تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مكناس، خلال اليومين الماضيين، من توقيف أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 18 و25 سنة، من بينهم سيدة، للاشتباه بتورطهم في قضية تتعلق بتزوير العملة الوطنية وعرضها للتداول.
وقد تم توقيف اثنين من المشتبه بهم، وفق ما ذكره مصدر أمني لهسبريس، في حالة تلبس بعرض ورقة مالية مزيفة للتداول بأحد المحلات التجارية بمدينة مكناس، قبل أن تمكن الأبحاث والتحريات المتواصلة في هذه القضية من تحديد هويتي شريكيهما في هذا النشاط الإجرامي، وتوقيفهما لاحقا بمدينة القنيطرة.
وقد أسفرت عمليات التفتيش المنجزة في هذه القضية، يضيف مصدر الجريدة، عن حجز 23 ورقة مالية مزيفة من فئة 200 درهم و6 هواتف محمولة، علاوة على مجموعة من الوثائق التي يشتبه بكونها مزورة ومعدة لأغراض إجرامية.
وقد تم إيداع المشتبه بهم تحت الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى المعنيين بالأمر.
لاحول ولا قوة الا بالله معيشين الناس فالزلط او بغاوهم ميدرو والو
لم افهم ولا شيءا الا المماطلة والتقصير في الحكم على المجرمين باقصى العقوبات لهاؤلاء يجب أن يعاقبوا باقصى العقوبات بعشرين سنة وهي قليلة في حقهم .انها الخيانة العظمى للذولة.
خويا العلمي كون هاني تزوير العملة تعتبر جناية من الدرجة الأولى تتراوح عقوبتها بين 20سنة والاعدام لأنها أخطر جريمة يمكن ان يرتكبها اي شخص في اي دولة في العالم واذا خففت عنهم المحكمة سينالون عشرون سنة والخطير في الأمر تعتبر من الجرائم التي لا يمكن ان يصدر فيها عفو او تخفيف للعقوبة وتدخل ضمن 12جريمة المستثناة من العفو الملكي ولهذا نجدها من الجرائم النادر حدوثها ومن أخطر الجرائم على الإطلاق
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
Un individu qui tavaille consciencieusement est aimé par Dieu et tout le monde,autrement,il est largement méprisé