قرر رئيس حكومة مقاطعة ألبرتا الكندية زعيم حزب المحافظين المتحد، جيسن كيني، إلغاء عضوية نائب في برلمان ألبرتا يدعى “بات رين” (Pat Rehn) من الحزب بسبب عدم تواجده في الدائرة التي يمثلها في البرلمان.
وقال كيني عبر حسابه على تويتر: “لم يبذل النائب أي جهد ذا مغزى للعمل في دائرته الانتخابية أو تمثيل ناخبيه”.
وأضاف: “لقد طلبت من السيد رين مرارا وتكرارا أن يكون أكثر حضورا في دائرته الانتخابية، لكنه تجاهل اتصالات مني ومن قيادات الحزب ومن الناخبين”.
وأبرز كيني أن أهم وظيفة لعضو المجلس التشريعي هي تمثيل ناخبيه، مؤكدا أن البرلماني المعني بالأمر سيرغم على الجلوس في برلمان المقاطعة كنائب مستقل، ولن يسمح له في المستقبل بالترشح باسم حزب المحافظين المتحد.
ولقي هذا القرار إشادة واسعة من طرف المسؤولين والناخبين، خصوصا أن البرلماني “بات رين” المنتخب سنة 2019 كان معروفا عنه على نطاق واسع أنه غائب تماما عن دائرته الانتخابية، دون الحديث عن الضجة التي أثارها بسبب سفره خارج كندا في رحلة استجمام إلى المكسيك خلال فترة الأعياد الأخيرة على الرغم من النصائح الصحية الحكومية لتجنب السفر الدولي غير الضروري خلال جائحة كورونا.
ونوه عمدة بلدية سلايف لايك، تايلر وارمان، بموقف رئيس الحكومة، آملا أن يبادر النائب إلى التنحي عن مقعده في البرلمان، خصوصا أن العديد من المصادر تؤكد أن نفقات رين تدل على أنه قضى وقتا طويلا بعيدا عن دائرته الانتخابية، وأن وظيفته كانت ببساطة التصويت على بعض أمور الحزب وقضاء بقية وقته في الأعمال التجارية الخاصة به.
باين ادى التداريب الاولية في المغرب ، لانه شئ عادي في المغرب
الغياب يلغي عضوية نائب برلماني بمقاطعة كندية هذا فقط بسبب الغياب وماذا عن البرلمانيين في بلاد المغرب الذين حطموا جميع الارقام الفياسية في تجاوزاتهم ومازالوا يجولون ويمرحون بلا حسيب ولا رقيب وفي نهاية مشوارهم يكافؤون بمعاش مدى الحياة .ختاما لنا الله هو القادر على محاسبتهم ومعاقبتهم .
في المغرب يجب إلغاء عضوية النواب المتغيبون، وكذلك النائمون ، واللذين يحضرون ولاكن لا يفقهون شيءا ، في نهاية المطاف لن يبقى إلا القليل منهم
انا متيقن ان هدا البرلماني يشاهد النقل المباشر لجلسات البرلمان في الدول العربية.الكل غائب .
دمثم سالمين.
لو طبِّقَ هذا الأمر في بلدي العزيز لا تمت اقالة جميع النوام والمستشارين البرمائيين، ولكن لاخير لا في الاحزاب ولا في ممثليهم،
و هل كندا بها حزب البواجدة و لهم أصحاب اللحي آكلي البيصارة مثل حزبنا المناضل من أجل مصالحه الضيقة لتوسيعها، اتمنى أن يضل المقر الجديد لحزبهم مجرد خطوط هندسية على ورق و أن يتفرق شمل هذا الحزب المارق إلى الابد …..حزب الندالة في التنمية إلى المزبلة، الصباح هذا وأنا في الطريق الى العمل ، اللهم اجعلهم مثل اليهود جديان بلا أصل ولا حزب.
لوكان هذا رئيس الحكومة يكون في المغرب يمكن مايخلي حتى نائب. هذه المسؤولية والا فلا . ماشي كل واحد يجي وقت اللي بغى ويخرج الوقت اللي بغى ومصالح الشعب لا أهمية لها. كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.
كلنا نعلم أن الله حي….و قيوم. ادن كل من لا يبدل اي مجهود أو حركة لتحسين الاوضاع أو يشارك الناس همومهم و يناقش مواضيع الساعة و يقترح حلول و لو ضرفية بشفافية و موضوعية و قائم على امره و اعماله…هو في الحقيقة ميت. و لهدا يجب التشطيب عليه . لا فاءدة فيه. فهو يصبح علة على نفسه و دويهم. و يعطي مثال في الكسل و السلبية …
تعلمو إن كنتم لا تعلمون يا كنديين .في المغرب شباط لم يحضر حتى في المغرب وليس في دائرته فحسب منذ سنتين ولم يشطب عليه مسؤولو البلاد .
وزوجات وصديقات لمسؤولين كبار يتلقون أجورهم منذ سنين ولم يخضروا. حتى لامضاء توظيفهم .وزيد وزيد وزيد……….
منين كنقرى بحال هاذ الخبر و كنتفكر شي سناطح كيكولو ان الغرب كافر و ملحد و خاصهم غا الدين و يكملو و ان خاسهم تغيير اخلاقي ؟؟؟؟؟؟ و كيمشي و يلقا الحرية و يدير لحية و يفرق القران و كيكوليهم حشمو و استحياو وهو مخلي بلادو غااااارقة فالفساد سواء باسم الدين ولا باسم التنمية و فالاخير كيهز سيف و يضرب و يكول بغيت نغير العالم …..كيضرني راسي و تشدني شقيقة
بحال صحبنا شباط غبر غبرة اور جع بوجه قاسح معندوش علاش يحشم
هاذ البرلماني فيه عرق شي نائب مغربي
لو طبق هذا العزل بالمغرب فلن يبقى و لو نائب بالبرلمان
جلهم غائبون و نائمون حضوريا
هذه هي الديمقراطية الحقيقية. لو طبقت في المغرب لخلع الجميع ” تقريبا ” من كرسيه الثمين
ألم يكن هذا النائب قد قام بزيارة إلى مقر البرلمان في المغرب فاصيب بعدوى مرض الغياب؟
هههههه أجي أ حنيني تشوف شبيبيط عندنا مشا لتركيا هادي عامين و هو كيتخلص في الصالير أو بعد عامين ديال الغياب راجع لبلاصتو مكينش لي حاسبو أو لا قالو شحال ف الساعة مغرب ربط المسؤولية بالمحاسبة
أرسلوا هذا الدرس الرائع من فضلكم الى كل برلماني عندنا في المغرب ليحفظه عسى أن يعرف مسؤوليته وقيمته .
شباط غاب عن الوطن اكثر من سنة وعاد الى الأضواء مبتسما منتشيا لا حسيب لا رقيب وسيعود الى القبة بدون حشمة
لك الله يا وطن
ههذا النائب في كندا وجد من يضعه في مكانه و يرجعه الى صوابه عكسنا نحن تماما، فبعد ان قام سيادته بافساد قطاع العقار في مدينة فاس بكثرة الترخيص للتجاوزات العمرانية و الاستلاء على العقارات غير محفظة و تفويتها الى زمرته الفاسدة، هرب تلك الاموال و استثمرها في المانيا و تركيا وغاب عن المجلس لاكثر من ستنتين ثم عاد وكأن شيء لم يحصل.
انا أراهن ان هذا الحزب به بعض المغاربة الذين يحبون اكل المال السائب
انها كندا و نتمنى هاته الصرامة ان تطل علينا باابرلمان المغربي
في المغرب الشخص الذي يترشح من أجل البرلمان لا يفعل ذلك رغبة منه في خدم بلاده و لكن من أجل الراتب السمين بكل بساطة
هذا يحدث عند الدول التي تحترم شعوبها، اما عندنا في هذا البلد فان البرلماني تغيب لمدة سنتين عن مهامه بدعوى السفر الى تركيا، وفجأة يعود دون ان يحرك احد ساكنا، لارءيس المجلس والا الحزب الذي ينتمي اليه ” صاحبنا “. انه فعلا استهتار بالقانون وبالناخبين الذي صوتوا على المعني بالامر.