساب للريال… يجب سياسة سياحية جديدة في المغرب تعتمد المراقبة الصارمة.
السياحة لا تهمني كثيرا حتى ولو افلست جميعها سوف لا ابكي عليها لا تجذب الا البلاء
لو كانت الفنادق و المطاعم تشجع السياحة الداخلية بأثمنة مناسبة و معقولة لما وقع لها هذه الانتكاسة…. هذا درس من كرونا
الحكومة العمياء العرجاء الخرقاء، عن أي سياحة تتكلمون و البلد كلها معسكرة و مدن الأشباح، عناصر المخزن كل خمسة أمتار، تقطيع أوصال المدن و القرى الجيش في الشوارع المدرعات الشرطة الدرك القوات المساعدة القياد يصرفقون الناس في الشوارع، هل هذا منظر بلد سياحي ههههههههه ربما كوريا الشمالية فيها سياحة أفضل من دار المخزن.
الله انعل لي ما يحشم ، عن اي تدابير يتكلمون ، لقد قاموا بهدم كل ما هو جميل في هذه البلد ، لقد وصلت نسبة التسول الى ارقام مهولة ، اناس لا تبدوا عليهم انهم كانوا يتوقعون انهم سياتي عليهم الدور و يصبحون متسولين ، الله الطف بعبادوا
السياحة يتم قتلها عمداً خاصة منها رؤوس الأموال البسيطة بغية الانفراد بالإستتمارات الكبرى ولهذا لا تقول الحهاة الوصية على القطاع الحقيقة كاملة للفاعلين فهم من خلال تلك الصدفة التي يعطون 2000 درهم بحاولون اسكات المنتسبين الى القطاع دون إعطاء موعد حقيقي لفتح الحدود
نحن لا تحتاج الى صدقة بقدر مانحتاج الى فتح الحدود لأن معظم من يشتغل بالميدان ولو غير مصرح به يربح قوت يومه بكرامة وبراتب ومدخول محترم ، اتمنى ان يدوق المسؤولون والموظفون من نفس الكأس الذي ذقنا منه نحن في القطاع اي ان يتوقف راتبهم الشهري لمدة 10 اشهر ويعوض ب 2000 لكي يفهم الكل ويحس بما نعانيه من تقدير في مجتمعنا وبلدنا
كما اطلب من المسؤولين إذا ما لم تكن لهم نية فتح الحدود في وجه السياح ان يفتحوها لنا نحن لنذهب حيت نشاء على الأقل نطلب الصدقة في بلدان لا يعرفنا فيه احد
مخطط 2020-2022 ادن هدا استدراج لمدة سنتين هنالك شيء بل اشياء مسكوت عليها في هذه القضية خاصة مع التماطل في التلقيح
حسبنا الله ونعم الوكيل وكما يقال بالعامية
كنا راس ورجعنا رجلين
الله افرجها علينا هاد الناس افتحو السياحة الناس تخدم
يارب العالمين ايسر لينا شي بركة ضاقة بنا
Bonjour je travail au domaine tourisme à Marrakech j’ai un problème avec ma banque attijariwafa qui n’a pas compris que nous passons une crise financière causé par covid19 ,malgré nous sommes dans la même pays Maroc j’ai demandé que mon droit consommateurs marocain au niveau report crédit mais depuis avril 2020 est moi je demande mes droits et c’est la crise !et surtout domaine tourisme ,j’appelle notre chère roi et gouvernement de nous aider au niveau report crédit ,lah yahfed bladna ou dir chi taweel khire les banques ils sont dans une autre planet
Les test PCR sont gratuits en France, donc pour aller au Maroc pas de problème. Mais pour sortir du Maroc le PCR est obligatoire: les laboratoires pratiquent des tarifs prohibitifs: de 750dh à 1000dh donc ça ne vaut pas le coup pour un couple de débourser 1500 Dh pour une semaine de vacances.
العثمانى دمروا البلد بسبب حالة الطوارئ مافى فايدة من غلق البلد الا مصلحة الحزب الحرامى كل مايغلفوا البلد تزيد كروشهم من الفلوس الحرام والشعب يعنى اين الملك من كل هذا الفساد الذى يمارسه العثمانى الحرامى ووزير الصحة الكذاب مافى كلمة عن اللقاح ولا ميعاد لوصول لقاح حسب الله ونعمة الوكيل فيهم هذه العصابة خربوا المغرب اين البنية التحتية كازا غرقت هم جالسين يتفرجوا
عودة السياحة لا تعني انتعاشها خصوصا بعقلية الهمزة و الفيكتيم التي يستعملها المشتغلون في القطاع. السائح المفترض تغيرت عقليته كليا بسبب كورونا و سوف يحسبها من كل الجوانب قبل السفر و سيختار أحسن عرض و أحسن وجهة من حيث السمعة و سمعة السياحة بالمغرب تدهورت إلى الحضيض في المنتديات و الصفحات المتخصصة.
دول منافسة للمغرب بسمعة جيدة استعدت لما بعد الوباء إن شاء الله بسياسات ستصدم القطاع بالمغرب و قطاعنا السياسي ينتظر الفرج للعودة لنفس الفوضى.
le tourisme est le choix des
paresseux
اشمن سياحة حتى قبل كورونا. الباراجات ديال البوليس او جوندارم تحاصر جميع المدن و القرى ..و توقفك كل مرة كانك مجرم.. و كان البلاد في حرب…..المهم هناك دول بدون فيزا ارخص من المغرب ….قاطعنا السياحة في المغرب ..بسبب الاعصاب …في كل باراج..او فاش توصل ..دخل فصراع مع الكارديانات….او شماكرية….اووف/ اووف