شرع المغرب في اتخاذ تدابير جديدة لمواجهة أزمة ندرة الموارد المائية، من خلال إجراء دراسة جيوتقنية لمشروع ترابط بين عدد من الأحواض المائية.
ويواجه المغرب، السنة الجارية، أسوأ موسم جفاف منذ أربعة عقود، حيث قلت التساقطات المطرية وتأثرت الموارد المائية بشكل مقلق.
ومن أجل الشروع في تحويل الماء بين الأحواض المائية، أطلقت المديرية العامة لهندسة الماء بوزارة التجهيز والماء طلب عروض لإجراء دراسة جيوتقنية لمشروع ترابط بين أحواض سبو وأبي رقراق وأم الربيع.
وحددت وثائق طلب العروض الكلفة الإجمالية لإجراء الدراسة بحوالي 4,5 ملايين درهم، وسيتم فتح الأظرفة المتعلق بالطلب في الـ14 من شتنبر المقبل.
كما أطلقت المديرية نفسها طلب عروض آخر يتعلق بدراسة التأثير على البيئة الطبيعية والسوسيو اقتصادية والمردودية الاقتصادية لمشروع الربط بين الأحواض المائية سبو وأبي رقراق وأم الربيع وتانسيفت.
وحدد طلب العروض المبلغ الإجمالي لهذه الدراسة بحوالي 4 ملايين درهم، وسيتم فتح الأظرفة بخصوصه في الـ3 من أكتوبر من السنة الجارية.
وأوضحت المديرية العامة لهندسة الماء أن ربط الأحواض المائية يأتي في سياق التغيرات المناخية وندرة الموارد المائية، نتيجة تعاقب موجات الجفاف والتوزيع غير المتكافئ للتساقطات المطرية بين الجهات.
ويندرج توجه ربط الأحواض المائية سبو وأبي رقراق وأم الربيع في إطار المخطط الوطني للماء 2020-2050، الذي يسعى إلى ضمان تدبير أمثل للأحواض المائية وتقوية أنظمتها تجاه التغيرات المناخية.
ويتوخى من مشروع الربط تثمين الموارد المائية التي تصب في البحر، وضمان التزويد بالماء الصالح للشرب في محور الرباط الجديدة ومراكش، وخفض العجز في المياه المسجل في المناطق المسقية في دكالة والحوز.
ويهدف المشروع أيضا إلى دعم التنمية السوسيواقتصادية للجهات المستفيدة والتي تضم ساكنة مهمة، وحماية المناطق من الفيضانات في سهل الغرب.
مشروع الربط بين الأحواض سيتم عبر مرحلتين؛ الأولى عبر ربط سد سبو بسد سيدي محمد بن عبد الله على مستوى حوض أبي رقراق، والمرحلة الثانية تشمل ربط سد سيدي محمد بن عبد الله وسد إمفوت على مستوى حوض أم الربيع.
وحسب بيانات وزارة التجهيز والماء، فإن حقينة السدود على مستوى التراب الوطني بلغت 4324 مليون متر مكعب إلى حدود الأربعاء؛ ما يمثل نسبة ملء تقدر فقط بـ26.9 في المائة، مقابل 6765 ملايين متر مكعب (42.1 في المائة) خلال الفترة نفسها من السنة الماضية.
في ظل هذا الوضع، تخطط الحكومة أيضا لتوسيع الاعتماد على استعمال المياه العادمة المعالجة لأغراض سقي المساحات الخضراء، وكذا لسقي الأراضي الفلاحية والاستعمالات الصناعية وحاجيات الفنادق السياحية.
ودفعت هذه الأزمة المائية التي يواجهها المغرب إلى إعلان حالة طوارئ مائية، وإطلاق حملة لتوعية المواطنين بضرورة الحد من تبذير المياه.
وتهدف هذه الحملة التوعوية، التي أطلقتها وزارة التجهيز والماء منذ يوليوز المنصرم وتمتد إلى نهاية غشت الجاري، إلى دق ناقوس الخطر في مواجهة الجفاف وكذا رفع الوعي في صفوف المواطنين حول حساسية الوضع.
كنت أقولها من زمان ام لم يربط المغرب السدود ببعضها البعض
اللهم اسقينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين…افضل وسيلة هي الرجوع إلى الله….
هذا المشروع كان مقررا منذ بناء أولى السدود ، على ان يتم ربط جميع سدود قدم الجبال بقنوات لنقل المياه الفائضة بينها بسهولة … لكن تم التخلي عنه لاسباب غير معروفة
سلام ،كان على السلطات الماىءية أن تفكر من زمان في كيفية محاربة الجفاف خصوصا بالنسبة الأقاليم الموجودة مابعد مدينة برشيد،علما أن الأمطار تصب بغزارة في الشمال وتضيع في البحر ،فلماذا لاتقوم الجهات المختصة بنقل ماء الأمطار الغزيرة الفاىءضة بواسطة أنابيب ضخمة من الشمال إلى الجنوب وكفى الله الجنوب الجفاف.
او هاد الدراسات شحال غادي يخسرو فيها دلفلوس لأنه الدولة ديانا كتخسر زبابل على دراسات والمجالس او فتالي كيخليو بنادم معلق.
دراسات سوف تكلف المال العام 5 مليار…..
ههه نهب..المال العام…طريقة لنهب المال العام
على المغاربة التعود على شرب الدلاح ولافوكا مكان الماء! الفرشة المايية تنهب من سنين لزراعة الحوامض! دابا مع المخطط الاخضر ولاو الحوامض، الدلاح ولافوكا! واش الدول اللي فاوروبا اللي تانصدرو ليها هاد الفواكه ماعندهمش الما؟ ماعندهومش الشمس؟ ولا هوما هازين الهم للأجيال القادمة وحنا نعيشو نهارنا؟
تحلية مياه البحر للمدن الساحلية و جعل السدود في خدمة المدن و القرى الداخلية و الكف عن استنزاف الفرشة المائية من طرف لوبي الفساد الفلاحي الذي أتى على الأخضر و اليابس للإغتناء الفاحش و تصدير الثروة المائية على شكل خضروات و فواكه داخل قناع ما يسمى بالمغرب الأخضر مع العلم أنه لوبي معرفة من أداء الضرائب.فهم تسطى
متى يتم فتح العروض الخاصة بمحاربة التماسيح والعفاريت أن لم يتم ذالك لاشيء يلوح في الأفق حسبنا الله ونعم الوكيل .
وجب بناء سدود أكثر.
وادي وادلاو على سبيل المثال يصب مياه عذبة في البحر ليل نهار دون الاستفادة منها.
وساكنة المنطقة أولى بها.
لابد بالأخذ بالأسباب لمواجهة الجفاف لكن يجب أن نعرف لمذا منعنا الغيث وهذا راجع لبعدنا الكبير عن طريق الله وقول الله سبحانه وأن لو استقاموا لأسقيناهم ماء غدقا وقوله تعالى وقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا لذا وجب علينا الاستغفار والاستقامة وإن لم نفعل ستدو علينا المحن من أوبئة وجفاف إلى غير ذلك
Pour le futur il va falloir dessaler l’eau de mer avec des energies renouvelables les ingénieurs Marocains sont assez compétents pour réaliser de tels projets
المياه العادمة تيشربها الشعب كل نهار بسياسة التفقير و الغلاء الفاحش…حكومة رؤوس الاموال اخر حاجة تتهمها هيا الشعب…عطات الضوء الاخضر للشركات ياكلو المواطنيين بزيادة مور زيادة….حكومة كذابة…تتركب على الموجة..قبل الانتخابات قالتليك غنحيد الساعة الاضافية.فاش نجحو قالك تندرسو نحيدو الساعة الاضافية ..دبا ولات الصحافة تسولهوم تيخرجو عينهوم و يخربببقو في الكلام… اجتمع الكذب و الزيادات الصاروخية و شراء الذمم و النقابات و الصحافة المطبلة…كلهوم اجتمعو ضد الشعب مع عذا الحكومة د الباطرونات.مكرهوش يبيعونا …
إن الجفاف أصبح بنيويا في المغرب ، ولو تم ربط السدود فيما بينها الضع سيعرف قلة في الموارد الماءية ، لذا أرى أن الحل هو إنتاج المياه من خلال محطات التحلية لماء البحر بكميات ضخمة ( رغم ما يطلبه الأمر من جهد وأموال فالأمر يستحق ذلك)
بينما خوض زيز يتم ربطه بالرياح العاتية الآتية من تندوف.
يجب على الدولة المغربية ان تحد لجهة درعة تافيلالت 20 كيلومتر من الشاطئ وتسجله باسمها. لكي تقيم عليه محطة لتحلية المياه وتزود به باراجاته.
مشروع مستعجل جدا ويجب رصد كل الإمكانيات لإنجازه في أقرب وقت.
أولى الأولويات
وإياكم من التراجع أو التراخي بمجرد تساقط أولى القطرات المطرية
إنه مشروع إستراتيجي
أما الملايير التي يرغبون في رصدها للتي جي في لإيصاله لأكادير فليست له أولوية الآن
على المغرب اطلاق مبادرةربط لمغاربة الى الخط الطاقي ل مسعدات المغاربة ل استثمار في انتاج الهربة الشمسية وبيعها ل الشركة الوطانية كما يجري به العمال في الدوالالاروبية ليوم المغرب يستوريد اكثر من ٥٠ في المئاء من الكهرباء من اروبا التي تودعيم مواطنها ل انتاج الطاقة الشمسية والي بيعها الى مكتب الكهرب ل الدولة ب اثمان مفضلة لاكين من المسحيل ان تقوم الدولة التي معروفة ب استراد كل شي ب مثل هده الانجاز الدي هو في صالح البلاد للسف
Le Maroc devrait lancer une initiative pour connecter les Marocains à la ligne électrique de l’aide marocaine pour investir dans la production d’énergie solaire et la revendre à l’entreprise nationale, comme le font les travailleurs des pays européens pour la journée du Maroc. à des prix préférentiels, mais il est impossible pour un pays connu de tout restaurer avec une telle réalisation, ce qui est malheureusement dans l’intérêt du pays.
أوقفوا التطبيع.
فيرسل لكم الله السماء مدرارا.
إذا طلب المؤمن الدنيا خسر دينه ودنياه.
حسب ما ينشر في مجلات وصحافة . فان تحلية مياه البحر تتطلب فقط تمويلات مالية كبيرة . وارى ان المغرب عليه ان يسرع بذلك حتى ولو ادى ذلك الى طلب قروض وايضا مساهمة جماعية من طرف كبارات الدولة ورجال اعمال وجل المواطنين كل واحد قدر المستطاع لكي يتم التفكير وبشكل فوري فقط في تشييد وبناء محطات لتحلية مياه البحر بعدة مدن ساحلية تكون بعيدة بعض الشيء عن البحر تلافي في المستقبل لحدوث تسونامي يدمر هذه المحطات للتحلية
سمعة بهدا المشروع مندوب اواخر التسعينات.لمادا كل هاد التاخر.اقليم تارودانت سبت الكردان هوارة.اكتر المناطق اضرارا من الجفاف.
يجب أولا حماية الأودية من مجاري المياه العادمة والملوثة صناعيا ثم بعد ذلك وضع مخطط يرمي إلى الاستفادة من جميع الأودية قبل مصبها في البحر وذلك ببناء سدود كثيرة على مسار الأودية ولم لا تغيير مجاري الأودية قبل مصبها في البحر حتى يستفيد أكبر عدد من ساكني البوادي وبعد ذلك يجب جميع الأحواض ببعضها لتتم الاستفادة من فائض المياه عوض طرحها في البحر
طبعا أول شيء يجب فعله هي تجنب الكارثة، وموازاة لذلك يجب معاقبة المسؤولين في إهمال المشاريع التي كانت قد أدرجت لحل أزمة الماء. والمثال الواضح في هذا الشأن هو مشروع تحلية المياه بالدار البيضاء والذي وقع محتواه بحضور جلالة الملك، هذا المشروع والذي خطط له ليكون جاهزا ويمد البيضاء وما جاورها بالمياه الصالحة للشرب سنتين قبل يومنا هذا وكان بمقدوره خفض حدة نقص المياه، إذن يجب معاقبة المسؤولين الذين لم يقوموا بعملهم شر العقاب وذلك بموزاة البحث عن الول الممكنة لتجاوز الأزمة.أولا البدأ في إنجاز المشروع مع إعطائه أجل أقصى لإنجازه. ثانيا التفكير في حلول استراتيجية متوسطة وبعيدة المدى في مشكل المياه.
أحد خبراء بناء السدود في المغرب قال بأننا كنا في الستينات نؤمن بأن السدود ستجعل المغرب مستقلا عن السماء وسينا بأن السدود غير مستقلة عن السماء.عوض إن تقوم الدولة بمراجعة سياستها المائية و الفلاحية مازالت تبحث عن حلول لتستمر نفس السياسات لتوفير المياه لمنتجات خطيرة على المغرب عوض تمويل الدراسا ت حول الفلاحة البورية و تعويض المنتجات الحالية بمنتجات أقل استهلاكا للمياه مثل شجرة اللوز التي يمكن أن تعوض أشجار الحوامض
سبحان الله ليس هناك دراسات استباقية ، دائما حتى تقع الكارثة عاد كاينوضوا كايجريو يرقعوا المشاكل ، هل سنبقى على هذا المنوال ؟ أين ربط المسؤولية بالمحاسبة
كنت اشتغل في مكتب الماء في مدينة القنيطرة..و كنا كل اسبوع نكتشف ابار مائية في المنطقة..الماء متوفر بكترة ف يمنطقة الغرب فقط تحفر قليل لتكتشف ان التربة مبللة…لدلك يجب العمل على استغلال تلك الابار التي ممكن يستفيد ابناء المنطقة….و يجب ايضا الولوج لتحلية ماء البحر لانها جد مفيدة
اللهم املء سدود المغرب بالمياه و زين جبال المغرب بالثلوج
وا ملء قلوب المغاربة بالرحمة والقناعة وزين نساء المغرب بالحشمة
Il ne faut pas oublier de faire bénéficier les zones de montagnes de leurs parts des bienfaits de cette opération..
يجب على المغرب إطلاق مبادرة لربط المغاربة بشبكة الكهرباء الوطنية لمساعدتهم على الاستثمار في إنتاج الطاقة الشمسية وإعادة بيعها إلى شركة الكهرباء الوطنية ، كما تفعل الدول الأوروبية التي تدعم مواطنيها للاستثمار بأسعار تفضيلية لمدة 25 إلى 30 سنة. لشراء إنتاجهم من الكهرباء من الطاقة الشمسية بأسعار تفضيلية ، لتنتهي باستخدام المياه السدود لإنتاج الكهرباء ، المغرب لديه الشمس 365 يومًا في السنة ، لكن من المستحيل من بلاد معروف يستورد كل شي, أكثر من 50 ٪ من الكهرباء من الكهرباء مستوريدة في الخارج , ان يتقبل بهذا الإنجاز الذي هو للأسف في مصلحة البلد وليس فقط مصلحة الشعب المستثمر
Le Maroc devrait lancer une initiative pour connecter les Marocains au réseau électrique national pour les aider à investir dans la production d’énergie solaire et la revendre à la Société nationale d’énergie électrique, comme le font les pays européens qui soutiennent leurs citoyens pour investir à des prix préférentiels pendant une période de 25 à 30 ans. Pour acheter leur production d’électricité à partir de l’énergie solaire à des prix préférentiels, pour finir de ne plus utiliser l’eau des barrages pour produire de l’électricité, le Maroc a le soleil 365 jours par an, mais c’est impossible d’un pays connu qui importe tout, plus de 50% de l’électricité de l’électricité importée à l’étranger, accepter cette réalisation, qui est malheureusement dans l’intérêt du pays et pas seulement dans l’intérêt des personnes investies
ككل الذي رسم في مخيلهم صورهنهر ام الربيع وهو يعانق المحيط حيت تنتهي رحله مياه العذبه..خللا قرون ..لكن هذه الصوره ختفت واصبحت من الماضي كا رثه بيئيه بمعنى الكلمة…انه لشيى يدمي القلب ..من عمل اعداء البيئة..الذين ينتشرون في كل مكان..من الامزون. الذي يعاني من مشاكل الزئبق مرورا بالمغرب الى بنغلديش حيت كل خرده العالم من البواخر المتهالكة اواللائحة طويلة….
ردا على رقم 3 الغيث
أخي او اختي الحترمين: نعم الرجوع الى الله إحسن وسيلة متفق عليه
لكن ليس فقط في قضية الماء ، كي لا يفهمها البعض غلط
يجب الرجوع الى الله في كل امورنا ، وفي نفس الوقت نحرس المافيات التي تهدر الفرشة المائية لتنتج فلاحة غير صالحة في بلادنا مثل الافوكاد الذي تحتاج شجرته 50 حتى 70 لتر من الماء في اليوم
اما الدلاح والبطيخ يجب زراعة فقط الاحتياج الداخلي لان كيلو من الدلاح حتى تصديره للخارج يستهلك 40 لتر من الماء ويصدرونه بثمن بخس للخارج عن اي ارباح تتحدث هذه المافيات
ولا ننسا هدر الماء في الأماكن الخضراء مثل الغولف والحدائق ، منع المسابح في الفيلات وكذلك منع غسل السيارات بالتيو
نداىي للمافيات التي تفكر بعد تجفيف الفرشة المائية الفرار للخارج ، سنحاسبكم ولو في قاع البحر
الى امين صاحب التعليق 20
نصيحة وقف التطبيع يجب أن توجهها للفلسطينيين
اما المغرب فمن حقه إعطاء الأولوية لمصالحه التي يهددها للأسف جيرانه وإخوانه في الاسلام
40 سنة و نحن نطبل لسياسات السدود . حتى الجزائر البلد المتخلف على حد قولكم عندها محطات تحلية مياه و حنا بلا بلا و الجزائر ما عندهمش بانان
النهضة في المغرب ( 2022م )
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إلى مزيد من التطور و التقدم و الإزدهار لمغرب الإسلام في مختلف المجالات السياسية و الإقتصادية و الرياضية و الثقافية و العلمية و غيرها تحيا المغرب المغرب حُرة المستحيل ليس مغربياً و شكراً لسعة صدركم و شكراً