ما كاد الفنانون المزاولون لمختلف المهن الفنية يتنفسون الصعداء، بعد إعادة فتح المسارح والقاعات السينمائية وقاعات العروض، نهاية شهر مايو الماضي، حتى جاء قرار تشديد الإجراءات الاحترازية ليعيد وضعيتهم إلى ما كانت عليه منذ بدء انتشار الجائحة في مارس من السنة الفارطة.
وكان عدد من الفنانين الذين باعدَتْ بينهم وبين جمهورهم الجائحة يستعدون للعودة إلى المسارح وقاعات العرض، وانشغلوا بالتحضير لعروضهم الفنية الجديدة، ومنهم مَن برمج عَرضه خلال هذا الأسبوع، قبل أن يأتي القرار الحكومي القاضي بتشديد الإجراءات ليُعيد تأجيل استئناف نبْض قلب الحياة الفنية إلى وقت لاحق.
على لوحة البرمجة أمام مسرح محمد الخامس بالرباط، عُلقت عدد من إعلانات العروض المزمع أن يحتضنها الركح خلال الأسبوع الجاري، غير أن تدهور الوضعية الوبائية حكم، مجددا، على المشتغلين في الميدان الفني بالابتعاد عن جمهورهم.
وأعلنت إدارة مسرح محمد الخامس بالرباط، الأربعاء، أنها قررت تعليق جميع أنشطتها إلى غاية تحسن الوضع الوبائي المرتبط بجائحة فيروس كورونا، وعودة الحياة إلى حالتها الطبيعية، تبعا لقرار الحكومة المتعلق بتشديد التدابير الاحترازية.
وبقرار إغلاق المسارح والقاعات السينمائية وقاعات العروض، تعود عجلة الحركة الفنية لتتوقف، فاسحة المجال أمام أزمة جديدة لتخيّم على الوضعية الاجتماعية للفنانين.
وفي وقت لجأت دول أخرى إلى استغلال المنصات الرقمية لإبقاء التواصل بين الفنانين والجمهور قائما، فإنّ هذه التقنية لم يجْر استغلالها في المغرب على النحو المطلوب، “لأن الثقافة عن بعد تحتاج إلى آليات غير متوفرة حاليا”، يقول المخرج المسرحي خالد بويشو، رئيس فرقة مسرح تافوكت.
ويوضح بويشو، في حديث لهسبريس، أنّ وزارة الثقافة رمتْ بكُرة تنشيط الحركة الفنية عبر المنصات الرقمية إلى المديريات الجهوية، لكن الأخيرة لا تتوفر على الإمكانيات المالية الكافية لإنجاح هذه التجربة، إضافة إلى افتقارها إلى التجربة في هذا المجال، وغياب التواصل مع الجمهور لتحفيزه على متابعة الأنشطة المبثوثة على المنصات الرقمية.
ورغم أن وزارة الثقافة خصصت دعما استثنائيا للفرق المسرحية في يونيو من سنة 2020، فإنّ الفنانين المشتغلين في مجال الفن المسرحي لم يتوصلوا بالدفعة الأولى من الدعم إلا في يناير من 2021، بينما لم يستفيدوا من الدفعة الثانية إلا قبل أيام، حسب إفادة بويشو؛ بينما لم تُفرج الوزارة عن طلبات العروض المتعلقة بالدعم السنوي برسم سنة 2021.
وإذا كانت أغلب الفرق المسرحية تعوّل على الدعم الذي تقدمه الوزارة من أجل استمرار إبداعها، فإنّ بعض الفرق “المحظوظة” التي استطاعت أن تبيع منتجها لمسرح محمد الخامس بالرباط أصبح مصير عروضها مجهولا، بعد إغلاق الحكومة فضاءات العروض.
في هذا الإطار قال خالد بويشو إن الفرق المسرحية لا يمكن أن تعوّل على شبابيك التذاكر من أجل ضمان عائد لأداء مستحقات أعضاء الفرق، من ممثلين وتقنيين وغيرهم، “نظرا لغياب ثقافة بيع التذاكر في المغرب”، مضيفا: “إذا أردت أن تملأ مقاعد قاعة العرض فعليك أن توزّع الدعوات مجانا، وهذا ما يجعل الفرَق غير قادرة على ترويج منتجها؛ لذلك لا بدّ من استفادتها من الدعم”.
اخواني انا خارج من الاولى ابتدائي،،،واقرا الاخبار العالمية،،،،الكل متفق ان الملقح ممكن يحمل الفيروس،،،وينقله لآخرين،،،،لمادا الملقحين القادمين من دول أجنبية لا يقومون بتحليلةpcr,,,,,هم يتحملون نسبة ،،،،الللجنة العلمية في سبات عميق،،،،ثانيا الازدحام خصوصا في الشواطئ،،،والمواصلات،،،لما لا اغلاق المواصلات لأسبوع على الاقل،،،،،المهم هناك عشوائية وصافي،،،،
جل القطاعات انهكتها الجائحة إن لم نقل قتلتها ولكن البعض منها استفاد من الدعم الذي خصصته لها الدولة ومن بينها قطاع الصحافة والفنون من مسرح وسينما…فلم الخوف والقلق؟؟؟!!! سيصلكم دعمكم كما العادة واو بعد حين… في حين أكبر شريحة من المستخدمين تضررت بفعل الإغلاق أو التقليص من الطاقة الاستيعابية كالحمامات والمقاهي والفنادق والمواصلات…ومنهم من يعيل اسرا من والدين وأبناء وربما حتى الاخوة هؤلاء هم من يجب دعمهم وتقديم المساعدة لهم ولكن لا حياة لمن تنادي الحمد لله لنا رب كريم ندعوه فيستجيب
مزيان نيت… ماذا قدموا للوطن غير إلهاء الشعب وتخدير الشباب أحسن ما يديروا يكعدو فديرهم .
صراحة توحشنا الحركة الفنية فبلادنا، لهدية وشطيح فوق لقعدة وهاهيا مولاي سلطان هز عينيك تشوف زين. لحاجة لوحيدة ليما توحشناهاش هيا موازين. لي شرف وتنسا فاوروبا يجيبوه لينا يسكن فابور فساينك اطوال ويعطيوه رزمة ديال لفلوس باش يقول لينا هالو موروروكو اي لوف يو.
على الفنان سواء كان مغنيا أو ممثلا أو شيئا آخر أن يمتلك عملا كباقي الناس، منذ متى كان الغناء او التمثيل عملا..؟ في الظروف الصعبة نحتاج للمواطن الذي ينتج كالحرفي والمتعلم والتاجر والحداد والنجار والممرض والصباغ والفلاح… وليس للفنان. ومن هنا فالدعم يجب أن يقدم لهؤلاء المجاهدون وليس للفنان
ماذا استفذنا من الفن في هذه الجائحة، أعمال تافهة يتقاضون منها الملايين من دعم الدولة و يطلبون هل من مزيد…. الفن و الرياضة أبانوا عن جشع لا مثيل له
الناس تفكر في لقمة العيش والدخول المدرسي والدواء والفاتورات والكراء وانت تفكر في الفن.
إلى أكرم اولا احييك. ثانيا من قال لك ان القادمين من الخارج لا يخضعون لتحليل PCR ؟ هذا غير صحيح. قبل تسليمك تدكرة الطيارة يطلب من التحليل وعند دخولك لأرض الوطن يطلب منك مرتين أو أكثر.
هؤلاء او ما يسمى بالفنانون هم الذين خرجوا على هاذ الشعب بحيث اضاعوا أوقاته النفيسة في التفرج على المسرحيات التافهة والأفلام الساقطة من الأخلاق والتي علمت النساء والرجال ما لذ وطاب من التشيخ والشطيح و البلاوي الدرامية حتى ساعات متأخرة من الليل فأصبح الشعب بلا شعور مستانسا للخيانة والقتل وهلم جرى من النواقص التي اعتاد رؤيتها على شاشة التلفاز…..اتمنى لهذا النوع من الاقتصاد النهاية….
لا نريد فن ولا عغن.بارك من الاستهتر الناس تموت والامراض تتكاثر وانتم لاهية قلوبكم بالطرب والغنى .لا حول ولا قوة الا بالله.اتقوا الله فينا.
نوقفو حياتنه ندفنو راسنا بي الحياة علي قلب الجأحه لعمرهه مغدي تزول خاص اعرفو المسوءلين انو لزم نتعيشو مع الفيروس مغديش اقضيو عليه بسدان راه ولا بحالو بحال فيروس الموسمي