أقلعت الطائرة التي تقل رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، اليوم الأربعاء من مطار “سونغشان” في “تايبيه”، بعد زيارة تعهدت فيها بأن “الولايات المتحدة لن تتخلى عن تايوان”؛ الأمر الذي أثار غضب بكين.
بيلوسي، التي أمضت أقل من 24 ساعة في الجزيرة، عملت على زيارة مقر البرلمان التايواني صباح اليوم، والتقت لاحقا برئيسة تايوان، تساي إنج وين، التي منحتها تذكارا من أجل “تقدير دعم الإقليم”.
صافي مشات عا باش تشعل لعوافي ورجعات الهدف وقف الزحف الاقتصادي الروسي الصيني لانه خطر على الاوربي الامريكي
الصين لن تدخل في حرب لأن إقتصادها لا يسمح بالدخول في نزاعات دولية. و أمريكا لا زالت تحكم العالم و أكبر قوة إقتصادية و عسكرية.
لن تتخلى أمريكا عن تايوان كما لم تتخلى عن اوكرانيا حين دخلت في حرب مع روسيا، تشعل الحرب ثم تهرب، إنها أمريكا عدوة الشعوب.
أمريكا تريد تكرار تجربة اوكرانيا ضد روسيا وها اليوم تعيدها مع الصين.ولكن الخاسر الأكبر هي تايوان وأوكرانيا
هدا تحدي امريكي، امريكا قوة تاتي بالاموال من خارج بلدها بالذكاء الخارق، وبدون معانات بوليس ديال العالم بالمقابل.
استفزاز امريكا للصين في موضوع تايوان سيشعل حربا في المنطقة وسيزلزل التنين الأصفر العالم بخنقه اقتصاديا وتكنولوجيا وعسكريا لأنه خطط لذلك قبل الدب الروسي .. وبذلك ستتحقق قولة نابوليون الشهيرة: “حين تستيقظ الصين.. فسوف يهتز العالم”
هاداك الشي لي كالت مريكان لاوكرانيا، و بيعوهم العجل…..
بغض النظر عن مساهمتها في إحتمال اشتعال حرب عالمية وشيكة ،فهي عجوز قوية ،فبالرغم من عمرها الذي تجاوز السبعين قامت بعدة تصرفات تبدو معها بأنها عجوز حديدية ،وخير مثال حينما رفض ترامب مصافحتها قامت على الفور بتمزيق خطابه أمام الملأ ؟والحركة الثانية هي ذهابها إلى تايوان بالرغم من التحذيرات من مساهمة زيارتها في إحتمال إشعال حرب ضد التنين الصيني ؟ومعلوم أن الحربين العالميتين الأولى والثانية قامتا بسبب تصرفات هوجاء لبعض غريبي الأطوار مثل هاته العجوز وصاحبها العجوز بايدن،فهم عاشوا مايكفي ولايهمهم اشتعال حرب أو نهاية العالم