وجه المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي رسالة امتنان وعرفان لجميع النساء الشرطيات، بمناسبة تخليد اليوم العالمي للمرأة، عبّر من خلالها لنساء الأمن الوطني، بمختلف درجاتهن وأسلاكهن، عن خالص شكره وغامر امتنانه لما يقدّمن من أعمال جليلة، وتضحيات جسيمة، في سبيل ضمان أمن الوطن والمواطنين.
وابتهل حموشي إلى الباري عز وجل أن “يلبس النساء الشرطيات أردية الصحة والعافية، ويجعل التوفيق حليفهن في مهامهن الوظيفية وأوضاعهن الاجتماعية والأسرية”، مؤكدا لهن بأن المديرية العامة للأمن الوطني تعتز بكفاءاتهن العالية، وتتشرف بما يسدين من جميل العمل.
كما جدد المدير العام لهن، بالمناسبة، وعد العمل على مواصلة تحسين الأوضاع المهنية لأسرة الأمن الوطني لما يقدمه نساؤها ورجالها من تضحيات، وما يبرهنون عليه من أعمال نبيلة في سبيل إرساء الأمن وإشاعة الطمأنينة، في ظل القيادة الرشيدة للملك محمد السادس.
وتحتفل جميع مراكز الشرطة على امتداد التراب الوطني، اليوم الاثنين 8 مارس، باليوم العالمي للمرأة من أجل تكريم الأمن بـ”نون النسوة وتاء التأنيث”، والاحتفاء بالمرأة الشرطية التي اختارت المساهمة في خدمة أمن الوطن والمواطنين بعزم لا يلين والتزام لا ينضب.
شكرا للسيد الحموشي على هاده الالتتفاته الجميلة للمرأة وكل سنة وهن بألف خير مزيدا من التقدم والنجاح في مهامهن إن شاء الله
الشرطة عمل لا يصلح للنساء.بحيث أنهن يكتفين بالجلوس في المكاتب المكيفة ويستخلصن رواتبهن من جيوب دافعي الضرائب هكذا.فأين هي روح الأمن.باش بولسيات.هل يقبضن على المجرمين ويخلصننا من شرورهم أم ماذا.هل تستطيع حتى حماية نفسها؟؟!!!
تحية خالصة لكل نساء العالم….أحبكن جميعا…مصطفى ومريم من مراكش.
تحية خالصة لكل النساء. أتمنى أن نسمع مثل هذا التنويه لنساء التعليم ولنساء الصحة ولكل القطاعات.
عيد الام وعيد المرأة بدعتان فرنسيان اخترعتهما فرنسا للتغطية على خسارتها في الحرب العالمية الثانية لان معظم الجنود الفرنسيين كانوا لقطاء بدون امهات ولا زوجات فاصبحت الان المرأة تكرم في يوم واحد وتهان بقية السنة.
بوركتي سيدتي المصونة في عيدك الاممي لثامن مارس ولك كل التهاني والتبريك والاعجاب والامتنان والاعتبار والتقدير والاكبار والشكر الجزيل بالنسبة للمرءة المغربية عامة ولا غرو فانتن كافة تستحقون كل هدا الثناء كل في موقعه وجزا الله كل من كان سببا في ميلادكن في تربيتكن في تعليمكن في توعيتكن للقيام بواجبكن علئ احسن مايرام رغم ثقل المسؤولية بالرسالة الملقات علئ عاتقكن سلاحكن الشافي هو تشبعكن بكل النبل والاخلاق السامية المتجدرة في كياننا التليد ما جعلكن تقدمن تضحيات تل والتضحيات غير متناهية في سبل الوطن وفي سبيل استقرار اسركن وبدل اقسئ الجهود من اجل سعادتهن والتضحية بكل غال ونفيس من اجل ابناءكن صامدات برغم كل المحن من مطبات وقلاقل وصعاب تنوء عن حملها الجبال سر نجاحكن في كل هاته الصعاب قلوبكن الطاهرة وعقولكن النيرة المتبصرة ضماءركن الحية سدوركن الحنونة المحبة للخير والتسامح ومد يد العون للمحتاج وبوركت اياديكن البيضاء اللتي تعطي ولا تاخد وتقوم بعملها دون انتظار شكر او مقابل وكل هدا انما هو نابع من خلق كريم نابع من انه لا يصح الا الصحيح فبوركتي سيدتي الكريمة عن كل هاته الخصال الحميدة وهي سر عضمتك .
نهنئ كل امراة مغربية في هذا اليوم
نحن لانستحق التهنئة انا ف بلادي ظلموني
حول العنوان فقط اقول = انه ” المدير العام للأمن الوطني ” هذه هي التسمية الرسمية للسيد الحموشي. لما يقال ” حموشي ” هكذا اعتقد ان الامر يتطلب قليلا من التامل. انها شخصية حكومية تحمل صفة رسمية علينا جميعا التقيد بها….احد السفراء المرموقين كان في دولة اوروبية وكان من حين لآخر يقيم عشاء او غذاء لموظفي السفارة في بيته. كان يقول لهم في بيتي تعاملوا معي كما شئتم…وقولوا ما شئتم ….وتصرفوا كما شئتم …لكن في مقر السفارة لا اريد ان اسمع اسمي الشخصي …في الادارة يقال لي ” السيد السفير ” ولا عيب في ذلك….والتراتبية في العمل يجب ان تحترم. ومعذرة على الملاحظة.
طبعًا المرأة الشرطية هذا فخر لكل النساء المغربيات . وانا خصوصًا مكرهتش تجوح بمرءة شرطي !!!
الست امراة الست مغربية تستحق الامن في بلادها لماذا تحتقروننا لماذا تسيئو لنا نحن الشرف ونحن العرض ونحن الاض من انتم
واين باقي القطاعات تعليم و الصحة و العدل و …. اين عاملات بشركات ل12 ساعة اين با ئعات المسمن و البغيرير و طيابات الحمام و ….. فقط نساء الداخلية ليس حقدا او كرها والكن كل مرأة في هذا عالم تستحق التفاتة قي هذا اليوم ولو بوردة او كلمة طيبة
ردا على صاحب التعليق رقم 2 بإسم وجدي ليكن في علمك ان الشرطيات لهن دور كبير في جميع اسلاك الشرطة منهن من يتقن العمل أكثر من الرجال
إلى صاحب التعليق رقم2 يبدو من خلال كلامك ان لك حقد على المرأة وتتكلم عن أشياء تجهلها وهنا لا تطعن في عمل الشرطيات فقط ولكن في مؤسسة الأمن كلها فراجع نفسك واعلم ان هناك نساء يضحين بالغالي والنفيس من أجل عملهن وخدمة المواطن فعيدا سعيدا وكل عام ونساء المغرب بخير
هل من باب الصدفة أن يكون انتشار ظاهرة الإجرام والسرقة والسطو و”التشرميل” متزامنا مع تزايد عدد الفتيات في أسلاك الشرطة ؟ لقد اقتنعت جيدا ومعي الكثيرون أن رجال الشرطة قد فقدوا الكثير من هيبتهم عندما بدأت تظهر الفتيات الشرطيات في شرطة المرور وهن خائفات من أداء مهامهن ومترددات في القيام بواجبهن.