اليهود المغاربة في مونتريال

الروح الوطنية بامتياز.هذه شهادة أحد المواطنين المغاربة .واختلاف ألسنتهم أو ديانتهم لن تكون ابدا عائقا . كن يهوديا أو مسلما أو عربيا أو أمازيغي فشعارنا وملكنا واحد والصحراء مغربية .

أتمنى أن يعود كل اخواننا اليهود المغاربة يوما ما إلى وطنهم المغرب و يساهموا بخبرتهم في تنميته و ان يتركوا بلاد الناس لاصحابحا وهم اخواننا نحبهم في الله و نريدهم بيننا آمنين سالمين مطمئنين..

اليهود المغاربة يعتزون بوطنيتهم ونتمنى ونرحب بافكارهم و مشاريعهم في المغرب العزيز لان اليهود المغاربة لهم خبرة اقتصادية بامتياز في بقع العالم

اخواننا المسلمين علينا مراجعة انفسنا هاولاى هم اليهود الدين تروجون لهم بان لا نطبع معهم بالله عليكم ادا لم نطبع مع هاولائ المغاربة الوطنين والمحبين للخير للمغرب
فمع من سنطبيع مع شعب الشرور والحقد والحسد الجزائري .

لكم دينكم ولنا دينونا لكن كلنا مغاربة ونفتخر

اقسم بالله العلي العظيم اتمنى من كل قلبي ان يشاهد هاذا الفيديو كل خاءن كان داخل الوطن او خارجه ليتعرف عن الوطنية وحب الوطن وحب ملكنا الهمام تخرج من القلب .
هادو هم المغاربة الاحرار يحبون وطنهم ايما كانو جسدهم في بلادهم الذين يعيشون فيها وقلبهم في المغرب.
والله اما يعرف حتى واحد حق بلادو الا لي عايش في الخارج وسول المجرب لا تسول الطبيب. المغرب كون تعرفو بحقه والله الى انعم الله سبحانه وتعالى ببلد يحسد عليه خص غير لي يخدمه بالنية يولي من احسن دول العالم.
المغرب بلد التسامح والتعايش مع كل مخلوق كيفما كانت ديانته راه غير الخطابات لي دخلو علينا في التمانينات من المشرق هم لي خربو تقافتنا ولقد حان الوقت لاصلاح ما تهدم والحمدلله كاين الوقت او باقي اولاد وبنات الناس.

اليهود المغاربة حبهم للقضية الوطنية أكثر من بعض المغاربة المنافقين في وحدة ترابنا ..يهودي امازيغي صحراوي عربي شعارنا واحد الله الوطن الملك

ما اعجبني هو قوله بان اليهود المغاربة نجحوا في العالم لانهم ازدادوا في المغرب ليس مثل بعض الاشخاص عندنا الدين يقولون
اش عطانا هاد المغرب
و شخصية يهودية مغربية صرح في قناة اجنبية معروفة بان المغرب لو اعطاهم الضوء الاخضر فانهم مستعدون لمسح كل ديون المغرب و سيجلبون استثمارات ضخمة تساهم في تغيير المغرب

التعامل الدنيوي مع اليهود والنصارى وغيرهم من الملل جائز ولا شك فيه… من الكتاب والسنة وفعل النبي صلى الله عليه وسلم.
ولكن هذا لا يعني توليهم وحبهم وقبول دينهم وإقرار ما هم عليه من دين محرف…. فإن هذا خطير جدا ويصل للكفر…. اذكر إخواني ببعض الآيات.
قال الله تعالى: يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلْيَهُودَ وَٱلنَّصَٰرَىٰٓ أَوْلِيَآءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍۢ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُۥ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلظَّٰلِمِينَ.
وقال سبحانه: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ.

المعاملة الدنيوية شيء والمحبة القلبية والموالاة شيء آخر…. فحذاري حذاري من الخلط بينهما.

حاول التيار الإخونجي منذ ثمانينات القرن الماضي زرع الفتنة بين المغاربة المسلمين وإخوانهم اليهود. وفعلا تمكن الإخونج من غسل أدمغة كثير من المغاربة فانتشرت معاداة اليهود ومعاداة إسرائيل عند كثير من فئات الشعب المغربي. لكن المغاربة استيقظوا أخيرا بعدما فطنوا للمؤامرة التي تحاك لتفرقتهم. لهذا خلاص المغرب لايمكن أن يتحقق إلا باستئصال التيار الإخونجي من بلدنا. المجد للمغرب، المجد لإسرائيل.