تبقى حصيلة تدريس الأمازيغية إلى الآن ضعيفة جدا؛ ذلك أن رهان وزارة التربية الوطنية كان هو تعميمها بشكل أفقي وعمودي في الموسم الدراسي 2009-2010، لكن ذلك لم يتحقق، بل حصل العكس، حيث تراجع عدد المدارس التي تُدرّس بها الأمازيغية، وتراجع عدد المتعلمين المستفيدين من تعلم اللغة الأمازيغية.
ولا توجد أي دراسة رسمية حول حصيلة تعميم تدريس اللغة الأمازيغية، سواء من قبل الوزارة الوصية على قطاع التعليم أو المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، شريك الوزارة في هذا الورش، غير أن المعطيات التي يقدمها الفاعلون التربويين العاملون في الميدان تؤكد هزالة النتائج المحققة.
في هذا الصدد، أورد علي كويلال، أستاذ بالمركز الجهوي للتربية والتكوين بمدينة إنزكان، أن عدد الأساتذة المتخصصين في تدريس اللغة الأمازيغية لا يتعدى حاليا 1200 أستاذ، ما يعني أن المدارس التي تُدرس فيها الأمازيغية لا يتجاوز 1200 مدرسة، أي 15 في المئة فقط من مجموع المدارس، معتبرا أن هذه النسبة “هزيلة جدا”.
وإذا كانت نسبة تعميم تدريس الأمازيغية في التعليم الابتدائي هزيلة جدا، بحسب تعبير علي كويلال، فإن حضورها في سلك التعليم الثانوي الإعدادي، والثانوي التأهيلي، والتعليم الأولي والتكوين المهني، منعدم، كما أن اللغة الأمازيغية لا تُدرّس لأبناء الجالية المغربية المقيمة في الخارج.
وفي التعليم العالي، توجد شعبة تدريس الأمازيغية في خمس كليات للآداب والعلوم الإنسانية، هي كليات أكادير وفاس والدار البيضاء والناظور ووجدة، وفي سلك الماستر توجد في أكادير وفاس والناظور فقط، بينما توجد شعبة التكوين في الأمازيغية بثمانية مراكز جهوية للتربية والتكوين، من أصل 12 مركزا جهويا.
وتنص المادة 4 من القانون التنظيمي المتعلق بتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية على أن “تسهر السلطة الحكومية المكلفة بالتربية والتكوين بتنسيق مع المجلس الوطني للغات والثقافة المغربية، والمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، على اتخاذ التدابير الكفيلة بإدماج اللغة الأمازيغية بكيفية تدريجية في منظومة التربية والتكوين بالقطاعين العام والخاص”.
واعتبر علي كويلال، في تصريح لهسبريس، أن العوائق التي تعترض تعميم تدريس الأمازيغية مرتبطة أساسا بالتصور الأساس الذي وضعته الدولة، واستراتيجيتها لأجرأة التعميم، حيث تم الانطلاق من القاعدة، أي تدريسها في التعليم الابتدائي (السنة الأولى والثانية والثالثة)، دون تعميم تدريسها، بسبب عدم توفير العدد الكافي من الأساتذة.
ولا يتعدى عدد المناصب المالية التي تخصصها الحكومة سنويا لتوظيف أساتذة الأمازيغية 400 منصب، بينما يرى كويلال أنه لا يمكن تدارك الخصاص الحاصل حتى لو تم رفع عدد المناصب المالية إلى 1200 منصب، نظرا للخصاص الكبير في الأساتذة.
وعزا المتحدث ذاته سبب عدم تحقق الأهداف المنتظرة من ورش تعميم تدريس اللغة الأمازيغية في المدة الزمنية المحددة، إلى شساعة الهوة بين الحاجيات الحقيقية من الموارد البشرية، والحصيص السنوي من المناصب المالية المخصصة لتوظيف أساتذة الأمازيغية.
ولتجاوز التعثر الحاصل، يقترح الخبير التربوي ذاته عقد لقاء وطني يلمّ جميع المتدخلين المعنيين بتعميم تدريس الأمازيغية، من الوزارة والمعهد الملكي وجمعيات مدرسي الأمازيغية والأساتذة والفاعلين المدنيين والسياسيين، لوضع تصور جديد وشامل يحيط بحاجيات المنظومة ككل.
ويرى المتحدث ذاته أن هناك حلولا متنوعة ينبغي التفكير فيها، منها بدء تعميم تدريس الأمازيغية من الأعلى (التعليم الثانوي التأهيلي)، وليس من التعليم الابتدائي كما هو معمول به حاليا.
وزاد موضحا بأن “عدد الأقسام في مؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي أقل بكثير منه في مؤسسات التعليم الابتدائي، وهذا معناه أن حصيص الأساتذة الذي سنحتاجه لتعميم تدريس الأمازيغية في التعليم الثانوي أقل من الحصيص الذي سنحتاجه في التعليم الابتدائي”.
واعتبر كويلال أن بدء تدريس الأمازيغية من الثانوي التأهيلي، وإلحاق الأساتذة الذين يدرّسون الأمازيغية حاليا في التعليم الابتدائي، يضاف إليهم الأساتذة الذين سيتخرجون في المراكز الجهوية للتربية والتكوين، سيمكّن من تعليم الأمازيغية للمتعلمين الحاصلين على الباكالوريا بنسبة مئة في المئة.
واعتبر المتحدث أن هذا الطرح سيمكن من تعميم الأمازيغية من القمة إلى القاعدة، ويسهّل تدريسها في كل الأسلاك، لكنه شدد على ضرورة تقوية قدرات الأساتذة مزدوجي اللغة الذين يدرسون في الابتدائي بالعربية والفرنسية، بإضافة مجزوءة الأمازيغية في المراكز الجهوية للتربية والتكوين، ليدرّسوها بعد التخرج، على أن يتولى الأساتذة المتخصصون تدريسها في الثانوي الإعدادي والتأهيلي.
مضيعة للوقت و للجهد. علموا أبناءكم اللغات الحية التي ستنفعهم في حياتهم الدراسية و العملية. أعرف مسؤولين بالمعهد الملكي للثقافة الامازيغية الذين لا يتكلمون في بيوتهم بالأمازيغية و يستعملون فقط العربية و الفرنسية و يدرسون أبناءهم لدى البعثات الفرنسية. كفى ضحكا على المغاربة.
je suis Amazigh, alors ma langue existe
هههه يثريت في دراسة العرضين أكيد انه سيختار العرض الخارجي
ليست هنالك قناعة بتقسيم المغاربة لشعبين امازيغي وغير امازيغي، لاعتبارات ثقافية، ذالك ان المغرب متعدد المشارب والاعراق، وورث مجتمعا موحدا على اساس الدين واللغة الجامعة…
في نظري ان مكان الامازيغية واللهجات الاخرى، في الجامعات، ضمن الشعبة العربية، باعتبارها رافدا اساسيا حافظ على خصائصه ومميزاته دونما ذوبان في المكونات المشرقية، وبالتالي ايجاد بحوث تهذف الى دمج الامازيغية في العربية باعتبارها رصيدا ينضاف ولو بشكل متأخر للغتنا العظيمة، ونعمل جميعا على الحفاظ على هذه المميزات مغابيا، والدفاع عنها عربيا…
بصفتي أمازيغي هده الحروف لا علاقة بتاريخ البربر
و لا لم أسمع بها من قبل أجدادي على الإطلاف
أصحاب هده الحروف لا نعرفهم
هل هم حقا أمازيغ أم لا
لهجتنا أقرب إلى العربية و بصفتنا أمازيغ نفضل كتابة لهجتنا بحروف عربية
تم هؤلاء المطبلين ليس لهم محل في مغربنا
قرأنا الفاتحة عن التعليم ببلادنا مند بداية الثمانينات هدر للمال العام بالملايير ولا نتيجة ترجى يجب محاسبة ومتابعة كل عضو في اللجن التي قالت أنها ستصلح التعليم ولكن للأسف الشديد كا لهم هدف آخر في حق المدرسة العمومية لإعدامها ودليل عن هذا ان أبناء من يدعون الإصلاح يدرسون أبنائهم في المدارس الخصوصية اوخارج أرض الوطن أصبحنا نترحم عن المعلم وعن المدرسة العمومية في الزمن الذهبي الستينات والسبعينات وتحية لهذا الجيل من معلمين وتلاميذ
رئيس الجزائر اعتمد الانجليزية بالسلك الابتدائي انطلاقا من السنة الدراسية المقبلة لأن حسب قوله الانجليزية لغة العصر و الفرنسية غنيمة حرب
بدون تعليق
نحترم لهجة الأمازيغ ولهم الإختيار يتكلمون بها أو يتكلمون اللغة العربية أو غير ها من اللغات الأجنبية.أما تفرضها علينا بالمدارس هدا لايقبله العقل لأن تدرسها لايفد بشئ لأن لغة الحوار بالعالم هيا الانجليزيه
ذيك اللهجة علموها لأولاد الوزراء والبرلمانيين ورجال الدولة. أما ولاد الشعب علموهم لغة حية تنفعهم في سوق العمل وخصوصا الانجليزية او الفرنسية.
قد لا نعارض التوجيهات الكبرى للدولة في ارساء ما تراه مناسب لتحقيق النمو والازدهار لشعبها لكن لنا الضبابية وكل الضبابية لماذا الامازيغية في المدارس وبالامس القريب كنا نعلم وندرك ان الامازيغية هي لهجة من اللهجات المحلية كتارفيت والحسانية وتشلحيت ولاسيما ان اللهجات ليس لهن مقومات لغات لافتقارهن لكل المقومات وابسطها المراجع ولهذا السبب لن تكون ابدا لغة بحث وابتكار في الدراسات العليا زادا ان تدريسها يبقى عبءا ثقيلا على كاهن المتمدرس اذن تامزيغت دون اللهجات الأخرى ما الجدوى اظن وليس من منطلق استعماري او ايديولوجي او فلسفي ان اللغات الرسمية لمستقبل زاهر على جميع الاصعدة هي بالترتيب العربية الانجليزية والفرنسية لان هذه اللغات يكتسحن المكان والزمان في العالم ككل وتبقى اللغة العربية أرقى اللغات مادام هي اللغة التي جاء بها كتاب ألله
يعلمون أبنائهم بالمدارس الاجنبية بالإنجليزية و الفرنسية و يفرضون علينا حروف لا يفهمها حتى الأمازيغ أنفسهم
الرجوع لله
اوجدكم الله في بلاد ديانته الاسلام ولغته العربية اي لغة كتاب الله القران وتبحتون عن رموز لامحل لها من الإعراب
واش ما كفاكمش اننا في كل مؤسسة صرنا نجد على ابوابها الزراويط وعلامات بشكل صليب كل هدا لماذا فقط التعصب للتفاهات
تعليم اللغة الأمازيغية أمر عبثي لا فائدة منه،طوال حياتي لم أكن في حاجة للغة الأمازيغية.اللغة العربية هي الأساس الذي نتكلم به يوميا + اللغة الفرنسية و الأنجليزية هي الأساس الذي يحتاجه مجموعة من الناس للعمل والدراسة…في ماذا ستحتاجون الأمازيغية + الناس يتقدمون للأمام و نحن نبحث كيف نتراجع للوراء.سبحان الله
السلام عليكم، لنكن واقعيين. اللغة الأمازيغية يمكن أن تدرس اختياريا لمن أراد. و يجب الإعتماد في المدارس على لغتين رئيسيتين: العربية لأنها لغة هويتنا و الإنجليزية لأنها لغة التواصل، ما عدا ذلك هو ذر الرماد في العيون و ضحك على الذقون، هذا رأيي المتواضع و الله أعلم
السلام عليكم حلينا جميع المشاكل وبقات لينا اللغة الامزيغية هادا امر ثانوي و مضيعه للوقت و المال و لايستهل كل هدا اللغط
الحل هو عمل إستفتاء وطني لإكمال جعل الأمازيغية لغة رسمية بالمغرب لكي نطوي هذا النقاش للمرة الأخيرة.
انا ريفي يعني توجد لهجة لا شك. ولكنها ميتة. ولا منفعة منها بكل صراحة. علموا أبناءكم ما ينفعهم. بالإضافة إلى لغة القرآن. علموا أبناءكم الإنجليزية و الألمانية….. أنفع لهم في حياتهم. أما هذا البرنامج فمعلوم من صاحبه… العبريون هم من يريدون تكليخ الشغب وضياع وقتهم في تفاهة
نعم انا مع الترجمة في المحاكم ووو ولكنها لهجة مكتسبة وليست للتدريس. درس شيءا تستنفع منه علميا، فيزياء يا، طبيا، رياضيا…. والسلام هذا رأي
إذا أردتم أن يتعلم معظم المغاربة الأمازيغية فاجعلوا حروفها هي نفس الحروف العربية ، على اللجنة المعنية بالأمازيغية أن تعمل استفتاء بين أعضاءها على استعمال الحرف العربي أم الفينيقي ، وستكون أغلبية التصويت لصالح الحرف العربي، لا تجعلوا تقرير مصير اللغة الأمازيغية بيد شرذمة من المتطرفين في العصبية العرقية.
من فرض هذه الحروف غير المفهومة للغة الأمازيغية هو من أراد عرقلة تعلم المغاربة للأمازيغية. لو تم كتابتها بالأحرف العربية لتجاوز المتمدرس و حتى المواطن العادي هذه العقبة. اللوبي الفرنكفوني، الذين يدرسون أبنائهم في البعثات الفرنسية هم من يعرقلون تعلم الأمازيغية و الإنجليزية و حتى العربية.
أتحدى هؤلاء الخبراء أن يثبتوا أن هذه الزراويط هي الأحرف الأصلية للغة الأمازيغية.
ما يحتاجه الأمازيغ هو موظف و طبيب و عون سلطة يمكنه التواصل معهم بلغتهم الأم و لا داعي لتعلم هذة الأحرف الغريبة.
من حق جميع المغاربة ان يتعلموا اللغتين الرسميتين للبلد الامازيغية و العربية فجميع دول العالم تستثمر و تنمي لغاتها الوطنية التي تميزها و تعكس تاريخها وعراقتها و تجعلها في مقدمة الدول الوطنية التي لها مقومات حضارات عريقة و عميقة و هذا دور الامازيغية كلغة اصلية و وطنية و دستورية للمغرب الى جانب العربية المغربية طبعا التي اجتهد المغاربة في تطورها و تأقلمها مع خصوصية البلد.
هناك في البلد لوبيات تكرس عقدة الاجنبي من خلال تدريس ابنائها في الخارج و البعثات الاجنبية و في نفس الوقت اضعاف اللغة الامازيغية و الدرجة لتتحكم في الاقتصاد و السياسة بهذا البلد.
بصفتي مغربي من تافيلالت يفتخر بمغربيته، اتمنى تعميم اللغة الامازيغية لكي يتعلمها احفادي لانني مقتنع باهمية الشخصية المغربية و افتخر بانتمائي لامبراطورية مغربية عريقة تمتد لالاف السنين و ليس لبلد خلقه الاستعمار قبل عشرات السنين.
ولاحظ والي بنك المغرب أن العديد من الأوراش التي توجد قيد الإنجاز لا تأخذ بعين الاعتبار هذه المتطلبات الأساسية بالشكل الكافي، على الرغم من أنها تكتسي أهمية قصوى تستدعي تنزيلها في أسرع الآجال
رجاءا لا تزيد في وزن حقائب أطفالنا، ضهورهم احدودبت !! انا لست ضد اللغة الامازيغية و لكن هل لها قيمة مضافة هل ستساهم في الاقتصاد هل ستشاهم في تواصل مع شعوب أخرى ….يجب تجويد التعليم بالارتكاز على وسائل تنمي اقتصاد البلاد . لابد من لجم لوبيات الكتب و المقررات الفارغة
دعاة حروف اللغة الأمازيغية مدفوعون من الجهة الاستعمارية الفرنسية لعرقلة نمو المغرب ولاحداث الفتنة فقط اما هذه الرموز التي تكتب بها الأمازيغية لم يكن احد يعلم بها الى الان
يا إخوة يا مغاربة علموا أبنائكم لغة القرآن ولغيت حية تنفعهم في حياتهم المهنية وأبتعدوا عن الخرافات و تضييع المال فيما لا ينفعكم ولا ينفع أبنائكم…
واش من نيتكم و قريتو دراري الغات الحية بقى ليكم غي الأمازيغية إتقو الله في أبناءكم و بناتكم و عليموهم اللغات الحية التي هية مفتاح التطورو و العلوم والإقتصاد و الشغل.
ان تعلمنا كلنا الأمازيغية فهل يكون لنا تقدم في جميع المجالات ؟
اش من لغة هدي التلاميد راه خصهم اتعلمو اللغات الاجنبية الفرنسية الانكلزية السبليونية امى هد الرموز معندها بنسبا ليا حتى معنى الي بغي اتعلمها اتعلمها ولاكين متكونش مفروضة على التلاميد فلمدريس هدا رائي
بسم الله الرحمن الرحيم . الافكار الدخيلة لا تثبت . فكرة تدريس الامازيغية فكرة لا تخدم المصلحة العليا للبلاد لانه يشتم منها راءحة العنصرية والتفرقة . كفانا من هذه الافكار الاستعمارية الصهيونية . المغرب بلد عربي اسلامي احب من احب وكره من كره . والايام بيننا . هذه القضية تعود بنا الى الظهير البربري الذي قاومه المغاربة وقتلوه في مهده …شوفوا شي مشروع ،ءاخر ايها المبطلون . سلام . شلوم .
المغرب لديه نموذج ناجح وهو اندونسيا، هذه الدولة تتميز بتنوع لغوي كبير، واختلفوا عن أي لغة محلية سوف يتم اعتمادها في التعليم وفي الاخير اعتمدوا لغة العلم حاليا وهي اللغة الانجليزية…. والمغرب لديه فرصة لاعتماد اللغة العربية هي اللغة الرسمية ثم اللغة الأجنبية الأولى هي الإنجليزية واللغة الأجنبية الثانية هي الفرنسية اما الامازيغية فهي لهجة محلية يمكن لمن أراد تعلمها اللجوء لمراكز اللغات….. وتبقى لهجة للتواصل الداخلي…. بين فئات معينة احتراما للتعدد…. مع تحياتي لكل العقلاء والناس الواقعيين بدون اي تعصب، ولكم في أبناء الوزراء والشخصيات الوازنة النموذج بحيث ان أبناءهم يدرسون في المعاهد الأجنبية بالإنجليزية والفرنسية واللغات الأجنبية الأخرى، الصينية…. أما الامازيغية فهي الضعفاء من الشعب…. ولن تزيد بكم للأمام…. والعالم يتبع لغة الإنتاج العلمي، لما كان العلماء المسلمين العرب ينتجون العلم مثل الرازي واين الهيثم.. الخوارزمي هرول الغرب لتعلم اللغة العربية، أما اليوم فجل الأبحاث العلمية المهمة تصدر باللغة الإنجليزية والكل يبحث عنها… ولنا في الجارة الشرقية النموذج حسب تصريح رئيسها…
تعصب بعض الأمازيغ للغتهم،وكرههم للغة العربية،جعلهم يعتمدون حرف تيفيناغ ،وهذا ماأدى إلى انحسار اللغة الأمازيغية،فلو تم اعتماد الحرف العربي،لكلنت اللغة الأمازيغية أقرب لكل المغاربة ،تيفيناغ يشبه الكتابة الصينية…..
من الصعب ان ينجح تدريس الامازيغية ما لم يتم اعطاؤها القيمة اللاءقة بها من طرف الجميع وخاصة من طرف اهلها ، فمادامت لاتزال محتقرة ولا تلقى الاهتمام الكبير من طرف الجميع ، نظرا لان هناك اعتقاد انها لا تصلح لشيء وان تعلمها ليس الا مضيعة للوقت ، مادام هذا الانطباع لدى الكثيرين فلن تتقدم ولن تتطور ،اظن انه فعلا اذا لم نعمل على توحيدها وتطويرها وخدمتها بشكل جيد من كل النواحي فلن ترقى الى المستوى المطلوب ، ولهذا ولكي يهتم الجميع بهذه اللغة، على المهتمين بها وعلى راسهم المعهد الملكي للثقافة الامازيغية ، ان يبدلوا مجهودات جبارة لخدمة هذه اللغة واعطاءها المكانة اللاءقة بها ، لان الانسان اصبح نفعيا واا يهتم الا بالاشياء التي يرى فيها فاءدة ومنفعة . فلنعمل على جعل لغتنا هذه ذات فاءدة ليتم الاقبال علبها وتعلمها واستعمالها .
شيء طبيعي ، لأن لغة المغرب الوحيدة هي اللغة الفرنسية ، أما باقي اللغات فهي حبر على ورق . لمادا لا تدرس اللغة الإنجليزية مند. المستوى الابتدائي ؟ الجواب ، لأنها لغة توعية و المغرب يريد مواطن مفرنس يخدم مصالح فرنسا
تحية الجزائر على إعتماد اللغة الإنجليزية مند المستوى الابتدائي ، قرار قوي من دولة تسير نحو التقدم بعدما تخلصت من فرنسا
لماذا ندرس العربية و الفرنسية و هم لغات فرضت علينا و ليست لغة الأم للمغاربة لغات الاستعمار و الغزو لا يجب استخدامهم في التعليم يا اما نتعلم اللغة الأمازيغية ك لغة ام ثم ندرس بالانجليزيه، أو نجعل من الانجليزية لغة الأساسية للمغاربة.
كل دول العالم تدرس لغة العلم الانجليزية منذ الابتداءي،لأن كل علوم الدنيا مترجمة لهذه اللغة،لكن نحن نقوم بحشو عقول الأطفال برموز الوشم الغريبة.يجب الوقوف بصرامة ضد من يقررون إقحام هذا الهم في مؤسسات الدولة.
تدريس وتعميم اللغة الامازيغية واجب وطني .مثلها مثل اللخطة العربية.والاسلام
الامازيغ كتبوا من قبل بالعربية مثل باقي المسلمين عندما كانت العربية لغة علم. اليوم كما ان مسلمون استقلوا بلغاتهم فمن حق الامازيغ ايضا الاستقلال بلغتهم.
اذهبوا لاقناع تركيا و ايران و غيرهمت بان يعودوا للعربية!
كل المقال يدور حول رأي شخص واحد هو أستاذ بالمركز الجهوي للتربية والتكوين بمدينة إنزكان. مع احترامي للشخص فيبدو أن معرفته بمناهج التدريس ونظريات التعلم تفتقر للدقة العلمية. فهل يعقل مثلاً أن نبدأ تدريس لغة ما من الأعلى ثم ننزل للأسفل أي من مستوى الباكالوريا قبل الابتدائي ؟ هذا ما لم يقل به أي عالم لسانيات أو خبير في ديداكتيك اللغات. في التعليم هناك مفهوم جوهري لا مناص من احترامه هو مفهوم التدرج أي البدء من الأسفل إلى الأعلى ومن البسيط إلى المركب ومن السهل إلى الصعب ومن المعلوم إلى المجهول…فلا يمكن تشييد الطابق الأول قبل الانتهاء من الطابق الأرضي ولا الطابق الثاني قبل الأول…التعلم هو عملية تراكمية وليست عملية حرق مراحل. من جهة أخرى وحتى نكون صرحاء مشكل تدريس الأمازيغية لا يختزل في قلة أطر التدريس بل في قلة الرغبة والحافز لتعلم وتعليم هذه اللغة. أقول هذا عن معرفة بالميدان الذي اشتغلت فيه لعقود. فالأساتذة من أصول أمازيغية يرفضون تغيير تخصصهم العربي أو الفرنسي والتحول لتدريس الأمازيغية وأولياء الأمور بما فيهم الأمازيغ أغلبهم غير متحمسين للأمر لأن ما يهمهم هي الآفاق المستقبلية لأبنائهم.
كيف لمن قاضى الحزب الديموقراطي الأمازيغي و عملت وزارته و حكومته و رئيس حكومته في حل هذا الحزب ان يعمل على تفعيل تدريس اللغة الأمازيغية؟
بالله عليكم أين الديموقراطية و العمل بقانون دستوري الذي جعل من اللغة الأمازيغية لغة رسمية
للمغرب .
ان تواطؤ الأحزاب الإسلامية و بعض أشباه المفكرين
و الكتاب و المثقفين مع الأحزاب الإسلامية في التماطل في قانون تفعيل دسترة الأمازيغية قد أساءوا كثير الى الإرادة الملكية السامية قبل اللغة
الأمازيغية.
تلكم ليست لغة ولا هي بلسان لا الشماليين ولا الاطلسيين ولا الجنوبيين .هي نتيجة اصوات ونقوش مختبرات لاتعبر لا عن متطلعات المغاربة ولا عن مكتسباتهم الاصيلة .
سلام ،بكل موضوعية كفى من دغدغة العواطف ودعوة الدولة إلى تدريس اللغة الأمازيغية التي هي في الواقع أربع لهجات(تشلحيت،ترفيت،تزموريت ولهجة أمازيغية بنواحي مراكش)فماذا سيستفيد التلاميذ من هذه اللهجات المحلية ؟؟؟والحل هو حذف اللهجات واللغة الفرنسية وتعويضهما باللغتين: العربية والإنجليزية وكفى الله التلاميذ كثرة اللهجات بدون فائدة.
قدر المغاربة اقراو اللغات الأجنبية ولغاتهم الام مهمشينها هههه نهضة الامم لا تقوم الا بتعلم وتعليم لغاتها الام….شدينا ف لغات الشرق والغرب حتى ولينا مجتمعا هجينا بلا هوية هههه