قالت نادية فتاح العلوي، وزيرة الاقتصاد والمالية، إن المرحلة الفارقة التي يمر منها المغرب اليوم توفر فرصة تاريخية للتغيير وترجمة كل الأوراش المتضمنة في البرنامج الحكومي إلى سياسات منسجمة، بأهداف واضحة وبرؤية شمولية للأولويات التنموية.
وأضافت العلوي خلال تقديم مشروع قانون مالية 2022، الإثنين أمام البرلمان، أن “التغيير لن يتأتى إلا بالتعبئة الشاملة والانخراط الجماعي حكومة وبرلماناً وقطاعاً خاصة وكل القوى الحية، لبلوغ طموح مشترك يجعل المغرب قوة رائدة بفضل قدرات مواطنيه وفي خدمة رفاههم، تحت القيادة النيرة والحكيمة للملك”.
وأشارت الوزيرة إلى أن “مشروع قانون المالية لسنة 2022 يهدف إلى تحقيق الانتقال من سياسات قطاعية غير منسجمة وغير متكاملة إلى سياسات تؤطرها رؤية إستراتيجية ونظرة عامة بأولويات وطنية واضحة”.
كما أكدت العلوي أن “المشروع يرمي أيضاً إلى التجاوب مع الانتظارات الأساسية للمواطنين على مستوى الصحة والتعليم والشغل، واستعادة دينامية الاستثمار الخاص، وكذا مواكبة المقاولة الوطنية لاسترجاع عافيتها وتشجيعها على إحداث فرص الشغل، ومواصلة دعم الاستثمارات العمومية”.
وفي نظر الوزيرة فإن توطيد أسس إنعاش الاقتصاد الوطني وتعزيز دينامية خلق الثروة مرتبط ارتباطاً وثيقاً بآليات التوزيع العادل والمنصف لهذه الثروة، وتعزيز دعائم الدولة الاجتماعية من خلال إدماج كل فئات المجتمع، خاصة النساء والشباب، وتقوية التضامن الأسري والمجتمعي تجاه الفئات والأشخاص الأكثر هشاشة.
وأكدت وزيرة الاقتصاد والمالية أيضا أن “الحكومة عازمة على تحقيق الأهداف التي حددها مشروع قانون المالية من خلال تسخير كل الوسائل والإمكانيات، في إطار التعاون والتفاعل والحوار مع المؤسسة التشريعية وكل الفاعلين”، واعتبرت أن اللحظة الوطنية الفارقة التي يعيشها المغرب “تؤشر في شموليتها على اكتمال شروط انتقال تاريخي على كافة المستويات المؤسساتية، المالية، الاقتصادية، الاجتماعية، والجيو-إستراتيجية”.
واعتبرت العلوي أن “الميثاق الوطني من أجل التنمية” يعد آلية أساسية لتكريس النموذج التنموي الجديد، باعتباره مرجعية مشتركة لجميع الفاعلين، وقالت إن تنفيذ هذا النموذج “هو مسؤولية وطنية تتطلب مشاركة كل الطاقات والكفاءات، وتستلزم تعبئة شاملة وتملكا جماعيا للتحديات والرهانات الحالية والمستقبلية قصد الانتقال إلى مرحلة جديدة في مسار تنمية البلاد”.
كما أكدت العلوي عزم الحكومة على جعل مشروع قانون المالية لسنة 2022 منطلقا لتنزيل برنامجها، مبرزة أن ثمة “فرصة تاريخية للتغيير، وترجمة كل الأوراش المتضمنة في البرنامج الحكومي إلى سياسات منسجمة، بأهداف واضحة ورؤية شمولية للأولويات التنموية لبلادنا”.
عن اي تغير تتحدثون و اغلبيتكم لهم سوابق سيئة في التسيير الاختلاسات و بعضكم له سوابق سجنية و البعض الاخر ملفاتهم لا زالت مفتوحة في المحاكم و منح عدة مناصب قيادية و رئاسية لشخص واحد ناهيك عن الاميين الذين يسيرون بعض الجماعات و الاقاليم ولا يتقنون كتابة الحروف العربية اي تغيير تتحدثون عنه نحن المغاربة لسنا مغغلين نحب بلادنا و ملكنا لا نسمح لاي حزب ان يستحمرنا مرة أخرى .ترجلو شوية ريحتكم عطات
اكيد من منا كمغاربة لنا التاريخ والجغرافيا وكل مقومات الدولة الأمة لايطمح الى التغيير،لكن هذا المصطلح على الاقل في شقه السياسي والتدبيري يجب ان يكون نابع من قلوب ذوي النيات الحسنة،والتي تريد خيرا لهذا البلد،لكن الاشكال والتخوف الذي يبقى كابوسا هو وزارة الداخلية التي يجب ان تعود لحجمها الطبيعي وان تترك المجالس الترابية فرصة تنمية البلد ،هذه الداخلية والتي أصبحت هاجسا بل معرقلا للتنمية عليها ان تحترم القانون ،على ان تواكب لا ان تقرر ،
كلما سمعت سياسيا يتكلم بلغة العموميات ويفتقد للوضوح فاعلم بأنه يبيع الكلام فقط وليس له اي رؤيا لتنفيذ برنامجه الانتخابي.
فيناهيا ديك 1000 درهم للمسنين و 2000 درهم للمولود الجديد هههههههههههههههههههههه
التغيير راه باين من خلال الزيادات في كل المواد الغذائية والمحروقات تلك الزيادة الصاروخية في كل شئ هي علامة واضحة على التغيير ،كلشي باين سالات الحفلة.
سبحان الله العظيم هاد الهضرة بحال فايت سمعتها وتنعتقد بانها مسومية تقال كل اربع سنوات.
التغيير يبدأ من محاربة الفساد و الإحتكار و مقاطعة المفسدين أين ما كانوا و ارتحلوا. التغيير يبدأ كذلك من بناء المؤسسات التي تعتمد، في تسيير و تدبير شؤون المواطنين، على الديمقراطية و حقوق الإنسان و على الإرادة السياسية التي قوامها بلورة وتسخير الآليات الفعّالة في ما يخص توزيع ثروات و خيرات البلاد بالعدل و المناصفة. أما الديماغوجية و العبارات الرنّانة في خطابات الأحزاب و زيد و زيد، فقد طاقها المواطن ذرعا.
سؤال إلى السيدة الوزيرة المحترمة :
كيف يتم التغيير إلى الأفضل بنفس الأشخاص ونفس الوجوه ونفس العقليات هل هو دك الرماد في العيون انه العبث .المطلوب تغيير كل شيء نعم هذه الحكومة جائت ببعض الوجوه الشابة والطموحة لكن الأهم كلن في مكانه إلى حين .إذا لاشيء يلوح في الأفق .!!
و أضافت ثم أضافت ووووووو لا شيء قيل في تصريح الوزيرة…
المؤكد هو ان المغاربة يقتلهم و ينخرهم الغلاء و التضييق و التحقير،
مرة باسم التنمية ….
مرة أخرى باسم الصحة…..
ثم باسم الحريات…..
واك واك يا عباد الله وا قهرنا الغلا في كل شي الخضرة و الوقود و الدغيغ و الخلصة السميغ…
وا براكة وا حبسوا …..
للوهلة الأولى سيظن المواطنون أن هذا شيء جيد أن نضع خطط الإنعاش الاقتصادي لأنه يظن بأن إنعاش الاقتصاد سيحسن من وضعه المعيشي…. والحقيقة أن كل هذه الخطط وضعت لخدمة مصلحة الشركات الكبرى التي بيد النخبة…. النخبة الفاسدة التي تريد وضع نظام عالمي جديد يقضي تماما على الطبقة الفقيرة والمتوسطة بعد القضاء عليهم بالاغلاق والتلقيح…. في النهاية الناجون سيتم الاحتفاظ بهم كعبيد ولن يحتاج إلى المال كل ما عليهم هو خدمة الأسياد ونيل ما يريدون بواسطة الشرائح المزروعة في أجسادهم….
هذا هو نظام الدجال… وكل القوانين الان التي تصاغ في جميع الحكومات تهدف لتنزيل مقتضيات هذا النظام الظالم… من خلال أجندة 2030 و أجندة 2050….
ثلاث كلمات سأقولها لهؤلاء :
خالدين
فيها
أبدا
.
سنموت هذا مؤكد لكننا لن نكفر بالله ولن نخضع لغير مشيئة الله… وكفرنا باللقاح والتلقيح والدجال…..
سنموت ونذهب إلى رب العباد….. وعند الله تجتمع الخصوم
اين التوزيع العادل والمنصف لهذه الثروة المغربية يا استاذة ، مع كامل احتراماتي سمعنا هذا الكلام طيلة حياتنا منذ ان كنت انت طفلة في المدرسة ولم نرى ابدا تركيز دعائم العدالة الاجتماعية في المغرب، الفاسدون هم اعداء للوطن اكثر من البوليزاريو واكثر من حكام الجزاىر ، وجب قلعهم بكل الطرق المتاحة والا فان كلامك سيبقى منوما للهمم يفعل فعل البنج في الاجساد ، لسنا بحاجة الى محاضرات انما بحاجة الى تفعيل تلك المحاضرات ، فهم يستهزؤون بالشعب ، حتى اخبار تهم وطننا اصبحنا نسترزقها من الجرايد الاجنبية فالكل توظف ضد المواطن في سبيل الاسترزاق الحرام ،
اللهم ارنا الطحين فالجعجعة صدعت رؤوسنا وساهمت في تنويمنا وجعلنا نغرق في صمت الخرفان
pour vous le changement. vous allez vous remplir les poches de l argent du peuple sans contrôle .comme d habitude.
هذه الكلمات واللغة الانشائية والشاعرية التي تدغدغ المشاعر سئمنا منها بعدما تكررت على مساماعنا في كل خطاب بمناسبة ما ..اكثر من ست سنوات وهم يتحدثون عن الاقلاع الاقتصادي والانضمام الى الدول الصاعدة والنموذج التنموي ولكن الاحصائيات الاممية ما لازالت تفضحهم وتثبت أن المغرب لا يزال يبرح مكانه عالميا في قعر الدول في التنمية البشرية والدخل الفردي السنوي والقدرة الشرائية والحرية الاقتصادية والتعليم والصحة والتفاوتات الطبقية, التقارير الاممية تقول ايضا أن المغرب هو البلد الوحيد في شمال افريقيا الذي يستفحل فيه الظلم الاجتماعي بشكل كبير واللاعدالة والهوة الاقتصادية بين الطبقات الاجتماعية لأن من يحكمون البلد هم من كرسوا هذا الوضع المزري ومستحيل أن يغيروا بمحض ارادتهم هذا الوضع لانهم يستفيدون منه
لا تبارك الله النهار باين من صباحو. كاين تغيير صراحة في الزيادات الصاروخية خصوصا داك الكازوال. واش اعيباد الله الحكومة لي جات مكيبان ليها غير الحيط القصير لي هو المواطن. كمشيو الحاجة الساهلة لي يجيبو بيها الفلوس. اللهم إن هذا منكر. حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
هذا كلام جميل من السيدة الوزيرة نتمنى لها التوفيق في تسييرها و المضي قدما في تحسين رؤيتها لصالح المجتمع . في المقابل السيدة المحترم ماذا أعددتم لصالح هؤلاء المواطنين للتقليل من حدة هذا الغلاء المستشري الذي بدأ بالإفتتاح في وجه حكومتكم . لم نسمع عن التدابير بالتقليل من أتر الزيادات على الأقل النقص من الضريبة على الإستهلاك و خاصة على المحروقات التي تزيد من حجم التكلفة و بالتالي تنعكس على الأسعار . لا للحديث بالعموميات . الوضوح في الشفافية و الترقيم و الٱجال هذا هو التدبير المحكم على ما أظن . و لكم مني التوفيق . لأن في توفيقكم لصالح المجتمع . الله غالب .
لم يكن هناك تغيير في المغرب .ولم يأت.. لما نجد اغلب الوجوه القديمة التي لا تريد الخير الا لها ولعائلاتها تتعاقب على الكراسي والمناصب في الحكومات..بعقلية قديمة وراثية اب عن جد..يعدون ويتوعدون. ويخونون العهد والله شاهد على ما يفعلون..قهروا المغربي الضعيف ..الذي حاول تغيير حاله بتغيير الحكومة وحزبها..ولكن سقط في المستنقع نفسه .فلا هو قادر يخرج منه..ولا قادر يطلب النجدة ممن اوقعوه فيه .فكيف يكون التغيير والحكومات المتعاقبة ترى في المغربي فئر للتجارب.. نعم هناك تغيير واحد عن أعضاء الحكومة..وهو تغيير حالهم المادي والصحي وعائلاتهم…فيعيشون مدة ولايتهم في عز ورفاهية وحصانة ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون..ويخرجون في آخر المطاف بتقاعد المكرمين…ويبقى ابن الشعب على حاله الاول…او اذل….فاين التغيير.؟؟؟
نعم مع هذه الحكومة الجديدة لاحظنا تغييرات جد مهمة وخاصة في اثمنة المواد الأساسية مثل الزيت والسميد ومواد البناء كالحديد وقطاع الغيار وووووو
الجواب على رقم 2 لولا وزارة الداخلية التي تراقب المجالس الترابية لذهب المغرب في داهية لان تلك المجالس في اغلبها مكونة من مختلسيين و مرتشيين و نسمع من حين لاخر ان السلطات قد اوقفت منتخب في قضية ارتشاء و اخرهم الزيدي من الحزب الاشتراكي , يجب ان تبقى وزارة الداخلية وزارة سيادية تحت اشراف القصر
هذه الوزيرة تشبه في الصورة البرلمانية الاشتراكية نبيلة. وتشبهها أيضا في الكلام فهي تتكلم كثيرا. ياوزيرة الشعب يريد العمل وليس الكلام والاعدار عن ان الحكومة السابقة سببت في خراب الاقتصاد الوطني، قللي من الكلام وابذاي بالعمل لان كثرة الكلام تضر الرأس.
التغيير بدأ و نحترق به بدأ بالغلاء و إجبارية التلقيح و مازالت الويات تنتظرنا هذه الحكومة ستكون فارقة بين الماضي المأساوي الذي دام عدة قرون و قفزة جبارة نحو غد مشرق نصنعه بأيدينا نحن الشعب. القمع لا يخفض الحرارة لكنه يكسر المحرار
الضحك على الذقون،
– عدد كبير من رؤساء الجماعات ورثوها عن اجدادهم وورثوها أو يورثونها لأبناءهم وأحفادهم،فأين التغيير.
-ععد كبير من المسؤولين يجمعون بين أكثر من مسؤولية واحدة، وخير مثال؛ الجمع بين رءاسة الحكومة ورءاسة الجماعة،الجمع بين وزارة العدل ورءاسة الجماعة،الجمع بين وزارة السكنى والتعمير ورءاسة الجماعة، والأمثلة كثيرة وكثيرة، فأين هذا التغيير.
-ربما التغيير تقصدون به الزيادة الصاروخية في الأسعار.؟؟
تقصي من الكلام والهضرة الخاوية اسيري تخدمي
نعم كلام منطيقي الى ابعد الحدود لكن التغيير يجب ان يكون في كل الإتجاهات ليس فقط في البنية التحتية على الدولة ان تضع القوانين ردعية لكي يستقيم المواطن ويتماشى مع التغيير والدولة يجب ان تبحث اساليب لنشر وعي المواطن وتوفير الاساسيات مثل الصحة والتعليم لكل الناس وأهم شي وضع قانون يعاقب الفاسدين الذين يعبثون بأموال الشعب كلمة (باك صاحبي ) يجب ان تزول من الوجود
ما كاين لا تغير ولا حقوق كفى من الغوغائية.
حتى الحكومة محكومة وتسير بالإملاءات وهاذ الشي لمسناه منذ الاستقلال إلى يومنا هذا.
كفى من إيهام الشعب بغد أفضل……
هاد الهدرة بحالي فايتلي سمعتها. تقال كل اربع سنوات.
تصريح لم أفهم منه أي شيء فقط كلمات فضفاضة ذات معاني شمولية
كل ما أعرف أن هذه الحكومة لم تأتي بأي جديد والشيء الجديد هو الزيادة في الاسعار والضرائب على المواطنين الفقراء وذوي الدخل المحدود وقريبا رفع ثمن البوطا والسكر والدقيق وقريبا سوف نرى زيادات وضرب للقدرة الشرائية.
صوتنا على هذه الحكومة وكنا ننتقد ابن كيران والعثماني والآن نتحسر عليهما لأن المثل يقول. ما تبدل صاحبك غير بما هو عر منو
ومع حكومة أخنوش هادي البداية ومازال مازال
كفىنا تضليلا عن أي تغيير تتكلمون؟ تغيير في الزيادات التي أثقلت كاهل المواطن البسيط وأصبح يعيش تحت الديون، من العيب والعار أدنى حد للأ جور هو 2800 درهم، وقنينة زيت 5 لتر تساوي 78 درهم ، هذا مثل بسيط ناهيك عن فاتورة الماء والكهرباء و إيجار المسكن و تعليم وتطبيب ومواصلات و اللائحة طويلة، هل في نظركم أدنى حد للأجور كافي لأسرة من أب وأم وأبناء، على من تضحكون أين هو التغيير، التغيير الذي لا يضمن للمواطن الفقير عيشا كريما لا يسمى بتغيير، التغيير الذي يتم من بزطام الشعب ليس بتغيير، لا نمني النفس بالحلم والكذب، لازلنا بعيدين كل البعد عن نقطة التغيير، لا للأوهام
والله ما قلب عليكم الشعب انتما للي قلبتو عليه وتفضحتو غي لوحدكم انتم أغبياء جدا وبرهن لكم الشعب أنه ذكي جدا شعب رزين وصبور شجاع وليس بجبان لقد ساهمتم في تقوية مناعة الشعب وأنتم لاتشعرون حتى الذين تلقوا اللقاحات استفادوا حين استفاقوا من غيبوبة انتهت صلاحيتها الملقح اليوم أدرك انكم استدرجتموه لغاية في أنفسكم ونوايا مليئة بالكراهية والعنف اللعبة السياسية انكشفت معالمها لقد استوعبنا الدروس وتأكدوا حتى بعد تجاوز هذه اللحظة تأكدوا أننا وصلنا إلى حقيقة مرة مفادها انكم رحماء بينكم أشداء على المستضعفين .
غا داويا مسكينة! كالوها قبل منك او كانو صناديد و ما بنكيران منكم ببعيد او فالآخر رام او سكت او سخن جويبو. ياودي الفرص التاريخية لوا الرص الجغرافيا
سبحان الله
وكأن حزب العدالة والتنمية هو من كان يسير الحكومة وأولى وزارة المالية
الكل يعلم جيدا أن الحزب الذي تنتمي له الوزيرة هو من كان يسير حكومة العثماني الذي لم يكن له حول ولا قوة. كل تقصير في التسيير يجب أن ينسب إلى كل الأحزاب التي شكلت الحكومة السابقة.