23 مارس 1965..عندما جرى الدم أنهارا في الدار البيضاء..

23 مارس 1965..عندما جرى الدم أنهارا في الدار البيضاء..
السبت 23 مارس 2013 - 01:00

في تاريخ المغرب، ذلك الذي لم يدرس في المدارس والجامعات، تعشش نقط سوداء، لحكايات أليمة مريرة، بطلها الرصاص، وكاتب قصتها الحرمان والخذلان، وفصولها تمتد لسنوات عبثا نحاول التصالح معها فتخيب الآمال، لأن كمية الظلم التي سكنت في تلك الفترة، قد نحتاج معها لغسيل الدماغ كي تسقط من الذاكرة..

من هذه الحكايات، توجد أحداث 23 مارس 1965، عندما قُتل المئات من المتظاهرين، الكثير منهم في عمر الزهور، وذلك بعدما احتج تلاميذ الثانويات، على قرار قاض بطرد عدد من زملائهم لاعتبارات عمرية، القتل الذي قامت به قوات الأمن والجيش لم يكن مألوفا في تلك الوقت، فقد كانت سابقة في تاريخ المغرب المستقل أن تقدم القوات العمومية بوسط البلاد على رمي المتظاهرين بالرصاص، مما جعل الجرح غائرا لتكون تلك السنوات سنوات الرصاص الحقيقي وليس ذلك الذي ينهل من بحار المجاز والاستعارة..

هسبريس تعيد إحياء جرح من الذاكرة المعطوبة، ليس من أجل اجترار آلام الماضي، أو الإمعان في سكب المزيد من الملح على قروحنا، ولكن للاستفادة من الأخطاء التي طبعت مسار دولتنا، والتي كان من الممكن أن تساعد القائمين على القرار في تفادي ما وقع بعد ذلك من هفوات، كأن التاريخ يعيد نفسه، وكأننا نأبى الاتعاظ..

الفقر والظلم والسياسة..إشارات مهدت للانتفاضة..

في السنوات القليلة التي أعقبت الاستقلال، عرف المغرب عددا من الأحداث المتشابكة والمتداخلة، كما لو أن التاريخ المغربي تمدد في تلك السنوات فصار كل يوم وكل شهر في حد ذاته قصة ما، لعبة شد الحبل بين القصر الملكي والحركة الوطنية وصلت مداها في إطار الإجابة عن سؤال من يحكم؟، فتم تعيين حكومة عبد الله إبراهيم كحل وسط من طرف الراحل محمد الخامس، إلا أن ولي العهد الحسن الثاني أصر على إسقاطها لتبدأ فصول النزاع بين هذا الأخير والاتحاد الوطني للقوات الشعبية، الحزب الذي حمل الكثير من عبئ تلك السنوات..

تعددت أوجه الصراع، فكانت مقاطعة دستور 62، ثم قضية مؤامرة يوليوز 63 التي اتُهم فيها مجموعة من وجوه حزب القوات الشعبية بمحاولة اغتيال الملك، وفوز الاتحاديين بعد ذلك بعدد من المقاعد البرلمانية في انتخابات نفس السنة خولت لهم أن يكونوا معارضة قاسية مع حزب الاستقلال، قدمت سنة 64، ما يعرف بملتمس الرقابة، حيث يقول القيادي الاتحادي محمد الحبابي:” درسنا في ذلك الوقت الحالة الاقتصادية والاجتماعية للمغرب بتمعن، وكنا ندرك أن هذه الوثيقة البرلمانية ستشكل حدثا مهما”.

ملتمس الرقابة التي تم رفعه لأول مرة في تاريخ المغرب، أحرج كثيرا حكومة باحنيني التي كانت مكونة أساسا من أحزاب مقربة من القصر الملكي، وزاد في حرجها بث جلسات البرلمان على شاشة التلفزة المغربية، لدرجة أن مولاي أحمد العلوي، وزير الاتصال حينئذ، أراد منع التلفزة من نقل الجلسات ذات يوم، وعلق عليه محمد التبر، أحد القادة الاتحاديين بكونه خائف من أن يعرف المغاربة حقيقة الأوضاع.

هذا الملتمس لم يأت من فراغ، فقد كانت حالة المغرب الاقتصادية على حافة الانهيار، وعمت البطالة والبؤس في الكثير من مدن وقرى المغرب، وتحول الحلم ببلد مستقل يعيش الرخاء، إلى كابوس قض مضجع المغاربة الذين كانوا على علم بنهب ثرواتهم من طرف بعض المسؤولين، لذلك تعاطف الكثير منهم مع حزبي الاستقلال والاتحاد الوطني للقوات الشعبية والاتحاد المغربي للشغل، وكانوا ينظرون إليهم بكثير من الأمل لانتشالهم من وضعية لا تليق ببلد ناضل كثيرا من أجل استقلاله.

الجيل الذي عرفه المغرب في ذلك الوقت من رجال ونساء، كان يحمل هم التغيير في وقت كان القابض على مبادئه كالقابض على الجمر، فلم يكن غريبا أن ينتقل المد النضالي إلى الجامعات المغربية، وإلى الاتحاد الوطني لطلبة المغرب الذي كان الاتحاديون والشيوعيون يهيمنون على مختلف مراتبه، فكان الطلبة متحمسين كثيرا للتغيير، لدرجة أنهم رفضوا المفاوضات التي كان القصر الملكي يجريها مع الحزب الاتحادي، وكان الكثير منهم يؤمنون بضرورة الانتقال إلى التصعيد.

غير أن تأثير هذا الاتحاد الطلابي لم يبق حبيس أسوار الجامعة، بل وصل حتى الثانويات، وساهم في تأسيس ما يعرف بالحركة التلاميذية التي نهلت كثيرا من أفكار الطلبة، حيث كانت الثانوية المغربية، فضاء للنقاش السياسي والفكري كما يخبرنا محمد الحبيب طالب أحد مؤسسي منظمة 23 مارس فيما بعد، وصار الحديث عن الأوضاع الحالية الشغل الشاغل للتلاميذ المغاربة.

وقت سال الدم في شوارع البيضاء..

يعتقد محمد الحبابي أن الأزمة المالية الخانقة التي ضربت المغرب في تلك السنوات، ربما قد تكون وراء قرار يوسف بلعباس، وزير التربية الوطنية حينئذ، من إصدار ذلك القرار الشهير في فبراير من تلك السنة، بحرمان كل تلميذ تجاوز سنه السابعة عشر سنة من التعليم الثانوي، وبالتالي طرد التلاميذ المعنيين بالقرار من السنة الثالثة من التعليم الإعدادي المعروف ب”Brevet”، فالدولة قررت التخلص من فائض كبير من التلاميذ كانت تقوم بالصرف عليه، زيادة على عدم اهتمامها بالتعليم نظرا لاعتبارات سياسية كان يرى فيها الملك الكثير من المتعلمين خصوما له.

“نسقنا يومي 21 و 22 مارس من أجل التظاهر ضد هذا القرار الجائر” يقول أحمد العراقي، وزير البيئة الأسبق في حكومة اليوسفي، وواحد من تلاميذ ثانوية محمد الخامس في ذلك الوقت، حيث اجتمع قرابة 15 ألف تلميذ بملعب كرة القدم بالثانوية المذكورة، من أجل الاتفاق حول شكل احتجاجي، وانطلقت بعض المسيرات في يوم 22 في اتجاه أكاديمية التعليم الجهوية من أجل المطالبة بالحق في التعليم، الذي نص عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، غير أن قوات الأمن تصدت لها.

اليوم الموعود، 23 مارس، إدريس بنعمر، عامل مدينة الدار البيضاء، وفي العاشرة صباحا، يقف أمام باب ثانوية محمد الخامس، وحسب أقوال العراقي، يتحدث المسؤول بكثير من التهديد والوعيد للتلاميذ من أجل ثنيهم عن المشاركة، وبالتالي العودة إلى أقسامهم خاصة وأنهم أعلنوا إضرابا عن الدراسة، المراهقون الذين كانوا يفكرون بعقول أكبر من سنهم، رفضوا الانصياع، وخرجوا إلى الشوارع، نحو درب سلطان، باب مراكش بالمدينة القديمة، شارع الفداء، وعدد من الشوارع الأخرى.

“تقسمنا إلى مجموعات من أجل حشد وتأطير المدارس والثانويات المجاورة”، المسيرة بدأت منع منتصف النهار، وبعد دقائق قليلة من الاحتجاج، بدأت قوات الأمن بتفريق المحتجين بعنف مبالغ فيه، يستعيد العراقي تلك اللحظات بأسى:” لن أنسى أبدا مشهد صديق لي وأقدام قوات الأمن تدوس عليه، وتضربه باستخدام عصي قاسية لم تستعمل قط في فض الاحتجاجات، لأعلم فيما بعد أن صديقي توفي بسبب هذا العنف”.

بالنسبة إلى مديرية الأمن الوطني التي كان يترأسها الجنرال محمد أوفقير، فقد كان لازما الاستنجاد ببعض العناصر من الجيش، ومنهم فرقة مرعبة كانت تعرف ب”زيان” تتدخل بشكل عنيف للغاية حسب العراقي، لينتهي اليوم بحصيلة من القتلى وبتصميم على التصعيد بعدما اتفقت مجموعة من الأحزاب والنقابات على المساهمة في الاحتجاج التلاميذي.

حسب عدد من المصادر، فاستخدام الرصاص الحي تم يوم 23 مارس، بينما يرجئه العراقي إلى اليوم الموالي، الذي عرف تواجد مجموعة من “المرتزقة” بين صفوف المتظاهرين، “رغم دخول العديد من العاطلين والأسر بعفوية إلى الاحتجاج، فمن قام بالشغب هم مرتزقة تابعين للنظام من أجل خلق إعطاء الجيش الفرصة للتدخل”، يؤكد المتحدث، لتكون النتيجة إحراق عدد من السيارات وتكسير واجهات الكثير من المحلات التجارية، واشتعال نيران الاحتجاج في عدد من المدن المغربية كفاس، مراكش، الرباط، آسفي..

دخول الجيش على الخط وإطلاق الرصاص على المتظاهرين استمر أياما بعد 23 مارس، شوارع المملكة بدأت تخلو إلا من المدرعات العسكرية، اقتحمت الأحياء الجامعية واعتقل الآلاف من الطلبة، كما تم اعتقال العشرات من أولياء التلاميذ، وشيئا فشيئا، بدأت الأوضاع تهدأ شيئا فشيئا، ومع بداية شهر أبريل، كانت المواجهات قد انتهت، بحصيلة قتلى يقول العراقي أنها قد تكون قد وصلت إلى 5000، ومحمد الحبابي إلى 1500، والدولة إلى بعض العشرات.

عندما “ربح” المغاربة من الأحداث حالة استثناء..

بعد هذه الأحداث، عرف البرلمان المغربي نقاشات ساخنة، الاتحاد الوطني للقوات الشعبية يطالب بلجنة تقصي الحقائق، لكن الدولة رفضت انتقالها إلى الأماكن التي عرفت المواجهات العنيفة، خاصة أمام سينما الكواكب بالدار البيضاء حيث قتل المئات، يتذكر محمد الحبابي كيف أن بلعباس قال إن قراره كان شيئا عاديا، فاستشاط البرلماني الاتحادي غضبا وسأله: “متى كان تجهيل الناس وحرمانهم من التعليم أمرا عاديا؟”، وهو السؤال الذي جر سحب الغضب الملكي على الحبابي الذي كان حينئذ أستاذا لمادة الاقتصاد بجامعة محمد الخامس بالرباط، ووصلته العديد من الإشارات إلى أنه مهدد في منصبه وقد يغادره قريبا ما لم يلزم الصمت.

الاعلام الرسمي تجاهل الأحداث تماما، وتحدث عن مواضيع ثانوية كأن شيئا لم يكن، بينما أصدرت بعض الصحف المعارضة، كجريدة “ليبراسيون” التي كان الحبابي واحدا من محرريها، ملفا عن الأحداث عنونته ب”الأسبوع الدموي”، الراحل الحسن الثاني أصدر خطابا ملكيا حمّل فيه الأساتذة مسؤولية ما حصل وبأنهم استغلوا التلاميذ من أجل نشر إيديولوجياتهم، يقول الحبابي عن تلك الأيام:” لقد قال لنا الملك هل تريدون من المغاربة أن يأكلوا أقلامهم؟، لقد كان الراحل يعتقد في ذلك الوقت أن التعليم سبب الكثير من أزمات البلاد”.

تلك الأيام هي التعبير الحقيقي عن سنوات الرصاص، فقد مات شباب في عمر الزهور، ودُفنوا في مقابر جماعية لا زالت عائلاتهم لا تعرف مكانها، “سبب تلك الأحداث لم تكن الأزمة المالية، بل أن النظام كان يبحث عن عذر لبث البلبلة في أرجاء البلاد ولفرض حالة الاستثناء التي تمت في السابع من يونيو”، يقول العراقي.

كلام وسلوكيات الملك كان فيها نوع من النقد الذاتي كما يؤكد طالب، لذلك، فقد كان أبريل شهرا لمحاولة التصالح، أتى العفو عن القيادات الاتحادية التي كانت متهمة في مؤامرة يوليوز ومن بينها المهدي بنبركة والفقيه البصري، والتقى الملك بعبد الرحيم بوعبيد، مطالبا إياه بالإعداد لحكومة يختار فيه الاتحاد الوطني للقوات الشعبية عددا من الوزارات ويترك القليل منها للقصر الملكي، قائلا له على حد تعبير الحبابي:” البلاد على حافة الانهيار، وواجبنا جميعا إنقاذها، وإلا سأختار الحل السهل، وسأخرج نهائيا من البلاد”.

لذلك اقترح بوعبيد على الملك تنظيم انتخابات حرة ونزيهة، بل أن الرجل الاتحادي، كما يؤكد الحبابي، عَلم بحالة الاستثناء التي يخطط لها الملك، وكان يعتقد أنها ستدوم لأيام قليلة فقط، ليفاجأ بوعبيد ومعه مناضلي الاتحاد، باغتيال المهدي بنبركة في نهاية أكتوبر من نفس السنة، وبحالة استثناء امتدت لسنوات، مما أدى إلى القطيعة النهائية بين الدولة والشارع.

منظمة 23 مارس: عندما يتفجر الغضب على شكل تنظيم..

لم يغفر الكثير من الشباب المغربي للدولة عمليات القتل، خاصة مع غياب التحقيق والمسائلة واستمرار المسؤولين في مناصبهم، من بينهم أوفقير الذي كان الرجل الثاني في الدولة بعد الحسن الثاني، لذلك، بدأ التفكير الجدي في خلق منظمة تتبنى العنف والتغيير الجذري في مواقفها بعيدا عن الأحزاب التي كانت مقيدة بالقانون، خاصة مع الهزيمة العربية أمام إسرائيل في 67، وانتشار الفكر الشيوعي بين الشباب المغاربة.

لذلك، تكونت مجموعات شبابية من الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، الحزب الشيوعي المغربي، الاتحاد المغربي للشغل، إضافة للكثير من المستقلين، ومن داخل الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، تكونت نواة سيكون لها فيما بعد دور كبير في تأسيس منظمة 23 مارس، وضمت كل من أحمد حرزني، البردوزي، بوعبيد حمامة، سيون أسيدون، ومحمد الحبيب طالب كما يؤكد هذا الأخير.

المنظمة التي أعلنت عن نفسها سنة 1970، آمنت بأن التغيير بالحوار أمر مستحيل، وأن الواجب هو الثورة عبر حزب يحمل أفكار البروليتاريا ويقلب الحكم إلى جمهورية، خاصة وأن كل شروط الثورة قد أينعت، وقد أرادت المنظمة التمهيد لهدفها عبر ثلاث مراحل كبرى: الأولى نشر الفكر الثوري لدى عموم المواطنين، الثانية تأسيس حزب شعبي ثوري، والثالثة تعبئة الشعب المغربي من أجل أخذ السلطة.

ورغم أن العنف كان عنصر وجودها الأول، إلا أنه بقي حبيس خطابات هذه الحركة التي عانت تضييقا شديدا من طرف قوات الأمن، وبعد سنوات من الاشتغال السري، تمت فيها الكثير من التحولات، قررت الحركة الثورية الانتقال إلى العمل القانوني لتنشئ حزب منظمة العمل الديمقراطي الشعبي سنة 1983، وذلك بعد عودة قيادات الحركة من المنفى وعلى رأسهم محمد الحبيب طالب، محمد بنسعيد آيت إيدر، إبراهيم ياسين، وآخرون.

هل سنستفيد من درس 23 مارس؟

“في تاريخ المغرب الحديث، هناك صراع بين طرفين: طرف يعمل بإستراتيجية متقنة وهو الدولة، والطرف الثاني يتذمر وبعد ذلك ينفعل، ليتم امتصاصه ثم تذويبه من طرف الدولة التي تستعيد المبادرة”، هكذا يعبر العراقي عن حركية التاريخ، وعن تشابه الحركة التلاميذية مع حركة 20 فبراير التي انتهت تقريبا بعد الخطاب الملكي، ثم الدستور، فالعملية الانتخابية، كأن الدولة تعلمت كثيرا من التاريخ، بينما شرب الشعب من نفس الكأس المرة لمرات عديدة.

أنشأت الدولة هيئة الإنصاف والمصالحة للتصالح مع هذه الذكرى الحزينة، غير أن الكثير من الهيئات، على رأسها الحزب الاشتراكي الموحد، الذي يعتبر الوريث الشرعي لمنظمة 23 مارس، ومنظمة إلى الأمام التي تكونت في نفس السياق لتتحول فيما بعد إلى حزب قانوني معروف بالنهج الديمقراطي، والاتحاد المغربي للشغل، وحتى الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، لا زالت تتذكر بأسى هذه الحكاية التي كلفتها القمع والتضييق لسنوات طويلة، وكلفت المغرب ضياع الكثير من رجاله، وكلفت الوطن جرحا مثخنا لا يريد الشفاء خاصة مع استمرار الفشل التعليمي.

ألا يكون التصالح الحقيقي مع أولئك الشباب والمواطنون الذين قٌتلوا، إلا ببناء منظومة تعليمية حقيقية تضمن الكرامة للمغاربة وليس التعامل مع التلاميذ والطلبة كأنهم فئران تجارب لاختبار حلول مستوردة؟ مجرد سؤال..

‫تعليقات الزوار

156
  • ملاحظ
    السبت 23 مارس 2013 - 01:18

    أول مرة أقرأ عن هذا الموضوع في صحيفة ! سبحان الله

  • amine
    السبت 23 مارس 2013 - 01:20

    malheuresemnt le system n a pas appri de cette periode et continute son abus mais cette fois ci si ca commence, personne ni police ni militaire peuvent l arreter parceque on a depassé les limites des abus et dolm…..encore une chose plus importantes, c est Hassan 2 qui a donné les instructions pour ture les etudiant adolescent mais malersemnt notre historins comme tazi et autres raconte que le bine pour le roi…c est malhereux mon pays

  • المهاجر
    السبت 23 مارس 2013 - 01:31

    كانت المواجهات قد انتهت، بحصيلة قتلى يقول العراقي أنها قد تكون قد وصلت إلى 5000، ومحمد الحبابي إلى 1500، والدولة إلى بعض العشرات.
    وما خفى كان اعظم. التعذيب الذي تعرض له المعتقلون لاوجود له في اي بقعة من بقاع العالم. كم من بريء سجن وعذب. كم من من طالب حرم من لدراسة وكم و كم وكم … ولازلت فئة كبيرة من الشعب تعيش هاذه الظروف في وقتنا الحالي. لااحد يتكلم عنها. اما اذا كنت ابن فلان افعل ما شئت ولا تخف.

  • تزناخت
    السبت 23 مارس 2013 - 01:34

    لا ينقصنا العبار بل ينقصنا النضال لان الكثير اليوم يجهل حقوقه والكثير يجري اليوم من اجل مصالحه الخاصة دون ان يفكر في مصالح الوطن .والدولة تمنح الرخص لتاسيس الاحزاب بدون شروط مسبق .لان القاعدة السياسية تقول فرق تسود .

  • sifaw zouba
    السبت 23 مارس 2013 - 01:38

    تصحيح المعطيات . أول إنتفاضة وقعت في المغرب بعد الاستعمار كانت سنة 1958 وبالضبطة في منطقة الريف والتي راح ضحيتها الالاف من المغاربة ، الأنتفاضة التي طالبت بالكرامة والحكم الرشيد . إلا أن غدر النظام ابى إلا ان يهاجم الشعب الاعزل بالطائرات و مختلف الاسلحة ، الانتفاضة التي عمت كل ارجاء الريف قبلت بالجيش الظالم الذي ارتكب ابشع جرائم في تاريخ المغرب المعاصر . قتل الاطفال و اغتصب النساء و قتل الشيوخ ،،، كان ذلك سنة 1958ـ1959 المعروف بعام – إكبان- نسبة لغطاء الرأس الذي يضعه الجيش

  • عبدو
    السبت 23 مارس 2013 - 01:42

    اختلفت مع الكاتب في العديد من المواضيع
    لكن لا يسعني في هذه اللحظة الا ان اقدم الشكر الجزيل له لما قام به من توضيح لفترة عصيبة في تاريخ المغرب لم نجد من يقوم بازالة الغموض عنها
    شكر اسماعيل عزام
    شكرا هسبريس

  • gilmour
    السبت 23 مارس 2013 - 01:44

    ماذا سيقولون للٌله عز وجل أولائك المقبورين الذين أمرو بالقتل والذين قامو بالقتل.يالها من همجية قامو بقتل شباب في مقتبل العمر بدم بارد فقط لمجرد إحتجاج ماذا كان سيحصل لو طالبو بإسقاط النظام من قتل نفسا بغير حق كأنه قتل الناس جميعا.أنشري هسبريس

  • المررروكي
    السبت 23 مارس 2013 - 01:46

    ما أشبه اليوم بالبارحة
    أن نقتل مرة واحدة بالرصاص أهون علينا من القتل كل يوم ،عندما نفقد الأمل بتحسين اوضاعنا المزرية

  • Nostalgique
    السبت 23 مارس 2013 - 01:57

    Le bon système educatif est le socle de tout progrés humain.
    Hassan 2 a commis une faute fatale et stratégique en afaiblissant le système educatif.
    tous les problèmes qu'on subit actuellement prennent leurs source dans cette faute du feu Hassan 2.
    Je ne suis pas péssimiste mais le Maroc ne verra pas des jours meilleurs si nos politique ne retravaille pas la problématique de l'education avec sérieux.
    Le vrai trésor d'une nation c'est sa matière grise.
    Publiez SVP

  • nezha
    السبت 23 مارس 2013 - 01:58

    اول مرة نسمع بهذا الموضوع بحال الا معايشين اوصافي مكنعرفوا اشنوا كيوقع فهاذ البلاد حتى ادوز عليه 47 عام سبحان الله

  • zomzom
    السبت 23 مارس 2013 - 02:00

    انا افضل لو بقت فرنسا في المغرب ,المغاربة طردوها من البلد وبعد20 سنة بدؤوا يعطون ابنائهم الملايين وركوب لانشات للوصول الى فرنسا ليعيشوا فيها

  • abdellah
    السبت 23 مارس 2013 - 02:03

    عباد الله اش هاد شى لكنسمه هاد ليام سبحان الله

  • dr kiko
    السبت 23 مارس 2013 - 02:06

    مقال ممتاز رصد لنا مرحلة حرجة في تاريخ الشعب المغربي العظيم ونضاله المستميت من اجل الكرامة و العدالة فسنة 65 كادت أن تكون منعطفا حاسما في تاريخ المغرب الحديث لو تمتعت حينها الطبقة السياسية برباطة الجأش وتدثرت بإرادة الشعب لكان حالنا الآن افضل لكنها حسب ما جاء في ثنايا اعترافات من عاشوا المرحلة يعزز قناعة الشعب المغربي أن الطبقة السياسية في المغرب عتبة يسهل تخطيها في قوله
    " طرف يعمل بإستراتيجية متقنة وهو الدولة، والطرف الثاني يتذمر وبعد ذلك ينفعل، ليتم امتصاصه ثم تذويبه من طرف الدولة التي تستعيد المبادرة" إذن انتهى دور القوى السياسية في المغرب منذ زمان بعيد واللاعب الوحيد في الميدان هو المخزن فسياسة الاحتواء لا تنجح إلا مع الجبناء الذين يتصنعون المبادئ ولا يؤمنون بها وهذا هو حال النخب السياسية فى المغرب مع الاسف

  • Saliha
    السبت 23 مارس 2013 - 02:23

    انا لا ارى اي فرق بين الفلسطينيين والمغاربة.المغاربة يعيشون نفس الوضعية التي يعيشها الشعب الفلسطيني.

  • توفيق اسعدي [email protected]
    السبت 23 مارس 2013 - 02:28

    شكرا هيسبريس على تناولك لهاد الموضوع الدي يجهل جيل من شباب احداته واسبابه فمزيد من الموضوعية والحياد وتاكدوا ان حيادكم هو سبب نجاحكم تحياتي لكم فمستقبلكم مع شعوب دائمن لانكم جزء من هدا الشعب.

  • Abdeljabar
    السبت 23 مارس 2013 - 02:29

    كنت داءما ابحث عن جوابٍ لاسؤال "لماذا هذا التخلف في التعليم المغربي؟" ودائما ما كنت أعزي الجواب إلى كون الدولة هي السبب فهي لا تريد متعلمين يعرفون ما لهم و ما عليهم بل تريد جُهَّلًا, يسمعو و بدون ان يفهمو يقولو نعم. أنا حزين جدا على هذا الوطن جدا جدا وبت أعرف تماما أنه بات مستحيلا أن يكون هنالك تغيير بل سيبقى المغرب هكذا ما حييت فعمري الآن 23 سنة والتغيير إذ كان سيكون فبعد 50 أو ستين سنة على أن تحدث معجزة أو ما إلى ذالك. شكرا على المجهود الذي بذلتموه في تحضير هذا المقال وأتمنى أن أقرأ مقالات أخرى جريئة و قيمة كهذه فالمستقبل. ومع تمنياتي الكبيرة إلى أن أرى مغاربة متعلمين ومثقفين يجتهدون و يساعدو في تغيير هذه الدولة فبدون شباب ورجال متعلمين و مثقفين سنبقى دائما في القاع

  • marocaine
    السبت 23 مارس 2013 - 02:54

    الدولة تتجاهل النهوض بالقطاع التعليمي خوفا من وعي الشعب المغربي بحقوقه المشروعة و المطالبة بها. أنا كنت أشك سابقا بالموضوع و لكن الآن تأكد لي الأمر.

  • احمد
    السبت 23 مارس 2013 - 03:03

    موضوع جدير بالاهتمام و لعل ما يزيد من روعته ؛كونه يلامس بعض الجوانب التي اصبحت لها بوادر كبيرة في المجتمع مما يحيل الى تقارب اوجه التشابه في ما الت اليه الاوضاع وما افرزته هذه البوادر من ازمات في بعض الدول العربية لم تخرج منها الى حد الان .

  • تلميد مجتهد ومعلمين متابرين
    السبت 23 مارس 2013 - 03:05

    عشت هاذه لمرحلة كنا ندرس بمدرسة الحسن الثاني اليوم تسمى بابو القاسم شابي بقريت لجماعة او سباتا كان مدير فرنسي عنده سيارت بوجو 203 سوذاء حين خروجومن لمدرسة هاجموه تلاميد تانويات قلبو سيارته وحرقوه داخلها وجاؤ عسكر زيان كيضربنا بالقرطاس وطائرات هلكبتري ترشنا بمادت كواتشو حمراء حارقة فوق رؤسنا ب6امتار كنا ندخل بمايسما بدريبا وننام على بطوننا لكي لايرون عسكرزيان لانا دريبا بهادروج رصيف شكل تسلسلي تنازلي عرض مترين ونصف على متر ونصف كانا نختبئ خمسة تلاميد لان ابواب منازل كانت مقفلة في وجهنا خوفا من هجوم مباغت سارت الاضرابات تقريبا اسبوع كسرت زجاج ونوافد المدرسة حرق بعض سيارت شرطة من نوع ستروين فوركونيت ريدو سيارت امن نوع4شوفو فياط 500 وبعدها عادت الامور لحالها يوم مقتل شيخ لعرب بسيدي عثمان والبحت عن بلبصري احمد ومن هاد المنبر احي بعض المعلمين وبحرارة ان كانو بالحيات نشكرهم جزيل شكر على متابرتهم وعملهم بتفا ني ان ماتو الله يرحمهم ويجعل عملهم اتجاه تلامذهم في لميزان لمقبول يارب سيد احميتو سيد شوقي سيد افرياط سيد الفنان الحالي ابلغه سلامي وتحياتي اكن له الاحترام السيد احمد سعري من تلميد مجتهد

  • بزيدو
    السبت 23 مارس 2013 - 03:07

    ماشاء الله على هذا التحقيق وهذا الاجتهاد، تبارك الله اعليك. الصحافي الحقيقي هو الذي يجتهد ويبحث ليعطي للقارئ منتوج في المستوى، ماشي بحل شي صحفيين متتعرفشي واش الموضوع تحقيق نيت ولا ما يكتبه فقط من بنات خياله ويستهزأ من ذكائهم.

  • عبد الرحمن
    السبت 23 مارس 2013 - 03:07

    شكرا هسبريس على هذه المواضيع التي تبين مدى وحشية المخزن، سبحان الله الكل يتغير الا هذا المخزن.

  • loujdi
    السبت 23 مارس 2013 - 03:16

    هناك نقاط سوداء في تاريخ المغرب لا يعرفها عدد كبير من هذا الجيل الحالي:

    1) قتل النظام المغربي وشبيحة الإستقلاليين لعديد من المناضلين المغاربة اللذين حرروا المغرب من الإستعمار و كانوا ينتمون لجيش التحرير الوطني.
    2)قمع شرس للريف سنة 58.
    3)أحداث مارس 65.
    4)قمع الريف مرة ثانية سنة 84.

    و نقاط أخرى كثيرة سوداء في تاريخ النظام قبل الحماية و أثنائها ثم بعدها. المخزن يعرف تاريخه جيدا، و أساليبه تعاود نفسها عبر التاريخ و لذلك هو يعمل على محو هذا التاريخ لكي لا يقرأه الجيل الشاب لكي تنطلي عليه ألاعيب المخزن التاريخية. الشيء اللذي يمكن أن يغير هته المعادلة هو الأنترنت اللذي لا يتحكم فيه المخزن بالطريقة الكلية كما كان الحال مع وسائل نشر المعلومات سابقا، و هذا يمكن أن يوفر لهذا الجيل نسبة هائلة من المعلومات عن تاريخ المغرب المدفون. لذلك يجب على الشباب المزيد من الفضول و البحث و إستغلال الأنترنت في جانبه الإيجابي و شكرا لهسبرس و لكاتب المقال على موضوعه الرائع و المكتوب بحرفية عالية.

  • izam
    السبت 23 مارس 2013 - 03:29

    vraiment rien a dire là je ne peux que remercier hespress mille fois pour ce sujet interessant quia resume l'histoire de cette periode sombre de notre pays qu' a laisse une blessure profonde dans la conscience collective de peuple marocain qui desposait a l'epoque d'une vrai elite poltique capable d'encadrer le peuple mais hélas ce sujet le dit ci-dessus a chaque écheance cruciale etait absorbée par le mekhzen soit par des assasinats et désparition ou des maneuvres poltiques rusées
    ce sujet sucitte de vrais emotions pour ceux qui ont vecu cette periode je ne cache pas que ça fait tomber mes larmes surtout que nous sommes a moin d'un an pour celebrer le 30em anniversaire de soulevement de rif en 19 janvier 1984 l

  • سيرور
    السبت 23 مارس 2013 - 03:43

    اشنو زعما بغيتو ديرو بحال تلك الايام ,والله الى كتحلمو

  • hassan aznagui
    السبت 23 مارس 2013 - 04:03

    لا لغرابة ايها القراء الكرام,ليس عليكم حرج الا تبحث عن تا ريخ نيظا لات الطبقة الكادحة بما فيها من معلمين,طلبة,تلا ميذ ,مثقف.الوم على الا حزاب التي تفرقت .لقد تخلت عن اهد ا فها النضا لية,لما كا نت معدودة على اطراف الاصابع,كان هدفها الاول :المواطن والمواطنه.فكثرت الاحز اب الان ,البعيدة عنه جعلته بعيدا عن تاريخه النظالي.جعلهاتسقط في فخ المخزن.فرق تسد

  • nabil
    السبت 23 مارس 2013 - 04:12

    merci hesprees pour ce article vraiment j ai été choqué

  • Ahmed
    السبت 23 مارس 2013 - 04:36

    La politique de subdivision a mis le maroc sous un Volcan , pret s'exploser a n importe quel moment. Pas d'indepence, la france est encore la, on ' n a pas vecu vecu ce que les autres pays ont vecu, dechirure, guerre civile, Rifs Berberes sous differentes formes, arabe, sharaouis, Fassi, Rbati, Slaouis. Soyez calmes, si non , le pays sera comme L'irak, la syrie, …etc. si la marmite s'explose , les la population sera sous tituelle du racine carre.

  • الشعب المغربي
    السبت 23 مارس 2013 - 06:59

    شكرا بزاف هسبريس لقد فاجئتنا بهاذا الموضوع نتمنا بين حين واخر مزيد من المواضيع خاصة خاصة احداث الريف الحكومات المتعاقبة منذ الاستقلال ولااسف تتهرب من التقرب والخوض فيها نتمنا من هسبريس كما عودتنا الجرءة والحقيقة نحن جيل السيتينات وضرفية سنوات الرصاص نتمنا انها قد تغيرت

  • تلميذ
    السبت 23 مارس 2013 - 09:02

    ضاعت مني 15 سنة التمدرس في المدارس المغربية راحت هباءا منثورا
    التاريج والجغرافية في المدارس العمومية تزززز عليكم ضيعو شباب المغرب بالخرافات والتحييز والعام زين والمغرب كان زوين المخزن هو سبب التخلف
    عمري 40سنة ولا اعرف تاريخ المغرب حتى الان (كانو تيقرونا ها الي بغاو).

  • محمد الادريسي
    السبت 23 مارس 2013 - 09:08

    أول مرة اقرأ عن هذه الحادثة في تاريخ بلدنا الحبيب…. جهد مشكور لجريدة هسبرس…. لتسليطها الضوء عن بعض المراحل من تاريخ بلادنا بموضوعية و بعيدا عن التسيس

  • الحسين محداد
    السبت 23 مارس 2013 - 09:20

    لا يسعني في هذه اللحظة الا ان اقدم الشكر الجزيل له لما قام به من توضيح لفترة عصيبة في تاريخ المغرب لم نجد من يقوم بازالة الغموض عنها
    شكر اسماعيل عزام
    شكرا هسبريس

  • العلواني عزيز
    السبت 23 مارس 2013 - 09:26

    العدل، التعليم،الصحة،ثلات اسس لنهضة اي شعب،وما نراه في مغربنا الحبيب هو ضرب لهذه الاسس الثلاث،عدالة تخضع للاقوياء،منهم الدولةو اجزهزتها،تعليم منهجهه هو لا منهج بدءا من قرار اقصاء التلاميد في سبعينيات الى قرار التعريب مع الاستقلاليين الذين اجهزواى. على ما تبقى،ثم تلاحقت البرامج الهذف منها افراغ التعليم.الصحة غياب شبه تام ،كل اسرة مغربية يعاني بعض او جل افرادها من امراض،فكانت المصحات والمدارس التعليم الحر،تنتشر كالفطر لاستنزاف ما تبقى من دراهم في جيوب المواطنين.
    نتيجة اولى المؤسسات في المغرب وجدت كي لا توجد مؤسسات حقيقة.
    نتيجة ثانية،الانضمة الديكتاتورية تقتات عل الجهل والجوع،استمرارها
    ( تعتقد) مرتبط ببقاء هذه المحددات،

  • marwane
    السبت 23 مارس 2013 - 09:43

    "لا حاضر لأمة تجهل ماضيها"
    Un peuple qui oublie son passé se condamne à le revivre."

  • fatima
    السبت 23 مارس 2013 - 09:45

    شكرا على المقال لانه وضح لنا و خاصة انا فترة كنجهلها من تاريخ بلادي انا من مواليد سنوات الرصاص استاذة مادة التاريخ والجغرافيا بعد قرائتي للمقال طرحت سؤال على نفسي اي تاريخ للمغرب ادرس ادا اجهله انداك ادركت انني حصيل للسياسه التعليميه التي تم تطبيقها بعد23 مارس 1965 الجهل والاميه بالشواهد الدراسيه و الجامعيه و التكوينيه

  • tiguiti
    السبت 23 مارس 2013 - 09:46

    pourquoi notre seule préoccupation est les cheveux le , portable ; l'argent de poche; les filles…………. la maturité de nos exigences est indispensable .soyons
    responsables de nos actes
    pas de progrès sans stratégie
    pas de droit sans sacrifice
    et pas de force sans jeunes conciants

  • SAIDLAVERITE
    السبت 23 مارس 2013 - 09:58

    سأقولها بصراحة،لو بقي الحسن الثاني لقامت ثورة كما في البلدان الأخرى،ولا أعني أن وضعنا الراهن أحسن،لكن قد وضعوا للمغاربة (صفارات كوكوت) مثل المهرجانات و المخدرات وكرة القدم والدعارة(باش ينفسهوم شويا) الله يصاوب

  • taoufik
    السبت 23 مارس 2013 - 10:06

    on connait de notre bled que la carte postale 58 rif 63 casa entre autre il a eu oujda marrakch agadir …..et rebolte 2008 sidi ifni laayone taza safrou reste pas bcp pour que on y passe tous et restera lmakhzen

  • حبيبي المغرب
    السبت 23 مارس 2013 - 10:09

    حزين
    لنقل ان التقدم له طرقه الفكرية والعلمية وان المصالحة تقتضي منا الشجاعة والتسامح.سؤالي كيف نسلك درب المستقبل في غياب المنهج العلمي للتقدم ونأخذ طريق التفاهم لادارة الحياة وفق معطيات العصر؟ عندنا اشياء كثيرة لانجاز خطوات جبارة على كل الاصعدة لكن هل لدينا ارادة قوية لتحقيق طموح كل المغاربة من كرامة وحرية؟

  • Mouh
    السبت 23 مارس 2013 - 10:14

    Que ceux qui ont ete force a faire souffrir nos freres du rif en 58 et nos freres bidaoua en 65 avouent a leurs enfants leurs crimes contre un peuple qui aspirait a l'egalite des chances et a la liberte. Ces enfants doivent agir toute leur vie pour servir les interets de leur peuple pour le pardon a leurs peres. Ceux qui ont donne les ordres sont devant dieu et leur sort est ecris dans le saint coran.

  • Majid
    السبت 23 مارس 2013 - 10:15

    J'avais 6 ans à l'époque et vivais à Derb Saltan. Les seules images qui me restent sont celles des tanks face à la population armée de pierres et pavés, des militaires conduisant des civils par groupe les mains liées derrière le dos en direction de 3arsat benmsik et des balles vives que je voyais pour la première fois
    Regardez maintenant la sentence que l'histoire a réservé à tous ces sanguinaires. Et ce n'est pas encore fini

  • imado
    السبت 23 مارس 2013 - 10:25

    فالدولة قررت التخلص من فائض كبير من التلاميذ كانت تقوم بالصرف عليه، زيادة على عدم اهتمامها بالتعليم نظرا لاعتبارات سياسية كان يرى فيها الملك الكثير من المتعلمين خصوما له.c graveeeeeeeeeeeeeeeeeeee

  • عبد العزيز الملياني
    السبت 23 مارس 2013 - 10:37

    قد كنت في عمر 13 سنة وكنت مار بساحة فرنسا قريبا من مقهي فرنسا بالدار البيضاء في طريقي الي المدينة القديمة الي متجر خالي وفي هدا الوقت ضهرت جماعة من الشباب الطلبة متضاهرون قاصدين درب كناوة المدينة القديمة الي طريقهم اتجاه باب مراكش وهناك دخل مع المتضاهرون الطلبة عدد من الناس الفقراء والضعفاء والباطلين ومنهم بنات ونساء وبياعين الخضر بباب مراكش ولن تصبح مضاهرة طلبة فقط والتعليم بل اصبحت مضاهرة شعب ضعيف الفكر يريد الخروج من البطالة ومن الفقر ويطالب بتحسين عيشه ومستقبله بطريقة بشيعة وهماجية حسب تقافته وعلمه فقام المتضاهرون بتهديم وحرق وتخريب وسرقة المتاجر وعند وصولي الي باب مراكش رئيت جماعة بائعين الخضر والفواكه مطوقون شرطي في محطة الشرطه وهم يكسرون الحجر من الارض ويرجمون به الشرطي المتطوق بمقر الشرطة وواصلت طريقي الي البيت المجاور للمقاطعة 13 بدرب الطليان ومساء هدا اليوم منع التجول،وغدا في الصباح فتحت النافدة المقابلة للمقاطعة وهناك سيارات قوات المساعدة تحمل جتت المتضاهرون الموتي الدين طلق عليهم الرصاص ويدخلون بالجتت الي المقاطعة انها مؤسات الشعب المغربي الفقير ولازالت حرب الصحراء قادمة 

  • waaziz
    السبت 23 مارس 2013 - 10:37

    اول مرة اعرف حقيقة نضال اعضاء حزب اللا تحاد الاشتراكي و سبب حالة الاستثناء في دلك التاريخ.ما اعلمه عن حالة الاستثناء هو ثورة الريف.شكرا لكل ابناء الوطن الدين دافعوا عن الحقوق المشروعة بدمهم .و شكرا لهسبريس التي اوضحت لنا حقبة من تاريخ وطننا الدي طمس

  • ABDALHADI
    السبت 23 مارس 2013 - 10:58

    شكراللكاتب ولهسبرس وان لم يسارع من يهمه الامر الى محاكمة المفسدين وانهاء الظلم والفساد والقضاء على السماسرة الدين يملؤن الادارات ويسدوون الابواب فى وجه المواطنين حتى يدفعو الاتاوات لقضاء اغراضهم فانه لابد من دخول الفتنة الى البلاد

  • مغربي حر
    السبت 23 مارس 2013 - 11:11

    التاريخ يعيد نفسه ولم نستفد من التكنولوجيا

  • الأمين
    السبت 23 مارس 2013 - 11:25

    …واشتعال نيران الاحتجاج في عدد من المدن المغربية كفاس، مراكش، الرباط، آسفي..

  • L'AUTRE
    السبت 23 مارس 2013 - 11:26

    Le systeme veut un peuple d'illetres, de mendiants, de mediocres, et de prostitue(e)s… Pur et simple… C'est ce qu'on voit maintenant, n'est ce pas… Mabrouk le sous developement premedite…..

  • amssra
    السبت 23 مارس 2013 - 11:29

    كيف لننا ان نسمع مثل هذه الاحدات, و ان حرية الصحافة تحت سيترة الاجهزة الامنية او ما شابه دالك.

  • ابراهيم المغربي
    السبت 23 مارس 2013 - 11:41

    لا يخلو تاريخ أي أمة من تناوب الليل والنهار مثل الطبيعة، إن جميع دول العالم عاشت أزمات عصيبة جدا، واستجمعت قواها وانبعثت من الرماد كطائر الفينيق، وذلك بتوحدها وتجاوز النعرات الطائفية والعرقية والمذهبية …

  • مناضل
    السبت 23 مارس 2013 - 11:50

    مسار نضالي منذ هذا التاريخ ، كان منطلقك الحركات التلاميذية ليمتد بعد ذلك الى الجامعات ـ الى ان اقبرنهائيا مع دخول الحركات الاسلامية الى حرم الجامعة ،الخبار فراسكم ..
    مات معها العلم والنضال والتعليم والسياسة والنقابة والتقدم ..لان الفكر لا يؤمن بالديمقراطية ومبدأ الإختلاف …
    افرز تدني المستوى لان الحركات التلاميذية تقوم ببواجبها وتطالب بحقوقها …
    فأغلب المناضلين نالوا شواهدهم الجامعية من الزنزانة….

  • free from london
    السبت 23 مارس 2013 - 11:53

    بسم الله
    إضراب 65/64
    أولا أتقدم بشكري الى هيسبريس التي ذكرتني باالماضي القريب كنت من عاش تلك الأيام .كان بودي ان اقول شيئا عن اضراب إتحاد طلبة المغرب وما تعرضنا له من قمع وضرب وتعذيب من طرف المخزن..الخ..
    وبما ان الكاتب تطرق شيئا ما الى بعض من الوقائع آنذاك . شكرا له
    كل ما أوذ ان أقوله هو ما حصل أيام الملك الراحل في حق الطلبة المغاربة لازال قائما الى يومنا هذا رغم التغيرات التي حصلة في العالم وتغير العقلية البشرية ووجود منظمات إنسانية عديدة الى ان المغرب قابع في ما هو عليه ولم يتغير اي شيئ منذ تاريخ فجر الإستقلال.. وليس ببعيد وأمام مقر مجلس النواب يتعرضون الطلبة للضرب والسب والرفس وحتى الفتيات ليس لهم قوة على الضرب . والبرلمانيون الذين يمثلون الشعب يتفرجون ويستمتعو ب ( النفحة ) ويقولون لبعضهم شوف كيف هاربين
    والله لا إلاه اإلا هو .لو حصل في المغرب ما يحصل في سوريا لا كان نفس الشيئ.
    أطلب من الله أن يسهل لأولادنا الطلبة في العمل وأن لا يكونو مثل الذين سبقوهم .
    في نهب خيرات المغرب والنهوض بهذا البلد الحبيب الى الرقي والإزدهار .
    تحياتي الى كل الطلبة المغاربة .

  • ENFANT
    السبت 23 مارس 2013 - 12:01

    j'avais 11 ans ,j'ai vu des innocents mourir devant moi juste parce qu’ils étaient de passage dans cet endroit

  • selmani Holland
    السبت 23 مارس 2013 - 12:09

    الموضوع جميل ومع ذلك لاتتطرق له اية جهة في الاعلام.
    الحقيقة كما ذكر ان هناك قتلى وتعذيب وسجون مملوءة بالطلبة. حكمو من 5 الى 10 سنوات. والاسباب هنا هو العراك القائم بين الاحزاب حول السلطة والمناصب. و الاغتيالات التي عرفتها الاحزاب في ذلك الوقت. انا و الله شاهد علي لا اثق في جميع الاحزاب والنقابات والمؤسسات الحكومية. لان اللوبيات مسيطرة على الكل. نحب هذا البلد ونتمنى ان تعالج جميع الماسي.

  • غيور
    السبت 23 مارس 2013 - 12:12

    يجب التفكير بجدية في إصلاح المنضومة التعليمية بعيدا عن الحلول الترقيعية التي لا تساهم إلا في توتر الأوضاع في البلد.

  • عاشق المغرب
    السبت 23 مارس 2013 - 12:14

    المغرب الملكي أفضل من غيره من الشعوب يجب أن نحمد الله على نعمة الأمن والأمان والاستقرار في المغرب وهذا أفضل شئ ومن كل قلبي الملك محمد السادس حاكم عاقل ومحترم وخلوق ويحب وطنه وشعبه

  • لكي نتصالح مع الملكية
    السبت 23 مارس 2013 - 12:17

    لنكن صرحاء النظام القائم يتحمل كل مآسي من مجازر و إختطافات و. ..و كذا من تخلف و انحطاط في كل الاصعدة،وهذا باعتراف النظام بنفسه لهذه الحقيقة بانشائه هيئة تقصي الحقائق والمصالحة ، الملكية سيطرت اقتصاديا على أقوات الناس باكبر هولدينغ في شمال افريقيا ، و سياسيا بانشاء حكومة الظل و صياغة دستور يضمن تلك السيطرة. الحل قائم دوما لكن بارادة ملكية من اجل تصالح حقيقي مع الماضي و الحاضر و المستقبل . هذه الارادة تتمثل بفصل السلطة عن التبزنيس ، و اخضاع الكل للقانون و المحاسبة من المواطن البسيط حتى اعلى قمة جهاز الدولة ( الملك ) .

  • ابنادم
    السبت 23 مارس 2013 - 12:19

    اوفقير سبب كل شيئ وحتى عدم تروي اليسا ر واللي بغاها كلها يخليخا كلها واستفاد الحركي واسبانيا وحتى فرنسا وامريكا من هذا التجاذب الذي خلق الفرقة بين الشعب الواحد وحتى ثضيى الصحراء هي نتاج هذا الصرتع على السلطة او تباين وجهات النظر وكان مستفيدون من الامر وتلاميذ ذهبوا ضحية رحمهم الله

  • أنس الريفي
    السبت 23 مارس 2013 - 12:25

    حكى لي ابي وبأدق تفاصيل هذه الأحداث المرحوم أبي كان شرطيا بالأمن الوطني وكان تابعا وقتها "للكوميسارية سنطرال لمعاريف" في هذا اليوم المشؤوم 23 مارس 1965 عين كما جرت العادة يومها رفقة شرطي زميله في العمل بمركز "المدينة القديمة" داك المركز المشهور الذي يقع بالوسط ومن حوله أحياء المدينة القديمة "بوسبير،الملاح
    يحكي لي أبي فجأة اذا بالمواطنين يتجمهرون ويرددون عبارات السخط وبطبيعة الحال يتقدمهم المحرضون والبلطجية.
    خرج أبي الى الساحة المجاورة وخاطب المواطنين بلطف وبأن من حقهم الاحتجاج دون احداث الفوضى والتخريب، فاذا بالأمور تتطور مما دفع به والشرطي زميله الى الاحتماء بداخل المركز
    فاذا ببعض البلطجية يشعلون النار في الدراجة النارية التي كان يستعملها أبي للخدمة مدينة البيضاء تلتهب شوارعها ليأتي الأمر الحاسم يحكي لي أبي رن هاتف المركز والأمر الصادر من الفوق؟؟ أطلقوا النار على المواطنين عليكم التنفيذ؟
    نفذ أبي وزميله الأمر أطلقو النار على المواطنين
    النتيجة كانت قتل المواطنون الشرطي زميل أبي وهشموا رأسه بالحجارة
    أما أبي فكتب له العيش بعد تجريده من سلاحه الناري وأكل قتلة ديال العصا حتى فقد وعيه

  • ابن الريف
    السبت 23 مارس 2013 - 12:26

    أكثر من رائع , أحييكم تحية الابطال ياهيسبريس , أزلتم الغبار و لو القليل عن تاريخ المغرب الدامي , فهناك المئات من الانتفاضات التي قوبلت بالرصاص أيام الطاغية الحسن الثاني , شعب يبحث عن الحقوق و حكومة تنهب و تقتل أبناء الشعب , كتصحيح لمعلوماتكم فقط أول مجزرة كانت بالريف عام 1958-1959 ,

  • كريم لهراوي
    السبت 23 مارس 2013 - 12:34

    مادا سنستفيد من درس 23 مارس القاسي؟

    "في تاريخ المغرب الحديث، هناك صراع بين طرفين: طرف يعمل بإستراتيجية متقنة وهو الدولة "المخزن"، والطرف الثاني يتذمر وبعد ذلك ينفعل، ليتم امتصاصه ثم تذويبه من طرف الدولة التي تستعيد المبادرة"، هكذا يعبر العراقي عن حركية التاريخ، وعن تشابه الحركة التلاميذية مع حركة "20 فبراير" التي انتهت تقريبا بعد الخطاب الملكي، ثم الدستور، فالعملية الانتخابية، كأن الدولة تعلمت كثيرا من التاريخ، بينما شرب الشعب من نفس الكأس المرة لمرات عديدة.

  • مغربية
    السبت 23 مارس 2013 - 12:36

    اتفق مع صاحب التعليق 16 لطالما تساءلنا لماذا المنظومة التعليمية المغربية فاشلة و تفشل باستمرار،رغم كل محاولات الاصلاح.اليوم فقط ،ومع هذا المقال الاكثر من رائع ،نستطيع الاجابة عن عدد من الأسئلة التي طالما قضت مضاجعنا:لماذا منظومتنا التعليمية تسير بهذه الوثيرة؟لماذا الدول النامية تتطور ونحن دائما نسير في الاتجاه المعاكس؟لم تعجز المدرسة المغربية عن اداء الدور المنوط بها؟لا ادري ان كنت اشعر بالاسف ام الاسى على وضعنا الراهن ،لكني اتمنى صادقة ان يفطن المغاربة الى اهمية التعليم وان يعلموا ابناءهم ،حتى نتمكن من مسايرة الركب العالمي بأريحية اكثر، فحتى اضعف الدول و اصغرها باتت افضل منا في هذا المجال، ولكم واسع النظر في سبب ذلك………….

  • casablancais
    السبت 23 مارس 2013 - 12:47

    Bonjour tout le monde .
    C'est vraiment un très mauvais souvenir que j'ai gardé depuis cette époque là car j'étais témoins d'une tuerie des passants et non pas des manifestants par les snipers "ZAYANE" ceux qui avaient le tatouage sur leurs gueules et qui malmenaient les femmes les enfants et les vieillards ,ils ont exécuté des innocents de sang froid c'était vraiment terrible on dirait une vrais guerre avec des chars d'assaut des tank et des fusils mitrailleurs c'était vraiment affreux , je rappelle les jeunes d'aujourd'hui que la vie à notre époque n'était pas en rose pour ceux qui ne veulent pas faire un sacrifice et poursuivre leurs études car il' y'avaient beaucoup de jeune qui sont morts pour ça à l'époque .
    Alors mes enfants c'est les prix qui ont payé vos prédécesseurs pour les études salut .

  • iyad
    السبت 23 مارس 2013 - 12:54

    أيها الشعب المغربي الأبي إن الجلادين مازالوا يعيشون بين ظهرانينا وهذه فرصتكم للقصاص والتأر منهم ورد الاعتبار وبناء دولة على أسس صحيحة

  • observer
    السبت 23 مارس 2013 - 12:56

    أين اختفى المعلقون المطبلون لسيسات المخزن أم أن هذه الأحداث وقعت في دولة المغرب بكوكب المريخ
    لم يتغير شيئ الفقر هو هو مستوى التعليم في الحضيض نتقهر في سلم ترتيب التنمية البشرية ، عندما إنتفضت البيضاء في ذلك التاريخ تضامنت معها كافة المدن مع أن الجواب كان من حديد ونار ؛ الآن عندما تنتفض مدينة ما لا يستخسر فينا أغلب البيضاويين سوى كلمة العصى لمن عصى في صفحات الفايسبوك …ولكن أذكر كافة المغاربة الذين يتفرجون الآن في المدن المنتفضة وهي تعسكر وتغرق بالقمع "أكلتم يو أكل الثور الأسود " إنتهى.
    المرجو النشر

  • مغربي أومي
    السبت 23 مارس 2013 - 12:58

    آه ثم آه .. الشعب المغربي الحقيقي الذي كان يناضل من اجل حقوقه .. أين نحن من هذا الجيل الذي سبقنا كافح وناضل ولم يخف .. و لكن نظرية الحسن بقوله يتعلموا و غايجيو ضذي راها كاينة دبا للأسف الشعب جاهل و لي يقرا فقط يقرا من أجل نقطة في آخر السنة و عمل بدريهمات قليلة .. آه ثم اه ..

  • BRAHIM
    السبت 23 مارس 2013 - 13:06

    ل لاسف لم يتغير اي شيء

    القمع هو هو
    الظلم حدث و للا حرج

    وااااااااااااااك

    واااااااااااااااك

  • يوسف
    السبت 23 مارس 2013 - 13:14

    لن يحلم المغاربة بالتقدم مادام التعليم يصنف كآخر أولويات الدولة.
    اللهم أصلح حال هذه الأمة

  • hassan
    السبت 23 مارس 2013 - 13:15

    الفتنة نائمة فاتركوها نائمة يا اهل الشر

  • الحسن
    السبت 23 مارس 2013 - 13:15

    الشكل أن النظام استفد من دروس الماضي وأفرغ التعليم من محتواه وأصبح كل همه ان يحقق أكبر نسبة من التمدرس لكن بمحتوى فارغ

  • Saad
    السبت 23 مارس 2013 - 13:38

    لاول مرة تتاح لي الفرصة للاطلاع بشكل مدقق على مثل هاته الحقائق و اللتي تهم مرحلة مهمة من تاريخ نضال الشعب المغربي مع كامل الاسف تم احتواؤها بكل الوسائل الغير شرعية و الهمجية …. المفارقة التي نعيشها اليوم انه لم يعد هناك حس نضالي و اصبح كل منا " كيضرب غي على راسو " اين نحن من رجال دلك العصر و كيف كان سيكون امرهم لو توفر لهم ما هو متاح الاان من اعلام و فضائيات و فايسبوك و هيسبريس…. هل كانت الدولة لتقوى على ما فعلت لا لدري انه مجرد تساؤل

  • فؤاد ميري
    السبت 23 مارس 2013 - 13:43

    بداية لا املك سوى ان اتوجه لكاتب المقال بخالص الشكر لما ابداه من رغبة في استعادة الحدث والذي ارخ لفترة حرجة من تاريخ المغرب الحديث والتي طالها النسيان
    ان التصالح مع الماضي يستوجب فتح كل الملفات واستنطاق الذاكرة بكل ما تختزنه من ماس عاشها مواطنون مغاربة يحق للجيل الصاعد ان يتعرف عليهم من خلال تطرق وسائل الاعلام الرسمية لهذا الحدث وتخصيص ملفات للنقاش على غرار ما تفعل مع احداث هامشية
    وعلى صعيد مناهجنا الدراسية ان الاوان ان تقحم كل الاحداث التي عاشها المغرب ابان الاستقلال ضمن مناهج الدراسة فليس من المنطقي ان تغيب عن الطالب المغربي بعض الاحداث والوجوه التي ساهمت بشكل او باخر في رسم خريطة المغرب السياسي

  • احمد
    السبت 23 مارس 2013 - 13:46

    في الجوهر لم يتغير شيءا.
    كم من انتفاضة شعبية حديثة العهد لاجل الكرامة والحقوق المشروعة كمواطنين ووجهت من طرف المخزن بالقمع المفرط والاعتقالات والاحكام الجاءرة على المواطنين. كل هذه السلوكات تحدث بعد الدستور والحكومة الجديدة. في المغرب يتغير كل شيء الا عقلية وسلوكات اصحاب السلطة والمال وذوي العلم تبقى على نمط العهود الغابرة. السؤوال المطروح هو لماذا هذه الانانية المفرطة في التعامل مع مصير الشعوب والاوطان? السلطة والمال والعلم والموارد الطبيعية والبشرية يجب توزيعهم بالعدل في خدمة مصالح جميع المواطنين والوطن وليس العكس. من لم يتعلم من تاريخه يساعد في حفر قبره ولا يستغرب من انفجار الشارع مثلما حدث مع حسني مبارك والقذافي وبن علي وغيرهم من الطغاة.

  • منظور من البيضاء
    السبت 23 مارس 2013 - 13:47

    فعلا يعتبر هدا المقال بمتابة تدكير
    للداكرة الجماعية للمغاربة لكن نتمنى أن تترجم هده إلا حدأت إلى أفلا م سينمائية وأعمال مسرحية و تقافية تشاهدها الأجيال القادمة وتستوعب منها الدرس والعبرة حتى لا تتكرر في زمانها

  • OMAR CASA
    السبت 23 مارس 2013 - 13:54

    أول انتفاضة كانت سنة 1958ـ1959في الريف وتجند ضدها 30.000جندي على رأسهم ولي العهد الحسن2 آنذاك وتم قمع الثورة في يناير1959وبقي الجيش هناك لعِقد من الزمن وقام باختطاف وتعذيب ناشطين ريفيين…لكن لماذا يذكر الإعلام المنافق اغتيال بن بركة والمازوني وينسى ضحايا الريف والدارالبيضاء وجميع المغاربة الأبرياء؟ فقط لأنهم من أحزاب معينة لديهم من يدافع عنهم…..لأن إعلامنا وكتابنا فاسدون منافقون.. فقط لأنهم من أحزاب معينة لديهم من يدافع عنهم…لست أمازيغي أو ريفي لكن مغربي

  • انتفاضة الكوميرة
    السبت 23 مارس 2013 - 14:07

    كما سماها وزير الداخلية آنذاك سنة 1981م . أرجو من هذا المنبر الإعلامي إعادة كتابة أحداثها وتعزيز ها بشهادات ممن عاصروا تلك المذبحة في في حق إخوتنا البيضاويين . لنقف على حجم الكراهية التي يكنها المخزن لأبناء هذا الشعب الأبي ابتداءا من ثورة الريف المجيدة وانتهاءا بمذبحة فاس سنة 1984م . مشكورين لإنعاش ذاكرة المغاربة وخصوصا الأجيال المتعاقبة بعد السنوات الجمر والرصاص . المهم كل المتواطئون في تلك المجازر الآن عند المليك المقتدر ، حاملين أوزارهم واوزارا فوق أوزارهم . هل تلاحظون إخوتي القراء كم الحياة قصيرة ،وقد خاب من حمل ظلما. .

  • S.A.D
    السبت 23 مارس 2013 - 14:16

    إنها النكسة المشهورة بإضراب الطلبة قتل وجرح وعدب فيها أعز شباب المغرب.
    كان أوفقير عليه من الله ما يستحق، يحلق في مروحته ويطلق النار من رشاشه عن المغاربة المتضاهرين بإدن من القصر.
    كان رجال المطافئ يصبون من أنابيب شاحناتهم الصباغة على المتضاهرين وإدا وقعت أعين قناصة المخزن على أحد المصبوغين رموه بالرصاص حيث ما وجد وكأنه كبش فداء.
    والقصة طويلة…
    والخلاصة هو أن المخزن آنداك خط سياسة غلق المدارس بالمدن والقرى وطرد الشباب للشارع حتى يتكلخ ثم يستريح مخزننا وينام نومة الدب.

  • التاريخ يعيد نفسه
    السبت 23 مارس 2013 - 14:20

    النظام كان يبحث عن عذر لبث البلبلة في أرجاء البلاد ولفرض حالة الاستثناء التي تمت في السابع من يونيو" ان التاريخ يعيد نفسه الا ان هناك اختلاف حيث ان كل الميادين الان متهالكة سواء التعليم او غيره وارتفاع الاسعار والبطالة المستشرية بين الشباب زد على دلك الفساد واستغلال المناصب خصوصا من المقربين من القصر بلا حسيب ولا رقيب وهو ما ستكون له تداعيات ان تحمد عقباها ولن تنطفىء اذاما اشتعلت لان الشعب ذاق ذرعا بالاقوال وغابت الافعال على ارض الواقع……

  • امازيغية مغربية
    السبت 23 مارس 2013 - 14:27

    انا اتمنى لو عادت هده الايام
    لاننا لم نوستوعب ولا نعرف ما هي الحرية الديموقراطية الصحيحة
    يجب علينا ان نفهمها قبل ان نطالب بها

  • بوعمر
    السبت 23 مارس 2013 - 14:36

    وماذا جري بعدها فرق الاتحاد الاشتراكي واليسار المزانية فيما بينهم واستكمل مسيرة سرقة اموال الشعب علي خطي الحكومة السابقة وبقي المغرب مدمر بسبب الملايير التي تم سرقتها التي لو لا سرقتها لكان الشعب المغربي يعيش احسن عيشة

  • so9ratt
    السبت 23 مارس 2013 - 14:39

    لو حكم الشيوعيون أو الأشترركيون أو العسكريون المغرب في ذلك الزمان لأصبح المغرب كالصومال أو أفغانستان،لأن هؤلاء كان هدفهم السلطة من أجل قمع الشعب المغربي؛فحمدا لله على وجود نظامنا الملكي الذكي الذي نجانا من الويلات؛ وليعلم الكل أن قيمة المغرب تتجلى في ملكيتة الرشيدة ؛فالملكية هي تاج فوق رأس المغرب؛لا وزن للمغرب بدونها؛

  • حنين
    السبت 23 مارس 2013 - 15:53

    انت علي صواب .ولكن اريد ان اشير اننا عشنا تقريبا نفس الاحدات في نفس السنة بمدارس محمد الخامس بالرباط .ايام المرحوم الحاج عثمان جوريو .
    كنا في السنة الاولي ثانوي ولم نسلم من الزرواطة و التهديد بالسلاح الناري

  • brahim*
    السبت 23 مارس 2013 - 16:04

    احتجاجات 65 مازلت موشومة في ذاكرة المغاربة حيث اصر النظام على تنفيد قانون بلعباس المخزي حتى سنة68 ولا ادري الى اي سنة استمرت. قصتي اني ضحية تلك السياسة العمياء عدوة العلم و التعلم.
    وجدت نفسي في الشارع بدون مهنة ولا امل في الحياة الكريمة. تصور وانت فقير يقدف بك الى الشارع بحجة انك بلغت الثامنةعشر من العمر; تلك تجربة قاسية لايمكن نسيانها حتى ولوج الوظيفة بعد سنين من المعانات النفسية والمادية.اترحم على ضحايا تلك الفترة السوداء في تاريخ المغرب المجيد التي برهن على ان المغاربة شعب قوي وملاحمه عظيمة ومتعددة يشهد بها عظماء التاريخ وخير مثال ما قاله ماو تسيتونك عن الثورة الريفية ضد الاستعمار.

  • مغربي حر
    السبت 23 مارس 2013 - 16:31

    أرجو من الأشخاص الذين اطلعوا على الموضوع أن يقوموا بنشر هذه المقاله على الفيسبوك و التويتر لكي نفتح عيون المغاربه على الواقع

  • اوبلحاج
    السبت 23 مارس 2013 - 16:38

    من المعروف عند الجميع ان المعتقل الوحيد بسبب تظاهرات مارس 1965 و كان من مؤسسي منظمة 23 مارس و التي تاسست قبل الى الامام 1966 هو السيد عبد الصمد بلكبير ؟ فلماذا كل هذا التزوير للتاريخ ؟

  • maroc
    السبت 23 مارس 2013 - 16:50

    خاصة مع الهزيمة العربية أمام إسرائيل في 67، وانتشار الفكر الشيوعي بين الشباب المغاربة.

    لذلك، تكونت مجموعات شبابية من الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، الحزب الشيوعي المغربي، الاتحاد المغربي للشغل، إضافة للكثير من المستقلين، ومن داخل الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، تكونت نواة سيكون لها فيما بعد دور كبير في تأسيس منظمة 23 مارس، وضمت كل من أحمد حرزني، البردوزي، بوعبيد حمامة، سيون أسيدون، ومحمد الحبيب طالب كما يؤكد هذا الأخير
    الحزب الاشتراكي الموحد، الذي يعتبر الوريث الشرعي لمنظمة 23 مارس،

  • atlas amazigh
    السبت 23 مارس 2013 - 17:36

    "في تاريخ المغرب الحديث، هناك صراع بين طرفين: طرف يعمل بإستراتيجية متقنة وهو الدولة، والطرف الثاني يتذمر وبعد ذلك ينفعل، ليتم امتصاصه ثم تذويبه من طرف الدولة التي تستعيد المبادرة"، هكذا يعبر العراقي عن حركية التاريخ"
    خلاصة يشكر عليها صاحب المقال
    نداء لكل مغربي غيور على هذا البلد باركا من سخونية الراس اولازم نفكروا بستراتيجية مضادة محكمة بالعقل
    علاش اخوتي?
    راه الاعتقال و القتل و التعذيب لخوتي لمغاربة من نظام لايعرف الرحمة سوى البقاء في الحكم احرق قلوب امهات الضحايا و ازواجهم = انها دراما بكل المقاييس
    سئل يوما مسؤول كبير من كوريا الجنوبية ماوراء تقدم بلاده من بلاد فقيرة و هي صخرة فوق البحر
    فاجاب : " التعليم التعليم و الهوية و اللغة الام للبلد ……"

  • Marrakchi
    السبت 23 مارس 2013 - 17:48

    فعلا انه مقال في المستوى يعرف بمرحلة حرجة في تاريخ المغرب و أقول للشعب المغربي إحمدوا الله على حرب الصحراء لأنها ساهمت في نقص العبئ على الشعب وإعطاء الجيش مكانا آخر لتمضية الوقت فكما قال الحسن التاني لو لم تنجح المسيرة الخضراء لكنت غادرت البلاد

  • maghrbi in holland
    السبت 23 مارس 2013 - 17:55

    المرب يعيش أخطر إستعمار،هده هي إنجازاتهم نهب وسرقة وتجهيل الشعب وتفقيره وقتله وبيع البلاد ،لكن وقت الغفلة راح الشباب واع فإدا كنتم جهلتم أبائنا وجدادنا للضحك عليهم بإنجازات هي في مخيلتكم فقط فلن تستطيعو الحك على جيل هدا اليوم

  • يوسف إسلامي لا شيوعي
    السبت 23 مارس 2013 - 18:07

    انتبهوا يا إخوان !!

    لماذا لا يطرح التغيير لكن بمرجعية إسلامية؟؟

    هذا المقال يدعوا إلى الإشتراكية و الشيوعية و بالتالي الإلحاد و غياب القيم الروحية،

    أرى أن توقيت نشره هو لفرملة الزحف الإسلامي في العالم الإسلامي عموما و المغرب خصوصا لكن هيهات هيهات. أنظروا إلى الأنظمة الإشتراكية كيف تعامل الناس و الإسلام و أكبر مثال هو حزب البعث الذي قتل الآلاف في العراق و الآن في سوريا ، طبعا هذا غير القبضة الحديدية خصوصا على المسلمين في الإتحاد السوفييتي المنهار.

  • YASSINE
    السبت 23 مارس 2013 - 18:12

    Je me rappel bien et j'ai échappé à la mort de peu, la balle tirée d'un tank est rentrée contre le mur ca a été au boulverad el fida à 200 mètres à peu près du cinéma al kawakib, j'avais 13 ans né à bouchentouf en 1952 ,il y'a eu des morts et des arréstations sans raison des réglements de compte , je vous remercie de votre article c'est la vérité à l'époque un merda (forces auxiliaires)fait la loi dans le quartier, nous avons grandit avec la peur au ventre ,cette année1965 j'ai eu mon certificat primaire chahada) mais j'ai été privé de lahdia avec les fanfares à cause des morts dans notre quartier, je dis à cette génération profitez de la démocratie

  • maroc
    السبت 23 مارس 2013 - 18:22

    نفس الوجوه خاصة مع الهزيمة العربية أمام إسرائيل في 67، وانتشار الفكر الشيوعي بين الشباب المغاربة.

    لذلك، تكونت مجموعات شبابية من الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، الحزب الشيوعي المغربي، الاتحاد المغربي للشغل، إضافة للكثير من المستقلين، ومن داخل الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، تكونت نواة سيكون لها فيما بعد دور كبير في تأسيس منظمة 23 مارس، وضمت كل من أحمد حرزني، البردوزي، بوعبيد حمامة، سيون أسيدون، ومحمد الحبيب طالب كما يؤكد هذا الأخير
    الحزب الاشتراكي الموحد، الذي يعتبر الوريث الشرعي لمنظمة 23 مارس،
    نفس الوجوه سئمنا منكم

  • ana
    السبت 23 مارس 2013 - 18:34

    تحية بكاتب المقال في هذه المناسبة التي تحمل اكثر من دلالات
    لااخفيكم سرا ان قلت لاول مرة منذ بداية متابعتي لمقالات هسبريس , اقرأ مقالا واقرأ كل التعاليق المديلة به , وقد غمرني احساس لايختلف عن الكثير ممن عابوا الجهل بالتاريخ المغربي , والخقيقة تقول ان من لاتاريخ له لاذاكرة له , اتذكر الحدث وتعود بي الذاكرة لشريط لم يبارحني قط , وانا في تلك الحقبة لم اتجاوز بعد الحادية عشرة من عمري , لم لكن في عين المكان بالبيضاء ولكن كنت بالمدينة الحمراء مراكش المدينة المناضلة التي واكبت كل الثورات وكل شارع بها وكل درب وكل زقاق له قصة , مع من تظاهروا او اختباوا اوشاهدوا , ,,,,,, صورة لم تبارح ذاكرتي , شباب تضامنوا فنالوا مما نال رفاقهم بالبيضاء , فهذا كسرت يداه والآخر كسرت رجله والأخر اعتقل اخوه اورهن ابوه , وما لايرى بالعين المجردة يسمع عن طريق الروايات الشفهية ,,,,,,, اليوم ,, المسؤولية على عاتق المناضلين لتنوير الرأي العام , والشباب والنساء على الخصوص , للاستفادة من التاريخ , والحقيقة ان شهود العيان وصانعي الحركة كثر لا يشغلهم اليوم لامنصب ولا مال ولا اطماع للقياام بواجبهم لتاريح المرحلة ولهم الشكر

  • hassan sas
    السبت 23 مارس 2013 - 18:34

    شكرا ل : اسماعيل عزام و موقع هسبريس
    صراحة لاول مرة أقرأعن هذه الحقبة من تاريخ مغربنا
    سمعنا عن مغرب سنوات الرصاص ، لكن كنت اعتقد أنها حقبة الثمانينات ولم أكن أعرف انها الستينات كذلك .أختم بما جاء في نهاية الموصوع على لسان كاتب المقال :
    ( "في تاريخ المغرب الحديث، هناك صراع بين طرفين: طرف يعمل بإستراتيجية متقنة وهو الدولة، والطرف الثاني يتذمر وبعد ذلك ينفعل، ليتم امتصاصه ثم تذويبه من طرف الدولة التي تستعيد المبادرة"، هكذا يعبر العراقي عن حركية التاريخ، وعن تشابه الحركة التلاميذية مع حركة 20 فبراير التي انتهت تقريبا بعد الخطاب الملكي، ثم الدستور، فالعملية الانتخابية، كأن الدولة تعلمت كثيرا من التاريخ، بينما شرب الشعب من نفس الكأس المرة لمرات عديدة.).
    فحقا الدولة تعلمت كثيرا من التاريخ ، والشعب شرب ولازال سيشرب من الكأس المرة .

  • مهاجر من المهجر
    السبت 23 مارس 2013 - 18:43

    في نفس ا ليوم ونفس السنة كان عمري ثمانية سنة – لا اعرف شيئا – اعرف الا اللعب – ما اجمل تلك الايام نحترم كل من هو اكبر منا – لا زلت اتدكر بعض الدكرياة قريبا شبه ضبابية في داكرتي – ولا كن لا زالت دكريات راسخة في داكرتي وهي كلما سمع اهلنا بان الملك سوف يخرج يبعثوننا لكي نحجز مكان لتجلس فيه الاسرة لكي ننظر الموكب الملكي – ( بلدي ولو جارت علي بلدي)

  • عبد العزيز الملياني
    السبت 23 مارس 2013 - 19:04

    ءانه ماحدت في الريف من قتل وماحدت في مضاهرات الدار البيضاء من قتل مايزيد 5000 قتيل كان من الواجب ان تكون محاكمة دولية يشرف عليها من الولايات المتحدة وفرنسا وغيرها من الدول العضمي للبحت في الأسباب ولمن خرق القوانين الأمنية ولمن ارتكب جرائم القتل ولكن لسبب ان الولايات المتحدة الامريكية كانت مشغولة بمحاربة الكومنيست الشيوعية سمح برتكاب هدا النوع من القتل والجرائم ضد الانسانية وفي نفس العهد اعطي الي الجنرال بنوشي اوامر قتل المتضاهرون حزب الشيوعية بتشيلي التي دهب ضحيتها اكتر من 40,000 من افراد الشعب الشيلي ،وادا صارت هده الحوادت مرتا تانية هدا الزمان فمن الأكيد سوف تكون محاكمة المسؤولين لئنه الولايات المتحدة والدول العضمي والأمم المتحدة مراقبون بدقة مايحدت في دول العالم العربي وعين الولايات المتحدة علي العالم العربي ومهتمة بهده المنطقة جد الاهتمام وبالخصوص ما يحدت بسورية من مجازر الشعب السوري و كما لاتنسي مجازر الشعب الفلسطيني والاعتداءات من طرف السلطات الاءسرائلية التي لايزال الشعب الفلسطني ضحيتها،كما يتطلب من الشعب المغربي الاءتحاد كل الأطراف تحت شعار الملكية لئن الملكية هو المنهج الصالح

  • أبو محمد
    السبت 23 مارس 2013 - 19:36

    السلام

    حصلنا على الإستقلال في 1956نظريا

    فجهاز الإدارة وقتها كان يضم 36ألف موظف من بينهم24ألف موظف فرنسي

    أي فلول الإستعمار لا زالوا موجودين فرنسيين و مغاربة خونة

    و منعت الحركة الوطنية أطرها من الإشتغال بالدولة

    فكيف يمكن إصلاح البلد و منحه الإستقلال الحقيقي

    الدي يطمح له كل المغاربة وقتها

    لعل البعض في زمننا يحن للإستعمار الفرنسي

    فهده تدكرة للإدارة الإستعمارية و مدى إستهتارها بأرواح المغاربة

    عمليا لم يحصل المغرب على إستقلاله إلا في سنوات التمانينات

    حيت تم تحرير الإقتصاد المغربي من السيطرة الفرنسية.

  • الوزرزازي
    السبت 23 مارس 2013 - 20:10

    بعد عقود من القمع ، مئات الآلاف من القتلى والمفقودين والمعطوبين ، عشرات الإعدامات ، مئات المخطوفين ، عشرات المقابر الجماعية ، ظهر بنكيران فجأ’ وصحبه وبدأوا يبخسون الناس اشياءهم ، ليقرأ أتباعه التاريخ ، تاريخ اليسار بكل تلاوينه ، وليحصوا قتلاه وقتلاهم ،سؤال بريء . لماذا لم يقدم إسلاميو بنكريان : حركة ، فصيلا طكلابيا ، حزبا ، جمعيات أي شهيد أو سجين ؟

  • نون المعربية
    السبت 23 مارس 2013 - 20:38

    كان يا ما كان في قديم الزمان…….
    لا نحلم أن يستفيد جيل" 20 فبراير" من جيل لا يعرف عنه سوى الشعر الأبيض
    وهذا ماخطط له "المخزن"
    والنتيجة جييييييييل يملأ المدارس.. ولايعي تاريخه..فكيف له بصنع المستقبل؟؟؟

  • حسن
    السبت 23 مارس 2013 - 20:40

    الكاتب لم يقل الحقيقة كاملة والسبب حسب فهمي للموضوع أنه متعاطف مع الشيوعيين والاشتراكيين وسؤالي لكل واحد منكم-كيف ستتصرف مع من يضمر لك الشر ويريد قتلك؟هل ستواجهه بشراسة لكي تحافض على حياتك ؟أو تستسلم ليقتلك دون أن تقاوم؟ ان المرحوم بادن الله الحسن الثاني عاش طيلة حياته حدرا من الدئاب البشرية التي كانت تتربص به لتغتاله والدليل على دلك عدد الانقلابات الفاشلة التي تغرض لها وكان ينجو بأعجوبة -أما أولئك الدين قتلوا لم يعرفوا أنهم كانوا ضحية للرؤوس المدبرة للمؤامرة الدنيئة والتي كانت أهدافهم الاستيلاء على الحكم- ونحمد الله الدي لم يحقق مرادهم والا كنتم أكثر تخلف مما أنتم عليه اليوم ولن تستطيعوا حتى كتابة هده التعاليق -ولا تنسوا أن الملكية هي الضامن الوحيد لاستقرار المغرب وعاش الملك

  • mouhcine
    السبت 23 مارس 2013 - 21:07

    تتحدثون عن الماضي و تتناسون الحاضر مذا عن موت الطالب الفيزازي

  • tinghirya
    السبت 23 مارس 2013 - 21:08

    تاريخ البشرية لايخلو من السراء و الضراء,والمهم ان يكون الحاضر نور يضيء طريق المستقبل

  • Tetouania
    السبت 23 مارس 2013 - 21:08

    ا يكون التصالح الحقيقي مع أولئك الشباب والمواطنون الذين قٌتلوا، إلا ببناء منظومة تعليمية حقيقية تضمن الكرامة للمغاربة وليس التعامل مع التلاميذ والطلبة كأنهم فئران تجارب لاختبار حلول مستوردة؟ مجرد سؤال.

  • Mia
    السبت 23 مارس 2013 - 21:34

    Salam,
    Hespress, je vous demande respectueusement de bien vouloir m'expliquer pourquoi vous ne publiez pas mes commentaires. Ils n'ont pourtant rien de méchant. Tout à l'heure, j'ai apporté mon témoignage , comme l'ont fait d'autres lectuers que vous avez publiés, sur la boucherie de décembre 90 à Fès. J'aime pourtant vous lire Hespress et vous
    respecte. Merci..

  • lamia
    السبت 23 مارس 2013 - 21:43

    فالدولة قررت التخلص من فائض كبير من التلاميذ كانت تقوم بالصرف عليه، زيادة على عدم اهتمامها بالتعليم نظرا لاعتبارات سياسية كان يرى فيها الملك الكثير من المتعلمين خصوما له.

    que dieu fait la justice avec son esclave hassan 2 ,qui a fait des marocain un peuple tres ignorant du nord afrique.jusqu a maintenant les marocain souffre de ces politique qui ete dangereux pour le peuple,mais pacefique pour sont entourage.et aussi les fausse coupe d etat qu il a fait pour elimine les grand tete de l arme comme ca il n aura plus d oposition..merci pour hespress de parle de l histoire noir du maroc ou l etat terrorise le peuple l assasine et le viole ds ces prison et al basri ete un des serviteur l un des assassin de l etat.pour les marocain il faut qu elle save la vraie histoire du maroc.car ds les ecoles et meme les universite marocaine,l histoire ete fabrique par des historien qui on ete paye bien pour ecrire un fim de hero et de antar ect.la verite vous le trouve si vous cherche votre histoir

  • الأخ الشيوعي
    السبت 23 مارس 2013 - 22:03

    شكرًا هسبريس على المهنية العالية والتحلي بالشجاعة في فضح أساليب هذا النظام في قمع الشعب المغربي إذا طالب بأبسط حقوقه
    أيها المغاربة الشرفاء يجب أن تعلموا أن سياسيي هذه البلاد كلهم خونة، والحقيقة أن شباب 23 مارس يستحقون لقب الشهداء أيًا كانت توجهاتهم الإيديولوجية، لأن مطلبهم كان هو الكرامة والحق في تعليم لائق لكل أفراد الشعب…
    الوضعية الآن لم ولن تتغير .. فلا زال الجلادون في مناصبهم ويطالبوننا بالتبرع بالدم، ألا يكفيهم ما استنزفوه من دم هذا الشعب ومن خيرات البلاد
    لقد صدق أبي يوما حين تحدث بحرقة عن مغادرة فرنسا قائلاً: "أحنا أولدي اللي جرينا على الحق وجبنا الباطل" في إشارة إلى المخزن المغربي معطيا كمثال على ذلك ما يشوب القضاء…
    وللإشارة فإن فرنسا التي كانت مستعمرة للمغرب لم تعث فيه فسادا كما فعل أبناء الخونة الذين استفادوا من الاستقلال الشكلي
    المهم آمل حربا مع الجزائر وآنذاك ستسنح لنا الفرصة للصيد بطريقتنا… لأن "من لم يستفد من أخطاء الماضي محكوم عليه بإعادة نفس التجارب"
    وتحياتي لهسبريس وكل المناضلين الشرفاء

  • تسينت
    السبت 23 مارس 2013 - 22:27

    لم يكن في تاريخ المغرب الا هذه الاحداث فالمخزن اعترف بسنوات الرصاص وتصالح مع الشعب وعوض ضحايا سنوات الرصاص والله غفور رحيم

  • maghribi
    السبت 23 مارس 2013 - 22:31

    في السنوات القليلة التي أعقبت الاستقلال، عرف المغرب عددا من الأحداث المتشابكة والمتداخلة، كما لو أن التاريخ المغربي تمدد في تلك السنوات فصار كل يوم وكل شهر في حد ذاته قصة ما، لعبة شد الحبل بين القصر الملكي والحركة الوطنية وصلت مداها في إطار الإجابة عن سؤال من يحكم؟ sifaw zouba

  • حسناء
    السبت 23 مارس 2013 - 22:48

    شكرا لجريدة هسبريس على الموضوع..فقد كنت سمعت عن احداث 23مارس قبل الان لكن ليس بكل تفاصيله ..فمن المؤسف ان يجهل الناس احداث كهذه عن بلدهم …

  • الشنقيطي
    السبت 23 مارس 2013 - 22:55

    بادئ دي بدء نترحم على ضحايا سنوات الرصاص الحقيقيين وليس من ذهبوا ضحية البحث عن السلطة والجاه

    ونتاسف عمن ذهبوا ضحية مرتزقة الجيش الفرنسي افقير واتباعه
    ومروجي السموم والفتن من حركة 23 مارس وبعض من احزاب اليسار

    لو عاش الحسن الثاني لاكتشف ان هؤلاء كانت ستلجمهم وتلجم عقولهم مناصب صغيرة او حواات شهرية وكفى

    ومن لم يصدق فليقرا سيرة بعض من هؤلاء من تقلدوا امور الفقراء في البلاد في عهد محمد السادس وسترون العجب العجاب

    اختلاسات في التعليم والادارات التي اسندت لهم بعد العفو وهلم جرا

    رسالتي الى الشعب المغربي يجب الثقة في المؤسسة الملكية الحالية فهي المؤهلة حاليا للانتقال بالوطن الى بناء مؤسسات دستورية وبناء مجتمع سليم

    فلا تنتطروا ماذا سيعطيكم الوطن بل ماذا اعطيتم لهذا البلد عبر جمعيات المجتمع المدني والمنضمات الغير الحكومية ووطائف الدولة

    والسلام

  • Hamza
    السبت 23 مارس 2013 - 23:05

    ياليتكم سجلتم لقائات مع بعض اسر الشهداء لتقربونا اكثر للاحداث التي كانت اخر مرة يتجرا الشعب على المطالبة بحقوقه… انتظر المغرب جيلا جديدا ليخرج مرة اخرى سنة 81 وقمعه نفس الحاكم ثم سنة 84 ونفس الحاكم يقتل ابناء الشعب…
    مالمانع من القيام بتحقيق وحتى محاكمة للمسؤولين عن تلك المجزرة واولهم الحسن الثاني?

    واين كان احرضان و الخطيب وغيرهم من رموز المخزن المحزبين?

    نطالب بوضع لوحة تذكراية باسماء شهداء انتفاضة 23 مارس حتى لاينسى المخزن اننا لا ننسى شهدائنا. هذا اقل ما نقدم لهم في الدنيا…

  • المريضي
    السبت 23 مارس 2013 - 23:16

    It a brave story which was neither written nor
    y on and fulfil the job they can act differently but they should know what happened exactly on 23RD MARCH 1965
    car frankly told. so 20 feb mvt cant

  • يونس
    السبت 23 مارس 2013 - 23:19

    هذا جزء من تاريخ المخزن الظالم, مخفي عن الناس .

  • Mourad
    السبت 23 مارس 2013 - 23:23

    فات لفات خاصنا نشوفو المستقبل .صراحة واش طفراته ليبيا وتونس ومصر …..من هذ الثورات لوقعت أو ما يسمى بالربيع العربي نرى يوميا دماء تسفك بلدانهم إقتصاديا سياسياأمنييا …..في تدهور تام بالمقارنة مع السابق .صراحة أفضل تلك الطريقة التي وفرت لنا الأمن والإستقرار على فترات طويلة الأمد رحم الله صاحب الجلالة سيدي الحسن الثاني رحمه الله وأسكن فسيح جناته

  • saeed
    السبت 23 مارس 2013 - 23:27

    لا داعي للحماس الزائد وعلينا ان نبدأ بتغير انفسنا اولاً ثم تغير من حولنا الاقرب ثم الاقرب ثم بعد ذلك سنجد انفسنا قد وصلنا الى ما نريد وليكن لنا في كل من:

    تونس
    مصر
    ليبيا
    اليمن

    عبرة لمن يعتبر

  • مباشرة
    السبت 23 مارس 2013 - 23:36

    الى المعلق 59 اناس الريفي
    الى الاصدقاء الذين قتلوا
    يا اناس ان اسكن على بعد عشرين متر من المخفر الذي كان يشتغل فيه ابوك وسمعت حكاية ابوك.
    هجم الجيش المكون من زيان من شارع الطاهر العلوي نحو بوسبير ودرب الجديد في طليعته جيبات مع اصوات الاندار تتبعها الدبابات.وفي قرب الصيدلية التي لا زالت تشتغل بدا اطلاق الرصاص الحي .هربنا من جهة عرصة لا يعرفها الجيش .تمركزت الدبابات في مدخل بوسبير ورمونا بالرصاص كنا نسمع الاوامر تلقى بالامازغية .ما زالت ثقب الرصاص موجودة الى يومنا قبالة البنك بقرب من مخفر الشرطة
    كل سنة اراقبها.هجموا في الليل على الازقة وكل من ظهر قتلوه.خرجت في اليوم الثاني لعرصة فتيحات المدينة القديمة الدار البيضاء ووجدت مئات الجثت مرمية في الجهتين ورجعت هاربا .لم يكن في دارنا الا طابق واحد كنا نطلع للسطح ونراقب كل تحركات الجيش.ذخل شيئ فشيئ وبحدر الى ان سيطر على كل المدينة.سكان المدينة ما زالوا يكرهون زيان الى اليوم .لي صديق ر ايته في الصيف واراني نوادب ضربة الرصاص وقلت له لماذا لا يقدم طلب لجبر الضرر فضحك مني
    الرحمة لابناء الدرب .
    تحية لاناس الريفي ربما كنت اعرف ابيك.

  • محمد
    السبت 23 مارس 2013 - 23:47

    السلام عليكم يااخواني في تلك الفترة عام 65 كان عمري 14سنة شاهدت تلك الانتفاضة متل إخواني في فلسطين مع اسرائيل يااخواني هادوك اسمهم زيان في هدك الوقت اعدا الله ماتكلمو لا بالعربية ولا فرنسية ولافهامة مايعرف غير يضرب كمتل البتبول كرم الله وجهكم لا يعرفون صغيرا ولا عجوزا صبحان الله كأنة الوقت قاصية المدارس قليلة بعد الاستقلال بعض الاحيا سجلو الأبناء في عمر 13سنة ما تسجل حتا يكون يقرا المطالعة هادوك زيان في هادك الوقت طغت ومن هدك الفترة دخلت الا فرنسا فكملت دراستي كان عندي الحض لان ابي كان مهاجر وعرب الان 61سنة عندما اثدكر ابكي والسلا م عليكم

  • marocaine
    السبت 23 مارس 2013 - 23:49

    " الراحل الحسن الثاني أصدر خطابا ملكيا حمّل فيه الأساتذة مسؤولية ما حصل وبأنهم استغلوا التلاميذ من أجل نشر إيديولوجياتهم، يقول الحبابي عن تلك الأيام:" لقد قال لنا الملك هل تريدون من المغاربة أن يأكلوا أقلامهم؟، لقد كان الراحل يعتقد في ذلك الوقت أن التعليم سبب الكثير من أزمات البلاد".

    قرأت هذا المقطع البارحة و اثر في كثيرا. هذا الرجل احكم قبضته على البلا د بتجهيل العباد…٤ اجيال ذهبت ضحية هته الخطة اللئيمة، والمغرب راح الى ما وراء الاصلاح.، التخلف، الفقرو الجهل.
    يا ترى كيف لقى ربه؟ وكيف سيلقاه من لا زال يمشي على نفس المنهج؟
    من بلاد الغربة اتاسف على بلدي، يا لها من خسارة….

  • محمد
    السبت 23 مارس 2013 - 23:53

    من هذا المنبر اقول لمن يبحث عن الحقيقة ان يبحث عنها فهي موجودة وموثقة في غير ما مكان وكما اشارت المقالة وكذا الكثير من المداخلات فان الاحزاب الوطنية والتي للاسف نقرا عنها في كثير من المنابر بما فيها هذا المنبر تتعرض للتشهير والتقزيم مقابل العمل على الدعوة لاحزاب اما كانت مساهمة مباشرة او غير مباشرة او كانت متفرجة في وقت كانت ولا تزال الاحزاب الجادة ليست التي تضحك على اذقان المغاربة .كانت ولا تزال تصحي من اجل القطع مع الكذب والرقي بمستقبل البلاد . فلماذا يغيب الدور الذي قامت به الاحزاب الجادة من الاعلامات الرسمية وكمثال ماذا يعرف المغاربة عن دور المرحوم المهدي بنبركة في بناء طريق الوحدة وفي عمله الذي تخلي عنه مبكرا في محو الامية والعمل على نشر التعليم .و الشيء بالشيء يذكر فلا ادعو الى الاطلاع على وثائق الاتحاد وقيره لعرفة الحقيقة بل ادعو وفقط الى الاطلاع على احد كتب الاستذ محمد الحبابي اطال الله عمره والمعنون ب مستقبل شبيبتنا المغربية في افق الثمانينات ليطلعوا على جزئ من الافكار التي كانت تبحث على مخرج تنموي حقيقي للمغرب

  • weldhlima
    الأحد 24 مارس 2013 - 00:20

    ينبغي التصالح مع تاريخنا وذلك بعدم جعله في الرفوف طي ا لكتمان

  • hafood
    الأحد 24 مارس 2013 - 00:21

    فعلا شكرا هسبريس على اثارة هذا الموضوع في هذه الذكرى انا من تطوان واتذكر احداث بداية الثمانينات حيث سميت احداث تطوان الاوباش كما سماهم الحسن الثاني كان تدخل الجيش دموي حيث قتلوا المآت ودفنوهم في مدافن جماعية ليلا وقد استشهد الابرياء اطفالا وشبابا والجيش من هر مومو و الحاجب اغتصبوا بنات تطوان وسلبوا المارة ليلا كانوا يعترضون سبيل المارة خاصة الذين يقصدون اسواق النواحي او السفر او ,,,,ورايت بام عيني الجثث , وكان الجرحى يخافون التوجه الى المستشفى خوفا من المتابعة
    هذا هو التاريخ الحقيقي رغم المصالحة كان يجب نبش ذاكرة التاريخ الحقيقي وهكذا في الريف و في فاس وطنجة

  • ABDOU
    الأحد 24 مارس 2013 - 00:29

    الله يرحم ابي و مقولاته مشاوا نصارى وبقت البلد خسارة الى الاشخاص الدين يمجدون الطاغية اتمنى ان يحشركم الله معه , تاريخ هدا الشخص دموي حتى انه لا يوجد له اي انجاز عاد على الشعب بالنفع. انشري يا هسبريس ان كنتي توؤمني بحرية التعبير

  • Nadia pb
    الأحد 24 مارس 2013 - 01:05

    الدولة تتحمل مسؤولية تدهور التعليم و أنا شخصيا كنت انتقد سياسة التعليم منذ 1990 لا نه تعليم عقيم لا يستجيب لمتطلبات العصر وسوق الشغل و الدولة حاليا تتملص من مسؤوليتها بتنظيفها للمعطلين فعوض البحث عن حلول تقوم بتكسير جماجمهم

  • meghribi
    الأحد 24 مارس 2013 - 01:13

    انا شاب من جيل 90و لا اعرف الكثير عن هذه الحقبة ومتعطش لمعرفت المزيد,كما لدي طلب لهسبريس ان تكتب مقال عن الشيخ العرب يقال انه متمرد ضد النضام!!و قتل على يد النضام! هل هذا صحيح???

  • Mourad
    الأحد 24 مارس 2013 - 01:26

    الناس تنظر إلى المستقبل والى تطوير الذات لخدمة الدولة وتقوية النسيج الأجتماعي والأقتصادي و أنتم يا عرب تبحثون عن أرشيف عام الفيل لتأليب الناس الأبرياء على الملكية ونشر الفوضى الخلاقة .

    كل الدول استعملت الرصاص واقترفت جرائم في حق شعوبها لكن عيب وألف عيب ما يقع في الأعلام المغربي .

    هنا في أمريكا لا أرى أحد يتحدث عن سنوات الرصاص في أمريكا وقمع الحركات الطلابية في الستينات وحركة السود والهنود .. الكل متحد يسعى لتدعيم قوة الدولة ولا أحد ينبش أو يضع العصى في العجلة من أجل هدم ما تم بنائه ونشر الفوضى و السيبة .
    عذرا أخي صاحب المقال . هدفك ليس التعلم من الأخطاء بل رش البنزين على الجرح الغائر بكل بساطة

    الملك محمد السادس نصر الله صحح العديد من أخطاء والده وكم هم محظوظين الجيل الحالي الذي يعيش تحت حكم هذا الملك الشعبي الديمقراطي . لهذا عليكم مساعدة هذا الملك على بناء البلاد والتضحية من أجلها وليس النبش في تاريخ الحسن الثاني رحمه الله … راجعوا أنفسكم رجاءا .

  • Essa
    الأحد 24 مارس 2013 - 03:44

    نظام فاشى , جائر هدفه الاسمى بات ولازال هو استعباد الشعب المغربي بجله!! في الدرك الاسفل ستخلدون يا اوغاد. دستم ولابثون في دوس كرامتنا. ولعمري لسيكفيكهم الله وهو اعظم بطشا!!

  • Mohair darbsultan
    الأحد 24 مارس 2013 - 04:56

    والله العظيم لما قرأت المقال كأن التاريخ يعيد نفسه كان عمري ١٠ سنوات وكنا نسكن بحي لارميطاج وكانت أحداث الصيف لسنة١٩٨١ راسخة في رأسي وكنت وقتها في ساحة السراغنة بشارع الفدا حيث رأيت بأم عيني متظاهر كان يرمي الشرطة والمخازنية بالحجارة وكنت بالقرب منه لما تراجع إلى الوراء فسقط فجأة من طلق ناري في رأسه من الوراء أخده الناس إلى منزله الذي لايبعد عن مدرسة ابن المعتز بالأقواس إلا أمتار لكن السلطات المجرمة لم تمهل أهله وأخذت جثته في المسا ء الله لا يرحم المجرمين من المخنري البسيط إلى الملك الهمام المقبور

  • مجد العربي
    الأحد 24 مارس 2013 - 11:26

    أولا، لا علاقة للتعليم ومستواه بهذه الحرب التي ، بدأت في صالونات اليسار المتباهي بقوة الشيوعية وانتصارها في الحرب العالمية ، بل هي ساحات يستغلها الفكر العدمي في كل وقت وحين، لحرق مساحات أكبر ، من فضاء الجامعات إلى فضاء التلاميذ ،والتي هي أراضي ملغومة ولازال الآن يراهن على تلغيم الساحة النقابية للموظفين والعمال بعيدا عن المواطنة بل لتحقيق مكاسب سياسية تتجاوز التناسب بين المطالبة بالحق وحق الوطن ،هل يستطيع كاتب المقال البوح بكل الحقيقة وعلاقة منطمات اليسار وأطيافه بحركة إلى الأمام ومرتزقة البوليزاريو وأطروحة الضربة من الأمام التي تكلفت بها 23 مارس والضربة من الخلف لإسقاط النظام وهل يعي الشعب المغربي أنه كان دائما مفعولا به ولم يكن أبدا من الفاعلين وهل يعي خصوم الخيار الديمقراطي وأصحاب التحكم والهلوسات أن التاريخ لا يرجع الى الوراء خاصة حين يكون الفاعل هو الشعب لا الحركات والزوايا المنغلقة.

  • ا بو محمد
    الأحد 24 مارس 2013 - 11:40

    السلام

    البعض ينتقد المخزن

    ما المخزن سوى مراة للمغاربة

    تظهر اختلافاتهم و وجههم الحقيقي

    من وصل السلطة تغير فكره و حاول فرض رايه

    و من ابتعد عن السلطة فكلامه مجرد انشاء لا يصلح لتسيير البشر

    حتى من تولى السلطة في مدينة او قرية استبد و افسد

    لقد رايتم كيف سجن رئيس القروية منتخب من الشعب استادا لخمس سنوات

    اعتبروا يا اولي الالباب

  • ولد جامع الفنا (67 سنة)
    الأحد 24 مارس 2013 - 11:49

    لن أناقش الوقائع التي التي تعرض لها المقال، لكنني و أنا التلميذ و قتها بثانوية محمد الخامس، أؤكد أن التلاميذ الذين قاموا بمظاهرتهم لم يقوموا بها بهدف الاخلال بالأمن و النظام، لكن جماعات المنتمين للنقابة و لأحزاب يسارية كانوا يشحنون الطلبة ضد النظام و يمدونهم بالشعارات و مختلف الأسلحة من قضبان و عصي و حجارة كانت تبلط بها شوارع الدار البيضاء آنذاك ( pavés ).
    لازلت أذكر منظر شرطي مرور متقدم في السن، قتلته تلميذات ثانوية شوقي بأكعاب أحذيتهن على بعد أمتار من كوميسارية المعاريف. و لا زلت أذكر أنني و مجموعة من التلاميذ قد تم تخليصنا من الحصار بمعجزة من طرف عون شرطة نصحنا بأن لا ننساق كقطيع أغنام يساق الى المجزرة من طرف الحزب المعارض و قدماء جيش التحرير الذي أتى منه هو نفسه إلى جهاز الشرطة.
    لذلك فمسؤولية الفاجعة تنقسم بين السياسيين الذين جيشوا التلاميذ و العاطلين و قوات القمع التي تدخلت بأقصى درجات العنف.
    لذلك أرى أن الحقيقة ليست في التاريخ الرسمي و لا في ما يؤرخ له المقال لأن كليهما متحيزلوجهة نظره

  • مؤرخ شاب
    الأحد 24 مارس 2013 - 12:14

    تحية للأخ الصحفي الذي ذكر بحدث مهم في تاريخ المغرب الراهن، وللاشارة فقط فان هذا الموضوع وغيره من تاريخ المغرب الراهن من الفترة الممتدة من 1956 الى 1999 يدرس بماستر تاريخ الزمن الراهن في جامعة الرباط، وقد تم فتح هذه السنة التسجيل في الدكتورة فقط الناس لا يبحثون عن المعرفة التاريخية الحقيقية، بل ان نسة كبيرة من الناس بمن فيهم الذين عبروا عن سخطهم في تعاليق هذا المقال يحاكمون الواقع المغربي الحالي بعقلية ماضوية تشاؤمية.

  • ahmed
    الأحد 24 مارس 2013 - 12:27

    للاسف هدا هو التاريخ الاغبر الدي عاشه المغاربة كما عاشه معضم الدول العربية ولكن لمادا يتم تجاهل التاريخ لمادا نخاف منه بل العكس يجب الاستفادة منه و عدم تكرار مثل هده الماسي و يجب ان نحقق الوئام الوطني و التصالح مع التاريخ لبناء مستقبل احسن لاحقاق دولة الحق و القانون

  • مهاجر في الغربة
    الأحد 24 مارس 2013 - 13:00

    chers amis qui veux savoir plus sur l'histoire du maroc et ayam rasas chercher le livre mon ami le roi où la memoire d'un roi

  • محمد
    الأحد 24 مارس 2013 - 14:03

    فعلا هذا التاريخ تاريخ مؤلم بالنسبة لجميع المغاربة الغيورين على هذا البلد العزيز لكن التاريخ لا زال مستمرا ما دامت الحقوق تنتهك والقضايا تتراكم فحتما قد تعود الا في الحالات التي قد تكون الخيط الفاصل، وبهذا فان الكل يتحمل مسؤولية الوضع القائم ودمتم للوطن اوفياء

  • نضال
    الأحد 24 مارس 2013 - 14:15

    تخلينا عن الحرية من اجل الامن وللاسف لا نستحقهما الاتنين
    اعطانا الله فرصة تانية وضيعناها
    شكرا على هدا الموضوع في انتضار استفاقت الاسد

  • meknassi
    الأحد 24 مارس 2013 - 16:56

    قال الله تعالى : ( قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون )

    يا رب …. إرفع الظلم النظام الملكي الكافر عن الشعب المغربي …فلا ملك لمخلوق إلا لك….

  • Mehdi
    الأحد 24 مارس 2013 - 17:29

    Merci pour l'article c'est très important j'ai vu le même sujet aujourd'hui dans le journal SABAH mais écrit d'une façon très pauvre et timide et elle n'a pas écrit quelque chose d'importance Merci Hespress nous avons besoin des journaux crédible et de niveau au Maroc

  • شكرا هيس
    الأحد 24 مارس 2013 - 18:25

    أعتقد أن نصف سكان المغرب توفي سنة 1965 لأن الضوابط لم تكون مضبوطة أو الخوف من الحقيقة بالنسبة للصافة وغيرهم،المهم الموت واحدة مهما تنوعت وفياتها ولكن فرق كبير بمن مات في سبيل الحق ومن مات خائن ومن مات ضالم معتي ضنا منه أنه سيخلد فيها إلى الأبد،الحمد لله الدي خلق الحياة والمماة.

  • badreee
    الأحد 24 مارس 2013 - 18:30

    غالبية الشعب المغربي لا تعرف تاريخها .. لأن التاريخ الذي درسونا كله مزيف ولا أساس له. وعلى غرار 23 مارس .. هناك أيضا انتفاضات أخرى بشمال المغرب و بمنطقة الريف تحديدا سقط فيها العديد من الشهداء .. أول انتفاضة كانت سنة 1958ـ1959في الريف.. 1984 مظاهرات خرجت من ثانويات تطوان و الحسيمة.. استجاب لها النظام المخزني بالرصاص ولم يذكر الاعلام (الحر) المغربي شيئا .. وزيـــــــــــد وزيــــــــد ّ"
    أما الان فالمنظومة التعليمية الحالية ' دايرا شغلا ' .. والاعلام المغربي ماشين كيكلخو فهاد الشعب

  • مولع
    الأحد 24 مارس 2013 - 18:53

    التاريخ السياسي الحديث لا يحمل صرعا بين الدولة و طرف ثاني متذمر بل بين المخزن وشعب سلبت ثرواته و انتهكت كرامته و استصدرت حريته من خلال إحداث التفرقة بين المنضالين و خلق أكدوبة صياغة دستور جديد يحمل كل مرة علامات الإستبداد كلما انتقض الشعب

  • vladimir lenine
    الأحد 24 مارس 2013 - 20:21

    تصبح الكذبة حقيقة إذا تم تكرارها بما يكفي.

  • erriss
    الأحد 24 مارس 2013 - 21:28

    أقوى صدمة وقفت عندها عن تاريخ المغرب، 5000 قتيل؟؟ أهذا كله تصفية لحروب سياسية ؟؟

  • zizo
    الإثنين 25 مارس 2013 - 00:43

    la pluspart des marocains ne connaissent que l'histoire officiel et no l'histoire vraie de notre pays car les historiens du maroc veulent que les marocains n'ont aucune idée sur leurs histoire car il y a histoire et histoire!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!??????????????????????????????????????????????????

  • الحسين بن محمد
    الإثنين 25 مارس 2013 - 10:23

    السلام عليكم

    الدين يقولون لم يتغير شيء القمع هو القمع لم يفهموا شيئا

    أو أن عمرهم لم يعش تلك الفترات

    مجرد هذا النقاش على هيسبريس كان في الماضي سيؤدي

    لإقفال الجريدة و قطع الأنترنيت

    و إعتقال جميع المتدخلين و وضعهم تحت الحراسة النظرية لمدد طويلة

    نحن نعيش زمن حرية التعبير و الرأي كما لم يشهده المغرب

    مند قدم إليه البربر و إستوطنوه

    الدين ينكرون الإصلاحات هم عدميون يقومون بإبتزاز الدولة

    طمعا في مصالح شخصية أو في السلطة

    لكن الشعب لا يهمه سوى لقمة العيش و التنمية

    أما إقتسام الثروات فذالك هدف الأغنياء و العائلات الكبيرة

    كما وقع في الإتحاد السوفياتي حيت عاشوا في الوهم سبعين سنة

    تم إستيقضوا على إشتراكيين نهبوا البلاد و تحولوا لمليارديرات بالدولار

    23 مارس الربيع المغربي كانت محطة إستوعبت الدولة دروسها

    و صححت مسارها على أساسها

    توحيد اليسار النقابي و الحزبي ليسدا مصداقية

    لأن أغلبية قياداته بورجوازيون و ليسوا فقراء

    و كذالك الشعب المغربي فكل من يملك بيت بحسب الرأسمالية

    هو بورجوازي

    أكتر من 60 في المائة من المغاربة يملكون بيوتهم

    و ليست الدولة هي المالكة…

  • Zineb
    الإثنين 25 مارس 2013 - 13:57

    Assalam Ou Alikum,
    Please do not look at the past because it will bring only bad memories, look ahead and see how bright the future might be. for those who are trying to bring the fitna, please stop or it will happened to us what is happening in Iraq, Tunisia, Egypt, Algeria, Libya, Syria….and the list is long. You cannot move forward if you still looking at the past. Please remove the chain of the past and move on.

  • samir
    الثلاثاء 26 مارس 2013 - 00:56

    vous avez oublié celle de 1981 a casablanca

  • Rachid
    الثلاثاء 26 مارس 2013 - 03:23

    On est spontané mais désorganisé

  • MAROCAIN
    الثلاثاء 26 مارس 2013 - 17:04

    l’Échec se continue, même une importante partie de l'histoire de notre pays nous le connaissent pas

  • معقول
    الأربعاء 27 مارس 2013 - 17:51

    أوجه تعليقي لي قاري ولي ماقاريش أعطيوني شي دولة متقدمة كفرنسا أو أمريكا ما تعاملاتش معا الشعب ديالها بهده الطريقة فالشعوب التي فازت أيام الحرب الباردة كسوريا و مصر و ليبيا وكملو من رأسكم وعيشوا وقتكم فداك الوقت الشهداء كلهم عارفين والديهم ورآه كيترحموا عليهم أما الآن رآه لكيتكلم بغا الفتنة باش تخلط وتقادو الريوس كاللقيط والمأصل وعيقوا أولاد الناس

  • محمد
    الأربعاء 27 مارس 2013 - 19:03

    أ ظف إلى التعليق 22 الإعتقالات والإختطافات السياسية التي لا زال ضحاياها لحد الساعة مجهولي المصير.

  • علي أحمد
    الجمعة 29 مارس 2013 - 09:53

    زال الشك عن أخلاقيات هذه الأنظمة العربية المستبدة؟ إنه نفس النظام الموجود بسوريا. ولو استمرت حركة 20 فبراير لرأينا أكثر من سوريا…

  • معطل غير كفئ
    الأحد 31 مارس 2013 - 12:17

    لم يكتفي هدا النظام بالحكم على الالاف بحرمانهم من التعليم بل زاد عن دلك بازهاق ارواحهم ليثبت لنا ان هدا النظام لا يرى في المغاربة الا عبيد عليهم طاعته او فان حكمهم سيكون الموت او النفي او غياهيب السجون ولازالت هده السياسة تمارس وان بشكل اخر اد كيف يحكم على الالاف الشباب بالحرمان بحقهم في الشغل والعيش الكريم وتركهم عرضة للمجهول اهدا هو النظام الي يطلب من المغاربة فتح صفحة جديدة معه

  • بنحمو
    الأحد 31 مارس 2013 - 17:26

    عشت الفترة و أنا تلميذ لا يزيد عمري عن 15 سنة, و بعيدا عن الدارالبيضاء باكثر من 300 كلم.
    يوم 22 أو 23 مارس 65 غادرنا الإعدادية في تظاهرة متجهين نحو مركم إداري وسط المدينة.الصورة التي لن تفارقني هي أن الكبار الذين حكمت عليهم المذكرة المشؤومة بمغادرة التعليم كانوا محلقي الرأس كلهم تنديدا بما أطالهم من حيف..أما صور العنف فلم يكن بمستوى ما جرى في دروب البيضايين, والذي سيكون مؤثرا فينا وفي جميع سكان المدينة على صغرها.فأينما إتجهت تجد الناس لا يتكلمون إلا على ما جرى في البيضاء.
    غير أن ما يعز في نفس كل مدرس- وقد أصبحت منهم بعد سنوات- ليس ما جاء في المقال عن أن الملك الراحل حمٌل المسؤولية إلى رجال التعليم وقال:"هل تريدون من المغاربة أن يأكلوا أقلامهم",أي أن الدولة لا يهمها التعليم إذا كان الدقيق موجود,بل المؤسف له أن الأحداث ستتكاثر,وخطاب الدولة إتجاه المدرسين بجميع فئاتهم سيصبح تنديدا بهم وبدورهم التربوي, حيث نعتوا في إحدى الخطب ب"أشباه المثقفين".تلك كانت الضربة القاضية للتعليم ولأطره التي أصبحت تغادره فوجا بعد فوج إلى القضاء والمحاماة ومؤسسات عمومية أخرى..واستمر النزيف لعشرات السنين…

  • غراب ابيض
    الأحد 31 مارس 2013 - 19:31

    شكرا لهذا الكاتب الذي اتحفتا بهذا المقال الجيد
    في المقابل اخونا الكاتب يميل كثيرا الى الشيوعيين والاشتراكيين و……..
    اتهم بنبركة ومعه اخرون لماذا اتهم بنبركة؟ الكاتب لم يتطرق لشيء من هذا
    ثم لم يذكر اسم دولة كانت وراء تلك المشاكل المناشير تأتي وتوزع عبر دبلوماسييها في الرباط الدولة في اسيا
    الاحداث التي حصلت لا تحتاج الى مؤرخ فيه ناس عاشوا تلك الفترة لا يزالون يعيشون بيننا ويحكوها بالتفاصيل

  • abdou
    الإثنين 1 أبريل 2013 - 21:56

    Malheureusement c'est une grande tragédie ,Dieu seul sait la vérité , et je résume en un seul mot tous ces acteurs ou presque sont passés par leurs fossoyeurs

  • hichar
    الثلاثاء 2 أبريل 2013 - 03:19

    de toute façon le passé est mort,il est temps de penser à l'avenir,une periode critique a eu lieu,mais le maroc commence à reprendre soufle il y a maintenant des choses positives et soyons concrets ou afa lah la massalaf.on souhaite à notre pays progrés et prosperité.

  • salah eddine
    الأربعاء 10 أبريل 2013 - 03:08

    يصبح الجهل سيفا ذو حدين , فمن جهة يحكم الطاغوت بقبضة من حديد و من جهة اخرى يعيش الشعب عيشة البهائم, لا تفكير لا تحرر , او كما قال عمر الفاروق رضي الله عنه :" متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرارا". التحرر مقترن بالتعلم.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات