أسفرت قرعة نهائيات كأس إفريقيا للكرة الشاطئية 2022، التي أجريت اليوم الجمعة، بالعاصمة الموزمبيقية، عن وقوع المنتخب المغربي في المجموعة الأولى.
ووضعت القرعة المنتخب المغربي في المجموعة الأولى، إلى جانب البلد المنظم الموزمبيق ومالاوي ونيجيريا، حيث ستقام مباريات البطولة في الفترة الممتدة بين 21 نونبر و30 نونبر.
رياضة تافه لا أحد يهتم بها. سوى انها تستنزف ميزانية الدولة بلا فائدة
كثرة المنتخبات و المدربين و المساعدين و الطاقم و اللاعبين و الأخير نبقى بدون لقب قاري منذ السبعينات مقابل ميزانية ضخمة على حساب قطاعات أكثر أهمية
فريق الحداوي لا تنتظر منه شيئا سوى إستنزاف المال العام مع راتب شهري سمين يفوق 10ملايين سنتيم دون أي إنجاز يذكر أكثر من 10سنين و الحال لم يتغير.
التفاهة وتضياع الفلوس في أشياء لا تسمن ولا تغني من جوع هاد الفريق تهضر عنه أموال الشعب بلا رقيب ولا حسيب واتقوا الله في أبناء الشعب وقريوهم وداويوهم ووكلوهم إنهم يستحقون هده الأموال التي تسرف عن جامعة القجع لم يبق إلا فريق كرة داخل البحر
هذه الأيام الزازة نايضة عند العاونيات ديال لاعب ما حمد ش الله :
وليد الركراكي لم يعره اي اهتمام ..
– حليلوزيتش لم يناد عليه للمنتخب..
-الحسين عموتة لم يناد عليه للمنتخب الرديف..
– فريق النصر طرده و أنهى عقده من طرف واحد..
– فريق الاتحاد لا يمكنه إشراك هذا اللاعب في أية مباراة رغم إعلانه التعاقد معه ” مع وقف التنفيذ “..
– كان موقوفا عن اللعب لأنه كان معاقبا من طرف لجنة الاخلاقيات ..
– انتقل في الميركاطو الشتوي ( قيل انقل ) و العارفون بشؤون الكرة يعرفون ماذا تعني كلمة ” الميركاطو الشتوي ” ..و في انتقال حر ..!! يعني ..بصفر درهم..
– حسب الأخبار القادمة من هناك تقول أنه وافق على تقليص راتبه الشهري ثلاثة أضعاف…( و لنا عودة لهذه النقطة و دلالاتها )..
– اللاعبون الكبار ( الحقيقيون ) هم الان يستعدون للدخول في تربصات مع منتخباتهم استعدادا للعرس الكروي بقطر.. اما ( الاخرون..كي لا أقول كلمة آخرى ) فإنهم سيتابعون مقابلات منتخباتهم على ..التلفاز..( في المنزل كالحريم و الأطفال ).
العاونيات ماكاين غير لبنادر و الطعارج في محاولة يائسة للتأثير على المدرب كي يلتفت له …
فعن اي” عالمي “يتحدثون؟
منتخب الشاطئية…..هل يستقيم هذا التركيب-لغويا- يا سادة؟
المنتخب الشاطئي
ميزانية ضخمة من اموال الشعب طوال السنة
مقابلة في الصيف
لا حولة ولا قوة الا بالله
المستشفيات من عهد فرنسا و بدون دواء
هذا هو سوء التبذير
لا أحد سيهتم بهذه البطولة نظرا لتزامنها مع نهائيات كأس العالم