تطورات دبلوماسية تلاحقت سريعا في ملف العلاقات التونسية المغربية، ومياه كثيرة جرَت تحت الجسر بين الرباط وتونس، ألقت بظلالها على الشق الاقتصادي؛ فبعد دعوة أوساط استثمارية مغربية بالخارج إلى “قطع الروابط التجارية والاقتصادية مع تونس عقب استقبال الرئيس التونسي قيس سعيّد لـ”زعيم الجبهة الانفصالية”، يثار نقاش وحديث عن “إمكانية تعليق أو مراجعة اتفاقية للتبادل الحر” تجمع البلدين المغاربيَيْن.
وعلمت جريدة هسبريس الإلكترونية، من مصادر مطلعة متطابقة من وزارة الصناعة والتجارة ووزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي والمغاربة المقيمين بالخارج، أن “المغرب يدرُس تبعات إمكانية مراجعة أو تعليق الشراكة التجارية مع تونس والتي تتمثل في اتفاق للتبادل الحر”.
وأوضحت المصادر ذاتها أنه “لا شيء رسميا، إلى حدود الساعة؛ لأنه قرار دولة يفترض اتخاذه على أعلى المستويات، كما أنه يتطلب نقاشا ودراسة متريّثة لانعكاساته وحسابات الربح والخسارة التي يمكن تنتج عن اتخاذه”.
ومن المعلوم أن الميزان التجاري بين البلديْن شهد ارتفاعا لحجم وقيمة المبادلات التجارية منذ توقيع اتفاقية أكادير للتبادل الحر مع بلدان عربية عديدة؛ ضمنها تونس.
ويسجل الميزان التجاري بين الرباط وتونس عجزا لصالح الجانب التونسي، إذ لا تغطي الصادرات المغربية إلى الجمهورية التونسية، بالكاد، سوى 50 في المائة من الواردات؛ إلا أن تعليق اتفاقية التبادل الحر بين الطرفين، في حال إقراره رسميا من طرف المغرب، سيعود بانعكاسات ثقيلة على الاقتصاد التونسي الذي يتخبط أصلا في مشاكل متنوعة منذ صعود الرئيس الحالي سعيّد إلى السلطة.
يذكر أن استيراد المملكة للدفاتر من تونس كان قد تسبب في نزاع تجاري بين الطرفين وصَل صداه إلى ردهات منظمة التجارة العالمية؛ لكن الشركات التونسية سعت إلى العودة بقوة إلى سوق الدفاتر والكتب المدرسية بالمغرب، بعد صدور قرار مساند للتونسيين عن المنظمة نفسها.
وكانت المنظمة قد بتّت مرحليا في النزاع المعروض على أنظارها منذ ثلاث سنوات بشأن قرار مشترك بين وزارة الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي ووزارة الاقتصاد والمالية، القاضي بتطبيق رسم نهائي مضاد للإغراق على واردات الدفاتر من تونس لمدة خمس سنوات، ابتداء من شهر يناير 2019.
كلمة جلالة الملك تمت و حسمت.
لا مراجعة و لايحزنون. مثل هاته الأفكار من جعلتنا في هاته المواقف
التعليق التام و الشامل لجميع الإتفاقيات. أعداء الوحدة الترابية لا عمل مشترك بينهم
قلة قليلة من الشرفاء التونسيين من يساندون المملكة المغربية في قضيتنا المصيرية أحسن شيئ تقوم به المملكة هو تعطيل كل شيئ مع تونس إلى أن تتضح الأمور.
يجب علا المغرب الاتجاه في صناعة الحربية وكدا تنمية الاقتصادية حتتى لا تتجرأ دول مجهرية او مسيرة من طرف مرضى نفسيين على تجرأ في ستفزاز شعب المغربي لاكن للاسف الفساد ينخرنا والجشع في شتى الميادن كل مسئول لا يهمه سوى تكديس الاموال ومتلاك العقرات اما حب الوطن فهو مجرد غطاء مهترئ …
المغرب لطالما كانت قراراته حكيمة ولا أظن انه سوف يتم تعليق أي اتفاق اقتصادي بين البلدين و الاقتصار على ما هو سياسي لجعل روابط عودة العلاقات ممكن بالخصوص أن المشكل سببه شخص الرئيس و سيتغير الوضع بتغيره
الموضوع لايحتاج الى دراسة.يجب اتخاد قرار المقاطعة حالا.لان تونس اتخدت قرار استقبال زعيم الميليشيات من دون دراسة او مشاورة.نحن في زمن ليس فيه مكان للضعفاء.يجب الضرب من حديد
اعتقد ان قيس السعيد
لا يعلم أن المغرب تجاوز الألف ميل
فلن تهزمنا الخطوة المتبقية
والصحراء مغربية ولن نسمح في حبة رمل واحدة منها…
لا يجب الحديث عن الإمكانية بل حتمية إيقاف كل أشكال المبادلات والتعاون الاقتصادي مع تونس . القضية الوطنية فوق كل الاعتبارات وأسمى من كل المصالح
الميزان إلختل حاليا.يجب قطع العلاقات مع تونس على جميع المستويات. لا تساهل في القضية الوطنية.يجب على المسؤول التونسي تحمل مسؤولياته.
يجب على المملكة المغربية أن تجمد وتعلق كل الاتفاقيات المبرمة مع تونس وخصوصا التبادل الحر ..
ويكون البيان الصدار عن المملكة المغربية :
يقول مادام الرءيس قيس في الرءاسة فإننا سنقطع العلاقات التجارية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية مع هذا الرءيس .
نقول لحكومتنا سيروا على الخطة المرسومة وارفعوا من الاستثمارات الخارجية والداخلية واصنعوا الطائرات والصواريخ المدنية والعسكرية وخفضوا من الأسعار لجميع المواد الاستهلاكية وشغلوا البطالة واصلحوا التعليم والصحة حتى يتفقسوا أعداء المملكة بالداخل والخارج.
تونس كشفت عن وجهها الحقيقي
لم يبقى لنا الا الرد بالمثل لأنه قيل ان المغرب لايبقل ذو الوجهين اما معنا او ضدنا ولقد اختار النظام التونسي وبالعلن على انه ضدنا
ما هذا الهراء… لماذا اي علاقة تجنعنا مع الحكومة التونسية. مع استقبالهم للبوليزاريو و جب عليهم ايقام الماء و المرعى كما يقال بالعامية هنا. لا تساهلات مع اعداء الوحدة الترابية لوطننا.. الصرامة و الصرامة ثم الصرامة.
أقل ما يمكن القيام به للرد على الوقاحة وخسة الإنقلابي التونسي قيس تعيس هو مقاطعة المنتجات التونسية والتي يرمز لها بالرقم الاستدلالي 619 فإذا ضربت فأوجع ليعلم أزلام للكابرانات في تونس بأن الصحراء المغربية خط أحمر عريض
انا اوافق صاحب التعليق الاول على هاد الرأي لان صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله اعطى تعليماته في خطابه يوم عشرين غوشت لا مراجعة ولا نقاش فوق الخطاب الملكي.تريدون ان تهدوا من اضل الله…حسم.الامر..
لماذا يدرس؟ التعليق فورا ودون تأجيل.
لي ما فيه نفع غير دفع!
لا بحث ولا سيدي زكري. الوقف التام لجميع الانشطة مع قيس الحزين فورا. نظارراتنا على العالم الخارجي اوضحت لنا خاءن كبير و عدو لدود.
أقل ما يمكن فعله … يجب فتح أبواب جهنم على قيس سعيد و على من يأيده … سياسية الصواب أو الرطوبية مع الجيران تأتينا فقط بالإهانات و التطاولات …
“كما أنه يتطلب نقاشا ودراسة متريّثة لانعكاساته وحسابات الربح والخسارة التي يمكن تنتج عن اتخاذه” راه جل المغاربة يعرفون ان لدينا عجز في ميزان التجاري مع تونس يعني اصلا نحن في خسارة معه اللهم الخسارة بتوقف هذه اتفاقية او خسارة مع الإتفاقية
عندما يتعلق الأمر بقضيتنا الوطنية العادلة اعتقد انه لا مجال للفصل بين ماهو سياسي واقتصادية او اجتماعي و.. بالعكس لابد من تسخيير كل الامكانيات التي تملكها الدولة لأجل ارجاع الأمور إلى نصابها وخاصة عندما يتعلق الامر بمن نعتبرهم اقارب .
الربح الأكبر هو أن يقطع المغرب جميع العلاقات مع تونس،هل ينتظر المغرب اكثر من ما فعلوا ولازالو يتبجحون وبدون حياء
كفى من التردد …فإذا عزمت فتوكل على الله …الأعداء لم يترددوا ثانية وأغلقوا كل شيء في وجهنا …..هل يعقل ان يغلقوا المجال الجوي في وجهنا ونفتح لهم نحن مجالنا الجوي !!!!
انا شخصيا أتساءل مادا ينتظر مسؤلونا للتحرك في هدا الاتجاه وابتداء التنصل من شراكة المغرب خاسر فيها هدا تهور ادا لم نرد وبحزم لان وحدتنا الترابية خط أحمر والتطاول عليها يجعل كل شئ مستحيل
”لي درقك بخيط، درقو بحيط”
لا يوجد في نظري المتواضع سوى حل واحد، لا ثاني له، وهو : إغلاق جميع الممرات التي تؤدي إلى الأماكن التي يقطن بها ”المهرجون و اللقطاء” ، مادام أن هؤلاء القردة يسيرون شؤون شعبهم وما دام أن استفادتهم منا تفوق استفادتنا منهم أضعافا مضاعفة، وهذا ما يمكن أن يكون عاملا أساسيا في إيقاظ الضمائر الحية من شعبهم لتنتفض ضدهم وتعطيهم درسا في معنى اللباقة وكيف يجب الحفاظ على مصالح شعبهم وذلك عن طريق احترام شركائهم من أبناء إخوان شعبهم ….
تعليق كل شيء مع تونس هذا ما تسعى اليه الجزائر و تيس تعيس انا مع اعتماد اقصى درجات الحكمة و عدم منح الاعداء فرصة ليصطف كل التوانسة ضد المغرب
هناك اناس في تونس عقلاء و اناس لا حول لهم في قرار اتخده ادم كودجو تونس و دميتها الجزائرية
لندع التوانسة يكتشفون اين وضعهم التيس التعيس
مادام العجز التجاري المغربي يشكل 50٪ مع تونس ، فلا داعي للمزيد من التفكير و لنغتم الفرصة و ننهي أي شكل من التجارة معهم ! ألم نعمل بمقولة ىابح رابح !؟
لآ نفكر في الجزيئات (جزء من الاقتصاد )ونجادل في الأساسي (سيادة الدولة) فالهدم والبناء (هدم كل العلاقات مع هدا البلد)حثى يفيء ،فان رجعوا وعادوا عدنا وبننينا العلاقات من جديد وهذه الكرة على أسس البناء المضاد للنفاق الدبلماسي
يجب تعليق اي اتفاقيات مع تونس كيفما كان نوعها.
ليس لدى المغرب ما يربحه من تونس و ليس لديه ما يخسره ان علق كل شيء… فالمغرب خاسر اقتصاديا مع تونس اصلا..فلماذا سيتردد في قطع جميع المعاملات مع الولاية الجديدة لنظام الكابرانات الخبيث.
قيس سعيد اتخذ قرارا و هو رئيس تونس و صوت عليه التونسيون و معظم الشعب التونسي يسانده و خصوصا اصحاب المعامل و المصانع و المقاولات…
فليدوقو نتبجة قرارات رئيسهم اذا.
لكي تحضى بالإحترام يجب ان تتصرف بحزم.
حان الوقت للمغرب ان يتصرف بحزم مع مل من يعادي او يتلاعب بقضايا الوطن المصيرية .
تعليق الاتفاقية. إن لم يعتدر قطع الاتفاقية
“اللي ما فيه النفع ادفع !!!” فالمغرب عليه التركيز على تنمية البلاد و العباد !!! من طنجة إلى الكويرة !!!
و لا مجال لتضييع الوقت بتفاهات منعدمي الضمير و ناقصي الإيمان : و الدين يتجاهلون حتى حقوق شعوبهم .
فما وقع للمغرب انه يؤدي ضريبة دعمه و مساعدته للجزائر و تونس : الاولى بعسكرها و التانية بشيخاتها !!!
و حسبنا الله ونعم الوكيل
قيس تجرأ باستقباله لبن بطوش و لكن ادا اعترف رسميا بالمرتزقة فيجب إيقاف جميع المعاملات مع تونس و حتى خروج ابناك مغربية فقط حتى لا يتم افلاسها في بلد سيغرقه رئيسه الحالي في الوحل فحتى فرنسا لن تغامر في الاستثمار فلو أرادت فتونس تريد انجاز خط للتيجيفي و حتى اليابان رفضت بدون ضمانات
واك واك أعباد الله الأمرد استقبل الارهابي المجرم دراسة ولا استشارة مع اي احد ونحن لازلنا ندرس إمكانية المقاطعة الاقتصادية .الضرفية لا تسمح بالتاخير في اتخاد القرار .فالمغاربة لا يقبلون بالاعتدار لان اللعبة كانت مقصودة.
هذا البلد لا يحتاج إلى دراسة يجب وفورا قطع كل شيء معه في التجارة في السياسة واتركهم للبليزبال ينفعهم ويزيدون في اخراج العينين قالك رئيسهم يستقبل مايريد ونحن كذلك ينقطع عليهم كل مانريد والصحراء مغربية وستبقى مغربية وشعارنا هو الله الوطن الملك
هل تعلم أن تونس ليست لديها إتفاقية التبادل الحر مع الجزائر، ومع ذلك ضحت بعلاقاتها القوية مع المغرب مقابل لاشيء، كما يقول التوانسة هدي هي ربحت بنزكري باع دارو وامشى يكري.
المهم الصحراء مغربية أحب من أحب وكره من كره.
المغاربة المغرب يرغبون في رأب الصدع بين المغرب و تونس باقرب الاجال ممكنة و عدم تعميق شرخ من خلال تدخلات بل ضغوطات من طرف دول الصديقة و الشقيقة التي لها تأثير على تونس قيس سعيد و بالتالي قطع طريق على نظام العسكر الجزائري مجرم العميل فرصة توسيع دائرة دول معادية للوطن و المصالحه العليا على رأسها الوحدة الترابية خاصة وان جميع معطيات تؤكد ان النظام الجزائري العميل مجرم مصمم على خوض معارك شرسة معادية ضد الوطن بالمحافل دولية بمختلف القارات و بافريقيا خاصة و يتضح ذلك جليا من خلال محاولاته استقطاب دول مؤيدة لمغربية الصحراء أو داعمة للحكم الذاتي أو ذات مواقف محايدة و بالتالي تعميق شرخ لا يخدمنا بل يزيد من صعوبة عودة المياه إلى مجاريها بإضافة الى ان قيس سعيد له فترة محددة و لن يستمر إلى ما لانهاية .
النظام التونسي الحالي لايشرف المجتمع المغربي ولايتق به لانه تحول إلى عدو على إثر تصرفه الدنيئ المخل بالمبادئ الأخلاقية الإنسانية للحفاظ على مشاعر المغاربة و الروابط التاريخية الأخوية التي تربطهما بالشعب التونسي على إثر إستقباله متسول إنفصالي لا ملة له والدين سوى تكريس أجندة إستعمارية بالوكالة النظام العسكري الجزائري في المنطقة المغاربية التي تهدف إلى سلب حقوق الشعب المغربي على أراضيه الصحراوية المسترجعة ولكن الدبلوماسية المغربية لن تترك مثل هذه التصرفات المعادية للوحدة الوطنية تمر مرور الكرام بل سيتلقى النظام التونسي درسا لن ينساه أبدا من شدة ردة الغضب السياسي المغربي
2سينوروهات : اولا قطع جميع العلاقات الاقتصادية وبالتالي ستخسر دويلة تونس رقم معاملات 2.6مليار دولار و توقيف عجلة الانتاج والتصدير لجموعة من الشركات التونسية
…او ثانيا مراجعة اتفاقية التبادل الحر بمعنى ارساء رسوم الجمارك على الصادرات التونسية وبالتالي ستصبح غير قادرة على التنافسية في السوق المغربية ….
.ادا في كلتا الحالتين والمهم جدا ستضيع الاالاف من فرص الشغل واموال طاءلة لخزينة الدولة .التونسية ….
على سبيل المثال لا الحصر الان 6000 عامل فقدو عملهم بعد ان اغلقت ابوابها شركة عالمية للمشروبات الغازية بسبب خصاص في مادة السكر المكرر( سانيدة) والتي للاسف الشديد توجد بوفرة كبير ة في المغرب الحبيب …
هل ب 0.02 مليار رشوة او كقرض وليس منحة لارضاء كابرنات لمعادات المغرب واستقبال مجرم حرب كما لم يستقبل من طرف العصابة الغاصبة المجرمة و يرمي بلالاف المواطنين وعاءلاتهم للبطالة ..انتهى الكلام
واش مزال كتعاملو مع تونس؟ الصحراء هي النظارة التي يرى بها المغرب العالم كلام جلالة الملك نصره الله وأيده فماذا تنتظرون؟ نحن لسلعهم مقاطعون فلا مغرب عربي ولا اتحاد ولا شمال أفريقيا كلها خزعبلات من الماضي….. نحن من طنجة العالية إلى الكويرة الغالية ومن قال عكس هذا فطرد سفيره وقطع العلاقات معه حتى لو تطلب منا العودة لسنوات 44و45من القرن الماضي والفاهم يفهم لان ارضنا هي شرفنا انتهى
غريب أمر هؤلاء هل انتم مؤمنون اتقوا الله في وطنكم ودافعوا عن مصالحه وابتعدوا عن الطريق الخاطيء خطاب جلالة الملك محمد السادس حفظه الله ورعاه واضح ولايترك مجالا للشك والذي اختار الطريق الخاطيء هو الرئيس الفاقد للشرعية الدستورية العليا قيس تعيس كيف تدافعون عن المعتدي الاثيم على وحدة الوطن أن قيس تعيس باستقباله ابراهيم الرخيص يكون قد أعلن القطيعة مع المملكة المغربية انتهى الكلام ومن أراد أن يتعامل مع تونس عليه أن يذهب ليستقر منها ….. وعلى المتهور أن يعترف بذنبه ويعلن بكل وضوح عن تأييده للحكم الذاتي كاطار واقعى وعملي لحل الأزمة المفتعلة حول الصحراء المغربية ….
الكثير و الكثير من افاعي تونس الجبناء قاموا من جحورهم و ظهرت نياتهم السيئة بمجرد أن رمت لهم الجزائر طعما ملغوما لذلك على المغرب ان يقطع الاوكسجين على هذه البلدة الخائنة و يزيد من معاناتها اقتصاديا و سياسيا و لما أشياء أخرى تعيد قيس التعيس الى ماضيه السيء
علقوا واغلقو واقطعو بلا تردد انها مسألة وحدة ترابية ماذا تزيدنا تونس هي المستفيدة من علاقتها بنا ناقص واحد ناقص اثنان من لا خير فيه لأهله لن يكون فيه خير لغيره والصحراء مغربية كفانا من غدر الجيران
C’est la moindre des choses
عودة إلى السطر
إذن تونس هي التي تصدر نحو المغرب ،وليس العكس. بالله عليكم، لماذا تصدعون رؤوسنا صباح مساء بأسطورة أن المغرب قوة إقتصادية في المنطقة. وفي الأخير تبين أننا لم نجد شيئا نصدره لتونس ،بل هي التي يحق لها أن تَمُنَّ علينا بكونها تصدر الينا ما نحتاجه ،وأنها في الأخير لا تحتاج الى ما ننتجه نحن ،إن كنا فعلا ننتج شيئا . لا حول ولا قوة إلا بالله. تونس أغرقتنا بمنتوجاتها ،تركيا أغرقتنا بمنتوجاتها، إذن نحن من الغارقين وبئس المصير.
المغرب حازم من موقف الوحدة الترابيية وجب عليه إبطال التجارةالحرة المستفيد منها هو اولا ويترك المنقلب على الشرعية التونسية ينضم ويغوص الى محوار الشر لنرى مادا سييجني منهم.
استنادا لخطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس شافاه الله ليس هناك ما يدعو إلى التساهل مع الذميم المرتشي لم يحترم شعور المواطن التونسي ولا رأيه فهو لم يستفتي أحدا .
اشمن غايجينا من هذا تونس؟ لهريسة…عندنا مااحسن منها الفلفل الأخضر الحار وماادراك…والفاهم يفهم…دولة والله ماتنفعك حتى بحاجة…هوما نيت مازال ماصفاو حريرتهم…الله ينجينا…
نحن مع راب الصدع و تمثين العلاقات مع الاشقاء التونسيون و غير التونسيون لكن الوحدة الترابية خط احمر غامق كلون دماء الشهداء التي سالت للحفاظ على استقلال و وحدة الوطن.
لكن رئيس تونس تجاوز كل الخطوط فلا صلح معه ولا تجاوز الا بشرطين :
1.. الاعتذار الرسمي
2.. الاعتراف الصريح و الواضح بمغربية الصحراء.
وما ذون ذلك لا صلح و لا وساطة ولا هم يحزنون.
وعباد الله واش كتسناو قطع العلاقات بصفة نهائية يوم 20 غشت كان خطاب الملك محمد السادس نصره الله وحفظه كولشي فهم المصاج والدجاجة الرومية رد علينا بعد خطاب الملك شنو معنيتها استفزاز المغرب قطعو كولشي خليه اصدر المليشيات ويستورد من المليشيات العجاج اوكلو الشعب التونسي العظيم راني كنتفقص والله العلي العظيم الا مرضني هدا الدجاجة الرومية العز ونصر لاسرائيل وامريكا ودول الخليج ومصر واسبانيا ودول افريقيا
نحن ننظر الى العالم من خلال ملف الصحراء المغربية لمعرفة بالملموس صدق الصداقات و نجاعة الشراكات هكذا قالها جلالة الملك ، هاته هي خارطة الطريق المستقبلية و هكذا سننظر للاخر . من قال الصحراء مغربية فهو صديق و شريك اقتصادي حقيقي للمغرب و من قال العكس فلا اخوة و لا صداقة و لا وحدة التاريخ و المصير ….لان من يريد ان يقسم ارضك فذاك عدوك اللذوذ.
ما دام العاهل أكد في خطابه الأخير أن قضية الصحراء المغربية هي “النظارة التي ينظر منها المغرب إلى العالم، وهو المعيار الواضح والبسيط الذي يقيس صدق الصداقات ونجاعة الشراكات”.
وبالتالي فلا شراكة مع من حاول طعن المغرب من الخلف
مع الرئيس التونسي من طينة التعيس الضعيف الشخصية و المفتقد للحنكة و التجربة و اللياقة السياسية لإدارة بلد عربي بحجم تونس فإن الأمور لا تحمد عقباها و ستؤول إلى مآلات غير محمودة العواقب بعد خطيئته المتعمدة باستقباله لبنبطوش استقبال الزعماء و الرؤساء بكل أريحية و سفالة وصفاقة تشكل استعداءا غير مسبوق للمغرب و سيادته الكاملة الغير المنقوصة على أقاليمه الجنوبية و كرامته الوطنية و محاولة تمريغها في الوحل؛ فإن الأمر يحتاج إلى تعليق فوري بدون تردد لكل العلاقات مع النظام التونسي الانقلابي اقتصاديا و سياسيا و دبلوماسيا و أمنيا إلى حين عودة تونس إلى مؤسساتها المنتخبة ديمقراطيا و نظامها الديمقراطي البرلماني قبل مجيء الجربوع التعيس اللاسعيد.
هل تعرفون لماذا الجزاءر تتطاول وتتفرعن على المغرب دون غيره من الدول بل تقبل الإهانات والصفعات من فرنسا مثلًا حين قال ماكرون علانية الجزاءر ليس لا وجود ولا تاريخ بل فرنسا من أوجدتها استدعت جراءر السفير مده قصيره ثم عاد بل طلب تبون من ماكرون زياره جزاءر وتلقى الترحاب من تبون والنضام والشعب بل ماكرون تمشى وسلم على الناس هذا الفعل لن يقدر فعله تبون رءيس البلاد . سياسة حسن الجوار والضرافه تجعل جزاءر تتطاول لهذا يجب تغيير النهج مع النضام الجزائري واضهار العين الحمرا مع المقاطعة الاقتصادية
في انتظار مراجعة هذه الاتفاقيات على الشعب المغربي مقاطعة كل ما هو تونسي من تمر و دفاتر…..الوطن أولا .
…
متى يتعقل المغرب ويهتم بالجبهة الداخلية والاعتناء بالشعب المغربي الوحيد الذي يمكنه حفظ وحدة الوطن وعدم ترك المجال للاعداء للتغلغل
كلام صاحب الجلالة كان واضحا . وتونس بانت على حقيقتها و وضوح توجهها. فى نضرى المتواضع علينا أن ننسى الاتحاد المغاربي تماما ونلتفت الا الاتحاد غرب أفريقيا جديد من موريتانيا و السنغال . وخصوصا بعد موقفهم فوق أرض تونس.
واحد طعنك وهو غير مؤتمن و طعن حتى من كلفه بصياغة الدستور الجديد, و يطعن كل من يخالفه الرأي ( لا أتكلم عن النهضة) نرجسي و مستقبله السياسي غير واضح حتى مع الدولة العميقة و لن ننتظر منه خيرا إلى طعنات أخرى كشطحاته السياسية الداخلية,
القضية قضية مبدأ, حقيقة أن نعز و نقدر الشعب التونسي, لكن معزة و تقدير الوحدة التراية هي الأساس لذا و جب تعليق العلاقات التجارية في انتظار أيام أفضل لتونس سياسيا و اقتصاديا,
ليس مع تونس فقط، بل هناك حوالي 40 دولة في العالم لا فائدة منها، يجب قطع جميع العلاقات معها لانه ببساطة لا نستفيد منها شيءا يذكر
تونس فقدت سيادتها و لم تعد تملك قرارها ، فلماذا نعيرها اهتماما اصلا؟
بالنسبة للواردات من هذه الدولة( بل وحتى من دول كبرى) ، هناك مستثمرون مغاربة بالخارج سيعوضون النقص بالصناعة المحلية لجميع المنتجات، صراحة خطابات صاحب الجلالة فيها من الكلام ما قل و دل ، أعطى أوامره بتبسيط المساطر أمام الجالية المغربة بالخارج للإستثمار بالوطن …وفي غضون اشهر مقبلة سترون الجواب الشافي إن شاء الله
يجب على تونس الاعتدار على ما صدر منها في حق المغرب لكي لا تتطور الأمور لما لا يحمد عقباه
الفصل الأول من الظهير الشريف بمثابة قانون رقم 1.73.645 بتاريخ 23 أبريل 1975 المشار إليه أعلاه، وذلك طبقا للفصل الخامس من اتفاقية الاستيطان المبرمة بين المغرب وتونس بتاريخ 09 دجنبر 1964 والذي يسمح لرعايا كلا الدولتين بتملك عقارات في تراب الدولة الأخرى شأنهم في ذلك شأن مواطينها.
يجب مراجعة القانون الدي يسمح للتونسين كمغاربة بامتلاك الأراضي الفلاحية بالمغرب
اتفاقية المبرمة بين المغرب وتونس بتاريخ 09 دجنبر 1964
ليس تعليق الأتفاقيات التجارية بمجد في الحالة هذه مع كل مناويء لوحدتنا الترابية،فدبلوماسيتنا جدية وقوية ويترأسها متمرسون قادرون على المناورة والهجوم ،وملكنا حفظه الله محاط بعقول جيدة قديرة. ان مثل هذه النازلة،تفرد على الشعب المغربي وقيادته التركيز أكثر وأكثر على التعليم الصحيح المجدي والصناعة الحقيقية في كل المجالت الحربية والسلمية، أن يكف البعض منا عن اللعب والتلاعب في الميدان السياسي والأقتصاد والمالي،كفى من الأنانية وطننا في حاجة الينا جميعا من يملك المال والثروة ومن يملك السواعد والعقل والعلم،على بعض العائلات التي اغتنت منذ فجر الأستقلال وهي تنهب وتكدس ولا تفعل شيئا من أجل تنمية وطننا، عليها أن تكف عن العبثية،فما بعد كورونا ليس كقبلها لقد بدأ العالم فعلا يتغير وﻷأخذت رقعة الشطرج في التغير فعلا، والقادم سيكون أغرب وأكثر تعقيدا،الدول بدأت تتجه نحو الأكتفاء الذاتي،بدل الأقتصاد المترابط التكاملي،وهذا واضح خاصة مع بدية تعدد الأقطاب، الصين تستقطب و روسيا كذلك و دول الأتحاد الأروبي ترتعد لأن التفكك بدأ يدخلها،وأمريكا بأجنحتها تقاتل بشراسة لأن الدولار مهدد.و..و..و..و.
بالطبع على المغرب تعليق اتفاق التبادل الحر مع تونس، لكي يتيقن الجميع ان الملك و المغاربة لا يلعبون، و ان مغرب بعد ذكرى ثورة الملك و الشعب ( ٢٠/٨/٢٠٢٢) ليس كمغرب الامس٠
التعليق : لان المغرب بعد ذكرى ثورة الملك و الشعب ٢٠/٨/٢٠٢٢ ليس كمغرب الامس٠
الاعتراف بمغربية الصحراء هو السبيل الاوحد لارجاع العلاقات بين المغرب و تونس٠
من المفارقات أن الجزاير التي ترتبط بتونس في عدة مجالات سياسية واقتصادية وتعبر أنابيب الغاز والبترول الجزايرية أراضي تونس نحو ايطاليا ، ورغم ذالك لاتربطهما اتفاقية للتبادل الحر مثل اامغرب .
تعليق الإتفاقية، يكون الأولى، لكن إذا تمادت الرئاسة التونسية في معاداة وحدة المغرب الترابية، فإلغاء المعاهدة هو الأمر المعقول، وحينداك نرى أين ستكون الخسارة…
مجرد تساؤل.
لماذا لم يقطع المغرب علاقاته مع الجزائر !!!؟؟؟
المغرب ليس فقط لم يقطع ويقاطع الجزائر التي افتعلت نزاع الصحراء حتى قاطعته هي، واحتضنت البوليزاريو وتمولها وتسلحها وتدافع عنها في كل ناد،بل يمد لها يده في كل حين ومناسبة ولم يجرؤ حتى على مقاطعة الألعاب المتوسطية. حتى اليوم مازال يأمل في فتح الحدود وإعادة علاقته مع عدوة وحدته الوطنية. ويعلل ذلك بحكمة الملك وحسن الجوار والدين واللغة والمصير المشترك.
حكمة الملك و كل هذه القيم غابت مع تونس كأنها ليست جار وما قامت بها يُعتبر جريمة لا تغتفر أكبر وأكثر من جرائم الجزائر في حق المغرب.
كما أنه لم يقاطع الإتحاد الأوربي الذي استقبل ابراهيم غالي بصفته رئيسا للجمهورية العربية الصحراوية وعضو كامل الحقوق في الإتحاد الإفريقي وأرسل بوريطة ليشارك في اجتماع الأوربي الإفريقي إلى جانب إبراهيم غالي.