ظفرت جامعة محمد الخامس بالرباط بميداليتين ذهبيتين في معرض الاختراعات الدولي لإسطنبول في دورته السادسة.
ومنحت الميداليتان للباحث حسن عمور وفريقه من المدرسة المحمدية للمهندسين عن اختراعهم “الجهاز الهوائي المجهري الذكي في ” G4 وGSM 3G ” لمكافحة الغش عن طريق الهاتف المحمول في مراكز الاختبار، و”نظام مصفاة هوائية مبتكرة للكشف المبكر عن سرطان الثدي عن طريق التصوير بالميكروويف”.
وأوضحت الجامعة، في بلاغ، أن المنتوجين المتوجين كان قد تم اختيارهما للمشاركة في هذه المسابقة الدولية بعد تقديمهما في فعاليات المعرض الدولي “أسبوع الابتكار بإفريقيا 2021″؛ الذي كان أقيم بالرباط شهر شتنبر الماضي.
وعبرت جامعة محمد الخامس عن شكرها الخالص للأستاذ الباحث حسن عمور وفريقه عن هذا التتويج، متمنية لهم النجاح في مسار الاختراع على الصعيد الوطني والدولي.
عندنا مخترعين ولكن الدولة لا تستفيد منهم وتدعمهم وتخرج اختراعاتهم إلى الوجود لماذا؟؟؟؟؟ يجب أن نعتمد على أنفسنا ولا ننتضر الغرب يخترع ويصنع ونحن نستهلك فقط يجب على المغرب أن يكون فاعل وليس مفعول فيه
هادوك الميداليات اللي حصل عليهم المغرب غي مشلين بالدهب
إلى الطنز البنفسجي.. اخي قيمة الشيء والإنسان لا تقاس بوزنه دهبا بل بقيمته المعنوية والمادية. فكم من يملك اطنان من الذيهب وقيمته السجن ولا يساوي شيئا في الحياة الدنيا والآخرة وكم من عالم مات فقيرا ولكنه مازل حيا يذكر كل يوم بسبب اختراعاته الإنسانية لو كان المال هو كل شيء لما قال فيه تعالى ((ويل لكل همزة لمزة الذي جمع مالا فعدده يحسب ان ماله اخلده))
أساتذة همهم الوحيد البحث العلمي و اخرون لا يفكرون سوى في فروجهم و اشباع مكبوتاتهم ،
الى المسمي نفسه ب الطنز البنفسجي
موضوع المقال يتمحور حول الاختراع و التجديد في المغرب و في جامعته و أهميته ووقعه على أجيال الصغيرة حينما تقتنع بأن الأختراع مقرون بالعلم و المعرفة و تتطلع الى مستقبل ناجح عن طربق الجامعات المغربية و ليس عن المادة التي صنعت منها الميدليات.أم أن الاختراع الثاني يهم بالأساس لمحربة الغش في الامتحانات.و هدا ما لا يروقك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لمثل هؤلاء ترفع القبعات مايسعنا الا ان نشكرهم لأنهم هم الامل في ان المغرب يمكنه ان يزيد إلى الأمام ويركب قطار التطور ونعتز بأننا مغاربة وليس بالشطيح والرديح ألذي يجر إلى مزبلة التاريخ