حظيت الإنتاجات الرمضانية المعروضة على القنوات التلفزية الوطنية باهتمام المغاربة خلال الأسبوع الأخير من الشهر الفضيل، الأمر الذي جعلها تدخل غمار المنافسة على ريادة نسب المشاهدة بالمغرب رغم كل الانتقادات اللاذعة التي طالتها.
الصدارة للكوميديا
كشفت آخر الإحصائيات الصادرة عن شركة “ماروك متري” المتخصصة في قياس نسبة المشاهدات على القنوات الوطنية، تتوفر هسبريس على نسخة منها، أنه خلال الأسبوع الرابع من شهر رمضان، حققت الأعمال الكوميدية المغربية نسب مشاهدة عالية رغم الانتقادات العديدة التي تطالها، حيث حل سيتكوم “ديرو النية” في الرتبة الأولى بـ7.648.000 مشاهد وحصة مشاهدة بلغت 45,4 في المئة.
وحل برنامج مقالب الكاميرا الخفية “مشيتي فيها” في المرتبة الثانية بـ 7.621.000 مشاهد وحصة مشاهدة بلغت 44,7 في المئة، فيما جاءت سلسلة “صلاح وفاتي” المعروضة عبر القناة الأولى في الرتبة الثالثة بـ 6.411.000 مشاهد وحصة مشاهدة بلغت 35 في المئة، تلتها سلسلة “كنيناتي” بـ 6.019.000 مشاهد و33,1 في المئة كحصة مشاهدة.
الدراما تتحدى الانتقاد
استطاعت الدراما المغربية أن تتحدى الانتقادات والهجوم الشرس الذي طالها من طرف النقاد المغاربة والجمهور المتابع لها، لتحصد نسب مشاهدة عالية خلال الشهر الفضيل نافست من خلالها باقي الإنتاجات المعروضة في الفترة نفسها.
ووفق تقرير “ماروك متري”، فقد حل الجزء الثاني من المسلسل الدرامي الشهير “المكتوب” في المرتبة الأولى، محققا 7.333.000 مشاهد وحصة مشاهدة بلغت 49,5 في المئة.
وجاء مسلسل “كاينة ظروف” في المرتبة الثانية بـ 6.027.000 مشاهد وحصة مشاهدة تعادل 36,7 في المئة، تلاه المسلسل الأسبوعي “طريق الورد” الذي حصد 4.809.000 مشاهد و36,6 كحصة مشاهدة.
تشكيك في الإحصائيات
قال الناقد الفني المغربي عبد الكريم واكريم، في تصريح لهسبريس، إن “نسب المشاهدة تظل موضع شك”، وإنه لا يثق في إحصائيات رمضان حول هذه الأخيرة، مضيفا: “حتى إن سلمنا بأنها (نسبة المشاهدات) حقيقية، فذلك لا يعني أن العمل جيد فنيا؛ كون الرداءة لا يبررها أي شيء، وعموما فأجهزة التلفاز في رمضان تظل مشغلة حتى لو لم يكن في البيت أحد يتابعها”.
من جهته، قال الباحث والناقد الفني المغربي ادريس القري: “إذا كانت مقاييس المشاهدة تعتمد آليا على تشغيل التلفاز، فالمعروف أن هذه المسألة غير ذات مصداقية على الإطلاق ونوع من النصب؛ لأن المغاربة، بصفة عامة، يشغلون الشاشة فور الدخول إلى بيوتهم فقط من أجل (الرواج)، وهناك من يشغل التلفاز رغم عدم رضاه على ما هو مقدم. لذلك، فإذا كان هناك عشرة ملايين تلفاز مشتغل ونقول إن عشرة ملايين أسرة تتابع، فإن هذا كذب ونصب واحتيال”، على حد تعبيره.
وأضاف القري أن التقييمات بالشكل الآلي لا تمت للحقيقة بصلة على الإطلاق، “بل تكرس لكل ما هو تدميري وتخريبي للوعي والفكر والثقافة والمعنى والصناعة التي تراهن عليها الدولة”.
فوقت الفطور مايمكنش نتفرج ففيلم ولا الاخبار ولا ماتش ولا شي وثائقي داكشي علاش الناس كيتفرجو فهادوك أما الايام العادية راكم عارفين… اقل نسبة مشاهدة.
للأسف إنتاجات حامضة و كاميرا خفية مفبركة
عازف عن مشاهدة قنوات الحموضة خلال رمضان….
… لأنه لابديل لدينا ، رغم أننا غيورين على بلدنا وقنواتنا التلفزية
أشك في ذلك، لم أشاهد إلا الرداءة.
سيكون الإقبال لا لأن الانتاجات دات جودة ولكن لان غالبية المجتمع استانست وتاقلمت مع التفاهة المفروضة والممنهجة
إنه فقط دافع الفضول وليس اهتمام لأن الإنتاج التلفزيون الرمضاني لا يستحق المشاهدة وكل من شاهد أي حلقة فإنه لم يستطع مشاهدتها حتى النهاية بسبب رداءتها وحموضتها المفرطة.
أمور معروفة لأن العائلات في رمضان تجتمع و ييتابعونها بعد الإفطار فلو كانت في النهار وقت الصيام فلن يكون الإقبال على مشاهدتها اما مع المائدة المتنوعة اللي دارتها التلفزة مزيان للهضم
لي عندو النت فدارو راه ما يمكنش اخلي الدراما المصرية والأمريكية والتركية ويتفرج فالمغاربة ، لا سيناريو لا فن لا أداء ، لي كيتفرج فهدشي هما المغاربة لي ماعندهمش خيارات ، مفروض عليهم اتفرجو لحقاش هما لي كينين خاصة ف العالم القروي
لا اتفق مع أطروحتكم ، السبب الذي يجعل المغاربة يشاهدون القنوات الحامضة المغربية أن الأعمال التلفزية الرمضانية تتزامن ووجبة الإفطار ، فلو بثت في ساعة أخرى غير وقت الإفطار ما شاهدها أحد ولا اهتم بها ولا عرف متى تبث ، أقصد الأغلبية الكبرى .طبعا هناك استثناءات .هناك من يحب الحموضة
الاهتمام بمتابعة الانتاج التلفزيوني المغربي لا يعني بالإعجاب بل جس النبض لمستوى المنتوج،أما الحموضة فحدث ولا حرج انا اظيف انتقادي لباقي الانتقادات ،وبكل روح رياضية .
أقاريب وعائلات الممثلين هم من إهتموا بهده المسلسلات الإرتجالية والبعيدة عن حياة الحقيقية لشعب المغربي.
الديكورات و الحوارات لا تعكس مستوى المعيشي وثقافة المغاربة.
كلنا نعرف كيف يبدو المنزل المغربي من داخل حيث الفقر والإهتراء هو ما نجده.
الحمد لله على منه وكرمه الذي وفقنا لمشاهدة البرامج الهادفة الدينية والتقافية منها بعيداً عن مستنقع القنوات التي يندى لها الجبين ..ويا أسفاه ..
الحمد لله على نعمة الفضاءيات الأخرى اما التفاهة والحموضة محدوفة بتاتا من جهازنا التلفزي.
عينة من هؤلاء المشاهدين يوجدون في عائلتنا :
عموم النساء عندنا ( أعني عائلتي )يشغلون التلفاز منذ استقاظهن إلى نومهن.
و غالبا ما يجيبون بأنهم لا يأبهون بالبرامج بل الغرض الوحيد هو أن يسمعون ( ضجيجا ) في المطبخ أو أثناء قيامهن بأشغال أخرى.
أما في البادية فلا يجدون قنوات يسهل فهمها من الصغار و الكبار سوى تلك القنوات التي يصفها الكثير ب ( الحامضة ) .
، المغرب بتاربخه العريق وتقافته المتجدرة. توجد عدة مواضيع يمكن الإبداع فيهآ، على النخبة الفنية في المغرب العمل تشجيع الجودة في الابتكار والابداع في المشهد المسرحي والتمثلي في المغرب من خلال تشجيع الشباب المغربي الموهوب وفتخ مجال اوسع و إعطائهم الفرص للعمل ويجيب ان تكون هناك لجان خاصة تراجع الأعمال الدرامية و لا تسمح الا بالأعمال الجيدة للمرور كذالك يجيب خلق جوائز تشجيع للأعمال ذات جودة عالية
التلفزة شاعلة وصافي….رداءة وحموضة… الممثلين قصارين بيناتهم…والاشهار حدث ولا حرج….كلشي عندنا مقلوب…الاحصائيات غير واقعية وكلشي عارف هادشي….استهزاء بالمشاهد المغربي…
معذرة انا لا اتابع هذه البرامج لأنها لا تنسجم مع تطلعاتي ولا تلبي رغباتي كنت اتابع برامج ا ت م ولما غابت الاستفادة منها أثرت العزوف عنها لأنها أصبحت تستخف بعقول الناس وتخرب اكثر مما تبني بل تخرب ما كان مبنيا اصلا
هي هاي هذي كذبة باينة ، والله تم والله البرامج التلفزيونيه نالت المقت من من طنجة إلى لكويرة ،خاصة بعض الوجوه اصبحت تعطي مغص في المعدة لان اسلوبها وحراكاتها متجاوزة وعندها باك صاحبي.
انشري يآ هيسبريس وشكرا
اذا كانت الارقام صحيحة بمعناه ان الشعب منافق و يستحق ماهو فيه
كلمة خفيفة جد ا لكن ادا سمحثم لنا شكرا كما هو معروف عند الجميع ان المسلسل أي مسلسل وجه من وجوه السينما وهو أكثر صعوبة من الصورة السينمائية المحدودة غير مامرة قلنا باالحرف الواحد ان القناة التلفزية المغربية مثل اخواتها تدخل السوق الفني لاسوق الخضر و الفواكه فانشتري ماتريد على حسب قدرتها المادية فا الجيد من جميع جوانبه وبدون مناقشة بثمن وكدالك الضعيف نحن طيلة شهر رمضان لم نشاهد ولو مسلسلا واحد ا فافرق بين اليوم والبارحة ومرة نقول السينما تدرس وليست فنا تائه لاوالله فهي تدخل في عالم الصناعة
يبقى المكتوب وعايشة وكاينة ظروف مسلسلات روعة يعيدنا إلى مسلسلات درامية التي عهدناها في مسلسلات مصرية وسورية والان الفن المغربي خاصة في المسلسلات الواقعية الدرامية توضح واقع المجتمع المغربي والمشاكل التي تتخبط فيها كل مكونات المجتمع لا الفقير ولا المتوسط ولا الغني شكرا للفنانين والمخرجين والناقدين ومن وراء الكواليس على ما يعطون في هذا الميدان من تطور وظهور نجوم التمثيل الذين بدأنا نالفهم ونعرفهم على ظهر قلب شكرا كذلك للإنتاج المحلي والتلفزي
مشاهدة التلفاز في رمضان اما الايام العادية فقد ركبت قطارا هدا الأسبوع و في العربة صمت رهيب و لا احد سيتحدث معك فالجميع منشغل بالهواتف بما فيهم الأطفال فحتى الرضع يطلون على هواتف امهاتهم و كسر الهدوء صفارة الإنذار لأن راكبا أشعل سيجارة في المرحاض و دخانها تسبب في ذويها .
و الله العظيم التوقيت لي كختاروا لها هي السبب في ارتفاع نسبة المشاهدة …نتحداهم اديروهم مع صلاة التراويح آنذاك تشوفوا الصدمة
المفروض ان يكون التلفزيون وسيلة للتوعية الشعب وتربيته خلال برامج تشجع الأخلاق الكريمة
أقبح فترة زمانية على الإطلاق، و فرق كبير مقارناتا مع البرامج في السبعينات .و الثقافة العامة لا مكان لها في هاذه القناة المهزلية.
لا سيدي، الإقبال على المشاهدة لهذه البرامج ليس معيارا ، وذلك لأننا نتفرج على الاشهارات ونريد أن نحفظها عن ضهر قلب ،وعندما تمر لقطات هذه البرامج لا يكون بوسعنا شيء لعدم مشاهدتها
اقسم بالله متفرجت فشي مسلسل او كاميرة خفية او او فهاد رمضان حتى نادرا متنشعلو التلفزة وقت الإفطار فقط لسماع الاذان… الحاجة باش تنقتنع مصالحاش متنشوفهاش انتهى الكلام بصوت بنكيران هههههههه
متى كانت كثرة المتابعين،معيارا لجودة عمل ما او صحته؟؟
كثرة نسبة المشاهدات للاعمال الرمضانية المتردية،هو دليل على انحطاط الذوق و الفكر لمعظم المغاربة،حتى من يحملون شهادات دراسية.
pour juger il faut un sondage de satisfaction base sur un large echantillon compose de toutes tranches sociales
طوال الجلوس على الكراسي يعلم الكسل وتكرار نفس الوجوه تأدي للملل
وهذه النسبة من المشاهدات التي لا تتجاوز الاربعون في المية،حتى لو كانت صحيحة،فان من يتابع هذه الاعمال اغلبهم من الاطفال و المراهقين و النساء
اللواتي غالبيتهن من البوادي
إنتاجات الأو.. ربما كانت افضل هذه السنة خاصة فكرة الثنائي فاتي … و كذلك مسلسل كاينة ظروف الذي نال إعجاب الجمهور نظرا لحبكة العمل و السيناريو و الاخراج الذي انفتح على تقنيات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي…. عكس أعمال القناة الث… المجترة من الأعمال السابقة و مسلسلات رديئة تفتقد للحوار و السيناريو و قلة الحياء و خدش مشاعر الجمهور بالإضافة إلى الكاميرا الخفية التي تحولت إلى الدجاجة التي تبيض الذهب بالنسبة لبعض المنتجين و المخرجين و التي تفتقد إلى الواقعية و يغلب عليها الطابع التمثيل و تبدير المال العام….
كلام غير دقيق و نسب مبالغ فيها جدا….أغلب المقاهي وقت الإفطار تشعل التلفاز على هذه البرامج دون أن يشاهدها أحد…فقط بحكم العادة
صراحة انا اعجبني كل ما قدمته القنوات المغربية. ما عندي ما انقول راااائع
معمرني تفرجت في شي حاجة
انا مشاهدة واش تكذبو على ريوسكم
انتاجات كسابقاتها حامضة باسلة محتوى هزيل نفس الوجوه و نفس القصص
خلاصة القول الفرجة زيرو
(( الفن رسالة لخدمة الوطن والمواطن ))
ـ فعلى أهل الإبداع الفني ـ قبل البدء ـ أن ينزلوا عند المواطن ليعرفوا منه ما يخدم [ هويته وقيمه …] …ثم يجتهد كل طرف فني في مجال ما يتقن لخدمة الوطن والمواطن ، وآنذاك يكون الفن الملتزم قد أدى رسالته بصدق مشكورا ، ويكون الإقبال عليه من الجميع دون حرج أو نفور أو انتقاد لاذع .
( ومن يعمل من الصالحات ، وهو مومن ، فلا يخاف ظلما ولا هضما )
انا بدوري كنت اسرع في الافطار لانني كنت اشماز من البرامج الرمضانية المغربية لانها لاتصلح للمشاهدة وخصوصا مع العائلة
لا افهم من يقول انه لا بديل له وانه مايمكنش يتفرج في وقت الفطور فالاخبار ولا في شي حاجة اخرى، في زمن الفضائيات وIPTV، علاش ماديروش صلاة التراويح من الحرم المكي او قناة دينية من القنوات الكثيرة الموجودة او الكرة راه الكرة احسن من الحموضة دهاد القنوات، والله الى المدام كاتقاولي غي دير الكرة ديالك احسن من هاد البهلان.
كان مفروض علينا ذلك بسبب الوقت حيث تجمع الاطفال مع الكبار وحيث عملية الاكل فكنا نسمع اكثر مما نشاهد . ورغم ذلك لا زلنا ننتقد مستوى المنتوج وصخب اصوات بعض الممثلين وز ءير الاسود وتلعتم البعض . مع احترامي لبعض الفنانين والفنانات القديرين.
غي فوقت لفطور بعد استماع للادان لواحد ملاهي مع الاكل و ننسى تغيير القناة على داكشي
الناس الكبار كفتحو تلفازة كشدو قنوات المغربية حت هي لكعرفوها كيفما كانت البرنامج لبادي عليها وبالتالي باقي افراد الاسرة كذلك كوليو من متابعي هذه البرامج الرمضانية على القنوات المغربية وقت الافطار,
كمغربي كبير في السن فتحتي تلفازة شنو غتشد؟ mbc2؟ ولا ناشيوجيوغرافي ابو ظبي حنا كنهدرو على فئة أمية متعرف غير الدريجة، باقي افراد الاسرة كاضطرو اديرو الخاطر الناس الكبار، أو في الغالب هذه هي الفئة لكتنتاقض مثل هذه البرامج الرمضانية، حت معروفة عت العائلات المغربية كتجموع وقت الفطور في مائدة وحدة
فقط ان المغاربة يكونون ينتظرون آذان المغرب على التلفاز وعندما يؤدن يتنازلون الفطور ببطء بعدها يقومون بغسل الأواني والتي تكون كثيرة ويكون التلفاز وفي تلك الأحيان تكون تلك الحموضات تقدم فلا احد تفرج فيهم والقنوات تظن بانهم نالوا كثرة المشاهدة
استطلاعات لا اساس لها من الصحة .التلفاز شاعل وحتى واحد مامسوق ليه .
من بين اسباب نجاح أي عمل هو عدم التركيز على نفس الوجوه ونفس المواضيع ،هناك فنانون لديهم كفاءات لا تعطى لهم الفرصة للاسف لا اعرف لماذا،!!؟؟
هادي هيا ما يسمى بالازدواجية الله كون في عونا نقتلو الميت ونمشيو في گنازتو هههه
افضل مشاهدة برامج التلفزة الوطنية والاستمتاع بها لأنها كما وكيفا تتحفنا ونستمتع بها وانا افتخر بها وعاش بلدنا المغرب حرا من طنجة إلى لكويرة ويعيش بشعار الله الوطن الملك
من قال هذا؟ . لا أحد ينظر لقنوات الاشهار.
السلسلة الوحيدة المحترمة والهادفة التي نشاهدها في الدار مع العائلة هي ” بابا علي ” وبعد دالك نتفرغ للعبادة والالتقاء مع الاصدقاء
رغم كثرة المنتقدين .. الإنتاج التلفزي الرمضاني بالمغرب ينال اهتمام المشاهدين؟ الْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ
و كدلك أغلبية المغاربة مهتمون بمواقع التواصل من الحفيد إلى الجد بما فيهم أطفال أقل من خمس سنوات فواحد ياخد هاتف ابيه و لكي يتفادى والده دلك ارجعه يعمل بملامح وجهه و عندما لم يستطع ابنه استخدامه بدا يلاحظ و عندما عرف السر اخد الهاتف و مرره على وجه والده و بدا يلعب فيه
طوال كل أيام رمضان كنت صائما أيضا عن الإذاعات المغربية، إلا يوم واحد ولظرف قاهر حيث كنت معروض عند بعض أفراد العائلة الكبار في السن وإضطررت لمشاهدة بعض التفاهات، و الآن علي صيام شهرين متتابعين للتكفير عن ذلك اليوم الضائع.
عصيد قال بأنه نحن متشبتين بالاستقرار …يعني قابلين بالرداءة في جميع تجلياتها…الي تاحت ليهم الفرصة كيهاجروا و لي متاحت ليهم الفرصة كيتلاحو في البحر…او لي تيبقاو محسورين يفترسهم المستبدين و يحلبونهم كالبقر …و بعض مايسمى الفنانة تيمسك عليهم الله …بعض منهم لايقن حتى الدارجة يعني المعرفة و العلوم صفر …كيبقاو يدورونا في حلقة مفرغة اكل الضهر عليها وشرب. الشباب المثقف و الواعي غاءب والمرأة غير موجودة هناك فقط مجهلين يقتاتون من فتات بغض المخرجين و يضنون ان كثرة المكياج و الهضرة الخاوية ستمكنهم من البوز عند مشاهدين سكيزوفرينين لاعمل لهم و يضيعون وقتهم .في مشاهدة التلفاز الدي هرب عليه الكار…فعلا لايوجد عمل كاف ويبقى الاسترزاق كما في الدين نافدة اغاثة …إلى متى !
في وقت الفطور ننتظر آدان المغرب في دوزيم او الاولى فقط ولا نهتم بخزغبلات الفنانين المغاربة .
إن كانت الحجة بعدد المشاهدات حتى المواد الإباحية لها عددمشاهدات ضخمة لاكنها لازالت وستبقى حرام و مستهجنة ومُضرة بالصحة النفسية والاجتماعية و الجنسية
ماذا عن مسلسل بابا علي في القناة الأمازيغية
لماذا تجاهل عدد إحصئياتها وذكرها.
أعتقد ان نصف المغاربة شاهدو تلك السلسلة وحتى من الجالية .
وانا شخصيا هي الشيء الوحيد الذي تابعت خلال رمضان المبارك
إنه النفاق ياسادة لهذا قال عنا عز وجل في كتابه العزيز الاعراب أشد نفاقا وكفرا ولم يقلها عنا حتى علم معدننا أنه كله نفاق في نفاق
كفى من تبخيس الانتاجات الوطنية!!! …صراحة انتاجات القناة الاولى وقت الفطور كانت رائعة جدا بما فيها المسلسل الاجتماعي كاينة ظروف .. المغاربة مبدعون لكن للاسف هناك من ينتقد من اجل الانتقاد ويومن بان مطرب الحي لايطرب ولو طارت معزة!!!!!
ليس هناك ما يمكن مشاهدته في هده التلفزة في رمضان أو غير رمضان ، سبحان الله فهي من سيء إلى أسوء ، لا يمكن مقارنتها حتى مع السبعينات أو الثمانينات.
مكرهتش كل شهر من شهور السنة يديرو برنامج الأفلام بحال ديال رمضان او اكثر راه الفنانين فالمغرب موجودين وباغيبن يخدمو بنيتهم الله يسهل.
هههههه راكم غالطين و ليس صحيح .. را غير فوقت لفطور كاينين شي ناس كيخليو التلفارة مشعولة ماشي حيت كتهمو الانتاجات.. ملي كيدوز رمضان كيتفيو كلشي.. حيت اصلا ديك القنوات الحامضة التي لا تمثل ثوابت المغاربة مافيها ميتعجب..
هذه الاحصائيات إن دلت على شيء فإنها تدل على المستوى الثقافي الذي ينعم به غالبية الشعب المغربي والذي أصبح يقبل على كل ما هو فارغ.
هذا ليس معيارا، فالسيء سيضل سيئا حتى لو حظي مشاهداته بالملايير.
أين كوميديا الامازيغية التي شخصها مسلسل”بابا علي” في سلم إحصائيات “الخرشف”
الاداء الفني لا يقاس بعدد المشاهدة و خاصة في شهر رمضان
قريبا سوف يعرفون صفر مشاهدة. مع تقدم التكنولوجيا القنوات التافهة لن يبقى لها وجود هي مسألة وقت فقط.
غياب البديل هو سبب رفع نسبة المشاهدات
غير التلفزيون كتبقى شعالة وصافي
أما حنى كنفطرو في المطبخ…. داكشي عيان باين طرفيك…
وقسما برب الارض والسماء لم اشاهد ولو شيئًا من هذه التفاهات في قنواتنا في رمضان ولست أدري من أين تأتون بأن المغاربة يهتمون بما تقدمه قنواتنا من خردة البرامج
احصائيات لا تمثل الواقع المعاش، برامج دون المستوى