أفاد بلاغ مشترك لبنك المغرب ووزارة الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة بأن المغرب قام، بتاريخ 21 دجنبر 2020، بالتسديد المسبق لمبلغ 651 مليون وحدة من حقوق السحب الخاصة لصالح صندوق النقد الدولي، أي ما يناهز 936 مليون دولار أمريكي (8.4 مليارات درهم). وستدخل هذه العملية حيز التنفيذ ابتداء من 8 يناير 2021.
ووفق األمصدر ذاته فإن المغرب، في إطار مقاربته الاستباقية لمواجهة الأزمة المرتبطة بجائحة كوفيد-19، “لجأ، يوم 7 أبريل 2020، إلى الاستعانة بخط الوقاية والسيولة لسحب ما يقارب 3 ملايير دولار، قابلة للسداد على 5 سنوات، مع فترة سماح تصل إلى 3 سنوات”.
واليوم، وبعد الجهود الاستثنائية التي بذلتها الخزينة لتعبئة الموارد المالية، خاصة من خلال قيامها مرتين بإصدار السندات في السوق المالية الدولية، يضيف البلاغ، “بلغ جاري الموجودات الرسمية من احتياطيات المغرب مستوى مريحا مكنه من تغطية ما يفوق 7 أشهر من واردات السلع والخدمات. ومن شأن هذا الوضع أن يستمر على المدى المتوسط”.
وستمكن عملية التسديد المسبق هاته من تخفيف ضغط الالتزامات المالية المستقبلية على البلد وتقليص تكلفتها، “خاصة بفضل الشروط الملائمة جدا لعملية الإصدار الأخيرة التي قامت بها الخزينة على الصعيد الدولي، كما من شأنها أن تعزز ثقة المستثمرين والأسواق في اقتصاد بلدنا”.
وكشف البلاغ أن أعضاء مجلس إدارة صندوق النقد الدولي “عبروا عن ترحيبهم بالإجماع بهذه الخطوة، وذلك خلال اجتماعهم يوم 18 دجنبر لتدارس تقرير المشاورات برسم المادة الرابعة مع المغرب”.
فلوس التطبيع بداو يبانو ههههه كون غير طبعنا من شحال هادي
Very good move with a perfect timing!!
متى سيسدد المغرب ديون الشعب التي تراكمت عليه قبل حتى انشاء صندوق النقد الدولي، اين ديون المواطن التي يدين بها للدولة في الثروات الوطنية، اين ديون الفوسفاط وديون الثروة السمكية والذهب والفضة ومقالع الرمال الخ؟ ناهيك عن الديون المعنوية التي تسبب فيها من اعتقالات تعسفية وقمع وبطالة وغيرها؟!!!
ان شاء الله سنسدد الديون كلها بعد انتهاء الأزمة .اشتقنا العمل يارب ارفع عنا هذا البلاء .
ههه يسدد مليار و يقترض 3 ملايير… لا شيء جديد فهدا نفس المعمول به منذ سنين. المغرب بحال هداك لي كيتسلف كتر من جهدو من البنك و بعد مدة يكتشف أن ما يسدده للبنك هو فقط الفائدة و أن قيمة القرض الإجمالية لم تتغير كثيرا. يجب أن يكون هناك إقلاع إقتصادي حقيقي حتى يتمكن المغرب من رفع الناتج الخام إلى مستويات تسمح لنا بتحقيق فائض تجاري و مالي يمكن من دفع الديون المتراكمة منذ الإستقلال من دون اللجوء إلى الإقتراض..
كي لا نكون مجحفين هذا حال جميع الدول وليس المغرب. ولنا امثلة في فرنسا، اسبانيا، ايطاليا، امريكا…. المديونية بلغت مستويات قياسية فاقت حتى الناتج الخام
المغرب لديه إمكانيات اقتصادية ليصبح في مصاف الدول المتقدمة ولكن الفساد والمفسدون وعلى رأسهم السياسيون وكبار رجال الأعمال هم الذين يأخرون مسارات التقدم والتنمية في البلاد
خطوة ممتازة في الاتجاهات الصحيحة. يجب على المغرب تقديم سند للمغاربة العاملين بالخارج لشراء السند بفائدة. المغاربة من جنسيات مزدوجة خارج البلاد يمتلكون أكثر من 250 مليار دولار من الأصول غير المستخدمة. المشاكل لا يثقون بها بسبب الفساد. لقد قامت المؤسسات بعمل رهيب ببناء الثقة اللازمة لإعادة الأموال إلى الوطن.
جل ساكنة الارض اشتكوا من سنة 2020..قيل فيها وعليها الشيء الكثير…وكانت الامور السلبية الاكثر جدلا..لما نزل في هذه السنة من سنوات الله من آفات عالمية..كوارث..حروب.قتل اغتصاب..واكبر هذه الافات وباء بدا منذ بداية السنة وكبر مع مرور الشهور والايام..حتى اصبحت جاءحة ضربت العالم .و لم يسلم المغرب بدوره من هذا الوباء ..ولا زال مستمر لكنه اقل مما كان عليه والحمد لله..غير اننا في المغرب .بعكس الكثير من الدول ..جاءت اواخر هذه السنة بربح وفير للمملكة..وقد ربحنا فيها قضيتنا الوطنية..واصبحت قاب قوسين او ادنى على فك لغزها الذي طال 45 سنة بسبب تعنث وجهل جارة السوء الجزاءر…فاعترفت اكبر دولة واقواها في العالم بمغربية صحراءنا…وربحنا ايضا شبه اعتراف كلي لدول شقيقة عريدبية وافريقية بصحراءنا وانزلوا قنصلياتهم بالداخلة ولعيون…كما رجعنا الى علاقتنا الدبلوماسية مع اسراءيل..وجذب الكثير منهم من اصول مغربية الى اعادة النظر والرجوع للاستثمار في بلدهم المغرب عما قريب…..اليست 2020 كانت لنا نحن المغاربة سنة تتسم بالخير اكثر من الشر ؟.عسى ان تكرهوا شيءا وهو خير لكم…فلنتفاءل خيرا..
سبحان الله واش انا فايق ولا ناعس
لكن مواقع التواصل الاجتماعي مليئة بفيديوهات الشكوى والتضرع للمحسنين و لحالات انسانية يصعب التصديق بانها موجودة في بلد غني بالثروات وعدد سكانه قليل نسبة لمساحته وربع سكانه مهاجرون يضخون الملايير في الاقتصاد لمساعدة اهلهم.
خبر سار خصوصا في ظل هده الجاءحة التي تاثر بها الجميع حتى الدول المتقدمة استدانت ومن شان هدا ان ينمي الاستثمارات الخارجية المطلوب اليوم والملح هو اصلاح الادارة وسيبتسم الزمان لنا