ما تزال شوارع مدينة الدار البيضاء تشهد بين الفينة والأخرى اصطدامات بين سائقي سيارات الأجرة والأشخاص العاملين في نقل الزبائن عبر استعمال التطبيقات الذكية.
ولم يستسغ مهنيو سيارات الأجرة بالعاصمة الاقتصادية المنافسة الشرسة التي يبديها أصحاب التطبيقات الذكية التي صارت تنتشر بشكل لافت بالمدينة، وهو ما جعلهم يدخلون في اصطدامات وشجارات معهم.
فقد شهدت الأيام الماضية مواجهة بين سائقي سيارات الأجرة الصغيرة وسائقين يشتغلان بواسطة التطبيقات الذكية بالقرب من محطة القطار “الدار البيضاء المسافرين”، بعدما جرى توقيفهما من لدن “الطاكسيات”.
وأقدم سائقو سيارات الأجرة على منع أصحاب السيارات الخاصة المشتغلة بواسطة أحد التطبيقات الذكية من المغادرة إلى حين قدوم عناصر الأمن الوطني التي تم إبلاغها بالأمر لإنجاز محضر في الواقعة، معتبرين أن العاملين بهذه التطبيقات يخالفون القانون.
ودفعت هذه الواقعة المهنيين، خصوصا الذين يشتغلون بالقرب من محطات القطار، إلى تنظيم وقفة احتجاجية للتعبير عن تذمرهم من استمرار العمل بالتطبيقات دون تدخل للسلطات بالدار البيضاء.
وعبر الكاتب العام للاتحاد الديمقراطي المغربي للشغل مصطفى الكيحل، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، عن “استياء المهنيين من تفرج السلطات الولائية على هذه التطبيقات التي تشتغل بطريقة سرية دون التدخل لتوقيفها”.
ولفت الفاعل النقابي ذاته الانتباه إلى أن “هذه التطبيقات تقوم بدور الوساطة في النقل، وهو أمر ممنوع في القانون ولا وجود له في قطاع النقل”، معتبرا أن ما تقوم به هذه الشركات “يضر بالسائق المهني وبالقطاع عامة”.
ودعا الكيحل السلطات الولائية بجهة الدار البيضاء سطات، وباقي الجهات المختصة، إلى التحرك لإنقاذ قطاع النقل من الفوضى التي يعيشها مع غزو التطبيقات الذكية المجال.
من جهته، اعتبر سمير الفرابي، الكاتب العام الجهوي لقطاع سيارات الأجرة لجهة الدار البيضاء سطات بالنقابة الديمقراطية للنقل، عملية “البراكاج” التي يقوم بها أصحاب الطاكسيات “غير قانونية”، ودعا المتضرر إلى اللجوء إلى القضاء، معتبرا أن “ما يقوم به بعض المنتسبين لقطاع سيارات الأجرة هو استدراج ونصب كمين وانتحال صفة ينظمها القانون”.
وشدد سمير الفرابي، في تصريح لجريدة هـسبريس الإلكترونية، على أن نقابته تستنكر “العمليات التي يقوم بها هؤلاء”، مشيرا إلى أن “هذه الفئة هي قلة قليلة لا تتجاوز 30 شخصا”.
ولفت المتحدث نفسه إلى أن النقابة التي ينتمي إليها “تدعم السائقين المهنيين الذين يشتغلون عبر التطبيقات الذكية”، مضيفا أنها مع خلق مناصب الشغل للسائقين المهنيين المعطلين وكذا الحاملين لبطاقة المقاول الذاتي في النقل.
هذه التطبيقات تستعمل على نطاق واسع في العديد من الدول و لم يشتكي سائق تاكسي واحد و يشتغلون بكل حرية . مجال النقل مفتوح كباقي المجالات للمنافسة و رضا الزبناء هي الأولوية و الأفضل هو الذي يقدم احسن منتوج و افضل خدمة للزبائن و كفانا تسيبا و جشع و قدم اخي افضل ما عندك و حسن من خدماتك لتنال رضا الزبائن ز وسيعطيك الله لعلك ترضى
C’est bizarre la plupart des marocains travaillent dans ce genre de transport a l’Europe et nord américain sans problème avec les taxi
انتم ضد المنافسة و تريدون الاحتكار … انا مع المنافسة الشريفة و تقديم الافضل للزبائن …
كثيرا ما نلاحظ سلوكيات غير لائقة من اصحاب سيارات الاجرة الذين يتهافتون لنقل الاجانب خصوصا في المدن الكبيرة ..
لم و لن أنسى يوم كنت أنتظر بسيارة الاجرة أنا و زوجتي في شمس مراكش الساخنة .. كانت وجهتنا استشفاء زوجتي في أحد مستشفيات مراكش … و الله وقفنا في الشمس الحارقة لوقت طويل … هم من يختارون وجهتهم و ليس الزابون … يقول لك بكل وقاحة هل تريد الذهاب للمدينة أو أحد الاماكن التي يعرف أنه سيجد فيها ضالته .. “أصحاب العملة الصعبة ”
نتمنى تعميم مثل هذه التطبيقات في كل المغرب … و مرحبا بالمنافسة في كل الميادين و لا للإحتكار و تقزيم المواطن المغربي الضعيف
هذا هو لمستقبل بغيتو ولى كرهتو وهاذ البلعة طاكسيات الرديئة والمعاملة السيئة لا تخدم راحة الزبون…..آن الآوان باش يتأطر هاذ القطاع ويولي النقل العمومي شركات تحترم المعايير الدولية ودفتر التحملات…. وعلاش لا يخدم كل واحد على دواير الزمان.
العمل بالتطبيقات قانوني وعالمي وإلا لن يكون العمل به في دول الحق والقانون كامريكا وأوروبا على سبيل المثال لا الحصر ،اش كتخور ؟؟موالفين السيبة والفوضى وغامقين على المغاربة مساكن بقزديرات عندها عجلات حشومة تسمى طاكسيات اجي تشوف طاكسي في مريكان معاملة، نضافة، ممكن تخلص حتى بالبطاقة البنكية سمعتيها؟؟؟ واحد نهار جبت الوالد مريض ومسن من المصحة حتى طاكسي ما رحمنا ولا بغا يوقف كانت معيا الوالدة ( راه كيوقف ويقول ليك ما غاديش تما ) بغى يدينا مول التاكسي فين بغا هو ) شوفو السيبة يا لمغاربة يا عامل الدارالبيضاء دير خدمتك وصادر مايسمى بطاكسيات وتابع كل من يقوم ببراكاج للسيارات التي تشتغل بصفة قانونية كشركة.
لم أفهم شيئا من أصحاب طاكسيات الذين يريدون تطبيق قانون خاص بهم.ان اكثرهم مجرمين لا يرحمون زبناء
بعض أصحاب الطاكسيات إن لم أقل الأكثرية سيتجاوزها الزمن وسيطردون الذباب
ساءقوا الطاكسيات يختارون من بين الزبائن كالاغنام خصوصاً امام محطات القطار فلو جاء شخص ومعه زوجته فلن يجد طاكسي تقبل به ويكفي أن تقوم بتجربة أمام محطة القطار لتتاكد من ذلك . أصحاب الطاكسيات عصابة تحميهم نقابتهم التي لايهمها مصلحة المواطن بقدر ما تهمها الروسيتا اليومية هم ناس لا اخلاء لهم بتلفظون بكلام ناب ويستفزون كل من لم يرضخ لهم فمتى ستقوم ولاية الدارالبيضاء بواجبها الذي من اجله كلفها صاحب الجلالة نصره الله
طاكسيات التطبيقات يعني اوبر يقدم خدمات راقية و حضارية و بجودة عالية احسن من الطاكسيات العاديين
انا زبون للتطبيقات الذكية و سيارات الخاصة و أاكد أنه هو الحل الوحيد للرقي بقطاع النقل حيث أن كل الدول المتقدمة تعتمد على هذا النهج
هولاء اصحاب العاكسات يريدون جر المدينة الى عهد العصور الوسطى ، العالم كله يتقدم وهم يستنزفون المواطنين وخصوصا امام محطات القطارات حيت يستعملون النهب على عينك يا بن عدي ، للاسف المواطن يساهم في هذا الفساد بصمت الخرفان الدي يسوده، فامام محطات القطارات يفرض عليك اللص سايق الطاكسي اجرة عالية دون الرجوع الى العداد ونقابيو هذه المهنة يبتلعون السنتهم امام هذا الفساد ، انالا اتهم كل السايقين ولكن هناك فاسدون منهم على غرار الفاسدين في المغرب والذين يجب ازالتهم لمصلحة البلد
غياب المنافسة يعني غياب الإزدهار والتقدم و إندحار الجودة. العقلية ديال الناس في المغرب خنزة بكل ما للكلمة من معنى..تاشي حد ما تشكى من ناس ديال uber عبر أنحاء العالم إلا المغاربة..حنا هما شعب لكبرنا كأمنوا بالمكتاب ووو ومع دلك الواقع مغاير تماما ..شمن سلطة عنديك الناس لماخلوشي داك مول طاكسي يتحرك…واش نتوما باغيين زبون يجي عندكم بزز ..أنا باغي Uber نتا عتبزز عليا نركب معك ودخول في الصحة هدا…ولكن الدولة هي سبب هد المشكل دولة ديال باك صاحبي ،lagrima ديال طاكسي عند ناس ديال الفلوس وماكخصوم تاحد يضياق عليهم محتكرين كلشي…لماعملشي لفلوس زمان الإستعمار عمروا للعمل الفلوس دابا…الشعب تالخدمة ماجبرشي ولي كيقلب على شي طرق أخرى يدخل بيها لفلوس كيجبر قداموا هد المكلخين كيوقفولو في طريقو بسمية ديال السلطة والقانون…تبهديلا وصافي
قطاع سيارات الأجرة يدخل ضمن اقتصاد الريع الذي أهلك البلاد والعباد منذ زمن طويل، لذا فإننا ندعو إلى تحرير هذا القطاع من الريع والاحتكار لفتح المجال أمام الكثير من الشباب للحصول على فرص العمل، كما ندعو لتأديب هؤلاء السائقين الذين يقومون بالإعتداء على مستعملي التطبيقات الذكية
اصحاب الطاكسيات في الدار البيضاء يتعاملون كالعصابات.. لا يحترمون الزبناء، منهم من لا يقف وهو فارغ، ومنهم من يفرض عليك الوجهة التي يريد، بل هناك من يختار الطريق التي يريد أن يسلكها لانها طويلة وعندما تحتج يقول لك انزل. في هذه المهنة هناك أناس طيبين مع كامل الأسف إنهم قلة قليلة.
هذه التطبيقات يستخدمها الناس في أوروبا و امريكا و قد تكون منافسة لطاكسبات و لكن هي تقدم أثمنة معقولة لمستعملي النقل العمومي لأن الزبون يعرف ثمن الرحلة قبل الصعود في السيارة و هذا جيد بينما أغلب سائقي سيارات الاجرة في كازا هم قطاع طرق و نصابين و لصوص يقومون بتصرفات غريبة مثل إطالة المسافة على الزبون و أحيانا سلك الطرق المزدحمة بشكل متعمد و مرة قام سائق تاكسي بنقل اربع أشخاص دفعة واحدة و في كازا المسافرين يرغم سائق التاكسي الزبون على الانتظار حتى يجد شخصين آخرين في نفس الاتجاه حتى يكون ربحه مضاعف ثلاث مرات ولو حساب راحة و وقت الزبون !
صحاب الطاكسيات ضصروا بزاف و دايرين السيبة . لا سياقة زينة لا سيارة زينة لا والوا
معتبرين أن العام
لين بهذه التطبيقات يخالفون القانون. أنتبهتني هذه الجملة … وماذا نقول لسائقي سيارة الأجرة عندما يطلبون تسعيرة فريدة لزبناء وعندما يمتنعون لأخدهم الى وجهتهم وووو……أليس بهذه التطبيقات يخالفون القانون؟
اوقفوا الريع في كل المجالات فهو الذي يخلق للدولة نفسها الفوضى والفثن والصراعات والشجارات . سيارات الاجرة يجب ان تكون مسيرة من طرف شركة لها دفتر تحملات ولها محطات قليلة وليس كما هو الشان الان الهجوم على كل الشوارع والطرقات وجعلها محطات مما ينتج عنه افتقاد جمالية المدن واعتبارها محطات لسيارات الاجرة الكبيرة والصغيرة . يجب الغاء الريع الحالي للطاكسيات وتنظيم القطاع ووضع حد لتسليم ماذونيات او الكريمات والولوج الى العصر الرقمي وايضا محطات جد قليلة ومنظمة ومعروفة
الطاكسيات في أمريكا يوشكون على الانقراض ومع ذلك لم يشتكوا ولم يقوموا بهذه الفوضى ، حتى الليموزين قل الشغل عندهم ، التطبيقات الذكية هي التي تشتغل ، تنتظره وأنت تشاهده مباشرة على خارطة جوجل فتراه قادما وفي أي شارع وصل وكم دقيقة ليصل عندك ونوع السيارة واسم السائق ، كله على شاشة التلفون في بث حي مباشر.
ان من يحاصر المواطنين ويمنعهم من القيام بانشطة معينة هي السلطة وفقط السلطة..وعليه كان لزاما تقديم من خالف دالك للمحكمة..أما أصحاب التطبيقات الدكية فهم شباب يحاربون البطالة ويبتكرون اسايب جديدة للعمل..على الدولة ان تشجعهم وتعمل على الزيادة منهم خصوصا أمام جشع بعض أصحاب سيارات الاجرة.. الدين يفرضون على الزبناء الوجهة التي يريدون ويطوفون بهم مع زبناء اخرين..أين التنظيم واين تدخل السلطات المعنية؟؟اللهم أمطر الدار البيضاء بأصحاب التطبيقات الدكية
انا مغربي مهاجر في الديار الامريكية من عشرين سنة و هاد صحاب الطاكسيات اكبر شوهة كينة في المغرب لا نضافة و لا لباس نقي و زيدينها مكيبغيوش يوقفو ليك الى كنتي كتر من واحد و مكيقبلوش لاكارط خاصك تخلصهم كاش اما دوك اللي كيكونو حدا المحطات راه كيديك جوج كيلومتر بي 100 درهم مكين لا تسعيرة لا والو و الله الى اشكالهم ديال المجرمين
في كليمتن الشركات المنافسة لها سيارات نظيفة والسائق محترم أنيق ولبيق اما الصنف الآخر فكل من هب ودب يمتهن سائق الطاكسي ناهيك عن السلوك الغير ملائمة للحامل رخصة التقه وانتم عانيتم ما عانيتم مع سيارة الأجرة
الفرق الكبير بين التطبيقات و النقل العادي بالاضافة الى المعاملة و النظافة و العداد هو مجيء السيارة لأخذك للعنوان الذي تريده بالضبط و في الساعة التي تريدها….
لأخذ الطاكسي يجب التوجه للشارع العام و الإنتظار على الله و عسى يدوز شي واحد خاوي يهزك…..فشتان بين هذا و داك….
خدمة الطاكسي في العديد من الدول تتوفر على. ما يسمى راديو طاكسي…. و هي خدمة تتصل بالسنطرال و يبحثون عن اقرب طاكسي للمنطقة فيأتي و ينقلك لوجهتك….
لا يمكن لقطاع ان يتقدم للامام اذا لم يكن هناك تكوين مستمر….
الاناقة و النظافة و حسن المعاملة بالاضافة للغات…..مول الطاكسي هو اول من يلتقي السائح عند دخوله للمغرب…بعد البوليسي و الديواني…..
التطبيقات في مصلحة الزبون و كفا جشعا خصوصا أصحاب طاكسيات الدارالبيضاء، لا اعمم لكن الاغلبية لا مستوى لا اخلاق لا مظهر لائق …. أما الكاسيات الكبيرة حدث ولا حرج و اكررها في الدار البيضاء بالخصوص. انا اعيش في مدريد و استعمل التطبيق في كل تحركاتي في كل مرة اصل الى المكان المقصود يصلني من البرنامج نفسه طلب تقييم الرحلة الرحلة السائق الجو وسط السيارة …. أقيمت مظاهرات من أصحاب الكاسيات لكن الدولة ترى مصلحة المواطن .النتيجة هي الآن عندما استعمل التطبيق يأتيني أوبر اة طاكسي اي ان الكاسيات اضطرو للانحراف مع التطبيق فحسن الجودة و استفاد الجميع .
من هم ليطبقوا” الفتوة” في شوارع البيضاء؟؟؟!!!يجب على السلطات العمومية تحمل مسؤوليتها لردع هؤلاء الرعاع على الاستحواذ على طرقات المدينة و التي اصبحوا يعتبرونها ملكا لهم
أغلب سائقو سيارات الاجرة لا يحترمون التشوير الطرقي، ولا يستعملون أضواء سيارتهم .يقفون فجأة أمامك بدون سابق إنذار وفي الأماكن الممنوعة أيضا وينطلقون فجأة بدون مبالات.و كأن الطريق ملك لهم لوحدهم ،زد على ذلك يختارون الزبائن و لا يقفون لك أحيانا حتى لو كانوا فارغين وأيضا يرفضون الذهاب إلى عدة وجهات.
قلة حيلتكم و طمعكم الشديد إضافة إلى سوء خدماتكم سيجعل التطبيقات الجديدة هي المفضلة لدى شريحة عريضة من المواطنين.
الإضرار بالقطاع؟؟؟ تحدثوا عن أنفسكم فالقطاع عندكم أصلا غير مهيكل.. و لو كنتم متمتعين بالقليل من الوعي لقمتم بإنشاء تطبيق خاص بكم… أنتم تحسدون بعضكم البعض و أنتم في نفس القطاع… شجارات بين سيارة أجرة و أخرى فقط بسبب من سبق أن توقف للزبون… كيف تنتظر من مثل هذه الحالات أن تتحدث عن النزاهة و خدمة المواطن…..
السيد قال ان اللذين يقومون بعملية البراكاج فءة قليلة، لا يتجاوز عددهم 30 شخص، باين ليا ان الاخ لا يعلم خطورة الامر، و يستعمل لي حجة لتهدين الامور، 30 شخص عدد كافي لتكوين عصابة اجرامية او معسكر او فريقات لكرة القدم بطاقمهم
اما عن الجدل نفسه. انا شخصيا لا استعمل طاكسي صغير او كبير، اولا لان ليس لهم دراية بالتعامل مع الزبون. سيارات وسخة في بعض الاحيان لا ادري كيف تحصل على رخصة controle technique, و اخيرا. ادا كنت في عجالة في طاكسي صغير. هم الساءق هو البحث عن زبون اخر، فيتوقف لكل من يرى في الشارع و وقتك انت الزبون يصبح ثانوي.
انا نعى كل حل او تطبيق ياتي بأناقة و سرعة و حل للزبون
الغريب في الأمر أن شريحة كبيرة من المواطنين باغين نقل عبر التطبيقات لما له من مزايا عديدة، ولأنه كذلك ميدان يشغل، ويواكب العصر.. وأصحاب الطاكسيات باغين يبقاو بوحدهم يديرو شرع اليد.. ونوضو حتى انتم تشتغلو بالنظام الجديد لأنه اليوم أو غدا راه هو اللي غادي يولي خدام.
باراكا من الشجع وباراكا من التسيب التطبيقات العالم كلو خدام بيها ولكل واحد الزبائن ديالو، رزقكم غادي يوصلكم ، والعاطل للي كان خدام او خدام ومسكين اسالي الخدمة يخرج يخدم بطوموبيلتو ماشي حبا فتاشيفوريت راه غلبو الزمان، اضافة شحال ديال الشيافر طاكسيات داخلين فالتطبيق ونتى كتختار فالتطبيق طاكسي او سيارة عادية، دول العالم معندهم مشكل كل واحد اقلب على رزقو والزبون له حرية الاختيار، وزيدون باراكا من طغيان الطاكسي اللي مهرتك وماصالح لوالو ومازال كيدور خردة،و وباراكا من طاكسي اللي تركب فيه ابقى اعطر بيك هز هذا ونزل هذا حتى اوصلك طالع ليك دم، وباراكا من طغيان طاكسي اللي يوقف ليك وهو خاوي ويحل الزاج ويسولك فين غادي وفالاخر اقوليك ماغاديش ثم حيت ممسلكاهش وماشافكش نتى نهار ونتى واقف تسنى فطاكسي….ماللين طاكسيات جلهم مع احترامي البعض غير مهنيين وباغين افرضو سيطرة ديالهم حيت دخل ليهم منافس شريف ونقي ويركبك بوحدك يوصلك فين بغيتي بلا تعطال …انا شخصيا نفضل نركب مع صحاب تطبيقات ومنركبش حتى فسيارتي حيت وفرو عليا بزاف ونقصو عليا من عذاب الطريق وحكرة مول الطاكسي كاين ازمة نقل خليو كلشي اخدم يالله يالله..
ليس ساءق التاكسي هو الدي يعاني من هده المنافسة .فهو لا يبالي.اما من يرتعد مهم مافيات الطاكسي الدين يملكون منها العشرات. والدين كانوا السبب في تدهور مهنة الطاكسي.
هناك عقل محلي …قديم جاهل لم تطء رجلاه خارج المغرب و عامة يتكلم فقط الدارجة وشوف تشوفض..و هؤلاء اصبحوا يمثلون عبء ثقيل على انفسهم وعلى التاس…يستغلون في الانتخابات و فيهم من ليست لديه حتى اوراق الهوية cin لانهم يخرجون من الدواوير المجاوة والغابات و يشتغلون في النوار و بالنوار و يعتقدون كل شيء نوار …و يخربون كل شيء و ضد كل تقدم.
من جهته، اعتبر سمير الفرابي، الكاتب العام الجهوي لقطاع سيارات الأجرة لجهة الدار البيضاء سطات بالنقابة الديمقراطية للنقل، عملية “البراكاج” التي يقوم بها أصحاب الطاكسيات “غير قانونية”، ودعا المتضرر إلى اللجوء إلى القضاء، معتبرا أن “ما يقوم به بعض المنتسبين لقطاع سيارات الأجرة هو استدراج ونصب كمين وانتحال صفة ينظمها القانون”.
هذا خطأ، الكاتب الجهوي لقطاع النقل عبر التطبيق وليس لسيارات الأجرة.
أكبر فوضويين على الاطلاق و أكبر مستغلين للمواطنين….يطبقون قانونهم الخاص …باي حق يحتجزون المواطنين …هناك الامن و هناك القضاء
المنافسة الشريفة تخلق الجودة…………,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كل صباح يرفض اصحاب الطاكسيات نقل ابني رغم انه مصاب بكسر في يده ولا يستطيع حمل حقيبته المدرسية تعامل اصحاب التطبيقات ارقى وانظف ارتقوا في تعاملكم وحسنوا خدماتكم وللزبون حرية الاختيار السوق متسع للجميع فلتتركواالمجال للجميع
مشاكل الأغبياء. نحن في سنة 2021 و قريبا ستنقرض سيارة المازوط المسرطنة و الملوثة ولازال بعض ساءقين الطاكسيات الدين غالبيتهم لامستوى لهم عطاشة جيعانين وخبثاء وووو ..والله يحسن لعوان… لكهم يضنون ان الضروف قاسية …فقط عليهم! لايريدون اقتسام وتحرير مجال ليس لهم . فوضوييين لايعرفون انهم يشوهون صورة البلد. وحتى السلطة لاتحرك ساكن…تتفرج على هدا المشكل الدي طال ولانعرف حتى من المسؤول عليه…وزارة السير و الطرقات او الامن او بوليف او العمدة او الوالي..لاتصريح لا لا شيء. في المخمدية كان هناك مشكل …و العاملة …اتخدت قرار بعدم دخول طوبيس واحد ات من بن سليمان الى المدينة حيث كان يقف امام محطة القطار ليسهل على الناس الدهاب الى الرباط او الدارالبيضاء… و مند دالك الحين ينزل الراكبون في مدخل المدينة و هناك يجدون في استقبالهم طاكسيات ليستقلونهم الى محطة القطار…قرار غير سليم و يضيع على الناس الوقت و النقود
يلزم على الوزاره المعنيه الحسم في اامر بقانونية اصحاب التطبيقات وليس ان تظل كالمتفرج لان المشكل طول بزاف
ويبدو ان ناس تنتظر ان يواكب القطاع الذي يعيش الفوظى مسايرة العصر
أصحاب سيارات الأجرة الذين يقفون يجنبات المحطات ولا يتحركون في المدينة كباقي زملائهم ، أو كما أسميهم المتربصون ،الذين يرفضون إستعمال العداد حين يأتيهم زبون(صيد ثمين) جديد و يفرضون عليك ثمنهم الخاص بعد معرفة وجهتك، وتسعيرتهم تختلف عن تسعيرة زبنائهم بل تصل أحيانا إلى أربعة أضعاف التسعيرة الحقيقية التي يتم إحتسابها بالعداد بالأخص في الليل ، يستفردون بالزبون(الصيد الثمين) مثلما تستفرد الذئاب بالفريسة.
التطبيقات الذكية يفرضها الواقع والحداثة ولا مفر منها لقد أصبحت متداولة في كبار الدول منذ زمن ولم يكن عليها أي إعتراض ،فقط في مغربنا الحبيب سائقوا الطاكسيات يعترضون على الطرام وعلى الحافلات وعلى التطبيقات الذكية ،بل يعترضون أحيانا حتى على أنفسهم ، كونوا حداثيين وكونوا عقلانيين ، وافسحوا المجال للشباب العاطل. وكفاكم إحتكارا .
يجب على المغاربة ان يعرفوا ما معنى المادونية؟
هي عبارة عن ترخيص من الجهات المعنية لسائق ان يحمل مواطن من مكان لمكان آخر فقط .
حتى عقاريا فإن هده الرخصة ليست لها قيمة في السوق يعني قانونيا لا تباع و لا تشترى الا ان المضاربين اخترعوا )الحلاوة) لكي يجعلوا لها ثمن
الدين يقومون بالبركاج يجب أن يزج بهم في السجن
حين تريد اخذ سيارة اجرة في الدار البيضاء اي واحدة مرت وجب عليك ان تقول له اين ستذهب قبل الركوب حتى تفكر ان تأخذ وسيلة عوض سيار أجرة و من غير المعقول لو انكم كنتم نزيهين لما ظهرت هذه التطبيقات اما ان السائق يدخن ولا يبالي بالزبون و إما أن تجده يستمع لنوع من الموسيقى المزعجة بصوت مرتفع دون المبلات و إما ان يقف بك في نصف الطريق لعطب في السيارة…..
لوبي أصحاب الطاكسيات مرعوب من المنافسة في مجال منحق الجميع أن يشتغل فيه، عقلية يجب أن تتغير المغرب الحمد لله في تطور سريع، فقط يجب معالجة مثل هذه الملفات
الى كانو مالين الطاكسيات يهزو زبون واحد بدون راكولاج.و هذا حق مكفول للزبون . نعم نقبل الطاكسيات.لكن ساءقي الطاكسيات يرفضون ساءقي التطبيقات لسبب بسييييط جدا. باش هوما يبقاو يختارو و يتعزلو ف بنادم. اما ساءقو التطبيقات لا يختار . و تركب معه لوحدك دون راكولاج. و سياراتهم نظيفة و جديدة . ولا يدخنون و كلامهم لبق و محترم و لا يتكلمون معك الا للضرورة . اما ساءقو الطاكسيات سياراتهم متسخة. و يدخنون . اصف الى ذلك الراكولاج. و الى دويتي يبغي يربيك . و هو اصلا موسخ .
ای ساٸق مهنی یتكلم عنه السید الكیحل واش زعما نتا تدافع علی السلٸق المهنی فین هاد الدفاع غیر مصالحكم الشخصیه ماكان لا حقوق لا عبو الریح.كلشی تیضرب علی جیبو.الله والملك محمد السادس بوحدجم اللی اشوفو من حال الشوافر اجی بعدا تتهدر علی ركولاج وغیر معقول وسیر دیر واحد اجتماع عام فالمغرب باش طاكسی تولی لشیفور هو اللی استافد من الاستغلال اخلینا من الهدره اللی متشری والو..انا خدمت 22سنه شیفور معندی والو وشرفت لا تقاعد لا صحه بقات خالیونا فجوهر الموضوع اما هاد مساكن اللی حتی هما باغیین اترزقو.كنطلب من ملك البلاد اشوف من حالنا حیت مبقاوش الباترونات دیال طاكسی اعطیونا نخدمو حیت دراری صغار اجیبولهوم روستا ام حنا فلا غالب لنا الا الله
هاد مالين التاكسيات مزال عايشين فعصر همان، هاد التطبيقات جايين جايين طال الزمان ولا قصار و غادي اخص هاد الشوافرية شي قرن باش اتعلمو استعملوهم ههه. ف امريكا كولشي كيستعمل اوبر و lyft لي دايرين خير ف عباد الله باش اتحركو و اقضيو اغراضهم بكل اريحية. و هاد التطبيقات كا يتطورو بدوام و كا يتزادو خاصيات جداد بين الحين والاخر و من المميزات ديالها انك ممكن ترسل اوبر ل اي شخص اخر من هاتفك دون الحاجة الى التنقل اليه.
Résister à la mondialisation..C’est con quand même! car c’est inévitable
بعض اصحاب الطاكسيات مراض و فاتو المرض لهيه…
كلشي بغاوه ديالهم بوحدهم : الطريق ديالهم لوحدهم (اوقف ليك وسط الشارع اهز الزبون )…. سوق النقل بغاوه ليهم لوحدهم، لا ترامواي لا سيارة نقل vtc لا والو غير هم لوحدهم باش ايدروا مابغاو في عباد الله، تحت حُجّة غلاء الوقود و كراء المأذونية و سلف السيارة،.،.. أسيدي شغلك هاداك، سيّر راسك أو خرج من الميدان إذا ماقدرتيش تكمّل.
غريب أمر سائقي الطاكسيات هؤلاء ، حين يكون الزبون يطلب خدمتهم ، يتَشرَّطون و يسْتَعلُون عليه ، و يمكن أن يتركوه مُعلّقا ، خصوصا إذا كان مع أسرته ، و يرفضون خدمته إذا كانت وِجهَتُه لا تُلائم حساياتهم الإنتهازية الضيقة ، و حين تدخل شركة منافسة للسوق ربما تُخفِّف من معاناة المواطنين معهم ، يتباكَوْن و يشتكون ، و يحتَجّون ، و يدَّعون أن مُنافسيهم يخرقون القانون ، و في الحقيقة و في الواقع فجُلُّ سائقي الطاكسيات الكبيرة و الصغيرة مَن يخرق كل القوانين ، قانون السير ، قانون المهنة ، عدم احترام الزبون من فرض وِجهَتهم عليه ، التدخين داخل الطاكسي……..و…… إذن من حق المُواطن أن يختار ما يُريحه أكثر ، نعم للمنافسة ، لا لِلبلطجة ، و لا لِعنترية سائقي الطاكسيات التي استفحلت بسبب تساهل و تغافل السلطات لتجاوزاتهم……..
جميع الدول الأوروبية والدول اللتي تحترم نفسها تعتمد العمل بواسطة النقل عبر التطبيقات الذكية وهي قانونية. عوض مهاجمتهم واحداث الفوضى اسألوا أنفسكم لمذا يلجء الركاب لهذه التطبيقات؟ هذا بسبب الضصارة ديال بعضكم، وليتو تشرطو فين غتمشيو وشحال غتديو من واحد
للتوضيح فقط. بعض المعلقين الذين يقولون بأن الاشتعال بهذه التطبيقات في مجموعة من الدول، هذا صحيح، و لكن ليس بشكل سري، و السلاطات هي من أعطتهم التراخيص من أجل العمل ، و عدد معروف لدى المصالح المختصة ، و هناك قانون ينظمهم و الشركات أو الأشخاص الذين يمتلكون هذه التطبيقات يدفعون الضرائب لدولهم، إذن فهو عمل منظم و مقنن، على عكس ما يبدوا عندنا. كما أنأصحاب السيارات الذين يشتغلون بهذه التطبيقات يدفعون تأمين زائد لهم و للأشخاص الذين ينقلون و مجموعة من الأشياء كرخصة السيارة رخصة السياقة الخاصة بهذا النوع من السيارات ووووو. أذن المشكل هو من الدولة .
كثيرا ما نلاحظ سلوكيات غير لائقة من اصحاب سيارات الاجرة الذين يتهافتون لنقل الاجانب خصوصا في المدن الكبيرة
لم أفهم شيئا من أصحاب طاكسيات الذين يريدون تطبيق قانون خاص بهم.ان اكثرهم مجرمين لا يرحمون زبناء
بصراحة أتمنى خوصصة قطاع سيارات الأجرة فالمغرب وخلق التنافسية لإنعاش سوق الشغل ورفع جودة الخدمات، نقابة سيارات الأجرة فالدار البيضاء عبارة عن “مافيا” بكل ما تحمل الكلمة من معنى، المغرب البلد الوحيد في العالم اللي كينقل زبائن غرباء مع الزبون الأول هاد القضية ما كاينة فحتى بلد! كيبقا غادي ويوقف واذا كنتو 3 الأشخاص ما كيبغيش يهزكم! الجشع والروسيتا والقريما أفسدت هذا القطاع المهم في حياة المواطنين راه تعذبنا بزاف مع الطاكسيات وخاص البديل الآن، غالبية الناس اللي عندهم طاكسيات كيكونو ميسورين ماديا. القانون خاص يطبق عليهم ويعاقب كل من تسول له نفسه فرض قانون الغاب. احنا ك مواطنين كنرحبو بأي خدمة نقل نظيفة ومحترمة وكتلبي لينا حاجياتنا اليومية.
واش طاكسي كتوقفو كيقولك لا مغاديش لديك لبلاصة مع العلم انه كيكون خاوي خاصك توقف 4او5 طاكسيات يلاه تشوف تشوف
انا زرت مصر واستخدمت تطبيقات شركتي Uber و Careem..خدمة جد ممتازة واسعار جيدة…يعملون بشكل قانوني
ما لاأستطيع فهمه، لماذا سائقين سيارات الأجرة لا يختارون هذه التطبيقات ويستعملونها كدالك، أو فقط يشترون سيارات شخصية و يستغلون هاته التطبيقات للإبتعاد عن مشكل دفع إيجار المأدونيات. هؤلاء السائقين يخافون التغيير. حظ سعيد للجميع.