اتفق وفدا المجلس الأعلى للدولة في ليبيا ومجلس النواب الليبي، اليوم السبت بمدينة بوزنيقة، في ختام جولة جديدة من الحوار الليبي، على تشكيل وتسمية فرق عمل مصغرة تتولى اتخاذ الخطوات الإجرائية بشأن شاغلي المناصب السيادية.
وجاء في البيان الختامي، الذي توج أشغال هذه الجولة، أنه تمت خلال هذا الاجتماع مراجعة ما سبق التوافق عليه بشأن تطبيق المادة 15 من الاتفاق السياسي الليبي، الموقع بمدينة الصخيرات في دجنبر 2015. وستقوم فرق العمل، على الخصوص، بتصميم نماذج الترشح، ودعوة المترشحين لتقديم طلبات الترشح مصحوبة بالشروط والمعايير المتفق عليها، والتأكد من مطابقة الترشيحات للمعايير والشروط المقررة، وتلقي نماذج الترشح والسير الذاتية للمترشحين اعتبارا من منتصف يوم 26 يناير الجاري إلى نهاية يوم 2 فبراير المقبل.
وتتمثل المناصب السيادية المعنية في محافظ مصرف ليبيا المركزي ونائبه، ورئيس هيئة الرقابة الإدارية ووكيله، ورئيس ديوان المحاسبة ونائبه، ورئيس هيئة مكافحة الفساد ونائبه، ورئيس وأعضاء المفوضية العليا للانتخابات.
وشدد البيان على ضرورة الالتزام بمعايير الكفاءة والمهنية، وضرورة مراعاة التوازن الجغرافي بما يضمن توزيعا عادلا لكل المناصب العليا في مؤسسات الدولة؛ وهي الحكومة والمناصب القيادية في المؤسسات الاقتصادية والخدمية، إضافة إلى المناصب السيادية.
وتنتهي جميع هذه التعيينات في المناصب المشار إليها سلفا بانتهاء المرحلة التمهيدية، حيث ستعود الاختصاصات إلى السلطات المنتخبة والحكومة المكلفة بهذه السلطات. وبشأن منصبي رئيس المحكمة العليا والنائب العام أشار البيان إلى أنه “تطبق بشأنهما الإجراءات المقررة بالتشريعات الجاري بها العمل بهذا الخصوص”.
وأكد فريقا الحوار بالمجلسين، من جهة أخرى، على دعم الجهود المبذولة من ملتقى الحوار السياسي الذي ترعاه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لتشكيل سلطة تنفيذية للمرحلة التمهيدية، مؤكدين أنهما سيضطلعان بمسؤولياتهما في حال تعثر جهود الحوار السياسي في إنجاز هذا الاستحقاق.
وأعرب أعضاء الوفدين عن شكرهم وامتنانهم وتقديرهم للملك محمد السادس وللمملكة المغربية على رعاية هذا اللقاء؛ وعلى الدعم المستمر لجهود تحقيق الاستقرار في ليبيا.
وتأتي هذه الجولة الجديدة امتدادا لسلسلة جولات سابقة عقدها الطرفان بالمغرب، في شتنبر وأكتوبر ونونبر 2020 بكل من بوزنيقة وطنجة، توجت بالتوصل إلى “تفاهمات شاملة حول ضوابط وآليات ومعايير اختيار شاغلي المناصب القيادية للمؤسسات السيادية المنصوص عليها في المادة 15 من الاتفاق السياسي الليبي الموقع في دجنبر 2015 بالصخيرات”.
باختصار : المملكة المغربية تصلح والجزائر تهدم ………..
مبروك لإخواننا الليبيين ؛ وأتمنى من تونس أن تبتعد عن كابرانات الجزائر فلا يأتي منهم إلا الدمار……….الكلام ماقل ودل.
شكرا لكل من ساهم في التوليف بين اخواننا الليبين .
تمنيت اكون اجتماع بين المغرب والجزاءر بحال هد شكل ويفكو مشاكيلهم بوحدهم بلا ميدخلو الا امريكا ولا اروبا فمشاكيلهم
الجزائريين مغاديش اجيهم النعاس,صراحة بقاو فيا مساكن خصوصا مع هاد النجاحات المتتالية للدبلوماسية المغربية,انا كنطلب من صاحب الجلالة ومن السياسيين في المغرب اتكايسوا على الجنرالات في الجزائر ,راه غادي توقع ليهم شي حاجة و التقليد ديالهم غادي يديه بوريطة الشرير.
الله يجمع شملكم في ما فيه خير لامتكم الليبية ويوحد صفوفكم ويجعل بينكم المحبة والاخاء والتعاون لمصلحة ليبيا انتم نمودج للاخرين في العمل والتفاني والانظباط من هنى ومن بادكم التاني انا وهو المغرب مغرب جمع الشمل مغرب التوحيد مغرب المحبة مغرب الاخاء مغرب السلم والاسلام نتمنى لكم النجاح في مشواركم لجمع الشمل اللبي كنتم خير امة اخرجت للناس امضوا في عملكم والله الموفق ان كنت في عوني اخيك الله يكون في عونك مدام الخير موجود في قلوبنا
فعلى إخواننا الليبيين أن يبتعدوا عن كل ماهو جزائري، الجزائر سرقت مئات كيلومترات من أراضي الليبية ، وسرقت كذلك أراضي تونسية ومالية ونيجيرية ومغربية، يجب تأسيس بلدان إتحاد المغرب العربي ، تتكون من ليبيا وتونس ومصر والمغرب وموريطانيا،
شكرا لاصدقائنا ليبيا و موريطانيا و تونس و مصر و كل الدول العربية و القبايل الأمازيغية و الدول الإفريقية…. ما عاد الجارة الشرقية الشيطانية الشيوعية الجزائرية
مرحبا باشقائنا في ليبيا اللهم يسر أمركم وبدد كربكم واصلح ذات البين ما ظهر منها وما بطن وان يبعد عنكم الشحناء والفراق والشقاق ، وكونوا على المحبة والإخاء آمين يا رب العالمين…
الملك محمد السادس رجل الساعة…يستحق جائزة نوبل للسلام لما اسداه من أعمال جليلة في هذا المضمار من أجل السلم .
ان اريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب.
السلام عليكم.ياريت لو تطبق هذه الشروط كذلك على مسؤولينا الكرام وأن يكونوا ذات كفاءة عالية ودراسة عليا في المستوى ويجيد سياسة الاقتصاد وجلب الاستثمارات بكل حرفية لا أن يكون مرشح لم يكمل حتى دراسته الابتدائية وبقدرة قادر تجده برلمانيا في قبة البرلمان أو وزيرا في الحكومة لا يفقه حتى في تسيير شؤون بيته وأسرته ويريد أن يسير دولة بأكملها
اتفق العرب الا يتفقوا ! و الله لا تفرطوه!
و الايام بيننا
لان العقلية العربية لا تتغير بين شمس و ضحاها
جمال الدين الأفغاني ;شر أدواء العرب داء انقسام أهله، يتحدون على الاختلاف، ويختلفون على الاتحاد، فقد اتفقوا ألا يتفقوا ؛
هناك دولة لن يعجبها هذا الخبر من عرفها له جائزة هههه
مبروك للأشقاء الليبيين هذه الخطوة في الإتجاه الصحيح.
كما يجب عليهم الحذر الشديد من أن تحشر الجزائر أنفها في شؤون ليبيا، فعساكر الجزائر أخبث و أحقر و أخطر من القذافي.
و اي تذخل للجوائر سيكون هدفه هو إضعاف الليبيين و تشتيت شملهم.
هذا ما تتقنه الجزائر
و لا عجب أن امريكا صوتت قبل بضعة اسابيع بالفيتو و رفضت تعيين مبعوث أممي جزائري في ليبيا و هو المدعو “رمطان العمامرة”.
فالجزائر لا تتقن إلا تمويل الإنفصال و شق الصفوف و الدمار.
نطلب من الله العلي القدير ان ترجع ليبيا هيبتها من بين الدول العربية ..وينعم الشعب الليبي الشقيق بالخير والرفاهية وخاصة الامن ..والهروب من هذه الحروب التي دامت طويلا واخذت معها ارواحا بريئة….وان تبقى وفية لميثاق الصداقة مع المغرب ولا تتنكر لجميله كما يفعل حكام المرادية المنافقين الذين سمحوا في بلادهم وجعلوا المغرب نصب اعينهم وشغلهم الشاغل . فضاعت الجزاءر والجزاءريين على ايدي العصابة الاجرامية من العسكر…وبقي راس المغرب شامخا يمد يد العون لاخوانه واشقاءه العرب والافارقة ولكل من طلب العون منه ..فالمغاىبة كلهم مستعدون.كرماء..يحبون الخير ويقدرون …العرب والعروبة..الا دولة العار والنفاق جارة السوء…
الليبييون يشكرون جلالة الملك. هكذا دائما هو موقف ملوك الدولة العلوية الشريفة مع جميع الدول العربية والاسلامية فمنهم من اعترف ويعترف بموقف الملوك الشرفاء ومنهم من نكر الجميل واذكر بالخصوص تضحية الملكين المغفور لهما محمد الخامس والحسن الثاني طيب الله ثراهما وما قدماه من تضحية في نيل استقلال الجزائر. ويبقى هذا من شيمهما في حسن الجوار والاخوة في العروبة والاسلام. نتمنى من الاجيال القادمة في دولة ليبيا الشقيقة ان لا يحدوا ما قامت به جارتنا الجزائر. والعز والنصر لملكنا الهمام محمد السادس حفظه الله وأيده.
تق شر من أحسنت إليه، ولنا في جيراننا الجزاءر أحسن دليل
للاسف الليبيون متعنتون و متزمتون لن يصلوا لاي حل المشكل و بدون عاطفة مشكل عقلية ….
المملكة المغربية ارض الحوارات الهادفة والبنات لذالك إخواننا الليبيين يجدون الراحة النفسية في المغرب للمرة الرابعة على التوالي يأتون إلى بلدهم الثاني لعقد لقاءات كلها واقعية وبنائة لأن الإدارة المغربية تقف على نفس المسافة بين الأشقاء وتمنع التدخل الأجنبي بين الطرفين .وهذه هي النتيجة .الإخوة الكرام وضعوا النقاط على الحروف من أجل تحقيق المصالحة الوطنية لإنهاء حالة الجمود والتطاحن .والله الموفق.
المغرب لعب دور مهم في إصلاح ذات البين الإخوة الليبيين وهذا دعاءنا لهم
اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهم ، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهم ، وَاهْدِهم سُبُلَ السَّلَامِ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعْمِكَ
آمين يارب العالمين
كلشي بالخاطر
يجتامعو حتى يتفاهمو و لا زربة على صلاح
ليس كما قال تبون
الحل عند الجزاءر وحدها
انا لي بقا فيا هو الشعب الجزائري المسكين حتى الحليب معندهومش جوعهوم الجنرالات ديال البلاستيك كلهم اعمارهم فوق 80 سنة